حفصة وعائشة مسلمات وهذا هو ظاهرهن عندما تزوجهن رسول الله ( صلى الله عليه واله وسلم)
انت حتى لا ترى انهن مؤمنات حتى يا اخي الظاهر شيء والمرأة ذات الدين شيء اخر فالرسول ما قال لك اذهب وتزوج امرأة ظاهرها الاسلام انما قال اذهب واظفر بذات الدين تربت يداك وذات الدين هي التي قال عنها الرسول ان غاب عنها زوجها حفظته في عرضه وماله
.
الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - ص 324 عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن سليمان الجعفري ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) خير نسائكم الخمس ، قيل : يا أمير المؤمنين وما الخمس ؟ قال : الهينة اللينة ، المؤاتية التي إذ غضب زوجها لم تكتحل بغمض حتى يرضى وإذا غاب عنها زوجها حفظته في غيبته فتلك عامل من عمال الله وعامل الله لا يخيب....انتهى
كون إحدى النساء أما للمؤمنين لا يعني أي تشريف لها بحد ذاته وإنما مجرد بيان لحكم شرعي هو حرمة أن تنكح أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فكلمة أم المؤمنين في القرآن تعني أن زوجات النبي كأمهات المؤمنين من حيث الحرمة، وليس في ذلك أي تشريف بمجرّده، بل على العكس إن كون المرأة زوجة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم يجعل عليها مسؤوليات مضاعفة، والقرآن الكريم يصرّح بأن نساء النبي لسن كباقي النساء ولكن بشرط التقوى. ولو رجعنا لمرويّاكم، لتبيّنت الفكرة أكثر: روى الحافظ الحاكم النيسابوري في مستدركه بسنده عن عمرو بن غالب قال: دخل عمّار على عائشة يوم الجمل فقال: السلام عليك يا أمّاه، قالت: لست لك بأمّ، قال: بلى، إنك أمّي وإن كرهت، قالت: من ذا الذي أسمع صوته معك ؟ قال: الأشتر، قالت: يا أشتر، أنت الذي أردت أن تقتل ابن أختي ؟ قال: لقد حرصت على قتله وحرص على قتلي فلم يقدر، فقالت: أما والله لو قتلته ما أفلحت، فأما أنت عمّار، فقد علمت أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم قال: لا يُقتل إلاّ أحد ثلاثة: رجلٌ قتل رجلاً فقُتل به، ورجلٌ زنى بعدما أحصن، ورجلٌ ارتدّ عن الإسلام. قال الحافظ الحاكم النيسابوري: هذا حديثٌ صحيح الإسناد ولم يُخرجاه. روى الحافظ البيهقي في سننه بسنده عن عائشة: أنّ إمرأةً قالت لها: يا أمه، فقالت: أنا أمّ رجالكم، لستُ بأمّك. ورواه أبو نعيم الأصبهاني في مسانيد أبي يحيى فراس بن يحيى المكتب الكوفي وسنده صحيح
سبحان الله، وكأنّني قلتُ أنّها ليست أمّي
وبيّنت المقصود بالأمّ مستندًا إلى رواياتكم، وإلاّ فالأمر واضحٌ عند أئمّتنا صلوات الله وسلامه عليهم
ويجدر أن أشكرك على حسن خلقك، فنادرا ما يقول المخالف للشيعي: الأخ
لما يتزوج الرسول من تسعة نساء لا يكون الا امر من الله
واما زوجاته مثل عائشة وحفصة لم يتزوجهن من نفسه وانما امر الهى من الله
واما يا اخ m@dy زوجات الرسول مؤمنات كما قال الله وازواجه امهات المؤمنين
واما عندما تقول مسلمات قال تعالى (قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ) ولكن (ولما يدخل الإيمان في قلوبكم )
فالواجب اولى ان تقول مؤمنات ولا مسلمات من باب اولى واصح وبل الواجب
فهم اعوج !
الآن زواج رسول الله أمر إلهي لا علاقة ولا مجال لرسول الله أن يختار !
والإمامة والخلافة التي يترتب عليها الإسلام إلى يوم يبعثون جعلتموه بالشورى !!
زواج رسول الله من زوجاته كان يصب في مصلحة الإسلام وكان لغاية وسبب معين
والدليل بسيط لعل عقلك يدركه
تفضل
لما قسم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سبايا بني المصطلق وقعت جويرية بنت الحارث في السبي لثابت بن قيس بن شماس أو لابن عم له فكاتبته عن نفسها وكانت امرأة حلوة ملاحة فأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالت يا رسول الله إني جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار سيد قومه وقد أصابني من البلاء ما لم يخف عليك فجئتك أستعينك على كتابتي قال فهل لك في خير من ذلك قالت وما هو يا رسول الله قال أقضي كتابتك وأتزوجك قالت نعم يا رسول الله قال قد فعلت قالت وخرج الخبر إلى الناس أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تزوج جويرية بنت الحارث فقال الناس أصهار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأرسلوا ما بأيديهم قالت فلقد أعتق بتزويجه إياها مائة أهل بيت من بني المصطلق فما أعلم امرأة كانت أعظم بركة على قومها منها الراوي: عائشة المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 8/150 خلاصة الدرجة: أصله في الصحيحين
القصة واضحة وهي تشير إلى جويرية بن الحارث وكانت قد وقعت بالأسر مع بعض أفراد عشيرتها فأتت إلى سول الله تفتدي نفسها أي تسأل رسول الله أن يفك أسرها فعرض عليها رسول الله أن يتزوجها ويفك أسرها فوافقت ، فلما رأى المسلمون ذلك اعتقوا جميع الأسرى وكان لهذا الفعل الاثر على عشيرة جويرية بحث أنها أسلمت هي وعشيرتها
ونفس الشيء مع زوجة رسول الله صفية عندما وقعت بالأسر وكان أبوها يهوديا ومن أشد الناس عداوة لرسول الله فعرض عليها رسول الله الزواج وبشرط ان تسلم أو ان يعتقها وهي على يهوديتها فاختارت الإسلام
أيضا ً أم حبيبة بنت أبي سفيان أبوها أبو سفيان كان رأس الكفر والشرك !
كلام يدل على جهل وجرأة على أنبياء الله عليهم افضل الصلاة والسلام
لماذا أقدم نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله أفضل الصلاة والسلام على هذا الأمر ؟
ثم المسألة لم تكن تتعلق بكفر قوم لوط فقط ! بل بسوء أخلاقهم فكانوا يأتون الرجال شهوة دون النساء !
فكيف يسمح نبي الله لوط بأن يزوج بناته أو بنات قومه لهكذا رجال !؟
هل هنالك سبب معين !
أم ان في الأقوام السابقة يحق للأنبياء عليهم السلام أن يزوجوا بناتهم للمخنثين وأهل اللواط والعياذ بالله !
طبعا ً هذا على حسب رأيك وفهمك الباطل !
لا توجه سؤالك لي فان كنت تجرأ فوجه سؤالك لله الذي قال ان لوط عرض على قومه وهم يأتون الرجال فاحشة ان يزوجهم بناته فتعال وانظر من منا الجاهل بكتاب الله يا اخي المحامي
78 - (وجاءه قومه) لما علموا بهم (يهرعون) يسرعون (إليه ومن قبل) قبل مجيئهم (كانوا يعملون السيئات) وهي إتيان الرجال (قال) لوط (يا قوم هؤلاء بناتي) فتزوجوهن (هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون) تفضحون (في ضيفي) أضيافي (أليس منكم رجل رشيد) يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.....انتهى
لا توجه سؤالك لي فان كنت تجرأ فوجه سؤالك لله الذي قال ان لوط عرض على قومه وهم يأتون الرجال فاحشة ان يزوجهم بناته فتعال وانظر من منا الجاهل بكتاب الله يا اخي المحامي
78 - (وجاءه قومه) لما علموا بهم (يهرعون) يسرعون (إليه ومن قبل) قبل مجيئهم (كانوا يعملون السيئات) وهي إتيان الرجال (قال) لوط (يا قوم هؤلاء بناتي) فتزوجوهن (هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون) تفضحون (في ضيفي) أضيافي (أليس منكم رجل رشيد) يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.....انتهى
قومه الكافرون المنحرفون الشاذون الذين ياتون الرجال شهوة دون النساء ، مالسبب الذي جعل نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام أن يقدمهم للزواج من بناته أو بنات قومه ؟
الآن زواج رسول الله أمر إلهي لا علاقة ولا مجال لرسول الله أن يختار !
والإمامة والخلافة التي يترتب عليها الإسلام إلى يوم يبعثون جعلتموه بالشورى !!
زواج رسول الله من زوجاته كان يصب في مصلحة الإسلام وكان لغاية وسبب معين
والدليل بسيط لعل عقلك يدركه
تفضل
لما قسم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سبايا بني المصطلق وقعت جويرية بنت الحارث في السبي لثابت بن قيس بن شماس أو لابن عم له فكاتبته عن نفسها وكانت امرأة حلوة ملاحة فأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالت يا رسول الله إني جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار سيد قومه وقد أصابني من البلاء ما لم يخف عليك فجئتك أستعينك على كتابتي قال فهل لك في خير من ذلك قالت وما هو يا رسول الله قال أقضي كتابتك وأتزوجك قالت نعم يا رسول الله قال قد فعلت قالت وخرج الخبر إلى الناس أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تزوج جويرية بنت الحارث فقال الناس أصهار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأرسلوا ما بأيديهم قالت فلقد أعتق بتزويجه إياها مائة أهل بيت من بني المصطلق فما أعلم امرأة كانت أعظم بركة على قومها منها الراوي: عائشة المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 8/150 خلاصة الدرجة: أصله في الصحيحين
القصة واضحة وهي تشير إلى جويرية بن الحارث وكانت قد وقعت بالأسر مع بعض أفراد عشيرتها فأتت إلى سول الله تفتدي نفسها أي تسأل رسول الله أن يفك أسرها فعرض عليها رسول الله أن يتزوجها ويفك أسرها فوافقت ، فلما رأى المسلمون ذلك اعتقوا جميع الأسرى وكان لهذا الفعل الاثر على عشيرة جويرية بحث أنها أسلمت هي وعشيرتها
ونفس الشيء مع زوجة رسول الله صفية عندما وقعت بالأسر وكان أبوها يهوديا ومن أشد الناس عداوة لرسول الله فعرض عليها رسول الله الزواج وبشرط ان تسلم أو ان يعتقها وهي على يهوديتها فاختارت الإسلام
أيضا ً أم حبيبة بنت أبي سفيان أبوها أبو سفيان كان رأس الكفر والشرك !
ما لكم كيف تحكمون يا سلفية !
طيب جويرية فهمنا افتراضا سبب زواجه منها لكن عائشة وحفصة وام سلمة وام حبيبة لما تزوجهن لم تكن لهن قبائل تنصر رسول الله
وحتى لو كان ذلك فرضا وجدلا هذا لا يعطي الحق بالتزوج بالكافرات من القبائل لانه لو اراد المصاهرة فلماذا لا يتزوج مؤمنات ويتزوج كافرات فالواجب انتقاء زوجات مؤمنات متدينات لا يكن كافرات منافقات
قومه الكافرون المنحرفون الشاذون الذين ياتون الرجال شهوة دون النساء ، مالسبب الذي جعل نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام أن يقدمهم للزواج من بناته أو بنات قومه ؟
تفضل وأجب أو قل لا اعلم وأصمت
مهما كان السبب فالمستفاد من الاية ان زواج الكفار كان مباحا في قومه لانه لو كان محرما لما جاز للوط ان يزوج بناته من كفار كون الانبياء لايحللون حراما ولا يحرمون حلالا فالعلة ليس في السبب انما العلة في دلالة عموم الاية التي افادت ان زواج الكفار ماكان محرما في قوم لوط
مهما كان السبب فالمستفاد من الاية ان زواج الكفار كان مباحا في قومه لانه لو كان محرما لما جاز للوط ان يزوج بناته من كفار كون الانبياء لايحللون حراما ولا يحرمون حلالا فالعلة ليس في السبب انما العلة في دلالة عموم الاية التي افادت ان زواج الكفار ماكان محرما في قوم لوط
بدأنا بأسلوب اللف والدوران
عزيزي نحن لا نتكلم عن كونهم كانوا كفارا ً وعلى قولك بان بالشرائع السابقة تجوز الزواج من الكفار
انا أتكلم عن سلوك وشذوذ قوم لوط وأنهم كانوا يأتون الرجال شهوة دون النساء
هنالك سبب !
فلذلك كان سؤالنا مالسبب الذي جعل نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام أن يقدمهم للزواج من بناته أو بنات قومه ؟
فهل ترضى أن تزوج إبنتك أو أختك لرجل يحمل صفات قوم لوط ؟
تعليق