قال الصرخي في المنهاج الواضح الجزء الاول من كتاب الاجتهاد والتقليد
((مسألة 13) : يجب على المكلف الفحص والبحث عن الأعلم في كل مجال ومظنة ممكنة ، ويجب أن يحتاط في أعماله مدة البحث والفحص ، ولمعرفة الأعلم توجد عدة طرق منها :-
الطريق الأول : شهادة عدلين من المجتهدين أو الأفاضل القادرين على التقييم العلمي .
الطريق الثاني : العلم الحاصل من الخبرة والممارسة الشخصية للمقلد إذا كان له من العقل والعلم ما يتيح له ذلك .
الطريق الثالث : بعد تعـذّر حصول العلم بالطريقين الأوليين ، فيتمسك بكل طريق يؤدي إلى يقين أو اطمئنان وإيمان المقـلد بأن(فلاناً) أعلم من قبيل الشياع بين أهل العلم وفضل أو الشياع في صفوف الأمة ، أو الاطمئنان الحاصل من الخبرة والممارسة الشخصية ، أو أي طريق يؤدي إلى الاطمئنان .)
يا حبيبي ان هذا رأي احد العلماء بالطرق وليس لتعريف اهل الخبرة
متابعين ان شاء الله
تعليق