واضح من البداية ان الولاية ركن من اركان الاسلام عندنا
انت قلت ان :
بالنسبة لقولك أن القرآن له تفسيرات متخلفة عند الشيعة والسنة فبأى تفسير سآخذ .
أقول أننى أوضحت هذه النقطة وهى أننى لا أريد تفسيرا لا من السنة ولا من الشيعة
أريد نصوص القرآن كما هى والتى تدل بذاتها على الأركان للإيمان والإسلام لأننى تأملت فى الآيات البينات فوجدتها توضح فى جلاء كل أركان الإيمان والإسلام بالنص الجلى الواضح الذى لا يحتاج تفسيرا
طيب ما تفسيرك هنا (([إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ] {المائدة:55}
ما فهمت منها شيئا ولا يوجد بها إمامة ولا يوجد بها رياسة ونشر شريعة ولا يوجد بها تكليف ؟
أما الخمس فقد فهمت أنه هناك خمس فى الآية ولكن لم أفهم مضمونه وهذا يحتاج شرحا ولو أنى عرفت أن له أصلا فى القرآن والآن أحتاج فهمه
وهل هو مطبق عند السنة أم لا ؟ ولماذا
لماذا هذا اسالهم انا لا استطيع الاجابة
واما الشرح :الخمس فريضة إسلامية تقضي بدفع خمس ما يربحه المسلم مما فاض عن مؤونته، سواء كان ذلك الربح من المكاسب كالتجارة والعمل، أم من غنائم الحرب، أم من استخراج المعادن في باطن الأرض، أم من استخراج اللؤلؤ والمرجان وما أشبه من الغوص في الماء، أم من العثور على الكنوز، أم من المال الحلال المختلط بالحرام. وكذا يجب الخمس على الذمي إذا اشترى أرضاً من مسلم.
وهذا الخمس قد فرضه الله تعالى إكراما لنبيّه وأهل بيته (عليهم الصلاة والسلام) وذريّته عوضاً عن الزكاة التي لا تحلّ لهم، فقد قال الإمام الصادق عليه السلام: ”إن الله لا إله إلا هو لمّا حرّم علينا الصدقة أنزل لنا الخمس، فالصدقة علينا حرام والخمس لنا فريضة، والكرامة لنا حلال“.
ويقسّم الخمس إلى ستة أسهم كما هو منطوق الآية الكريمة، سهم لله، وسهم للرسول، وسهم لذوي قرباه، وهذه الثلاثة - التي هي نصف الخمس - تُعطى للنبي (صلى الله عليه وآله) فإذا فُقِد فلنائبه الإمام (عليه السلام) فإذا تعذّر ذلك أو غابَ أُعطي لنائبه وهو الفقيه الجامع للشرائط، فيصرفه الفقيه في ما يحفظ الدين ويقيم شريعة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم، كتأسيس المساجد والحسينيات والحوزات العلمية ودور النشر وما أشبه.
والأسهم الثلاثة الأخرى؛ فسهم ليتامى آل محمد (صلى الله عليه وآله)، وسهم للمساكين منهم، وسهم لأبناء السبيل منهم، فتُعطى للمحتاجين من هؤلاء بمأذونية الفقيه الجامع للشرائط.
فالزكاة تختلف عن الخمس
انت قلت ان :
بالنسبة لقولك أن القرآن له تفسيرات متخلفة عند الشيعة والسنة فبأى تفسير سآخذ .
أقول أننى أوضحت هذه النقطة وهى أننى لا أريد تفسيرا لا من السنة ولا من الشيعة
أريد نصوص القرآن كما هى والتى تدل بذاتها على الأركان للإيمان والإسلام لأننى تأملت فى الآيات البينات فوجدتها توضح فى جلاء كل أركان الإيمان والإسلام بالنص الجلى الواضح الذى لا يحتاج تفسيرا
طيب ما تفسيرك هنا (([إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ] {المائدة:55}
ما فهمت منها شيئا ولا يوجد بها إمامة ولا يوجد بها رياسة ونشر شريعة ولا يوجد بها تكليف ؟
أما الخمس فقد فهمت أنه هناك خمس فى الآية ولكن لم أفهم مضمونه وهذا يحتاج شرحا ولو أنى عرفت أن له أصلا فى القرآن والآن أحتاج فهمه
وهل هو مطبق عند السنة أم لا ؟ ولماذا

واما الشرح :الخمس فريضة إسلامية تقضي بدفع خمس ما يربحه المسلم مما فاض عن مؤونته، سواء كان ذلك الربح من المكاسب كالتجارة والعمل، أم من غنائم الحرب، أم من استخراج المعادن في باطن الأرض، أم من استخراج اللؤلؤ والمرجان وما أشبه من الغوص في الماء، أم من العثور على الكنوز، أم من المال الحلال المختلط بالحرام. وكذا يجب الخمس على الذمي إذا اشترى أرضاً من مسلم.
وهذا الخمس قد فرضه الله تعالى إكراما لنبيّه وأهل بيته (عليهم الصلاة والسلام) وذريّته عوضاً عن الزكاة التي لا تحلّ لهم، فقد قال الإمام الصادق عليه السلام: ”إن الله لا إله إلا هو لمّا حرّم علينا الصدقة أنزل لنا الخمس، فالصدقة علينا حرام والخمس لنا فريضة، والكرامة لنا حلال“.
ويقسّم الخمس إلى ستة أسهم كما هو منطوق الآية الكريمة، سهم لله، وسهم للرسول، وسهم لذوي قرباه، وهذه الثلاثة - التي هي نصف الخمس - تُعطى للنبي (صلى الله عليه وآله) فإذا فُقِد فلنائبه الإمام (عليه السلام) فإذا تعذّر ذلك أو غابَ أُعطي لنائبه وهو الفقيه الجامع للشرائط، فيصرفه الفقيه في ما يحفظ الدين ويقيم شريعة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم، كتأسيس المساجد والحسينيات والحوزات العلمية ودور النشر وما أشبه.
والأسهم الثلاثة الأخرى؛ فسهم ليتامى آل محمد (صلى الله عليه وآله)، وسهم للمساكين منهم، وسهم لأبناء السبيل منهم، فتُعطى للمحتاجين من هؤلاء بمأذونية الفقيه الجامع للشرائط.
فالزكاة تختلف عن الخمس
تعليق