لا حول ولاقوة الا بالله ... اقولك الاحكام في عصر الغيبة من اختفاء امامكم الى ظهورة وقد يستمر 1.000.000 سنة او اكثر
فهل في هذه الفترة تجزم بانه لن يظهر حاكم شرعي ابدا
نحن نتكلم ان الاحكام, فمثلا اذا تكلم الرجل عن احكام الزنا, فهل يلزم ان يكون هناك زاني يطبق عليه الحكم, ام يقال ننتظر الزنا الى ان يقع حتى ننظر في حكمه.
كيف نعرف الاحكام وكيف نطبقها اذا لم تكن هناك اصلا احكام.
ومن قال لك يالبريكي انه يجب ان يكون هناك خليفه في زمن الغيبه ؟؟
سبحان الله ...!!!
هل ترى أن المفروض أن تبقى الدول بلا حاكم عليها و تكون مصالح الناس بأيدي الفوضى و القوي يأكل الضعيف دونما سلطة تنظم شؤون الناس السياسية و الإدارية و المالية و القانونية ..!!!
في عصر الغيبة التنصيب يكون بالسيف كما حصل بالسعودية مثلا ً وبالدم والقتل كما حصل بالعراق في عهد صدام
البريكي الله سبحانه وتعالى لا يستخلص إلا الصالحين كالانبياء والأئمة فقط
أما الطغاة فهم من تسلطوا على رقاب البشر !
وقلنا لك إن وجد حاكم يسير على شرع الله ولا يفرق بين البشر فدلنا عليه لنتبعه
تفضل ودلنا عليه
الآن سيأتِ مجددا ً ويقول لم تجب
أي عقول تحملون في رؤوسكم !
اخي الفاضل اعزك الله البريكي لاتخرج معه بنتيجة يبقى يلف ويدور بدون فهم او لانه وقع في ورطة ولا يعلم كيف يخرج منها بحفظ ماء الوجه الان هو مثل حمار الرحى الدوار
ومن قال لك يالبريكي انه يجب ان يكون هناك خليفه في زمن الغيبه ؟؟
- هل نفهم من كلامك ان حاكم المسلمين في عصر الغيبة ليس بشرعي وغير واجب الطاعة؟
لاننا نسأل عن التنصيب ...
- فان لم يكن له وجود وغير مشروع اصلا, فلا يكون هناك تنصيب.
- وان كان مشروع وجود حاكم, وجب معرفة طريقة التنصيب وشرعيتها, لانه بدونها لايمكن ان يكون هناك خليفة.
- فلا يمكن القول بعدم وجوبه, للتهرب من معرفة طريقة التنصيب وشرعيتها.
الامام المهدي (عليه السلام وعجل الله فرجه الشريف) والذي سيظهر قريبا ان شاء الله بدون ان تنبئاتالبريكي(وقد يستمر 1.000.000 سنة او اكثر). هو الحاكم الشرعي بتنصيب من الله عزوجل . اجابك الاخAL-MU7AMY قلنا لك الحاكم الشرعي في عصر الغيبة إن طبق شرع الله ولم يفرق بين عباد الله طاعته واجبة
اما قولك:هل ترى أن المفروض أن تبقى الدول بلا حاكم عليها و تكون مصالح الناس بأيدي الفوضى و القوي يأكل الضعيف دونما سلطة تنظم شؤون الناس السياسية و الإدارية و المالية و القانونية ..!!! نحن الشيعه والحمد لله لانعيش بفوضى , غيرنا اكيد اولا : الامور الماليه والاقتصاديه لها اهلها المتخصصون فيها . ثانيا: مراجعنا (ادام الله ظلهم) افتونا بكل ما نحتاج اليه في امور الدين والدنيا . ثالثا: الاحاديث التي تركها لنا الامام (عجل الله فرجه الشريف) وتشرف البعض من العلماء وبعض العامه بلقائه . لاتجعلنا نعيش في فوضى . رابعا:لاتستهزء فعند ظهوره لاينفع قولك (اني امنت برب موسى). (يوم لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا). خامسا:وقولك(عجيييييب ..!!!
انا التي اعجب منك ! المهدي (عجل الله فرجه) هو حفيد نبيك يارجل!! فلما العجب !
واخيرا: اذا لم يظهر المهدي (عجل الله فرجه ) في الحياه الدنيا لم نخسر شيئا عشنا مثلك واكلنا وشربنا لكن ان ظهر المهدي (ارواحنا له الفداء ) من اي فئه ستكون انت .
التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 07-03-2010, 02:42 PM.
لاحول ولاقوة الا بالله .... الرجاء التركيز على الاحكام, ولانريدكم ان تقولوا صدام او حسني مبارك او علان ... لان الاحكام تنطبق من غيبة مهيدكم الى ظهورة .. ربما يستمر ملايين السنين ... فركزا على الاحكام فقط وليس على بعض الزعامات اليوم.
- اذا كان وجود الحاكم في عصر الغيبة امرا شرعيا
- هو الحاكم العادل ومن يحكم بالاسلام الصحيح بحسب قولكم وتتوفر فيه شروط الحاكم التي تعتدوا بها.
- فهل ينصب الحكام الشرعي في عصر الغيبة بنص من الله تعالى ام بغير نص؟
فهل ينصب الحكام الشرعي في عصر الغيبة بنص من الله تعالى ام بغير نص؟ عجيب امرك !! الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف فقط هو المنصب بنص من الله عزوجل (اسالو اهل الذكر) في امور الدين نسال العلماء ( ولا يطلق عليهم عباره حاكم شرعي بل مراجع الدين) اما حاكم الدوله فيسمى رئيس وصل الى الحكم اما بطريق الانتخاب من الشعب او بطريقه العنف ويطلق عليه حاكم الدوله وهو اما يكون عادلا او لا وعباره الحاكم الشرعي المنصب من الله عز وجل هي للمهدي فقط هل فهمت ؟!!
ولكي تفهم اكثر : ابو بكر ............لم يكن حاكما شرعيا عمر الخطاب .......مثل صاحبه عثمان .........كالسابقين معاويه ...........الاسوء يزيد (لعنه الله)....................وصمه العار للسابقين المنصور ..................غير شرعي هارون ..................كسابقيه المتوكل العباسي ..........لا يختلف عنهم صدام حسين ...................اكيد كان يقتدي بهم هم حكام غير شرعيين واضح الان
ولكي تفهم اكثر : ابو بكر ............لم يكن حاكما شرعيا عمر الخطاب .......مثل صاحبه عثمان .........كالسابقين معاويه ...........الاسوء يزيد (لعنه الله)....................وصمه العار للسابقين المنصور ..................غير شرعي هارون ..................كسابقيه المتوكل العباسي ..........لا يختلف عنهم صدام حسين ...................اكيد كان يقتدي بهم هم حكام غير شرعيين واضح الان
يا بريكي فعلاَ أصبحت أضحوكة المنتدى فالأخوة شرحوا لك وأنت تعيد سؤالك وحتى أقوم بتفنيد ما لم تستطع به صبرا فالحاكم الشرعي هو الإمام المعصوم فقط لأنه يتم تنصيبه من عند الله وبأمرٍ من الله وذلك مصداق قوله :
((إذا قضــــــــــــــــــــــى الله ورسوله امرا ليس لكم الخيرة في امركم))
إذن فإن أمر الله لا يمكن مناقشته ولا يمكننا أن نختار ما يحلو لنا فهو أمر لا بد أن نلتزم به وبما أن الإمامة هي أمر من الله ورسوله فهي الوحيدة التي تجعلنا نلتزم بأي قرار وحكم شرعي ولها الولاية على أنفسنا ولا يمكن أن نتردد بإطاعتها لأنها نابعة من العادل ألا وهو الله ورسوله .
أما الأمور الحسبية التي لا تتعلق بالمعصوم كالمؤسسات والإدارات والمدارس فهي ليست خاضعة للرجوع فيها للمعصوم فمثلاً أنا عندي شركة وأريد أن أقوم بتعيين رئيس مجلس إدارة فأقوم بإستشارة الخبراء الإقتصاديين بذلك وأقول لهم أنا أريد أن أقوم بتعيين فلان على رأس الإدارة فهل هو مناسب أو لا فبعد الإستشارات آخذ خلاصة قول الخبراء وأرى ما هو مناسب لشركتي وفي هذه المسألة نزلت آية تقول :
(وأمرهم شورى بينهم)
إذن يتضح لنا بأن هناك نوعين من الأمر
أمر من الله ورسوله والذي لا يحق للناس الإستشارة والإستخارة فيه
ومن ضمنه إختيار الله للإمام المعصوم .
وهناك أمر آخر في الأمور الحسبية التي هي أمورنا وأمور حياتنا ونظامنا ومؤسساتنا وقوانينا والتي تستمد من الدين الإسلامي فلا بأس بأمورنا أن يكون هناك شورى .
أما الآن لنأتي إلى الغيبة الكبرى فبما أنه بنظري لم نجد إلى الآن حاكم وليس حاكم شرعي لأن الحاكم الشرعي هو الإمام المعصوم والبعض ينسبونها للمراجع وإن كنت لا أؤيِّد هذه التسمية إلا للمعصوم ولكن دعنا نطلق عليها تسمية حاكم سياسي أو حاكم محكمة أو حاكم ولاية أو حاكم منطقة أو بلدة فهؤلاء يخضعون إلى قرار الشورى على أن يكون هذا القرار يلتزم بالشريعة الإسلامية وتكون الشورى هي إحدى ركائزه فإن كان حاكم سياسي فمن المفترض أن يكون الخبراء أي أعضاء الشورى خبراء في السياسة وإن كان حاكما عسكرياً يجب أن يكون أعضاء الشورى خبراء في مواضيع العسكر ويجب في جميع هذه الأمور بأن تكون تلك المجالس ملتزمة بالتعاليم الإسلامية .
أما الآن فهل هناك حكام سياسيين وعسكريين بالمعنى الذي نريده نحن فأقول لك لا يوجد لا بعد غيبة الإمام المهدي ولن يوجد قبل ظهوره .
هناك فقط اليماني الذي يحمل معنى الحاكم بمعناه السياسي والعسكري الذي نقول بأنه إستثناء لقاعدة الحاكم السياسي والعسكري المميز الذي يستمد حركته من الشريعة الإسلامية بكل تفاصيلها .
وأما القوانين الموجودة اليوم فلا بد الإلتزام بها لأنها ملزمة لنا أولاَ وليس لنا رأياً أو شورى بإختيارها فنأخذ بها ونلتزم بها إذا كانت لمصلحة الناس كقوانين السير مثلاً وأما إن لم تكن لمصلحة المجتمع فلا يجوز تطبيقها لأنها تكون بذلك معارضة للشريعة الإسلامية ضمن قاعدة النفع والضرر وتطبيقها الإجباري يكون خاضع لعدم قدرة الفرد بتغيير ما هو خير للناس فيكون لا حول له ولا قوة إلا بالله .
أبي لؤلؤة
أما الآن لنأتي إلى الغيبة الكبرى فبما أنه بنظري لم نجد إلى الآن حاكم وليس حاكم شرعي لأن الحاكم الشرعي هو الإمام المعصوم والبعض ينسبونها للمراجع وإن كنت لا أؤيِّد هذه التسمية إلا للمعصوم
أما الآن فهل هناك حكام سياسيين وعسكريين بالمعنى الذي نريده نحن فأقول لك لا يوجد لا بعد غيبة الإمام المهدي ولن يوجد قبل ظهوره .
وأما القوانين الموجودة اليوم فلا بد الإلتزام بها لأنها ملزمة لنا أولاَ وليس لنا رأياً أو شورى بإختيارها فنأخذ بها ونلتزم بها إذا كانت لمصلحة الناس كقوانين السير مثلاً وأما إن لم تكن لمصلحة المجتمع فلا يجوز تطبيقها لأنها تكون بذلك معارضة للشريعة الإسلامية ضمن قاعدة النفع والضرر وتطبيقها الإجباري يكون خاضع لعدم قدرة الفرد بتغيير ما هو خير للناس فيكون لا حول له ولا قوة إلا بالله .
أبي لؤلؤة
افهم من هذا ان الحاكم الموجود (في عصر الغيبة) ليس بشرعي, ولكن طاعته واجبه على المسلمين؟
فهل هذا صحيح؟؟ ملاحظة : طبعا نفترض توفر الشروط الشرعية المعتبرة في الحاكم, وانه حاكم بشرع الله تعالى الصحيح من وجهة نظر الامامية, لاننا نتحدث عن الاحكام وليس الشخصيات من فلان وعلان
التعديل الأخير تم بواسطة البريكي; الساعة 09-03-2010, 05:13 AM.
افهم من هذا ان الحاكم الموجود (في عصر الغيبة) ليس بشرعي, ولكن طاعته واجبه على المسلمين؟
فهل هذا صحيح؟؟ ملاحظة : طبعا نفترض توفر الشروط الشرعية المعتبرة في الحاكم, وانه حاكم بشرع الله تعالى الصحيح من وجهة نظر الامامية, لاننا نتحدث عن الاحكام وليس الشخصيات من فلان وعلان
الحاكم الشرعي قلنا لك بأنه المعصوم ولا يوجد أحد واجب الطاعة من هؤلاء الحكام اليوم وأما القوانين فيجب الإلتزام بها إذا كانت لمصلحة المجتمع وطبعاً هذا رأيي حسب ما أوردته الروايات
أبي لؤلؤة
تعليق