أولا: ما دام المنافقون في الدرك الأسفل من النار، فمالداعي لاختصاص
ثمانية من الإثني عشر منافقا بأنهم لا يدخلون الجنة؟ هل سيدخلهاالأربع منافقون الآخرون؟؟
ثانيا: هل يستطيع أهل السنة تسمية خمسة منافقين فضلا عن اثني عشر؟
ثالثا: بما أن الحديث لم يسمّ الإثناعشرة منافق..فكيف نطمن للأحاديث الواردة من الصحابة بشكل مطلق؟؟
أين أجوبتك عليها؟؟
لا يوجد منافقين في اصحاب الرسول كما قد بينت لك سابقا في مشاركتي واعيدها لك
في أصحابي) ولم يقل (من أصحابي)، والحرف (في) من الحروف العوامل ومعناها الوعاء ( راجع معاني الحروف للرماني 1/81. قال الرماني: (المال في الكيس واللص في السجن، أي: اشتمل الكيس على المال ، والسجن على اللص) ، وأما الحرف (مِن) فمن الحروف العوامل أيضاً ومن معانيها أن تكون للتبعيض ( راجع معاني الحروف للرماني 1/94. قال الرماني: (وذلك نحو قولك: لبست من الثياب ثوباً، وقبضت من الدراهم درهماً، أي: لبست بعض الثياب وقبضت بعض الدراهم) ، فقوله صلى الله عليه وسلم (في أصحابي) لا يعني أن المنافقين بعض أصحابه ، وإنما يعني الظرفية ، أي اشتمل الموجودون من أصحابه على المنافقين المذكورين.
فالمنافقين الذين تتحدث عنهم هم من الاعراب بل هي طافحه في كتبكم واقوال علمائكم فان اردت احضرتها لك لذلك لا تخشى شيئا فاطمئن للاحاديث الوارده من الصحابه
بعد اذن العزيز صاحب الموضوع مداخلة لا دخل لها بالموضوع لكنها معلومة لا تخلوا من طرفة
هذا الحديث ورد تقريباً بنفس المعنى بالعهد الجديد (الأنجيل) لكنى أظن أن معانيه حرفت بسبب الترجمة الخطأ وأغلب معانى المفردات بالأنجيل ضاعت بسبب الترجمة ...
عن السيد المسيح أنه قال : ( أن مرور جمل في ثقب إبرة (رهافيس ) أسهل من أن يدخل غني ملكوت الله ) إنجيل متى الآية 19 الفقرة : 24 . وكلمة رهافيس هي في الأصل اليوناني كما ورد في متى .
وأظن كلمة غني قد تمت ترجمتها خطأ فقد يكون المقصود أو المعنى منافق لا غنى ...
طيب هل عندك قائمة بمن هم "من" أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله و بمن هم "في" أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله؟
فإن لم تكن هذه القائمة متوفرة لديك و لا لدى غيرك فكيف نعرف إن كان فلانا "من" الأصحاب أو "في" الأصحاب؟
اخي الكريم قلنا سابقا المنافقين لا يوجد احد منهم من اصحاب الرسول عليه الصلاه والسلام وهم مندسين بينهم كما بينا هذا وهو ما يقره علمائكم ايضا والمنافقين هم عبدالله بن ابي بن سلول واتباعه
روى مسلم عن النبي (ص) انه قال: «في اصحابي اثنا عشر منافقا، فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط...» المصدر: صحيح مسلم : كتاب صفات المنافقين واحكامهم ، حديث رقم 9 .
أولا: ما دام المنافقون في الدرك الأسفل من النار، فمالداعي لاختصاص
ثمانية من الإثني عشر منافقا بأنهم لا يدخلون الجنة؟ هل سيدخلهاالأربع منافقون الآخرون؟؟
ثانيا: هل يستطيع أهل السنة تسمية خمسة منافقين فضلا عن أربعة عشر؟
ثالثا: بما أن الحديث لم يسمّ الأربع عشرة منافق..فكيف نطمن للأحاديث الواردة من الصحابة بشكل مطلق؟؟
مع الشكر
السلام عليكم كنت ارغب المشاركة في الموضوع من قبل ولكن لم تتحلي الفرصة الحديث له عدة طرق ومنه انه في اصحابي 12 منافق ثمانية منهم تكفيهم الدبيلة لا يدخلون الجنة حتى يلج البعير من سم الخياط . والحديث الذي جاء به الزميل مالك هو فيه تقديم وتأخير . وعلى ما اتذكر ان الراوي قال نسيت في الاربعة ماذا قال حذيفة بهم . وقد عرف عمر بن الخطاب مجموعة منهم كما عرفهم الصحابة حينما كانوا يدعون حذيفة للصلاة على البعض حين موتهم ويرفض حذيفة ان يصلي عليهم . ولكن هذا ربما يطرح سؤال ويبقى الاشكال في الاربعة عشر : لا يفترض ان حذيفة كان لا يصلي على الاربعة عشر فقط . بل ربما على كل منافق يموت . الا اذا قلنا ان المنافقين قد انتهوا وتابوا . كما هو تهديد الله لهم ان لم ينتهوا فلا يجاورون النبي الا قليلا . فهذا دليل على مجاورتهم له حال حياته وليس بعد مماته . صلى الله عليه واله وسلم . ولكن الاشكال يبقى لكون الاخبار طافحة بوجود المنافقين بعد النبي وموتهم بعده .
على كل حال على ما اتذكر ان ابن هشام في سيرته ذكر 80 منافق من المنافقين لاهل المدينة ضمنهم عبد الله بن ابي سلول والجد بن قيس . رؤوس النفاق .
ربما لي عودة لتوثيق بعض كلامي من مصدره , ان بقيت في المنتدى هذا .! فارى انه بدأ يضيق صدر البعض وجودنا هنا . والله المستعان على البهتان
تعليق