إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أين كان نص النبي على علي يا إمامية ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    وإن كان الالباني حسنه فهذا لا يعني صحة الحديث


    هل انت تقول ان حديث من كنت مولاه فعلي مولاه موضوع ام ضعيف مع السبب

    تعليق


    • #47
      ذو الفقارك يا علي : سلاما

      محمد الوائلي : أقول ايها المحترم إن ( من كنت مولاه ) زيادة قال بتحسينها أحمد بن حنبل والترمذي وعرف عن الترمذي رحمه الله بالتساهل في تصحيح الأحاديث الضعيفة هذا يعني أن الرواية زيادة لا تصح في الحديث .

      فقد تكلم جماعة من أهل العلم ومنهم البخاري وابراهيم الحربي وطعن في هذه الزيادة التي هي ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) قال البخاري بضعف هذه الزيادة وأما باقي الزيادات التي لم يخرجها الإمام مسلم في صحيحه في كذب كــ ( اللهم وال من والاه وعادِ من عاداه ) فهذا كذب صريح وتساهل أهل العلم في تحسينه وطعن آخر فيه لا يرقي الي درجة الصحيح .

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
        ذو الفقارك يا علي : سلاما

        محمد الوائلي : أقول ايها المحترم إن ( من كنت مولاه ) زيادة قال بتحسينها أحمد بن حنبل والترمذي وعرف عن الترمذي رحمه الله بالتساهل في تصحيح الأحاديث الضعيفة هذا يعني أن الرواية زيادة لا تصح في الحديث .

        فقد تكلم جماعة من أهل العلم ومنهم البخاري وابراهيم الحربي وطعن في هذه الزيادة التي هي ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) قال البخاري بضعف هذه الزيادة وأما باقي الزيادات التي لم يخرجها الإمام مسلم في صحيحه في كذب كــ ( اللهم وال من والاه وعادِ من عاداه ) فهذا كذب صريح وتساهل أهل العلم في تحسينه وطعن آخر فيه لا يرقي الي درجة الصحيح .
        إذا كنت ياناصبي لن تقبل بحديث الغدير لأنه لم يذكر في الصحيحين فحديث كتاب الله وسنتي المتهالك لا يصح لأنه لم يذكر في الصحيحين

        تعليق


        • #49
          ذو الفقارك يا علي

          أتحداكَ أمام قومكَ كلهم أن تخرج لي حديث ( الغدير ) بزيادة ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) في الصحيحن في البخاري ومسلم فهل هذا اللفظ وجد في الصحيحن ايها الذكي أم لم يوجد إن وجدت فآتني به الآن وإلا فاصمت ..

          قلتَ أنتَ في مشاركة سابقة أن حديث الغدير أخرجه الإمام مسلم رحمه الله فأين هو نص حديث الغدير في صحيح مسلم هيا أتني بالنص كما تزعم

          أما كتاب الله وسنتي ففتح موضوعاً وسترى ما يسرك لأني لا أحب أن أذهب عن موضوعي الذي أحاور فيه فحديث الغدير ( من كنت مولاه ) لا يصح وإن حسنه بعض أهل العلم فهي زيادة ليست من الحديث ..

          والله تعالى أعلم

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
            بالله عليكم أخواني عندما ترون ناصبيا جلفا كما يقول الذهبي

            يضعف الأحاديث الصحيحة المتواترة في فضائل أمير المؤمنين كحديث الغدير فكيف يتم التحاور مع شخص مثله

            بالله عليكم من يضعف حديث الكساء وهو متواتر وفي صحيح مسلم فكيف تتحاورون معه

            من يضعف حديث الثقلين وهو متواتر وفي صحيح مسلم فكيف تتحاورون معه

            _____
            إذا كنت ياناصبي لن تقبل بحديث الغدير لأنه لم يذكر في الصحيحين فحديث كتاب الله وسنتي المتهالك لا يصح لأنه لم يذكر في الصحيحين

            صحيح مسلم / أين نص حديث ( من كنت مولاه )

            صحيح مسلم / أين نص ( كتاب الله وعترتي )

            أخرج لي هذين الحديثين من صحيح مسلم كما تزعم

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
              ذو الفقارك يا علي

              أتحداكَ أمام قومكَ كلهم أن تخرج لي حديث ( الغدير ) بزيادة ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) في الصحيحن في البخاري ومسلم فهل هذا اللفظ وجد في الصحيحن ايها الذكي أم لم يوجد إن وجدت فآتني به الآن وإلا فاصمت ..

              قلتَ أنتَ في مشاركة سابقة أن حديث الغدير أخرجه الإمام مسلم رحمه الله فأين هو نص حديث الغدير في صحيح مسلم هيا أتني بالنص كما تزعم

              أما كتاب الله وسنتي ففتح موضوعاً وسترى ما يسرك لأني لا أحب أن أذهب عن موضوعي الذي أحاور فيه فحديث الغدير ( من كنت مولاه ) لا يصح وإن حسنه بعض أهل العلم فهي زيادة ليست من الحديث ..

              والله تعالى أعلم
              أنا أتكلم بمنطقك أنك لا تقبل الحديث إلا في الصحيحين وحديث الغدير لم يرد في الصحيحين ولكنه ورد في باقي المصادر وترواترت طرقه فلا أنت ولا أكبر علمائك النواصب يستطيع أن يضعفه

              ______
              الآن أريدا جوابا على هذا

              إذا كنت ياناصبي لن تقبل بحديث الغدير لأنه لم يذكر في الصحيحين فحديث كتاب الله وسنتي المتهالك لا يصح لأنه لم يذكر في الصحيحين

              تعليق


              • #52
                لماذا اللف والدوران يا ذو الفقارك يا علي !!!

                قلنا لك إن لم يكن الحديث جاء في الصحيحن فهذا يعني أن نص الغدير أصله في صحيح مسلم فإنظر ما جاء في صحيح مسلم حول هذه المسألة أيها الكريم ..

                فقد أخرج مسلم في حديث رقم ( 2408 ) ونصه : وأنا تارك فيكم ثقلين : أوّلهما كتاب الله فيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به . فحثّ على كتاب الله ورغّب فيه . ثم قال : وأهل بيتي . أذكّركم الله في أهل بيتي ، أذكّركم الله في أهل بيتي ، أذكّركم الله في أهل بيتي . فقال له حصين : ومن أهل بيته يا زيد ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟ قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكنْ أهل بيته من حرم الصّدقة بعده . قال : ومن هم ؟ قال : هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس . قال : كلّ هؤلاء حرم الصدقة ؟ قال : نعم . )) وليس في هذا الحديث أي دليل على التمسك وأتباع أهل البيت , إنما فيه الحث على برهم ومعرفة حقهم , فالحث على الأخذ والتمسك بالقرآن الكريم دونما سواه .

                إذاً نص الحديث الصحيح الذي جاء في صحيح مسلم هكذا نصه وأي زيادة على الحديث لا تصح ولا نقبلها وكذلك تساهل الترمذي رحمه الله تعالى في تصحيح من كنت مولاه ليس بحجة وهذا لا يعني أننا لا نقبل كل أحكامه في الحديث فقط لا نقبل ما تساهل في تصحيحه وما ضعفه كبار علماء الحديث .

                ( من كنت مولاه ) قال بضعفها البخاري والزيادات الآخرى هي ضعيفة بل هي كذب كما قال شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله فلم يتسرع شيخ الاسلام في تضعيفها بل تضعيفها كان صحيحاً فلله در شيخ الإسلام .

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                  لماذا اللف والدوران يا ذو الفقارك يا علي !!!

                  قلنا لك إن لم يكن الحديث جاء في الصحيحن فهذا يعني أن نص الغدير أصله في صحيح مسلم فإنظر ما جاء في صحيح مسلم حول هذه المسألة أيها الكريم ..

                  فقد أخرج مسلم في حديث رقم ( 2408 ) ونصه : وأنا تارك فيكم ثقلين : أوّلهما كتاب الله فيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به . فحثّ على كتاب الله ورغّب فيه . ثم قال : وأهل بيتي . أذكّركم الله في أهل بيتي ، أذكّركم الله في أهل بيتي ، أذكّركم الله في أهل بيتي . فقال له حصين : ومن أهل بيته يا زيد ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟ قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكنْ أهل بيته من حرم الصّدقة بعده . قال : ومن هم ؟ قال : هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس . قال : كلّ هؤلاء حرم الصدقة ؟ قال : نعم . )) وليس في هذا الحديث أي دليل على التمسك وأتباع أهل البيت , إنما فيه الحث على برهم ومعرفة حقهم , فالحث على الأخذ والتمسك بالقرآن الكريم دونما سواه .

                  إذاً نص الحديث الصحيح الذي جاء في صحيح مسلم هكذا نصه وأي زيادة على الحديث لا تصح ولا نقبلها وكذلك تساهل الترمذي رحمه الله تعالى في تصحيح من كنت مولاه ليس بحجة وهذا لا يعني أننا لا نقبل كل أحكامه في الحديث فقط لا نقبل ما تساهل في تصحيحه وما ضعفه كبار علماء الحديث .

                  ( من كنت مولاه ) قال بضعفها البخاري والزيادات الآخرى هي ضعيفة بل هي كذب كما قال شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله فلم يتسرع شيخ الاسلام في تضعيفها بل تضعيفها كان صحيحاً فلله در شيخ الإسلام .
                  هذا حديث الثقلين وليس حديث الغدير

                  فلا تعتقد أنك تضحك على عقولنا

                  حديث الغدير هو (من كنت مولاه)

                  الآن أريد جوابا على هذا

                  إذا كنت ياناصبي لن تقبل بحديث الغدير لأنه لم يذكر في الصحيحين فحديث كتاب الله وسنتي المتهالك لا يصح لأنه لم يذكر في الصحيحين

                  تعليق


                  • #54
                    مرة أخرى ذو الفقارك يا علي ينحرف عن مسار موضوعنا يا رجل أنا أريد أن تبقى معي في موضوعي قاهر الفايروسات يا ذو الفقارك يا علي لا يسمح بتغير مسار موضوعه ...

                    قلتَ سابقا أن مسلم خرجه في صحيحه فالآن تراجعت لا بأس قلنا لك من كنت مولاه زيادة حكم عليها البخاري بالضعف وطعن فيها وكفى بطعن البخاري اسقاطاً للحديث

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                      مرة أخرى ذو الفقارك يا علي ينحرف عن مسار موضوعنا يا رجل أنا أريد أن تبقى معي في موضوعي قاهر الفايروسات يا ذو الفقارك يا علي لا يسمح بتغير مسار موضوعه ...

                      قلتَ سابقا أن مسلم خرجه في صحيحه فالآن تراجعت لا بأس قلنا لك من كنت مولاه زيادة حكم عليها البخاري بالضعف وطعن فيها وكفى بطعن البخاري اسقاطاً للحديث
                      ليست زيادة
                      عالمكم الألباني صحح الحديث بكل طرقه فهل نصدق شخص مثلك ونكذب الألباني

                      _____

                      لست عالما لتأتي أنت وتصحح للألباني فالحديث صحيح متواتر بكل طرقه

                      وأنت تريد أن تغطي فشلك بتضعيف الحديث ولكن هيهات

                      طلبت النص وجئناك بحديث الغدير وأثبتنا صحته من قول علمائك وأن أردت أن أحضر لك كل طرقه وأصفعك بتواترها فأنا حاضر

                      ولا تلبس علينا بحديث الثقلين وتدعي أنه حديث الغدير

                      الآن أريد جوابا على هذا

                      إذا كنت ياناصبي لن تقبل بحديث الغدير لأنه لم يذكر في الصحيحين فحديث كتاب الله وسنتي المتهالك لا يصح لأنه لم يذكر في الصحيحين

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
                        بالله عليكم أخواني عندما ترون ناصبيا جلفا كما يقول الذهبي

                        يضعف الأحاديث الصحيحة المتواترة في فضائل أمير المؤمنين كحديث الغدير فكيف يتم التحاور مع شخص مثله

                        بالله عليكم من يضعف حديث الكساء وهو متواتر وفي صحيح مسلم فكيف تتحاورون معه

                        من يضعف حديث الثقلين وهو متواتر وفي صحيح مسلم فكيف تتحاورون معه
                        حقيقة كلام الاخ ذو الفقارك يا علي واضح ومفهوم
                        حديث الكساء في صحيح مسلم
                        حديث الثقلين في صحيح مسلم ايضا

                        ولم يقل ان حديث الغدير في صحيح مسلم

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات

                          الزميل القرمزي لا أنكر أن الالباني رحمه الله تعالى قال عن الحديث أنه صحيح ولكن قول الالباني رحمه الله تعالى لم يقف على هذا الحد فاهل العلم من أهل الحديث قالوا بضعف الزيادة في قوله ( من كنتَ مولاه ) وقال البخاري رحمه الله وغيره من أهل العلم بضعف الحديث وقد صححه الالباني رحمه الله والترمذي واحمد بن حنبل في تخريج الحديث .

                          وقد عرف عن الترمذي رحمه الله تبارك وتعالى بتساهله في تصحيح الأحاديث الضعيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم وما جاء عن طريق احمد والترمذي فهي زيادة ووكذلك قوله صلى الله عليه وسلم ( اللهم وال من ولاه وعادِ من عاداه ) فهذه الزيادة لا تصح في حديث النبي صلى الله عليه وسلم يا زميلي الكريم .

                          والثابت الصحيح هو ما خرجه الامام مسلم رحمه الله في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي بيان لمكان اهل البيت عليهم السلام فليس فيه نص على إمامتهم أو على حديث الغدير وسيكون كلامي في تفصيل على ما تقول فتفضل وانظر الي كلامي هذا هداكَ الله .

                          هل قرأت كلام إبن تيميه في هذا المقال حيث قال رحمه الله :
                          ( وأما قوله من كنت مولاه فعلي مولاه فليس هو في الصحاح لكن هو مما رواه العلماء وتنازع الناس في صحته فنقل عن البخاري وإبراهيم الحربي وطائفة من أهل العلم بالحديث انهم طعنوا فيه و ضعفوه ونقل عن احمد بن حنبل انه حسنه كما حسنه الترمذي وقد صنف أبو العباس بن عقدة مصنفا في جميع طرقه وقال ابن حزم الذي صح من فضائل علي فهو قول النبي صلى الله عليه وسلم أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لا نبي بعدي وقوله لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وهذه صفة واجبة لكل مسلم مؤمن وفاضل وعهده صلى الله عليه وسلم أن عليا لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق وقد صح مثل هذا في الأنصار انهم لا يبغضهم من يؤمن بالله واليوم الآخر قال وأما من كنت مولاه فعلى مولاه فلا يصح من طريق الثقات أصلا وأما سائر الأحاديث التي يتعلق بها الروافض فموضوعة يعرف ذلك من له أدنى علم بالأخبار ونقلها )

                          فإن الزيادة هي كما قال ابن تيميه رحمه الله تعالى ( اللهم والي من والاه ) وكذلك ما أخرجه الترمذي في سننه وهي ( من كنت مولاه ) فكما قال شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله ( من كنت مولاه ) فهذه متنازع عليها وذهب البخاري والحربي وطائفة من اهل العلم بالطعن في الحديث وتضعيفه وهذا من حيث ذهب الي تضعيف الحديث من أئمة الحديث وعلى راسهم البخاري .

                          وكما قال ابن تيميه رحمه الله إن جماعة من أهل العلم كاحمد والترمذي حسن الحديث بينما البخاري طعن في الحديث وضعفه وايضا قال : (من كنت مولاه فعلى مولاه فلا يصح من طريق الثقات أصلا وأما سائر الأحاديث التي يتعلق بها الروافض فموضوعة يعرف ذلك من له أدنى علم بالأخبار ونقلها ) ....

                          وقال أيضا رحمه الله : ( وتنازع الناس في صحته فنقل عن البخاري وإبراهيم الحربي وطائفة من أهل العلم بالحديث انهم طعنوا فيه و ضعفوه ) فهذا يعني أن البخاري طعن في حديث ( من كنت مولاه ) لأنه لم يأتي في الصحيحن ونحن يا زميلي العزيز محتاج نسلم تسليما كبيراً بما جاء في الصحيحن عن النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك ما صح من السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وما جاء في فضائل علي رضي الله تعالى عنه وهذا ما قاله شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله في كلامه ...

                          ويقول شيخ الاسلام ابن تيميه : (وأما قوله من كنت مولاه فعلي مولاه فليس هو في الصحاح ) ثم عقب رحمه الله تعالى قائلا : ( وتنازع الناس في صحته فنقل عن البخاري وإبراهيم الحربي وطائفة من أهل العلم بالحديث انهم طعنوا فيه و ضعفوه ) فهذا يعني أن الحديث مطعون فيه من بعض أهل العلم ووحسنه كالترمذي واحمد وهذا ايها الزميل العزيز لا يثبت إمامة علي لا من قريب ولا من بعيد .

                          والثبات أن الزيادة في قوله : ( اللهم وال من والاه ) وايضا اختلاف أهل العلم في قول ( من كنت مولاه ) منهم من ذهب الي ضعف هذا الحديث البخاري وغيره من اهل العلم وحسنه الترمذي رحمه الله تبارك وتعالى فقد عرف عن الترمذي رحمه الله بالتساهل في علم الحديث وهذا ما جاء عنه رحمه الله تعالى :

                          تساهل الترمذي

                          قال الذهبي ميزان الاعتدال (7\231): «فلا يُغتَرّ بتحسين الترمذي. فعند المحاقَقَةِ غالبُها ضعاف». وفي نصب الراية (2\217): قال ابنُ دِحْيَة في "العَلَم المشهور": «وكم حَسّن الترمذي في كتابه من أحاديث موضوعة وأسانيد واهية!». وقال الذهبي في السير (13\276) عن سنن الترمذي: «"جامعه" قاضٍ له بإمامته وحفظه وفقهه. ولكن يترخّص في قبول الأحاديث، ولا يُشدّد. و نفَسهُ في التضعيف رَخو».

                          وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص243): «الترمذي يصحّح أحاديثَ لم يتابعه غيره على تصحيحها. بل يصحّح ما ‏يضعّفه غيره أو ينكره»، ثم ضرب عدة أمثلة.‏

                          وأخرج الترمذي حديث: «المسلمون على شروطهم، إلا شرطاً حرّم حلالاً أو أحلّ حرماً». قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». لكن في ‏إسناده كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه، وهو مُجمعٌ على ضعفه كما قال ابن عبد البر. وقال فيه الشافعي وأبو داود: هو ركنٌ من أركان الكذب. ‏وقال النسائي: ليس بثقة. وقال ابن حبان: له عن أبيه عن جده نسخة موضوعة. وضرب أحمد على حديثه. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال الدارقطني وغيره: ‏متروك.‏

                          وقال الذهبي في ميزان الاعتدال (5\493): «وأما الترمذي فروى من حديثه الصلح جائز بين المسلمين، وصحّحه. فلهذا لا يعتمد العلماء على تصحيح ‏الترمذي». قلت: فقد نقل الذهبي (وهو من أهل الاستقراء التام كما يصفه الحفاظ) عن جمهور العلماء: عدم الاعتماد على تصحيح الترمذي، وهو الصواب إن شاء الله.‏ وليس ذلك معناه إسقاط الإمام الترمذي وتجاهل أحكامه، بل المقصود أن تصحيحه في بعض التساهل، فيجب إعادة النظر فيه. وقد اعترض أحد المعاصرين على مقولة الذهبي، فرد عليه الألباني في السلسلة الضعيفة (3|30) وقال: «تساهُل الترمذي، إنكارُه مكابرةٌ، لشهرته عند العلماء. وقد تتبعتُ أحاديث "سننه" حديثاً حديثاً، فكان الضعيفُ منها نحو ألف حديث، أي: قريباً من خُمس مجموعها، ليس منها ما قَوّيتُه لمتابعٍ أو شاهد».

                          قال الدكتور بسام فرج في كتابه عن نقد الفكر السياسي عند ابن تيمية (ص137): «وقد دافع نور الدين عتر عن الترمذي في رسالته الدكتوراه (ص264-269) بغير حق. وادعى بأن الترمذي كالإمام البخاري ومسلم وقع في بعض الأخطاء كما وقعا. وبما أنه لم يحط ذلك من مرتبتهما العلمية، فكذلك لا يحط من مرتبته. ونحن لا نوافقه في الشق الأول من ادعاءه، إذ أن وقوع الترمذي وتساهله مشهور عند العلماء كما قال الذهبي، وليس الأمر كذلك مع البخاري ومسلم فإن أخطاءهما قليلة جداً بالنسبة لغيرهم من المحدثين. وأما بالنسبة لإمامة الترمذي وتقدمه في علم الحديث، فهذا لا يخالِفُ فيه إلا من جَهِل قدر العلم والعلماء عموماً وقدر الترمذي خصوصاً، وليس هو موضوعنا. وللأسف أن بعض الباحثين في الأشخاص يجند نفسه للدفاع عمن يكتب عنه من بداية البحث، مما يبعده عن الحقيقة العلمية كما فعل د. العتر هنا».

                          مصطلح الترمذي: "حديث غريب"

                          هناك رسالة للدكتور عداب الحمش بعنوان "الإمام الترمذي، ومنهجه في كتابه الجامع، دراسة نقدية تطبيقية" تقع في ثلاثة مجلدات. قال (1|427): أطلق الترمذي مصطلحات متعددة كلها تدل على الغرابة والتفرد، وقبل عرض هذه المصطلحات يحسن عرض رأي الترمذي في مفهوم الغريب، واستعراض خلاصة الجهود السابقة في الموضوع، حتى لا نقع في تكرار أو إنكار، ويحسن أن أعرض أوجه الغرابة عند الترمذي في مسائل: المسألة الأولى: رواية الحديث من وجه واحد (ثم ذكر كلام الترمذي عن حديث أبي العشراء). المسألة الثانية: زيادة الراوي ألفاظا في المتن (ثم ذكر حديث مالك). المسألة الثالثة: استغراب راو في السند (ثم ذكر حديث أبي موسى).

                          وذكر بعد ذلك (1|441-442) نتائج رسالة علمية لأحد تلاميذه وكانت بعنوان "الحديث الغريب - مفهومه وتطبيقاته في جامع الترمذي"، وقال إنه يوافقه فيما وصل إليه من نتائج. حيث ذكر أن الترمذي حكم على (1081) بالغرابة،وأن معناها التفرد بقسميه المطلق والنسبي. وكانت هذه الأحكام على أقسام: منها ما هو مطلق عن أي قيد. ومنها ما هو مقرون بمصطلح الصحة والحسن أو أحدهما. ومنها ما هو تفسير للغرابة، أو قيود إضافية في الحكم على الحديث.

                          وقال: إنه لم يدرس ما أطلق عليه غريب مع الوصف بالصحة أو الحسن، لأن الغرابة هنا إشارة وصفيَّة وليست عِليَّة، إذ لو كانت علَّة لما صحح الحديث وحسَّنه. ثم قال: لقد كانت أحاديث مصطلح "غريب" كلها ضعيفة عند الترمذي إلاَّ خمسة أحاديث: أحدها أخرجه الترمذي والبخاري ومسلم، والآخر أخرجه الترمذي ومسلم. بالإضافة إلى ثلاثة أحاديث خالف المزِّي الجماعة في نقل حكم الغرابة عليها، وكان الصواب مع الشيخين.

                          مصطلح الترمذي في التصحيح

                          أعلى اصطلاح له في التصحيح هو "حسن صحيح" ثم يليه "صحيح"، ثم "جيد"، ثم "صحيح غريب حسن"، ثم "غريب حسن صحيح" و"صحيح حسن غريب"، ثم "صحيح غريب".

                          وقد أولع العلماء بمصطلحات الترمذي، وكثرت الكتب التي تتحدث عنه. ومن الأبحاث المعاصرة المفيدة بحث الطريفي (ضمن شرح حديث جابر في الحج) وبحث الدكتور الشايجي، لكنه للأسف وهو متأثر ببحث شيخه الدكتور نور الدين عتر صاحب كتاب "الإمام الترمذي والموازنة بين جامعه والصحيحين".

                          أما ما جاء في صحيح مسلم يا محتاج وليس هو ما جاء في باقي السنن كالترمذي ومسند الإمام أحمد إنما ما جاء في صحيح مسلم ليس ( من كنت مولاه ) بل هذا ليس صحيحاً ولم يخرج الامام مسلم رحمه الله الرواية بهذا الطريق ومن قال أن مسلم رحمه الله خرج حديث ( من كنت مولاه ) فهذا كذب محض .

                          اما ( والي من والاه ) و ( أنصر من خذله ) و ( من كنت مولاه ) فهذه زيادات في الرواية التي هي عن طريق مسلم رحمه الله وكما وضحت لك سابقا إن من كنت مولاه متنازع فيها وكما عرف عن الترمذي رحمه الله التساهل في تصحيح الاحاديث .

                          والله تعالى أعلم بالصواب ....

                          هذا ردي على القرمزي فقرأه ايها المحترم

                          لا يخفى علينا أن الألباني صححه رحمه الله تعالى فقد طعن في كذلك البخاري

                          ولو سلمنا بصحتها فإنها لا تعني الإمامة بل تعني المحبة والنصرة

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                            حقيقة كلام الاخ ذو الفقارك يا علي واضح ومفهوم
                            حديث الكساء في صحيح مسلم
                            حديث الثقلين في صحيح مسلم ايضا

                            ولم يقل ان حديث الغدير في صحيح مسلم
                            آتني بهذه الاحاديث ايها المحترم

                            تعليق


                            • #59
                              محمد الوائلي : أقول ايها المحترم إن ( من كنت مولاه ) زيادة قال بتحسينها أحمد بن حنبل والترمذي وعرف عن الترمذي رحمه الله بالتساهل في تصحيح الأحاديث الضعيفة هذا يعني أن الرواية زيادة لا تصح في الحديث .


                              زيادة في اي حديث ؟

                              حديث الثقلين يختلف عن حديث الغدير فلا تخلط بينهما

                              تعليق


                              • #60
                                الوائلي

                                لو سلمنا لكَ بصحة قوله ( من كنت مولاه فعلي مولاه )

                                فما المراد بها ؟؟


                                يقول الشيخ الدكتور محمد المنجد حفظه الله تعالى

                                هذا الحديث رواه الترمذي 3713 وابن ماجه 121 ، وقد اختُلِفَ في صحته َقَالَ الزَّيْلَعِيُّ فِي تَخْرِيجِ الْهِدَايَةِ1/189 ( وَكَمْ مِنْ حَدِيثٍ كَثُرَتْ رُوَاتُهُ وَتَعَدَّدَتْ طُرُقُهُ وَهُوَ حَدِيثٌ ضَعِيفٌ كحَدِيثِ " مَنْ كُنْت مَوْلَاهُ فِعْلِيٌّ مَوْلاهُ ") ، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( وأما قوله من كنت مولاه فعلي مولاه فليس هو في الصحاح لكن هو مما رواه العلماء وتنازع الناس في صحته فنقل عن البخاري وإبراهيم الحربي وطائفة من أهل العلم بالحديث انهم طعنوا فيه... وأما الزيادة وهي قوله اللهم وال من والاه وعاد من عاداه الخ فلا ريب انه كذب) منهاج السنة 7/319. وَقَالَ الذَّهَبِيُّ : ( وَأَمَّا حَدِيثُ : مَنْ كُنْت مَوْلاهُ فَلَهُ طُرُقٌ جَيِّدَةٌ ) . وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة 1750 وناقش من قال بضعفه .

                                وصحة هذه الجملة عن النبي صلى الله عليه وسلم ـ إن صحت ـ لا تكون بحال دليلا على إثبات ما ألحقه به الغالون من زيادات في الحديث للتوصل إلى تقديمه رضي الله عنه على بقية الصحابة كلهم ، أو إلى الطعن في الصحابة بأنهم سلبوه حقه ، وقد أشار شيخ الإسلام إلى بعض هذه الزيادات وتضعيفها في عشرة مواضع من منهاج السنة .

                                ومعنى الحديث اختلف فيه ، وأيَّاً كان فإنه لا يناقض ما هو ثابت و معروف بالأحاديث الصحاح من أن أفضل الأمة أبو بكر و أنه الأحقُّ بالخلافة ، ثم يليه عمر ثم عثمان ثم علي رضي الله عنه الله عنهم أجمعين لأن ثبوت فضل معين لأحد الصحابة ، لا يدل على أنه أفضلهم ، ولا ينافي كون أبي بكر أفضلهم كما هو مقرر في أبواب العقائد .

                                ومن هذه المعاني التي ذكرت لهذا الحديث ( قِيلَ مَعْنَاهُ مَنْ كُنْت أَتَوَلاهُ فِعْلِيٌّ يَتَوَلاهُ مِنْ الْوَلِيِّ ضِدُّ الْعَدُوِّ . أَيْ مَنْ كُنْت أُحِبُّهُ فِعْلِيٌّ يُحِبُّهُ وَقِيلَ مَعْنَاهُ مَنْ يَتَوَلاَّنِي فِعْلِيٌّ يَتَوَلاَّهُ ذَكَرَهُ الْقَارِي عَنْ بَعْضِ عُلَمَائِهِ , وَقَالَ الْجَزَرِيُّ فِي النِّهَايَةِ : قَدْ تَكَرَّرَ ذِكْرُ الْمَوْلَى فِي الْحَدِيثِ وَهُوَ اِسْمٌ يَقَعُ عَلَى جَمَاعَةٍ كَثِيرَةٍ فَهُوَ الرَّبُّ وَالْمَالِكُ وَالسَّيِّدُ وَالْمُنْعِمُ وَالْمُعْتِقُ وَالنَّاصِرُ وَالْمُحِبُّ وَالتَّابِعُ وَالْجَارُ وَابْنُ الْعَمِّ وَالْحَلِيفُ وَالْعَقِيدُ وَالصِّهْرُ وَالْعَبْدُ وَالْمُعْتَقُ وَالْمُنْعَمُ عَلَيْهِ وَأَكْثَرُهَا قَدْ جَاءَ فِي الْحَدِيثِ فَيُضَافُ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَا يَقْتَضِيهِ الْحَدِيثُ الْوَارِدُ فِيهِ وَكُلُّ مَنْ وَلِيَ أَمْرًا أَوْ قَامَ بِهِ فَهُوَ مَوْلاهُ وَوَلِيُّهُ , والحديث المذكور يُحْمَلُ عَلَى أَكْثَرِ الأَسْمَاءِ الْمَذْكُورَةِ . قَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَعْنِي بِذَلِكَ ولاءَ الإِسلامِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ } " قَالَ الطِّيبِيُّ : لا يَسْتَقِيمُ أَنْ تُحْمَلَ الْوِلايَةُ عَلَى الإِمَامَةِ الَّتِي هِيَ التَّصَرُّفُ فِي أُمُورِ الْمُؤْمِنِينَ لأَنَّ الْمُتَصَرِّفَ الْمُسْتَقِلَّ فِي حَيَاتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ هُوَ لا غَيْرُهُ فَيَجِبُ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى الْمَحَبَّةِ ووَلاءِ الإِسْلامِ وَنَحْوِهِمَا ) عن تحفة الأحوذي شرح الترمذي حديث 3713 بتصرف .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X