********************************************* كتاب "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب" مؤلفه هو هو العالم الشيعي نوري الطبرسي *********************************************
قال الطبرسي في بيان اقسام الاختلاف والتغيير الممكن حصوله في القران : نقصان السورة, وهو جايز كسورة (الحقد) وسورة (الخلع) وسورة (الولاية).
فاين سورة الولاية التي قال بها الطبرسي؟؟
××××××××&# 215;××××××× 5;×××××××× ××× وقال الطبرسي : انه كان لامير المؤمنين عليه السلام قرانا مخصوصا جمعه بنفسه ... ثم قال .... وهو عند الحجة – عجل الله فرجه – يظهر للناس بعد ظهوره ويامرهم بقراءته ص 121 ××××××××&# 215;××××××× 5;×××××××× ×××
----------------------------- راجع ذلك في كتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب - عرض ونقد - تأليف محمد حبيب
جميع المسلمين متفقين ان عثمان حرّف القرآن بتأليفه اياه اذ صيّر الطوال مع الطوال والقصار مع القصار.
فحتى مع افتراض دعوى الطبرسي فلابأس - حسب عقيدتكم بتحريف القرآن - بأن يظهر الامام الحجة بالمصحف الذي على ترتيب وتفسير اي مصحف من المصاحف التي حرقها عثمان كمصحف عبدالله بن اُبي مثلاً ، على الاقل كي نعرف تفاصيل الاية التي اكلتها نبيتكم صخلة عائشة التي نسخت القرآن واين كان موضعها قبل علفها من قِبل الصخلة رضي الله عنها ، بالاضافة الى معرفة سورتي الحفد والخلع التي كانت في مصحف من اوصى الله عزوجل - حسب صحاحكم - بعرض القرآن عليه من فوق سبع سموات والذي كان يُذكّر النبي بالايات التي ينساها النبي .
جميع المسلمين متفقين ان عثمان حرّف القرآن بتأليفه اياه اذ صيّر الطوال مع الطوال والقصار مع القصار.
فحتى مع افتراض دعوى الطبرسي فلابأس - حسب عقيدتكم بتحريف القرآن - بأن يظهر الامام الحجة بالمصحف الذي على ترتيب وتفسير اي مصحف من المصاحف التي حرقها عثمان كمصحف عبدالله بن اُبي مثلاً ، على الاقل كي نعرف تفاصيل الاية التي اكلتها نبيتكم صخلة عائشة التي نسخت القرآن واين كان موضعها قبل علفها من قِبل الصخلة رضي الله عنها ، بالاضافة الى معرفة سورتي الحفد والخلع التي كانت في مصحف من اوصى الله عزوجل - حسب صحاحكم - بعرض القرآن عليه من فوق سبع سموات والذي كان يُذكّر النبي بالايات التي ينساها النبي .
وقال الطبرسي : انه كان لامير المؤمنين عليه السلام قرانا مخصوصا جمعه بنفسه ... ثم قال .... وهو عند الحجة – عجل الله فرجه – يظهر للناس بعد ظهوره ويامرهم بقراءته ص 121
وقال الطبرسي : انه كان لامير المؤمنين عليه السلام قرانا مخصوصا جمعه بنفسه ... ثم قال .... وهو عند الحجة – عجل الله فرجه – يظهر للناس بعد ظهوره ويامرهم بقراءته ص 121
هل هذا القران يعتبر حجة عندكم بما انه محرف؟؟
وقال الطبرسي : انه كان لامير المؤمنين عليه السلام قرانا مخصوصا جمعه بنفسه ... ثم قال .... وهو عند الحجة – عجل الله فرجه – يظهر للناس بعد ظهوره ويامرهم بقراءته ص 121
هل هذا القران يعتبر حجة عندكم بما انه محرف؟؟
هؤلاء قوم أعمى بصرهم وبصيرتهم ولا يقرؤون إلا مايعجبهم
________
نقول أن هذا الكتاب ( لم يعتمده ) علماء الشيعة ، بل لم يجعلونه من كتبهم المعتبرة والمعول عليها ، بل ردوا عليه ، ولم يعدونه كتاب صحيح كصحاح البخاري ومسلم ، والذي فيه روايات التحريف منتشره وكثيرة سنتغاضى عنها الآن لغرض هذا البحث الخاص .
وفيما يلي نعرض بعض آراء علمائنا الأعلام عن هذا الكتاب :
يقول الإمام الشيرازي(قدس سره) -وهو من كبار علماء الشيعة ومفكريهم-:
"(فصل الخطاب) كتاب محرف.
وقد نقل عن الإمام المرعشي النجفي -رحمه الله- وآية الله السيد الكشميري:
إن (الحاج النوري) كتب (فصل الخطاب في رد تحريف الكتاب)، وإنما حذف بعض المحرفين الردود، وأثبت أصل الإشكال .
الشيخ النوري كاتب هذا الكتاب ينفي التحريف عن كتاب الله العزيز : أشار آغا بزرك بأنه بمجرد طبع الكتاب فقد ألَّف الشيخ محمود الطهراني الشهير بالمعرب كتاباً في الرد على الشيخ النوري أسماه (كشف الارتياب عن تحريف الكتاب)، فكتب الشيخ النوري بعدئذ رسالة باللغة الفارسية مفردة في الجواب على شبهات الشيخ محمود الطهراني بعنوان (الرد على كشف الارتياب)، وكان يقول:
"لا أرضى عمن يطالع (فصل الخطاب) ويترك النظر إلى تلك الرسالة".
ومما جاء في رسالته الجوابية هذه:
"إن الاعتراض مبني على المغالطة في لفظ التحريف، فإنه ليس مرادي من التحريف التغيير والبديل، بل خصوص الإسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند أهله، وليس مرادي من الكتاب الموجود بين الدفتين، فإنه باق على الحالة التي وضع بين الدفتين في عصر عثمان، لم يلحقه زيادة ولا نقصان، بل المراد الكتاب الإلهي المنزل".
ويضيف آغا بزرك في نفس المصدر: "سمعت عنه شفاهاً [يقصد الشيخ النوري] يقول:
إني اثبت في هذا الكتاب أن هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه في أول جمعه كذلك في عصر عثمان، ولم يطرأ عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية، فكان حرياً بأن يسمى (فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب)، فتسميته بهذا الاسم الذي يحمله على خلاف مرادي خطأ في التسمية".
غا بزرك الطهراني. الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ط2، (بيروت: دار الأضواء، 1403هـ)، ج16،
ولذلك فقد ألَّف آغا بزرك كتاباً في تأييد الشيخ النوري بعنوان (النقد اللطيف في نفي التحريف) رد فيه بعض الاتهامات التي تدعى على صاحب (فصل الخطاب).
وعلى كل فـ(فصل الخطاب) على صورته المحرفة أو ظاهره غير الصحيح "لا قيمة له عند الشيعة، وإن ما فيه باطل عندهم" آغا بزرك الطهراني. الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ط2، (بيروت: دار الأضواء، 1403هـ)، ج16،
وبهدا أثبتنا عدم صحة نسبة هدا الكتاب وما جاء فيه ، ومن يقول العكس عليه بالبينة ووضع آراء المراجع والعلماء الدين يعترفون بهدا الكتاب إن وجدوا
أمّا كتابه الذي جمع فيه هذه الشوارد والغرائب، وأسماه:«فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ الأرباب»، فقد وضعه على مقدّمات ثلاث، واثني عشر فصلاً، وخاتمة. ذكر في المقدّمة الأُولى، ما ورد بشأن جمع القرآن و نظمه وتأليفه، مما يشي ـ بزعمه ـ على ورود نقص أو تغيير في نصّه الكريم. وفي الثانية: بيّن أنحاء التغيير الممكن حصوله في المصحف الشريف. وفي الثالثة: في سرد أقوال العلماء في ذلك، إثباتاً أو رفضاً. أمّا الفصول الاثنا عشر، فقد جعلها دلائل على وقوع التحريف، بالترتيب التالي: 1. قد وقع التحريف في كتب السالفين ، فلابدّ أن يقع مثله في الإسلام، حيث تشابه الأحداث في الغابر والحاضر. 2. إنّ أساليب جمع القرآن في عهد متأخر عن حياة الرسول، لتستدعي بطبيعة الحال أن يقع تغيير في نصّه الشريف. 3. محاولة علماء السنَّة توجيه روايات التحريف لديهم، بالإنساء أو نسخ التلاوة غير سديدة. 4. مغايرة مصحف الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ مع المصحف الحاضر. 5. مغايرة مصحف الصحابي عبد اللّه بن مسعود مع المصحف الراهن. 6. مغايرة مصحف الصحابي أُبيّ بن كعب مع المصحف الرائج. 7. تلاعب عثمان بنصوص الآيات عند جمع المصاحف وتوحيدها.
وقد تمّ تأليف «فصل الخطاب» على يد مؤلفه النوري سنة 1292، وطبع سنة 1298، و قد وَجَدَ المحدّث النوري ـ منذ نشر كتابه ـ نفسه في وحشة العزلة و في ضوضاء من نفرة العلماء والطلبة في حوزة سامراء العلمية آنذاك. وقد قامت ضدّه نعرات، تتبعها شتائم و سبّات من نبهاء الأُمّة في جميع أرجاء البلاد الشيعيّة، ونهض في وجهه أصحاب الأقلام من ذوي الحميّة على الإسلام، ولا يزال في متناوش أهل الإيمان، يسلقونه بألسنة حداد، على ما جاء في وصف العلاّمة السيد هبة الدين الشهرستاني، عن موضع هذا الكتاب ومؤلفه و ناشره، يوم كان طالباً شابّاً في حوزة سامراء. يقول في رسالة بعثها تقريظاً على رسالة «البرهان» التي كتبها الميرزا مهدي البروجردي بقم المقدّسة 1373هـ. يقول فيها: كم أنت شاكر مولاك إذ أولاك بنعمة هذا التأليف المنيف، لعصمة المصحف الشريف عن وصمة التحريف. تلك العقيدة الصحيحة التي آنستُ بها منذ الصغر أيّام مكوثي في سامرّاء، مسقط رأسي، حيث تمركز العلم والدين تحت لواء الإمام الشيرازي الكبير، فكنت أراها تموج ثائرة على نزيلها المحدّث النوري، بشأن تأليفه كتاب «فصل الخطاب» فلا ندخل مجلساً في الحوزة العلمية إلاّو نسمع الضجّة والعجّة ضدّ الكتاب و مؤلّفه وناشره، يسلقونه بألسنة حداد....(1) وهكذا هبّ أرباب القلم يسارعون في الردّ عليه ونقض كتابه بأقسى كلمات وأعنف تعابير لاذعة، لم يدعوا لبثّ آرائه ونشر عقائده مجالاً ولا قيد شعرة. وممّن كتب في الردّ عليه من معاصريه، الفقيه المحقّق الشيخ محمود بن أبي لقاسم الشهير بالمعرّب الطهراني (المتوفّـى 1313هـ) في رسالة قيّمة أسماها «كشف الارتياب في عدم تحريف الكتاب» فرغ منها في (17ج2ـ 1302هـ) تقرب من أربعة آلاف بيت في 300 صفحة. وفيها من الاستدلالات المتينة والبراهين القاطعة، ما ألجأ الشيخ النوري إلى التراجع عن رأيه بعض الشيء، وتأثّر كثيراً بهذا الكتاب. وأيضاً كتب في الردّ عليه معاصره العلاّمة السيد محمد حسين الشهرستاني (المتوفّـى 1315هـ) في رسالة أسماها «حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف». و قد أحسن الكلام في الدلالة على صيانة القرآن عن التحريف و ردّ شبهات المخالف ببيان واف شاف. والرسالة في واقعها ردّ على فصل الخطاب، ولكن في أُسلوب ظريف بعيد عن التعسّف و التحمّس المقيت.(1) وهكذا كتب في الردّ عليه كلّ من كتب في شؤون القرآن أو في التفسير، كالحجّة البلاغي (المتوفّـى 1352هـ) في مقدّمة تفسيره (آلاء الرحمن) قال تشنيعاً عليه: وإنّ صاحب فصل الخطاب من المحدّثين المكثرين المجدّين في التتبّع للشواذّ وإنّه ليعدّ هذا المنقول من «دبستان المذاهب» ضالّته المنشودة، مع اعترافه بأنّه لم يجد لهذا المنقول أثراً في كتب الشيعة.(2)
فهو لم يستطع انكار نسب الكتاب الى النوري بل اعذره ببعض العذار الواهية فالمهم انه ثبت اليه ذلك والا كيف يردون عليه بشيء غير ثابت اصلا
نقول أن هذا الكتاب ( لم يعتمده ) علماء الشيعة ، بل لم يجعلونه من كتبهم المعتبرة والمعول عليها ، بل ردوا عليه ، ولم يعدونه كتاب صحيح كصحاح البخاري ومسلم ، والذي فيه روايات التحريف منتشره وكثيرة سنتغاضى عنها الآن لغرض هذا البحث الخاص .
وفيما يلي نعرض بعض آراء علمائنا الأعلام عن هذا الكتاب :
يقول الإمام الشيرازي(قدس سره) -وهو من كبار علماء الشيعة ومفكريهم-:
"(فصل الخطاب) كتاب محرف.
وقد نقل عن الإمام المرعشي النجفي -رحمه الله- وآية الله السيد الكشميري:
إن (الحاج النوري) كتب (فصل الخطاب في رد تحريف الكتاب)، وإنما حذف بعض المحرفين الردود، وأثبت أصل الإشكال .
الشيخ النوري كاتب هذا الكتاب ينفي التحريف عن كتاب الله العزيز : أشار آغا بزرك بأنه بمجرد طبع الكتاب فقد ألَّف الشيخ محمود الطهراني الشهير بالمعرب كتاباً في الرد على الشيخ النوري أسماه (كشف الارتياب عن تحريف الكتاب)، فكتب الشيخ النوري بعدئذ رسالة باللغة الفارسية مفردة في الجواب على شبهات الشيخ محمود الطهراني بعنوان (الرد على كشف الارتياب)، وكان يقول:
"لا أرضى عمن يطالع (فصل الخطاب) ويترك النظر إلى تلك الرسالة".
ومما جاء في رسالته الجوابية هذه:
"إن الاعتراض مبني على المغالطة في لفظ التحريف، فإنه ليس مرادي من التحريف التغيير والبديل، بل خصوص الإسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند أهله، وليس مرادي من الكتاب الموجود بين الدفتين، فإنه باق على الحالة التي وضع بين الدفتين في عصر عثمان، لم يلحقه زيادة ولا نقصان، بل المراد الكتاب الإلهي المنزل".
ويضيف آغا بزرك في نفس المصدر: "سمعت عنه شفاهاً [يقصد الشيخ النوري] يقول:
إني اثبت في هذا الكتاب أن هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه في أول جمعه كذلك في عصر عثمان، ولم يطرأ عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية، فكان حرياً بأن يسمى (فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب)، فتسميته بهذا الاسم الذي يحمله على خلاف مرادي خطأ في التسمية".
غا بزرك الطهراني. الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ط2، (بيروت: دار الأضواء، 1403هـ)، ج16،
ولذلك فقد ألَّف آغا بزرك كتاباً في تأييد الشيخ النوري بعنوان (النقد اللطيف في نفي التحريف) رد فيه بعض الاتهامات التي تدعى على صاحب (فصل الخطاب).
وعلى كل فـ(فصل الخطاب) على صورته المحرفة أو ظاهره غير الصحيح "لا قيمة له عند الشيعة، وإن ما فيه باطل عندهم" آغا بزرك الطهراني. الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ط2، (بيروت: دار الأضواء، 1403هـ)، ج16،
وبهدا أثبتنا عدم صحة نسبة هدا الكتاب وما جاء فيه ، ومن يقول العكس عليه بالبينة ووضع آراء المراجع والعلماء الدين يعترفون بهدا الكتاب إن وجدوا
وفي النهايه وبعد كل هذه المعمعه يكون القرآن الذي بين أيدينا الآن كامل غير محرف عند السنه والشيعه ونعوذ بالله من خوضكم في هذا المجال المشكك اتقوا الله جميعا وصلوا على محمد وآل محمد
وفي النهايه وبعد كل هذه المعمعه يكون القرآن الذي بين أيدينا الآن كامل غير محرف عند السنه والشيعه ونعوذ بالله من خوضكم في هذا المجال المشكك اتقوا الله جميعا وصلوا على محمد وآل محمد
أخ فارس وجه كلامك إلى الوهابية الذين يهرجون دائما بهذا الموضوع وقل لهم لا تخوضوا في هذه المواضيع أنا عن نفسي أقول لا أحب الخوض في هذه المواضيع ولا أعتقد بتحريف القرآن بل هو الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وآله لكن ماذا نفعل للوهابية فكل مرة نقول لهم لا نعتقد التحريف يأتون يقولون أنتم تعتقدون بالتحريف وبالقوة يريدون إلزامنا بكلامهم فهل ترى في هذا شيء من الإنصاف وانظر إلى الوهابي حبيب الأئمة فليس له مواضيع غير تحريف القرآن وقد مللنا من الرد في مثل هذه المواضيع ونوقشت وأشبعت ردا
تعليق