المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
عزيزي هذا مرجعي, يعني أنا أعلم به من غيري. فلا تقل لي اقتدي وهو يقول لك كذا, فأنت بصراحة لا تعرف ما يقول ولا تعلم عن ماذا يتحدث مع كل إحترامي لك.
قلنا اللعن ليس راجحاً بين الناس, بل مطلوب فيما إذا كان بين العبد وربه إذا كان بمعنى التبرؤ من أعداء الله ورسوله وأهل بيت رسوله.
ج: ان لم اختلف معك حول هذه النقطة _ وان كانت تؤثر سلبا على الأنسان _ فجل هذه الممارسات غير صحية وتخلق لنا جيلا متلونا باطنيا وعالة على المجتمع والوطن _والشيعي الحقيقي كان في الصدر الاول ومابعده محل ثقة المجتمع من غير ان يتنازل عن ثوابته !!! ولنا في قصة يحي ابن معمر رضي الله عنه مع والي العراق الحجاج المثل على ذلك وكذلك قصة الاديب بن السكيت مع الخليفة العباسي المتوكل !!
وكذلك قبول سلمان وحذيفة الولاية في زمن ابن الخطاب رضي الله عنهم !!
لم أقل أن ذلك يعني أن نلعن فلان وفلان سراً كان أو علناً. كل ما قلته أن اللعن مطلوب وواجب في حالات وغير راجح ومحرم في حالات آخرة.
ج: لعن الخلفاء عند صاحبك لايجوز لاسرا ولاجهرا وفتواه واضحة !!! واتحداك ان تاتي بروايات متواترة صحيحة من كتب الشيعة _ تلعن الخلفاء الثلاثة باللاسم !!!
.
وسأعلق على بعض ما كتبته بإختصار:
لم يبايع كما بايع الناس, بل بعد مقاطعة دامت لستة أشهر وكان مكرها سلام الله عليه وليس راغباً فيها ولا معتقداً بصحة خلافة من تقدمه ولا متنازلاً عن حقه.
ج: بيعته للخلفاء صريحة وواضحة وكلام كاشف الغطاء يدل على حسن سيرتهم _ ولو كانت خلافتهم باطلة لاعتزلهم
ولما تزوج في ظل خلافتهم ولا اخذ من بيت المال ولا اوصى شيعته بالجهاد في الفتوحات !!
"
ليس هناك مدح واضح لهم لا يقبل التأويل, بل هناك ذم واضح فراجع الخطبة الشقشقية
فكيف يقول كلاما يطعن في خلافة الثلاثة في حظرة من بايعه !!
أما الباقي فلا أرى داعي للرد عليه,
ج : رد على جميع النقاط
رجاء ونحن ناخذ من كلام فضل ماكان مطابقا لواقع ولا نتعصب له
وليست كل افكاره صحيحة ولكنه اكثر من غيره واقعية
.
ج : انت تفهم كلام مرجعك _ان كان فعلا مرجعك _ من زاوية التقية والمحافظة على الوحدة
فيقول شيئا مثلا ويبطن شيئا آخر _________
وان ارى غير ذلك واعتقد انه يخالف كثير من العلماء في نظرته للخلفاء
اما ذكره للمصالح العليا فمن باب _ ارضاء جميع الاطراف _ !! ولن ترضى عنه جميع الاطراف فهو ضال ومضل كما قالوا ون صلى وصام او تراجع وافتى بكسر الضلع !!! والسبب لأنه مرجعا عربيا!!
فيقول شيئا مثلا ويبطن شيئا آخر _________
وان ارى غير ذلك واعتقد انه يخالف كثير من العلماء في نظرته للخلفاء
اما ذكره للمصالح العليا فمن باب _ ارضاء جميع الاطراف _ !! ولن ترضى عنه جميع الاطراف فهو ضال ومضل كما قالوا ون صلى وصام او تراجع وافتى بكسر الضلع !!! والسبب لأنه مرجعا عربيا!!
قلنا اللعن ليس راجحاً بين الناس, بل مطلوب فيما إذا كان بين العبد وربه إذا كان بمعنى التبرؤ من أعداء الله ورسوله وأهل بيت رسوله.
ج: ان لم اختلف معك حول هذه النقطة _ وان كانت تؤثر سلبا على الأنسان _ فجل هذه الممارسات غير صحية وتخلق لنا جيلا متلونا باطنيا وعالة على المجتمع والوطن _والشيعي الحقيقي كان في الصدر الاول ومابعده محل ثقة المجتمع من غير ان يتنازل عن ثوابته !!! ولنا في قصة يحي ابن معمر رضي الله عنه مع والي العراق الحجاج المثل على ذلك وكذلك قصة الاديب بن السكيت مع الخليفة العباسي المتوكل !!
وكذلك قبول سلمان وحذيفة الولاية في زمن ابن الخطاب رضي الله عنهم !!
لم أقل أن ذلك يعني أن نلعن فلان وفلان سراً كان أو علناً. كل ما قلته أن اللعن مطلوب وواجب في حالات وغير راجح ومحرم في حالات آخرة.
ج: لعن الخلفاء عند صاحبك لايجوز لاسرا ولاجهرا وفتواه واضحة !!! واتحداك ان تاتي بروايات متواترة صحيحة من كتب الشيعة _ تلعن الخلفاء الثلاثة باللاسم !!!
.
وسأعلق على بعض ما كتبته بإختصار:
لم يبايع كما بايع الناس, بل بعد مقاطعة دامت لستة أشهر وكان مكرها سلام الله عليه وليس راغباً فيها ولا معتقداً بصحة خلافة من تقدمه ولا متنازلاً عن حقه.
ج: بيعته للخلفاء صريحة وواضحة وكلام كاشف الغطاء يدل على حسن سيرتهم _ ولو كانت خلافتهم باطلة لاعتزلهم
ولما تزوج في ظل خلافتهم ولا اخذ من بيت المال ولا اوصى شيعته بالجهاد في الفتوحات !!
"
ليس هناك مدح واضح لهم لا يقبل التأويل, بل هناك ذم واضح فراجع الخطبة الشقشقية
ج: الخطبة الشقشقية ضعيفة ووردت بسند متصل ولكن عن طريق عكرمة مولى ابن عباس وهو ضعيف وكذاب !!راجع ترجمته
وتناقض ايضا علاقته بالخلفاء _ وقد قال بايعني القوم الذين بايعوا ابا بكر وعمر وعثمانفكيف يقول كلاما يطعن في خلافة الثلاثة في حظرة من بايعه !!
أما الباقي فلا أرى داعي للرد عليه,
ج : رد على جميع النقاط
رجاء ونحن ناخذ من كلام فضل ماكان مطابقا لواقع ولا نتعصب له
وليست كل افكاره صحيحة ولكنه اكثر من غيره واقعية
.
تعليق