إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيد الشيرازي صاحب كتاب "ليالي بيشاور" في الميزان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المجلس الثاني – صفحة 97
    يقول المؤلف :
    اسم: " الشيعة " على من تولى عليا وأحبه ونصره إنما بدا من نبي الإسلام ‏وهادي الأنام محمد (صلى الله عليه وآله)، وقد صرح به كرارا بين أصحابه ‏حتى صار علما لموالي عليا (ع) وأنصاره، كما سمعتم الروايات والأخبار ‏التي نقلتها لكم.

    أقول ..........
    إن علماء الشيعة إختلفوا بينهم إن كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد صرح بأن عليآ عليه السلام هو الإمام من بعده أم لا ؟؟؟

    يريد المؤلف القول بأن الإمامة كان مصرحآ بها أيام الرسول عليه الصلاة السلام وذكرها مرارآ وتكرارآ أمام الصحابة رضى الله عنهم
    قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ
    بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك )
    أليس هذه الأية تعني الأمر بتبليغ الإمامة

    فكيف
    يأمر الله نبيه بتبليغ الإمامة والرسول عليه الصلاة والسلام بلغ أمر الإمامة قبل نزول هذه الأية مرارآ وتكرارآ ؟

    فهل كان الله عز وجل يجهل بأن رسوله بلغ أمر الإمامة
    فأنزل له هذه الأية ليبلغ أمر الإمامة؟

    أو إن
    الرسول عليه الصلاة والسلام صرح بالإمامة من قبل أن تنزل الأية عليه ولكن لم يفهم عليه أحد من الصحابة ؟

    أو إن الرسول عليه الصلاة والسلام خشى أن يبلغ أمر
    الإمامة فأنزل الله له أية تأمره بأن يبلغ ما كتمه على المسلمين !

    تعليق



    • لم يثبت أحد إن الرسول صلى الله عليه وسلم قد صرح بأن هناك شيء أسمه شيعة علي


      إذآ هنا مؤلف الكتاب أخطأ في إثبات هذا بدليل صحيح ....


      النتيجة : 1/4
      مؤلف الكتاب أخطأ بثلاثة أمور من أربعة ..........

      تعليق


      • يرفع ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
        التعديل الأخير تم بواسطة عباد الرحمن; الساعة 05-08-2010, 08:49 PM.

        تعليق


        • سنكمل الموضوع وسنضع أخطاء مؤلف الكتاب الذي كان يناظر علماء من السنة على حسب قوله ,,,,

          وهذا الذي لم افهمه للأن ........ أين هذا الحوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          تعليق


          • المجلس الثاني _ صفحة 97
            يقول المؤلف :
            وجاء في كتاب " الزينة " لأبي حاتم الرازي، وهو منكم قال: إن أول اسم ‏وضع في الإسلام علما لجماعة على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ‏كان اسم " الشيعة " وقد اشتهر أربعة من الصحابة بهذا الاسم في حياة النبي ‏الأكرم (صلى الله عليه وآله) وهم:‏
            1ـ أبو ذر الغفاري 2ـ سلمان الفارسي 3ـ المقداد بن الأسود الكندي 4ـ ‏عمار بن ياسر.‏
            فأدعوكم لتتفكروا، كيف يمكن أن يشتهر أربعة من أصحاب رسول الله ‏‏(صلى الله عليه وآله) الأقربين وحواريه، بلقب أو اسم " الشيعة " بمرأى ‏ومسمع منه (صلى الله عليه وآله) وهو لم يمنعهم من تلك البدعة كما يزعم ‏البعض؟!

            أقول ..........
            يقول المؤلف إن صاحب كتاب الزينة الملقب ( بأبي حاتم الرازي ) هو عالم سني
            وهذا غير صحيح فإن أبي حاتم الرازي هو عالم من علماء الإسماعلية والمعروف إن المذهب الإسماعيلي هو
            من المذاهب الشيعية .
            أحمد بن حمدان بن أحمد الورثنياني ( 260-322ه (
            من زعماء الإسماعليةوكتابهم أول من ترجمه هو الصدوقفي ( تاريخ الري(
            http://www.hawzah.net/Hawzah/Articles/Articles.aspx?id=78482&LanguageID=2

            العالم السني هو (محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران الحنظلى ، أبو حاتم الرازى )
            http://www.almenhaj.net/TextSubject.php?linkid=7299

            فهل العالم الشيعي الإسماعيلي أصبح عالم سني عند مؤلف الكتاب الشيرازي !!

            فلا أدري ما قيمة كتاب لا يوجد به أي صحة !!


            تعليق


            • باسمه تعالى

              الرجل خلط في الإسم ... ما فيها شي ..علمائكم يخلطون في الأسماء ..وابن حنبل قال : من لم يعرى من التصحيف !

              ها هو النسائي يختلط عليه أسم رجل متشابه وابن حجر ينبه على خلطه بسبب تشابه الأسماء

              قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 232 :
              الذى يظهر لى أن النسائى وهم فى قوله : إن أبا مريم الحنفى يسمى قيسا ، و الصواب أن الذى يسمى قيسا هو أبو مريم الثقفى صاحب الترجمة كما قال أبو حاتم و ابن حبان ، على أن النسخة التى وقفت عليها من كتاب " الكنى " للنسائى إنما فيها أبو مريم قيس الثقفى ، نعم ذكره فى " التمييز " كما نقل المؤلف .

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
                لم يثبت أحد إن الرسول صلى الله عليه وسلم قد صرح بأن هناك شيء أسمه شيعة علي


                إذآ هنا مؤلف الكتاب أخطأ في إثبات هذا بدليل صحيح ....


                النتيجة : 1/4
                مؤلف الكتاب أخطأ بثلاثة أمور من أربعة ..........
                باسمه تعالى ،،

                صحابي شيعي باعتراف أهل السنة @@
                عامر بن واثلة أبو الطفيل .. رحمه الله



                هو صحابي كما صرح غير واحد من أعلام أهل السنة ..




                و رماه بالتشيع غير واحد.. منهم :



                1- محمد بن سعد ، قال في طبقاته ج6-ص64 بعد أن ذكر رواية عنه :


                ( وقد رأى أبو الطفيل النبي صلى الله عليه وسلم ووصفه ) انتهى .


                ثم ذكر ابن حجر في التهذيب ج5-ص72 في ترجمة أبو الطفيل عامر بن واثلة قولا لمحمد بن سعد :


                ( و كان أبو الطفيل ثقة فى الحديث ، و كان متشيعا ) انتهى .





                2- الذهبي ، قال في سير أعلام النبلاء ج3-ص468 :


                ( واسم أبي الطفيل ، عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثي الكناني الحجازي الشيعي . كان من شيعة الإمام علي . مولده بعد الهجرة . رأى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في حجة الوداع وهو يستلم الركن بمحجنه ، ثم يقبل المحجن )




                3- المزي ، قال في تهذيب الكمال ج14 - 79-80 في ترجمته :


                ( روى عن : النبي صلى الله عليه وسلم ، وعن : بكر بن قرواش الكوفي ، وأبي سريحة حذيفة بن أسيد الغفاري ، وحذيفة بن اليمان ، وحلام بن جزل ، ابن أخي أبي ذر ، وزيد بن أرقم ، وأبي سعيد سعد بن مالك الخدري ، وسلمان الفارسي ، وعبد الله بن عباس ، وأبي بكر عبد الله بن أبي قحافة الصديق ، وعبد الله بن مسعود ، وعبد الملك ابن أخي أبي ذر ، وعلي بن أبي طالب ، وكان من شيعته .. الخ )




                4- ابن الاخرم , روي عنه بسندين :


                ( أخبرنا محمد بن أحمد بن يعقوب ، أخبرنا محمد بن نعيم الضبي ، قال : سمعت أبا عبد الله بن الأخرم الحافظ ، وسئل : لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة ، قال : لأنه كان يفرط في التشيع ) الكفاية للخطيب البغدادي - ج1-ص399



                ( كتب إلي أبو نصر بن القشيري أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ قال سمعت أبا عبد الله يعني محمد بن يعقوب الأخرم يقول وسئل لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة قال لأنه كان يفرط في التشيع ) تاريخ دمشق - ج26-ص128
                .
                .



                و ان الأخرم هذا قال فيه الذهبي في السير ( الإمام الحافظ المتقن الحجة ، أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن يوسف ... الخ ) ج15-ص466





                5- ابن عبد البر ، جزم أن عامر بن واثلة يفضل أمير المؤمنين "ع" على الشيخين :


                ( قال أبو عمر كان يعترف بفضل أبي بكر وعمر لكنه يقدم عليا ) الإصابة في معرفة الصحابة ج7-ص193




                6- ابن قتيبة الدينيوري ، جزم انه صحابي ورماه بالرفض في كتابه المعارف ..


                قال تحت عنوان " من تأخر من الصحابة " :


                ( أبو الطفيل رضي الله تعالى عنه هو أبو الطفيل عامر بن واثلة رأى النبي صلى الله عليه وسلم وكان آخر من رآه موتاً ومات بعد سنة مائة وشهد مع علي المشاهد كلها وكان مع المختار صاحب رايته ) ص78



                ثم ذكره تحت عنوان " أسماء الغالية من الرافضة " قائلا :


                ( أبو الطفيل صاحب راية المختار، وكان آخر من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم موتاً ) ص138





                -------------------------------------------------




                الخلاصة :


                ذهب جمع من علماء أهل السنة ( المتقدمين والمتأخرين ) إلى أن هذا الصحابي شيعي ، بل جزم ابن عبد البر أنه فضل أمير المؤمنين على الشيخين ، و قيل أنه مفرط في التشيع ، ورماه ابن قتيبة بالرفض مع شهادته أنه صحابي !




                تعليق


                • النتيجة : 1/5

                  هل يعقل كتاب بهذه القيمة العلمية ونحن ما زلنا في المجلس الثاني نجد 4 مواضيع منها غير صحيحة ....

                  فأين الأمانة العلمية في تأليف الكتاب !!!!!

                  تعليق


                  • كتبنا :
                    يقول المؤلف :وجاء في كتاب " الزينة " لأبي حاتم الرازي، وهو منكم ...

                    محمد علي حسن
                    باسمه تعالى

                    الرجل خلط في الإسم ... ما فيها شي ..علمائكم يخلطون في الأسماء

                    وهل خلط المؤلف بأسم الكتاب عندما ذكر وقال صاحب كتاب ((( الزينة ))) !!!!!!!!!!!

                    تعليق


                    • باسمه تعالى

                      كلاهما اسمه أبو حاتم الرازي فنسبة الخطأ كبير بشكل كبير وضربت لك مثلاً !

                      ولا تكن حكما وخصما بآن واحد فتقل لي 5 /1

                      تعليق




                      • محمد علي حسن
                        باسمه تعالى

                        كلاهما اسمه أبو حاتم الرازي فنسبة الخطأ كبير بشكل كبير وضربت لك مثلاً !

                        ولا تكن حكما وخصما بآن واحد فتقل لي 5 /1
                        إن سلمنا إن المؤلف أخطأ بالكنية واللقب فهل أخطأ عندما إستشهد بالكتاب وقال صاحب كتاب الزينة .....

                        أما موضوع إني حكمآ وجلادآ فهذا ليس صحيح ....

                        فأي خطأ وٌرِد بالكتاب سأضعه وأضع نتيجة الاخطاء التي وردت وأي صواب وٌرِد في الكتاب لكي يتنبه القاريء لتلك
                        الأخطاء عند قراءة الكتاب .............

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
                          إن سلمنا إن المؤلف أخطأ بالكنية واللقب فهل أخطأ عندما إستشهد بالكتاب وقال صاحب كتاب الزينة .....

                          أما موضوع إني حكمآ وجلادآ فهذا ليس صحيح ....

                          فأي خطأ وٌرِد بالكتاب سأضعه وأضع نتيجة الاخطاء التي وردت وأي صواب وٌرِد في الكتاب لكي يتنبه القاريء لتلك
                          الأخطاء عند قراءة الكتاب .............
                          باسمه تعالى

                          أطالب الإدارة إن كرر كلامه أن تغلق الموضوع فلسنا هنا لنلعب !

                          يا بني آدم قلنا لك كلاهما لهم نفس الإسم فدرجة الالتباس كبيرة جدا ..

                          وقلنا لك هذا يحصل مع الكل ....فهل النسائي حمار كي لا يميز بين الثقفي والحنفي ؟!

                          مع ذلك وهم بالاسمين



                          قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 232 :الذى يظهر لى أن النسائى وهم فى قوله : إن أبا مريم الحنفى يسمى قيسا ، و الصواب أن الذى يسمى قيسا هو أبو مريم الثقفى صاحب الترجمة كما قال أبو حاتم و ابن حبان ، على أن النسخة التى وقفت عليها من كتاب " الكنى " للنسائى إنما فيها أبو مريم قيس الثقفى ، نعم ذكره فى " التمييز " كما نقل المؤلف .

                          تعليق



                          • لم يثبت أحد إن الرسول صلى الله عليه وسلم قد صرح بأن هناك شيء أسمه شيعة علي

                            إذآ هنا مؤلف الكتاب أخطأ في إثبات هذا بدليل صحيح ....



                            النتيجة : 1/4
                            مؤلف الكتاب أخطأ بثلاثة أمور من أربعة ..........



                            محمد علي حسن
                            باسمه تعالى ،،

                            صحابي شيعي باعتراف أهل السنة @@
                            عامر بن واثلة أبو الطفيل .. رحمه الله

                            هو صحابي كما صرح غير واحد من أعلام أهل السنة ..


                            و رماه بالتشيع غير واحد.. منهم :



                            الصحابي أبو الطفيل مات سنة 100 هجري تقريبآ وكان مع جيش الإمام علي رضى الله عنه فلذلك كان من شيعة علي رضى الله عنه
                            ولم يثبت بأنه كان رافضيآ ..........
                            وهل كان شيعيآ أيام الرسول صلى الله عليه وسلم كما قال المؤلف ؟؟؟؟؟؟

                            تعليق


                            • باسمه تعالى ،،

                              هل قرأت هذا المقطع !!

                              قطعا لا !!

                              ابن قتيبة يضعه ضمن غلاة الرافضة !!

                              يصبح لدي شيعي صحابي يعاصر النبي

                              ابن قتيبة الدينيوري ، جزم انه صحابي ورماه بالرفض في كتابه المعارف ..


                              قال تحت عنوان " من تأخر من الصحابة " :



                              ( أبو الطفيل رضي الله تعالى عنه هو أبو الطفيل عامر بن واثلة رأى النبي صلى الله عليه وسلم وكان آخر من رآه موتاً ومات بعد سنة مائة وشهد مع علي المشاهد كلها وكان مع المختار صاحب رايته ) ص78



                              ثم ذكره تحت عنوان " أسماء الغالية من الرافضة " قائلا :


                              ( أبو الطفيل صاحب راية المختار، وكان آخر من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم موتاً ) ص138

                              تعليق




                              • محمد علي حسن
                                باسمه تعالى ،،

                                هل قرأت هذا المقطع !!

                                قطعا لا !!

                                ابن قتيبة يضعه ضمن غلاة الرافضة !!

                                يصبح لدي شيعي صحابي يعاصر النبي

                                قلنا لا بأس إن كان من شيعة علي رضى الله عنه في حروبه .....
                                فعمار بن ياسر كان مع الإمام علي رضى الله عنه في معركة صفين ..
                                فهل الصحابي عامر بن واثلة كان من شيعة علي رضى الله عنه في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كما قال مؤلف الكتاب الشيرازي ........


                                محمد علي حسن
                                ابن قتيبة الدينيوري ، جزم انه صحابي ورماه بالرفض في كتابه المعارف ..


                                قال تحت عنوان " من تأخر من الصحابة " :


                                ( أبو الطفيل رضي الله تعالى عنه هو أبو الطفيل عامر بن واثلة رأى النبي صلى الله عليه وسلم وكان آخر من رآه موتاً ومات بعد سنة مائة وشهد مع علي المشاهد كلها وكان مع المختار صاحب رايته ) ص78



                                ثم ذكره تحت عنوان " أسماء الغالية من الرافضة " قائلا :


                                ( أبو الطفيل صاحب راية المختار، وكان آخر من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم موتاً ) ص138

                                لم يثبت بدليل بأن عامر بن واثلة كان يرفض أبو بكر وعمر وعثمان رضى الله عنهما
                                ---------

                                التاريخ والتراجم _سير أعلام النبلاء

                                http://<span style="font-family:Aria...</span></span> يقول : واسم أبي الطفيل ؛ عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثي الكناني الحجازي الشيعي .

                                كان من شيعة الإمام علي . مولده بعد الهجرة .

                                رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو في حجة الوداع وهو يستلم الركن بمحجنه ، ثم يقبل المحجن . [ ص: 469 ]

                                وروى عن : أبي بكر ،
                                وعمر بن الخطاب ، ومعاذ بن جبل ، وابن مسعود ، وعلي .
                                وكان أبو الطفيل ثقة فيما ينقله ، صادقا ، عالما ، شاعرا ، فارسا ، عمر دهرا طويلا . وشهد مع علي حروبه



                                تهذيب التهذيب 5/82 :

                                قال ابن عدى : له صحبة ، قد روى عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قريبا من عشرين حديثا ، و كانت الخوارج يرمونه باتصاله بعلى ، و قوله بفضله و فضل أهل بيته ، و ليس فى رواياته بأس .
                                و قال ابن المدينى : قلت لجريرا : كان مغيرة يكره الرواية عن أبى الطفيل ؟ قال : نعم .
                                و قال صالح بن أحمد ، عن أبيه : أبو الطفيل مكى ثقة . اهـ .

                                وجاء في أسد الغابة في ترجمته :

                                وكان أبو الطفيل من أصحاب علي المحبين له، وشهد معه مشاهده كلها، وكان ثقة مأموناً يعترف بفضل أبي بكر وعمر وغيرهما، إلا أنه كان يقدم علياً‏.‏






                                فهل تثبت بدليل إنه كان شيعيآ رافضيآ منذ زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X