المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةبعيد عن محاولات محمومه لتمييع وتشتيت الحديث هذا المقصود : بل لتبيين مقدار رقاقتكم نحو من يتخذ موقف من النظام الايراني فهو أذا له حساب خاص ! ولو على حساب العقيده والمذهب والدين بحسبك .
فخطا عدوها لا يعني صحة موقفها
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي آل بيت النبياخي الراية الغالبة بأذن الله
لا تتعب نفسك بجدال عقيم...الجماعة ضد كل عالم عامل...يريدون للعلماء للافتاء و اللعن فقط...اما العالم العامل فهو يعتدي على مكانة الائمة على زعمهم ...فيبيحون لانفسهم مهاجمته و اختلاق الذرائع و تفسير كلامه على هواهم.
لسنا من اتباع السيد فضل الله و لا نحبّذ تقليده و لا ننصح بذلك...لكن للشهادة ان ما قدمه هذا الرجل للشيعة في لبنان و الخليج و حتى في العراق من مقارعة للظلم و قول كلمة الحق و مؤسساته الاجتماعية الراقية و اهتمامه بنشر المذهب و تثقيف من حوله لم نشاهده عند من يهاجمه .
اعلم اخي ان سيد الرسل محمد (ص) لم تنتشر رسالته و تملأ الخافقين بواسطة الادلة الشر عية و المعجزات...بل بسمو و رفعة اخلاقه التي جعلت الناس تنجذب اليه و تجله و تحترمه و تصدقه, فالمشركين كانوا يكفرون بكل معجزة و يرفضون كل الادلة على الايمان و وحدانية الخالق, و ان المسلمون الاوائل صدّقوا بمحمد (ص) بدون الحاجة الى معجزات و لا براهين في بادئ الامر انما اخلاقه صلوات الله و سلامه عليه و على آله هي السبب الاول لايمانهم.
و نحن نرى سطحية هؤلاء الذين لا يتركون فرصة الا و شنعوا على الجمهورية الاسلامية و على السيد فضل الله, تركوا كل فضائل و تعاليم آل البيت عليهم السلام و تمسكوا ببعض المعتقدات التي لا تبني امة و لا تنقذها من الضياع.
اننا لا نقلد السيد فضل الله و لا نؤيد فتاويه و لا نحبذ تعلم العلم الدينة في حوزته و لكننا نحترم و نجله لا لشئ لكن لاياديه البيضاء في مساعدة المحتاجين و لنشر الثقافة و العلم و لقوله كلمة الحق و مقارعته للظلم و دفاعه عن المظلومين و لعلومه و عمامته و اخلاقه و ثقافته .
ماذا ينفعني عالم يؤمن بمظلومية مولاتنا الزهراء عليها السلام و يكتفي باصدار الفتوة و الاحكام الشرعية و الامة تعيش في تخبط و انشقاق و فقر و عوز و تشرذم و انحطاط...
لدينا و الحمدلله الاف المجتهدين و عشرات المراجع الكبار حفظهم الله , لكن ليس لدينا علماء عاملين يقودون الامة الى السمو و الرقي الا قلة قليلة للاسف.
امة تتلهى بتفسيق ذاك و تضليل اخر و الفساد ينتشر فيها و حرماتها تنتهك لاتفه الاسباب لا تستحق ان تنتسب للزهراء عليها السلام.
ان مهاجمة الجمهورية الاسلامية و قيادتها و مهاجمة السيد فضل الله انما دليل على ضعف و هوان من يتبنى الهجوم عليهم , فهم قد فشلوا في تحقيق ولو جزء صغير مما حققته الجمهورية الاسلامية اعزّها الله و نصرها و مما حققه السيد فضل الله في حياته, فلم يجدوا سوى ولاية الفقه و ضلع الزهراء عليها السلام باب لتغطية اخفاقهم فهربوا الى الامام ظناً منهم بانهم قد يفلحوا بذلك.
راجع دينك جيدا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةنعم كلامك عين الصواب وفقت / فأردت وضعهم بالموقف فكان لاءن السيد فضل الله مؤيد للنظام الايراني فهو عبد الات ! ولكن الشيخ المنتظري لاءنه معارض للنظام رغم تشكيكه بفدك بل منعه من الوقوف ضد السيد فضل الله فصار مجرد خاطيء فبحسبهم عليه دسكانت خصوصي .
فموقفنا من المنتظري عقائديا فواضح لمن يفهم ويتابع
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اين صدر الخلائقبسم الله الرحمن الرحيم
فضل الله .. اسمح لي ان اودعك بهذه الكلمات
السيد محمد حسين فضل الله مريض .. وحالته ليست مستقرة ..
الاعمار بيد الله سبحانه .. ولكن بالتأكيد هو عاين الموت وعلاماته .. وحتى لو عاش .. فانه في عمر النهاية .. لذلك اهمس له بكلمات …
لا اعلم ما هي دوافعك في انكار مظلومية الزهراء .. وهي اليوم لا ينكرها حتى السنة .. ولكن ادعوك كما امتلكت شجاعة نكراه مظلوميتها وهي كالشمس .. ان تمتلك الشجاعة اليوم لتتراجع عن هذا الانكار .. فأنت كما يظهر في أيام اخيرة في هذه الدنيا مهما طالت .. وانت مقبل على ربك .. فراجع دوافع الحقيقية في انكار هذه المظلومية .. هل هو خطأ في البحث .. هل هي مداراة زائدة عن اللزوم للسنة … هل هي محاولة للتقارب معهم على حساب العقائد الحقة … في نهاية المطاف انت تورطت في امر فضيع .. فارجو ان تمتلك الشجاعة للتراجع عنه ..
.
وطبعا أنا لا انكر مظلومية الزهراء كما لا الوم السيد فضل الله على نكرانها فالعلماء لديهم حساباتهم شفاه الله وعافاه وإن كان مخطء فلست انا من سيحاسبه أو انت ايها الاخ ممن تستهزء به ممن تقلد مثلا مرجع أخر " طبعا لا اقصد صاحب الموضوع أتكلم بشكل عام من وحي ما رأيت هنا "
وأقول عافاه الله ورحمه
علوي خصيبي ليس في يقيني ارتياب لال محمد كل كل الولاء
تعليق
-
الصفويون الذين يتهجمون على السيد فضل الله ,, من انتم وماذا تمثلون,, ومن هي مرجعيتكم ,,
أهي التي وقفت وسكتت عن احتلال العراق,!!؟
صدق الشهيد علي شريعتي حينما قال,, ان الصفويون تلبسوا بلباس التشيع وافرغوا المذهب من حقيقته ,, وهو الثورة على الظلم,و والاقتداء بأئمتنا الاطهار,, اين انتم من دعاء الامام الحسين لاعدائه يوم كربلاء ولدعاء الامام زين العابدين لجيوش يزيد رغم انها هي من قتلت اهله , ولكن مصلحة الاسلام اهم من مصالحكم الضيقة يا جهلة العصر,, اللهم العن الصفويين والوهابيين الانجاس.
الصفوين جعلوا من الائمة اشباه الهة في السماء وفي الارض جعلوهم كلابا للخليفة, اللهم ضاعف العذاب على من اهان الائمة
تعليق
-
من مقولات فضل الله في النبوة و العصمة :
1 النبوة والعصمة
1- النبوة لا تفرض الكمال الذي يبتعد عن المواقع الطبيعية لديه.[من وحي القرآن، ج15، ص176].
النص بدون تدليس وتحريف:
"الأولى: إن النبوة تلتقي بمواقع الضعف البشري في أكثر من موقع، ولا تفرض الكمال الذي يبتعد عن طبيعته البشرية."
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/taha9.htm
ولآية الله العلامة الشيخ محمد جواد مغنية رضوان الله عليه كلام مماثل:
"أما نحن فلا نؤول ولا نعلل, بل نبقي الكلام على ظاهره لأن العصمة لا تحول الإنسان عن طبيعته وتجعله حقيقة أخرى ولا تسلبه صفة الرضا والغضب, بخاصة إذا كان لله.."
- القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة [من وحي القرآن، ج15، ص176].
النص بدون تدليس وتحريف:
"الثانية: إن القرآن لا يريد أن يعطي النبي هالة مقدسة في مجال التصور، بل يريد أن يدفع بالتصور إلى أن يتحرك بشكل طبيعي في فهم الشخصية من خلال البعد الظاهري الذي يكشف عن العمق الداخلي، عبر الوسائل العادية التي يملكها الناس في معرفة عمق الأشياء من خلال ظواهرها."
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/taha9.htm
- لا أسرار فوق العادة تكمن في داخل شخصية الأنبياء. [من وحي القرآن، ج5، ص171].
4- نقاط الضعف في الأنبياء يمكن أن تتحرك لتصنع أكثر من وضع سلبي على مستوى التصور والممارسة. [من وحي القرآن، ج5، ص171 ـ 172].
" بل نحن هنا في مجال التأكيد على أن الأسلوب القرآني لا يريد أن يعمِّق في ذهننا الإسلامي الفكرة التي تتحدث عن شخصية الأنبياء بالمستوى الذي يوحي بأن هناك أسراراً فوق العادة تكمن في داخل شخصيتهم، في ما هي الخصائص الذاتية للشخصية. فهناك أكثر من نقطة ضعف خاضعة للتكوين الإنساني في طبيعة الروح والجسد، ويمكن أن تتحرك لتصنع أكثر من وضعٍ سلبيٍّ على مستوى التصوُّر والممارسة."
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/taha9.htm
والضعف هذا يوضحه السيد جعفر مرتضى العاملي في كتابه الصحيح من السيرة بقوله:
"وقد نرى أن الله قد أشار إلى اختيارية النسيان حين قال: (ولقد عهدنا إلى آدم من قبل، فنسي، ولم نجد له عزماً). فإن هذه الآية تدل على أنه لو كان لآدم طاقة، وتحمل، وعزم، لما أقدم على ما أقدم عليه. مما يعني أن النسيان ناشئ عن عدم القدرة على التحمل، فكلما زادت قدرة الإنسان وعزيمته، وطاقته، كلما قلت نسبة النسيان لديه بمقتضى هذه الآية الكريمة."
- لا يوجد دليل عقلي أو نقلي يفرض إمتناع نسيان النبي في الأمور الحياتية الصغيرة. [من وحي القرآن، ج14، ص384].
النص بدون تدليس وتحريف:
"هل ينسى النبي؟وإذا أردنا أن نتجاوز هذه الملاحظة، فإننا لا نجد هناك أيّ دليل عقليٍّ أو نقليّ يفرض امتناع نسيان النبي لمثل هذه الأمور الحياتية الصغيرة، لأن ذلك لا يسيء إلى نبوّته من قريبٍ أو من بعيد، ولكن ربما نلاحظ ـ في هذا المجال ـ أن النبي إذا كان لا ينسى أمر التبليغ ـ كما هو المتفق عليه بين المسلمين ـ فلا بد من أن يكون ذلك من خلال ملكةٍ ذاتيةٍ تمنعه من النسيان، بحيث تجعل وجدانه واعياً للأشياء، فلا تغيب عنه عندما ينفصل عنها، ما يجعل المسألة غير قابلةٍ للتجزئة، كما هي القضايا المتصلة بالملكات النفسية.
وقد يثير البعض أمام هذه الملاحظة، أن مسألة التبليغ قد تكون موضعاً لتدبير إلهيّ غير عادي، من أجل حفظ الرسالة عن الضياع أو التحريف، بحيث يعطي وجدانه الرسالي إشراقة قوية، تختلف عن وعيه للأشياء الأخرى؛ والله العالم."
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/Alkahf16.htm
الملون بالأحمر هو ما يتبناه السيد, أما الشطر الأول والأخير فهو ما يحتمله. والغريب أن البعض يستشكل على السيد في مسألة العصمة وهو نستطيع أن نطلق عليه أنه من المتشددين في هذه المسألة, فيقول في تفسيره ((من وحي القرآن)):
"وقد استقربنا في الاستدلال على العصمة أن المسألة تنطلق من وعي مسألة النبوة ودور النبي، فإن النبي ليس ساعي بريد ليحمل الرسالة ويبلّغها للناس وتنتهي مهمته عند ذلك الحدّ، بل هو إنسان أرسله الله ليغير العالم بالحق على مستوى النظرية والتطبيق في الأمور الشرعية والعادية، كما أن النبوّة تتحرك في هذا الاتجاه، الأمر الذي يفرض كون النبي حقاً كله، فلا يعرض الباطل لفكره ولعاطفته ولقوله وفعله وعلاقاته ومواقفه في شؤون الحياة والإنسان، ما يجعل النبي معصوماً كاملاً شاملاً نتيجةً لذلك كله"
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/Alanaam19.htm
- السهو لا ينافي العصمة. [فكر وثقافة، عدد1، تاريخ 29/6/1996].
ولا زال التدليس مستمراً:
"س: ذكرتم في كتاب العقائد (ص:79)، أنَّ من الممكن أن ينسى النبي أو يسهو في غير التبليغ، وقلتم إنَّ هذا لا ينافي العصمة؟
ج: هذه المسألة تحرّر من جانبين؛ فتارة نتحدّث عمّا يحكم به العقل، بغضِّ النظر عن الأدلّة الأخرى، فهنا يقول السيّد الخوئي(ره) إنّ العقل لا يحكم بامتناع السهو والنسيان في غير التبليغ. أمّا المقام الثاني، وهو النظر في أدلّة العصمة، فهي تدلّ على العصمة حتى بالنسبة إلى ذلك."
http://arabic.bayynat.org.lb/books/nadwas/fikr455Q2.htm
- لا دليل على وجوب أن يكون النبي أعلم الأمة في كل شيء أو أن الله يعلمه من ذلك ما يحتاجه أو إذا أراد علم. [الندوة، ج1، ص360].
(جواباً على سؤال موجه إلى سماحته)
"نحن نتكلم استناداً إلى القرآن ، فالله أرسل الأنبياء مبشرين ومنذرين " و ما نرسل الرسل إلا مبشرين و منذرين " ( الأنعام : 48 ) "وما أرسلناك إلا مبشراً و نذيرا " ( الفرقان : 56 ) ، " يأيها النبي إنا أرسلناك شاهداً و مبشراً و نذيراً و داعياً إلى الله بإذنه و سراجاً منيراً " (الأحزاب 45- 46 ) و الله يعلم نبيه و يعلم أولياءه من الغيب و ما يحتاجونه في نبوته ، وليس من الضروري أن يعلموا الغيب كله ، كما يقول السيد المرتضى ، فليس من الضروري أن يعلم النبي علم الذرة و علم الكيمياء و علم الفيزياء ، لأنها ليست ذات صلة برسالتهم ، أما وجوب أن يكون النبي أعلم الأمة في كل شيء ما لا علاقة له بمهمته الرسالية ، و لكن الله قد يعلمه من ذلك ما يحتاجه فيه ، أو إذا أراد علم ، فليس لدينا دليل على هذا."
وأكتفي هنا بما قاله الشيخ المفيد قدس سره وإلا فالأقوال في هذه المسألة كثيرة, قال المفيد:
" - القول في معرفة الأئمة (ع) بجميع الصنايع وساير اللغاتوأقول: إنه ليس يمتنع ذلك منهم ولا واجب من جهة العقل والقياس و قد جاءت أخبار عمن يجب تصديقه بأن أئمة آل محمد (ص) قد كانوا يعلمون ذلك، فإن ثبت وجب القطع به من جهتها على الثبات. ولي في القطع به منها نظر، والله الموفق للصواب، وعلى قولي هذا جماعة من الإمامية، وقد خالف فيه بنو نوبخت - رحمهم الله - وأوجبوا ذلك عقلا وقياسا وافقهم فيه المفوضة كافة وسائر الغلاة.
41 - القول في علم الأئمة (ع) بالضمائر والكائنات وإطلاق القول عليهم
بعلم الغيب وكون ذلك لهم (1) في الصفات
وأقول: إن الأئمة من آل محمد (ص) قد كانوا يعرفون ضمائر بعض العباد ويعرفون ما يكون قبل كونه، وليس ذلك بواجب في صفاتهم ولا شرطا في إمامتهم، وإنما أكرمهم الله تعالى به وأعلمهم إياه للطف في طاعتهم و التمسك بإمامتهم، وليس ذلك بواجب عقلا ولكنه وجب لهم من جهة السماع. فأما إطلاق القول عليهم بأنهم يعلمون الغيب فهو منكر بين الفساد، لأن الوصف بذلك إنما يستحقه من علم الأشياء بنفسه لا بعلم مستفاد، وهذا لا يكون إلا الله - عز وجل -، وعلى قولي هذا جماعة أهل الإمامة إلا من شذ عنهم من المفوضة ومن انتمى إليهم من الغلاة."
http://www.aqaed.com/shialib/books/11/mmfd4/mmfd4-03.html#fd042
وأكتفي بهذا القدر ليرى القارئ المنصف حجم التدليس والكذب والتحريف الذي يمارسونه ضد السيد محمد حسين فضل الله, والسؤال هو لو كان هؤلاء على حق هل كانوا يحتاجون لأساليب الوهابية في التدليس وتحريف الكلام؟
وبقية النقاط كلها على هذه الشاكلة, ووالله لولا ضيق الوقت لأجبت عنها كلها وبينت الحق فيها, لكنني أعتقد أن هذا المقدار من الرد على تلك الأكاذيب والتحريفات كاف في عدم الوثوق بكل نقولاتهم. قال أمير المؤمنين سلام الله عليه: "كفى بالكاذب عقوبة بأن يقول الصدق فلا يُصدق"
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق