اللهم صلى على محمد وال محمد
X
-
يا ايها المتحاورون الله الله في امه محمد الله الله في شيعه ال محمد ارحموهم الله لايرحمكم برحمته الى متى هذا الكلام على علمائكم اتقوا الله ولنوحد صفوفنا لاظهار مظلوميه ال محمد ولنجعل توحيدنا هدف لنشر مذهبنا -----
ارجوكم اخوتي اتقوا الله وسيروا بدرب واحد ولا تذهب بكم المذاهب فاعدائنا هم من روج الى هكذا اعمال اصحوا ارجوكم لاتبقو نيام
مالي الا ان اقول لكم الله الله الله الله الله بمذهب ال محمد ان كنتم منهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عزيزي باتباع الحق والالتزام بوصايه اهل البيت بتقليد مراجع الدين هو النجاة والصراط المستقيم باتباع المرجع الجامع للشرائط تتحقق الوحده المذهب اهل البيت وان التقليد واجب في مصادر الاماميه وفي القران الشريف وحتى في مصادر اخواننا السنه ويجب الحفاظ على بيضة المذهب الشيعي وهم مراجع الدين السيد السيستاني والشيخ الفياض والشيرازي والحائري والحسني وبقية المراجع الله يحفظهم ونسئل الله اتباع نهج ووالاية امير المؤمنين علي (عليه السلام )الان المراجع امتداد لهم
بقول الامام المهدي (عليه السلام )
العلماء حجتي عليكم وانا حجة الله عليهم والراد عليهم الراد علينا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السر الالهييا ايها المتحاورون الله الله في امه محمد الله الله في شيعه ال محمد ارحموهم الله لايرحمكم برحمته الى متى هذا الكلام على علمائكم اتقوا الله ولنوحد صفوفنا لاظهار مظلوميه ال محمد ولنجعل توحيدنا هدف لنشر مذهبنا -----
ارجوكم اخوتي اتقوا الله وسيروا بدرب واحد ولا تذهب بكم المذاهب فاعدائنا هم من روج الى هكذا اعمال اصحوا ارجوكم لاتبقو نيام
مالي الا ان اقول لكم الله الله الله الله الله بمذهب ال محمد ان كنتم منهم
هناك جماعة من الشيعة أنفسهم همهم التمزيق بيننا
يفرقون بين الناس على حسب مراجعهم و جنسياتهم
ينقلون الكلام دون فهم و علم و فقه و أبسط مثال من دخل هنا ليحول الموضوع إلى رد حوزوي بالفقه و الأصول كأنهم مبرمجين على موجه معينة !!!
لا يعرفون الرد بعقولهم فقط يردون بما لقنوا من باب (الحشر مع الناس عيد)
ببساطة هناك ناس يستخدمون الة الدين للدنيا
قال الأمام الحسين عليه السلام : الناس عبيد الدنيا و الدين لعقٌ على ألسنتهم فأذا محصوا بالبلاء قل الديانون
وكما ترى البعض مستعد لأن يدوس على مبادئ المذهب للأنتصار لجماعته أو مرجعه !!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابوغديرالبغداديعزيزي باتباع الحق والالتزام بوصايه اهل البيت بتقليد مراجع الدين هو النجاة والصراط المستقيم باتباع المرجع الجامع للشرائط تتحقق الوحده المذهب اهل البيت وان التقليد واجب في مصادر الاماميه وفي القران الشريف وحتى في مصادر اخواننا السنه ويجب الحفاظ على بيضة المذهب الشيعي وهم مراجع الدين السيد السيستاني والشيخ الفياض والشيرازي والحائري والحسني وبقية المراجع الله يحفظهم ونسئل الله اتباع نهج ووالاية امير المؤمنين علي (عليه السلام )الان المراجع امتداد لهم
بقول الامام المهدي (عليه السلام )
العلماء حجتي عليكم وانا حجة الله عليهم والراد عليهم الراد علينا
أخي الكريم هذا ليس موضوعي
التقليد واجب شرعي قلد من شئت من المراجع فأنت المحاسب غداً لا نحن
هناك من يبحث عن الأعلم و هناك من يقلد لأن العالم من الجنسية الفلانية و هناك من يقلد لمصالح لا يعلمها إلا الله
فالنيات حسابها عند الله
قلد من شئت و لكن لا تسقط من الأخرين قلد من شئت لكن لا تثير البلبلة و التفريق بين الشيعة أنفسهم
قلد من شئت لكن لا تسقط من الأخرين
قلد من شئت لكن لا تفرق بيننا على حسب جنسياتنا
قلد من شئت و أترك العلماء الأموات لحالهم
قلد من شئت و راعى المصلحة العامة للشيعة كلهم لا فقط جماعتك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الصرخي لا يفهم النصوص الشرعية من الآيات والروايات
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على سيّدنا محمد وآله الطاهرين
واللعنة الدائمة المؤبّدة على أعدائهم إلى يوم الدين
فيما سبق قدّمنا النوذج الاول وهو عدم فهم الرواية التي تفيد أن النبي هو من حرم النبيذ والمسكر فكذّب على الإمام ونسب إليه ما لم يقله
والآن نقدّم النموذج الثاني وسيليه نماذج اُخرى
والنموذج الآخر للفهم الساذج والمعوج الذي يفهم به الصرخي النصوص الشرعيّة هو آية الخمر والميسر
فكيف فهم الصرخي قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } ؟
يقول الصرخي في كتابه الركيك رسالة في نجاسة الخمر: >والتحقيق : أن يقال أن الآية لا دلالة لها على نجاسة الخمر وذلك لأن المعنى الحقيقي لغة وعرفاً للرجس هو القذر والقذر ضد النظافة وحينئذ يقال يوجد عدة احتمالات في تفسير الرجس أهمها :
الاحتمال الأول : الرجس بمعنى القبيح وهذا التفسير يستلزم الاستعمال المجازي لكلمة الرجس لأن المعنى الحقيقي له هو القذر .
الاحتمال الثاني : أن الرجس بمعنى النجس وهذا التفسير يستلزم استعمالين مجازيين
الأول : الاستعمال المجازي لكلمة الرجس لأننا عرفنا أن المعنى الحقيقي لها هو القذر .
الثاني : هو تنزيل وادعاء أن الميسر والأنصاب والأزلام من مصاديق النجس لأنه لا يمكن الادعاء بأنها من مصاديق النجس حقيقة .
الاحتمال الثالث : وهو الأنسب ، أن يكون الرجس بمعنى القذر لغة وعرفاً والقذر أو القذارة فيها حصتان :
الأولى : قذارة النفس أو الروح أو القلب وهي القذارة المعنوية .
الثانية : قذارة البدن وغيره وهي القذارة المادية فيكون استعمال الرجس في معناه الحقيقي وإن الميسر والأنصاب والأزلام من مصاديق الرجس حقيقة أي من مصاديق القذارة المعنوية للنفس والروح حقيقة وكذا الخمر فهو أيضاً من مصاديق القذارة المعنوية ولو قلنا بنجاسته فبهذا اللحاظ يكون من مصاديق النجاسة المادية وكلها استعمالات حقيقة ويمكن تأييد هذا الاحتمال بقثوله تعالى {.... من عمل الشيطان} ومن الواضح أن أعمال الشيطان المباشرة ليس أعمالاً مادية بل أعمال معنوية تؤثر على النفس والقلب والروح .
الاحتمال الرابع : أن الرجس بمعنى الحرام وهذا التفسير يستلزم استعمالاً مجازياً واحداً <.
أقول
وهذا الفهم للقرآن هو من قبيل تفسير القرآن بالرأي وقد ورد روايات عديدة تنهى نهياً شديداً عن تفسير القرآن بغير علم واليكم بعضها:
1- عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : من فسر القرآن برأيه ، إن أصاب لم يوجر ، وإن أخطأ خر أبعد من السماء .
2- عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : ما علمتم فقولوا : وما لم تعلموا فقولوا : الله أعلم ، فان الرجل ينتزع الآية فيخر فيها أبعد ما بين السماء والأرض .
3- وعن يعقوب بن يزيد ، عن ياسر ، عن الرضا ( عليه السلام ) قال : المراء في كتاب الله كفر .
4- وعن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : إياكم والخصومة فإنها تحبط العمل، وتمحق الدين ، إن أحدكم لينزع بالآية فيخر فيها أبعد من السماء .
5- عن الطبرسي في ( مجمع البيان ) عن ابن عباس ، عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار .
وسيتضح لكم من خلال المشاركات اللاحقة كيف أن الصرخي قد فسّر الآية برأية وليس بحسب الموازين العرفية التي يفهم بها الخطاب الشرعي
ونرجو من الاخوة المتابعة وعدم التعليق حتى تكتمل الفكرة
وهذا ما ستعرفونه في المشاركة اللاحقة إن شاء الله تعالى.
التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 25-09-2009, 10:34 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فالصرخي ذكر احتمالات اربعة للآية وهي:
1- القبح
2- النجاسة الشرعية
3- القذارة اللغوية والعرفية الاعم من القذارة المادية والمعنوية
4- الحرمة
وقد رجّح الاحتمال الثالث من هذه الاحتمالات:
وترجيح الصرخي لهذا الاحتمال يدلل بشكل واضح على مدى جرأته على تحريف معاني القرآن وصرفها إلى معاني تخالف مفاد الآية
لأن الاحتمالات لا تقتصر على ذلك بل يوجد احتمال آخر هو كون الرجس بمعنى القذارة المعنوية أو القذارة الجامعة للقذارة الشرعية والقذارة المعنوية
فما الذي جعل الصرخي يتجاهل هذا الاحتمال ويختار احتمالاً لا يتناسب مع وطيفة الشارع بما هو شارع
فالشارع وظيفته بيان الأحكام الشرعية وهذا المعنى الجامع الذي يشمل القذارة المادية لا ربط له بوظيفة الشارع
لان القدارة المادية أمر تكويني وليس شأن الشارع أن يبينّها فالقذارات المادية أمور تكونية يدركها الانسان،، وما يرتبط بوظيفة الشارع هو بيان الجانب التشريعي
فكيف رجح الاحتمال الثالث البعيد عن وظيفة الشارع على هذا الاحتمال الذي هو انسب بوظيفة الشارع؟
وبعبارة اخرى ان الآية متضمنة لقياس مضمر حذفت فيه الكبرى وبقيت الصغرى والنتيجة
فالصغرى هي: الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس [ لقوله تعالى:{إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ}]
والكبرى المضمرة هي: كل رجس يجب اجتنابه [لقوله تعالى: {فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} ]
النتيجه: الخمر والانصاب والازلام يجب اجتنابه
فلو كان الرجس بمعنى الرجس الاعم من القذارة المعنوية والمادية
فعلى هذا يعني يمكن ان نقول أن جميع القذارات المادية يجب اجتنابها ايضاً
مع ان الذي يجب اجتنابه هو خصوص القذارات المعنوية وهي المحرمات والمعاصي والقذارات الشرعية وهي النجاسات الشرعية المعروفة وهي اخص من النجاسات العرفية
قال الشهيد الصدر: > : إن كلمة ( رجس ) لم يثبت وضعها لخصوص النجس الاعتباري أو انصرافها إلى ذلك في عصر نزول الآية ، وإنما هي بمعنى الحزازة والاستخباث ، وهذا المفهوم كما له فرد اعتباري وهو النجاسة الشرعية له أفراد معنوية أيضاً <
فلاحظ ان الشهيد الصدر(رضوان الله عليه) يقول أن الرجس بمعنى الاستخباث وهو له فرد اعتباري وهو النجاسة الشرعية وفرد معنوي ، اما الصرخي فيدعي أن الرجس بمعناه اللغوي والعرفي وهو صنفان قذارة مادية وقذارة معنوية
مضافاً إلى ذلك كله فإن ما فهمه الصرخي من الآية وأن الرجس له صنفان مادي ومعنوي مما لم يقل به احد
وهو قد سرقه من الشهيد الصدر ولكنه لم يحسن حتى سرقة المطالب حيث أنك عرفت كلام الشهيد الصدر وانه يقول بوجود فردين للرجس النجاسة الشرعية والنجاسة المعنوية
التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 26-09-2009, 01:28 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فالصرخي ذكر احتمالات اربعة للآية وهي:
1- القبح
2- النجاسة الشرعية
3- القذارة اللغوية والعرفية الاعم من القذارة المادية والمعنوية
4- الحرمة
وقد رجّح الاحتمال الثالث من هذه الاحتمالات:
وترجيح الصرخي لهذا الاحتمال يدلل بشكل واضح على مدى جرأته على تحريف معاني القرآن وصرفها إلى معاني تخالف مفاد الآية
لأن الاحتمالات لا تقتصر على ذلك بل يوجد احتمال آخر هو كون الرجس بمعنى القذارة المعنوية أو القذارة الجامعة للقذارة الشرعية والقذارة المعنوية
فما الذي جعل الصرخي يتجاهل هذا الاحتمال ويختار احتمالاً لا يتناسب مع وطيفة الشارع بما هو شارع
فالشارع وظيفته بيان الأحكام الشرعية وهذا المعنى الجامع الذي يشمل القذارة المادية لا ربط له بوظيفة الشارع
لان القدارة المادية أمر تكويني وليس شأن الشارع أن يبينّها فالقذارات المادية أمور تكونية يدركها الانسان،، وما يرتبط بوظيفة الشارع هو بيان الجانب التشريعي
فكيف رجح الاحتمال الثالث البعيد عن وظيفة الشارع على هذا الاحتمال الذي هو انسب بوظيفة الشارع؟
وبعبارة اخرى ان الآية متضمنة لقياس مضمر حذفت فيه الكبرى وبقيت الصغرى والنتيجة
فالصغرى هي: الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس [ لقوله تعالى:{إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ}]
والكبرى المضمرة هي: كل رجس يجب اجتنابه
النتيجه: الخمر والانصاب والازلام يجب اجتنابه[لقوله تعالى: {فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} ]
فلو كان الرجس بمعنى الرجس الاعم من القذارة المعنوية والمادية
فعلى هذا يعني يمكن ان نقول أن جميع القذارات المادية يجب اجتنابها ايضاً
مع ان الذي يجب اجتنابه هو خصوص القذارات المعنوية وهي المحرمات والمعاصي والقذارات الشرعية وهي النجاسات الشرعية المعروفة وهي اخص من النجاسات العرفية
قال الشهيد الصدر: > : إن كلمة ( رجس ) لم يثبت وضعها لخصوص النجس الاعتباري أو انصرافها إلى ذلك في عصر نزول الآية ، وإنما هي بمعنى الحزازة والاستخباث ، وهذا المفهوم كما له فرد اعتباري وهو النجاسة الشرعية له أفراد معنوية أيضاً <
فلاحظ ان الشهيد الصدر(رضوان الله عليه) يقول أن الرجس بمعنى الاستخباث وهو له فرد اعتباري وهو النجاسة الشرعية وفرد معنوي ، اما الصرخي فيدعي أن الرجس بمعناه اللغوي والعرفي وهو صنفان قذارة مادية وقذارة معنوية
مضافاً إلى ذلك كله فإن ما فهمه الصرخي من الآية وأن الرجس له صنفان مادي ومعنوي مما لم يقل به احد
وهو قد سرقه من الشهيد الصدر ولكنه لم يحسن حتى سرقة المطالب حيث أنك عرفت كلام الشهيد الصدر وانه يقول بوجود فردين للرجس النجاسة الشرعية والنجاسة المعنوية
ملاحظة: حصل اشتباه في المشاركة السابقة في الآية ولم أتمكن من التعديل وهذه المشاركة هي المعتمدة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق