إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخ العرعور تفضل ( حوار فى الإمامة والولاية )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكم ؟ كيف تحكمون ؟

    الصحابي الجليل المقداد بن عمرو - رضي الله عنه -، وهو من المبكرين بالإسلام، حيث ذكر ضمن السبعة الأوائل الذين اعتنقوا الإسلام.

    وكان المقداد قد جاء إلى مكة، فأخذه الأسود بن عبد يغوث وتبناه، فصار يدعى المقداد بن الأسود، فلما نزلت آية تحريم التبني نُسب لأبيه عمرو بن سعد.

    وتزوج المقداد ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب ابنة عم النبي ، مع أنه مولى وهى قرشية هاشمية شريفة؛ وذلك لأن الإسلام لا يفرق بين عبد أو سيد ولا بين شريف ووضيع، فالكل في نظر الإسلام سواء، لا فرق بين عربي ولا أعجمي ولا أسود ولا أبيض إلا بالتقوى والعمل الصالح ، (فلا يستمع أحدكم إلى من ينسب نفسه للإسلام ويقول هذا عربي وهذا فارسي ، فهو لم يشم رائحة الإسلام)

    وهاجر المقداد إلى الحبشة ثم إلى المدينة، وحضر بدرًا، وشهد المعارك كلها، وكان أول من قاتل على فرس في سبيل الله، وقيل إنه الوحيد الذي قاتل على فرس يوم بدر، أما بقية المجاهدين فكانوا مشاة أو راكبين إبلاً.

    وعُرف المقداد بالشجاعة والفروسية والحكمة، وكانت أمنيته أن يموت شهيدًا في سبيل الله، ويبقى الإسلام عزيزًا قويًّا، فقال - رضي الله عنه -: (لأموتن والإسلام عزيز.)

    وروى أنه لما وقف النبي يشاور أصحابه قبيل غزوة بدر الكبرى تقدم هذا الصحابي الجليل ، وقال مخاطبًا النبي الأعظم : (يا رسول الله، امض لما أراك الله، فنحن معك، والله، لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى -عليه السلام-: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون، بل نقول لك: اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا معكما مقاتلون، فوالذي بعثك بالحق لو سرت بنا إلى برك الغماد (موضع في اليمن) لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه، فقال له رسول الله خيرًا، ودعا له. [ابن هشام].

    انطلقت هذه الكلمات الطيبة من فم هذا الصحابي، فتهلل وجه النبي الأعظم ودعا له دعوة صالحة، وتمنى كل صحابي لو أنه كان صاحب هذا الموقف العظيم.

    وكان النبي الأعظم يحب المقداد حبًّا كبيرًا، ويقرِّبه منه، وجعله ضمن العشرة الذين كانوا معه في بيت واحد، عندما قسَّم المسلمين بعد الهجرة إلى المدينة إلى عشرات، وجعل كل عشرة في بيت.

    والمقداد - رضي الله عنه - غير مذكور - بالطبع - في حديث العشرة المبشرين بالجنة - المزعوم - لا هو ولا باقي الصحابة المبشرين فعلاً بالجنة كما سنرى الآن ولا الحسن ولا الحسين ، ما يضرب حديث العشرة المبشرين بالجنة - المزعوم - بالقنابل الذرية الفتاكة.

    فقد ورد في صحيح السنة النبوية أن النبي الأعظم قال : (إن الله أمرني بحب أربعة، وأخبرني أنه يحبهم) فقيل: يا رسول الله، سمهم لنا؟ قال: (عليٌّ منهم، يقول ذلك ثلاثًا، وأبوذرِّ، والمقداد، وسلمان، أمرني بحبهم، وأخبرني أنه يحبهم). [أحمد والترمذي].

    وكان المقداد حكيمًا عاقلا، وكانت مواقفه تعبِّر عن حكمته فها هو ذا يقول للنبي عندما سأله: (كيف وجدت الإمارة؟) وكان النبي قد ولاه إحدى الإمارات، فقال المقداد: لقد جعلتني أنظر إلى نفسي كما لو كنت فوق الناس، وهم جميعًا دوني، والذي بعثك بالحق، لا أتأمرن على اثنين بعد اليوم أبدًا.

    فأقسم على عدم قبوله الإمارة، ثم أبّر بقسمه فلم يك أميرًا بعد ذلك، ويتغنى بحديث للرسول قال فيه: (إن السعيد لمن جنب الفتن) [أبو داود].

    وللمقداد موقف آخر تظهر فيه حكمته، فيقول أحد أصحابه: جلسنا إلى المقداد يومًا فمر به رجل، فقال مخاطبًا المقداد: (طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله ، والله، لوددنا أنا رأينا ما رأيت، وشهدنا ما شاهدت) ، فأقبل عليه المقداد، وقال: (ما يحمل أحدكم على أن يتمنى مشهدًا غيبه الله عنه، لا يدري لو شهده كيف كان يصير فيه؟ والله لقد عاصر رسول الله أقوامًا، كبهم الله - عز وجل - على مناخرهم (أي: أنوفهم) في جهنم، أو لا تحمدون الله الذي جنبكم مثل بلائهم، وأخرجكم مؤمنين بربكم ونبيكم.) [أبو نعيم].

    وأوصى الرسول بحبه، فقال النبي : (عليكم بحب أربعة: علي، وأبي ذر، وسلمان، والمقداد) [أحمد والترمذي وابن ماجه].

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
      الان انتهي منك برد واحد فقط اثبت لي معنى الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم في الصلاة معناها الولاية بعد رسول الله لعلي أي ان تنصب على خليفة بعده من قال من العلماء بهذا ؟؟!!

      من قال معنى الصلاة على النبي معناها الولاية لعلي بعد رسول الله مباشرة ؟؟؟!!

      نريد ادلة علمية .
      كلام انشائي لا نريد !!
      تأويل بالاهواء لا نريد !!
      لم يقل أحد لامنا ولامنكم ان الصلاة على محمد تعنى الولاية لا للرسول محمد ولا لاهل بيته عليهم السلام ، وكلامنا عن الصلاة على محمد وآله صلوات الله وسلامه عليهم هى لبيان مكانتهم
      العظيمة التى غفلت عنها عقول واهملتها عقول وان الصلاة عليهم فى الصلاة المكتوبة ومن علمائكم من قال انها فرض وسنة واقوال كثيرة هذا كل ما فى الأمر .

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن


        لم يقل أحد لامنا ولامنكم ان الصلاة على محمد تعنى الولاية لا للرسول محمد ولا لاهل بيته عليهم السلام ، وكلامنا عن الصلاة على محمد وآله صلوات الله وسلامه عليهم هى لبيان مكانتهم
        العظيمة التى غفلت عنها عقول واهملتها عقول وان الصلاة عليهم فى الصلاة المكتوبة ومن علمائكم من قال انها فرض وسنة واقوال كثيرة هذا كل ما فى الأمر .

        لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

        سواء كانت فرض الصلاة على محمد وعلى اله في الصلاة ام لم تكون فهذا لا دخل فيه للولاية كما تقول فعلى ماذا هذا الكلام الذي لا مبرر له في موضوعك بينا لك ان معنى الصلاة على ال محمد ليس معناها الولاية لكنك اصريت والان ترجع بقولك فقط تريد بيان مكانتهم طيب مكانة من فمعنى كلمة( ال ) لا تخص احد بعينه فهي تشمل أتباع محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم من اصحابه واقاربه وزوجاته فكيف خلطت بين موضوعك وبين الصلاة على النبي ان كان لا دخل للصلاة على النبي بالولاية !!

        تعليق


        • نرجع الىثلاث صفحات للوراء حيث انك اهملت مشاركاتي معك وتوجهت الى الصلاة على النبي !!

          الان انا الزمك بالاجابة :


          تفضل الان اجب بشكل مختصر ويكون جوابك بالادلة العلمية كلام انشائي لا نريد .. لف ودوران لا نريد تحدث حول الموضوع وما كتبته في بدايته وسبق وقلت انت يا عبد المؤمن ان الامام علي بايع الخلفاء الثلاثة فلماذا لا تبايع كما بايع علي رضي الله عنه !!!!!!!!!!!!!!
          وحول ما جلبته من الاحاديث بيناها لك سواء صحت ام لم تصح فهي لا تقر لك بما تريد علميا ً ولغويا ً حول جعل علي ولي بعد رسول الله مباشرة فالامام علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى بيعتهم لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب مقاتلته لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتعددت طرق هذه الرواية زميلنا الفاضل مما يثبت صحتها فان احببت ناقشنا ذلك فلماذا لا تتبع الامام وبيعته للخلفاء الثلاثة ؟؟!!

          اليك هذا الاحاديث الصحيحة :


          عن العرباض بن سارية قال ثم وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبد حبشي فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ .

          وفي حديث اخر :
          في جامع الترمذي [ 3662 والحميدي 449 وأحمد 5/382 ] من طريق : عبدالملك بن عمير ، عن ربعي ، عن حذيفة قال : قال رسول الله r : ( اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ) قال الترمذي رَحِمَهُ الله : (هذا حديث حسن) .

          وحديث اخر :
          في صحيح مسلم [ 681 ] من طريق : ثابت ، عن

          عبدالله بن رباح ، عن أبي قتادة : أن النبي قال : (فإن

          يطيعوا أبا بكر وعمر يرشدوا )


          قد إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر رضي الله عنهما على سائر الأمة فرواى ذلك البخاري في صحيحه وأبو داود والترمذي وعبد الله ابن الإمام أحمد في كتاب السنة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم". هذا لفظ البخاري في إحدى الروايتين وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح غريب.

          وفي الرواية الأخرى عند البخاري قال: "كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نعدل بأبي بكر أحداً ثم عمر ثم عثمان ثم نترك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نفاضل بينهم". ورواه أبو داود بهذه الزيادة. وعند عبد الله بن الإمام أحمد: "ثم لا نفاضل أحدا على أحد".

          وفي رواية له: "يبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فلا ينكره علينا".

          وفي رواية له ولأبي داود عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: "كنا نقول - ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي - أفضل أمة النبي صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان". وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:

          "كنا نعد -ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي وأصحابه متوافرون - أبو بكر وعمر وعثمان ثم نسكت". وروى عبد الله أيضاً في كتاب السنة من حديث عمر بن أسيد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نقول في زمن النبي صلى الله عليه وسلم: رسول الله خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر". وروى عبد الله أيضا في كتاب السنة عن أبي هريرة قال: "كنا نعد - وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متوافرون - خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر".

          ورواه الحارث بن أبي أسامة في مسنده ولفظه قال: "كنا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن متوافرون نقول أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم نسكت".

          وروى البخاري في صحيحه وأبو داود في سننه وعبد الله الإمام أحمد في كتاب السنة عن محمد بن الحنفية قال: "قلت لأبي أيُّ الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أبو بكر..قلت ثم من ؟ قال: ثم عمر..و خشيت أن يقول عثمان قلت ثم أنت قال ما أنا إلا رجل من المسلمين".

          وروى الإمام أحمد وابنه عبد الله في زوائد المسند وفي كتاب السنة من طرق الكثير وابن ماجة عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر" وفي بعض الروايات عند الإمام أحمد وابنه عبد الله عن أبي جحيفة وعبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وخيرها بعد أبي بكر عمر ولو شئت سميت الثالث".

          وروى أبو نعيم في الحلية من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه قال: "خطبنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه على منبر الكوفة فقال: ألا إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ولو شئت أن أخبركم بالثالث لأخبرتكم ثم نزل من المنبر وهو يقول عثمان عثمان".


          وروى أبو نعيم أيضاً من حديث سويد مولى آل عمر وابن حريث قال: سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول على المنبر:
          "إن أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وعثمان".

          وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة والحاكم في مستدركه عن علي رضي الله عنه قال: "سبق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى أبو بكر وثلث عمر ثم خبطتنا فتنة ويعفو الله عمن يشاء". قال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي في تلخيصه.

          قال الجوهري: "المصلي تالي السابق". قال أبو عبيد: "وأصل هذا في الخيل فالسابق الأول والمصلي الثاني قيل له مصل لأنه يكون عند صلا الأول وصلاه جانبا ذنبه عن يمينه وشماله ثم يتلو الثالث". انتهى.
          وعن عمار بن ياسر رضي الله عنهما أنه قال: "من فضل على أبي بكر وعمر أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد أزرى على المهاجرين والأنصار واثني عشر ألفا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم" ورواه الطبراني في الأوسط. قال الهيثمي: وفيه حازم بن جبلة ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات.
          وقال عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب الزهد حدثني أبو معمر حدثنا ابن أبي حازم قال: "جاء رجل إلى علي بن الحسين فقال: "ما كان منزلة أبي بكر وعمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: "كمنزلتهما منه الساعة".
          وقد ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال: رواه عبد الله وابن أبي حازم لم أعرفه وشيخ عبد الله ثقة.
          وقال مسروق: "حب أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ومعرفة فضلهما من السنة". ذكره ابن عبد البر في الاستيعاب.
          وقال القرطبي في المفهم: "المقطوع به بين أهل السنة أفضلية أبي بكر ثم عمر".
          وإذا علم ما ذكرنا من إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان رضي الله عنهم على سائر الأمة وأنهم لم يستثنوا في إجماعهم خصلة من خصال الفضل لا العلم ولا غيره. وعلم أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبلغه وعلم أيضاً ما حكاه قول أصحابه في تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان فلا ينكره. القرطبي عن أهل السنة من تفضيل أبي بكر ثم عمر. فليعلم أيضاً أنه لم يخالف إجماع الصحابة وأهل السنة من بعدهم سواكم الذين يفضلون عليا وأهل بيته على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .!!

          سبحان الله فما رئيك الان يا عبد المؤمن ان تمسكت بحديث او حديثين لاهل السنة وهي ضعيفة فنحن نروي لك ما هو صحيح ونجعله بين يديك للتفكر
          .




          فان كنت تتمسك باحاديث ضعيفة فنحن نتمسك بالصحيح الذي ورد واذا احببت نناقشك في هذه الاحاديث فما رايك الان ؟؟

          انتظر اجابتك حول الاحاديث هذه المرة فلا تلف وتدور معنا !

          تعليق


          • ساضيف مشارك اخرى لكم ايها القراء :


            جاء في كتاب نهج البلاغه , تحقيق : محمد عبدهـ 2/329 , الناشر: دار المعرفه بيروت- لبنان :

            لله بلاء فلان (1) ! , فقد قــوّم الأود ( 2) , و داوى الـعـَمـَـد ( 3) , خلف الفتنه ( 4 ) ,



            و أقام السنة , ذهب نقي الـثوب , قليل العيب , أصاب خيرها , وسبق شرهــا ,





            أدى إلى الله طاعته ,و أتقاهـ بحقه , رحل وتركهم في شعب متشعبه , لا يهتدي فيها الضال ,




            و لا يستيقن المهتدي .

            قد احتار الإمامية الإثنا عشرية بمثل هذا النص ، لأنه في نهج البلاغة وما في النهج عندهم قطعي الثبوت .


            وصور شيخهم ميثم البحراني ذلك بقوله : (( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : إن هذه الممادح التي ذكرها . في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه رضي الله عنه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ر أن علياً وصف ولاية عمر بقوله : (( ... وتولى عمر الأمر وكان مرضيّ السيرة، ميمون النقيبة )) الغارات للثقفي جـ1 ص (307) (رسالة علي (ع) إلى أصحابه).

            و شاور عمر في الخروج إلى غزو الروم قال له : (( إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتَلْقَهُم بشخصك فتُنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجـلاً محْرَباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهرك الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأُخرى كنت ردءاً للناس ومثابة للمسلمين )) نهج البلاغة ص (296 ـ 297).

            وورد في النهج أيضاً أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه : (( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلي الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )) نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت . فتدبر منصفاً لهذا الثناء والحب والخوف على عمر من علي رضي الله عنه فأين ذلك كله ممن يكفر عمر رضي الله عنه ويسبه .
            ويروي أبو الفتح الأربلي ـ من علماء الإمامية ـ يورد في كتابه ( كشف الغمة ) قصة زواج على بن أبي طالب من فاطمة رضي الله عنهما مثبتاً مساعدة عثمان لعلي في زواجه من فاطمة : (( ... قال علي فأقبل رسول الله (ص) فقال: يا أبا الحسن انطلق الآن فبع درعك وأت بثمنه حتى أهيء لك ولابنتي فاطمة ما يصلحكما، قال علي: فانطلقت وبعته باربعمائة درهم سود هجرية من عثمان بن عفان رضي الله عنه، فلما قبضت الدراهم منه وقبض الدرع مني قال: يا أبا الحسن ألست أولى بالدرع منك وأنت أولى بالدراهم مني؟ فقلت: بلى، قال: فإن الدرع هدية مني إليك، فأخـذت الدرع والدراهم وأقبلت إلى رسول الله ( ص )، فطرحت الدرع والدراهـم بيـن يديـه وأخبرته بما كـان من أمـر عثمان فدعـا له بخير ...)) كشف الغمة للأربلي جـ1 ص (368 ـ 369) تحت ( في تزويجه فاطمة عليها السلام ).


            وجاء في نهج البـلاغة على لسـان علي بخصوص عثـمان رضي الله عنهما : (( والله ما أدري ما أقول لك ؟ ما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على أمر لا تعرفه ، إنك لتعلم ما نعلم ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه ولا خلونا بشيء فنبلغكه ، وقد رأيت كما رأينا وسمعت كما سمعنا وصحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما صحبنا وما ابن قحافة ولا ابن الخطاب بأولى لعمل الحق منك وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وشيجة رحم منهما وقد نلت من صهره ما لم ينالا )) نهج البلاغة ص 291
            قال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )) .


            يتضح من هذا أن عليا رضي الله عنه لقب أبا بكر بالخليفة الصديق وأظهر في قوله بأفضلية الصديق والفاروق وتضحياتهما للإسلام وشهد بقوله : (( ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم وان المصاب بهما جرح في الاسلام شديد )) والذي يدل على مكانهما في الإسلام كما اعترف علي رضي الله عنه بنفسه كما دعا لهما بدعاء الرحمة وأبان عن ما في قلبه من الحب والشفقة عليهما ويجب عدم المصاب بهما لانها جرح في الاسلام وطعن فيه .

            كما اكمل قوله فجزاهما الله باحسن ما عملا !!! سبحان الله .


            ويقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يذكر بيعته لأبي بكر : ((….. فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت ( كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وسدد وقارب واقتصد فصحبته مناصحاً وأطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )) الغارات للثقفي جـ2 ص (305،307).

            وكان علي رضي الله عنه ـ كما ذكر ـ مطيعا لأبي بكر ممتثلاً لأوامره فقد حدث أن وفداً من الكفار جاءوا إلى المدينة المنورة ، ورأوا بالمسلمين ضعفاً وقلة لذهابهم إلى الجهات المختلفة للجهاد واستئصال شأفة المرتدين والبغاة ، فأحس منهم الصديق خطراً على عاصمة الإسلام والمسلمين : (( فأمر الصديق بحراسة المدينة وجعل الحرس على أنقابها يبيتون بالجيوش ، وأمر عليا والزبير وطلحة وعبد الله بن مسعود أن يرأسوا هؤلاء الحرائر ، وبقوا كذلك حتى أمنوا منهم )) شرح نهج البلاغة / ج 4 ص 228 ط تبريز .




            تعليق


            • فهل ستكذب كتبنا وكتبكم !!!

              آما آن الاوان للنطق بالحق !!

              علي بن أبي طالب في إحدى رسائله إلى معاوية التي يحتج بها على أحقيته بالخلافة والبيعة بقوله : (( إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى )) نهج البلاغة ص (530).

              تعليق


              • أرجووووووك

                المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                ساضيف مشارك اخرى لكم ايها القراء :


                جاء في كتاب نهج البلاغه , تحقيق : محمد عبدهـ 2/329 , الناشر: دار المعرفه بيروت- لبنان :

                لله بلاء فلان (1) ! , فقد قــوّم الأود ( 2) , و داوى الـعـَمـَـد ( 3) , خلف الفتنه ( 4 ) ,



                و أقام السنة , ذهب نقي الـثوب , قليل العيب , أصاب خيرها , وسبق شرهــا ,





                أدى إلى الله طاعته ,و أتقاهـ بحقه , رحل وتركهم في شعب متشعبه , لا يهتدي فيها الضال ,




                و لا يستيقن المهتدي .

                قد احتار الإمامية الإثنا عشرية بمثل هذا النص ، لأنه في نهج البلاغة وما في النهج عندهم قطعي الثبوت .


                وصور شيخهم ميثم البحراني ذلك بقوله : (( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : إن هذه الممادح التي ذكرها . في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه رضي الله عنه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ر أن علياً وصف ولاية عمر بقوله : (( ... وتولى عمر الأمر وكان مرضيّ السيرة، ميمون النقيبة )) الغارات للثقفي جـ1 ص (307) (رسالة علي (ع) إلى أصحابه).

                و شاور عمر في الخروج إلى غزو الروم قال له : (( إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتَلْقَهُم بشخصك فتُنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجـلاً محْرَباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهرك الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأُخرى كنت ردءاً للناس ومثابة للمسلمين )) نهج البلاغة ص (296 ـ 297).

                وورد في النهج أيضاً أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه : (( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلي الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )) نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت . فتدبر منصفاً لهذا الثناء والحب والخوف على عمر من علي رضي الله عنه فأين ذلك كله ممن يكفر عمر رضي الله عنه ويسبه .
                ويروي أبو الفتح الأربلي ـ من علماء الإمامية ـ يورد في كتابه ( كشف الغمة ) قصة زواج على بن أبي طالب من فاطمة رضي الله عنهما مثبتاً مساعدة عثمان لعلي في زواجه من فاطمة : (( ... قال علي فأقبل رسول الله (ص) فقال: يا أبا الحسن انطلق الآن فبع درعك وأت بثمنه حتى أهيء لك ولابنتي فاطمة ما يصلحكما، قال علي: فانطلقت وبعته باربعمائة درهم سود هجرية من عثمان بن عفان رضي الله عنه، فلما قبضت الدراهم منه وقبض الدرع مني قال: يا أبا الحسن ألست أولى بالدرع منك وأنت أولى بالدراهم مني؟ فقلت: بلى، قال: فإن الدرع هدية مني إليك، فأخـذت الدرع والدراهم وأقبلت إلى رسول الله ( ص )، فطرحت الدرع والدراهـم بيـن يديـه وأخبرته بما كـان من أمـر عثمان فدعـا له بخير ...)) كشف الغمة للأربلي جـ1 ص (368 ـ 369) تحت ( في تزويجه فاطمة عليها السلام ).


                وجاء في نهج البـلاغة على لسـان علي بخصوص عثـمان رضي الله عنهما : (( والله ما أدري ما أقول لك ؟ ما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على أمر لا تعرفه ، إنك لتعلم ما نعلم ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه ولا خلونا بشيء فنبلغكه ، وقد رأيت كما رأينا وسمعت كما سمعنا وصحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما صحبنا وما ابن قحافة ولا ابن الخطاب بأولى لعمل الحق منك وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وشيجة رحم منهما وقد نلت من صهره ما لم ينالا )) نهج البلاغة ص 291
                قال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )) .


                يتضح من هذا أن عليا رضي الله عنه لقب أبا بكر بالخليفة الصديق وأظهر في قوله بأفضلية الصديق والفاروق وتضحياتهما للإسلام وشهد بقوله : (( ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم وان المصاب بهما جرح في الاسلام شديد )) والذي يدل على مكانهما في الإسلام كما اعترف علي رضي الله عنه بنفسه كما دعا لهما بدعاء الرحمة وأبان عن ما في قلبه من الحب والشفقة عليهما ويجب عدم المصاب بهما لانها جرح في الاسلام وطعن فيه .

                كما اكمل قوله فجزاهما الله باحسن ما عملا !!! سبحان الله .


                ويقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يذكر بيعته لأبي بكر : ((….. فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت ( كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وسدد وقارب واقتصد فصحبته مناصحاً وأطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )) الغارات للثقفي جـ2 ص (305،307).

                وكان علي رضي الله عنه ـ كما ذكر ـ مطيعا لأبي بكر ممتثلاً لأوامره فقد حدث أن وفداً من الكفار جاءوا إلى المدينة المنورة ، ورأوا بالمسلمين ضعفاً وقلة لذهابهم إلى الجهات المختلفة للجهاد واستئصال شأفة المرتدين والبغاة ، فأحس منهم الصديق خطراً على عاصمة الإسلام والمسلمين : (( فأمر الصديق بحراسة المدينة وجعل الحرس على أنقابها يبيتون بالجيوش ، وأمر عليا والزبير وطلحة وعبد الله بن مسعود أن يرأسوا هؤلاء الحرائر ، وبقوا كذلك حتى أمنوا منهم )) شرح نهج البلاغة / ج 4 ص 228 ط تبريز .




                أرجوك يا عبد الرحمن اشرح لي ( رحل وتركهم في شعب متشعبه , لا يهتدي فيها الضال , و لا يستيقن المهتدي .) بس
                والشكر لك مقدما


                تعليق


                • سبحان الله انت فسر هذا وستفهم !!


                  لله بلاء فلان (1) ! , فقد قــوّم الأود ( 2) , و داوى الـعـَمـَـد ( 3) , خلف الفتنه ( 4 ) ,



                  و أقام السنة , ذهب نقي الـثوب , قليل العيب , أصاب خيرها , وسبق شرهــا ,





                  أدى إلى الله طاعته ,و أتقاهـ بحقه ,

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                    لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

                    سواء كانت فرض الصلاة على محمد وعلى اله في الصلاة ام لم تكون فهذا لا دخل فيه للولاية كما تقول فعلى ماذا هذا الكلام الذي لا مبرر له في موضوعك بينا لك ان معنى الصلاة على ال محمد ليس معناها الولاية لكنك اصريت والان ترجع بقولك فقط تريد بيان مكانتهم طيب مكانة من فمعنى كلمة( ال ) لا تخص احد بعينه فهي تشمل أتباع محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم من اصحابه واقاربه وزوجاته فكيف خلطت بين موضوعك وبين الصلاة على النبي ان كان لا دخل للصلاة على النبي بالولاية !!
                    اولا: أنا لم اصر على ان الصلاة على الرسول وآله تعنى الولاية
                    ولم أتراجع عن شىء لم اعنيه واقصده إطلاقا
                    ثانيا : الآل تخص العترة التى قرنت بالقرآن الكريم والعترة هم الإمام علي وفاطمة والحسن والحسين
                    فإذا ساله الصحابة كيف نصلى عليك ؟
                    فهل يكون الجواب قولوا اللهم صل على محمد وآل محمد ويعنى أن الصحابة من الآل ؟
                    ثالثا: أنا لم اخلط انتم من قلتم ان الخلفاء الراشدون الثلاثة أفضل من علي
                    فرددت عليكم من الافضل من يصلى الله ورسوله والناس عليهم فى الصلاة المفروضة أم غيرهم ؟

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                      قلت انت يا عبد المؤمن ان الامام علي بايع الخلفاء الثلاثة فلماذا لا تبايع كما بايع علي رضي الله عنه !!!!!!!!!!!!!!
                      اولا : هل علي ولى كل مؤمن ومؤمنة ؟
                      اذا قلت نعم
                      فهل اذا بايع لايصبح ولى كل مؤمن ومؤمنة ؟
                      ثم
                      اذا اتيت بدليل من قول الرسول
                      قال فى أبو بكر أنه
                      ولى كل مؤمن ومؤمنة
                      افكر


                      وحول ما جلبته من الاحاديث بيناها لك سواء صحت ام لم تصح فهي لا تقر لك بما تريد علميا ً ولغويا ً حول جعل علي ولي بعد رسول الله مباشرة


                      اذن ماذا تفهمه انت بخصوص الإمام علي ؟


                      فالامام علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى بيعتهم لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب مقاتلته لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتعددت طرق هذه الرواية زميلنا الفاضل مما يثبت صحتها فان احببت ناقشنا ذلك فلماذا لا تتبع الامام وبيعته للخلفاء الثلاثة ؟؟!!

                      وانا أجبتك ولا أدرى لماذا تعيد وتكرر :
                      قلت لك ان الإمام وضع شرطا لرضى الله عن البيعة
                      قال " فإن إجتمعوا على رجل وسموه إماما "
                      فأثبت انهم إجتمعوا على عمر وعلى عثمان؟
                      خصوصا ان الإمام يقول انها شورى
                      فاين شورى المهاجرين والنصار فى عمر وعثمان ؟


                      اكمل فى وقت لاحق

                      تعليق


                      • لاتنسى ان تكمل ما جلبته لك من الاحاديث ولا تقتطعها فانك استشهدت باحاديث ضعيفة وبيناها لك ونحن استشهدنا باحاديث صحيحة فلا تقتطع شيء منها !!

                        نرجع الىثلاث صفحات للوراء حيث انك اهملت مشاركاتي معك وتوجهت الى الصلاة على النبي !!

                        الان انا الزمك بالاجابة :



                        تفضل الان اجب بشكل مختصر ويكون جوابك بالادلة العلمية كلام انشائي لا نريد .. لف ودوران لا نريد تحدث حول الموضوع وما كتبته في بدايته وسبق وقلت انت يا عبد المؤمن ان الامام علي بايع الخلفاء الثلاثة فلماذا لا تبايع كما بايع علي رضي الله عنه !!!!!!!!!!!!!!
                        وحول ما جلبته من الاحاديث بيناها لك سواء صحت ام لم تصح فهي لا تقر لك بما تريد علميا ً ولغويا ً حول جعل علي ولي بعد رسول الله مباشرة فالامام علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى بيعتهم لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب مقاتلته لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتعددت طرق هذه الرواية زميلنا الفاضل مما يثبت صحتها فان احببت ناقشنا ذلك فلماذا لا تتبع الامام وبيعته للخلفاء الثلاثة ؟؟!!

                        اليك هذا الاحاديث الصحيحة :


                        عن العرباض بن سارية قال ثم وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبد حبشي فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ .

                        وفي حديث اخر :
                        في جامع الترمذي [ 3662 والحميدي 449 وأحمد 5/382 ] من طريق : عبدالملك بن عمير ، عن ربعي ، عن حذيفة قال : قال رسول الله r : ( اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ) قال الترمذي رَحِمَهُ الله : (هذا حديث حسن) .

                        وحديث اخر :
                        في صحيح مسلم [ 681 ] من طريق : ثابت ، عن

                        عبدالله بن رباح ، عن أبي قتادة : أن النبي قال : (فإن

                        يطيعوا أبا بكر وعمر يرشدوا )



                        قد إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر رضي الله عنهما على سائر الأمة فرواى ذلك البخاري في صحيحه وأبو داود والترمذي وعبد الله ابن الإمام أحمد في كتاب السنة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم". هذا لفظ البخاري في إحدى الروايتين وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح غريب.

                        وفي الرواية الأخرى عند البخاري قال: "كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نعدل بأبي بكر أحداً ثم عمر ثم عثمان ثم نترك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نفاضل بينهم". ورواه أبو داود بهذه الزيادة. وعند عبد الله بن الإمام أحمد: "ثم لا نفاضل أحدا على أحد".

                        وفي رواية له: "يبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فلا ينكره علينا".

                        وفي رواية له ولأبي داود عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: "كنا نقول - ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي - أفضل أمة النبي صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان". وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:

                        "كنا نعد -ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي وأصحابه متوافرون - أبو بكر وعمر وعثمان ثم نسكت". وروى عبد الله أيضاً في كتاب السنة من حديث عمر بن أسيد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نقول في زمن النبي صلى الله عليه وسلم: رسول الله خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر". وروى عبد الله أيضا في كتاب السنة عن أبي هريرة قال: "كنا نعد - وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متوافرون - خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر".

                        ورواه الحارث بن أبي أسامة في مسنده ولفظه قال: "كنا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن متوافرون نقول أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم نسكت".

                        وروى البخاري في صحيحه وأبو داود في سننه وعبد الله الإمام أحمد في كتاب السنة عن محمد بن الحنفية قال: "قلت لأبي أيُّ الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أبو بكر..قلت ثم من ؟ قال: ثم عمر..و خشيت أن يقول عثمان قلت ثم أنت قال ما أنا إلا رجل من المسلمين".

                        وروى الإمام أحمد وابنه عبد الله في زوائد المسند وفي كتاب السنة من طرق الكثير وابن ماجة عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر" وفي بعض الروايات عند الإمام أحمد وابنه عبد الله عن أبي جحيفة وعبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وخيرها بعد أبي بكر عمر ولو شئت سميت الثالث".

                        وروى أبو نعيم في الحلية من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه قال: "خطبنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه على منبر الكوفة فقال: ألا إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ولو شئت أن أخبركم بالثالث لأخبرتكم ثم نزل من المنبر وهو يقول عثمان عثمان".


                        وروى أبو نعيم أيضاً من حديث سويد مولى آل عمر وابن حريث قال: سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول على المنبر:
                        "إن أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وعثمان".

                        وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة والحاكم في مستدركه عن علي رضي الله عنه قال: "سبق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى أبو بكر وثلث عمر ثم خبطتنا فتنة ويعفو الله عمن يشاء". قال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي في تلخيصه.

                        قال الجوهري: "المصلي تالي السابق". قال أبو عبيد: "وأصل هذا في الخيل فالسابق الأول والمصلي الثاني قيل له مصل لأنه يكون عند صلا الأول وصلاه جانبا ذنبه عن يمينه وشماله ثم يتلو الثالث". انتهى.
                        وعن عمار بن ياسر رضي الله عنهما أنه قال: "من فضل على أبي بكر وعمر أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد أزرى على المهاجرين والأنصار واثني عشر ألفا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم" ورواه الطبراني في الأوسط. قال الهيثمي: وفيه حازم بن جبلة ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات.
                        وقال عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب الزهد حدثني أبو معمر حدثنا ابن أبي حازم قال: "جاء رجل إلى علي بن الحسين فقال: "ما كان منزلة أبي بكر وعمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: "كمنزلتهما منه الساعة".
                        وقد ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال: رواه عبد الله وابن أبي حازم لم أعرفه وشيخ عبد الله ثقة.
                        وقال مسروق: "حب أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ومعرفة فضلهما من السنة". ذكره ابن عبد البر في الاستيعاب.
                        وقال القرطبي في المفهم: "المقطوع به بين أهل السنة أفضلية أبي بكر ثم عمر".
                        وإذا علم ما ذكرنا من إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان رضي الله عنهم على سائر الأمة وأنهم لم يستثنوا في إجماعهم خصلة من خصال الفضل لا العلم ولا غيره. وعلم أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبلغه وعلم أيضاً ما حكاه قول أصحابه في تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان فلا ينكره. القرطبي عن أهل السنة من تفضيل أبي بكر ثم عمر. فليعلم أيضاً أنه لم يخالف إجماع الصحابة وأهل السنة من بعدهم سواكم الذين يفضلون عليا وأهل بيته على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .!!

                        سبحان الله فما رئيك الان يا عبد المؤمن ان تمسكت بحديث او حديثين لاهل السنة وهي ضعيفة فنحن نروي لك ما هو صحيح ونجعله بين يديك للتفكر
                        .





                        فان كنت تتمسك باحاديث ضعيفة فنحن نتمسك بالصحيح الذي ورد واذا احببت نناقشك في هذه الاحاديث فما رايك الان ؟؟

                        انتظر اجابتك حول الاحاديث هذه المرة فلا تلف وتدور معنا !
                        التعديل الأخير تم بواسطة قاهر الفايروسات; الساعة 09-10-2009, 02:31 AM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات

                          عن العرباض بن سارية قال ثم وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله؟قال أوصيكم :
                          1- بتقوى الله .
                          2- والسمع والطاعة وإن عبد حبشي فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا .
                          3- وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة ، فمن أدرك ذلك منكم
                          4- فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ .




                          قال راوى الحديث و عظنا رسول الله


                          فساله رجل " فماذا تعهد الينا " ؟
                          فأوصاهم بتقوى الله
                          ياترى اليس تقوى الله موعظة أيضا ؟
                          إذا وعظهم فإنه من المؤكد ان الموعظة شاملة لتقوى الله تعالى
                          ثم أوصاهم بالسمع والطاعة حتى ولو لعبد حبشى
                          اليس الأولى أن يوصيهم بطاعة الله ؟
                          ثم من المستفيد من هذه الوصية بالسمع والطاعة ؟
                          اليس الأمراء والحكام ؟
                          ثم يقول الرسول وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة
                          ماالحل يارسول الله ؟
                          قال عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدون من بعدى
                          ويخبرنا التاريخ ان من سنةالرسول المساواة فى العطاء لاتمييز بين أحد
                          بينما نجد سنة عمر تختلف عن سنة الرسول
                          حيث كان عمر يميز فى العطاء بين المسلمين والتفضيل بالعطاء بينهم
                          اليس هذا من محدثات الأمور ؟
                          فسنة من نعتمد ياترى ؟
                          وإذا كان هذا الحديث صحيحا فإنه بذلك يثبت ان الرسول قد أوصى لمن يخلفه
                          والمفروض ان يييسال الصحابة الرسول من هؤلاء ؟
                          ولكن لانجد فى الحديث شيئا
                          واذا اثبت هذا الحديث النص والوصاية لمن يخلف الرسول
                          فقد ابطل نظرية الشورى من الاساس .


                          المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفيروسات
                          في جامع الترمذي [ 3662 والحميدي 449 وأحمد 5/382 ] من طريق : عبدالملك بن عمير ، عن ربعي ، عن حذيفة قال : قال رسول الله r : ( اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ) قال الترمذي رَحِمَهُ الله : (هذا حديث حسن) .


                          وايضا هذا الحديث


                          يصطدم بالشورى
                          لانه نص على أبو بكر وعمر
                          وبما ان هذا نصا
                          فان نظرية الشورى
                          اصبحت لاغية ولا فائدة منها




                          المشاركة الأصلية بواسطة قاهرالفيروسات
                          فى صحيح مسلم (681) من طريق : ثابت ، عن عبد الله بن رباح ، عن أبى قتادة : أن النبي قال : ( فإن يطيعوا أبا بكر وعمر يرشدوا )




                          وايضا هذا الحديث يؤكد

                          ويثبت الوصية والنص عليها

                          نكمل إن شاء الله


                          تعليق


                          • البصق على الفيروسات ... يحرقها

                            ما في أقذر من الفيروسات.
                            الفيروس تجده يفرض نفسه عليك بتطفل شديد مكرراً نفسه بطريقة لعينة.

                            وأقذر ما في الفيروسات أنها ضارة غير نافعة ، ولذا فتجد الفيروس الحقير يكرر نفسه . فهو طفيلي حقير.

                            وهناك أنواع متعددة من الفيروسات ، وتتنوع طرق مقاومتها وحرقها.

                            إلا أن هناك فيروسات يمكن حرقها بالبصق عليها وعلى مبتدعها.


                            فيروس مشاركة رقم 314

                            المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                            نعم ينطبق لماذا لان الذين امنوا موالين لله ورسوله وولايتهم هي ولاية الله ورسوله وبما انهم مؤمنين ووليهم الله ورسوله فولاية الذين امنوا من ولاية الله ورسوله .

                            تفضل الان اجب بشكل مختصر ويكون جوابك بالادلة العلمية كلام انشائي لا نريد .. لف ودوران لا نريد تحدث حول الموضوع وما كتبته في بدايته .

                            وحول ما جلبته من الاحاديث بيناها لك سواء صحت ام لم تصح فهي لا تقر لك بما تريد علميا ً ولغويا ً حول جعل علي ولي بعد رسول الله مباشرة فالامام علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى بيعتهم لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب مقاتلته لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتعددت طرق هذه الرواية زميلنا الفاضل مما يثبت صحتها فان احببت ناقشنا ذلك فلماذا لا تتبع الامام وبيعته للخلفاء الثلاثة ؟؟!!
                            فيروس مشاركة رقم 364

                            المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                            نرجع الىثلاث صفحات للوراء حيث انك اهملت مشاركاتي معك وتوجهت الى الصلاة على النبي !!

                            الان انا الزمك بالاجابة :


                            تفضل الان اجب بشكل مختصر ويكون جوابك بالادلة العلمية كلام انشائي لا نريد .. لف ودوران لا نريد تحدث حول الموضوع وما كتبته في بدايته وسبق وقلت انت يا عبد المؤمن ان الامام علي بايع الخلفاء الثلاثة فلماذا لا تبايع كما بايع علي رضي الله عنه !!!!!!!!!!!!!!
                            وحول ما جلبته من الاحاديث بيناها لك سواء صحت ام لم تصح فهي لا تقر لك بما تريد علميا ً ولغويا ً حول جعل علي ولي بعد رسول الله مباشرة فالامام علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى بيعتهم لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب مقاتلته لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتعددت طرق هذه الرواية زميلنا الفاضل مما يثبت صحتها فان احببت ناقشنا ذلك فلماذا لا تتبع الامام وبيعته للخلفاء الثلاثة ؟؟!!

                            اليك هذا الاحاديث الصحيحة :


                            عن العرباض بن سارية قال ثم وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبد حبشي فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ .

                            وفي حديث اخر :
                            في جامع الترمذي [ 3662 والحميدي 449 وأحمد 5/382 ] من طريق : عبدالملك بن عمير ، عن ربعي ، عن حذيفة قال : قال رسول الله r : ( اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ) قال الترمذي رَحِمَهُ الله : (هذا حديث حسن) .

                            وحديث اخر :
                            في صحيح مسلم [ 681 ] من طريق : ثابت ، عن

                            عبدالله بن رباح ، عن أبي قتادة : أن النبي قال : (فإن

                            يطيعوا أبا بكر وعمر يرشدوا )


                            قد إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر رضي الله عنهما على سائر الأمة فرواى ذلك البخاري في صحيحه وأبو داود والترمذي وعبد الله ابن الإمام أحمد في كتاب السنة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم". هذا لفظ البخاري في إحدى الروايتين وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح غريب.

                            وفي الرواية الأخرى عند البخاري قال: "كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نعدل بأبي بكر أحداً ثم عمر ثم عثمان ثم نترك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نفاضل بينهم". ورواه أبو داود بهذه الزيادة. وعند عبد الله بن الإمام أحمد: "ثم لا نفاضل أحدا على أحد".

                            وفي رواية له: "يبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فلا ينكره علينا".

                            وفي رواية له ولأبي داود عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: "كنا نقول - ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي - أفضل أمة النبي صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان". وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:

                            "كنا نعد -ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي وأصحابه متوافرون - أبو بكر وعمر وعثمان ثم نسكت". وروى عبد الله أيضاً في كتاب السنة من حديث عمر بن أسيد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نقول في زمن النبي صلى الله عليه وسلم: رسول الله خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر". وروى عبد الله أيضا في كتاب السنة عن أبي هريرة قال: "كنا نعد - وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متوافرون - خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر".

                            ورواه الحارث بن أبي أسامة في مسنده ولفظه قال: "كنا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن متوافرون نقول أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم نسكت".

                            وروى البخاري في صحيحه وأبو داود في سننه وعبد الله الإمام أحمد في كتاب السنة عن محمد بن الحنفية قال: "قلت لأبي أيُّ الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أبو بكر..قلت ثم من ؟ قال: ثم عمر..و خشيت أن يقول عثمان قلت ثم أنت قال ما أنا إلا رجل من المسلمين".

                            وروى الإمام أحمد وابنه عبد الله في زوائد المسند وفي كتاب السنة من طرق الكثير وابن ماجة عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر" وفي بعض الروايات عند الإمام أحمد وابنه عبد الله عن أبي جحيفة وعبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وخيرها بعد أبي بكر عمر ولو شئت سميت الثالث".

                            وروى أبو نعيم في الحلية من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه قال: "خطبنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه على منبر الكوفة فقال: ألا إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ولو شئت أن أخبركم بالثالث لأخبرتكم ثم نزل من المنبر وهو يقول عثمان عثمان".


                            وروى أبو نعيم أيضاً من حديث سويد مولى آل عمر وابن حريث قال: سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول على المنبر:
                            "إن أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وعثمان".

                            وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة والحاكم في مستدركه عن علي رضي الله عنه قال: "سبق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى أبو بكر وثلث عمر ثم خبطتنا فتنة ويعفو الله عمن يشاء". قال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي في تلخيصه.

                            قال الجوهري: "المصلي تالي السابق". قال أبو عبيد: "وأصل هذا في الخيل فالسابق الأول والمصلي الثاني قيل له مصل لأنه يكون عند صلا الأول وصلاه جانبا ذنبه عن يمينه وشماله ثم يتلو الثالث". انتهى.
                            وعن عمار بن ياسر رضي الله عنهما أنه قال: "من فضل على أبي بكر وعمر أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد أزرى على المهاجرين والأنصار واثني عشر ألفا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم" ورواه الطبراني في الأوسط. قال الهيثمي: وفيه حازم بن جبلة ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات.
                            وقال عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب الزهد حدثني أبو معمر حدثنا ابن أبي حازم قال: "جاء رجل إلى علي بن الحسين فقال: "ما كان منزلة أبي بكر وعمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: "كمنزلتهما منه الساعة".
                            وقد ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال: رواه عبد الله وابن أبي حازم لم أعرفه وشيخ عبد الله ثقة.
                            وقال مسروق: "حب أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ومعرفة فضلهما من السنة". ذكره ابن عبد البر في الاستيعاب.
                            وقال القرطبي في المفهم: "المقطوع به بين أهل السنة أفضلية أبي بكر ثم عمر".
                            وإذا علم ما ذكرنا من إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان رضي الله عنهم على سائر الأمة وأنهم لم يستثنوا في إجماعهم خصلة من خصال الفضل لا العلم ولا غيره. وعلم أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبلغه وعلم أيضاً ما حكاه قول أصحابه في تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان فلا ينكره. القرطبي عن أهل السنة من تفضيل أبي بكر ثم عمر. فليعلم أيضاً أنه لم يخالف إجماع الصحابة وأهل السنة من بعدهم سواكم الذين يفضلون عليا وأهل بيته على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .!!

                            سبحان الله فما رئيك الان يا عبد المؤمن ان تمسكت بحديث او حديثين لاهل السنة وهي ضعيفة فنحن نروي لك ما هو صحيح ونجعله بين يديك للتفكر
                            .




                            فان كنت تتمسك باحاديث ضعيفة فنحن نتمسك بالصحيح الذي ورد واذا احببت نناقشك في هذه الاحاديث فما رايك الان ؟؟

                            انتظر اجابتك حول الاحاديث هذه المرة فلا تلف وتدور معنا !
                            فيروس مشاركة رقم 371

                            المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                            لاتنسى ان تكمل ما جلبته لك من الاحاديث ولا تقتطعها فانك استشهدت باحاديث ضعيفة وبيناها لك ونحن استشهدنا باحاديث صحيحة فلا تقتطع شيء منها !!

                            نرجع الىثلاث صفحات للوراء حيث انك اهملت مشاركاتي معك وتوجهت الى الصلاة على النبي !!

                            الان انا الزمك بالاجابة :


                            تفضل الان اجب بشكل مختصر ويكون جوابك بالادلة العلمية كلام انشائي لا نريد .. لف ودوران لا نريد تحدث حول الموضوع وما كتبته في بدايته وسبق وقلت انت يا عبد المؤمن ان الامام علي بايع الخلفاء الثلاثة فلماذا لا تبايع كما بايع علي رضي الله عنه !!!!!!!!!!!!!!
                            وحول ما جلبته من الاحاديث بيناها لك سواء صحت ام لم تصح فهي لا تقر لك بما تريد علميا ً ولغويا ً حول جعل علي ولي بعد رسول الله مباشرة فالامام علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى بيعتهم لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب مقاتلته لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتعددت طرق هذه الرواية زميلنا الفاضل مما يثبت صحتها فان احببت ناقشنا ذلك فلماذا لا تتبع الامام وبيعته للخلفاء الثلاثة ؟؟!!

                            اليك هذا الاحاديث الصحيحة :


                            عن العرباض بن سارية قال ثم وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبد حبشي فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ .

                            وفي حديث اخر :
                            في جامع الترمذي [ 3662 والحميدي 449 وأحمد 5/382 ] من طريق : عبدالملك بن عمير ، عن ربعي ، عن حذيفة قال : قال رسول الله r : ( اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ) قال الترمذي رَحِمَهُ الله : (هذا حديث حسن) .

                            وحديث اخر :
                            في صحيح مسلم [ 681 ] من طريق : ثابت ، عن

                            عبدالله بن رباح ، عن أبي قتادة : أن النبي قال : (فإن

                            يطيعوا أبا بكر وعمر يرشدوا )



                            قد إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر رضي الله عنهما على سائر الأمة فرواى ذلك البخاري في صحيحه وأبو داود والترمذي وعبد الله ابن الإمام أحمد في كتاب السنة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم". هذا لفظ البخاري في إحدى الروايتين وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح غريب.

                            وفي الرواية الأخرى عند البخاري قال: "كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نعدل بأبي بكر أحداً ثم عمر ثم عثمان ثم نترك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نفاضل بينهم". ورواه أبو داود بهذه الزيادة. وعند عبد الله بن الإمام أحمد: "ثم لا نفاضل أحدا على أحد".

                            وفي رواية له: "يبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فلا ينكره علينا".

                            وفي رواية له ولأبي داود عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: "كنا نقول - ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي - أفضل أمة النبي صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان". وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:

                            "كنا نعد -ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي وأصحابه متوافرون - أبو بكر وعمر وعثمان ثم نسكت". وروى عبد الله أيضاً في كتاب السنة من حديث عمر بن أسيد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كنا نقول في زمن النبي صلى الله عليه وسلم: رسول الله خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر". وروى عبد الله أيضا في كتاب السنة عن أبي هريرة قال: "كنا نعد - وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متوافرون - خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر".

                            ورواه الحارث بن أبي أسامة في مسنده ولفظه قال: "كنا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن متوافرون نقول أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم نسكت".

                            وروى البخاري في صحيحه وأبو داود في سننه وعبد الله الإمام أحمد في كتاب السنة عن محمد بن الحنفية قال: "قلت لأبي أيُّ الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أبو بكر..قلت ثم من ؟ قال: ثم عمر..و خشيت أن يقول عثمان قلت ثم أنت قال ما أنا إلا رجل من المسلمين".

                            وروى الإمام أحمد وابنه عبد الله في زوائد المسند وفي كتاب السنة من طرق الكثير وابن ماجة عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر" وفي بعض الروايات عند الإمام أحمد وابنه عبد الله عن أبي جحيفة وعبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وخيرها بعد أبي بكر عمر ولو شئت سميت الثالث".

                            وروى أبو نعيم في الحلية من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه قال: "خطبنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه على منبر الكوفة فقال: ألا إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ولو شئت أن أخبركم بالثالث لأخبرتكم ثم نزل من المنبر وهو يقول عثمان عثمان".


                            وروى أبو نعيم أيضاً من حديث سويد مولى آل عمر وابن حريث قال: سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول على المنبر:
                            "إن أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وعثمان".

                            وروى الإمام أحمد في مسنده وابنه عبد الله في كتاب السنة والحاكم في مستدركه عن علي رضي الله عنه قال: "سبق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى أبو بكر وثلث عمر ثم خبطتنا فتنة ويعفو الله عمن يشاء". قال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي في تلخيصه.

                            قال الجوهري: "المصلي تالي السابق". قال أبو عبيد: "وأصل هذا في الخيل فالسابق الأول والمصلي الثاني قيل له مصل لأنه يكون عند صلا الأول وصلاه جانبا ذنبه عن يمينه وشماله ثم يتلو الثالث". انتهى.
                            وعن عمار بن ياسر رضي الله عنهما أنه قال: "من فضل على أبي بكر وعمر أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد أزرى على المهاجرين والأنصار واثني عشر ألفا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم" ورواه الطبراني في الأوسط. قال الهيثمي: وفيه حازم بن جبلة ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات.
                            وقال عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب الزهد حدثني أبو معمر حدثنا ابن أبي حازم قال: "جاء رجل إلى علي بن الحسين فقال: "ما كان منزلة أبي بكر وعمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: "كمنزلتهما منه الساعة".
                            وقد ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال: رواه عبد الله وابن أبي حازم لم أعرفه وشيخ عبد الله ثقة.
                            وقال مسروق: "حب أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ومعرفة فضلهما من السنة". ذكره ابن عبد البر في الاستيعاب.
                            وقال القرطبي في المفهم: "المقطوع به بين أهل السنة أفضلية أبي بكر ثم عمر".
                            وإذا علم ما ذكرنا من إجماع الصحابة رضي الله عنهم على تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان رضي الله عنهم على سائر الأمة وأنهم لم يستثنوا في إجماعهم خصلة من خصال الفضل لا العلم ولا غيره. وعلم أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبلغه وعلم أيضاً ما حكاه قول أصحابه في تفضيل أبي بكر ثم عمر ثم عثمان فلا ينكره. القرطبي عن أهل السنة من تفضيل أبي بكر ثم عمر. فليعلم أيضاً أنه لم يخالف إجماع الصحابة وأهل السنة من بعدهم سواكم الذين يفضلون عليا وأهل بيته على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .!!

                            سبحان الله فما رئيك الان يا عبد المؤمن ان تمسكت بحديث او حديثين لاهل السنة وهي ضعيفة فنحن نروي لك ما هو صحيح ونجعله بين يديك للتفكر
                            .





                            فان كنت تتمسك باحاديث ضعيفة فنحن نتمسك بالصحيح الذي ورد واذا احببت نناقشك في هذه الاحاديث فما رايك الان ؟؟

                            انتظر اجابتك حول الاحاديث هذه المرة فلا تلف وتدور معنا !

                            تعليق


                            • أفض علينا من علوم أئمتك يا حبيب أئمة الكفر والضال والزيغ



                              حبيب أئمة الضلال

                              أتيت في مشاركتك رقم 365 بما نصه:

                              المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                              ساضيف مشارك اخرى لكم ايها القراء :
                              جاء في كتاب نهج البلاغه , تحقيق : محمد عبدهـ 2/329 , الناشر: دار المعرفه بيروت- لبنان :

                              لله بلاء فلان (!!!) (1) ! , فقد قــوّم الأود ( 2) , و داوى الـعـَمـَـد ( 3) , خَلَّفَ الفتنه
                              المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                              (!!!) ( 4 ) , و أقام السنة , ذهب نقي الـثوب , قليل العيب , أصاب خيرها , وسبق شرهــا (!!!) , أدى إلى الله طاعته ,و أتقاهـ بحقه , رحل وتركهم في شعب متشعبه , لا يهتدي فيها الضال , و لا يستيقن المهتدي (!!!).


                              وقد استفسر منك الأخ / نائل الفردوسي في مشاركته رقم 367 بسؤال:

                              المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي
                              أرجوك يا عبد الرحمن اشرح لي ( رحل وتركهم في شعب متشعبه , لا يهتدي فيها الضال , و لا يستيقن المهتدي .)
                              بس.
                              والشكر لك مقدما
                              وجاءت إجابتك مقتضبة بمشاركتك رقم 368 بما نصه:

                              المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                              سبحان الله انت فسر هذا وستفهم !!
                              لله بلاء فلان (1) ! , فقد قــوّم الأود ( 2) , و داوى الـعـَمـَـد ( 3) , خلف الفتنه ( 4 ) , و أقام السنة , ذهب نقي الـثوب , قليل العيب , أصاب خيرها , وسبق شرهــا , أدى إلى الله طاعته ,و أتقاهـ بحقه ,
                              وأقول لك :

                              سبحان الله عليك انت . أين عقلك يا حبيب أئمة الكفر؟ سنعطل عقولنا ونستعمل عقلك أنت.

                              1) عندما تمدح أحداً ، هل تقول (لله در فلان ) ؟ أم تقول (لله بلاء فلان) ؟ فأفدنا وأفض علينا من علمك وعلم أئمتك الذين يحبونك ، ما هو معنى (لله بلاء فلان) ، وما الفرق بين قولك (لله در فلان) و(لله بلاء فلان) ؟

                              2) عندما تذكر مآثر شخص ، هل تقول أنه (خَلَّف وراءه الوحدة والحق المبين )؟ أم تقول أنه (خَلَّفَ وراءه الفتنة)؟؟؟؟؟!!!!!!!!
                              اللهم صلَِ على من خلَّفَ وراءه شريعة بيضاء نقية صافية لا حيرة فيها ولا تخبط وعلى آله الطيبين الطاهرين.

                              3) ما مقصود أمير المؤمنين بالسنة؟ هل هي السنة النبوية الشريفة؟ أم سنة مخالفيه التي استمرت مئات السنين؟ هل كانت سنة النبي - التي أقامها فلان - هي تسجيل كل ما يصدر منه من كل قول أو فعل أو تقرير؟ أم كانت حرق كل ما تم تدوينه من سنته الشريفة - كما فعل فلان؟ هل من سنة النبي أن يوصي بالخليفة بعده - كما فعل فلان فقام بتنصيب الثاني بعده بلا مشورة بلا دياولو؟ أم كانت سنته الشريف أن يترك الأمر شورى بينهم - كما ادعى الأول ولم يلتزم بها إلا لنفسه ليصيب خيرها ويسبق شرها؟ وهل سنة النبي التي أقامها هي الاعتداء على بيت النبوة - كما فعل فلان وصرح بندمه على فعلته عند موته؟ وهل سنة النبي هي مخالفة حدود الله وشرعه وقرآنه كما فعل الأول بحرق فجاءة السلمي حياً وأبدى ندمه على فعلته عند موته؟ وهل سنته التي أحياها فلان هي مخالفة أمر الله في الخمس؟ هل هذه هي سنته التي أقامها؟ أم أن سنته التي أقامها فلان هي حكمه في الكلالة كما هو مشهور ومعروف؟ أي سنة هذه التي كان يقصدها أمير المؤمنين؟ أم تراه كان (يهجر) ساعتها مثل أخيه رسول الله ولم يك يدري ما يقول؟

                              4) ما مقصود أمير المؤمنين بقوله (أصاب خيرها وسبق شرها)؟ هل أصاب خيرها لنفسه؟ وما هو شرها ؟ وكيف يمكن لإنسان أن يسبق الشر إلا بأشر من الشر؟

                              5) وأفض علينا من علوم أئمتك في معنى قوله (رحل وتركهم في شعب متشعبه , لا يهتدي فيها الضال , و لا يستيقن المهتدي). هل تستطيع أن تقول أن النبي الأعظم رحل عن الدنيا وقد تركنا - كما تزعمون - في شعب متشعبة؟؟؟؟؟!!!!! لا يهتدي فيها الضال !!!!!!!! ولا يستيقن المهتدي؟!!!!!!!!!!) هل يمكن أن يقول هذا الكلام عن النبي الأعظم - مثلاً - والعياذ بالله إلا كافر أشد أنواع الكفر؟












                              تعليق


                              • عبد المؤمن لا تضعف الاحاديث بهواك !!

                                ضعفها بالعلم منتظرك انا !!
                                اما اللغو الفارغ والجدال العقيم ليس لنا به حاجة ان استمر كلامك بالاهواء ودون دليل فهذا يعني ان موضوعك انتهى زميلنا الفاضل وسبحان الله لقولك الذي قلته :

                                حول حديث ان يصطدم بالشورى لماذا لان رسول الله قاله في ابو بكر وعمر وهو حديث صحيح حاله كحال الحديث في صحيح البخاري ومن ثم تحتج بحديث وهو ولي كل مؤمن ومؤمنة ولا تعترض على مبدء الشورى فيه ولا تقول أن هذا الحديث يصطدم بالشورى لانه في علي وهذا الحديث ضعيف كما بيناه لك مع بقية الاحاديث الضعيفة التي قلتها سابقا اما الان انتقل للاحاديث مرة اخرى وضعفها بالعلم لا بالهوى والافتراء والتأويل الفاسد !!

                                بالانتظار يا عبد المؤمن .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X