و القائمة تطول ...
فخلاصة الأمر أن مهمام النبي ناب عنه صحابته في القيام بها في أحيان كثيرة ، دلالة على أنه في حالة موت النبي فجأة تحت أي ظروف فصحابته قادرين على استكمال مهامه بالشورى و اختيار الأصلح و الأقدر ...
فخلاصة الأمر أن مهمام النبي ناب عنه صحابته في القيام بها في أحيان كثيرة ، دلالة على أنه في حالة موت النبي فجأة تحت أي ظروف فصحابته قادرين على استكمال مهامه بالشورى و اختيار الأصلح و الأقدر ...
جميل !!
الان من اين خرجت باستنتاجك هذا !
فما طرحته من معلومات وحقائق لا تؤدي الى هذه النتيجه
نحن لم نعترض عن كون ان هناك من يصلح لان يكون خليفة لرسول الله
هل رايتني اعترضت على هذا
نعم هناك من يصلح ان يؤدي المهام طبعا باستثناء بعض المهمات الخاصة بالرسول وحده كالوحي والتشريع
اذا نحن نتفق ايضا على انه بعد وفاة الرسول يمكن ان يكون بعده مسلم يقوم بمعضم مهامه
الان انت استنتجت ان هذه الطريقه تكون بالشورى
وسؤالي الذي اكرره من اين جاءك هذا الاستنتاج
ربما يكون بالنص
هناك اشخاص معينين يعرف النبي صلاحهم وفضلهم على غيرهم فينص عليهم
ربما يكون الامر بحصر الاختيار بين قله بين المسلمين كما فعل عمر
او ربما شورى بشكلها الفوضوي الغريب التي اصبح بها ابو بكر خليفه
او ربما بطريقة اخرى
الان موضوعي يطرح هذا السؤال لما لم نرى الرسول يتحدث عن الامر لما لم يوجه المسلمين حول كيفية اختيار من يتولى امورهم
او حتى لماذا لم يعين شخص كما تقول الامامية
انا الان امامك لا اعترض على اي طريقه شورى وصيه توريث مهما كانت الطريقه
لا اعترض فهذه اوامر الرسول
ولكن السؤال هو اين اوامر الرسول اصلا ؟؟
لما لم يعلمنا الطريقه الصحيحة التي نختار بها ولي الامر
هل يعقل ان الرسول نسى امرا بهذه الخطورة
طبعا نحن كشيعة الجواب على هذا السؤال بسيط جدا لدينا
ولكن الى الان لم نرى منكم اي جواب
ولا افهم ما سبب طرحك لنقاط نحن نتفق عندها وعندما تاتي للسؤال تسكت
تعليق