للهم صل على محمد وال محمد
في كل دين ومذهب يتم احترام الاوائل لماقدموه من تضحيات من اجل نصره الدين وكتابه المؤلفات التي يستفيد منها الخلف
الوهابية حاله شاذه فهم يحكمون على سلفهم انه مبتدع وكافر؟؟!!
يقول قاهر الفيروسات
التوسل والاستغاثة بذات النبي شرك اكبر لا محالة .
اما التوسل بدعاء النبي بقولك اللهم اني أسئلك بكل سؤال سئلك به عبدك ونبيك محمد فهذا لا باس به .
اما التوسل والاستغاثة بذوات الصالحين شرك اكبر لا محالة
اما التوسل بدعاء النبي بقولك اللهم اني أسئلك بكل سؤال سئلك به عبدك ونبيك محمد فهذا لا باس به .
اما التوسل والاستغاثة بذوات الصالحين شرك اكبر لا محالة
لنرى من كفرهم الزميل الحلولي
الإمام كمال الدين بن الهمام الحنفي رضى الله عنه (ت:861هـ) فتح القدير، ج2، ص332، كتاب الحج، باب زيارة النبي صلى الله عليه وسلم:
ويسأل الله حاجته متوسلا إلى الله بحضرة نبيه ثم قال يسأل النبي صلى الله عليه وسلم الشفاعة فيقول يا رسول الله أسألك الشفاعة يا رسول الله أتوسل بك إلى الله.
الشيخ ابن الحاج المالكي (ت:737 هـ) في كتابه المدخل (ج1/259-260) ما نصه: "(((فالتوسل به عليه الصلاة والسلام))) هو محل حطّ أحمال الأوزار وأثقال الذنوب والخطايا، لأن بركة شفاعته عليه الصلاة والسلام وعِظمها عند ربه لا يتعاظمها ذنب، إذ إنها أعظم من الجميع، فليستبشر من زاره ويلجأ إلى اللّه تعالى بشفاعة نبيه عليه الصلاة والسلام ومَن لم يزره، اللهم لا تحرمنا شفاعته بحرمته عندك آمين يا رب العالمين، ومن اعتقد خلاف هذا فهو المحروم".
محمد الزرقاني المالكي (ت:1122 هـ)، قال في خاتمة شرحه للموطأ داعياً: "وأسألك من فضلك (((متوسلاً إليك بأشرف رسلك))) أن تجعله (أي شرحه للموطأ) خالصاً لوجهك
الإمام النووي(ت: 676 هـ) في المجموع (ج8/274) كتاب صفة الحج، باب زيارة قبر الرسول صلى اللّه عليه وسلم: "ثم يرجع إلى موقفه الأول قُبالة وجه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم (((ويتوسل به))) في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه".
القسطلاني(ت:923 هـ) في المواهب اللدنية (8/308): وينبغي للزائر له (ص) أن يكثر من الدعاء والتضرع والاستغاثة والتشفع والتوسل به (ص)، فجدير بمن استشفع به أن يشفعه اللّه فيه. قال: وإن الاستغاثة هي طلب الغوث فالمستغيث يطلب من المستغاث به إغاثته أن يحصل له الغوث، فلا فرق بين أن يعبر بلفظ الاستغاثة، أو التوسل، أو التشفع، أو التوجه أو التجوه لأنهما من الجاه والوجاهة، ومعناهما علو القدر والمنزلة وقد يتوسل بصاحب الجاه إلى من هو أعلى منه. قال: ثم إن كلا من الاستغاثة، والتوسل والتشفع، والتوجه بالنبي (ص) كما ذكره في تحقيق مصباح الظلام واقع في كل حال: النصرة قبل خلقه وبعد خلقه، في مدة حياته في الدنيا وبعد موته في البرزخ، وبعد البعث في عرصات القيامة.
وهكذا حكم قاهر الفايروسات الحلولي على سلفه انه مشرك

ان كان السلف كافر فلاخير في الخلف الذي يتبع سلف مشرك وقبوري
الفرقه الناجية لايكون علمائها كفار ولاخلفها تكفيري


اخبركم من الان ان الزميل سوف يتهرب من الاجابة ولن يجيب بوضوح
على سؤالي
هل لديك الجراءة الزميل الوهابي بالحكم بكفر النووي والقسطلاني وابن الحاج المالكي؟!؟
تعليق