المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
قلنا لكلماذا لمتخرج حفة على الاقل اجبتنا بجواب مفعم لان الزبير له قرابة بعائشة ولو !!!!!!!!!!!
أرسلت عائشة حفصة وغيرها من أمهات المؤمنين ( كما نص عليه غير واحد من اثبات أهل الأخبار ) تسألهن الخروج معها إلى البصرة ( 1 ) فما أجابها إلى ذلك منهن الا حفصة ، لكن أخاها عبدالله أتاها فعزم عليها بترك الخروج ، فحطت رحلها بعد أن همت ( 2 ) .
1 ) وكن حينئذ معتمرات كما كانت عائشة وطلحة والزبير
2 )كما في ص 80 من المجلد الثاني من شرح النهج .
كتبت أم سلمة إلى علي عليه السلام من مكة . أما بعد : فان طلحة والزبير وأشياعهم أشياع الضلالة يريدون أن يخرجوا بعائشة ومعهم عبدالله بن عامر ، يذكرون أن عثمان قتل مظلوما والله كافيهم بحوله وقوته ، ولولا ما نهانا الله عن الخروج ، وأنت لم ترض به لم أدع الخروج اليك والنصرة لك ، ولكني باعثة اليك بابني وهو عدل نفسي عمر بن أبي سلمة يشهد مشاهدك فاستوص به يا أمير المؤمنين خيرا ، فلما قدم عمر على علي أكرمه ، ولم يزل معه حتى شهد مشاهده كلها (1) .
( 1 ) المعيار والموازنة للاسكافي ص 30 ، الكامل في التاريخ ج 3 / 113 ،تاريخ الطبري ج 5 / 167 ، تذكرة الخواص ص 65 .
وكتب الأشتررضوان الله عليه من المدينة إلى عائشة وهي بمكة : أما بعد فانك ظعينة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقد أمرك أن تقري في بيتك ، فان فعلت فهو خير لك ، وان أبيت الا أن تأخذي منسأتك ، وتلقي جلبابك ، وتبدي للناس شعيراتك قاتلتك حتى أردك إلى بيتك ، والموضع الذي يرضاه لك ربك ( 1 )
1 )تاريخ الطبري ج 5 / 167 و 169 ، الكامل في التاريخ ج 3 / 106 .
يا كرار عن اي صلح تتكلم وصلح بين من ومن واذا كانت مصلحة لماذا لم تصل في صفين ولماذا لم تصلح في النهروان
يا كرار الاولى بها ان تصلح نفسها وانتترك بغضها لولي امرها واميرها علي ابن ابي طالب

تعليق