قاهر الفيروسات تقي الدين السني مشرفي كم منتدى الاعتراف بالحديث يجب ترك التسنن لمن يعترف بصحة هلحديث فهذا حديث الثقليين وحديث الثقلين ليس كالاحاديث الاخرى وناكر الحق يكون جاحد باحقية اهل البيت والجاحد يكون مخلد في النار بدليل وجد الحق ورفضه واما بعض اعوام السنة الذي لايعلمون ليس مخلدون يحاسبون على مارتكب من اعمالهم السلبية المخلدون من وجد احقية اهل البيت كمثل قاهر الفيروسات وكمثل اذا شيعي ضل لضلال بعد ماكان على حق نهايتهم تكون مخلدون في النار للابد لامخرج منها ويكون حال اعوام بعض السنة الذي لن يصلهم العلم والمعرفة والحق افضل حال من المخلدون المخلدون في النار. أهل النار الخالدون فيها الذين لا يرحلون ولا يبيدون
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائليزميلي قاهر السند الصحيح تجده في موضوعك حول حديث الغدير الذي نقلته لك من سنن النسائي وفيه حديث الثقلين وحديث الغدير معا
والحديث الضعيف يتقوى بكثرة الطرق وهذا كلام الالباني وبن حجر والذهبي وغيرهم من علماء الحديث
عن عمرو ذي مر وسعيد بن وهب وزيد بن يثيع ، قالوا : سمعنا عليا يقول : نشدت الله رجلا سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم ما قال لما قام ؟ فقام إليه ثلاثة عشر رجلا ، فشهدوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله . قال : فأخذ بيد علي فقال : من كنت مولاه فهذا مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه, وأحب من أحبه ، وابغض من أبغضه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: مختصر البزار - الصفحة أو الرقم: 2/302
خلاصة الدرجة: [رجال هذا الإسناد ثقات]. ولكنهم شيعة، وما أدري ما أقول
لا يدري ما يقول بن حجر !!!!!!
هذا الحديث هو حديث الغدير المتواتر
قلت لك الغدير موضوع أخر لن أخوض فيه هداكَ الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائليصحيح مسلم ج4/ص1873
قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي فقال له حصين ومن أهل بيته يا زيد أليس نساؤه من أهل بيته قال نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده قال ومن هم قال هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة قال نعم.
سؤالي لك يا قاهر الفايروسات
الرسول الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) يقول اني تارك فيكم ثقلين اولهما كتاب الله فما هو الثقل الثاني ؟
قلت وإسناد ( كتاب الله وعترتي ) لا يصح جملةً فأولاً إسناده من حيث الروايات فهي ليست متواترة وما أتيت به يثبت التالي .
أن تعارض الروايات مع ما جاء في صحيح مسلم وهو بلفظ ( أذكركم في اهل بيتي ) وفي هذا الحديث معارضة لنص ( كتاب والله وعترتي ) ..
وفي صحيح مسلم ج4/ص1873
حدثني زهير بن حرب وشجاع بن مخلد جميعا عن بن علية قال زهير حدثنا إسماعيل بن إبراهيم حدثني أبو حيان حدثني يزيد بن حيان قال انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم فلما جلسنا إليه قال له حصين لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمعت حديثه وغزوت معه وصليت خلفه لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا بن أخي والله لقد كبرت سني وقدم عهدي ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله صلى الله عليه وسلم فما حدثتكم فاقبلوا وما لا فلا تكلفونيه ثم قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي
فقال له حصين ومن أهل بيته يا زيد أليس نساؤه من أهل بيته قال نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده قال ومن هم قال هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة قال نعم.
فهذا الحديث فيه الوصاية بكتاب الله تعالى والتمسك به
وفيه تذكير النبي صلى الله عليه وسلم ووصيته بأهل بيته في رعاية حقوقهم وعدم ظلمهم ونحو ذلك.
وفي هذا اللفظ يتعارض تمام المعارضة مع ( كتاب الله وعترتي ) وما في صحيح مسلم يتعارض مع ما ذكرتم وبهذا فإن الرواية لا تصح لتعارضها مع ما جاء في الصحيحن وأما ما استدليت به في مشاركتك هذه ينهي الموضوع يا زميلي .
لأني أقررت لك من البداية أن الحديث لا يصح إلا عن طريق زيد بن الأرقم وهو ما أخرجه الإمام مسلم رحمه الله تعالى في صحيحه ..
يقول العلامة الشيخ ( عبد الرحمن الفقيه ) :
هذا الحديث بهذا اللفظ لايصح
وقد خرجه الترمذي (3786) وغيره
من حديث جابر بن عبدالله
وفي سنده زيد بن الحسن وفيه كلام
وقد رواه الإمام مسلم في صحيحه(1218)
ضمن حديث جابر الطويل في صفة الحج
وليس فيه هذه اللفظة الشاذة
وإنما فيه :
( وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به ، كتاب الله)
فهذا هو اللفظ الصحيح للحديث
وليس فيه هذه اللفظة المنكرة (وعترتي).
وفي صحيح مسلم ج4/ص1873
حدثني زهير بن حرب وشجاع بن مخلد جميعا عن بن علية
قال زهير حدثنا إسماعيل بن إبراهيم حدثني أبو حيان حدثني يزيد بن حيان
قال انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم
فلما جلسنا إليه قال له حصين لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
وسمعت حديثه وغزوت معه وصليت خلفه
لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال يا بن أخي والله لقد كبرت سني وقدم عهدي ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله صلى الله عليه وسلم
فما حدثتكم فاقبلوا وما لا فلا تكلفونيه ثم قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خماً
بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما بعد:
ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين
أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه
ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي
فقال له حصين ومن أهل بيته يا زيد أليس نساؤه من أهل بيته قال نساؤه من أهل بيته
ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده
قال ومن هم
قال هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس
قال كل هؤلاء حرم الصدقة قال نعم.
فهذا الحديث فيه الوصاية بكتاب الله تعالى والتمسك به
وفيه تذكير النبي صلى الله عليه وسلم ووصيته بأهل بيته في رعاية حقوقهم وعدم ظلمهم ونحو ذلك.
وأما حديث (وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض)
فجميع طرقه ضعيفة لاتصح
وقد أسهب في بيان ذلك من حقق مسند الإمام أحمد في مؤسسة الرسالة
(17/170-176)
وبينوا ضعف هذا الحديث
وقد وقع لهم بعض الأوهام في الكلام على الحديث وفاتهم بعض طرقه
منها:
ص171 فاتهم طريق لحديث زيد بن ارقم وهو عند الحاكم(3/160دار الكتب العلمية) عن مسلم بن صبيح عن زيد بن ارقم .
ص173 حديث زيد بن ثابت فاتهم عزوه لأحمد!(5/181)
ص 174 (لفظ سنة نبيه) عزوه لابن عبدالبر في جامع البيان ، وهو عند مالك في الموطأ ص 899
ص 175 السطر الرابع من الأخير (أذكركم الله في عترتي) (قالوا كما هو نص مسلم)
وهذا غير صحيح فلم ترد لفظة عترتي في صحيح مسلم .
وأما الرواية التي أتى بها وفي الأعمش وحبيب فإن ردي عليها فيما سبق وهي رواية أبي الطفيل يا زميلي العزيز فارجع اليها في بداية الصفحة ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد55قاهر الفيروسات تقي الدين السني مشرفي كم منتدى الاعتراف بالحديث يجب ترك التسنن لمن يعترف بصحة هلحديث فهذا حديث الثقليين وحديث الثقلين ليس كالاحاديث الاخرى وناكر الحق يكون جاحد باحقية اهل البيت والجاحد يكون مخلد في النار بدليل وجد الحق ورفضه واما بعض اعوام السنة الذي لايعلمون ليس مخلدون يحاسبون على مارتكب من اعمالهم السلبية المخلدون من وجد احقية اهل البيت كمثل قاهر الفيروسات وكمثل اذا شيعي ضل لضلال بعد ماكان على حق نهايتهم تكون مخلدون في النار للابد لامخرج منها ويكون حال اعوام بعض السنة الذي لن يصلهم العلم والمعرفة والحق افضل حال من المخلدون المخلدون في النار. أهل النار الخالدون فيها الذين لا يرحلون ولا يبيدون
الحمد لله على سلامة المنهج
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا الحديث يلقم حجرا كل من يريد تضعيف حديث الثقلين وحديث الغدير لان جميع رجال السند ثقاة
أخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ثم أخذ بيد علي فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقلت لزيد سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كان في الدوحات رجل إلا رآه بعينه وسمع بأذن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
حديث أبي الطفيل:
هذا الحديث مشهور عن أبي الطفيل من وجوه.
أولها وهو المشهور حديث حبيب بن أبي ثابت عنه.
وهذا يرويه الأعمش عن حبيب وعنه شريك وأبو عوانة وفي النسخة الإلكترونية في المعجم الكبير قرن الطبراني مع أبي عوانة ثالثا وأظنه خطأ ممن فوقه فالمحفوظ ما قاله الطبراني في الأوسط "لم يروه عن الأعمش إلا شريك وأبو عوانة.
حديث الأعمش عند النسائي قال فيه الأعمش:
ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ثم أخذ بيد علي فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقلت لزيد سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كان في الدوحات رجل إلا رآه بعينه وسمع بأذنه
هذه رواية أبي عوانة عن الأعمش ونحوها رواية شريك غير أنهم يذكرونها مختصرة أحيانا حسب الحاجة لها في الباب، وكذلك رواية أبي عوانة.
والعلة في هذا الطريق حبيب بن أبي ثابت، فهو لم يرو الحديث على وجه واحد رغم أنه من الأثبات.
فقد روى الحديث بهذا التمام وعنه الأعمش كما ترى عن أبي الطفيل عن زيد.
ثم رواه وعنه الأعمش أيضا عن زيد بإسقاط أبي الطفيل، وهذا الطريق يرويه محمد بن فضيل عن الأعمش عند الترمذي.
ورواه كذلك حبيب بن أبي ثابت عن يحيى بن جعدة عن أبي الطفيل عن زيد.
وهذا في الغيلانيات، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق، عن كامل أبي العلاء عن حبيب بن أبي ثابت به.
فإن لم يكن في الطريق غير الاضطراب الحاصل مع احتمال تدليس حبيب بن أبي ثابت لتوقف فيها.
فكيف وفيها ما ترى.
فإن لم تكن ساقطة بالمرة، فلضبط اللفظ الصحيح لزيد رضي الله عنه فنحتاج لمتابع نعتمد على ضبط لفظ الحديث وإسناده إن صح عن أبي الطفيل.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروساتحديث أبي الطفيل:
هذا الحديث مشهور عن أبي الطفيل من وجوه.
أولها وهو المشهور حديث حبيب بن أبي ثابت عنه.
وهذا يرويه الأعمش عن حبيب وعنه شريك وأبو عوانة وفي النسخة الإلكترونية في المعجم الكبير قرن الطبراني مع أبي عوانة ثالثا وأظنه خطأ ممن فوقه فالمحفوظ ما قاله الطبراني في الأوسط "لم يروه عن الأعمش إلا شريك وأبو عوانة.
حديث الأعمش عند النسائي قال فيه الأعمش:
ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ثم أخذ بيد علي فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فقلت لزيد سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كان في الدوحات رجل إلا رآه بعينه وسمع بأذنه
هذه رواية أبي عوانة عن الأعمش ونحوها رواية شريك غير أنهم يذكرونها مختصرة أحيانا حسب الحاجة لها في الباب، وكذلك رواية أبي عوانة.
والعلة في هذا الطريق حبيب بن أبي ثابت، فهو لم يرو الحديث على وجه واحد رغم أنه من الأثبات.
فقد روى الحديث بهذا التمام وعنه الأعمش كما ترى عن أبي الطفيل عن زيد.
ثم رواه وعنه الأعمش أيضا عن زيد بإسقاط أبي الطفيل، وهذا الطريق يرويه محمد بن فضيل عن الأعمش عند الترمذي.
ورواه كذلك حبيب بن أبي ثابت عن يحيى بن جعدة عن أبي الطفيل عن زيد.
وهذا في الغيلانيات، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق، عن كامل أبي العلاء عن حبيب بن أبي ثابت به.
فإن لم يكن في الطريق غير الاضطراب الحاصل مع احتمال تدليس حبيب بن أبي ثابت لتوقف فيها.
فكيف وفيها ما ترى.
فإن لم تكن ساقطة بالمرة، فلضبط اللفظ الصحيح لزيد رضي الله عنه فنحتاج لمتابع نعتمد على ضبط لفظ الحديث وإسناده إن صح عن أبي الطفيل.
وهذا هو تعليقي عليه يا رجل إتقي الله ,,
إذكر لي ما جاء في صحيح مسلم رضي الله تعالى عنه لأجيبك على سؤالك الثالث ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أهل السنّة هم أسعد النّاس بحديث الثّقلين
ومن قال لكم إخواني الشّيعة أنّ حديث الثقلين حجّة على أهل السنّة، بل هو حجّة لهم ولله الحمد، فالحديث يأمرنا باتّباع أهل البيت ولا يأمرنا بتقديسهم والغلوّ فيهم..
أمّا حديث التمسّك بالكتاب والسنّة فقد صحّ ولله الحمد من طرق الشّيعة أيضا، وإليكم الدّليل:
في (الكافي) عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله): (يَا مَعَاشِرَ قُرَّاءِ الْقُرْآنِ اتَّقُوا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيمَا حَمَّلَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ، فَإِنِّي مَسْؤولٌ، وَإِنَّكُمْ مَسؤُولُون، إِنِّي مَسْؤُولٌ عَنْ تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتُسْأَلُونَ عَمَّا حُمِّلْتُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّتِي). (الكافي: 02/606. رواية 09).
وفي (الكافي) عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى (عليه السلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ: أَ كُلُّ شَيْءٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صلى الله عليه وآله) أَوْ تَقُولُونَ فِيهِ؟ قَالَ: "بَلْ كُلُّ شَيْءٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صلى الله عليه وآله)". (الكافي: 01/62. بَابُ الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَجَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَقَدْ جَاءَ فِيهِ كِتَابٌ أَوْ سُنَّةٌ).
وفي (الكافي): عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) يَقُولُ: "كُلُّ شَيْءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَكُلُّ حَدِيثٍ لاَ يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ". (الكافي: 01/69. بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ).
وفي (الكافي) عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) يَقُولُ: "مَنْ خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه وآله) فَقَدْ كَفَرَ". (الكافي: 01/70. بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروساتالوائلي هذا هو الحديث عن طريق ابي الطفيل ,,
وهذا هو تعليقي عليه يا رجل إتقي الله ,,
إذكر لي ما جاء في صحيح مسلم رضي الله تعالى عنه لأجيبك على سؤالك الثالث ..
السند صحيح وقد نقلت لك تراجم كل الرواة وهم ثقاة فلا تتبع هواك
اثبت لي ان احد الرواة مجروح ولا تنقل لي نسخ ولصق
والعلة في هذا الطريق حبيب بن أبي ثابت، فهو لم يرو الحديث على وجه واحد رغم أنه من الأثبات
ان كان هذا قصدك فانقل لي الالفاظ المختلفة لحديث الثقلين الذي رواه حبيب
انا اعرف انك مطلع على حديث مسلم ومع هذا سوف انقل لك الحديث
قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي فقال له حصين ومن أهل بيته يا زيد أليس نساؤه من أهل بيته قال نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده قال ومن هم قال هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة قال نعم.
الثقل الاول كتاب الله فما هو الثقل الثاني ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ومن قال لكم إخواني الشّيعة أنّ حديث الثقلين حجّة على أهل السنّة، بل هو حجّة لهم ولله الحمد، فالحديث يأمرنا باتّباع أهل البيت ولا يأمرنا بتقديسهم والغلوّ فيهم..
أمّا حديث التمسّك بالكتاب والسنّة فقد صحّ ولله الحمد من طرق الشّيعة أيضا، وإليكم الدّليل:
في (الكافي) عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله): (يَا مَعَاشِرَ قُرَّاءِ الْقُرْآنِ اتَّقُوا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيمَا حَمَّلَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ، فَإِنِّي مَسْؤولٌ، وَإِنَّكُمْ مَسؤُولُون، إِنِّي مَسْؤُولٌ عَنْ تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتُسْأَلُونَ عَمَّا حُمِّلْتُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّتِي). (الكافي: 02/606. رواية 09).
وفي (الكافي) عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى (عليه السلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ: أَ كُلُّ شَيْءٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صلى الله عليه وآله) أَوْ تَقُولُونَ فِيهِ؟ قَالَ: "بَلْ كُلُّ شَيْءٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ نَبِيِّهِ (صلى الله عليه وآله)". (الكافي: 01/62. بَابُ الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَجَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَقَدْ جَاءَ فِيهِ كِتَابٌ أَوْ سُنَّةٌ).
وفي (الكافي): عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) يَقُولُ: "كُلُّ شَيْءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَكُلُّ حَدِيثٍ لاَ يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ". (الكافي: 01/69. بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ).
وفي (الكافي) عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) يَقُولُ: "مَنْ خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه وآله) فَقَدْ كَفَرَ". (الكافي: 01/70. بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ).
الدليل على اتباعكم لاهل البيت يا زميلي ؟
يا زميلي السنة المصدر الثاني للتشريع عند الشيعة
لكن الحديث الموضوع اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وسنتي هل له وجود في كتب الشيعة وهل هو صحيح السند ومتواتر في كتب السنة ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائليأخبرنا محمد بن المثنى قال ثنا يحيى بن حماد قال ثنا أبو عوانة عن سليمان قال ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم
هل هذا السند ضعيف ام صحيح ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
باختصار الحديث منقطع بين حبيب وابي الطفيل (( ضعيف ))
حبيب وابو الطفيل سكنا الكوفة وابو الطفيل مات 110 وحبيب مات 119 فكيف يوجد انقطاع ؟
هل تقصد ان ابو الطفيل ضعيف ام الحديث ضعيف ؟
ما هو دليلك على الانقطاع في السند ؟التعديل الأخير تم بواسطة محمد الوائلي; الساعة 13-11-2009, 12:50 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
حبيب وابو الطفيل سكنا الكوفة وابو الطفيل مات 110 وحبيب مات 119 فكيف يوجد انقطاع ؟
هل تقصد ان ابو الطفيل ضعيف ام الحديث ضعيف ؟
ما هو دليلك على الانقطاع في السند ؟
اولا : عدم سماع حبيب من عامر بن واثلة
قال علي بن المديني حبيب بن أبي ثابت لقي بن عباس وسمع من عائشة ولم يسمع من غيرهما من الصحابة رضي الله عنهم
كتاب جامع التحصيل
ثانيا : حبيب كثير التدليس وهنا لم يصرح بالسماع
ثالثا : جعله ابن حجر في المرتبة الثالثة في طبقات المدلسينالتعديل الأخير تم بواسطة BAH-RAH; الساعة 13-11-2009, 01:41 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق