إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل من معترض على صحة سند ومتن حديث الثقلين ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ثم أخذ بيد علي فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقلت لزيد سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كان في الدوحات رجل إلا رآه بعينه وسمع بأذنه

    النسائي


    هذا السند لن يقدر اي احد الطعن به اطلاقا

    حياك الله اختي رافضية حتى الموت

    زميلي قاهر الاخت رافضية لم تشتمك

    تعليق


    • صحيح مسلم ج4/ص1873
      قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي فقال له حصين ومن أهل بيته يا زيد أليس نساؤه من أهل بيته قال نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده قال ومن هم قال هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة قال نعم.


      سؤالي لك يا قاهر الفايروسات

      الرسول الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) يقول اني تارك فيكم ثقلين اولهما كتاب الله فما هو الثقل الثاني ؟


      تعليق


      • سلام عليكم

        متابعة وياكم واي مداخلة عندي راح احطها

        موفقين جميعا

        تعليق


        • عليكم السلام
          حياكم الله اختي متيمة الزهراء

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
            أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ثم أخذ بيد علي فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقلت لزيد سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كان في الدوحات رجل إلا رآه بعينه وسمع بأذنه

            النسائي


            هذا السند لن يقدر اي احد الطعن به اطلاقا

            حياك الله اختي رافضية حتى الموت

            زميلي قاهر الاخت رافضية لم تشتمك
            طول عمرك طيب يا وائلي.
            قاهر السند يستطيع طبعاً الطعن على حديثك.

            يا إخواني لابد من معرفة محاورنا جيداً قبل أن نحاوره.
            فأنت - يا وائلي - تستخف بقدرات قاهر السند.

            والمعلوم - يقيناً - أن أبو الفيروسات المعرف نفسه بـ(قاهر الفيروسات) - بهتاناً كالعادة - لو قابل مولانا النبي الأعظم شخصياً ، لقال له في وجهه: (أنت كذاب) ، ولاستدار للخلق ولقال لهم : (إن هذا الرجل ليهجر).

            أقسم بالله العلي العظيم أني لصادق ، وأني لا أبالغ.

            فتطمع ألا يطعن لك في سند؟؟؟؟؟؟!!!!!

            طيبتك الزايدة هذه هي التي تقلقني عليك.

            تعليق


            • اخي اسامة الزميل قاهر الفايروسات لن يقدر على الطعن بالسند لان جميع الرواة ثقات
              أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم

              لنرى تراجم رجال السند
              النسائي معروف للجميع
              الرواي الثاني هذه ترجمته


              الاسم :
              محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار العنزى ، أبو موسى البصرى الحافظ ، المعروف بالزمن ( مشهور بكنيته و باسمه )

              الطبقة :
              الطبقة 10 كبار الآخذين عن تبع الأتباع

              روى له :
              خ م د ت س ق

              الجرح والتعديل :
              قال المزي في تهذيب الكمال :
              ( خ م د ت س ق ) : محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار العنزى ، أبو موسى البصرى الحافظ المعروف بالزمن . اهـ .
              و قال المزى :
              قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن يحيى بن معين : ثقة .
              و قال أبو سعد يحيى بن منصور الهروى الزاهد : سألت محمد بن يحيى النيسابورى عن أبى موسى محمد بن المثنى ، فقال : حجة .
              و قال صالح بن محمد الحافظ : صدوق اللهجة و كان فى عقله شىء ، و كنت أقدمه على بندار .
              و قال أبو حاتم : صالح الحديث ، صدوق .
              و قال أبو عروبة الحرانى : ما رأيت بالبصرة أثبت من أبى موسى ، و يحيى بن حكيم .
              و قال النسائى : لا بأس به ، كان يغير فى كتابه .
              و قال أبو الحسين عبد الله بن محمد السمنانى : كان أهل البصرة يقدمون أبا موسى على بندار ، و كان الغرباء يقدمون بندار على أبى موسى .
              و قال أبو العباس بن عقدة : سمعت عبد الرحمن بن يوسف بن خراش يقول : حدثنا محمد ابن المثنى ، و كان من الأثبات .
              و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : كان صاحب كتاب لا يقرأ إلا من كتابه .
              و قال أبو بكر الخطيب : كان صدوقا ، ورعا ، فاضلا ، عاقلا .
              و قال فى موضع آخر : كان ثقة ثبتا
              ، احتج سائر الأئمة بحديثه ، و قدم بغداد مرة و حدث بها ، ثم رجع إلى البصرة فمات بها .
              قال بندار : ولدت أنا ، و أبو موسى فى السنة التى مات فيها حماد بن سلمة .
              و قال أبو موسى عن سليمان بن حرب : مات حماد بن سلمة سنة سبع و ستين و مئة .
              و قال إبراهيم بن محمد الكندى ، و ابن حبان ، و غير واحد : مات فى ذى القعدة سنة اثنتين و خمسين و مئتين .
              و قال أبو نصر الكلاباذى : مات بعد بندار بأربعة أشهر ، و مات بندار فى رجب سنة اثنتين و خمسين و مئتين .
              و قد ذكرنا فى ترجمة بندار عن محمد بن المسيب الأرغيانى أن أبا موسى بقى بعد بندار تسعين يوما ثم مات .
              و قال أبو القاسم : مات سنة اثنتين و خمسين و مئتين ، و يقال : سنة إحدى و خمسين ، و يقال : سنة خمسين . اهـ .
              ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
              قال الحافظ في تهذيب التهذيب 9 / 427 :
              و قال الذهلى : حجة .
              و قال السلمى ، عن الدارقطنى : كان أحد الثقات . و قدمه على بندار .
              قال : و قد سئل عمرو بن على عنهما ، فقال : ثقتان يقبل منهما كل شىء إلا ما
              تكلم به أحدهما فى الآخر .
              قال : و كان فى أبى موسى سلامة .
              و قال مسلمة : ثقة مشهور ، من الحفاظ .
              و فى " الزهرة " : روى عنه البخارى مئة حديث و ثلاثة أحاديث ، و مسلم سبع مئة
              و اثنين و سبعين حديثا
              . اهـ .
              ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
              قال الحافظ فى "تقريب التهذيب" ص / 505 :
              كان هو و بندار فرسى رهان ، و ماتا فى سنة واحدة . اهـ .
              ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

              رتبته عند ابن حجر :
              ثقة ثبت

              رتبته عند الذهبي :
              ثقة

              تعليق


              • أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم

                الرواي الثاني يحيى بن حماد

                الاسم :
                يحيى بن حماد بن أبى زياد الشيبانى مولاهم ، أبو بكر ، و يقال أبو محمد ، البصرى ( ختن أبى عوانة )

                الطبقة :
                الطبقة 9 من صغار أتباع التابعين

                روى له :
                خ م خد ت س ق

                الجرح والتعديل :
                قال المزي في تهذيب الكمال :
                ( خ م خد ت س ق ) : يحيى بن حماد بن أبى زياد الشيبانى ، مولاهم ، أبو بكر ، و يقال : أبو محمد ، البصرى ، ختن أبى عوانة . اهـ .
                و قال المزى :
                قال محمد بن سعد : كان ثقة ، كثير الحديث .
                و قال أبو حاتم : ثقة .
                و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " .
                و قال محمد بن النعمان بن عبد السلام : لم أر أعبد من يحيى بن حماد ، و أظنه لم يضحك .
                قال البخارى ، عن الحسن بن مدرك : مات سنة خمس عشرة و مئتين .
                و روى له أبو داود فى : الناسخ و المنسوخ " و فى " القدر " ، و الباقون . اهـ .
                ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                قال الحافظ في تهذيب التهذيب 11 / 200 :
                و قال العجلى : بصرى ثقة ، و كان من أروى الناس عن أبى عوانة . اهـ .
                ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

                رتبته عند ابن حجر :
                ثقة عابد

                رتبته عند الذهبي :
                ثقة متأله

                تعليق


                • أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم


                  الرواي الثالث ابو عوانة


                  الاسم :
                  الوضاح بن عبد الله اليشكرى أبو عوانة الواسطى البزاز ، مولى يزيد بن عطاء بن يزيد اليشكرى ، و يقال الكندى ( مشهور بكنيته )

                  الطبقة :
                  الطبقة 7 من كبار أتباع التابعين

                  روى له :
                  خ م د ت س ق

                  الجرح والتعديل :
                  قال المزي في تهذيب الكمال :
                  ( خ م د ت س ق ) : الوضاح بن عبد الله اليشكرى ، أبو عوانة الواسطى البزاز ، مولى يزيد بن عطاء بن يزيد اليشكرى ، و يقال : الكندى ، و يقال : مولى أبيه عطاء بن يزيد .
                  كان من سبى جرجان ، رأى الحسن و ابن سيرين .
                  و قال المزى :
                  قال أبو حاتم الرازى : سمعت هشام بن عبيد الله الرازى يقول : سألت ابن
                  المبارك : من أروى الناس و أحسن الناس حديثا عن المغيرة ؟ قال : أبو عوانة
                  .
                  و قال أحمد بن سنان القطان : سمعت عبد الرحمن بن مهدى يقول : كتاب أبى عوانة أثبت من حفظ هشيم .
                  و قال مسدد : سمعت يحيى بن سعيد القطان يقول : ما أشبه حديثه بحديثهما ، يعنى : أبا عوانة ، و سفيان ، و شعبة .
                  و قال عفان بن مسلم : كان أبو عوانة صحيح الكتاب ، كثير العجم و النقط ، كان ثبتا ، و أبو عوانة فى جميع حاله أصح حديثا عندنا من شعبة .
                  و قال أبو طالب : سئل أحمد بن حنبل : أبو عوانة أثبت أو شريك ؟ قال : إذا حدث أبو عوانة من كتابه فهو أثبت ، و إذا حدث من غير كتابه ربما وهم .
                  و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سمعت يحيى بن معين يقول : اسم أبى عوانة الوضاح ، و كان عبدا ليزيد بن عطاء ، و حديث أبى عوانة جائز ، و حديث يزيد بن عطاء
                  ضعيف ، ثبت أبو عوانة و سقط مولاه يزيد ! .
                  و قال أبو زرعة : ثقة إذا حدث من كتابه .
                  و قال أبو حاتم : كتبه صحيحة ، و إذا حدث من حفظه غلط كثيرا ، و هو صدوق ،
                  ثقة ، و هو أحب إلى من أبى الأحوص ، و من جرير بن عبد الحميد ، و هو أحفظ من حماد بن سلمة .
                  و قال أبو أحمد بن عدى : أبو عوانة من سبى جرجان ، و هو مولى يزيد بن عطاء ، و كان مولاه قد خيره بين الحرية و بين كتابة الحديث فاختار كتابة الحديث على الحرية ، و كان مولاه قد فوض إليه التجارة ، فجاءه سائل ، فقال : أعطنى درهمين فإنى أنفعك . قال : و ما تنفعنى ؟ قال : سيبلغك . قال : فأعطاه فدار السائل على ُ هل البصرة ، و قال : بكروا على يزيد بن عطاء فإنه قد أعتق أبا عوانة ، فاجتمع الناس إليه ، فأنف من أن ينكر حديثه ، فأعتقه حقيقة .
                  و قال أحمد ، و يحيى : ما أشبه حديث أبى عوانة بحديث الثورى ، و شعبة ، و كان أميا ثقة ، و كان أبو عوانة مع ثقته و إتقانه يفزع من شعبة ، فأخطأ شعبة فى حديث الوضوء ، و روى عن مالك بن عرفطة و إنما هو خالد بن علقمة ، فتابعه أبو عوانة على خطئه ، و رواه كذلك .
                  قال محمد بن محبوب البنانى ، و يعقوب بن سفيان : مات سنة ست و سبعين و مئة .
                  زاد محمد : فى ربيع الأول .
                  و قال غيرهما : مات سنة خمس و سبعين و مئة .
                  قال الحافظ أبو بكر الخطيب : حدث عنه شعبة ، و الهيثم بن سهل التسترى ، و بين وفاتيهما مئة سنة و سنة واحدة أو أكثر .
                  روى له الجماعة . اهـ .
                  ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                  قال الحافظ في تهذيب التهذيب 11 / 118 :
                  هو قول ابن المدينى ( أى وفاته سنة خمس و سبعين و مئة ) .
                  و ذكره ابن حبان فى " الثقات " و قال : كان مولده سنة اثنتين و عشرين و مائة ،
                  و قال : هو خطأ للشك فيه ، لأنه صح أنه رأى ابن سيرين ، و مات ابن سيرين قبل ذلك بمدة .
                  و قال البخارى فى " تاريخه " : قال عبد الله بن عثمان : أخبرنا يزيد بن زريع
                  أخبرنا أبو عوانة قال : رأيت محمد بن سيرين فى أصحاب السكر ، فكلما رآه قوم
                  ذكروا الله تعالى .
                  و حكى ابن حبان قصة عتقه على صفة أخرى ، فقال : كان يزيد بن عطاء حج و معه
                  أبو عوانة ، فجاء سائل إلى يزيد فسأله ، فلم يعطه شيئا ، فلحقه أبو عوانة
                  فأعطاه دينارا ، فلما أصبحوا و أرادوا الدفع من المزدلفة ، وقف السائل على طريق
                  الناس ، فكلما رأى رفقة قال : يا أيها الناس اشكروا يزيد بن عطاء ، فإنه تقرب إلى الله تعالى اليوم بعتق أبى عوانة ، فجعل الناس يمرون فوجا بعد فوج إلى يزيد
                  يشكرون له ذلك و هو ينكر ، فلما كثروا عليه قال : من يستطيع رد هؤلاء ، اذهب
                  فأنت حر .
                  و حكاها أسلم بن سهل فى " تاريخ واسط " على صفة أخرى : أن أبا عوانة كان له صديق قاص و كان يحسن إليه ، فأراد أن يكافئه ، فكان لا يجلس مجلسا إلا قال : ادعوا الله تعالى ليزيد بن عطاء ، فإنه قد أعتق أبا عوانة .
                  و قال ابن سعد : كان ثقة صدوقا ، و وهيب أحفظ منه .
                  و قال موسى بن إسماعيل : قال أبو عوانة : كل شىء قد حدثتك فقد سمعته .
                  و قال العجلى : أبو عوانة بصرى ثقة .
                  و قال ابن شاهين فى " الثقات " : قال شعبة : إن حدثكم أبو عوانة عن أبى هريرة
                  فصدقوه .

                  و قال أبو قدامة : قال ابن مهدى : أبو عوانة و هشيم كهمام و سعيد ، إذا كان
                  الكتاب فكتاب أبى عوانة و همام ، و إذا كان الحفظ فحفظ هشيم و سعيد .
                  و قال تمتام عن ابن معين : كان أبو عوانة يقرأ و لا يكتب .
                  و قال الدورى : سمعت ابن معين و ذكر أبا عوانة و زهير بن معاوية ، فقدم أبا عوانة .
                  و قال ابن المدينى : كان أبو عوانة فى قتادة ضعيفا ، لأنه كان قد ذهب كتابه و كان أحفظ من سعيد ، و قد أغرب فى أحاديث .
                  و قال : قال يعقوب بن شيبة : ثبت صالح الحفظ ، صحيح الكتاب .
                  و قال ابن خراش : صدوق فى الحديث .

                  و قال ابن عبد البر : أجمعوا على أنه ثقة ثبت حجة فيما حدث من كتابه ، و قال :
                  إذا حدث من حفظه ربما غلط . اهـ .
                  ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

                  رتبته عند ابن حجر :
                  ثقة ثبت

                  رتبته عند الذهبي :
                  الحافظ ، ثقة متقن لكتابه

                  تعليق


                  • أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم


                    الرواي الرابع سليمان الاعمش

                    الاسم :
                    سليمان بن مهران الأسدى الكاهلى مولاهم ، أبو محمد الكوفى الأعمش ( و كاهل هو ابن أسد بن خزيمة )

                    الطبقة :
                    من الخامسة من صغار التابعين

                    روى له :
                    خ م د ت س ق

                    الجرح والتعديل :
                    قال المزي في تهذيب الكمال :
                    ( خ م د ت س ق ) : سليمان بن مهران الأسدى الكاهلى ، مولاهم أبو محمد الكوفى الأعمش . و كاهل هو ابن أسد بن خزيمة . يقال : إن أصله من طبرستان ، و يقال :
                    من قرية يقال لها : دنباوند من رستاق الرى جاء به أبوه حميلا إلى الكوفة فاشتراه رجل من بنى أسد فأعتقه .
                    رأى أنس بن مالك ، و أبا بكرة الثقفى ، و أخذ له بالركاب . اهـ .
                    و قال المزى :
                    قال البخارى ، عن على ابن المدينى : له نحو ألف و ثلاث مئة حديث .
                    و قال عبد الله بن على ابن المدينى ، عن أبيه : الأعمش لم يحمل عن أنس إنما رآه
                    يخضب ، و رآه يصلى ، و إنما سمعها من يزيد الرقاشى و أبان عن أنس .
                    و قال يحيى بن معين : كل ما روى الأعمش عن أنس فهو مرسل .
                    و قال أبو الحسين بن المنادى : قد رأى أنس بن مالك إلا أنه لم يسمع منه ، و قد رأى أبا بكرة الثقفى و أخذ له بركابه ، فقال له : يا بنى إنما أكرمت ربك عز وجل
                    .
                    و قال أحمد بن عبد العزيز الأنصارى ، عن وكيع ، عن الأعمش : رأيت أنس بن مالك
                    و ما منعنى أن أسمع منه إلا استغنائى بأF .
                    و قال على ابن المدينى : حفظ العلم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ستة :
                    فلأهل مكة عمرو بن دينار ، و لأهل المدينة ابن شهاب الزهرى ، و لأهل الكوفة
                    أبو إسحاق السبيعى ، و سليمان بن مهران الأعمش ، و لأهل البصرة يحيى بن
                    أبى كثير ناقلة ، و قتادة .
                    و قال عاصم الأحول : مر الأعمش بالقاسم بن عبد الرحمن فقال : هذا الشيخ أعلم الناس بقول عبد الله بن مسعود .
                    و قال عباس الدورى ، عن سهل بن حليمة : سمعت ابن عيينة يقول : سبق الأعمش أصحابه بأربع خصال : كان أقرأهم للقرآن ، و أحفظهم للحديث ، و أعلمهم بالفرائض و ذكر خصلة أخرى .
                    و قال هشيم : ما رأيت بالكوفة أحدا كان أقرأ لكتاب الله من الأعمش .
                    و قال أبو إسرائيل الملائى ، عن طلحة بن مصرف : كنا عند يحيى بن وثاب نقرأ عليه و الأعمش ساكت ما يقرأ ، فلما مات يحيى بن وثاب فتشنا أصحابنا فإذا الأعمش أقرأنا .
                    و قال أبو بكر بن عياش ، عن مغيرة : لما مات إبراهيم اختلفنا إلى الأعمش فى
                    الفرائض .
                    و قال زهير بن معاوية : ما أدركت أحدا أعقل من الأعمش و مغيرة .
                    و قال أحمد بن حنبل : أبو إسحاق و الأعمش رجلا أهل بالكوفة .
                    و قال يحيى بن معين : كان جرير إذا حدث عن الأعمش ، قال : هذا الديباج
                    الخسروانى .
                    و قال إسحاق بن راشد : قال لى الزهرى : و بالعراق أحد يحدث ؟ قلت : نعم ، هل لك
                    أن آتيك بحديث بعضهم ؟ فقال لى : نعم ، فجئته بحديث الأعمش فجعل ينظر فيها
                    و يقول : ما ظننت أن بالعراق من يحدث مثل هذا . قلت : و أزيدك : هو من مواليهم
                    .
                    و قال شعبة : ما شفانى أحد فى الحديث ما شفانى الأعمش .
                    و قال أبو عبيد الآجرى ، عن أبى داود : عند شعبة عن الأعمش نحو من خمس مئة ،
                    و شعبة قد أخطأ على الأعمش فى أكثر من عشرة أحاديث . ثم قال : كان شعبة يصحب
                    الأعمش و هو شاب .
                    قال : و سمعت أبا داود ، قال : كان عند وكيع عن الأعمش ثمان مئة .
                    و قال أيضا عن أبى داود : سفيان أعلم الناس بالأعمش ، و قد خولف فى أشياء .
                    و قال عبد الله بن داود الخريبى : سمعت شعبة إذا ذكر الأعمش ، قال : المصحف
                    المصحف ! .
                    و قال عمرو بن على : كان الأعمش يسمى المصحف من صدقه .
                    و قال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلى : ليس فى المحدثين أثبت من الأعمش ،
                    و منصور بن المعتمر و هو ثبت أيضا ، و هو أفضل من الأعمش ، إلا أن الأعمش أعرف
                    بالمسند و أكثر مسندا منه .
                    و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان ثقة ثبتا فى الحديث ، و كان محدث أهل الكوفة فى زمانه ، يقال : إنه ظهر له أربعة آلاف حديث و لم يكن له كتاب ، و كان يقرىء القرآن رأس فيه ، قرأ على يحيى بن وثاب و كان فصيحا ، و كان أبوه : من سبى الديلم ، و كان مولى بنى كاهل ، فخذ من بنى أسد ، و كان عسرا سىء الخلق ، و كان لا يلحن حرفا و كان عالما بالفرائض ، و لم يكن فى زمانه من طبقته أكثر حديثا منه ، و كان فيه تشيع ، و لم يختم على الأعمش إلا ثلاثة نفر : طلحة بن مصرف و كان أفضل من الأعمش و أرفع سنا منه ، و أبان بن تغلب النحوى ،
                    و أبو عبيدة بن معن بن عبد الرحمن . و روى عن أنس بن مالك حديثا واحدا فى
                    " دخول الخلاء " ، و يقال : إن أبا الأعمش شهد قتل الحسين رضى الله عنه ، و إن الأعمش ولد يوم قتل الحسين و ذلك يوم عاشوراء سنة إحدى و ستين ، و راح الأعمش إلى الجمعة و عليه فروة قد قلب فروة جلدها على جلده ، و صوفها إلى خارج ، و على كتفه منديل الخوان مكان الرداء .
                    و قال محمد بن داود الحدانى ، عن عيسى بن يونس : لم نر نحن و لا القرن الذين كانوا قبلنا مثل الأعمش ، و ما رأيت الأغنياء و السلاطين عند أحد أحقر منهم عند
                    الأعمش مع فقره و حاجته .
                    و قال إبراهيم بن محمد بن عرعرة : سمعت يحيى القطان إذا ذكر الأعمش قال : كان من النساك ، و كان محافظا على الصلاة فى جماعة و على الصف الأول . قال يحيى :
                    و هو علامة الإسلام .
                    و قال وكيع : كان الأعمش قريبا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى ،
                    و اختلفت إليه قريبا من سنتين ما رأيته يقضى ركعة .
                    و قال عبد الله بن داود الخريبى : مات الأعمش يوم مات و ما خلف أحدا من الناس أعبد منه ، و كان صاحب سنة .
                    و قال محمد بن خلف التيمى ، عن أبى بكر بن عياش : كنا نسمى الأعمش سيد المحدثين و كنا نجىء إليه إذا فرغنا من الدوران ، فيقول : عند من كنتم ؟ فنقول : عند فلان . فيقول : طبل مخرق و يقول : عند من ؟ فنقول : عند فلان ، فيقول : طير
                    طيار . و يقول : عند من ؟ فنقول : عند فلان . فيقول : دف . و كان يخرج إلينا
                    شيئا فنأكله ، فقلنا يوما : لا يخرج إليكم الأعمش شيئا إلا أكلتموه . قال :
                    فأخرج إلينا شيئا فأكلناه ، و أخرج فأكلناه ، فدخل فأخرج فتيتا فشربناه ، فدخل فأخرج أجانة صغيرة و قتا ، فقال : فعل الله لكم و فعل ، أكلتم قوتى و قوت
                    امراتى ، و شربتم فتيتها ، هذا كلوه علف الشاة ! قال : فمكثنا ثلاثين يوما لا
                    نكتب فزعا منه حتى كلمنا إنسانا عطارا كان يجلس إليه حتى كلمه لنا .
                    و قال أبو سعيد الأشج ، عن أبى خالد الأحمر : سئل الأعمش عن حديث ، فقال لابن المختار : ترى أحدا من أصحاب الحديث ؟ فغمض عينيه ، و قال : لا أرى يا أبا محمد
                    ، فحدث به ! .
                    و قال أبو حاتم : لم يسمع من ابن أبى أوفى ، و لم يسمع من عكرمة .
                    و قال شريك ، عن الأعمش : لم يكن إبراهيم يسند الحديث لأحد إلا لى ، لأنه كان
                    يعجب بى .
                    و قال إسحاق بن منصور ، عن يحيى بن معين : الأعمش ثقة .
                    و قال النسائى : ثقة ثبت .
                    قال أبو عوانة ، و عبد الله بن داود : مات سنة سبع و أربعين و مئة .
                    و قال وكيع ، و أبو نعيم ، و محمد بن عبد الله بن نمير ، و أحمد بن عبد الله العجلى ، و غير واحد : مات سنة ثمان و أربعين و مئة .
                    زاد أبو نعيم : فى ربيع الأول ، بعد منصور بست عشرة سنة ، و هو ابن ثمان
                    و ثمانين سنة .
                    روى له الجماعة . اهـ


                    رتبته عند ابن حجر :
                    ثقة حافظ عارف بالقراءات ، ورع ، لكنه يدلس

                    رتبته عند الذهبي :
                    الحافظ ، أحد الأعلام

                    تعليق


                    • أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم


                      الراوي الخامس حبيب بن ابي ثابت


                      الاسم :
                      حبيب بن أبى ثابت : قيس بن دينار ، و يقال ابن هند ، و يقال حبيب بن هند ، الأسدى مولاهم ، أبو يحيى الكوفى

                      الطبقة :
                      الطبقة 3 من الوسطى من التابعين

                      روى له :
                      خ م د ت س ق

                      الجرح والتعديل :
                      قال المزي في تهذيب الكمال :
                      ( خ م د ت س ق ) : حبيب بن أبى ثابت ، و اسمه قيس بن دينار ، و يقال : قيس بن هند ، و يقال : هند ، الأسدى أبو يحيى الكوفى ، مولى بنى أسد بن عبد العزى . اهـ .
                      و قال المزى :
                      قال البخارى ، عن على ابن المدينى : له نحو مئتى حديث .
                      و قال أحمد بن عبد الله بن يونس ، عن أبى بكر بن عياش : كان بالكوفة ثلاثة ليس
                      لهم رابع : حبيب بن أبى ثابت ، و الحكم ، و حماد ، و كان هؤلاء الثلاثة أصحاب
                      الفتيا ، و لم يكن بالكوفة أحد إلا يذل لحبيب .
                      و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كوفى ، تابعى ، ثقة ، و كان مفتى الكوفة قبل
                      حماد بن أبى سلمة .
                      و قال ابن المبارك ، عن سفيان : حدثنا حبيب بن أبى ثابت ، و كان دعامة ، أو
                      كلمة تشبهها .
                      و قال أبو بكر بن عياش ، عن أبى يحيى القتات : قدمت الطائف مع حبيب بن أبى
                      ثابت ، و كأنما قدم عليهم نبى .
                      و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين و النسائى : ثقة .
                      و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم ، عن يحيى بن معين : ثقة ، حجة ، قيل ليحيى :
                      حبيب ثبت ؟ قال : نعم ، إنما روى حديثين ، قال : أظن يحيى يريد : منكرين ;
                      حديث : " تصلى المستحاضة و إن قطر الدم على الحصير " ، و حديث : " القبلة للصائم " .
                      و قال ابن أبى حاتم : سئل أبو زرعة عنه : سمع من أم سلمة ؟ فقال : لا . و قال :
                      سمعت أبى يقول : حبيب بن أبى ثابت : صدوق ، ثقة ; و روى عن عروة حديث
                      " المستحاضة " ، و حديث " القبلة للصائم " ، و لم يسمع ذلك من عروة .
                      و قال الترمذى ، عن البخارى : لم يسمع من عروة بن الزبير شيئا .
                      و قال أبو داود : روى عن الثورى ، أنه قال : ما حدثنا حبيب إلا عن عروة المزنى
                      قال أبو بكر بن عياش ، و محمد بن عبد الله بن نمير ، و البخارى : مات سنة تسع
                      عشرة و مئة .
                      و قال محمد بن سعد ، عن الهيثم بن عدى ، عن يحيى بن سلمة بن كهيل : مات فى ولاية يوسف بن عمر سنة اثنتين و عشرين و مئة .
                      روى له الجماعة . اهـ .
                      ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                      قال الحافظ في تهذيب التهذيب 2 / 179 :
                      و قال ابن أبى حاتم فى كتاب " المراسيل " عن أبيه : أهل الحديث اتفقوا على ذلك ـ يعنى على عدم سماعه منه ( أى عن عروة ) ـ قال : و اتفاقهم على شىء يكون حجة . و قال ابن حبان فى " الثقات " : كان مدلسا .
                      و قال العقيلى : غمزه ابن عون .
                      و قال القطان : له غير حديث عن عطاء لا يتابع عليه ، و ليست بمحفوظة .
                      و قال الأزدى : روى ( أن ) ابن عون تكلم فيه ، و هو خطأ من قائله إنما قال ابن عون : حدثنا حبيب ، و هو أعور . قال الأزدى : و حبيب ثقة صدوق .
                      و قال الآجرى ، عن أبى داود : ليس لحبيب عن عاصم بن ضمرة شىء يصح .
                      و قال ابن عدى : هو أشهر و أكثر حديثا من أن أحتاج أذكر من حديثه شيئا ، و قد حدث عنه الأئمة ، و هو ثقة حجة كما قال ابن معين .
                      و قال العجلى : كان ثقة ثبتا فى الحديث ، سمع من ابن عمر غير شىء ، و من ابن عباس ، و كان فقيه البدن ، و كان مفتى الكوفة قبل الحكم و حماد ، و ذكره أبو جعفر الطبرى فى " طبقات الفقهاء " ، و كان ذا فقه و علم .
                      و قال ابن خزيمة فى " صحيحه " : كان مدلسا ، و قد سمع من ابن عمر .
                      و قال ابن جعفر ( لعل الصواب : أبو جعفر ) النحاس : كان يقول إذا حدثنى رجل عنك بحديث ، ثم حدثت به عنك كنت صادقا .
                      و نقل العقيلى عن القطان قال : حديثه عن عطاء ليس بمحفوظ .
                      قال العقيلى : و له عن عطاء أحاديث لا يتابع عليها ، منها حديث عائشة :
                      " لا تسبحى عنه " .
                      و قال سليمان بن حرب فى قول حبيب رأيت هدايا المختار تأتى ابن عمر : ما علمه بهذا ، و هو صبى ، و نافع أعلم منه بأمر ابن عمر . اهـ .
                      ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

                      رتبته عند ابن حجر :
                      ثقة فقيه جليل ، و كان كثير الإرسال و التدليس

                      رتبته عند الذهبي :
                      ثقة مجتهد فقيه

                      تعليق


                      • أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم


                        الراويان ابو الطفيل وزيد بن الارقم من الصحابة ومعلوم ان جميع الصحابة ثقاة عند اهل السنة
                        وبذلك يكون السند صحيح

                        تعليق


                        • جزاك الله كل خير اخي محمد الوائلي
                          بارك الله فيك
                          وحشرك الله مع العترة الطاهرة
                          ننتظر الزميل الفايروس

                          تعليق


                          • الله يبارك فيك اختي موالية

                            تعليق


                            • ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                              تعليق


                              • اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X