إعـــــــلان

**أبيار_علي** · 19-10-2009, 10:08 PM

الرسول يتعامل مع الناس بظاهر إسلامهم هذا أمر الله

ونسألك لم تزوج الرسول هذا العدد؟ أليس لأن كل من هب ودب من القبائل عرض ابنته عليه

فماذا يفعل الرسول مع مجتمع القبائل الجاهلية المتخلفة؟ لو رفض عروض بناتهم لرأيت القبيلة بكاملها تنقلب مشركة

**السيد مومن** · 19-10-2009, 11:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبيار_علي

الرسول يتعامل مع الناس بظاهر إسلامهم هذا أمر الله

ونسألك لم تزوج الرسول هذا العدد؟ أليس لأن كل من هب ودب من القبائل عرض ابنته عليه

فماذا يفعل الرسول مع مجتمع القبائل الجاهلية المتخلفة؟ لو رفض عروض بناتهم لرأيت القبيلة بكاملها تنقلب مشركة

ليس هناك من القبائل من عرض زوجة للرسول انما هذا وهم يريدون ان يوهموكم به
انما الرسول تزوج امهات المؤمنين باختيار الله احيانا واختيار نفسه احيانا اخرى
فدلنا على الزوجات التي زعمت ان القبائل وهبوهن للرسول

فخبرني ياصاحب الرأي الرشيد اي قبيلة كانت تنقلب لو ان رسول الله رفض ان يتزوج عائشة
هل سينقلب بنو تيم عن الاسلام وهم يومها مافيهم مؤمن واحد كلهم مشركين سوى ال ابي بكر

ثانيا اين الظاهر من اسلام عائشة ورسول الله يتخذها زوجة وهي بنت ست سنين

**احمد اشكناني** · 19-10-2009, 11:41 PM

لو عرفت لماذا حلل الله جل جلاله لرسوله صلى الله عليه وآله وسلم الزواج بأكثر من اربعه ستجد الإجابة على سؤالك

ابحث عن هدف الرسول من الزواج بأكثر من اربعة واختصاصه بهذا الحكم لتجد الإجابة

واسمح لي : موضوعك تافه يا سي مومن لأنك طويلب لم تتعلم ابجديات الحوار والنقض والإلزام

احمد اشكناني

**شيخ الطائفة** · 20-10-2009, 12:03 AM

مثل ما أمر الناس بالتزوج من أربعة بس و هو تزوج أكثر من أربعة نفس الوقت

أن قلت هذا حكم خاص بالنبي - صلى الله عليه و اله و سلم - سأقول و ما تشير إليه كذلك

حظاً أوفر

**السيد مومن** · 20-10-2009, 12:08 AM

الاخ شيخ الطائفة اذا انت تشير ان الزواج من عاهرات وكافرات من خصوصيات النبي عليه الصلاة والسلام دون الامة
يا اخي الاختصاص والخصوصية من الله هو ان يختص النبي بالخير فقط والا ماكانت ميزة او خصوصية له
فكيف تحمل عقلك ان تقول ان الله اختص الرسول بالزواج من كافرات وعاهرات ربما دون بقية المسلمين
بئس الاستدلال اخي وبئس الحجة

**شيخ الطائفة** · 20-10-2009, 12:13 AM

ليس هو - صلى الله عليه و اله و سلم - فقط
من قبله نوح - عليه السلام - و لوط - عليه السلام -
ومن بعده الحسن - عليه السلام - و الجواد - عليه السلام -

**السيد مومن** · 20-10-2009, 12:29 AM

لايهمنا نوح ولا لوط ولا الحسن ولا الجواد لاننا لا نعلم بما امروا به اتباعهم فنوح ولوط لم يكن منهي عنهم او عن قومهم الزواج بكافرات بدليل ان لوط قدم بناته وهن بنات نبي ليتزوج بهن الكفار من قومه

بينما في شرعنا ان الزواج بالكافرة حرام حرمه الله
وحرمه رسول الله ونصح امته ان يتزوجوا المؤمنات صاحبات الدين

فكيف ينصح الرسول امته بان يتزوجوا من صاحبات الدين ثم تقولون اتنه خالف قول نفسه وتزوج كافرات عاهرات كعائشة وحفصة
الم يقرأ الرسول في نظركم هذه الاياة التي تذم من يقول ما لايفعل

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف2
{كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف3

**شيخ الطائفة** · 20-10-2009, 12:35 AM

وهل تفهم أنت بشرع الله أكثر من ريحانته الأمام الحسن - عليه السلام -
هو - صلوات الله عليه - تزوج منافقه ودست له السم و قتلته
لعنة الله عليها دنيا و أخرة

**احمد اشكناني** · 20-10-2009, 12:53 PM

دائما يتجنب هذا المغفل الرد على اسئلتي هل تعلمون لماذا ؟

لأنه ان اجاب سيحرق موضوعه

ابحث عن هدف الرسول من الزواج بأكثر من اربعة واختصاصه بهذا الحكم لتجد الإجابة

فأهداف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الزواج ليست كأهدافي انا وانت
انا وانت نبحث عن المرأة المؤمنه المتدينة
اما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فهدفه نشر الإسلام وهذه كانت وسيلة من الوسائل التي اعتمدها لنشر الإسلام

اقولك موضوعك تافه لأنك طويلب يا ميمون

احمد اشكناني

**قاهر الأشرار** · 20-10-2009, 01:07 PM

ما أشبه الوهابية بإمامهم!!!!!!!!!!

المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن

جاءت احاديث في الكافي عن المعصومين عن رسول الله انه كان يوصي الناس بتزوج ذات الدين من النساء وان يختاروا لنطفهم فان العرق دساس وان يتجنبوا خضراء الدمن

فكيف بعد كل هذا تظنون ايها الشيعة ان الرسول يوصي الناس ان يتزوجوا ذات الدين ثم يتزوج منافقة كافرة والعياذ بالله كما تظنون في كفر ام المؤمنين عائشة ونفاقها

فارجو منكم بعد ان تقرأوا الاحاديث هذه ان تتقيدوا بمحور النقاش هل يوصي الرسول الناس بالخير وينسى نفسه وانه يقول ما لا يفعل والعياذ بالله

.
الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - ص 332
* ( اختيار الزوجة ) *
- عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن بعض أصحابه قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : إنما المرأة قلادة فانظر إلى ما تقلده ، قال : وسمعته يقول : ليس للمرأة خطر لا لصالحتهن ولا لطالحتهن أما صالحتهن فليس خطرها الذهب والفضة بل هي خير من الذهب والفضة وأما طالحتهن فليس التراب خطرها بل التراب خير منها .

- علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : اختاروا لنطفكم فإن الخال أحد الضجيعين .

- وبإسناده قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : انكحوا الأكفاء وانكحوا فيهم واختاروا لنطفكم .

- وبإسناده قال : قام رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خطيبا فقال : أيها الناس إياكم وخضراء الدمن ، قيل : يا رسول الله وما خضراء الدمن ؟ قال : المرأة الحسناء في منبت السوء .

( فضل من تزوج ذات دين وكراهة من تزوج للمال )

- عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب ابن سالم ، عن محمد بن مسلم قال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : أتى رجل النبي ( صلى الله عليه وآله ) يستأمره في النكاح ، فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : انكح وعليك بذات الدين تربت يداك

- علي بن محمد بن بندار ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن أحمد بن النضر ، عن بعض أصحابه ، عن إسحاق بن عمار قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : من تزوج امرأة يريد مالها ألجأه الله إلى ذلك المال .

علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، ومحمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان جميعا ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إذا تزوج الرجل المرأة لجمالها أو مالها وكل إلى ذلك وإذا تزوجها لدينها رزقه الله الجمال والمال.......انتهى

تنكح المرأة لمالها وجمالها وحسبها ودينها فأظفر بذات الدين تربت يداك

ما أشبه الوهابية بإمامهم - النبي المزعوم !!!!!!!!!!!!!!!

لقد تشربوا من نبيهم المزعوم أن النبي محمد

إنما أُرْسِل في قوم مؤمنين صالحين ، هم الذاكرين الله كثيراً والذاكرات ، صوامين ، قوامين ، عابدين ، شاكرين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وهؤلاء الذين بُعِثَ فيهم محمد - ماداموا بهذا الحجم من الإيمان والتقوى - التي بلغت على حد ما يزعم الوهابية ونبيهم المزعوم أن أكثر المسلمين من أتباع محمد لم يصل بفهمه إلى أعتاب أقدام أجهل جهال كفار قريش ، لماذا لم يختر نبيكم محمد من وسط هؤلاء المؤمنين (ذات الدين) وما أكثرهن ؟؟؟؟!!!!!!!!!!

**m@dy** · 20-10-2009, 01:16 PM

التزوّج من عاهرات وكافرات ؟؟؟
ألا ترى أنّك تُبالغ كثيرًا
زوجات الأنبياء عليهم السلام كلهن منزهات من الوقوع في الفاحشة
وعائشة وحفصة مسلمتان

**ابن القيم الجوزية** · 20-10-2009, 01:38 PM

الرسول عندما يفعل شىء يكون هذا الشىء امر الهى

مثلا كيف يتزوج تسعة نساء الا انه امر من الله

واختيار الزوجات ايضا اختيار من الله لرسوله

فلا يقدم الرسول على اختيار زوجات غير صالحات او انهن مرتدات كما يقول البعض

واما عائشة وحفصة يا m@dy مؤمنات لان الله ذكرهن ان زوجات الرسول امهات المؤمنين

**ابن القيم الجوزية** · 20-10-2009, 02:00 PM

عندما يتزوج الرسول يكون امر من الله

لما يتزوج الرسول من تسعة نساء لا يكون الا امر من الله

واما زوجاته مثل عائشة وحفصة لم يتزوجهن من نفسه وانما امر الهى من الله

واما يا اخ m@dy زوجات الرسول مؤمنات كما قال الله وازواجه امهات المؤمنين

واما عندما تقول مسلمات قال تعالى (قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ) ولكن (ولما يدخل الإيمان في قلوبكم )

فالواجب اولى ان تقول مؤمنات ولا مسلمات من باب اولى واصح وبل الواجب

**m@dy** · 20-10-2009, 02:42 PM

كون إحدى النساء أما للمؤمنين لا يعني أي تشريف لها بحد ذاته
وإنما مجرد بيان لحكم شرعي هو حرمة أن تنكح أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،
فكلمة أم المؤمنين في القرآن تعني أن زوجات النبي كأمهات المؤمنين من حيث الحرمة،
وليس في ذلك أي تشريف بمجرّده،
بل على العكس إن كون المرأة زوجة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم يجعل عليها مسؤوليات مضاعفة،
والقرآن الكريم يصرّح بأن نساء النبي لسن كباقي النساء ولكن بشرط التقوى.
ولو رجعنا لمرويّاكم، لتبيّنت الفكرة أكثر:
روى الحافظ الحاكم النيسابوري في مستدركه بسنده عن عمرو بن غالب قال:
دخل عمّار على عائشة يوم الجمل فقال: السلام عليك يا أمّاه،
قالت: لست لك بأمّ،
قال: بلى، إنك أمّي وإن كرهت،
قالت: من ذا الذي أسمع صوته معك ؟
قال: الأشتر،
قالت: يا أشتر، أنت الذي أردت أن تقتل ابن أختي ؟
قال: لقد حرصت على قتله وحرص على قتلي فلم يقدر،
فقالت: أما والله لو قتلته ما أفلحت، فأما أنت عمّار، فقد علمت أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم قال:
لا يُقتل إلاّ أحد ثلاثة: رجلٌ قتل رجلاً فقُتل به، ورجلٌ زنى بعدما أحصن، ورجلٌ ارتدّ عن الإسلام.
قال الحافظ الحاكم النيسابوري: هذا حديثٌ صحيح الإسناد ولم يُخرجاه.
روى الحافظ البيهقي في سننه بسنده عن عائشة: أنّ إمرأةً قالت لها: يا أمه،
فقالت: أنا أمّ رجالكم، لستُ بأمّك.
ورواه أبو نعيم الأصبهاني في مسانيد أبي يحيى فراس بن يحيى المكتب الكوفي
وسنده صحيح