بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
أتمنى من البريكي وللأمانة العلمية والحوارية أن يحاور بمصداقية وأن يجاوب بشكل علمي على رد الإستشكالات وأنا والأخوة قد فَنَّدت لك عدة تفسيرات تؤكد ما إستلبسَ عليك فجئناك أولاً بعبارة فيه بأنها لا تعني الكل وبعدها أكدنا لك أن عبارة (((منهم))) تعود إلى أولادها تارة وإلى جميع الأئمة تارة أخرى وعبارة جميع الأئمة عامة أما عبارة أولادها خاصة وحتى لا تستشكل علينا فاقرأ التعليق في هامش كتاب البحار في أسفل الصفحة والتي يقول فيها أن عبارة منهم تعود إلى عبارة من ولدها فإن أصدق من قول الله لا يوجد وبما أن الله في بعض الآيات يقول ولو كره الكافرون وفي بعضها يقول ولو كره المشركون .
فلا هذا المعنى يبطل المعنى الآخر والعكس صحيح فكل آية تكون هدفها شيء وهذا لا يُناقض قول الله .
وكذلك الأمر فليس كل أبناء الزهراء هم جميع الأئمة وليس كل الأئمة أبناء الزهراء فأبناء الزهراء ينتمون إلى الأئمة وليس كل الأئمة هم أبناء الزهراء فيكون المقصود بالرواية وإن تَغير عدد (((علي))) إلى ثلاثة فيكون الهدف هو أبناء الزهراء أما ما نقرأه بإسم (((علي))) أربع مرات فهو يشمل ويرجع إلى جميع الأئمة فإن الله أطلق آية واحدة تنتهي بنفس الصيغة وواحدة تنتهي بقوله : ولو كره المشركون
وأخرى تنتهي بقول :
ولو كره الكافرون
فهل تستشكل على الله والعياذ بالله فتقول له إمّا تختار عبارة كافرون أو تختار عبارة مشركون وإلا تكون يا رب وقعت بالتناقض والعياذ بالله .
وقد جاءك الأخوة بموضوع خطأ من النساخ فقلت لنا كلا فالخطأ وقع في كتاب البحار ولم يقع في المصادر الأصلية من كتب (كمال الدين للصدوق) و (الغيبة للطوسي) و (الخصال للصدوق)
فقلنا لك حسناً وسنريك يا بريكي بأن تحليلك ونقلك خاطئ فطالبناك بأمر ولم تفعله وهو :
مطلوب من العضو المُسمى البريكي بأن يأتنا بكلام للصدوق والطوسي يقولان فيه بأنهما يؤمنان بثلاثة عشر إمام
والذين إسمهم علي عددهم ثلاثة ونحن بالإنتظار إختصارا للطريق .
فلم تجيب على طلبنا لأنك تعرف مسبقاً إن عدم إثبات ما طلبناه منك سيؤدي إلى تأييد كلامنا بعدم وقوع خطأ في النسخ بكتاب البحار وسوف يدحض رأيك وحجتك لأن عملك ليس لله يا بريكي فإن كان لله فعليك أن تعترف بالأدلة التي ألقيناها عليك أنا والأخوة والآن أنت مُطالب للمرة الأخيرة بهذا :
مطلوب من العضو المُسمى البريكي بأن يأتنا بكلام للصدوق والطوسي يقولان فيه بأنهما يؤمنان بثلاثة عشر إمام
والذين إسمهم علي عددهم ثلاثة ونحن بالإنتظار إختصارا للطريق .
أتمنى من البريكي وللأمانة العلمية والحوارية أن يحاور بمصداقية وأن يجاوب بشكل علمي على رد الإستشكالات وأنا والأخوة قد فَنَّدت لك عدة تفسيرات تؤكد ما إستلبسَ عليك فجئناك أولاً بعبارة فيه بأنها لا تعني الكل وبعدها أكدنا لك أن عبارة (((منهم))) تعود إلى أولادها تارة وإلى جميع الأئمة تارة أخرى وعبارة جميع الأئمة عامة أما عبارة أولادها خاصة وحتى لا تستشكل علينا فاقرأ التعليق في هامش كتاب البحار في أسفل الصفحة والتي يقول فيها أن عبارة منهم تعود إلى عبارة من ولدها فإن أصدق من قول الله لا يوجد وبما أن الله في بعض الآيات يقول ولو كره الكافرون وفي بعضها يقول ولو كره المشركون .
فلا هذا المعنى يبطل المعنى الآخر والعكس صحيح فكل آية تكون هدفها شيء وهذا لا يُناقض قول الله .
وكذلك الأمر فليس كل أبناء الزهراء هم جميع الأئمة وليس كل الأئمة أبناء الزهراء فأبناء الزهراء ينتمون إلى الأئمة وليس كل الأئمة هم أبناء الزهراء فيكون المقصود بالرواية وإن تَغير عدد (((علي))) إلى ثلاثة فيكون الهدف هو أبناء الزهراء أما ما نقرأه بإسم (((علي))) أربع مرات فهو يشمل ويرجع إلى جميع الأئمة فإن الله أطلق آية واحدة تنتهي بنفس الصيغة وواحدة تنتهي بقوله : ولو كره المشركون
وأخرى تنتهي بقول :
ولو كره الكافرون
فهل تستشكل على الله والعياذ بالله فتقول له إمّا تختار عبارة كافرون أو تختار عبارة مشركون وإلا تكون يا رب وقعت بالتناقض والعياذ بالله .
وقد جاءك الأخوة بموضوع خطأ من النساخ فقلت لنا كلا فالخطأ وقع في كتاب البحار ولم يقع في المصادر الأصلية من كتب (كمال الدين للصدوق) و (الغيبة للطوسي) و (الخصال للصدوق)
فقلنا لك حسناً وسنريك يا بريكي بأن تحليلك ونقلك خاطئ فطالبناك بأمر ولم تفعله وهو :
مطلوب من العضو المُسمى البريكي بأن يأتنا بكلام للصدوق والطوسي يقولان فيه بأنهما يؤمنان بثلاثة عشر إمام
والذين إسمهم علي عددهم ثلاثة ونحن بالإنتظار إختصارا للطريق .
فلم تجيب على طلبنا لأنك تعرف مسبقاً إن عدم إثبات ما طلبناه منك سيؤدي إلى تأييد كلامنا بعدم وقوع خطأ في النسخ بكتاب البحار وسوف يدحض رأيك وحجتك لأن عملك ليس لله يا بريكي فإن كان لله فعليك أن تعترف بالأدلة التي ألقيناها عليك أنا والأخوة والآن أنت مُطالب للمرة الأخيرة بهذا :
مطلوب من العضو المُسمى البريكي بأن يأتنا بكلام للصدوق والطوسي يقولان فيه بأنهما يؤمنان بثلاثة عشر إمام
والذين إسمهم علي عددهم ثلاثة ونحن بالإنتظار إختصارا للطريق .
تعليق