اما قولك اكثر رواياتنا من الصادق عليه السلام فهو لانه صلوات الله عليه حصل على بعض الحريه في زمانه فاستطاع نشر علومه اما لماذا لم يقل اسماعيل بمذهب ابيه فصلوات الله على اسماعيل توفي في حياة ايه فالقائلون بمذهه وجبت عليهم الحجه بان يثبتوه اما عدم وجود كتب لنا قبل الكافي فغير صحيح انظر الى اليعقوبي فهو من اول الذين دونو التاريخ وهو شيعي انظر مايقول عنه اصحابكم حيث يهاجمونه http://www.islamprophet.ws/ref/210 لا لشيئ سوى تشيعه ثانيا كون الكتب الفقهيه غير منتشره مردها الى امور منها وجود الامام فياخذ منه مباشره اوعن اصحابه الثقات ثانيا الظغط الكبير الذي مارسه العباسيون والامويون على الشيعه اما انتشار مذهب النعمان ومالك وغيرهم مؤداه الى انهم كانو يواجهون الخط الشيعي وابو حنيف رعم دراسته على يد الصادق الا انه انحرف عن كل ارائه وغيرها فهو يقول خالفت الصادق كل الامور ثم قولك ان تلاميذ الصادق لم يخالفوه انظر لهذه الروايه الموجودهفي تذكرة الحفاظ للذهبي 1>157 مناقب ابي حنيفه للموفق1>173 يقول أبو حنيفة : ما رأيت أفقه من جعفر بن محمد، لما أقدمه المنصور بعث إليَّ.
فقال : يا أبا حنيفة إنّ الناس قد افتتنوا بجعفر بن محمد - أي الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السَّلام - فهيّئ له من المسائل الشداد، فهيأت له أربعين مسألة ثم بعث إليّ أبو جعفر المنصور وهو بالحيرة، فدخلت عليه وجعفر بن محمد جالس عن يمينه، فلما بَصُرتُ به دخلتني من الهيبة لجعفر ما لم يدخلني لأبي جعفر المنصور، فسلَّمتُ، وأومأ فجلست.
ثم التفتَ إليه قائلاً : يا أبا عبد الله هذا أبو حنيفة.
فقال عليه السلام : نعم أعرفه.
ثم التفت المنصور، فقال : يا أبا حنيفة ألقِ على أبي عبد الله مسائلك.
فجعلت ألقي عليه فيجيبني فيقول : أنتم تقولون كذا، وهم يقولون كذا، ونحن نقول كذا، فربّما تابعنا، وربّما تابعهم، وربّما خالفنا، حتى أتيت على الأربعين مسألة، ما أخلّ منها مسألة واحدة.
ثم قال أبو حنيفة : أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس انظر يقول عندنا وهو اعلم الناس حتى وصل الحال في المنع ان قال المنصور لا يفتى في وفي المدينة مالك ومايكون مالك وما قدره امام مقام الصادق صلوات الله عليه لكن السياسه وما ادراك مالسياسه هي التي ابعدت عليا وبنيه ام النصوص على الولايه فهي اكثر من ان تحصى عن جميع ائمتنا وليس عن الصادق وحده
فقال : يا أبا حنيفة إنّ الناس قد افتتنوا بجعفر بن محمد - أي الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السَّلام - فهيّئ له من المسائل الشداد، فهيأت له أربعين مسألة ثم بعث إليّ أبو جعفر المنصور وهو بالحيرة، فدخلت عليه وجعفر بن محمد جالس عن يمينه، فلما بَصُرتُ به دخلتني من الهيبة لجعفر ما لم يدخلني لأبي جعفر المنصور، فسلَّمتُ، وأومأ فجلست.
ثم التفتَ إليه قائلاً : يا أبا عبد الله هذا أبو حنيفة.
فقال عليه السلام : نعم أعرفه.
ثم التفت المنصور، فقال : يا أبا حنيفة ألقِ على أبي عبد الله مسائلك.
فجعلت ألقي عليه فيجيبني فيقول : أنتم تقولون كذا، وهم يقولون كذا، ونحن نقول كذا، فربّما تابعنا، وربّما تابعهم، وربّما خالفنا، حتى أتيت على الأربعين مسألة، ما أخلّ منها مسألة واحدة.
ثم قال أبو حنيفة : أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس انظر يقول عندنا وهو اعلم الناس حتى وصل الحال في المنع ان قال المنصور لا يفتى في وفي المدينة مالك ومايكون مالك وما قدره امام مقام الصادق صلوات الله عليه لكن السياسه وما ادراك مالسياسه هي التي ابعدت عليا وبنيه ام النصوص على الولايه فهي اكثر من ان تحصى عن جميع ائمتنا وليس عن الصادق وحده
تعليق