تم انا لا اقدح بمشايخى


لكن الحقيقة امر فيه اختلاف كبير جدا جدا

والقران نص صريح انه رضى عن المؤمنين اذ يبايعنك تحت الشجرة

فالبعض قالو انه كان معهم والبعض قالو انه ليس معهم

والبعض قالوا ان الرواية ضعيفة وغير مأخودة من ابن لهيعة والبعض استوقف الحديت والبعض استند اليه


وهناك ايه تامة توضح رضا الله على هؤلاء الناس

وان الله تاب عليهم ورضى عنهم واعد لهم الجنات وانتم تستندون الى غير الله

دلني على رواية تاريخية من كتب السنة مذكور فيها عبد الله إبن سبا بسند صحيح و إن لم تفعل تكون قد هدمت موضوعك بيدك
ركز جيدا على ما لونته لك بالاحمر

_محمد بن عمر الواقدي متروك الحديث

الموضوعات ابن الجوزي : ج2 ص46 : هذا حديث موضوع بلا شك ولعمري إن ابن لهيعة ذاهب الحديث
ميزان الاعتدال : الذهبي : جزء2 صفحة475

قال ابن معين: ضعيف لا يحتج به

وقال النسائي : ضعيف

قال يحيى بن سعيد : قال لي بشر بن السرى : لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه حرفا



وقال أبو سعيد بن يونس : قال النسائي يوما : ما أخرجت من حديث ابن لهيعة قط إلا حديثا واحدا أخبرناه هلال بن العلاء



وقال أحمد بن زهير عن يحيى : ليس حديثه بذاك القوى



أحمد بن محمد الحضرمي سألت ابن معين عن ابن لهيعة فقال : ليس بقوى

غدا نلتقى فى نفس الصفحة

زميلي ابن القيم طلبت منك نقل رواية واحدة صحيحة ولم اطلب روابط

انقل من الرابط اصح رواية

بارك الله فيك اخي ابن القيم الجوزية على الموضوع بشكل عام

واعانك الله


في الوضوع امور مهمة نقلتها لنا وكفيتنا مؤنة النسخ والنقل


وقرات في اواخر الرد على ان محمد بن ابي بكر لم يقتل الشهيد عثمان بن عفان رضي الله عنه
وهذا هو الصحيح
ولكنه كان من المشاركين في الهجوم عليه ومحاولة قتله بشكل شخصي
وليس محمد بن ابي بكر من الصحابة ولا من المهاجرين ولا من الانصار .


هناك امور عظيمة جعلت من الصاحبة وام المؤمنين ومعاوية رضي الله عنهم يطلبون بدم عثمان والحق معهم في ذلك ولا ريب .
ولم يعترض على اساس المطلب الخليفة الراشد علي بن ابي طالب عليه السلام ورضي الله عنه .
ولكن الخلاف في التوقيت والطريقة والافراد المعينين لهذا الامر .

وان كان في الامر بعض الشبهات نرتأي تأجيلها الان الا بعد البيان من القوم في وقته .

لنا عودة ان شاء الله

الاخ المحترم ابن القيم بتحية اهل الاسلام احيكم

اقول الاشمة لعنو ابن سبا
وقد جاء في كتاب بحار الانوار

ج 25 ص 286، حديث 40: عن أبان بن عثمان قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول لعن الله عبد الله بن سبأ إنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين و كان و الله أمير المؤمنين (ع) عبدا لله طائعا الويل لمن كذب علينا و إن قوما يقولون فينا ما لا نقوله في أنفسنا نبرأ إلى الله منهم نبرأ إلى الله منهم.

وفي ج 25 ص 286، حديث 41: عن الثمالي قال: قال علي بن الحسين (ع) لعن الله من كذب علينا إني ذكرت عبد الله بن سبإ فقامت كل شعرة في جسدي لقد ادعى أمرا عظيما ما له لعنه الله كان علي ع و الله عبدا لله صالحا أخو رسول الله ص ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله و لرسوله و ما نال رسول الله ص الكرامة من الله إلا بطاعته لله عز وجل

اما الرواية في رجال الكشي وفي فرق الشيعة للنوبختي وغيرها من الكتب

انا انقل اليك الرواية من كتاب رجال الكشي نص ما جاء في الكتاب

ذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبإ كان يهوديا فأسلم و والى عليا (عليه السلام) و كان يقول و هو على يهوديته في يوشع بن نون وصي موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في علي (عليه السلام) مثل ذلك، و كان أول من شهر بالقول بفرض إمامة علي و أظهر البراءة من أعدائه و كاشف مخالفيه و أكفرهم، فمن هاهنا قال من خالف الشيعة أصل التشيع


و الرفض مأخوذ من اليهودية
_____________________________________
بل لو تراجع في نفس الكتاب لترى ان الامام احرقه بالنار

يا اخي راجع كتبنا نحن لا نروي عنه حديث ولا دعاء ولا خطبة ولا ذكر ادري كيف ناخذ دينا من يهودي
اترك زمن الامام علي عليه السلام
زمن الامام جعفر الصادق لو كنا على دين ابن سبا فلماذا نرجع الى الائمة من اهل البيت عليهم السلام
وناخذ من الامام الصادق عليه السلام الذي في زمانه سلام الله عليه انتشر واشتهر المذهب

يعني لا ارى اي ربط في الموضوع ونحن نلتزم بالائمة سلام الله عليهم وناخذ بما يقولون الائمة يلعنون ابن سبا
ونحن نرجع الى الائمة و هناك من يقول اننا نرجع الى ابن سبا
لا اله الا الله

على كل حال هذا ما انقله لك في عبد الله ابن سبا ولك ان تراجع التاريخ وابحث في كل كتب الشيعة فانك سوف لن تجد رواية واحد اخي الفاضل في مدح عبد الله ابن سبا

اما بالنسبة للخليفة الثالث عثمان ابن عفان

انا لم اقل لك راجع حديث اقتلو نعثلا فقد كفر بل راجع ماذا حدث في حكومته

يعني عندما مات خلف ثروة طائلة لماذا لم يوزعها على المسلمين وغيرها والكثير الكثير

واذا معاوية استدل فرسول الله صلى الله عليه واله قال علي مع الحق والحق مع علي
وقال يا علي انت تقاتل القاسطين والناكثين
وقال علي مع القران والقران مع علي

ثم معاوية استدل
ماذا تقول بمقتل حجر وعمار و محمد ابن ابي بكر هل هذا استدلال
ثم راجع لماذا ثار المسلمون على عثمان انت راجع اسال حقق دقق لابد من سبب قاد المسلمون الى قتل عثمان

ماهو راجع التاريخ الاسود المظلم الذي طمر راجع الحقيقة التي طمست

هناك مثل في العراق يقول

يالنايمن اكعدو

انت حقق
نحن لم نرى لا عثمان ولا عائشة ولا الامام علي عليه السلام ولا معاوية
لكن هو التاريخ يتكلم يعني اذا كتبنا تكذب فكتبكم لا تكذب

معاوية حاكم ظالم ويستدل
لا اله الا الله محمد رسول الله

اما ما ذكرت حول الصحابة فانا اترك النقاش للاخوة وارجو منهم ان يوضوحو لك وانشاء الله ما يقصرون

لكن اخواني اوصيكم بالله عليكم بحب اهل البيت ابتعدو عن اللغة الخشنة
امثال ناصبي وغير ذلك من الكلمات

واقول اخي المحترم ابن القيم

نحن لا نتهم اهل السنة بانهم قتلو الامام علي عليه السلام اهل السنة يحبون الامام علي عليه السلام فهو الخليفة الرابع عندهم وهو العمود الرابع للدين

والسلام

هناك اتفاق بين مشايخك على ان البلوي صحابي بغض النظر هل انه بايع تحت الشجرة ام لا وبالتالي هذا يثبت ان الصحابة شاركوا في قتل نعثل

ليس هناك بعض وبعض اغلب مشايخكم يقولون ان البلوي قد شارك في قتل عثمان راجع المشاركة رقم 77


اذا كانت رواية مشاركة البلوي رواية ضعيفة

فهذا قدح وطعن بمذهبك وشيوخك كيف يصدقون رواية ضعيفة ؟؟؟؟؟؟

هههههههه راح بالك بعيد انت تتحدث عن رواية ثانية

انا اتحدث عن رواية مسندة الى الحسن البصري وانت تقول ان رأي البصري هو الرأي الراجح الصحيح

يقول فيها الحسن البصري ان محمد بن ابي بكر رضي الله عنه قتل عثمان


غصب عليك تصدق ان محمد بن ابي بكر قتل عثمان لانك الزمت نفسك برأي البصري والبصري يعترف ان محمد بن ابي بكر قتل عثمان

((محمد بن ابي بكر يقتل عثمان ::
ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 3 ص 72
قال ابن سعد: أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي (جيد) قال: أخبرنا أبو الأشهب (جعفر بن حيان، ثقة ثبت) قال: أخبرنا الحسن (البصري، إمام فقيه ثبت) قال: «لما أُدرِكوا بالعقوبة –يعني قتلة عثمان بن عفان– أُخِذَ الفاسق بن أبي بكر –قال أبو الأشهب: وكان الحسن لا يسميه باسمه إنما كان يسميه الفاسق– فأُخِذَ فجُعِلَ في جوف حِمارٍ، ثم أُحرِقَ عليه))
.......................

1- اقوال تضعيف الواقدي هي في الحديث النبوي ليس في الروايات التاريخية وموضوع البحث عن رواية تاريخية وليس حديث نبوي


لاتبخس الرجل حقه وتنقل ارا ء من ضعفه فقط بل هناك من وثقه ومدحه حتى في الحديث مثل ::

--
قال محمد بن سعد : محمد بن عمر الواقدي مولى لبني أسلم ، ثم بني سهم بطن من أسلم ، ولي القضاء ببغداد للمأمون أربع سنين ، وكان عالما بالمغازي والسيرة والفتوح والأحكام واختلاف الناس ، وقد فسر ذلك في كتب استخرجها ووضعها ، وحدث بها ، أخبرني أنه ولد سنة ثلاثين ومائة

-- قال الخطيب : هو ممن طبق ذكره شرق الأرض وغربها ، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه ، وكان جوادا كريما مشهورا بالسخاء .

--قال محمد بن سلام الجمحي : الواقدي عالم دهره .
وقال إبراهيم الحربي : الواقدي أمين الناس على أهل الإسلام ، كان أعلم الناس بأمر الإسلام . قال : فأما الجاهلية ، فلم يعلم فيها شيئا .
--وعن الدراوردي وذكر الواقدي فقال : ذاك أمير المؤمنين في الحديث . رواها يعقوب الفسوي ، عن عبيد بن أبي الفرج ، عن يعقوب مولى آل عبيد الله ، عنه .

-- وقال إبراهيم الحربي : سمعت مصعب بن عبد الله يقول : الواقدي ثقة مأمون .

-- وروى جابر بن كردي ، عن يزيد بن هارون قال : الواقدي ثقة .
3- الواقدي مقبول الرواية في الروايات التاريخية مثل رواية عبد الرحمن البلوي

(( أما في المغازي والسير والفقه فإنه ثقة بالاتفاق، حيث كان إذا ذكرت له واقعه ذهب إلى مكانها وعاينه، ))

http://www.al-madinah.org/madina/sections.php?sid=18091

محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

2739 - قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

أتحداك يا إبن القيم

أتحداك أن تجيب على سؤالي وهو من قتل طلحه إبن عبيدالله يوم الجمل ، أراك تدعي الإجابه على من سألك ولا تجيب على هذا السؤال . ما لك هل عميت عينك أم خرس لسانك أجب يا من تدعي عدالة الصحابه لنلقمك حجرا بقدر جبال الهملايا.

المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي

أتحداك أن تجيب على سؤالي وهو من قتل طلحه إبن عبيدالله يوم الجمل ، أراك تدعي الإجابه على من سألك ولا تجيب على هذا السؤال . ما لك هل عميت عينك أم خرس لسانك أجب يا من تدعي عدالة الصحابه لنلقمك حجرا بقدر جبال الهملايا.

هل يصح قتل مروان بن الحكم لطلحة بن عبيد الله؟ أشار كثير من الروايات إلى أن قاتل طلحة بن عبيد الله، رضي الله عنه، هو مروان بن الحكم(123), ولكن بعد دراسة تلك الروايات أتضح براءة مروان بن الحكم من تلك التهمة وذلك للأسباب التالية123) استشهاد عثمان ووقعة الجمل: ص(215).



أ- قال ابن كثير: ويقال إن الذي رماه بهذا السهم مروان بن الحكم، وقد قيل: إن الذي رماه بهذا السهم غيره، وهذا عندي أقرب وإن كان الأول مشهورًا، والله أعلم(124).
124) الطبقات (3/223)، تاريخ المدينة (4/1170)، تاريخ خيفة: ص(185).


ب- قال ابن العربي: قالوا إن مروان قتل طلحة بن عبيد الله، ومن يعلم هذا إلا علام الغيوب، ولم ينقله ثبت(125).
125) البداية والنهاية (7/248).


جـ- قال محب الدين الخطيب: وهذا الخبر عن طلحة ومروان لقيط لا يُعرف أبوه ولا صاحبه(126).
126) العواصم من القواصم: ص(157- 160).


د- بطلان السبب الذي قيل أن مروان قتل طلحة، رضي الله عنه، من أحله، وهو اتهام مروان لطلحة بأنه أعان على قتل عثمان، رضي الله عنه، وهذا السبب المزعوم غير صحيح حيث إنه لم يثبت من طريق صحيح أن أحدًا من الصحابة قد أعان على قتل عثمان رضي الله عنه.




هـ- كون مروان وطلحة، رضي الله عنهما، من صف واحد يوم الجمل وهو صف المنادين بالإصلاح بين الناس(127).
127) العواصم من القواصم: ص(157- 160).



و- أن معاوية، رضي الله عنه، قد ولى مروان على المدينة ومكة، فلو صح ما بدر من مروان لما ولاه معاوية، رضي الله عنه، على رقاب المسلمين، وفي أقدس البقاع عند الله.


ز- وجود رواية لمروان بن الحكم في صحيح البخاري(128) – مع ما عرف عن البخاري رحمه الله من الدقة وشدة التحري في أمر من تقبل روايته – فلو صح قيام مروان بقتل طلحة، رضي الله عنه، لكان هذا سببًا كافيًا لرد روايته والقدح في عدالته(129).

128) استشهاد عثمان ووقعة الجمل: ص(202).
(129) فتح الباري (2/520)، استشهاد عثمان: ص(203).




تفقده للقتلى وترحمه عليهم: بعد انتهاء المعركة خرج على يتفقد القتلى مع نفر من أصحابه، فأبصر محمد بن طلحة (السجاد) فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، أما والله لقد كان شابًا صالحًا


ثم قعد كئيبًا حزينًا...ودعا للقتلى بالمغفرة، وترحم عليهم وأثنى على عدد منهم بالخير والصلاح



وعاد إلى منزله فإذا امرأته وابنتاه يبكين على عثمان وقرابته والزبير وطلحة وغيرهم من أقاربهم القرشيين. فقال لهن: إني لأرجو أن نكون من الذين قال الله فيهم: +وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ" [الحجر:47]. ثم قال: ومن هم إن لم نكن؟! ومن هم إن لم نكن؟! فما زال يردد ذلك حتى وددت أنه سكت(133).

أتاه سهم طائش لا أحد يعرف مصدره، ويقال: إن الذي رماه بالسهم هو مروان بن الحكم

على أن راوي هذه الرواية هو قيس بن أبي حازم

والذي لم يثبت على الإطلاق وجوده في هذه المعركة

قال ابن حجر في تهذيب التهذيب: وقد تكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث عنه من أصح الإسناد، ومنهم من حمل عليه وقال: له أحاديث مناكير . والذين أطروه حملوا هذه الأحاديث على أنها عندهم غير مناكير وقالوا: هي غرائب

وقالوا: كان يحمل على عليٍّ. والمشهور عنه أنه كان يقدِّم عثمان

؛ولذلك تجنب كثير من قدماء الكوفيين الرواية عنه

وقال إسماعيل بن أبي خالد: كبر قيس حتى جاوز المائة بسنين كثيرة حتى خرف وذهب عقله

قال لي يحيى بن سعيد: قيس بن أبي حازم منكر الحديث

ثم ذكر له يحيى أحاديث مناكير كثيرة لا ييؤول عليها

أما من قتله هو وابنه فمن دون شك أن المعارك

الحربية لا يُعرف فيها على وجه التحديد أن فلانا

قتل فلانا وفلانا طعن فلانًا وهكذا بل إنها حرب

بين فريقين تكون نتيجتها قتلى وجرحى من

الفريقين وإن عُرف على وجه التحديد بعض القتلة

لأشخاص بعينهم فمن المستحيل معرفة جميع

القتلة وكما ذكرت بعض الروايات أنه أصابه كما

أصاب غيره سهم غرب أي طائش لا يُعرف من

رماه

ثم ان محمد بن ابى بكر لم يكن من المهاجرين ولا من الانصار ولم يكن من الدين حظروا البيعة التى تحت الشجرة

لماذا الخروج او التشتيت