تويت
احسنت اخي صوت الهداية 
لكنهم متمسكين بسنة عمر حتى الموت
لكنهم متمسكين بسنة عمر حتى الموت
-
-
اخي الكريم انصحك تقرأ مايقوله عبد الرحمن الفضل !!!المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـياحسنت اخي صوت الهداية
لكنهم متمسكين بسنة عمر حتى الموت
يقول ان الصلاة في المسجد في نظر ابن عمر مباحة والصلاة في البيت تحمل على الاستحباب
يعني اهل السنة يتركون المستحب ويفعلون المباح !!! من اجل ماذا ؟؟؟ من اجل عمر ههههههههتعليق
-
فتوى ابن عمر هذه ان لم تكن للرجل بعينه بالنسبة لظرفه وحاله فلا شك حينها انها فتوى خاطئة لاتصح لاسبابالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
الاول / ان علة الفتوى هي قراءة القران من عدمها فان كان كل من يقرأ القران في نظر ابن وصلى خلف امام ونصت فانه ينصت كالحمار
وبالتالي فهذا ينجر الى ان كل من يصلي خلف امام وينصت له فانه كالحمار في اي صلاة كانت مكتوبة او نافلة
وهذا باطل لاشك ان ابن عمر لايعنيه لان الاصل في صلاة الجماعة مكتوبة كانت او نافلة ان ينصت المأموم لقراءة الامام لقوله تعالى (( {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }الأعراف204))
وهذا دليل على ان للفتوى امر مخفي في حال الرجل ادى بابن ان يفتي له
الثاني / ان لم تكن فتوى ابن عمر هذه هي خاصة بحال هذا الرجل المعين فانها باطلة لانها تخالف سنة الرسول واجماع الصحابة على ان نافلة التراويح مباحة في المسجد فكيف ينهى ابن عما هو مباح للناس
وهذا دليل اخر على ان فتوى ابن انما كانت خاصة لحال هذا الرجل بالذات
الثالث / ابن عمر صحابي وفقيه لكن ان تعارض قول الصحابي وفتواه مع سنة الرسول او اجماع الصحابة فقوله وفتواه لاتكون حجة عند اهل السنة باجماعهم ان قول الصحابي بذاته ليس حجة دون الدليل
الامر الاخر هل انك ياصوت الهداية تبتغي من موضوعك هذا الاستفادة والحوار ام تبتغي منه الفتنة والـتأويل
فان لم تكن تبتغي منه الفتنة وابتغاء التأويل فلا تقول ابن عمر مالم يقول وتقول انه حكم على اهل السنة والجماعة وعلى مليار ونصف مسلم وهو منهم بانهم حمير
فاما ان تتأدب مع مخالفيك او ان لاتفتح مواضيع تكون مثارا للسخريةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
هو صنمهم الذي يسيرهم
عقيدة مطاطيةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
بارك الله فيك اخي
الزميل صوت الهداية لايريد النقاش ,
ولكن يريد الطعن فقط ,
فهو لايهمه النقاش بقدر همه في الطعن.
لانه يتمسك بقول صحابي ويحرفه عن معناه الحقيقي لحاجة في نفسه
ويترك الاحاديث الثابته عن رسول الله
تعليق
-
لاتهرب واجبني من النقطة التي توقف عندها الحوار والا عليك الانسحابالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضلبارك الله فيك اخي
الزميل صوت الهداية لايريد النقاش ,
ولكن يريد الطعن فقط ,
فهو لايهمه النقاش بقدر همه في الطعن.
لانه يتمسك بقول صحابي ويحرفه عن معناه الحقيقي لحاجة في نفسه
ويترك الاحاديث الثابته عن رسول الله
تقول ان حكم الصلاة في المسجد في نظر ابن عمر مباحة
وسئلتك عندها ...
-- لماذا تتركون المستحب وتفعلون المباح الذي لا اجر فيه ؟؟؟ فهذا هو العبث
-- اذا كانت فعلا مباحا فلماذ يمثل ابن عمر فاعله بالحمار هل من المنطق ان يشبه فاعل المباح بالحمار
وهل المنطق ان يشبه ابن عمر من ياكل الطعام وهو مباح بالحمار ؟؟؟!!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
سبحان الله مادامت الصلاة غير المكتوبه أفضل في البيت فلماذا تصرون على صلاة التراويح في المسجد جماعه؟؟
ألا تريدون الأجر؟؟تعليق
-
ملاحظة الزميل الفضل عليه ان يواصل حواره معي ولا يخلط ويقفز فوق المواضيع
الرد على سيد مؤمن ::
انت واهم عن عمد ابن عمر لم يقصد كل من صلى الجماعة ولم يقصد كل من قرا القران بل انه قصد صلاة التراويح والدليل ان سؤال السائل كان عن صلاة الجماعة في رمضان فتخصيص سؤال السائل يؤكد تخصيص اجابة ابن عمرالاول / ان علة الفتوى هي قراءة القران من عدمها فان كان كل من يقرأ القران في نظر ابن وصلى خلف امام ونصت فانه ينصت كالحمار
وبالتالي فهذا ينجر الى ان كل من يصلي خلف امام وينصت له فانه كالحمار في اي صلاة كانت مكتوبة او نافلة
فضلا عن ان كبار شيوخكم يفسرون حديث ابن عمر على انه قصد الترويح وقد اجبناك اكثر من مرة فلاتكثر
.......................................
الفتوى صحيحة وسندها صحيح ليس كما تقول باطلة اما قولك كيف ينهى عن ماهو مباح فهذا حجة عليك وليس لك !!!الثاني / ان لم تكن فتوى ابن عمر هذه هي خاصة بحال هذا الرجل المعين فانها باطلة لانها تخالف سنة الرسول واجماع الصحابة على ان نافلة التراويح مباحة في المسجد فكيف ينهى ابن عما هو مباح للناس
وهذا دليل اخر على ان فتوى ابن انما كانت خاصة لحال هذا الرجل بالذات
لو كانت مباحة لما نهى ابن عمر عنها !!!!
....................................
هل افهم من كلامك ان الصحابي الجليل الثقة ابن عمر ... ينهى عن سنة رسول الله ويخالفها !!!!الثالث / ابن عمر صحابي وفقيه لكن ان تعارض قول الصحابي وفتواه مع سنة الرسول او اجماع الصحابة فقوله وفتواه لاتكون حجة عند اهل السنة باجماعهم ان قول الصحابي بذاته ليس حجة دون الدليل
.............................................
ابتغي ننصيحتكم حتى لا تضيعون اوقاتكم في بدعة ينهى عنها الصحابة وحتى لاتكونون كالحميرالامر الاخر هل انك ياصوت الهداية تبتغي من موضوعك هذا الاستفادة والحوار ام تبتغي منه الفتنة والـتأويل
فان لم تكن تبتغي منه الفتنة وابتغاء التأويل فلا تقول ابن عمر مالم يقول وتقول انه حكم على اهل السنة والجماعة وعلى مليار ونصف مسلم وهو منهم بانهم حمير
ان تشبيهكم بالحمير ليس تاويل بل هو تصريح من ابن عمر
1- السائل الذي سئل عمر يصلي التراويح في المسجد وانتم كذلك
2- السائل لايصلي في البيت وانتم كذلك
3- السائل يقرا القران ومعظمكم كذلك
4- شبه ابن عمر السائل بالحمار وانتم كذلكتعليق
-
يازميلي هل قرأت الرابط الذي وضعته لكالمشاركة الأصلية بواسطة Malik13
لا اعتقد ذلك
لكن لاعليك, فالصلاة في البيت لغير المكتوبه افضل من المسجد ولا يعني هذا انها في المسجد لاتجوز , بل مباحه وقد فعلها رسول الله.
ثم ان الصحابة صلوها مع رسول الله في المسجد جماعة.
الرسول قد صلى بعد النوافل في المسجد.
الرسول قد صلى بعض النوافل جماعة في المسجد.
وهناك احاديث تفضل على ان تصلى الصلاة في المسجد , وان اجر المصلي اذا انصرف بعد الامام اجر قيام ليله.
وهذا فيه فضل.
وقد تستخلص الاحكام من الاحاديث بعد جمعها وليس الحكم من حديث واحد فقط.
فقد تكون الصلاة في المسجد افضل للتراويح للذي يرى انه سيتكاسل عنها لوحده.
ولكنه اذا رأى انه سيصليها في البيت بتمامها , فليصليها في البيت لحديث الصلاة في البيت.
وقد فعل الرسول هذه و هذه.
وخصوصا صلاة التروايح قد ثبت فيها الجماعة وصلاة الرسول في المسجد.
فلا نترك هذه وناخذ الاخرى ولا ناخذ الاخرى ونترك هذه.
فيجب الموزنه بين الاثنتين.
تعليق
-
لقد قرأت الموضوع وجميع الردود ،فوجدته مجرد نقاش عقيم لا يمكن أن يصل المتحاورون من خلاله للصواب،وقد ارتأيت أن أوضح هذا الأمر ليعلم الاخوة الأعزاء الصواب من الخطأ،والحق من الباطل،وسيكون عمدتي في هذا كلام ريحانة الشام ومجدد العصر الشيخ المحدث العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله رحمة واسعة،في كتابه الماتع الجامع:"صلاة التراويح".مكتبة المعارف للنشر والتوزيع - الرياض ط 1 ، 1421 ه .
قال شيخنا رحمه الله:
"لا يشك عالم اليوم بالسنة في مشروعية صلاة الليل جماعة في رمضان هذه الصلاة التي تعرف بصلاة التراويح لأمور ثلاثة :
أ - إقراره صلى الله عليه وسلم بالجماعة فيها
ب - إقامته إياها
ج - بيانه لفضلها
أما الإقرار:
فلحديث ثعلبة بن أبي مالك القرظي قال :
- 1 ( حسن )
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة في رمضان فرأى ناسا في ناحية المسجد يصلون فقال : ما يصنع هؤلاء ؟ قال قائل : يا رسول الله هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وأبي بن كعب يقرأ وهم معه يصلون بصلاته
فقال : " قد أحسنوا " أو " قد أصابوا "
ولم يكره ذلك منهم
رواه البيهقي ( 2 / 495 ) وقال هذا مرسل حسن
قلت : وقد روي موصولا من طريق آخر عن أبي هريرة بسند لابأس به في المتابعات والشواهد أخرجه ابن نصر في قيام الليل ( ص 20 ) وأبو داود ( 1 / 217 ) والبيهقي ] .
وأما إقامته صلى الله عليه وسلم إياها
ففيه أحاديث :
الأول
- 2 ( صحيح )
عن النعمان بن بشير قال : قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة ثلاث وعشرين في شهر رمضان إلى ثلث الليل الأول ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قام بنا ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح قال وكنا ندعو السحور الفلاح
رواه ابن أبي شيبة في المصنف ( 2 / 90 / 2 ) وابن نصر ( 89 ) والنسائي ( 1 / 238 ) وأحمد ( 4 / 272 ) والفرياني واسناده صحيح وصححه الحاكم 1 / 440 ) وقال :
وفيه الدليل الواضح أن صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها
الثاني :
- 3 ( صحيح )
عن أنس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في رمضان فجئت فقمت إلى جنبه ثم جاء آخر ثم جاء آخر حتى كنا رهطا ( 1 ) فلما أحس رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا خلفه تجوز ( 2 ) في الصلاة ثم دخل منزله فلما دخل منزله صلى صلاة لم يصلها عندنا فلما أصبحنا قلنا : يا رسول الله أو فطنت لنا البارحة ؟ فقال : نعم وذاك الذي حملني على ما صنعت
رواه أحمد وابن نصر بسندين صحيحين والطبراني في الأوسط بنحوه ]
( 1 ) الرهط ما دون العشرة
( 2 ) أي : خفف
الثالث :
- 4 ( صحيح )
عن عائشة قالت : كان الناس يصلون في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان بالليل أوزاعا ( 1 ) يكون مع الرجل شيء من القرآن فيكون معه النفر الخمسة والستة أو أقل من ذلك أو أكثر فيصلون بصلاته فأمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من ذلك أن أنصب ( 2 ) له حصيرا على باب حجرتي ففعلت فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن صلى العشاء الآخرة قالت : فاجتمع إليه من في المسجد فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا طويلا ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل وترك الحصير على حاله فلما أصبح الناس تحدثوا بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن كان معه في المسجد تلك الليلة ( فاجتمع أكثر ) منهم وأمسى المسجد راجا بالناس ( 3 )
( فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليلة الثانية فصلوا بصلاته فاصبح الناس يذكرون ذلك فكثر أهل المسجد ( حتى اغتص بأهله ) من الليلة الثالثة فخرج فصلوا بصلاته
فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ) فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء الآخرة ثم دخل بيته وثبت الناس قالت : فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شأن الناس يا عائشة قالت : فقلت له : يا رسول الله سمع الناس بصلاتك البارحة بمن كان في المسجد فحشدوا لذلك لتصلي بهم قالت فقال : إطو عنا حصيرك يا عائشة قالت : ففعلت وبات رسول الله صلى الله عليه وسلم غير غافل وثبت الناس مكانهم ( فطفق رجال منهم يقولون : الصلاة ) حتى خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصبح ( فلما قضى الفجر أقبل على الناس ثم تشهد ( 4 ) فقال أما بعد ) أيها الناس أما والله ما بت والحمد لله ليلتي هذه غافلا وما خفي علي مكانكم ولكني تخوفت أن يفترض عليكم ( وفي رواية ولكن خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عنها ) فاكلفوا من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا
زاد في رواية أخرى قال الزهري فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر ( 5 )
( 1 ) أي : متفرقين
( 2 ) أي أضع في " اللسان " : " والنصب وضع الشيء ورفعه " ولعل الأول هو المناسب هنا والمراد أنه صلى الله عليه وسلم أمرها أن تضع حصيرا أمام الباب ويؤيده حديث زيد بن ثابت " اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم حجرة في المسجد من حصير فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ليالي حتى اجتمع إليه ناس . . . " . الحديث رواه مسلم ( 2 / 188 ) وغيره
( 3 ) أراد أن له رجة من كثرة الناس . نهاية
( 4 ) تعني أنه نطق بالشهادة ويحتمل عندي أنها أرادت خطبة الحاجة التي يذكر فيها الشهادة وقد ذكرنا نصها في خطبة الرسالة الأولى ثم طبعناها مفردة
( 5 ) رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي والفرياني في الصيام وابن نصر وأحمد والسياق لهما
قلت وهذه الأحاديث ظاهرة الدلالة على مشروعية صلاة التراويح جماعة لاستمراره صلى الله عليه وسلم في تلك الليالي ولا ينافيه تركه صلى الله عليه وسلم لها في الليلة الرابعة في هذا الحديث لأنه صلى الله عليه وسلم علله بقوله خشيت أن تفرض عليكم
ولا شك أن هذه الخشية قد زالت بوفاته صلى الله عليه وسلم بعد أن أكمل الله الشريعة وبذلك يزول المعلول وهو ترك الجماعة ويعود الحكم السابق وهو مشروعية الجماعة ولهذا أحياها أحياها عمر بن الخطاب رضي الله عنه كما سبق ويأتي وعليه جمهور العلماء
الرابع :
- 5 ( صحيح )
عن حذيفة بن اليمان قال :
قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة في رمضان في حجرة من جريد النخل ثم صب عليه دلوا من ماء ثم قال ( الله أكبر ) الله أكبر ( ثلاثا ) ذا الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة ( ثم قرأ البقرة قال : ثم ركع فكان ركوعه مثل قيامه فجعل يقول في ركوعه : سبحان ربي العظيم سبحان ربي العظيم ( مثلما كان قائما ) ثم رفع رأسه من الركوع فقام مثل ركوعه فقال : لربي الحمد ثم سجد وكان في سجوده مثل قيامه ( 1 ) وكان يقول في سجوده سبحان ربي الأعلى ثم رفع رأسه من السجود ( ثم جلس ) وكان يقول بين السجدتين : رب اغفر لي ( رب اغفرلي ) وجلس بقدر سجوده ( ثم سجد فقال : سبحان ربي الأعلى مثلما كان قائما ) فصلى أربع ركعات يقرأ فيهن البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام حتى جاء بلال فآذنه بالصلاة ( 2 )
( 1 ) يعني : القيام بعد الركوع
( 3 ) " يعني صلاة الفجر " والحديث رواه ابن أبي شيبة وابن نصر والنسائي وأحمد ومسلم وغيرهم مع ملاحظة الزيادات في الروايات الأخرى التي بين القوسين ] والحاكم القول بين السجدتين وصححه ووافقه الذهبي ورجاله ثقات
( حسن )
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ثمان ركعات وأوتر فلما كانت القابلة اجتمعنا في المسجد ورجونا أن يخرج فلم نزل فيه حتى أصبحنا ثم دخلنا فقلنا يا رسول الله اجتمعنا البارحة في المسجد ورجونا أن تصلي بنا فقال :
إني خشيت أن يكتب عليكم
رواه ابن نصر والطبراني وسنده حسن بما قبله واشار الحافظ في الفتح وفي التلخيص إلى تقويته وعزاه لابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما ]
وأما بيانه صلى الله عليه وسلم لفضلها
فهو ما رواه
- 6 ( صحيح )
أبو ذر رضي الله عنه قال : صمنا فلم يصل صلى الله عليه وسلم بنا حتى بقي سبع من الشهر فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل ثم لم يقم بنا في السادسة وقام بنا في الخامسة حتى ذهب شطر الليل فقلنا : يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه فقال :
إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ثم لم يصل بنا حتى بقي ثلاث من الشهر فصلى بنا الثالثة ودعى أهله ونساءه فقام بنا حتى تخوفنا الفلاح قلت : وما الفلاح قال السحور
رواه ابن أبي شيبة وأبو داود والترمذي وصححه والنسائي وابن ماجة والطحاوي في شرح معاني الآثار وابن نصر والفريابي والبيهقي وسندهم صحيح ]
والشاهد من الحديث قوله : " من قام مع الإمام . . . " فإنه ظاهر الدلالة على فضيلة صلاة قيام رمضان مع الإمام يؤيد هذا ما ذكره أبو داود في المسائل ( ص 62 ) قال :
سمعت أحمد قيل له : يعجبك أن يصلي الرجل مع الناس في رمضان أو وحده ؟
قال يصلي مع الناس وسمعته أيضا يقول :
يعجبني أن يصلي مع الإمام ويوتر معه قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته " ومثله ذكر ابن نصر ( ص 91 ) عن أحمد ثم قال أبو داود : " قيل لأحمد وأنا أسمع : يؤخر القيام - يعني التراويح - إلى آخر الليل ؟
قال : لا سنة المسلمين أحب إلي ( 1 )
ثم ختم شيخنا رحمه الله الرسالة بقوله:"أن الجماعة في صلاة التراويح سنة وليست بدعةن لأن النبي صلى الله عليه وسلم صلاها ليالي عديدة وإن تركه لها بعد ذلك إنما خشية أن يظنها فريضة أحد من أمته إذا داوم عليها وإن هذه الخشية زالت بتمام الشريعة بوفاته صلى الله عليه وسلم ".
لمن يريد تحميل كتاب شيخنا الألباني رحمه الله،فليضغط على اسم الكتاب:
صلاة التراويح للشيخ الألباني رحمه الله-كهيعصاد غفر الله له.
تعليق
-
انا ماقلت ان ابن عمر لايشير الى صلاة التراويحالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
بل ان محور كلامي كان على اعتبار الرجل كالحمار ان انصت خلف الامام في الصلاة
هل هذا يراه ابن عمر في صلاة التراويح فقط ام في كل صلاة
فاللفظ عام في ان كل من ينصت للقراءة خلف الامام هو كالحمار وغير محدد
لهذا انا قلت انما عناه ابن عمر بهذه الفتوى هو خاص بحالة هذا الرجل فقط
فتعميمك للفتوى على كل المسلمين بلا دليل
.......................................
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـدايةالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
يا رجل انا ماشرت الى السند انما اشرت الى نفس الفتوى وقلت انها باطلة ان كان ابن عمر يعني بها كل المسلمين على حد فهمك انت وبينت ان السبب هو مخالفة ابن عمر لاجماع الصحابة وسنة الرسول انه ماحرم صلاة التراويح في المسجد
فكيف يريد ابن عمر ان يحرمها وهذا لايفعله ابن عمر
لذا كان قولي ان فحوى الفتوى صحيح اذا كان خاصا بالرجل لانه لايمكن لابن عمر ان يخالف سنة الرسول وهو يعلم
....................................
لا بل لان فهمك دائما بالمقلوب وهذا ناتج عن خلفية حبك وهمك الدائم للطعن بالصحابة بشكل مذهبي فقطالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
لان الصحابي لاينهى عن سنة الرسول ويخالفها وهو عالم بها وهذا دليل على انها خاصة بحال الرجل فقط ولادليل هعلى تعميمها
وان كان بحد ذاته ان يمكن ان يفتي الصحابي بفتوى تخالف سنة الرسول وهو لايعلم بتلك السنة وهذا ينطبق على كل عالم
لذلك ان عارض قول اي صحابي او عالم سنة الرسول عن جهل فهو غير حجة
.............................................
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـدايةهذا من اخلاقك التي تربيت عليها ورباك عليها دينكالمشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
وليس من اخلاقنا وديننا ان نرد عليك بالمثلتعليق
-
مهما تقولون للوهابيه مراح يصدقون لانه هم المبدعون ويصدقون بدعهم ولو حتى اريتمهم الحقيقه لن يصدقونك لانهم معاندونتعليق
-
هل هذا يراه ابن عمر في صلاة التراويح فقط ام في كل صلاة
فاللفظ عام في ان كل من ينصت للقراءة خلف الامام هو كالحمار وغير محدد
الفتوى خاصة بصلاة الترويح لان السؤال كان خاص بصلاة االتراويح
عندما اسئل شيخا عن صيام المراة الحائض فيقول لايجب الصيام عليها فاللفظ عام ولكن الفتوى خاصة بالمراة الحائض لأن السؤال خاص فتكون الفتوى خاصة
..............................
لهذا انا قلت انما عناه ابن عمر بهذه الفتوى هو خاص بحالة هذا الرجل فقط
فتعميمك للفتوى على كل المسلمين بلا دليل
انت تناقض نفسك وتقول اللفظ عام اذن اقول لك فيجري على عمومه الى ان يثبت ما يخصصه وبأمكانك تعطيني فتوى لابن عمر يجيز فيها صلاة التراويح تثبت فيها ان فتوى ابن عمر خاصة وليس عامة
عندما يسئل شخص المفتي عن حكم مسئلة شرعية ففتوى المفتي تنطبق على السائل وعلى كل من شابه السائل
......................................
ومن قال لك انها سنة فنهي عمر عنها يثبت انها لم تكن سنة وليس ابن عمر وحده فكثير من الصحابة والتابعين كانوا لايرون صلاتها في المسجدلذا كان قولي ان فحوى الفتوى صحيح اذا كان خاصا بالرجل لانه لايمكن لابن عمر ان يخالف سنة الرسول وهو يعلم
ثانيا من اين اتيت بقولك ان ابن عمر لايخالف سنة الرسول هل هو معصوم عن الخطأ هل تريد ان اعطيك امثلة على مخالفة الصحابة لسنة رسول الله ؟؟؟
........................
من فمك ادينك اذن ابن عمر نهى عنها لأنها ليس سنةلان الصحابي لاينهى عن سنة الرسول ويخالفها وهو عالم بها وهذا دليل على انها خاصة بحال الرجل فقط ولادليل هعلى تعميمها
اما مسئلة تخصيصها بالسائل فهذا كلام انشائي لم تستطيع على اثباته بل على العكستعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
يررررفع للزميل الفضلتعليق
-
الاخ صوت الهداية
اسألك هنا
هل صلى رسول الله صلاة التراويح في حياته جماعة بالمسلمين في المسجد
اعتقد ان جوابك سيكون
نعم (( ان كان غير ذلك صححه لي مع الدليل ))
فاقول لك اذا الاصل الاباحة في ذلك لان الرسول لايمكن ان لاينهى لمدة اربعة ليال عن هذا الفعل وهو يعلم انه حرام
لانه لايصح ان يسكت الرسول اربعة ايام متتالية عن الحرام
ثم اعود وأسألك مرة اخرى
هل منع الرسول المسلمين ان يصلوا خلفه جماعة لصلاة التراويح
اعتقد ان جوابك سيكون
نعم(( وصححه الي كذلك ان كان خطأ مع الدليل ))
فأسألك اذا ما علة منعه عليه الصلاة والسلام الناس ان يصلوها جماعة خلفه ؟
اعتقد ان جوابك سيكون
لانه خاف ان تفرض عليهم الصلاة فتكون واجبة لايستطيع جميع المسلمين بعدهم ادائها فيصيبهم عذاب الله
فاقول لك اذا رسول الله مانهى المسلمين ان يصلوها نهي تحريم بل نهاهم ان يصلوها نهي كراهة خشية ان تفرض عليهم
ولكن بعد وفاة الرسول زالت علة الخوف والكراهة من ان تفرض الصلاة عليهم وتكون واجبة لان الوحي هو من يفرض الواجبات والوحي انقطع بوفاة الرسول فانقطعت معه علة خوف الفرض
فاستمر الناس يصلون جماعات بائمة متعددين صلاة التراويح ورسول الله يراهم ولاينهاهم يصلي امام بخمسة رجال ويصلي امام بالوقت ذاته بعشرة رجال وهكذ اوزاع وجماعات متفرقة لكنهم يصلون التراويح جماعة ولم ينهاهم الرسول عن صلاتها جماعة وهذا معتمدنا نحن اهل السنة في انها التراويح لم ينهى الرسول ان تصلى جماعة في المسجد لان الرسول راى ذلك واقره واقرار الرسول سنة ايضا
فاستمر الحال كذلك بالناس بعد موت الرسول وفي خلافة ابو بكر الى نهاية خلافة عمر لما كبرت جماعات المصلين للتراويخ كبرت وكبرت الى ان اصبح هناك تأثير للبعض على البعض في القراءة
فرأى عمر ان ماكان يخاف منه الرسول ان لا يصلون جماعة واحدة قد زال وزالت علته
ورأى عمر ان الجماعة والجماعات لافرق بينها اذ ان مؤداها واحد وهو عدم حرمة الجماعة في التراويح بل هي من السنة المقرة اقرارا
فراى عمر ان يجمعهم على امام واحد وهو ابي بن كعب
وحتى جمعهم على ابي لم يكن اجنهادا من عمر بل كان سنة لان الرسول لما راى جماعة يصلون التراويح جماعة يؤمهم ابي بن كعب اثنى عليهم واثنى على ابي
فكان ابي بن كعب افضل من يؤمهم لثناء الرسول عليه لنفس الحالة
اضف الىذلك ان رسول الله امرنا ان نتخذ من افعال عمر سنة ان كانت مكملة لسنة رسول الله في الحديث الصحيحي الذي يرويه العرباض بن سارية عن رسول الله قوله (( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشديين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ ))
فصلاة التراويح لايمكن اخراجها من تحت بتند امر رسول الله هذاتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 119
18,094 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 03:31 PM
|
|||
|
استجابة 1
100 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:49 PM
|
|||
|
استجابة 1
72 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:53 PM
|
|||
|
ردود 2
156 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:49 PM
|
|||
|
استجابة 1
109 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:31 PM
|
تعليق