المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
إسمع يا محترم .............
لقد وضعت ألف سؤال وسؤال .. وألف إستشكال وإستشكال .. وتُريدنا أن نُجيب عليها أم ماذا !!!
فهل هذا نوع مِن أنواع التشتيت مثلاً لنا وللمحاور .. فيضيع الأمر ويختلط الحابِل بالنابِل ؟؟
وأمّا عمّا أخذت تُردده وتُكرّره مِن أوّل الأئِمّة وعددهم و....و..... ؟؟ فأنت الذي لم تفهم !!
فأنا لم أقصُد أن أوّلهم مِن ناحية العدد .. بل مِن ناحية القبليّة .. أي أن رسولنا الأعظم
هوَ إمامنا ( قبل ) أئِمّتنا الإثنا عشر .. بل وهوَ
.. هوَ إمامهم عليهم السلام أجمعين .
وأمّا عن الأحاديث والروايات وصِحتها .. فلن نُعلِّمك بها وليس لك شأن بها .. فالأولى لك ولكم أن تتعلّموا كتاب الله أولاً وما فيه بحقِّه .. ثُم بعدها نُعلِّمكم الروايات والأحاديث .. فالأولويات مُهمّة جداً .. وكتاب الله هوَ الدليل الذي نستدِلّ به على صِحة الأحاديث والروايات مِن عدمها .. ولن نستدل مِن ناحيتنا على الأقل في إثبات العقائِد الحقّة إلا مِن كتاب الله العظيم فقط .. ولكِن لن نُمانِع إن أردت أنت أن تحتجّ علينا أو تستدِل بأية أحاديث نبويّة شريفة .
فإن وجدناها غير مُخالِفة لِما هوَ في كتاب الله ويصِح متنها و ( يُعقَل ) .. فسنأخُذ بها ونُقرّها .
وأمّا عن مذهبي وعقيدتي التي عنها تسأل .. فنقول :
هوَ المذهب الجعفري الإثنا عشري الحق النقي التقي الصافي مِن غير الدخائِل والشوائِب التي اُدخِلت عليه مِن المُغرضين والجاهلين والمُرتزَقة ؟؟
وأمّا عن السؤال الساذج والذي يعتبره الكثيرون أنهم سيبنون به ويفقتحون به عكا !! فكُلما تقول لأحد دليلنا كتاب الله فتجِد مُستخِفوا الدم والجاهلين ينتفِضون فيقولون لك : هاتنا مِن القُرآن عدد صلاة كذا وكذا وكذا !!!!
فنقول لك ولهم :
عددها ما هوَ معلوم بالتواتر ولا ولم ولن يختلِف عليه إثنان مِن قبل ولا مِن بعد مِن العالمين .. فبطّل أنت وغيرك إستظراف أو مُحاولة إظهار أنكم على شيء .. فما هذه الأسئلة الساذجة الركيكة التي لا طائِل منها ؟!
فهل عدد ركعات الصلاة إختلف فيها وعليها إثنان ( فقط ) مِن المُسلمين مِن الجِنّة والإنس ؟؟ فبطّلوا إستعباط وإستهبال بقى وإستخفاف بالعقول !!!
أمّا وأخيراً .. عن سؤالك لنا : كيف نقول أننا لم نتعلّم مِن الرجال ؟؟
فنقول :
نحن ما قُلناه ونقوله عن العِلم ( الديني ) فقط .. وليس عِلم الدُنيوي وضرورياته .
أمّا عِلم الدين الحق والعقيدة .. فعِلمنا فيه ربّاني مِن لدُن حكيم خبير .. وليس لك أو لغيرك شأن أو دعوة بكيف تعلّمناه أو أين تعلّمناه .. ولكن .. نتحدى كُبراؤكم أجمعين مِن الأولين والآخرين أن يردّوا عِلمنا الديني مِن كتاب الله وبه رداً عِلميا منهجيّا ممنطقيّا صحيحا .. دون الخوض في الشخصنة والتسفيه اللذان لا يكونان إلا مِن حيل النِسوة والعجزة والجُهلاء الذين إن لم يقدروا ولم يستطيعوا أن يواجهوا شخص ويروا أنهم أمامه وما يقوله عاجزين عن ردّه ومواجهته فليلجئوا إلى الشخصنة ومُحاولة التسفيه وحيل النِسوة والعجزة الرعاع الناعقين ؟؟
فهيّا .. قُل لكُبراؤكم وعُلماؤكم أجمعين مِن الأولين والآخرين .. فليجمعوا أوّلهم وآخرهم وشرقهم وغربهم وإنسهم وجنّهم وليجمعوا أمرهم وليأتوننا صفّا .. فبفضل الله ونِعمته علينا نردّهُم خائبين خاسئين جارون خلفهم أذيال الخِزي والعار والإنكسار ،
ألا يتشجّعوا وتتشجّعون وتأتونا للمواجهة .. القول بالقول والحُجّة بالحُجة والبُرهان بالبُرهان والدليل بالدليل .. وإنا أو إياهُم لعلى هُدى أو في ضلال مُبين .

لقد وضعت ألف سؤال وسؤال .. وألف إستشكال وإستشكال .. وتُريدنا أن نُجيب عليها أم ماذا !!!
فهل هذا نوع مِن أنواع التشتيت مثلاً لنا وللمحاور .. فيضيع الأمر ويختلط الحابِل بالنابِل ؟؟

وأمّا عمّا أخذت تُردده وتُكرّره مِن أوّل الأئِمّة وعددهم و....و..... ؟؟ فأنت الذي لم تفهم !!
فأنا لم أقصُد أن أوّلهم مِن ناحية العدد .. بل مِن ناحية القبليّة .. أي أن رسولنا الأعظم


وأمّا عن الأحاديث والروايات وصِحتها .. فلن نُعلِّمك بها وليس لك شأن بها .. فالأولى لك ولكم أن تتعلّموا كتاب الله أولاً وما فيه بحقِّه .. ثُم بعدها نُعلِّمكم الروايات والأحاديث .. فالأولويات مُهمّة جداً .. وكتاب الله هوَ الدليل الذي نستدِلّ به على صِحة الأحاديث والروايات مِن عدمها .. ولن نستدل مِن ناحيتنا على الأقل في إثبات العقائِد الحقّة إلا مِن كتاب الله العظيم فقط .. ولكِن لن نُمانِع إن أردت أنت أن تحتجّ علينا أو تستدِل بأية أحاديث نبويّة شريفة .
فإن وجدناها غير مُخالِفة لِما هوَ في كتاب الله ويصِح متنها و ( يُعقَل ) .. فسنأخُذ بها ونُقرّها .
وأمّا عن مذهبي وعقيدتي التي عنها تسأل .. فنقول :
هوَ المذهب الجعفري الإثنا عشري الحق النقي التقي الصافي مِن غير الدخائِل والشوائِب التي اُدخِلت عليه مِن المُغرضين والجاهلين والمُرتزَقة ؟؟
وأمّا عن السؤال الساذج والذي يعتبره الكثيرون أنهم سيبنون به ويفقتحون به عكا !! فكُلما تقول لأحد دليلنا كتاب الله فتجِد مُستخِفوا الدم والجاهلين ينتفِضون فيقولون لك : هاتنا مِن القُرآن عدد صلاة كذا وكذا وكذا !!!!


فنقول لك ولهم :
عددها ما هوَ معلوم بالتواتر ولا ولم ولن يختلِف عليه إثنان مِن قبل ولا مِن بعد مِن العالمين .. فبطّل أنت وغيرك إستظراف أو مُحاولة إظهار أنكم على شيء .. فما هذه الأسئلة الساذجة الركيكة التي لا طائِل منها ؟!
فهل عدد ركعات الصلاة إختلف فيها وعليها إثنان ( فقط ) مِن المُسلمين مِن الجِنّة والإنس ؟؟ فبطّلوا إستعباط وإستهبال بقى وإستخفاف بالعقول !!!

أمّا وأخيراً .. عن سؤالك لنا : كيف نقول أننا لم نتعلّم مِن الرجال ؟؟
فنقول :
نحن ما قُلناه ونقوله عن العِلم ( الديني ) فقط .. وليس عِلم الدُنيوي وضرورياته .
أمّا عِلم الدين الحق والعقيدة .. فعِلمنا فيه ربّاني مِن لدُن حكيم خبير .. وليس لك أو لغيرك شأن أو دعوة بكيف تعلّمناه أو أين تعلّمناه .. ولكن .. نتحدى كُبراؤكم أجمعين مِن الأولين والآخرين أن يردّوا عِلمنا الديني مِن كتاب الله وبه رداً عِلميا منهجيّا ممنطقيّا صحيحا .. دون الخوض في الشخصنة والتسفيه اللذان لا يكونان إلا مِن حيل النِسوة والعجزة والجُهلاء الذين إن لم يقدروا ولم يستطيعوا أن يواجهوا شخص ويروا أنهم أمامه وما يقوله عاجزين عن ردّه ومواجهته فليلجئوا إلى الشخصنة ومُحاولة التسفيه وحيل النِسوة والعجزة الرعاع الناعقين ؟؟
فهيّا .. قُل لكُبراؤكم وعُلماؤكم أجمعين مِن الأولين والآخرين .. فليجمعوا أوّلهم وآخرهم وشرقهم وغربهم وإنسهم وجنّهم وليجمعوا أمرهم وليأتوننا صفّا .. فبفضل الله ونِعمته علينا نردّهُم خائبين خاسئين جارون خلفهم أذيال الخِزي والعار والإنكسار ،
ألا يتشجّعوا وتتشجّعون وتأتونا للمواجهة .. القول بالقول والحُجّة بالحُجة والبُرهان بالبُرهان والدليل بالدليل .. وإنا أو إياهُم لعلى هُدى أو في ضلال مُبين .
المهم وضح لنا مالونته لك بالاحمر اذا تكرمت
تعليق