الحكمة
من
عصمة
الرسل والأنبياء
-عليهم السلام-
هي عصمتهم
فيما يبلغونه
من الشرع
المنزّل
وحْيَاً
عن
الله
من
عصمة
الرسل والأنبياء
-عليهم السلام-
هي عصمتهم
فيما يبلغونه
من الشرع
المنزّل
وحْيَاً
عن
الله
ومن البراهين على ذلك هذه الآيات
قال تعالى:
" إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى
نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ
وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ
وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً
(163)
سورة النساء
قال تعالى:
" إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى
نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ
وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ
وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ
وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً
(163)
سورة النساء
قال تعالى:
" أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ
أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِّنْهُمْ
أَنْ أَنذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُواْ
أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ
قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَـذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ (2) "
سورة يونس
قال تعالى:
"وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ
أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً
وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً
وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (87)"
سورة يونس
قال تعالى:
" وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3)
إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) "
سورة النجم
قال تعالى:
" نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ
بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ
وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3)
سورة يوسف
قال تعالى:
" وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31)"
سورة فاطر
قال تعالى:
" ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً
وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (123)"
سورة النحل
قال تعالى:
" وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
قُرْآناً عَرَبِيّاً لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا
وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ
فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7)"
سورة الشورى
قال تعالى:
" وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا
مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ
وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا
وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (52)
سورة الشورى
والســــؤال هنا يا إمامــــية
هل لعلي
والحسن
والحسين
- رضي الله عنهم -
والتسعة من أبناء الحسين
شريعة مستقلة
غير شريعة
رسول الله
محمد بن عبد الله
- صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم -
حتى يحتاجون إلى العصمة فيما يوحى إليهم؟
فإن كان جوابكم :
نعم يحتاجون إلى عصمة فيما يوحى إليهم
قلنا:
إذن
يكون
علي
والحسن
والحسين
والتسعة من أبناء الحسين
أنبياء
مثلهم مثل :
نبي الله هارون
- عليه السلام-
ورسول الله عيسى
- عليهما السلام-
فتتصــــــــادمون تسادماً سافراً
بقول المعصوم
محمد بن عبد الله
- صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم -
الذي يقول لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه:
" أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لانبي بعدي"
" أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ
أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِّنْهُمْ
أَنْ أَنذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُواْ
أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ
قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَـذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ (2) "
سورة يونس
قال تعالى:
"وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ
أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً
وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً
وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (87)"
سورة يونس
قال تعالى:
" وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3)
إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) "
سورة النجم
قال تعالى:
" نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ
بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ
وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3)
سورة يوسف
قال تعالى:
" وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31)"
سورة فاطر
قال تعالى:
" ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً
وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (123)"
سورة النحل
قال تعالى:
" وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
قُرْآناً عَرَبِيّاً لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا
وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ
فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7)"
سورة الشورى
قال تعالى:
" وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا
مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ
وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا
وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (52)
سورة الشورى
والســــؤال هنا يا إمامــــية
هل لعلي
والحسن
والحسين
- رضي الله عنهم -
والتسعة من أبناء الحسين
شريعة مستقلة
غير شريعة
رسول الله
محمد بن عبد الله
- صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم -
حتى يحتاجون إلى العصمة فيما يوحى إليهم؟
فإن كان جوابكم :
نعم يحتاجون إلى عصمة فيما يوحى إليهم
قلنا:
إذن
يكون
علي
والحسن
والحسين
والتسعة من أبناء الحسين
أنبياء
مثلهم مثل :
نبي الله هارون
- عليه السلام-
ورسول الله عيسى
- عليهما السلام-
فتتصــــــــادمون تسادماً سافراً
بقول المعصوم
محمد بن عبد الله
- صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم -
الذي يقول لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه:
" أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لانبي بعدي"
تعليق