إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لايوجد دليل واحد على أن الأئمة يبغضون الشيخين ,,ماقولكم؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
    أفعال البعض لا تنسحب على المذهب بأسره و العلماء سددهم الله بشر يصيبون و يخطؤون و الحق أحق أن يتبع

    و أحسن الهدي هدي رسول الله و الأئمة من أهل بيته سلام الله عليهم...

    أما من يأتي و يقول أن السب عقيده لدى الشيعه...فأقول له "قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين"

    الخوئى يكفر المخالفين ويرى بسبهم ولعنهم وغيبتهم والطعن فيهم , جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وإكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم, أي غيبتهم لأنهم من أهل البدع والريب
    مصباح الفقاهه1411هـ الجزء 2 صفحة 11 حرمة الغيب مشروطة بالايمان

    هل الخوئى اخطأ هنا ؟

    تعليق


    • #32


      مذموم عن مغالى عن ضعيف

      هذا سند وأنا ما تحدثت عن سند أنظر قولي



      هذا ثابت عندنا بالتواتر


      اهذا تواتر؟؟؟


      نعم تواتر أنظر قول إبن تيمية


      يقول ابن تيمية في كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 18، صفحة 50
      وأما عدد ما يحصل به التواتر فمن الناس من جعل له عددا محصورا ثم يفرق هؤلاء فقيل اكثر من أربعة وقيل إثنا عشر وقيل أربعون وقيل سبعون وقيل ثلاثمائة وثلاثة عشر وقيل غير ذلك وكل هذه الأقوال باطلة لتكافئها فى الدعوى
      والصحيح الذى عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل فى القلب ضرورة كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرى عند الشرب وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام وقد يكون لجودته كاللحم وقد يكون لإستغناء الآكل بقليله وقد يكون لإشتغال نفسه بفرح أو غضب أو حزن ونحو ذلك




      كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر تارة يكون لكثرة المخبرين وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم وإن كانوا كفارا



      وتارة يكون لدينهم وضبطهم فرب رجلين أو ثلاثة يحصل من العلم بخبرهم مالا يحصل بعشرة وعشرين لا يوثق بدينهم وضبطهم وتارة قد يحصل العلم بكون كل من المخبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر مع العلم بأنهما لم يتواطآ وأنه يمتنع فى العادة الإتفاق فى مثل ذلك مثل من يروى حديثا طويلا فيه فصول ويرويه آخر لم يلقه وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحوال المخبرين وبما أخبروا به ما ليس لمن له مثل ذلك وتارة يحصل العلم بالخبر لكونه روى بحضرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر فى العلم ولم يكذبه أحد منهم فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان كما يمتنع تواطؤهم على الكذب وإذا عرف ان العلم بأخبار المخبرين له اسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين وسوى بين جميع الأخبار فى ذلك فقد غلط غلطا عظيما ولهذا كان التواتر ينقسم إلى عام وخاص فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة كسجود السهو ووجوب الشفعة وحمل العاقلة العقل ورجم الزانى المحصن وأحاديث الرؤية وعذاب القبر والحوض والشفاعة أمثال ذلك وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه كما يجب ذلك فى نظائره ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع الذين أجمعوا على صحته كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم إذ غير العالم لا يكون له قول وإنما القول للعالم فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم


      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
        سأضع ستة أحاديث أخرى


        وقد أستمر الى أكثر من الثمانين حديثا



        الحديث السابع : الكافي : 542 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن سليمان ، عن عبد الله بن محمد اليماني ، عن مسمع ابن الحجاج ، عن صباح الحذاء ، عن صباح المزني ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : لما أخذ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بيد علي ( عليه السلام ) يوم الغدير صرخ إبليس في جنوده صرخة فلم يبق منهم أحد في بر ولا بحر إلا أتاه فقالوا : يا سيدهم ومولاهم ماذا دهاك فما سمعنا لك صرخة أوحش من صرختك هذه ؟ فقال لهم : فعل هذا النبي فعلا إن تم لم يعص الله أبدا فقالوا : يا سيدهم أنت كنت لآدم ، فلما قال المنافقون : إنه ينطق على الهوى وقال أحدهما لصاحبه : أما ترى عينيه تدوران في رأسه كأنه مجنون ، يعنون رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) صرخ إبليس صرخة بطرب ، فجمع أولياءه فقال : أما علمتم أني كنت لآدم من قبل ؟ قالوا : نعم قال : آدم نقض العهد ولم يكفر بالرب وهؤلاء نقضوا العهد وكفروا بالرسول . فلما قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأقام الناس غير علي لبس إبليس تاج الملك و نصب منبرا وقعد في الوثبة ( 1 ) وجمع خليلة ورجله ثم قال لهم : أطربوا لا يطاع الله حتى يقوم الامام . وتلا أبو جعفر ( عليه السلام ) : " ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين ( 2 ) " قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : كان تأويل هذه الآية لما قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . والظن من إبليس حين قالوا لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنه ينطق على الهوى فظن بهم إبليس ظنا فصدقوا ظنه .



        الحديث الثامن : بصائر الدرجات ( 4 ) : محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن عبد الصمد ، عن جابر ( 5 ) عن أبي جعفر عليه السلام ، قال سمعته يقول : إن من وراء هذه أربعين عين شمس ما بين شمس إلى شمس أربعون عاما فيها خلق كثير ما يعلمون أن الله خلق آدم أو لم يخلقه ، وإن من وراء قمركم هذا أربعين قمرا ما بين قمر إلى قمر مسيرة أربعين يوما فيها خلق كثير ما يعلمون أن الله خلق آدم أو لم يخلقه ، قد ألهموا كما ألهمت النحل لعنة الأول والثاني في كل وقت من الأوقات ، وقد وكل بهم ملائكة متى ما لم يلعنوهما عذبوا .





        الحديث التاسع : السرائر : عبد الله بن بكير ، عن حمزة بن حمران ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام في احتجاج الناس علينا في الغار ، فقال عليه السلام : حسبك بذلك عارا - أو قال : شرا - إن الله لم يذكر رسول الله صلى الله عليه وآله مع المؤمنين إلا أنزل الله السكينة عليهم جميعا ، وإنه أنزل السكينة على رسوله وأخرجه منها و خص رسول الله صلى الله عليه وآله دونه




        الحديث العاشر : تفسير العياشي : عن عبد الله بن كثير الهاشمي ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله : * ( إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا ) * قال : نزلت في فلان وفلان آمنوا برسول الله صلى الله عليه وآله في أول الامر ثم كفروا حين عرضت عليهم الولاية ، حيث قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، ثم آمنوا بالبيعة لأمير المؤمنين عليه السلام ديث قالوا له : بأمر الله وأمر رسوله . . فبايعوه ، ثم كفروا حيث مضى رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يقروا بالبيعة ، ثم ازدادوا كفرا بأخذهم من بايعوه بالبيعة لهم ، فهؤلاء لم يبق فيهم من الايمان شئ .
        الكافي ( 2 ) : الحسين بن محمد ، عن المعلى ، عن محمد بن أورمة وعلي بن عبد الله ، عن علي بن حسان ، عن عبد الرحمن بن كثير . . مثله . بيان : المراد بمن بايعوه : أمير المؤمنين صلوات الله عليه





        الحادي عشر : مجالس المفيد : عمر بن محمد ، عن جعفر بن محمد الحسني ، عن عيسى ابن مهران ، عن مخول ، عن الربيع بن المنذر ، عن أبيه ، قال : سمعت الحسن ابن علي عليهما السلام يقول : إن أبا بكر وعمر عمدا إلى هذا الامر وهو لنا كله فأخذاه دوننا ، وجعلا لنا فيه سهما كسهم الجد ، أما والله لتهمنهما أنفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا . بيان : التشبيه بسهم الجد إما من جهة القلة ، أو عدم اللزوم مع وجود الوالدين ، أو إشارة إلى الشورى ، فإن عمر جعل أمير المؤمنين عليه السلام أحد الستة و سهم الجد السدس .
        الثاني عشر : مناقب ابن شهرآشوب: حدثت أبو عبد الله محمد بن أحمد الديلمي البصري ، عن محمد بن أبي كثير الكوفي ، قال : كنت لا أختم صلاتي ولا أستفتحها إلا بلعنهما ، فرأيت في منامي طائرا معه تور من الجوهر فيه شئ أحمر شبه الخلوق ، فنزل إلى البيت المحيط برسول الله صلى الله عليه وآله ، ثم أخرج شخصين من الضريح فخلقهما بذلك الخلوق في عوارضهما ، ثم ردهما إلى الضريح وعاد مرتفعا ، فسألت من حولي من هذا الطائر ؟ وما هذا الخلوق ؟ . فقال : هذا ملك يجئ في كل ليلة جمعة يخلقهما ، فأزعجني ما رأيت فأصبحت لا تطيب نفسي بلعنهما ، فدخلت على الصادق عليه السلام ، فلما رآني ضحك وقال : رأيت الطائر ؟ . فقلت : نعم يا سيدي . فقال : اقرأ : * ( إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله ) * فإذا رأيت شيئا تكره فاقرأها ، والله ما هو بملك موكل بهما لاكرامهما ، بل هو ملك موكل بمشارق الأرض ومغاربها ، إذا قتل قتيل ظلما أخذ من دمه فطوقهما به في رقابهما ، لأنهما سبب كل ظلم مذ كان



        الثاني عشر : مناقب ابن شهرآشوب: حدثت أبو عبد الله محمد بن أحمد الديلمي البصري ، عن محمد بن أبي كثير الكوفي ، قال : كنت لا أختم صلاتي ولا أستفتحها إلا بلعنهما ، فرأيت في منامي طائرا معه تور من الجوهر فيه شئ أحمر شبه الخلوق ، فنزل إلى البيت المحيط برسول الله صلى الله عليه وآله ، ثم أخرج شخصين من الضريح فخلقهما بذلك الخلوق في عوارضهما ، ثم ردهما إلى الضريح وعاد مرتفعا ، فسألت من حولي من هذا الطائر ؟ وما هذا الخلوق ؟ . فقال : هذا ملك يجئ في كل ليلة جمعة يخلقهما ، فأزعجني ما رأيت فأصبحت لا تطيب نفسي بلعنهما ، فدخلت على الصادق عليه السلام ، فلما رآني ضحك وقال : رأيت الطائر ؟ . فقلت : نعم يا سيدي . فقال : اقرأ : * ( إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله ) * فإذا رأيت شيئا تكره فاقرأها ، والله ما هو بملك موكل بهما لاكرامهما ، بل هو ملك موكل بمشارق الأرض ومغاربها ، إذا قتل قتيل ظلما أخذ من دمه فطوقهما به في رقابهما ، لأنهما سبب كل ظلم مذ كان

        شكرا لجهودك اخى عماد على

        الحقيقة لايوجد تصريح بالاسم الا رواية المفيد عن محمد بن عمر الجعابى وهو مجهول وعيسى بن مهران المستعطف وهو مجهول ومخول بن ابراهيم مجهول

        مجهول عن مجهول عن مجهول يساوى متواتر !! ماشاء الله !! ثم ان الرواية لايوجد لعن لهما من اين اتيتم باللعن؟؟؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة صحصاح
          الخوئى يكفر المخالفين ويرى بسبهم ولعنهم وغيبتهم والطعن فيهم , جواز لعن المخالفين ووجوب البراءة منهم وإكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم, أي غيبتهم لأنهم من أهل البدع والريب
          مصباح الفقاهه1411هـ الجزء 2 صفحة 11 حرمة الغيب مشروطة بالايمان

          هل الخوئى اخطأ هنا ؟

          لا تنقل لي كلاما لا أعلم صحة نقلك له...

          أنا أقول بشكل عام أن السب و استعمال الألفاظ البذيئة لا يجوز

          تعليق


          • #35
            لا اعتقد ان الامام او الأئمه عليهم السلام ..عندهم لهجة السب و الشتم و العن ..فهم ..قرأوا و فلعلوا ب اّيه .{{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125


            وكذلك قرأوا و فعلو { فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }فصلت34

            ومن قرأ سيرة الامام الكاظم ع يعرف ذلك
            و كذلك قول الامام جعفر الصادق (((كونوا زينا علينا و لا تكونوا شينا )))

            يا جماعة الاسلام .............هل هذه امة {كنتم خير امة اخرجت للناس...}
            ..
            يمكن ان نحب الامام و الأئمه دون الانتقاص من بقية الصحابه


            دعونا نفكر من جديد ...............................................

            تعليق


            • #36
              أكمل ستة أخر


              ولا تنسى في الحديث الحادي عشر قوله ( إن أبا بكر وعمر )



              الثالث عشر : الكافي [ الجزء 1 / صفحة 195 ] باب أن الأئمة عليهم السلام نور الله عز وجل الرواية رقم [ 5 ]
              علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم ، عن عبد الله بن القاسم ، عن صالح بن سهل الهمداني قال : قال أبو عبد الله عليه السلام في قول الله تعالى : " الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة " فاطمة عليهما السلام " فيها مصباح " الحسن " المصباح في زجاجة " الحسين " الزجاجة كأنها كوكب دري " فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا " يوقد من شجرة مباركة " إبراهيم عليه السلام " زيتونة لا شرقية ولا غربية " لا يهودية ولا نصرانية " يكاد زيتها يضئ " يكاد العلم ينفجر بها " ولو لم تمسسه نار نور على نور " إمام منها بعد إمام " يهدي الله لنوره من يشاء " يهدي الله للأئمة من يشاء " ويضرب الله الأمثال للناس " ، قلت : " أو كظلمات " قال : الأول وصاحبه " يغشاه موج " الثالث " من فوقه موج " ظلمات الثاني " بعضها فوق بعض " معاوية لعنه الله وفتن بني أمية " إذا أخرج يده " المؤمن في ظلمة فتنتهم " لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا " إماما من ولد فاطمة عليها السلام " فما له من نور " إمام يوم القيامة . وقال في قوله : " يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم " : أئمة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين وبأيمانهم حتى ينزلوهم منازل أهل الجنة . علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن موسى بن القاسم البجلي ومحمد بن يحيى ، عن العمركي بن علي جميعا ، عن علي بن جعفر عليه السلام ، عن أخيه موسى عليه السلام مثله





              الرابع عشر : رجال الكشي: جعفر بن معروف ، قال : حدثنا الحسن بن علي بن نعمان ، عن أبيه ، عن صالح الحذاء ، قال : لما أمر النبي صلى الله عليه وآله ببناء المسجد قسم عليهم المواضع ، وضم إلى كل رجل رجلا ، فضم عمارا إلى علي عليه السلام ، قال : فبينا هم في علاج البناء إذ خرج عثمان عن داره وارتفع الغبار فتمنع بثوبه وأعرض بوجهه ، قال : فقال علي عليه السلام لعمار : إذا قلت شيئا فرد علي ، قال : فقال علي عليه السلام : لا يستوي من يعمر المساجدا * يظل فيها راكعا وساجدا كمن ترى عن الطريق حائدا و عائدا قال : فأجابه عمار كما قال ، فغضب عثمان من ذلك فلم يستطع أن يقول لعلي شيئا ، فقال لعمار : يا عبد ! يا لكع ! ومضى ، فقال علي عليه السلام لعمار : رضيت بما قال ؟ . ألا تأتي النبي صلى الله عليه وآله فتخبره ؟ . قال : فأتاه فأخبره ، فقال يا نبي الله ( ص ) ! إن عثمان قال لي : يا لكع ! . فقال : رسول الله صلى الل عليه وآله : من يعلم ذلك ؟ ، قال : علي . قال : فدعاه وسأله ، فقال له كما قال عمار ، فقال لعلي عليه السلام : اذهب فقل له حيث ما كان : يا عبد ! يا لكع ! أنت القائل لعمار يا عبد ! يا لكع ! ، فذهب علي عليه السلام فقال له ذلك فانصرف




              الخامس عشر : رجال الكشي: حمدويه وإبراهيم معا ، عن محمد بن عبد الحميد ، عن أبي جميلة ، عن الحارث بن المغيرة ، عن الورد بن زيد ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : جعلني الله فداك قدم الكميت . فقال : أدخله . فسأله الكميت عن الشيخين ؟ ، فقال له أبو جعفر عليه السلام : ما أهريق دم ولا حكم بحكم غير موافق لحكم الله وحكم رسوله صلى الله عليه وآله وحكم علي عليه السلام إلا وهو في أعناقهما . فقال الكميت : الله أكبر الله أكبر حسبي حسبي .





              السادس عشر : رجال الكشي " حمدويه بن نصير ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام : إن محمد بن أبي بكر بايع عليا عليه السلام على البراءة من أبيه "





              السابع عشر : رجال الكشي : حمدويه وإبراهيم ، قالا : حدثنا محمد بن عبد الحميد ، قال : حدثني أبو جميلة ، عن ميسر بن عبد العزيز ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : بايع محمد بن أبي بكر على البراءة من الثاني " .





              الثامن عشر : رجال الكشي : محمد بن مسعود ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن العباس بن عامر وجعفر بن محمد بن حكيم ، عن أبان بن عثمان الأحمر ، عن أبي بصير ، قال : كنت جالسا عند أبي عبد الله عليه السلام إذ جاءت أم خالد - التي كان قطعها يوسف - يستأذن عليه ، قال : فقال أبو عبد الله عليه السلام : أيسرك أن تشهد كلامها ؟ . قال : فقلت : نعم ، جعلت فداك . فقال : إما لا فأدن . قال : فأجلسني على عقبة الطنفسة ثم دخلت فتكلمت ، فإذا هي امرأة بليغة ، فسألته عن فلان وفلان ، فقال لها : توليهما . فقالت : فأقول لربي إذ لقيته إنك أمرتني بولايتهما . قال : نعم . قالت : فإن هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما ، وكثير النوا يأمرني بولايتهما ، فأيهما أحب إليك ؟ . قال : هذا والله وأصحابه أحب إلي من كثير النوا وأصحابه ، إن هذا يخاصم فيقول : ) من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) * * ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) * * ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) . فلما خرجت ، قال : إني خشيت أن تذهب فتخبر كثير النوا فتشهرني بالكوفة ، اللهم إني إليك من كثير النوا برئ في الدنيا والآخرة .
              بيان : قوله عليه السلام : إما لا . . لعله على الاكتفاء ببعض الكلام لظهور المراد ، أي إما إذا كان لا بد من سماعك فأدن . وفي بعض النسخ : إما الآن فأدن . وفي روضة الكافي قال : فأذن لها ، وأجلسني . وفي القاموس : الطنفسة - مثلثة الطاء والفاء وبكسر الطاء وفتح الفاء وبالعكس - : واحدة الطنافس للبسط والثياب وكحصير من سعف عرضه ذراع. قوله عليه السلام : إن هذا يخاصم . . أي أبو بصير يخاصم في شأن كثير وذمه أو الرجلين وكفرهما بالآيات المذكورة ، فأبهم عليه السلام تقية مع أنه لو كان المراد به كثير لدل على كفرهما بل كفر جميع خلفاء الجور لاشتراك الدليل ، فبين عليه السلام الحق مع نوع من التقية


              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي




                هذا سند وأنا ما تحدثت عن سند أنظر قولي








                نعم تواتر أنظر قول إبن تيمية


                يقول ابن تيمية في كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 18، صفحة 50
                وأما عدد ما يحصل به التواتر فمن الناس من جعل له عددا محصورا ثم يفرق هؤلاء فقيل اكثر من أربعة وقيل إثنا عشر وقيل أربعون وقيل سبعون وقيل ثلاثمائة وثلاثة عشر وقيل غير ذلك وكل هذه الأقوال باطلة لتكافئها فى الدعوى
                والصحيح الذى عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل فى القلب ضرورة كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرى عند الشرب وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام وقد يكون لجودته كاللحم وقد يكون لإستغناء الآكل بقليله وقد يكون لإشتغال نفسه بفرح أو غضب أو حزن ونحو ذلك




                كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر تارة يكون لكثرة المخبرين وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم وإن كانوا كفارا



                وتارة يكون لدينهم وضبطهم فرب رجلين أو ثلاثة يحصل من العلم بخبرهم مالا يحصل بعشرة وعشرين لا يوثق بدينهم وضبطهم وتارة قد يحصل العلم بكون كل من المخبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر مع العلم بأنهما لم يتواطآ وأنه يمتنع فى العادة الإتفاق فى مثل ذلك مثل من يروى حديثا طويلا فيه فصول ويرويه آخر لم يلقه وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحوال المخبرين وبما أخبروا به ما ليس لمن له مثل ذلك وتارة يحصل العلم بالخبر لكونه روى بحضرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر فى العلم ولم يكذبه أحد منهم فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان كما يمتنع تواطؤهم على الكذب وإذا عرف ان العلم بأخبار المخبرين له اسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين وسوى بين جميع الأخبار فى ذلك فقد غلط غلطا عظيما ولهذا كان التواتر ينقسم إلى عام وخاص فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة كسجود السهو ووجوب الشفعة وحمل العاقلة العقل ورجم الزانى المحصن وأحاديث الرؤية وعذاب القبر والحوض والشفاعة أمثال ذلك وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه كما يجب ذلك فى نظائره ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع الذين أجمعوا على صحته كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم إذ غير العالم لا يكون له قول وإنما القول للعالم فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم


                يا اخى انتم دائما اراكم تتناقلون قول ابن تيمية هذا

                هو يعدد وجوة عدة للخبر المتواتر وكم عددهم فهو يضرب امثلة ولاحظ (قد) لانه يعدد الوجوه ولم يبت برأية

                وهو يقصد الخبر المفيد للعلم لا الصدق

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  لا تنقل لي كلاما لا أعلم صحة نقلك له...

                  أنا أقول بشكل عام أن السب و استعمال الألفاظ البذيئة لا يجوز
                  أنا متأكد مما نقلته !
                  هناك روايات تق بأن الرسول يحث على السب والطعن
                  طيب

                  ما رأيك بهذا الحديث !!!

                  قال رسول الله
                  (إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم، وأكثروا من سبّهم، والقول فيهم والوقيعة، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس، ولا يتعلمون من بدعهم، يكتب الله لكم بذلك الحسنات، ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة). الكافي- الكليني: (2/360 ).

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
                    أكمل ستة أخر


                    ولا تنسى في الحديث الحادي عشر قوله ( إن أبا بكر وعمر )



                    الثالث عشر : الكافي [ الجزء 1 / صفحة 195 ] باب أن الأئمة عليهم السلام نور الله عز وجل الرواية رقم [ 5 ]
                    علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم ، عن عبد الله بن القاسم ، عن صالح بن سهل الهمداني قال : قال أبو عبد الله عليه السلام في قول الله تعالى : " الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة " فاطمة عليهما السلام " فيها مصباح " الحسن " المصباح في زجاجة " الحسين " الزجاجة كأنها كوكب دري " فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا " يوقد من شجرة مباركة " إبراهيم عليه السلام " زيتونة لا شرقية ولا غربية " لا يهودية ولا نصرانية " يكاد زيتها يضئ " يكاد العلم ينفجر بها " ولو لم تمسسه نار نور على نور " إمام منها بعد إمام " يهدي الله لنوره من يشاء " يهدي الله للأئمة من يشاء " ويضرب الله الأمثال للناس " ، قلت : " أو كظلمات " قال : الأول وصاحبه " يغشاه موج " الثالث " من فوقه موج " ظلمات الثاني " بعضها فوق بعض " معاوية لعنه الله وفتن بني أمية " إذا أخرج يده " المؤمن في ظلمة فتنتهم " لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا " إماما من ولد فاطمة عليها السلام " فما له من نور " إمام يوم القيامة . وقال في قوله : " يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم " : أئمة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين وبأيمانهم حتى ينزلوهم منازل أهل الجنة . علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن موسى بن القاسم البجلي ومحمد بن يحيى ، عن العمركي بن علي جميعا ، عن علي بن جعفر عليه السلام ، عن أخيه موسى عليه السلام مثله





                    الرابع عشر : رجال الكشي: جعفر بن معروف ، قال : حدثنا الحسن بن علي بن نعمان ، عن أبيه ، عن صالح الحذاء ، قال : لما أمر النبي صلى الله عليه وآله ببناء المسجد قسم عليهم المواضع ، وضم إلى كل رجل رجلا ، فضم عمارا إلى علي عليه السلام ، قال : فبينا هم في علاج البناء إذ خرج عثمان عن داره وارتفع الغبار فتمنع بثوبه وأعرض بوجهه ، قال : فقال علي عليه السلام لعمار : إذا قلت شيئا فرد علي ، قال : فقال علي عليه السلام : لا يستوي من يعمر المساجدا * يظل فيها راكعا وساجدا كمن ترى عن الطريق حائدا و عائدا قال : فأجابه عمار كما قال ، فغضب عثمان من ذلك فلم يستطع أن يقول لعلي شيئا ، فقال لعمار : يا عبد ! يا لكع ! ومضى ، فقال علي عليه السلام لعمار : رضيت بما قال ؟ . ألا تأتي النبي صلى الله عليه وآله فتخبره ؟ . قال : فأتاه فأخبره ، فقال يا نبي الله ( ص ) ! إن عثمان قال لي : يا لكع ! . فقال : رسول الله صلى الل عليه وآله : من يعلم ذلك ؟ ، قال : علي . قال : فدعاه وسأله ، فقال له كما قال عمار ، فقال لعلي عليه السلام : اذهب فقل له حيث ما كان : يا عبد ! يا لكع ! أنت القائل لعمار يا عبد ! يا لكع ! ، فذهب علي عليه السلام فقال له ذلك فانصرف




                    الخامس عشر : رجال الكشي: حمدويه وإبراهيم معا ، عن محمد بن عبد الحميد ، عن أبي جميلة ، عن الحارث بن المغيرة ، عن الورد بن زيد ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : جعلني الله فداك قدم الكميت . فقال : أدخله . فسأله الكميت عن الشيخين ؟ ، فقال له أبو جعفر عليه السلام : ما أهريق دم ولا حكم بحكم غير موافق لحكم الله وحكم رسوله صلى الله عليه وآله وحكم علي عليه السلام إلا وهو في أعناقهما . فقال الكميت : الله أكبر الله أكبر حسبي حسبي .





                    السادس عشر : رجال الكشي " حمدويه بن نصير ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام : إن محمد بن أبي بكر بايع عليا عليه السلام على البراءة من أبيه "





                    السابع عشر : رجال الكشي : حمدويه وإبراهيم ، قالا : حدثنا محمد بن عبد الحميد ، قال : حدثني أبو جميلة ، عن ميسر بن عبد العزيز ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : بايع محمد بن أبي بكر على البراءة من الثاني " .





                    الثامن عشر : رجال الكشي : محمد بن مسعود ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن العباس بن عامر وجعفر بن محمد بن حكيم ، عن أبان بن عثمان الأحمر ، عن أبي بصير ، قال : كنت جالسا عند أبي عبد الله عليه السلام إذ جاءت أم خالد - التي كان قطعها يوسف - يستأذن عليه ، قال : فقال أبو عبد الله عليه السلام : أيسرك أن تشهد كلامها ؟ . قال : فقلت : نعم ، جعلت فداك . فقال : إما لا فأدن . قال : فأجلسني على عقبة الطنفسة ثم دخلت فتكلمت ، فإذا هي امرأة بليغة ، فسألته عن فلان وفلان ، فقال لها : توليهما . فقالت : فأقول لربي إذ لقيته إنك أمرتني بولايتهما . قال : نعم . قالت : فإن هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما ، وكثير النوا يأمرني بولايتهما ، فأيهما أحب إليك ؟ . قال : هذا والله وأصحابه أحب إلي من كثير النوا وأصحابه ، إن هذا يخاصم فيقول : ) من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) * * ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) * * ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) . فلما خرجت ، قال : إني خشيت أن تذهب فتخبر كثير النوا فتشهرني بالكوفة ، اللهم إني إليك من كثير النوا برئ في الدنيا والآخرة .
                    بيان : قوله عليه السلام : إما لا . . لعله على الاكتفاء ببعض الكلام لظهور المراد ، أي إما إذا كان لا بد من سماعك فأدن . وفي بعض النسخ : إما الآن فأدن . وفي روضة الكافي قال : فأذن لها ، وأجلسني . وفي القاموس : الطنفسة - مثلثة الطاء والفاء وبكسر الطاء وفتح الفاء وبالعكس - : واحدة الطنافس للبسط والثياب وكحصير من سعف عرضه ذراع. قوله عليه السلام : إن هذا يخاصم . . أي أبو بصير يخاصم في شأن كثير وذمه أو الرجلين وكفرهما بالآيات المذكورة ، فأبهم عليه السلام تقية مع أنه لو كان المراد به كثير لدل على كفرهما بل كفر جميع خلفاء الجور لاشتراك الدليل ، فبين عليه السلام الحق مع نوع من التقية


                    الرواية رقم (13) فيها مجموعة من الكذبة الغلاة وهم صالح بن سهل الذى كان يؤله جعفر الصادق وفيها سهل بن زياد وهو متروك عندكم وفيها عبدالله الاصم الذى قال فية الغضائرى اكذب الكذابين فى البصرة !

                    الرواية (14) لاعلاقة لها بموضوعى


                    الرواية (15) فيها المفضل بن صالح النخاس ابوجميلة وهو كذاب عندكم !

                    الرواية (16) السند مقلوب ,, مرات نجد ابن اذينة يروى عن سليم بن قيس المتوفى 76 هجرى مباشرة ومرات يروى عن زرارة !! شنو جاب طبقة سليم لزرارة ؟ ومحمد بن عيسى اليقطينى ضعفة الطوسى وقيل انه يذهب مذهب الغلاة ثم ان ومضمون الرواية باطل لأن المشهور ان على بايع الشيخين فى كتب الفريقين فمحمد بن ابى بكر يبايع عليآ على البراءة من ابية لماذا؟ اذا كان على بايع الشيخين اصلا..ثم هذا امر لايفعلة اقل الرجال رجولة ! فلا احد يتبرأ من والده الا مجنون

                    رواية (17) فيها الكذاب المفضل بن صالح ابوجميلة

                    الرواية (18) فيها تولى للشيخين لا براءة وهذا عجيب !

                    النتيجة = مجموعة من غلاة ومتروكين تصبح رواياتهم متواترة؟؟ أهذا هو التواتر ؟؟


                    لاحجة الى الان لايوجد تصريح باللعن بأسمائهم

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة صحصاح
                      أنا متأكد مما نقلته !
                      هناك روايات تق بأن الرسول يحث على السب والطعن
                      طيب

                      ما رأيك بهذا الحديث !!!

                      قال رسول الله
                      (إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم، وأكثروا من سبّهم، والقول فيهم والوقيعة، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس، ولا يتعلمون من بدعهم، يكتب الله لكم بذلك الحسنات، ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة). الكافي- الكليني: (2/360 ).

                      معلش قد تكون متأكدا لكنني لا أعرفك و لا أعرف نقلك...

                      و ليس كل ما يروى عن رسول الله صحيحا سواء عندنا أو عندكم...و أنا متأكد من أنك تعلم ذلك...

                      تعليق


                      • #41
                        التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 13-10-2009, 12:44 PM.

                        تعليق


                        • #42
                          السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

                          روى الشيخ الكليني رحمه الله في الكافي بسند صحيح
                          عن علي بن إبراهيم بن هاشم القمّيّ، عن أبيه، عن الحسن بن محبوب الكوفي، عن عبد الله بن سنان الكوفي قال:
                          سمعت أبا عبد الله ـ الصادق ـ عليه السلام يقول: كانت امرأة من الأنصار تودنا أهل البيت وتكثر التعاهد لنا، وإن عمر بن الخطاب لقيها ذات يوم وهي تريدنا،
                          فقال لها: أين تذهبين يا عجوز الأنصار ؟
                          فقالت: أذهب إلى آل محمد صلى الله عليه وآله أسلم عليهم وأجدد بهم عهدا، وأقضي حقهم.
                          فقال لها عمر: ويلك ليس لهم اليوم حق عليك ولا علينا، إنما كان لهم حق على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله، فأما اليوم فليس لهم حق، فانصرفي.
                          فانصرفت حتى أتت أم سلمة ـ رضوان الله تعالى عليها ـ، فقالت لها أم سلمة: ماذا أبطأ بك عنا ؟
                          فقالت: إني لقيت عمر بن الخطاب. فأخبرتها بما قالت لعمر وما قال لها عمر، فقالت لها أم سلمة: كذب، لا يزال حق آل محمد واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة.

                          روى الشيخ الكليني رحمه الله في الكافي بسند موثّق
                          عن علي بن إبراهيم بن هاشم القمّيّ، عن أبيه، عن حنان بن سدير بن حكيم الكوفي، عن أبيه، عن الإمام محمد الباقر عليه السلام قال:
                          قلت له: ما كان ولد يعقوب أنبياء ؟
                          قال: لا، ولكنهم كانوا أسباط أولاد الأنبياء، ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء، تابوا وتذكروا ما صنعوا،
                          وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

                          سدير بن حكيم الكوفي
                          ذكره كل من ابن داود الحلي والعلامة الحلي في القسم الأوّل من كتابيهما
                          وثّقه السيّد الخوئي في معجم الرجال
                          وثقه الأردبيلي في جامع الرواة
                          وثقه المامقاني في تنقيح المقال
                          وغيرهم
                          الرواية التي ذكرتها قد يُفهم منها مدحا أيضًا: لاحتمال أن يراد بهذه الجملة: أن سديراً لا تتغير حقيقته بأي لون كان فهو عصيدة على كل حال وإن اختلفت ألوانه.
                          والرواية ضعيفة بعلي بن محمد بن فيروزان
                          التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 13-10-2009, 12:43 PM.

                          تعليق


                          • #43

                            مجهول عن مجهول عن مجهول يساوى متواتر !!


                            مذموم عن مغالى عن ضعيف


                            تحدثني عن السند وأنا أحدثك عن التواتر


                            ويقول الحافظ العراقي في التقييد والإيضاح شرح مقدمة ابن الصلاح بتحقيق : عبد الرحمن محمد عثمان [ جزء 1 - صفحة 264 ]
                            وأما حديث الهرماس بن زياد فرواه الطبرانى من رواية عثمان بن فايد عن عكرمة بن عمار عن الهرماس بن زياد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره وعثمان ابن فايد ضعفه ابن معين والبخارى وابن حبان وغيرهم وكذلك حديث من آذى ذميا هو معروف أيضا بنحوه رواه أبو داود من رواية صفوان بن مسلم عن عدة من أبناء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن آبائهم دنية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قال إلا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة ) سكت عليه أبو داود أيضا فهو عنده صالح وهو كذلك إسناده جيد



                            وهو وإن كان فيه من لم يسم فانهم عدة من أبناء الصحابة يبلغون حد التواتر الذى لا يشترط فيه العدالة .

                            أضع ستة أخر لأثبت فقط التواتر فدعك من السند....


                            ولا تنسى الحديث السادس عشر ( إن محمد بن أبي بكر بايع عليا عليه السلام على البراءة من أبيه )



                            التاسع عشر : الكافي : الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن أورمة وعلي بن عبد الله ، عن علي بن حسان ، عن عبد الرحمن بن كثير ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، في قول الله تعالى : * ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى ) * فلان . . وفلان . . وفلان ارتدوا عن الايمان في ترك ولاية أمير المؤمنين عليه السلام . قلت : قوله تعالى : ) ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الامر (قال : نزلت والله فيهما وفي أتباعهما ، وهو قول الله عز وجل الذي نزل به جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله : )ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله ) * في علي * ( سنطيعكم في بعض الامر ) قال : دعوا بني أمية إلى ميثاقهم ألا يصيروا الامر فينا بعد النبي صلى الله عليه وآله ولا يعطونا من الخمس شيئا ، وقالوا : إن أعطيناهم إياه لم يحتاجوا إلى شئ ، ولم يبالوا أن لا يكون الامر فيهم ، فقالوا : * ( سنطيعكم في بعض الامر ) * الذين دعوتمونا إليه - وهو الخمس - أن لا نعطيهم منه شيئا ، وقوله : (كرهوا ما نزل الله (والذي نزل الله ما افترض على خلقه من ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ، وكان معهم أبو عبيدة وكان كاتبهم ، فأنزل الله : * ( أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون * أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجويهم . . ) * الآية .
                            بيان : ظاهر السياق أن فاعل قالوا الضمير الراجع إلى الذين ارتدوا ، فلو فسرنا الكنايات الثلاث الأول بأبي بكر وعمر وعثمان - كما هو ظاهر - لا يستقيم النظام ، ويمكن توجيهه بوجهين : الأول : أن يكون المراد بالكنايات بعض بني أمية كعثمان وأبي سفيان ومعاوية ، فالمراد بx( الذين كرهوا ما نزل الله ) أبو بكر وأخواه . الثاني : أن يكون المراد بالكنايات أبا بكر وعمر وأبا عبيدة ، وضمير ( قالوا ) راجعا إلى بني أمية ، والمراد بx( الذين كرهوا ) الذين ارتدوا ، فيكون من قبيل وضع المظهر موضع المضمر ، ويؤيد هذا عدم وجود الكناية الثالثة في بعض النسخ .



                            العشرون : الكافي بالاسناد المتقدم (الكافي : الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن أورمة وعلي بن عبد الله ، عن علي بن حسان ، عن عبد الرحمن بن كثير ) عن أبي عبد الله عليه السلام: ومن يرد فيه بإلحاد بظلم قال : نزلت فيهم ، حيث دخلوا الكعبة فتعاهدوا وتعاقدوا على كفرهم وجحودهم بما نزل في أمير المؤمنين عليه السلام ، فألحدوا في البيت بظلمهم الرسول ووليه فبعدا للقوم الظالمين

                            الحادي والعشون : الكافي : الحسين بن محمد ، عن المعلى ، عن الوشا ، عن أبان بن عثمان ، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الله عز ذكره من علينا بأن عرفنا توحيده ، ثم من علينا بأن أقررنا بمحمد صلى الله عليه وآله بالرسالة ، ثم اختصنا بحبكم أهل البيت (ع) نتولاكم ونتبرأ من عدوكم ، وإنما يريد الله بذلك خلاص أنفسنا من النار . قال : ورققت وبكيت . فقال أبو عبد الله عليه السلام : سلني ، فوالله لا تسألني عن شئ إلا أخبرتك به . قال : فقال له عبد الملك بن أعين : ما سمعته قالها لمخلوق قبلك ، قال : قلت : خبرني عن الرجلين ؟ . قال : فقال ظلمانا حقنا في كتاب الله عز وجل ومنعا فاطمة عليها السلام ميراثها من أبيها ، وجرى ظلمهما إلى اليوم ، قال : - وأشار إلى خلفه - ونبذا كتاب الله وراء ظهورهما .

                            الثاني والعشرون : الكافي : وبهذا الاسناد (الحسين بن محمد ، عن المعلى ، عن الوشا )، عن أبان ، عن عقبة بن بشير الأسدي ، عن الكميت بن زيد الأسدي ، قال : دخلت على أبي جعفر عليه السلام ، فقال : والله يا كميت ! لو كان عندنا مال لأعطيناك منه ، ولكن لك ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله لحسان بن ثابت : لن يزال معك روح القدس ما ذببت عنا ، قال : قلت : خبرني عن الرجلين ؟ . قال : فأخذ الوسادة فكسرها في صدره ثم قال : والله يا كميت ! ما أهريق محجمة من دم ، ولا أخذ مال من غير حله ، ولا قلب حجر عن حجر إلا ذاك في أعناقهما .

                            الثالث والعشرون : الكافي : وبهذا الاسناد(الحسين بن محمد ، عن المعلى ، عن الوشا ) ، عن أبان بن عثمان ، عن الحارث النضري ، قال : سألت أبا جعفر عليه السلام : عن قول الله عز وجل : * ( الذين بدلوا نعمت الله كفرا ) * قال : ما تقولون في ذلك ؟ . قلت : نقول : هم الأفجران من قريش ، بنو أمية وبنو المغيرة . قال : ثم قال : هي والله قريش قاطبة ، إن الله تبارك وتعالى خاطب نبيه صلى الله عليه وآله فقال : إني فضلت قريشا على العرب ، وأتممت عليهم نعمتي ، وبعثت إليهم رسولي: بدلوا نعمتي كفرا وأحلوا قومهم دار البوار

                            الرابع والعشرون : الكافي : علي ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : كانت امرأة من الأنصار تودنا أهل البيت وتكثر التعاهد لنا ، وإن عمر بن الخطاب لقيها ذات يوم وهي تريدنا ، فقال لها : أين تذهبين يا عجوز الأنصار ؟ . فقالت : أذهب إلى آل محمد صلى الله عليه وآله أسلم عليهم وأجدد بهم عهدا ، وأقضي حقهم . فقال لها عمر : ويلك ليس لهم اليوم حق عليك ولا علينا ، إنما كان لهم حق على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ، فأما اليوم فليس لهم حق ، فانصرفي . فانصرفت حتى أتت أم سلمة ، فقالت لها أم سلمة : ماذا أبطأ بك عنا ؟ . فقالت : إني لقيت عمر بن الخطاب . . فأخبرتها (بما قالت لعمر وما قال لها عمر ، فقالت لها أم سلمة : كذب ، لا يزال حق آل محمد واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة .


                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                              معلش قد تكون متأكدا لكنني لا أعرفك و لا أعرف نقلك...

                              و ليس كل ما يروى عن رسول الله صحيحا سواء عندنا أو عندكم...و أنا متأكد من أنك تعلم ذلك...
                              أخ مالك هذا الرواية صحيحة لديكم قد صححها الشهيد الثانى فى مسالك الأفهام (14/434) , الأردبيلي فى مجمع الفائدة (13/163) , وعبدالله الجزائري فى التحفة السنية (ص31) , وقد حققها أيضاً البحراني حيث قال: (ورد في جملة من الأخبار جواز الوقيعة في أصحاب البدع ومنهم الصوفية، كما رواه في الكافي في الصحيح)فى الحدائق الناضرة (18/164) النراقي حيث قال بعد تصحيح الرواية السابقة: (فتجوز غيبة المخالف، والوقيعة:الغيبة..وتؤكده النصوص المتواترة الواردة عنهم في طعنهم ولعنهم وتكفيرهم، وأنهم شر من اليهود والنصارى، وأنجس من الكلاب) مستند الشيعة (14/162) , والشيخ الانصارى قد حققها أيضاً فى المكاسب (1/353) والخوئى حيث قال: (قد دلت الروايات المتضافرة على جواز سب المبتدع في الدين ووجوب البراءة منه واتهامه) فى مصباح الفقاهة (1/281) كما نقلت لك من قبل , وأيضاً لكلبايكاني حيث قال: (وأما المبتدع فيجوز ذكره بسوء لأنه مستحق للاستخفاف) فى الدر المنظور (2/148) , و المرجع محمد سعيد الحكيم فى مصباح المنهاج (ص359) وهناك الكثير من العلماء من صححو هالروايه
                              كما تلاحظ هذا أجماع بجواز السب والطعن فى الاعراض والشرف

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة صحصاح
                                أخ مالك هذا الرواية صحيحة لديكم قد صححها الشهيد الثانى فى مسالك الأفهام (14/434) , الأردبيلي فى مجمع الفائدة (13/163) , وعبدالله الجزائري فى التحفة السنية (ص31) , وقد حققها أيضاً البحراني حيث قال: (ورد في جملة من الأخبار جواز الوقيعة في أصحاب البدع ومنهم الصوفية، كما رواه في الكافي في الصحيح)فى الحدائق الناضرة (18/164) النراقي حيث قال بعد تصحيح الرواية السابقة: (فتجوز غيبة المخالف، والوقيعة:الغيبة..وتؤكده النصوص المتواترة الواردة عنهم في طعنهم ولعنهم وتكفيرهم، وأنهم شر من اليهود والنصارى، وأنجس من الكلاب) مستند الشيعة (14/162) , والشيخ الانصارى قد حققها أيضاً فى المكاسب (1/353) والخوئى حيث قال: (قد دلت الروايات المتضافرة على جواز سب المبتدع في الدين ووجوب البراءة منه واتهامه) فى مصباح الفقاهة (1/281) كما نقلت لك من قبل , وأيضاً لكلبايكاني حيث قال: (وأما المبتدع فيجوز ذكره بسوء لأنه مستحق للاستخفاف) فى الدر المنظور (2/148) , و المرجع محمد سعيد الحكيم فى مصباح المنهاج (ص359) وهناك الكثير من العلماء من صححو هالروايه
                                كما تلاحظ هذا أجماع بجواز السب والطعن فى الاعراض والشرف

                                لا تزال تنقل و لا أزال لا أثق بنقلك و لا أزال أقول لا يجوز استعمال الألفاظ البذيئه..

                                ولكن....أين جاء في معرض كل ما نقلته أنت إجازة الطعن بالعرض و الشرف؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,092 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                154 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X