تويت
بالمناسبة ...
هل يقيم الشئ إلا شئٌ مثله أو من هو أعلى منه مرتبةً
فمن منا يقدر على الوصل إلى مقام الأمامة حتى يقيمها و يحدد ما هو حدها و ما تقدر أو لا تقدر عليه
-
بالمناسبة ...
هل يقيم الشئ إلا شئٌ مثله أو من هو أعلى منه مرتبةً
فمن منا يقدر على الوصل إلى مقام الأمامة حتى يقيمها و يحدد ما هو حدها و ما تقدر أو لا تقدر عليه
-
حديث رد الشمس هي معجزة للنبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلّم قبل أن تكون فضيلة للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام.. فأرجو أن تكون أكثر دقّة.. ومن ردّ الشمس: الله عزّوجلّ استجابة لدعاء النبي الأعظم محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم..
وفي الحالة الثانية.. بعد وفاة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلّم.. في بابل (إن صحّت الرواية).. فقد سأل الإمام علي بن آبي طالب عليه السلام الله عزّوجلّ فاستجاب لدعائه..
نتيجة القياس الذي تستند إليه يشبه رأي المفوّضة إلى حدّ ما، أنصحك بمراجعة كلام العلاّمة المجلسي الثاني حول التفويض وأصنافه، وكما ستلاحظ فقد أشار لخطبة البيان فقال: ((وما ورد من الأخبار الدالة على ذلك كخطبة البيان وأمثالها، فلم يوجد إلاّ في كتب الغلاة وأشباههم..)) راجع المصدر للتفصيل
نصيحة أخويّة.. فضائل الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ومقامه لا يحتاج لهذه الخطبة الموضوعة ولا لأمثالها كخطبة البيان (فهي زخرف منمق).. وفضائله التي وردت إلينا من طرق معتبرة تغنينا عن البحث عن تأويلات وقياسات قد تخرجنا عن الحقّ..
وقد نعجز عن إدراك حقيقة مقامات الأنبياء والرسل ولا سيما خاتم النبيين رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلّم والأئمة الأطهار من أهل بيته عليهم السلام.. ولكننا مأمورون بالحيطة والتمسك بما ثبت شرعا وعقلا.. وهي عقيدة علمائنا العاملين الورعين كالشيخ الكليني والشيخ الصدوق والشيخ الطوسي والشيخ المفيد والشريف المرتضى والشيخ الكراجكي وغيرهم رحمهم الله..
تعليق
-
يارافع عيسي بن مريم من أيدى اليهود
أخى العزيز ...
أنت تتهمني بلا دليل و أنا أتكلم بدليل من أحاديث الأئمة و القرأن الكريم
وأنت تقول كلامك يشبه المفوضة
فمتى قلت بأن علي - صلوات الله عليه - يملك حتى شعرة في رأسه من دون الله حتى أرمى بهذا ؟
أعطاء الأمام صفات أو مهام أكثر من قدره لا يعد من الغلو و لا التفويض
فلو قلت لك أن هذا الكمبيوتر يقدر على الطيران أو الطباعة التلقائية دون أوامرك
هل أكون مغالى أو مفوض ؟
أذا قلت أن الفايروسات هي سبب المرض و (إلى الله ترجع الأمور) و الله هو النافع الضار فهل أكون كفرت !!!
وسيلة الله في رد الشمس لعلي - عليه السلام - سوائاً كانت ملائكة أو قوة علي الخارقة برد الشمس
الأثنين بأمر الله و قدرته ... هل أكون كفرت أذا قلت بأحدى الوسائل دون الأخرى ؟؟
على كل حال ...
لن يكلف الله نفساً إلا وسعها
المطلوب منها الأيمان بولاية علي بن أبى طالب - عليه السلام - بعد الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم - والأيمان به كخليفة وأمام واجب الطاعة
وصلى الله على محمد وال محمد
تعليق
-
لو كان الميزان الأفضلية.. لكان رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلّم أولى من غيره بكلّ هذه المقامات..
ولكنّه قياس باطل.. العقيدة لا تبنى هكذا أخي الكريم..
أنا لم أتهمك بالتفويض.. قلت يشبه إلى حد ما كلام المفوّضة..
ويبدو أنّك لم تقرأ كلام العلامة المجلسي الثاني لأنّ التفويض أوجه..
وأنت ذهبت إلى وجه معين دون آخر.. فراجع..
قرأت كتاب الإعتقادات للشيخ الصدوق رحمه الله وتصحيح إعتقادات الإمامية للشيخ المفيد رحمه الله ولم أجد هذه المقامات الغريبة والعجيبة
للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام كهذه: أنا منزل الملائكة منازلها.. أنا آخذ العهد على الأرواح في الأزل.. أنا المنادي لهم ألست بربكم بأمر قيوم لم يزل..
أنا صاحب النجوم.. أنا مدبرها بأمر ربي وعلم الله الذي خصني به.. أنا صاحب الخضر وهارون.. أنا صاحب موسى ويوشع بن نون.. أنا صاحب الجنة..
أنا صاحب القطر والمطر.. أنا صاحب الزلازل والخسوف..
بالنسبة لي، هذا عين الغلو.. وهذا الكلام لا يليق بالإمام علي بن أبي طالب عليه السلام..
ولا يتناسب مع عقائد الشيعة الإماميّة الحقّة كما وردت إلينا عن علمائنا الأجلاّء رضوان الله تعالى عليهم..
وأنا في الواقع أعذر المخالفين في تشنيعهم على الشيعة بهذه الخطبة وأمثالها..
فالمصدر لا يعوّل عليه.. والسند متروك بل لا سند لها.. والخطبة لم يذكرها أحد من علمائنا المتقدّمين.. وأهملها علماؤنا المتأخّرون وضعّفوها..
والبعض ما زال متمسّكا بها..
دمتم بخير أخي الكريمالتعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 15-01-2010, 04:35 PM.تعليق
-
من احاديث مجمع الزوائد للهيثمي:
قال(ص) لعلي: والذي نفسي بيده لولا أن يقول فيك طوائف من امتي بما قالت النصارى في عيسى بن مريم لقلت فيك اليوم مقالاً لا تمر بأحد من المسلمين إلا أخذ التراب من أثر قدميك يطلب به البركة
وبحار الأنوار:ج21: 79
عن حذيفة عن النبي صلى الله عليه وآله قال : لو علم الناس متى سمي علي أميرالمؤمنين ما أنكروا فضله ، سمي أميرالمؤمنين وآدم بين الروح والجسد ، قال الله تعالى : "وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ [الأعراف : 172]" قالت الملائكة : بلى ، فقال الله تبارك وتعالى : أنا ربكم ومحمد نبيكم وعلي أميركم .
(بحار الأنوار:ج40: 77)
عندما نثبت مقاماً للأمام علي - عليه السلام - فهذا مما علمه الرسول - صلى الله عليه واله و سلم - ولا يعنى أنه أفضل من الرسول
كنت أتمنى أن تخبرني بالعلة التى لأجلها قلت أن كلامك يشبه كلام المفوضة
أما عن السنة ..
فالبعض يريد أن ينتقد مع أو بدون سبب
رغم أننا لم نعيبهم لما في كتبهم من خرافات عن عمر و أبوبكر وقدراتهم الخارقة
لكنا لا ننزل إلى هذا المستوى الهابط
لا أدري لماذا يلتفت البعض إلى ما يقوله فلان و علان ...
تعليق
-
أعتقد أن كلامي كان واضحًا فيما يخص الخطبة الإفتخارية وأمثالها.. وأنت بنفسك قلت أنّك لا تعتقد صحّتها بالكامل..
لا تفهمني خطأ.. المسألة لا تتعلّق برأي أهل السنّة.. ولا يهمّني رأيهم..
قال العلامة المجلسي الثاني في بحار الأنوار في بيان أنواع التفويض:
((التفويض في الخلق والرزق والتربية والإماتة والإحياء، فان قوماً قالوا: إن الله تعالى خلقهم وفوَّض اليهم أمر الخلق، فهم يخلقون ويرزقون ويميتون ويحيون، وهذا الكلام يحتمل وجهين:
أحدهما أن يقال: إنهم يفعلون جميع ذلك بقدرتهم وإرادتهم وهم الفاعلون حقيقة، وهذا كفر صريح دلّت على استحالته الأدلة العقلية والنقلية ولا يستريب عاقل في كفر من قال به.
وثانيهما: أن الله تعالى يفعل ذلك مقارناً لارادتهم كشقّ القمر وإحياء الموتى وقلب العصا حيّة وغير ذلك من المعجزات، فان جميع ذلك إنما تحصل بقدرته تعالى مقارناً لارادتهم لظهور صدقهم،
فلا يأبى العقل عن أن يكون الله تعالى خلقهم وأكملهم وألهمهم ما يصلح في نظام العالم، ثم خلق كل شيء مقارناً لارادتهم ومشيّتهم. وهذا وان كان العقل لا يعارضه كفاحاً، لكن الأخبار السالفة
تمنع من القول به فيما عدا المعجزات ظاهراً بل صراحاً، مع أن القول به قول بما لا يعلم، إذ لم يرد ذلك في الأخبار المعتبرة فيما نعلم.
وما ورد من الأخبار الدالة على ذلك كخطبة البيان وأمثالها، فلم يوجد إلاّ في كتب الغلاة وأشباههم، مع أنه يحتمل أن يكون المراد كونهم علّة غائية لايجاد جميع المكونات، وأنه تعالى جعلهم
مطاعين في الأرضين والسماوات، ويطيعهم بإذن الله تعالى كل شيء حتى الجمادات، وأنهم إذا شاءُوا أمراً لا يرد الله مشيئتهم ولكنهم لا يشاءُون إلاّ أن يشاء الله.
وأما ما ورد من الأخبار في نزول الملائكة والروح لكل أمر اليهم، وأنه لا ينزل ملك من السماء لأمر إلاّ بدأ بهم، فليس ذلك لمدخليتهم في ذلك ولا الاستشارة بهم، بل له الخلق والأمر تعالى شأنه،
وليس ذلك إلاّ لتشريفهم وإكرامهم وإظهار رفعة مقامهم)). يمكن الرجوع للمصدر لمزيد من التفصيل
بصراحة منذ أن سجلت في منتدى يا حسين.. لاحظت غيابا كبيرًا للرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلّم في مواضيع الشيعة.. والمناقشات الموجودة في قسم التاريخ والعقائد
تقتصر على كشف الأخطاء التي وقع فيها أهل السنّة فيما يخصّ العصمة وما ينافيها في مصادرهم.. حتّى بقية الأئمة عليهم السلام خاصة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام (المظلوم حيّا وميّتا)
مهمّشين.. أعلم أنّ ذلك لا يعكس حقيقة القلوب.. ولكنّه أمر واقع للأسف الشديد.. ولعلّ الشيعة مدعوون للوقوف وقفة تأمّل..
الكلام في مثل هذه الخطبة سيقودنا للكلام حول الفرقة الشيخيّة وغيرها.. وأرجو أن تعذرني.. لأنني لا أرى مصلحة أو فائدة لإطالة الموضوع.. وإعطائه أكثر مما يستحق..
كلّ مشاركاتي كانت محصورة في هذه الخطبة وأمثالها.. ولم يكن كلامي من فراغ.. لعلّك تستند لكتب قد لا أعرفها.. أو آراء مراجع لا أعرفها..
وكن على ثقة، أنني لم أقصد أن أقول عنك أنّك من الغلاة أو المفوّضة.. حتى لا تفهمني خطأً.. فأنا أحترم آراءك.. وأنا من المتابعين لمواضيعك ومشاركاتك..
وفّفكم الله لكلّ خيرالتعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 15-01-2010, 06:58 PM.تعليق
-
أخى الكريم
أظن أن رد العلامة الأميني كان كافياً بالرد على كلام العلامة المجلسي
وأختلاف العلماء وارد فالبعض منهم قد يؤمن بعض الفضائل والمقامات و البعض الأخر قد يردها و يكتفي بالولاية و الأمامة
بغض النظر عن الخطبة و الأختلاف في معانيها و راويها
أختلفنا حول مقاماتهم و مكانتهم عند الله
وعند غياب النص الصريح بمكانتهم و قدراتهم فمن الطبيعي أن نختلف إلا إذا قدرنا على أن نفهم بعض النصوص
وهذا يختلف من شخص إلى اخر
أما عن غياب ذكر الرسول - صلى الله عليه و اله - فنحن هنا في موضع الحوار مع السنة و الخلاف هو حول الأمامة فمن الطبيعي أن تسمع الحوار يدور حولهم لأننا نناقش موضع الخلاف لا موضع الأتفاق
فلربما إن رأيت الحوار مع النصارى لكثر ذكر الرسول
فلكل مقامٍ مقال
بالأضافة إلى أقوال الرسول - صلى الله عليه و اله وسلم - :
عليٌ بيبين لأمتي ما أختلفوا فيه من بعدي
أنا وعلي من نورٍ واحد
حسين مني أنا من حسين
حربكم حربي و سلمكم سلمي
فاطمة بضعة مني
فذكرهم هو ذكر الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم -
أما بخصوص الحسن - عليه الصلاة و السلام -
فكوننا نذكر الحسين كثيراً لا يعنى أننا لا نذكر الحسن
من واحد صفر إلى عشرة صفر هي الليالي الحسنية
حيث ينصب العزاء للأمام الحسن بالحسينيات في هذه الأيام و يكون الحوار حوله
فذكر الحسين بكثرة لا يعنى عدم ذكر الحسن
لكن واقعة الحسين - عليه الصلاة و السلام - تحتاج أن تبقي في نفوسنا وثورته يجب أن تحى مهما بقى الدهر و الزمان
أما بالنسبة للمصادر فقد وضعتها لك في مشاركاتي السابقة و لم تعلق عليها
ودمتم بخير و عافيةتعليق
-
ليس عندي أدنى شك ، أن الخطبة من جهة السنة ضعيفة و الخطبة فيها من الغلو ما فيها ، لكن يحكى يوما أن الإمام علي عليه السلام حضر في مجلسه بعض الموالين و طلبو منه تعليمهم من علومه ، و رد عليها بأنها صعبة عليهم و لا يقدرون عليها ، لكنهم أصرو فقال أنا "الأول" و "الآخر" و "الضاهر" و "الباطن" و أنا "المحي" و "المميت" و أنا "حي لا أموت" فقالو له أنت كافر و همو بالخروج لكنه أوقفهم و قال لهم أنا "الأول" أي اول من آمن بالرسول ، و أنا "الآخر" أي أنا آخر من رأى الرسول و دفنه و أنا "الضاهر" أي لا يضهر هدا الدين بي أنا و أنا "الباطن" ، أي لديه باطن العلم ، و هو "المحي" أي محي السنة و "المميت" أي مميت البدعة ، و" حي لا يموت" لقوله تعالى ، لا تحسبو الدين قتلو في سبيل الله أموات بل أحياء ..فبعض ألفاض الخطبة يمكن تأويلها لكن ليس كلها ففيها من الغلو ما فيها ، كما أن السيد علي السيستاني صرح بعدم صحة نسبة هده الخطبة له عليه السلام ..تعليق
-
يبدوا أن المناقشة معك عقيمة بمعنى الكلمة
فأنا أضرب الأمثلة و أتعب نفسي وأتى بالأحاديث وما شابهه
ويأتى هذا و يقول : هذا عين الغلو
لماذا عين الغلو ؟
يقول لأنك تقول أن الله فوض إليهم صلاحياته
أين قلت ذلك !!!
فرق كبير بين أعطي صلاحياتيه و فوض صلاحياتيه
أن كنت لا تقرأ أو لا تفهم ما أقول لا داعى للمشاركة بالموضوع
فرق كبير عندما أقول الله أعطاني الصحة
أو الله أعطاني الملك على العباد
وعندما أقول الله فوض إلى الصحة
والله فوض إلى ملك العباد
فلاداعي أن تحرف كلامي
خصوصاً وأن العلامة الأميني لم ينفي ما نسب لرجب البرسي.
وكما أقول ... أن كنت لا تفهم بهذه الأمور فلا داعى أن تشارك
وتفتري هذا كلام العلامة الأميني :
وله في علم العرفان وعلم الحروف مسالك خاصّة، كما أنّ له في ولاء أئمّة الدين عليهم السلام آراء ونظريّات لا يرتضيها صنف من الناس، ولذلك رموه بالغلوّ والارتفاع؛ غير أنّ الحقّ أنّ جميع ما يثبته المترجَم لهم عليهم السلام من الشؤون هي دون مرتبة الغلوّ وغير درجة النبوّة، وقد جاء عن مولانا أمير المؤمنين عليه السلام قوله: إيَّاكُمْ وَالغُلُوَّ فِينَا؛ قُولُوا: إنَّا عَبِيدٌ مَرْبُوبُونَ، وَقُولُوا فِي فَضْلِنَا مَا شِئْتُمْ.
أما بالنسبة لصاحب الشركة أو المؤسسة ...
فلا داعى أن يغيب ليعين خليفة
ممكن يعين خليفة وهو موجود ليثبت كفائة الخليفة و أنه قادر على أدارة الأمور
وكما قلت لك ... فلينظر الأنسان إلى طعامه
تذكرت هذا الحديث ....
ذات مرة مدح أحدهم أمير المؤمنين في وجهه فقال له ...
أنا دون ما تقول و فوق ما تعرف
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
الاستاذ امجد
ابتعد عن الشخصانية قدر الامكان وان استفزك بعضهم
فالشخص الذي لايعرف الرد يستخدم البذاءة والسب واللعن والشتم
ودافع عن التشيع الحقيقي البعيد عن الغلو والخزعبلات والخرافات
فالمنتدى ايضا واجهة للتشيع
وطرح الغلو والقاء الشبهات
من اخطر افات التشيع
انسحبت من الحوار لافتح لك المجال
لمحاربة الغلو
فاستعن بايات القران
وماصح من الروايات
تحياتيتعليق
-
كي لا أفهمك غلط أو تتهمني بذلك, هذا المثال الى أين يؤدي؟ يعني ما هو الربط بينه وبين الإمام والله؟
حتى المفسر السني أعترف بأن الخلافة بهذه الأية هي الأمامة
هذا تفسير القرطبي للأية :
تفسير القرطبي - القرطبي ج 1 ص 263 :
قوله تعالى : " إني جاعل في الارض خليفة"
...
الرابعة - هذه الآية أصل في نصب إمام وخليفة يسمع له ويطاع ، لتجتمع به الكلمة ، وتنفذ به أحكام الخليفة . ولا خلاف في وجوب ذلك بين الامة ولا بين الائمة إلا ما روي عن الاصم حيث كان عن الشريعة أصم ، وكذلك كل من قال بقوله واتبعه على رأيه ومذهبه ، قال : إنها غير واجبة في الدين بل يسوغ ذلك ، وأن الامة متى أقاموا حجهم وجهادهم ، وتناصفوا فيما بينهم ، وبذلوا الحق من أنفسهم ، وقسموا الغنائم والفئ والصدقات على أهلها ، وأقاموا الحدود على من وجبت عليه ، أجزأهم ذلك ، ولا يجب عليهم أن ينصبوا إماما يتولى ذلك . ودليلنا قول الله تعالى : " إني جاعل في الارض خليفة " [ البقرة : 30 ] ، وقوله تعالى : " يا داود إنا جعلناك خليفة في الارض " [ ص : 26 ] ، وقال : " وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض " [ النور : 55 ] أي يجعل منهم خلفاء ، إلى غير ذلك من الآي .
وأجمعت الصحابة على تقديم الصديق بعد اختلاف وقع بين المهاجرين والانصار في سقيفة بني ساعدة في التعيين ، حتى قالت الانصار : منا أمير ومنكم أمير ، فدفعهم أبو بكر وعمر والمهاجرون عن ذلك ، وقالوا لهم : إن العرب لا تدين إلا لهذا الحي من قريش ، ورووا لهم الخبر في ذلك ، فرجعوا وأطاعوا لقريش .
فلو كان فرض الامامة غير واجب لا في قريش ولا في غيرهم لما ساغت هذه المناظرة والمحاورة عليها ، ولقال قائل : إنها ليست بواجبة لا في قريش ولا في غيرهم ، فما لتنازعكم وجه ولا فائدة في أمر ليس بواجب ثم إن الصديق رضي الله عنه لما حضرته الوفاة عهد إلى عمر في الامامة ، ولم يقل له أحد هذا أمر غير واجب علينا ولا عليك ،فدل على وجوبها وأنها ركن من أركان الدين الذي به قوام المسلمين ، والحمد لله رب العالمين .
(انتهى)
رغم أختلافنا ببعض المعاني معه ...
لكن لنناقش هذه الأية
ما معنى قوله تعالى إني جاعلٌ في الأرض خليفة
بعد أن عرفنا أن الخلافة هي الأمامة
نسأل :
من هو هذا الخليفة ؟
ومن يقدر على خلافة الله بالأرض ؟
وماذا سيخلف بالضبط ؟
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
مابال كل من يقول في الامام قولا ياتي من يتهمه بالغلو
هل نفهم ممن يتهم ان الخطبة من الغلو والغلو فيه كفر هل افهم من ذلك انكم تكفرون العلامة الاميني
قال الصدوق في الفقيه عن شيخه محمد بن الحسن بن الوليد إن أدنى الغلو إنكار سهو الأنبياء والأئمة عليهم السلام هل تقبلون هذا الحديث انا لا اقبله جملة وتفصيلا
ماريكم ان نكفر كل الشيعة بالمرة ونضحك اهل السنة والناصبة علينا ونقتل بعضنا بعض ونشتم بعضنا بعض مابالكم اذا كبر قول عليكم في مكانة امير المؤمنين لا يعني ان تكفروا وتتهمون بالغلو من لم يكبر عليه مقامهمتعليق
-
علوي ليس في يقيني ارتياب لآل محمد كل كل الولاءتعليق
-
الخطبةالافتخاريه
هاذالخطبه رواها أصبغ بن نباتة التميمي الحنظلي المُجاشِعي كان من خاصَّة الإمام أمير المؤمنين علي ( ) ، ومن الوجوه البارزة بين أصحابه ، وأحد ثقاته ، وهو مشهور بثباته واستقامته على حبه .
وصفته النصوص التاريخية القديمة بأنه شيعي ، وأنه مشهور بِحُبِّ علي ( ) .
كان من ( شرطة الخميس ) ، ومن أمرائهم ، عاهد الإمام ( ) على التضحية والفداء والاستشهاد ، وشهد معه الجمل ، وصِفِّين ، وكان معدوداً في أنصاره الأوفياء المخلصين .
وهو الذي روى عهده إلى مالك الأشتر ، ذلك العهد العظيم الخالد ، كان من القلائل الذين أُذن لهم بالحضور عند الإمام ( ) بعد ضربته ، كما عُدَّ الأصبغ في أصحاب الإمام الحسن ( ) أيضاً .
.................................................. .................................................. ...............
اذان الان بهاذ المعنا ان الخطبه صحيحه
واذا تعترضون اقول لكم اليس عيسى بن مريم احياالموتا واماتهم
واليس الله يقول عبدي طعني تكن مثلي تقل للشي كن فيكون
ورسول الله يقول علي خيرالبشر اذا علي افضل من عيسىتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
13 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
تعليق