4 أسئلة لا غير لكم علكم تتقون أو تتفكرون
لأن الموضوع تعدى كونه فتنة إلى سخافة لا غير
السؤال الأول : هل المرجع أو العالم يفرض نفسه بنفسه أم يحتاج إلى من يروج له ؟؟
السؤال الثاني : لماذا كل هذا التشنج عندما يتكلم الناس عن مرجعك الذي تتبعه ؟؟
السؤال الثالث : أذكر مرجع من مراجعنا الكرام لم يطعن به أحد و أتفق الناس كلهم على مرجعيتيه
السيد السيستاني : قيل عنه بأنه عميل و أنه أيراني يسعي لمصلحة أيران
السيد الخوئي : أظن أن الكل يذكر حملة "فضل الله المجاهدين على القاعدين"
السيد الخميني : وصل بهم الأمر إلى التفوه بكلام بذئ يخجل اللسان عن ذكره
السيد الشيرازي : أظن أن الكل يعرف القصة
السيد بشير النجفي : أنه من الجنسية الفلانية
السيد الصدر : لم يسلم حتى بعد أستشهاده
بل المضحك أن الأمر تعدي المراجع و وصل للخطباء الحسينين العادين و بل والرواديد أيضاً
هذا حال كل من يعلوا و يزهر نجمه هنا عند العرب
فلماذا كل هذا التشنج و السب و التكفير و التفرقة و الأمر لا يتعدي كونه أمر طبيعي جداً حدث مع كل مرجع
السؤال الرابع : عند نبذ الأخرين و أنتقادهم و أتهامهم بالعمالة هل تهتم بالمصلحة العامة للشيعة أو الدولة أم لا يهمك سوى مصلحة جماعتك أو مصلحة فئة معينة ؟؟
ألم تقل السيدة فاطمة صلوات الله عليها بالخطبة الفدكية :
ففرض الله عليكم : الإيمان : تطهيرا لكم من الشرك ، و الصلاة : تنزيها لكم عن الكبر ، و الزكاة :تزييدا في الرزق ، و الصيام : إثباتا للإخلاص ، و الحج : تشييدا للدين ، و الحق : تسكينا للقلوب ، و تمكينا للدين .
و طاعتنا : نظاما للملة ، و إمامتنا : لما للفرقة .
و الجهاد : عزا للإسلام ، و الصبر : معونة على الاستجابة ، و الأمر بالمعروف : مصلحة للعامة ، و النهي عن المنكر : تنزيها للدين ، و البر بالوالدين : وقاية من السخط ، و صلة الأرحام : منماة للعدد ، و زيادة في العمر ، و القصاص : حقنا للدماء ، و الوفاء بالعهود : تعرضا للمغفرة ، و وفاء المكيال و الميزان : تعييرا للبخس و التطفيف .
و اجتناب قذف المحصنة : حجابا عن اللعنة ، و التناهي : عن شرب الخمور : تنزيها عن الرجس ، و مجانبة : السرقة : إيجابا للعفة ، و ـ التنزه عن: ـ أكل مال اليتيم و الاستيثار به : إجارة من الظلم ، و النهي عن الزناء : تحصنا عن المقت .
و العدل في الأحكام : إيناسا للرعية ، و ترك الجور في الحكم : إثباتا للوعيد ، و النهي عن الشرك : إخلاصا له تعالى بالربوبية .
فاتقوا الله حق تقاته : و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون ، و لا تتولوا مدبرين ، وأطيعوه فيما أمركم ونهاكم ، فإنما يخشى الله من عباده العلماء .
فهل ما تفعلونه مطابق لخطة وخط الأمامة ؟؟
الذي فرضه الله لماً للفرقة ؟؟
أم أنتم بجهلكم لا تزيدون الأمة إلا تفريقاً
هذا لو كنتم تعقلون رغم أني بمتابعة ما تنقلون و تكتبون أشك بذلك !!
لأن الموضوع تعدى كونه فتنة إلى سخافة لا غير
السؤال الأول : هل المرجع أو العالم يفرض نفسه بنفسه أم يحتاج إلى من يروج له ؟؟
السؤال الثاني : لماذا كل هذا التشنج عندما يتكلم الناس عن مرجعك الذي تتبعه ؟؟
السؤال الثالث : أذكر مرجع من مراجعنا الكرام لم يطعن به أحد و أتفق الناس كلهم على مرجعيتيه
السيد السيستاني : قيل عنه بأنه عميل و أنه أيراني يسعي لمصلحة أيران
السيد الخوئي : أظن أن الكل يذكر حملة "فضل الله المجاهدين على القاعدين"
السيد الخميني : وصل بهم الأمر إلى التفوه بكلام بذئ يخجل اللسان عن ذكره
السيد الشيرازي : أظن أن الكل يعرف القصة
السيد بشير النجفي : أنه من الجنسية الفلانية
السيد الصدر : لم يسلم حتى بعد أستشهاده
بل المضحك أن الأمر تعدي المراجع و وصل للخطباء الحسينين العادين و بل والرواديد أيضاً
هذا حال كل من يعلوا و يزهر نجمه هنا عند العرب
فلماذا كل هذا التشنج و السب و التكفير و التفرقة و الأمر لا يتعدي كونه أمر طبيعي جداً حدث مع كل مرجع
السؤال الرابع : عند نبذ الأخرين و أنتقادهم و أتهامهم بالعمالة هل تهتم بالمصلحة العامة للشيعة أو الدولة أم لا يهمك سوى مصلحة جماعتك أو مصلحة فئة معينة ؟؟
ألم تقل السيدة فاطمة صلوات الله عليها بالخطبة الفدكية :
ففرض الله عليكم : الإيمان : تطهيرا لكم من الشرك ، و الصلاة : تنزيها لكم عن الكبر ، و الزكاة :تزييدا في الرزق ، و الصيام : إثباتا للإخلاص ، و الحج : تشييدا للدين ، و الحق : تسكينا للقلوب ، و تمكينا للدين .
و طاعتنا : نظاما للملة ، و إمامتنا : لما للفرقة .
و الجهاد : عزا للإسلام ، و الصبر : معونة على الاستجابة ، و الأمر بالمعروف : مصلحة للعامة ، و النهي عن المنكر : تنزيها للدين ، و البر بالوالدين : وقاية من السخط ، و صلة الأرحام : منماة للعدد ، و زيادة في العمر ، و القصاص : حقنا للدماء ، و الوفاء بالعهود : تعرضا للمغفرة ، و وفاء المكيال و الميزان : تعييرا للبخس و التطفيف .
و اجتناب قذف المحصنة : حجابا عن اللعنة ، و التناهي : عن شرب الخمور : تنزيها عن الرجس ، و مجانبة : السرقة : إيجابا للعفة ، و ـ التنزه عن: ـ أكل مال اليتيم و الاستيثار به : إجارة من الظلم ، و النهي عن الزناء : تحصنا عن المقت .
و العدل في الأحكام : إيناسا للرعية ، و ترك الجور في الحكم : إثباتا للوعيد ، و النهي عن الشرك : إخلاصا له تعالى بالربوبية .
فاتقوا الله حق تقاته : و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون ، و لا تتولوا مدبرين ، وأطيعوه فيما أمركم ونهاكم ، فإنما يخشى الله من عباده العلماء .
فهل ما تفعلونه مطابق لخطة وخط الأمامة ؟؟
الذي فرضه الله لماً للفرقة ؟؟
أم أنتم بجهلكم لا تزيدون الأمة إلا تفريقاً
هذا لو كنتم تعقلون رغم أني بمتابعة ما تنقلون و تكتبون أشك بذلك !!
تعليق