وبما انك تريد قول علمائك .. فسأخرج لك قول واحد فقط وأقسم بالله ان عندي الكثير .. بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 63 ص 122 بل الصواب ما ذكرناه من التفصيل فإن الاعتبار بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، لو ثبت السبب كيف وهو غير ثابت ]يلا اسند كلامك بالأدلة .. ولا تسولف حسب هواك
لا تنسى انني اتكلم عن القرآن الكريم في المقام الاول كما وضحت في بداية الموضوع << هل العبرة في القرآن الكريم بعموم اللفظ ام بخصوص السبب ..
نعطيك قول عالمين على السريع من المصادر الكثيره اللي عندي .. :
مسالك الأفهام - الشهيد الثاني ج 10 ص 211 وقال المفيد والمرتضى : يقع بها ، لعموم الآية . ولا ينافيه ورودها في الدائم ، لأن خصوص السبب لا يخصص العام] .
التبيانالشيخ الطوسي ج 9 ص 585 وعلى كل حال ، لانه عام في جميع ذلك وليس لاحد أن يخص الآية بعابدة الوثن لنزولها بسببهم ، لان المعتبر بعموم اللفظ لا بالسبب
تعليق