إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يستطيع أن يحب إثنين على نقيض؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    إقتباس:
    المشاركة الأصلية بواسطة اوس حمد
    هل يستطيع أحدكم أن يحب أمير المؤمنين على كرم الله وجهه,ويحب معاوية بن ابي سفيان؟؟؟
    هل يكون سوي من يجمع محبة نقيضين؟؟؟
    أم يكون كاذب من يدعي ذلك؟



    كيف حالك زميلي الفاضل اوس انا كلمتك في السابق واعرف انك لا تجيد اللعن والسباب ولهذا دخلت موضوعك .

    زميلي الفاضل قبل ان اجيبك لماذا طرحت هذا الموضوع ولماذا اخترت معاوية رضي الله عنه من بين جميع الصحابة هداك الله لقول الحق وهدانا .

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
      إقتباس:
      المشاركة الأصلية بواسطة اوس حمد
      هل يستطيع أحدكم أن يحب أمير المؤمنين على كرم الله وجهه,ويحب معاوية بن ابي سفيان؟؟؟
      هل يكون سوي من يجمع محبة نقيضين؟؟؟
      أم يكون كاذب من يدعي ذلك؟


      كيف حالك زميلي الفاضل اوس انا كلمتك في السابق واعرف انك لا تجيد اللعن والسباب ولهذا دخلت موضوعك .
      اخترت الذين حصل بينهم حرب ومعارك وسفك دماء

      زميلي الفاضل قبل ان اجيبك لماذا طرحت هذا الموضوع ولماذا اخترت معاوية رضي الله عنه من بين جميع الصحابة هداك الله لقول الحق وهدانا .

      تعليق


      • #63
        اخترت من حصل بينهم حرب وسفك دم
        وأنا متأكد أن أحدهم معه الحق والآخر باغي طاغي

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة اوس حمد
          اخترت من حصل بينهم حرب وسفك دم
          وأنا متأكد أن أحدهم معه الحق والآخر باغي طاغي

          النواصب يدّعون ان فئة علي بن أبي طالب رضي الله عنه هي الفئة الباغية
          فما هو ردك عليهم يا اوس احمد ؟؟؟

          تفضل وأخرس ألسنتهم بالدليل والحجة والبرهان
          فهل تستطيع ؟؟؟؟

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة اوس حمد
            اخترت من حصل بينهم ح رب وسفك دم
            وأنا متأكد أن أحدهم معه الحق والآخر باغي طاغي
            الحق مع الامام في حربه مع معاوية رضي الله عنه

            وبالنسبة لقولك طاغي باغي له تفصيل :


            ساختصر لك الطريق :


            معاوية رضي الله عنه لم يقاتل علي الا في امر عثمان رضي وقد راى انه ولي دم عثمان وهو احد اقربائه واستند الى النصوص النبوية التي تبين وتظهر ان عثمان يقتل مظلوما ويصف الخارجين عليه بالمنافقين اشارة الى ما رواه الترمذي وابن ماجة عن عائشة قالت ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عثمان ان ولاك الله هذا الامر يوما فارادك المنافقون ان تخلع قميصك الذي قمصك الله فلا تخلعه ) يقول ذلك ثلاث مرات .

            وقد شهد كعب بن مرة امام جيش معاوية بذلك فقال (لولا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت اي ما قمت بالقتال بالقتال الى جانب معاوية للقصاص من قتلة عثمان وذكر الفتن فقر بهما فمر رجل متقنع في ثوب فقال : هذا يوم على الهدى فقمت اليه فاذا هو عثمان بن عفان فاقبلت عليه بوجه فقلت : هذا ؟ قال نعم .


            يتبع انتظرني لا ترد بشيء حتى اكمل وجزاك الله خير .

            تعليق


            • #66
              وايضا عن عبد الله بن شقيق بن مرة قال ((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تهيج على الارض فتن كصياصي البقر فمر فمر رجل متقنع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا واصحابه يومئذ على الحق فقمت اليه فكشفت قناعه واقبلت بوجه الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله هو هذا ؟ قال هو هذا ،قال فاذا عثمان بن عفان )

              وقد راى معاوية وانصاره انهم على الحق وانهم على الهدى وخصوصا نعلم ان المنافقين الثائرين لعثمان كانوا في جيش علي كانوا في جيش علي فأعتبروهم ضلال فاستحلوا قتالهم متاولين .

              انتهينا من اولا يتبع ثانيا وثالثا ً.

              تعليق


              • #67
                2_ اضافة الى ان انصار معاوية يقولون لا يمكننا ان نبايع الا من يعدل علينا ولا يظلمنا ونحن اذا بايعنا علي ظلمنا عسكره كما ظلم عثمان وعلي عاجز عن العدل علينا وليس علينا ان نبايع عاجز عن العدل علينا ويقولون ايضا ان جيش علي فيه قتلة عثمان وهم ظلمة يريدون الاعتداء علينا كما اعتدوا على عثمان فنحن نقاتلهم دفاعا لصيالهم علينا وعلى ذلك فقتالهم جائز ولم نبداهم بالقتل ولكنهم بداونا القتال .

                3_وعلى ذلك فالنصوص الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم تفيد أن ترك القتال كان خيراً للطائفتين فلم يكن واجباً ولا مستحباً وأن علياً مع أنه أولى بالحق وأقرب إليه من معاوية ولو ترك القتال لكان فيه خيراً عظيماً وكفاً للدماء التي أسيلت ولهذا كان عمران بن حصين رضي الله عنه ينهى عن بيع السلاح فيه ويقول: لا يباع السلاح في الفتنة وهذا قول سعد بن أبي وقاص ومحمد بن مسلمة وابن عمر وأسامة بن زيد وأكثر من كان بقي من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار الذين اعتزلوا الفتنة ولم يشاركوا في القتال لذلك قال الكثيرمن أئمة أهل السنة ( لا يشترط قتال الطائفة الباغية فإن الله لم يأمر بقتالها ابتداءً، بل أمر إذا اقتتلت طائفتان أن يصلح بينهما ثم إن بغت إحداهما على الأخرى قوتلت التي تبغي ) فادعاء القوم أن معاوية هو الذي أمر بقتال علي كذب فاضح.
                يتبع

                تعليق


                • #68
                  التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 08-11-2009, 02:49 AM.

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة المحب لله
                    النواصب يدّعون ان فئة علي بن أبي طالب رضي الله عنه هي الفئة الباغية
                    فما هو ردك عليهم يا اوس احمد ؟؟؟

                    تفضل وأخرس ألسنتهم بالدليل والحجة والبرهان
                    فهل تستطيع ؟؟؟؟
                    إذا كنت أنت ضد هذا القول فعليك أن ترد عليهم أنت
                    ولتساعدني على ذلك
                    هل تجد في نفسك مسؤولية الرد؟

                    تعليق


                    • #70
                      اضافة الى ان انصار معاوية يقولون لا يمكننا ان نبايع الا من يعدل علينا ولا يظلمنا ونحن اذا بايعنا علي ظلمنا عسكره كما ظلم عثمان وعلي عاجز عن العدل علينا وليس علينا ان نبايع عاجز عن العدل علينا ويقولون ايضا ان جيش علي فيه قتلة عثمان وهم ظلمة يريدون الاعتداء علينا كما اعتدوا على عثمان فنحن نقاتلهم دفاعا لصيالهم علينا وعلى ذلك فقتالهم جائز ولم نبداهم بالقتل ولكنهم بداونا القتال .
                      ما أعدل معاويه في قصاص المسؤولين عن قتل عثمان؟

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة اوس حمد
                        إذا كنت أنت ضد هذا القول فعليك أن ترد عليهم أنت
                        ولتساعدني على ذلك
                        هل تجد في نفسك مسؤولية الرد؟


                        استطيع الرد على الناصبي الذي يدعي ان فئة علي بن ابي طالب هي الفئة الباغية بل واستطيع ان اقطع لسانه وأخرسه بالدليل والحجة والبرهان
                        فهل يمكنك الرد عليه ؟؟؟
                        اجب بنعم أو لا
                        إذا كان جوابك نعم فماذا سترد عليه يا ترى ؟؟؟


                        انتظرك يا صديقي

                        تعليق


                        • #72
                          والان التعليق حول الذي اتينا به :

                          لو فرضنا أن الذين قاتلوا علياً عصاة وليسوا مجتهدين متأولين فلا يكون ذلك قادحاً في إيمانهم واستحقاقهم لدخول الجنان فالله سبحانه وتعالى يقول { وإنْ طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما بالعدل فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسِطوا إن الله يحب المقسطين، إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون } الحجرات فوصفهم بالإيمان وجعلهم إخوة رغم قتالهم وبغي بعضهم على بعض فكيف إذا بغى بعضهم على بعض متأولاً أنه على الحق فهل يمنع أن يكون مجتهداً سواءٌ أخطأ أو أصاب؟! لهذا فأهل السنة يترحمون على الفريقين كما يقول الله تعالى { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربّنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوفٌ رحيم } ( الحشر

                          الأحاديث الثابتة تبين أن كِلا الطائفتين دعوتهما واحدة وتسعيان للحق الذي تعتقدان وتبرئهما من قصد الهوى واتباع البطلان فقد أخرج البخاري في صحيحه (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقوم الساعة حتى يقتتل فئتان دعواهما واحدة )


                          وهذا الحديث كما ترى يثبت أنهما أصحاب دعوة واحدة ودين واحد، وأخرج مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق )
                          فهذا الحديث يبين أن كلا الطائفتين يطالبان بالحق ويتنازعان عليه أي أنهما يقصدان الحق ويطلبانه ويبين أن الحق هو مع علي لأنه قاتل هذه الطائفة وهي طائفة الخوارج التي قاتلها في النهروان وقال النووي ( فيه التصريح بأن الطائفتين مؤمنون لا يخرجون بالقتال عن الإيمان ولا يفسقون )

                          و بالنسبة لبغي معاوية فإما أن يكون فيه متأولاً أن الحق معه، أو يكون متعمداً في بغيه وفي كلا الحالتين فإن معاوية ليس معصوماً من الوقوع في ذلك أو غيره من الذنوب فأهل السنة لا ينزهونه من الوقوع في الذنوب بل يقولون أن الذنوب لها أسباب ترفعها بالاستغفار والتوبة منها أوفي غير ذلك وقد ذكر ابن كثير في البداية عن المسور بن مخرمة أنه وفد على معاوية قال: ( فلما دخلت عليه حسبت أنه قال سلمت عليه فقال: ما فعل طعنك على الأئمة يا مسور؟ قال قلت: ارفضنا من هذا وأحسن فيما قدمنا له، فقال: لتكلمني بذات نفسك، قال: فلم أدع شيئاًَ أعيبه عليه إلا أخبرته به، فقال: لا تبرأ من الذنوب، فهل لك من ذنوب تخاف أن تهالك إن لم يغفرها الله لك؟ قال: قلت: نعم، إن لي ذنوباً إن لم يغفرها هلكت بسببها، قال: فما الذي يجعلك أحق بأن ترجوا أنت المغفرة مني، فولله لما إلي من إصلاح الرعايا وإقامة الحدود والاصلاح بين الناس والجهاد في سبيل الله والأمور العظام التي لا يحصيها إلا الله ولا نحصيها أكثر من العيوب والذنوب، وإني لعلى دين يقبل الله فيه الحسنات ويعفو عن السيئات، والله على ذلك ما كنت لأخير بين الله وغيره إلا اخترت الله على غيره مما سواه، قال: ففكرت حين قال لي ما قال فعرفت أنه قد خصمني. قال: فكان المسور إذا ذكره بعد ذلك دعا له بخير)


                          فكيف إذا كان متأولاً؟

                          بالنسبة لحديث ( ويح عمار تقتله الفئة الباغية ) فإنه من أعظم الدلائل أن الحق مع علي لكن معاوية تأول الحديث فعندما هزّ مقتل عمار، عمرو بن العاص وابنه تملّكتهما الرهبة ففي الحديث الذي أخرجه أحمد في المسند عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه قال (( لمّا قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال: قُتل عمار وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تقتله الفئة الباغية فقام عمرو بن عاص فزعاً يُرجِّع حتى دخل على معاوية فقال له معاوية: ما شأنك؟ قال: قتل عمار فقال معاوية: قتل معاوية فماذا؟ قال عمرو سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: تقتله الفئة الباغية، فقال له معاوية: دحضْتَ في بولك أو نحن قتلناه؟ إنما قتله عليٌ وأصحابه، جاءوا به حتى ألقوه بين رماحنا أو قال: سيوفنا فخرج الناس يقولون: إنما قتل عماراً من جاء به، فأرجع الثقة لجيشه والذي جعل معاوية يأول الحديث هذا التأويل أنه لم يكن يتصور أن قتلة عثمان أهل حق في ضوء الأحاديث التي تثبت أن عثمان يقتل مظلوماً، وأن قتلته هم الظالمون، فلا شك أن الفئة الباغية هي التي في جيش علي ولكن الحق الذي يقال أن هذه التأويلات باطلة قطعاً وأن الحق مع علي ولكن فئة معاوية معذورون في اجتهادهم لأنهم أرادوا الحق ولكنهم لم يصيبوه وهذا هو الذي جعل عمرو بن العاص يقترح رفع المصاحف لايقاف الحرب لأنه كان في قلبه شيء من هذا الحديث.

                          وإذا أصريتم يا اوس على جعل معاوية ظالماً فسأجيك:


                          بأن علياً هو من بدئ قتال المسلمين لا لشيء دون فائدة تجنى للمسلمين ثم تراجع وصالح معاوية فهل تستطيع الاجابة الان على ذلك، ولو احتجت بحديث عمار فسأرد عليك بأن الله لم يشترط البدء في قتال الطائفة الباغية إلا إذا ابتدأت هي بالقتال ولكن عليا هو الذي بدأهم بالقتال فما هو جوابكوقد ضربت صفحاً عن حجج الخوارج والمعتزلة التي تقدح في علي، المهم أن نعلم أن كل حجة تاتون بها على معاوية سيقابل بمثلها من جانب الطوائف الأخرى ولكن أهل السنة يترضون عن الطائفتين ولا يفسقون أحدهما ويقولون أن الحق مع علي رضي الله عنه ويردون على جميع حجج الطوائف التي تقدح في علي أو معاوية لأن مذهبهم مستقيم بخلاف المذاهب الاخرى وفرقها والحمد لله.

                          من المسلم عند كل من اطلع على مذهب الإمامية يعلم أنهم يكفرون معاوية لقتاله عليا ولكن الثابت أن الحسن بن علي وهو من الإئمة المعصومين عندكم فكل ما يصدر عنه فهو حق والحسن قد صالح معاوية وبايعه على الخلافة فهل صالح الحسن ( المعصوم ) كافر وسلّم له بالخلافة؟!

                          أم أصلح بين فئتين مسلمتين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( ابني هذا سيد، ولعل الله يصلح به بين فئتين من المسلمين)

                          وأن فريق علي على الحق وأما معاوية فليس بظالم ولا داع إلى باطل ولا باغي ولا ظالم كما قلت ولكنه طالب للحق ولم يصبه وهو مأجور على اجتهاده فليس أحدهما ظالم أو فاسق والوقع بالذنب لا يقدح بعدالة المذنب وفي كل الأحوال فإن عدالة الصحابة كلهم من غير استثناء أمر مسلّم بالكتاب والسنة والإجماع، وينسجم مع المنطق السليم ولكنه لا ينسجم بالطبع مع المنطق السقيم الذي يتمتع به الاقوام الاخرى !!!


                          وأخيراً إذا لم تقتنعوا بذلك فسأضطر لكي استقي من مصادر هداته الاثني عشرية ما يثبت أن علي ومعاوية على حق ومأجورين على اجتهادهما فقد ذكر الكليني في كتابه( الروضة من الكافي ) الذي يمثل أصول وفروع مذهب الاثني عشرية عن محمد بن يحيى قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول ( اختلاف بني العباس من المحتوم والنداء من المحتوم وخروج القائم من المحتوم، قلت: وكيف النداء؟ قال: ينادي مناد من السماء أول النهار: ألا إن علياً وشيعته هم الفائزون، وقال: وينادي مناد في آخر النهار: ألا إن عثمان وشيعته هم الفائزون ) وهذا علي بن أبي طالب يقرر أن عثمان وشيعته هم أهل إسلام وإيمان ولكن القضية اجتهادية كل يرى نفسه على الحق في مسألة عثمان فيذكر الشريف الرضي في كتابكم ( نهج البلاغة ) عن علي أنه قال ( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء )

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة المحب لله
                            استطيع الرد على الناصبي الذي يدعي ان فئة علي بن ابي طالب هي الفئة الباغية بل واستطيع ان اقطع لسانه وأخرسه بالدليل والحجة والبرهان
                            فهل يمكنك الرد عليه ؟؟؟
                            اجب بنعم أو لا
                            إذا كان جوابك نعم فماذا سترد عليه يا ترى ؟؟؟


                            انتظرك يا صديقي
                            أنت تجربني ياصديقي؟
                            أنا عندك بامتحان؟
                            واجبك أن ترد على من تراهم نواصب
                            كيف سترد أنت وتقول أن معاويه هو الباغي؟

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة المحب لله
                              استطيع الرد على الناصبي الذي يدعي ان فئة علي بن ابي طالب هي الفئة الباغية بل واستطيع ان اقطع لسانه وأخرسه بالدليل والحجة والبرهان
                              فهل يمكنك الرد عليه ؟؟؟
                              اجب بنعم أو لا
                              إذا كان جوابك نعم فماذا سترد عليه يا ترى ؟؟؟


                              انتظرك يا صديقي
                              أنت تجربني ياصديقي؟
                              أنت من واجبك أن ترد عليهم وتصحح مفاهيمهم
                              المهم أن أعرف أنا كيف ستقنع النواصب أن معاويه هو الباغي؟

                              تعليق


                              • #75
                                سبحانه وتعالى يقول { وإنْ طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما بالعدل فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسِطوا إن الله يحب المقسطين، إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون
                                كم من البشر قتلوا تحت تلك الآيه الشريفه من القرآن الكريم
                                أنا سوف اسقطها على من قتل عثمان بن عفان وعلى مالك بن نويره!!!!مارأيك؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X