عرفنا أنهم كانوا مختلطين بجيش الإمام علي عليه السلام
فماذا كانت تريد عائشة إن لم تكن تعرفهم ، هل تريد أن
تقتل من قتل نعثل ومن لم يقتله؟؟؟
أخي أحسن لك أخرج من الموضوع فقد بان
ضعفك فيه فانت مطالب بالإجابة على الأسألة
وأرى أنك صرت تبلع في لسانك فقد أخجلتك
من تصديت للدفاع عنها!!
رواية نعتل رواية مكذوبة وقد وضحتها يا عضو وارجع للصفحة السابقة رواية مكذوبة واجمعوا عليها علمائنا والروافض لا يحتجوا الا بالضعيف والموضوع
أولا : الحق أن عائشة أم المؤمنين كانت تكنّ للخليفة عثمان كل احترام وتقدير وقد روت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – فضائل ثابتة عن عثمان – رضي الله عنه – ومنها قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة :" ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة " مسلم 2401.
كما أن الرواية التي نحن بصددها (( اقتلوا نعثلاً فقد كفر )) ، فقد جاءت من طريق سيف بن عمر [2] ، قال يحيى بن معين : وابن أبي حاتم : ضعيف الحديث ، وقال النسائي : كذاب ، وقال ابن حبان : يروي الموضوعات عن الأثبات ، قال وقالوا : إنه كان يضع الحديث ، وقال الدارقطني : متروك[3] ، وقال ابن أبي حاتم : مرّة : متروك الحديث ، يشبه حديثه حديث الواقدي[4]، وقال أبوداود : ليس بشيء وقال ابن عدّي : عامّة حديثه منكر [5] .
اولا.لم يكن علي رضي الله عنه في العراق وإنما كان في المدينة وام المؤمنين دهبت حيت قتلة عتمان
الشبهة ان قلنا في خروج ام المؤمنين على الامام فسيكون حكمها خارجية مثلها مثلالخوارج الذين خرجوا على الامام
فكيف الحكم عليها لماذا لم يقم الإمام عليها الحد والحكم الشرعي
بل أعادها معززة مكرمة إلي مكة وأكرمها وكان يناديها بى يا أماه إذن نقول أن ما حصل فتنة والله يقول وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
وهل هنا أعظم وأجل من الإصلاح بين المسلمين
قول ابن العربي: «وأما خروجها إلى حرب الجمل فما خرجت لحرب، ولكن تعلق الناس بها وشكوا إليها ما صاروا إليه من عظيم الفتنة وتهارج الناس، ورجوا بركتها في الإصلاح وطمعوا في الإستحياء منها إذا وقفت للخلق، وظنت هي ذلك، فخرجت مقتدية بالله في قوله: {لاخير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس}.
ويقول عمر بن شبه : " إن أحدا لم ينقل ان عائشة ومن معها نازعوا عليا في الخلافة ، ولا دعوا أحدا ليولوه الخلافة ، وإنما أنكروا على علي منعه من قتال قتلة عثمان وترك الاقتصاص منهم " . ( أخبار البصرة لعمر بن شبه نقلا عن فتح الباري 13 / 56 ) .
ويؤيد هذا ما ذكره الذهبي : " أن ابا مسلم الخولاني وأناسا معه ، جاءوا إلى معاوية، وقالوا : أنت تنازع عليا أم أنت مثله ؟ . فقال : لا والله ، إني لأعلم أنه أفضل مني ، وأحق بالأمر مني ، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما ، وأنا ابن عمته ، والطالب بدمه ، فائتوه فقولوا له ، فليدفع إلي قتلة عثمان ، وأسلم له . فأتوا عليا ، فكلموه ، فلم يدفعهم إليه " . ( سير أعلام النبلاء للذهبي 3 / 140 ، بسند رجاله ثقات كما قال الأرناؤوط ) .
كل من له اطلاع على التأريخ وأحداث موقعة الجمل لم تقع بتدبير أحد من الصحابة لا علي ولا طلحة ولا الزبير ولا عائشة
بل إنما وقعت بغير اختيار منهم ولا إرادة لها
حقيقة اخوان لم ارى بغل مثل صاحب الموضوع هذا لان كلامة كله خرابيط نقول لك امك عائشة مابقت في مكة لماذا البصرة احتمال عجبه الجلوس على كورنيش العشار (شط العرب) هي وطلحة. معركة الجمل الصغرى حدثت ايها الذكي وجاءت معركة الجمل الكبرى ردا على ماقام به طلحة والزبير وعائشة في الجمل الصغرى. لماذا من زوجات الرسول امك عائشة الضالة هي التي خرجت ولم تخرج معها زوجات الرسول ولو حفصة التك ماله . لماذا سيد طلحة والزبير ابقوا على نسائهم مصانه في بيوتهن ولم يأخذونهما معهم في حين حرم رسول الله يفترون بها في الامصار وعلى كورنيش البصرة . لقد اخزيت نفسك وقومك ايها الجاهل بهذا الكلام انصحك ان تستمر بطرح المواضيع لكي تلطف الجو بتهريجك واضحاك الاعضاء عليك وعلى ماتطرحه
تعليق