لا يصح ان تقول هذا يا زميل لانه لو كان هكذا لقلنا انقطاع فاضح في الروايه
وخالد بن مخلد لم يرى الرسول عليه الصلاه والسلام
وخالد بن مخلد لم يرى الرسول عليه الصلاه والسلام
إذن كيف حكمت على الرواية بالضعف بسبب وجوده في السند؟ إذ ليس هناك إنقطاع أو أي شيء آخر فالسند سليم؟
أعلم أنه لم يرى الرسول لكن يستطيع الكذاب أن يركب سنداً من جيبه إن كان يريد وضع رواية ما.
ثم ليس لديك دليل بأنه كان يبغض معاوية ولا أي شيء يدل على أنه علة الحديث سوى الظن.
يا عزيزي افهمناك ان كان الراوي متهم بانه مبتدع وروى روايه دون ان يقوي بدعته فهي صحيحه
وان كان الراوي المبتدع يروي من اجل بدعته فروايته غير صحيحه
ونحن نتكلم عن الروايه التى قالها عن معاويه رضي الله عنه
ولو انك رجعت الى مشاركاتي السابقه
وفيها ابين من قواعد الجرح والتعديل بمتى نقبل روايه المبتدع اولا نقبلها
فهل اتضحت الصوره ام بعد ؟
وان كان الراوي المبتدع يروي من اجل بدعته فروايته غير صحيحه
ونحن نتكلم عن الروايه التى قالها عن معاويه رضي الله عنه
ولو انك رجعت الى مشاركاتي السابقه
وفيها ابين من قواعد الجرح والتعديل بمتى نقبل روايه المبتدع اولا نقبلها
فهل اتضحت الصوره ام بعد ؟
يا عزيزي إفهمني رحمك الله. أعلم أنه صاحب بدعة, لكن روايته هذه لا علاقة لها ببدعته. حين تجد رواية له تتعلق بتفضيل الإمام علي عليه السلام على عثمان هنا تستطيع أن تتمسك بحجتك هذه.
الم نبين لك ان خالد بن مخلد شيعي في اقوال بعض العلماء
وانت نفسك استشهدت انه شيعي
فهل تراجعت عن اقوالك بهذه السرعه ؟
وانت نفسك استشهدت انه شيعي
فهل تراجعت عن اقوالك بهذه السرعه ؟
الشيعي الغالي هو من يبغض معاوية وعمرو بن العاص ومن حارب الإمام علي عليه السلام لكن يتولى الخلفاء الثلاثة أو الشيخين فقط.
الرافضي هو أنا والشيعة عموماً الذين يؤمنون بأن الإمام علي كان وصي وخليفة رسول الله ويتبرئون من أعداء الإمام علي عليه السلام. الرافضي الغالي هو من يطعن أو يسب أو يلعن الشيخين وصحابة آخرين. هذه حسب تعريف علمائكم لهذه المصطلحات.
إذن القطواني ذو التشيع الخفيف لا تضر بدعته هذه. فهو لا من الذين يبغضون معاوية ولا من الروافض وربما ليس من الذين يفضلون الإمام علي عليه السلام على عثمان أصلاً, بل ربما يرى فضائل للإمام علي لا يراها باقي السنة ولذلك إتهموه بالتشيع. فليس لديك أي دليل يثبت أن القطواني كان يبغض معاوية.
أما قولك:
وقال محمد بن سعد كان منكر الحديث ، مفرطا في التشيع ،
كتبوا عنه ضرورة
كتبوا عنه ضرورة
ابن سعد كلامه ليس حجة هنا لأنه كما قال ابن حجر:
يقلد الواقدي ، والواقدي على طريقة أهل المدينة في الانحراف على أهل العراق فاعلم ذلك ترشد إن شاء الله تعالى.
وقال الجوزجاني: كان شتّاماً معلناً لسوء مذهبه
قلت لك سابقاً كلام الإمام العجلي هو الصحيح والمعتمد هنا فهو كوفي وأعلم بأهل الكوفة من غيره.
تعليق