إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البطل صلاح الدين الايوبي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يا من تسمي نفسك "سيد مومن"....
    أسيادك الشيعة هم من حارب الصهاينة في لبنان.... وهم من دعموا المقاومة في فلسطين....
    ففي لبنان: هناك سنة وشيعة..... لما تم احتلال البلد من قبل الصهاينة.... 55 دولة سنية... كلها خاضعة راكعة منبطحة ذليلة للصهاينة والأمريكان.... ولم يدعموا أي مقاومة.... وسنة لبنان لم يقاوموا الإحتلال الصهيوني.... لكن... إيران دولة شيعية واحدة..... مولت وسلحت ودربت مجاهدي حزب الله..... فقتل الآلاف من الجنود الصهاينة ودمر المئات من آلياتهم حتى طردهم شر طردة من لبنان رفقة عملائهم من جيش لبنان الجنوبي...... وركعهم أكثر من مرة وأجبرهم على تحرير المئات من الأسرى العرب في 1998 و2004 و2008..... ومن ثم..... هزمهم في حرب تموز وقضى على أسطورة الجيش الذي لا يقهر.
    وفي فلسطين: لا يوجد شيعة.... لكن المقاومة السنية لاوجود لها دون الدعم الشيعي.... فكما قلت لك.... 55 دولة سنية كلها خاضعة منبطحة راكعة ذليلة للصهاينة والأمريكان...ولم يمولوا المقاومة بدولار ولم يسلحوها برصاصة..... بل إن مصر السنية لهي التي تتواطئ في حصار غزة ولم ترحم أهالي القطاع لا فوق الأرض ولا تحتها..... لكن.. إيران دولة شيعية واحدة... مولت وسلحت ودربت مقاتلي حماس والجهاد الإسلامي... وباعتراف قادة حماس.... فقد كان لتمويل وتسليح وتدريب إيران لمقاتلي حركات المقاومةأهم عوامل صمود الحركة في العدوان الصهيوني ضد العدوان الصهيوني العام الماضي.
    ومن ثم تقول:
    إن كان فيكم رجلا شجاع فليتقدم كصلاح الدين الايوبي ليحرر القدس من اليهود
    سؤالي لك... ماذا قدم الشيعة وماذا قدم بني وهب للقضية الفلسطينية؟
    ماذا قدم الشيعة للقضية الفلسطينية:
    1- قاوموا الصهاينة في لبنان..... وقتلوا الآلاف من جنودهم ودمر المئات من آلياتهم حتى طردوهم شر طردة من بلد الأرز.
    2- ركعوا الصهاينة ثلاث مرات....(1998 و2004 و2008) وأجبروهم على تحرير مئات الأسرى العرب.
    3- هزموا الصهاينة في حرب تموز.
    4- هم من يمولون ويسلحون وبدربون مقاتلي منظمات المقاومة الفلسطينية...
    ماذا قدم بني وهب للقضية الفلسطينية:
    1- لم يطلقوا رصاصة ضد جندي صهيوني واحد.
    2- لم يحرروا أسيرا عربيا واحدا.
    3- لم يقدموا دولارا واحد للمقاومة... ولم يسلحوها برصاصة.
    4- دولهم راكعة ومنبطحة للأمريكان... وتستضيف عشرات القواعد العسكرية الصليبية..... مع ذلك يهللون ويطبلون للحكام كفقهاء الملوك... أو يصيرون إرهابيين يوجهون سلاحهم نحو الحكام مثلما يفعل تنظيم القاعدة.
    خلاصة القول:
    أطلقوا رصاصة واحدة ضد جندي صهيوني واحد.... حرروا أسيرا عربيا واحدا..... مولوا المقاومة بدولار... سلحوها برصاصة.....
    ووقتها.....
    سأسميكم رجالا.....
    وبإمكانكم أن تتحدثوا عن أسيادكم الشيعة.

    تعليق


    • #17
      الاخ عاشق حيدر متى ماحررتم القدس كما حررها عمر وصلاح الدين حينها يحق لك التفاخر
      اما مناوشات مع اسرائيل ثم تسلمون لهم وتخسرون اشياء ولاتربحون شيء فهذا يسمى ضحك على الذقون ومسرحيات الغاية منها خدمة اسرائيل وثبيتها لامحاربتها
      فحركة امل بالاصل هي حركة انشأتها اسرائيل ضد المقاومة الفلسطينية ثم نفختها فاولدت منها حزب الله

      ولاتنسى انه في الحرب الاخيرة لما ضربت غزة ودكت بالقنابل لم يجرأ حسن نصر الله ان يطلق صاروخا واحد على اسرائيل وكان الاولى به ان يفتح جبهة
      والغريب انه لما اطلقت المقاموة الفلسيطينية يومها صواريخ على اسرائيل من جنوب لبنان سارع حسن نصر بالظهور ليصرح ويبرأ حزب الله من اطلاق الصواريخ وكأن اطلاق الصواريخ اصبح وصمة عار ليتبرأ الناس منها
      لكنه ما اراد من اسرائيل ان ترد وتقصفهم فسارعة بتبرأة ساحته

      فمتى ماخرج منكم رجلا شجاعا وحرر القدس كما حررها اسلافنا الابطال المجاهدين الشجعان عمر وصلاح الدين حينها يحق لك بالتباهي

      اما حكام العرب فاقول لك هؤلاء جبناء همهم الحفاظ على كراسيهم
      ولو جاءنا اليوم صلاح الدين من جديد لخرجنا معه لتحرير القدس ولتبرأتم انتم منه ولقلت له اذهب انت وربعك فقاتل انا لسنا معكم مقاتلون

      تعليق


      • #18

        حرب 12 يوليو / تموز 2006 أظهرت بوضوح مدى هشاشة القوة العسكرية الإسرائيلية أمام إرادة بضعة مئات من مقاتلي حزب الله ، ففي سابقة فريدة من نوعها في تاريخ الحروب العربية الإسرائيلية ، نجحت المقاومة اللبنانية في ضرب العمق الصهيوني ، هذا بجانب الخسائر العسكرية الفادحة التي تكبدتها تل أبيب.

        وكانت الاحصائيات الإسرائيلية كشفت أن حصيلة 32 يوما من القتال مع حزب الله جاءت كالتالى ، مقتل 119 عسكريا و39 مدنيا إسرائيلياً، 5000 جريح، سقوط 3970 صاروخ كاتيوشا من صواريخ المقاومة على مدن شمال ووسط فلسطين المحتلة عام 1948 ، خسائر اقتصادية تصل إلى 25 مليار شيكل.

        أما على صعيد العتاد العسكري ، فقد خسر الجيش الإسرائيلي خلال الحرب مع حزب الله عددا كبيرا من دبابات ميركافا وهي من أحدث الدبابات في العالم وأكثرها تحصينا ، كما خسر عددا من الجرافات العسكرية العملاقة وأربع طائرات استطلاع بدون طيار وثلاث مروحيات من طراز أباتشي وبارجة حربية من طراز (ساعر -5) وهي واحدة من ثلاث بارجات تعتبر الأحدث في سلاح البحرية الإسرائيلي.

        تقرير فرنسي يفضح إسرائيل

        وبالرغم من ضخامة الخسائر السابقة ، فإن هناك من شكك في صحتها وأكد أنها بعيدة كل البعد عن حقيقة ما حدث على أرض الواقع ، ففي 10 يونيو 2008 ، كشف مركز " axis of logic " في ماساشوستس الأمريكية عن تقرير فرنسي سري من 300 صفحة يتضمن أسرارا غير معروفة عن الحرب الإسرائيلية ـ الأمريكية على حزب الله وأسبابها الحقيقية جاء فيه التالي : الموساد هو الجهة التي اغتالت الحريري ، خسائر إسرائيل الحقيقية خلال الحرب مذهلة : 2300 قتيل و 7000 جريح ، 24 جنديا قتلوا في المدمرة البحرية ساعر ، وليس أربعة كما ادعت إسرائيل ، عدد الدبابات الإسرائيلية التي دمرت تجاوز الـ 160 دبابة ، منها 65 دباباة ميركافا ، ـ 65 جنديا قتلوا بطريقة مرعبة من خلال تدمير مخابئهم على رؤوسهم بالصواريخ المضادة للدبابات .

        أما خسائر حزب الله ، بحسب التقرير الذي يستند في معلوماته إلى مصدرين هما الأمم المتحدة والحكومة اللبنانية المناهضة لحزب الله ، فبلغت 50 مقاتلا ( حسب مصادر الأمم المتحدة ) و49 مقاتلا ( حسب مصادر الحكومة اللبنانية ) .

        وفي الوقائع التفصيلية لبعض مجريات الحرب ، أشار التقرير إلى أن حزب الله قتل 41 جنديا دفعة واحدة في بنت جبيل بتاريخ 27 يوليو وذلك من خلال كمين محكم نصبه مقاتلو الحزب ، بالإضافة إلى تدمير 12 مدرعة وثلاث ناقلات جنود .

        وفي 9 أغسطس ، تمكن مقاتلو الحزب من قتل 23 جنديا من خلال تدمير المنزل الذي لجأوا إليه على رؤوسهم ، وفي 12 أغسطس ، تمكن مقاتلو الحزب من قتل 24 جنديا خلال اشتباك واحد ، فضلا عن خمسة آخرين في طائرة الهيلوكوبتر التي أسقطها الحزب في اليوم نفسه .

        وبشأن الذخائر التي استخدمتها إسرائيل خلال الحرب ، كشف التقرير عن أن الطيران الإسرائيلي نفذ 12 ألف غارة جوية ، أما القوات البحرية الإسرائيلية فقد استخدمت 2500 قذيفة وصاروخ ، بينما استخدمت القوات البرية مائة ألف قذيفة .

        وداعا أسطورة الميركافا


        وبعد استعراض التقرير الفرنسي ، يبقى الحدث الأهم ألا وهو حالة الذهول التي انتابت الجيش الإسرائيلي إثر تساقط أحدث دباباته واحدة تلو الأخرى ، فميركافا هي أحدث أنواع الدبابات في العالم وقامت إسرائيل بتصنيعها محليا بناء على مساعدات أمريكية وكانت في مخيلة من ابتكرها محصنة مائة بالمائة ضد التفجير ، لكن سهام حزب الله قلبت تلك المعتقدات التي ظهر زيفها على أرض الواقع ، فكأن الصواريخ المتواضعة التي أطلقها مقاتلو حزب الله كانت تعرف هدفها جيدا بعد افتضاح أمر الدبابة الأسطورة وظهور عيب وحيد في التصميم ، فإذا ما أصيب هذا الجزء انفجرت الدبابة في الحال ، وهذا أحد أسرار ارتفاع فاتورة الخسائر العسكرية لإسرائيل.

        لقد كانت العسكرية الإسرائيلية تفاخر بالدبابة ميركافا محلية الصنع باعتبارها الأكثر تأمينا لحياة طاقمها بين مختلف طرازات الدبابات في العالم، وتارة يتغنى العسكريون الإسرائيليون بأنها الأكثر "تدريعا ومنعة" أمام المقذوفات المضادة للدبابات، والأقدر بين الدبابات على المناورة والعمل في ظروف بيئية صعبة ، إلا أن هذا كله لم يصمد أمام حزب الله وباتت أحدث أنواعها وهى ال "ميركافا 4" وجبة شهية للمقاومة ، الأمر الذي دفع دوريات عسكرية وصحف دولية إلى القول بنجاح حزب الله المقاومة في "تحييد" درة الصناعة الحربية الإسرائيلية.

        وفي معرض تفسير سقوط أسطورة الميركافا ، أبرزت مجلة "سترات فور" الأمريكية المعنية بالشئون العسكرية أن الصواريخ المضادة للدبابات التي استخدمها مقاتلو حزب الله، وهي عبارة عن نسخة مطورة من الصاروخ ميتيس السوفيتية وكذلك صواريخ ميلان الفرنسية، أظهرت تأثيرا على أحدث دبابة قتال لدى الجيش الإسرائيلي وهي ميركافا-4.

        وتعود قصة صناعة الميركافا إلى حرب عام 1967، حيث فرضت فرنسا حظرا تجاريا على إسرائيل ، وهو ما دفعها إلى التعاقد مع بريطانيا على إنتاج مشترك للدبابة "تشيفتين"، لكن بريطانيا انسحبت بسبب ضغوط عربية عليها وألغت الصفقة، وحينها أدركت إسرائيل أنها بحاجة لتصنيع دبابة محلية، وقررت عام 1970 البدء في صناعة دبابة محلية.

        ورغم الجسر الجوي العسكري الأمريكي لإسرائيل في حرب أكتوبر 1973 وإمدادها بدبابات مزودة بالوقود إلى ميدان المعركة، فإن إسرائيل مضت في خططها واستفادت من حروبها السابقة في صنع الميركافا لتوائم الاحتياجات الإسرائيلية فيما يختص بالسرعة والقدرة النيرانية العالية ، وأكثر ما ركزت عليه هو سلامة طاقم الدبابة نظرا لقلة عدد سكان إسرائيل.

        وخرجت الميركافا-1 للنور عام 1979، وقد تم تسليحها بمدفع من عيار 105 ملم، وصممت بحيث تناسب الطبيعة الوعرة لشمال إسرائيل ومرتفعات الجولان السورية المحتلة، وشاركت في غزو لبنان عام 1982.

        وتميزت هذه الدبابة بمحرك الديزل في جزئها الأمامي، وحجرة القتال في مؤخرتها، ويوفر لها هذا التصميم الحماية، علاوة على تصميم برجها ومعدات تدريعها الخاصة.

        ثم تبعتها الميركافا-2 عام 1983، وركز مطوروها على ملاءمتها لحروب المدن بعد خبرة حرب لبنان، ولذلك أضيف إليها مدفع رشاش مضاد للأفراد عيار 60 مللي، مع إدخال بعض التحسينات على تدريعها ونظام السيطرة على النيران.

        وجاءت بعد ذلك "ميركافا -3" عام 1990، وفيها تم تزويد القدرة النيرانية لها بمدفع من عيار 120 ملم ذي البطانة الملساء، وأدخلت أيضا بعض التحسينات على الطراز الأخير من هذه الدبابة، لتخرج "ميركافا -3 باز" (أي الصقر) .

        وأخيرا وفي عام 2004 دخلت الدبابة "ميركافا -4" الخدمة بالجيش الإسرائيلي بنفس المدفع من عيار 120 ملم، مع إجراء بعض التحسينات على نظام السيطرة على النيران والتدريع والمساعدات الدفاعية ، ورغم التكتم الشديد على عدد دبابات ميركافا التي أنتجتها إسرائيل، فإن التقديرات تشير إلى أن إسرائيل قد أنتجت 1500 دبابة ميركافا على الأقل.

        ولتفجير الميركافا مغزى خاص بعيد عن مجرد كونها خسارة إسرائيلية في العدد والعتاد الباهظ الثمن والهيبة الإسرائيلية ، فهي تعتبر كسرا لهامة آلة الحرب الصهيونية ، حيث كانت إسرائيل تسوق دبابة الميركافا "3" إلى العالم على أنها الدبابة الأكثر تحصينا في العالم، بنسبة إصابات للطاقم تصل إلى 0% مقارنة مع الدبابات الأخرى التي لديها متوسط إصابات تصل إلى 26 .

        وعلى الصعيد الاقتصادي ، فإن تدمير ميركافا 4 جعل تركيا تلغي صفقة مع إسرائيل بملايين الولارات لاستيراد الدبابة كما هو الحال عندما دمرت المقاومة الفلسطينية الدبابة " ميركافا 3 " وهو ما سدد وقتها ضربة موجعة للجهود الإسرائيلية لتسويق دبابة ميركافا 3 في جميع أنحاء العالم ، فقد هبط فجأة سعر هذه الدبابة بشكل كبير في أسواق السلاح العالمية، وتحطمت مشروعات تسويقها في كل من الصين والهند وإفريقيا وبعض الدول الأوروبية الصغيرة.

        وأمام هذه الخسائر غير المتوقعة ، اعترفت إسرائيل بأنه من بين جميع الحروب العربية الإسرائيلية ، مال ميزان الخسائر في حرب تموز لأول مرة في غير صالح تل أبيب ، فالخسائر البشرية كانت 1 إلى 1 تقريبا ، في حين لم تقل في الحروب العربية الإسرائيلية السابقة عن قتيل إسرائيلي واحد ، مقابل 20 جنديا عربيا ، كما أنه لأول مرة ينجح الطرف العربي في المعركة في نقلها إلى أرض العدو ، في حين نجحت إسرائيل في جميع الحروب السابقة بإبقاء المعارك بعيدة عن جبهتها الداخلية وحصرها في الجبهات الداخلية للطرف العربي.

        أيام العدوان


        في 12 يوليو 2006 ، قامت عناصر من حزب الله بعملية عسكرية عبر الحدود اللبنانية مع إسرائيل أدت لمقتل ثمانية جنود إسرائيليين وأسر جنديين آخرين . العملية أطلق عليها "الوعد الصادق" في دلالة على مصداقية تصريحات الأمين العام للحزب حسن نصر الله حول خطف جنود لمبادلتهم مع المعتقلين اللبنانيين في السجون الإسرائيلية .

        رد إسرائيل على العملية جاء عنيفا جدا ، حيث قامت قواتها بعبور الحدود اللبنانية لأول مرة منذ انسحابها عام 2000 ، كما قام سلاح الطيران الإسرائيلي بقصف الجنوب اللبناني واستهدف بشكل مكثف ضاحية بيروت الجنوبية التي تمثل الخزان البشري لحزب الله، واستهدف الجسور والطرق في معظم المناطق اللبنانية بذريعة قطع سبل إمداد المقاومة في الجنوب.

        وأمام تلك الهمجية ، سارع حزب الله إلى قصف صاروخي لمنشآت ومواقع عسكرية ومدنية حيوية وصل مداها إلى حيفا في العمق الإسرائيلي، كما هدد بأن يستهدف تل أبيب نفسها إذا قصفت العاصمة بيروت.

        وبصفة عامة ، أطلق حزب الله أكثر من 4000 صاروخ استهدفت شمالي إسرائيل وصولاً إلى حيفا ويافا وعكا وطبريا والناصرة ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات ، إلى جانب الخسائر الاقتصادية والمعنوية نتيجة اهتزاز صورة "الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر".

        فرغم التفوق العسكري لإسرائيل فإن قادتها فشلوا في تحقيق أهدافهم التي أعلنوها أثناء الحرب وهي استعادة الجنديين ووقف الصواريخ والقضاء على حزب الله ، كما اضطر نحو مليون إسرائيلي في الشمال إلى الاحتماء في ملاجئ محصنة أو النزوح باتجاه الجنوب هربا من الصواريخ التي اطلقها باتجاههم مقاتلو حزب الله ، وكانت غالبية هذه الملاجئ مهملة دون صيانة منذ سنوات، وفي أماكن كثيرة لم يكن هناك ملاجئ أصلا ولا سيما في المناطق العربية في الجليل ، وصعق الرأي العام الإسرائيلي لرؤية الأسر والاطفال والعجزة يضطرون إلى ترك منازلهم والإقامة في أماكن لا تتوافر فيها الشروط الصحية الدنيا وفي أحيان كثيرة في أماكن لا أجهزة تكييف فيها رغم حر الصيف الشديد .

        دمار واسع في لبنان

        أدت الحرب التي استمرت من 12 يوليو وحتى 14 أغسطس 2006 إلى استشهاد حوالي 1200 لبناني أغلبيتهم من المدنيين ، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 4400 جريح ، كما وقع دمار هائل في الأبنية السكنية والبنى التحتية والقطاعات الاقتصادية المختلفة ( حوالي 600 كم من الطرق ، و73 جسرا ، و31 هدفا مدنيا مثل مطار بيروت والموانىء ووحدات معالجة المياه العادمة ( الصرف الصحي) ، و 25 محطة وقود و 900 محل تجاري و 350 مدرسة ومشفيين و 15 ألف منزل ، بينما تضرر 130 ألف منزل بأشكال مختلفة ) ، كما أدت الحرب إلى نزوح نحو ربع سكان لبنان من أماكن سكنهم في اتجاه المناطق المفترض أنها أكثر أمناً، هذا بجانب آلاف القنابل العنقودية التي سقطت في الجنوب ومازالت توقع ضحايا حتى الآن .

        انتهاء العدوان


        إسرائيل تعرضت لخسائر فادحة
        انتهت الحرب التي سمتها إسرائيل رسميا بعد انتهائها بالحرب اللبنانية الثانية واشتهرت إعلاميا بحرب تموز، بالقرار الدولي رقم 1701 الذي صدر يوم 14 أغسطس 2006 .

        بموجب هذا القرار وللمرة الأولى منذ ثلاثة عقود ، انتشر 15 ألف جندى من الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني إلى جانب قوات معززة تابعة للامم المتحدة بلغ عددها 13 ألف جندي من 26 دولة بينها قطر، الدولة العربية الوحيدة، وانتشرت تلك القوة من خط الليطاني إلى الحدود مع اسرائيل ، حيث أنه منذ انتهاء الحرب لا يتمتع حزب الله بوجود عسكري جنوب نهر الليطاني الذي يبعد نحو أربعين كيلومترا عن الحدود اللبنانية-الإسرائيلية ،

        كما نص القرار 1701 على إطلاق سراح الجنديين الإسرائيليين "بدون شروط" وعلى تسوية قضية المعتقلين اللبنانيين في السجون الإسرائيلية.

        ورغم أن القرار السابق صاغته أمريكا وبريطانيا ليحقق إنجازا دبلوماسيا لإسرائيل يغطي على فشلها العسكري ، إلا أن أغلب التحليلات تؤكد أن حزب الله دشن خلال حرب تموز لما بات يعرف بتوازن الرعب مع إسرائيل التى كانت تتغنى ليل نهار باحتكارها لأكبر قوة عسكرية في المنطقة.

        تعليق


        • #19
          طبعا.... بنو وهب سيشككون في تلك الخسائر.... ويقولون أننا فبركنا التقرير... فهذا هو التقرير من مصادر غربية:


          By Brian Harring
          TBR News
          Thursday, Apr 5, 2007

          Editorial Note: Israel's foray into Lebanon last year resulted a resounding military defeat for the Zionist state. According to a confidential French Foreign Office report, seen by Brian Harring, far from losing from 116 to 120 men, as it claims, IDF losses totalled 2300 - Ranimar
          Author's Note: On a business trip to Moscow for a conference with my publishers, I stopped in Paris for four days for business, research and sightseeing. During that time, one of my French friends in their Foreign Office gave me a copy of an official report and summary of the causes, actions and losses of the Israeli invasion of Lebanon in 2006. This document runs to over three hundred pages and is complete with charts, graphs and many photographs. Here is a translation and condensation of that report for your interest.
          - Brian Harring

          Subject: Causes of the attack
          Both the State of Israel and the United States viewed Syria as a potentially dangerous enemy. Joint intelligence indicated that Syria was a strong supporter of the Hezbollah Shiite paramilitary group. Israel had planned a punitive military operation into Lebanon both to clip Hezbollah�s wings and send a strong message to Syria to cease and desist supplying arms and money to the anti-Israel group. Because of its involvement in Iraq, the United States indicated it would be unable to supply any ground troops but would certainly supply any kind of weapon, to include bombs, cluster bombs and ammunition for this projected operation.
          A casus belli was created by the Israeli Mossad�s assassination of Rafik Haarri, a popular Lebanese politician and subsequent disinformation promulgated and instigated by both Israel and the United States blamed Syria for the killing.
          The IDF was being supplied faulty and misleading intelligence information, apparently originating from Russian sources, that gave misinformation about Hezbollah positions and strengths and therefore the initial planning was badly flawed.
          In full concert with the American president, the IDF launched its brutal and murderous attack on July 12, 2006 and continued unabated until the Hexbollah inflicted so many serious casualties on the Israeli forces and also on the civilian population of Israel, that their government frantically demanded that the White House force a cease fire through the United Nations. This was done for Israel on August 14, 2007 and the last act of this murderous and unprovoked assault was when Israel removed their naval blockade of Lebanese ports.
          The contrived incident that launched the Israeli attack was an alleged attack by Hezbollah into Israeli territory where they were alleged to have �kidnapped� two Israeli soldiers and subsequently launched a rocket attack to cover their retreat.
          The conflict killed over six thousand people, most of whom were Lebanese, severely damaged Lebanese infrastructure, displaced 700,000-915,000 Lebanese, and 300,000-500,000 Israelis, and disrupted normal life across all of Lebanon and northern Israel. Even after the ceasefire, much of Southern Lebanon remained uninhabitable due to unexploded cluster bombs. As of 1 December 2006, an estimated 200,000 Lebanese remained internally displaced or refugees
          During the campaign Israel's Air Force flew more than 12,000 combat missions, its Navy fired 2,500 shells, and its Army fired over 100,000 shells. Large parts of the Lebanese civilian infrastructure were destroyed, including 400 miles of roads, 73 bridges, and 31 other targets such as Beirut International Airport, ports, water and sewage treatment plants, electrical facilities, 25 fuel stations, 900 commercial structures, up to 350 schools and two hospitals, and 15,000 homes. Some 130,000 more homes were damaged.
          Israeli Defense Minister Amir Peretz ordered commanders to prepare civil defense plans. One million Israelis had to stay near or in bomb shelters or security rooms, with some 250,000 civilians evacuating the north and relocating to other areas of the country.
          On 26 July 2006 Israeli forces attacked and destroyed an UN observer post. Described as a nondeliberate attack by Israel, the post was shelled for hours before being bombed. UN forces made repeated calls to alert Israeli forces of the danger to the UN observers, all four of whom were killed. Rescuers were shelled as they attempted to reach the post. According to an e-mail sent earlier by one of the UN observers killed in the attack, there had been numerous occasions on a daily basis where the post had come under fire from both Israeli artillery and bombing. The UN observer reportedly wrote that previous Israeli bombing near the post had not been deliberate targeting, but rather due to "tactical necessity," military jargon which retired Canadian Major General Lewis MacKenzie later interpreted as indicating that Israeli strikes were aimed at Hezbollah targets extremely close to the post.
          On 27 July 2006 Hezbollah ambushed the Israeli forces in Bint Jbeil and killed eighteen soldiers. Israel claimed, after this event, that it also inflicted heavy losses on Hezbollah.
          On 28 July 2006 Israeli paratroopers killed 5 of Hezbollah's commando elite in Bint Jbeil. In total, the IDF claimed that 80 fighters were killed in the battles at Bint Jbeil. Hezbollah sources, coupled with International Red Cross figures place the Hexbollah total at 7 dead and 129 non-combattant Lebanese civilian deaths.
          On 30 July 2006 Israeli airstrikes hit an apartment building in Qana, killing at least 65 civilians, of which 28 were children, with 25 more missing. The airstrike was widely condemned.
          On 31 July 2006 the Israeli military and Hezbollah forces engaged Hezbollah in the Battle of Ayta ash-Shab.
          On 1 August 2006 Israeli commandos launched Operation Sharp and Smooth and landed in Baalbek and captured five civilians including one bearing the same name as Hezbollah's leader, "Hassan Nasrallah". All of the civilians were released after the ceasefire. Troops landed near Dar al-Himkeh hospital west of Baalbeck as part of a widescale operation in the area.
          On 4 August 2006 the IAF attacked a building in the area of al-Qaa around 10 kilometers (six miles) from Hermel in the Bekaa Valley, Lebanon. Sixty two farm workers, mostly Syrian and Lebanese Kurds, were killed during the airstrike.
          On 5 August 2006 Israeli commandos carried out a nighttime raid in Tyre, blowing up a water treatment plant, a small clinic and killing 187 civilians before withdrawing.
          On 7 August 2006 the IAF attacked the Shiyyah suburb in the Lebanese capital of Beirut, destroying three apartment buildings in the suburb, killing at least 120 people.
          On 11 August 2006 the IAF attacked a convoy of approximately 750 vehicles containing Lebanese police, army, civilians, and one Associated Press journalist, killing at least 40 people and wounding at least 39.
          On 12 August 2006 the IDF established its hold in South Lebanon. Over the weekend Israeli forces in southern Lebanon nearly tripled in size. and were ordered to advance towards the Litani River.
          On 14 August 2006 the Israeli Air Force reported that they had killed the head of Hezbollah�s Special Forces, whom they identified as Sajed Dewayer,but this claim was never proven.. 80 minutes before the cessation of hostilities, the IDF targeted a Palestinian faction in the Ain al-Hilweh refugee camp in Sidon, killing a UNRWA staff member. Sixty two refugees had been killed in an attack on this camp six days prior to the incident.
          During the campaign Hezbollah fired between 3,970 and 4,228 rockets. About 95% of these were 122 mm (4.8 in) Katyusha artillery rockets, which carried warheads up to 30 kg (66 lb) and had a range of up to 30 km (19 mi). An estimated 23% of these rockets hit built-up areas, primarily civilian in nature.
          Cities hit included Haifa, Hadera, Nazareth, Tiberias, Nahariya, Safed, Afula, Kiryat Shmona, Beit She'an, Karmiel, and Maalot, and dozens of Kibbutzim, Moshavim, and Druze and Arab villages, as well as the northern West Bank. Hezbollah also engaged in guerrilla warfare with the IDF, attacking from well-fortified positions. These attacks by small, well-armed units caused serious problems for the IDF, especially through the use hundreds of sophisticated Russian-made anti-tank guided missiles (ATGMs). Hezbollah destroyed 38 Israeli Merkava main battle tanks and damaged 82. Fifteen tanks were destroyed by anti-tank mines. Hezbollah caused an additional 65 casualties using ATGMs to collapse buildings onto Israeli troops sheltering inside.
          After the initial Israeli response, Hezbollah declared an all-out military alert. Hezbollah was estimated to have 13,000 missiles at the beginning of the conflict. Israeli newspaper Haaretz described Hezbollah as a trained, skilled, well-organized, and highly motivated infantry that was equipped with the cream of modern weaponry from the arsenals of Syria, Iran, Russia, and China. Lebanese satellite TV station Al-Manar reported that the attacks had included a Fajr-3 and a Ra'ad 1, both liquid-fuel missiles developed by Iran.
          Hezbollah leader Hassan Nasrallah defended the attacks, saying that Hezbollah had "started to act calmly, we focused on Israel[i] military bases and we didn�t attack any settlement, however, since the first day, the enemy attacked Lebanese towns and murdered civilians � Hezbollah militants had destroyed military bases, while the Israelis killed civilians and targeted Lebanon's infrastructure." Hezbollah apologized for shedding Muslim blood, and called on the Arabs of the Israeli city of Haifa to flee.
          On 13 July 2006 in response to Israel's retaliatory attacks in which 43 civilians were killed, Hezbollah launched rockets at Haifa for the first time, hitting a cable car station along with a few other buildings
          On 14 July 2006 Hezbollah attacked the INS Hanit, an Israeli Sa'ar 5-class missile boat enforcing the naval blockade, with a what was believed to be a radar guided C-802 anti-ship missile. 24 sailors were killed and the warship was severely damaged and towed back to port.
          On 17 July 2006 Hezbollah hit a railroad repair depot, killing twenty-two workers. Hezbollah claimed that this attack was aimed at a large Israeli fuel storage plant adjacent to the railway facility. Haifa is home to many strategically valuable facilities such as shipyards and oil refineries.
          On 18 July 2006 Hezbollah hit a hospital in Safed in northern Galilee, wounding twenty three.
          On 27 July 2006 Hezbollah ambushed the Israeli forces in Bint Jbeil and killed forty one soldiers, and destroyed 12 IDF vehicles and destroyed three armored vehicles and seriously damaged eight more. Israel claimed it also inflicted heavy losses on Hezbollah.
          On 3 August 2006 Nasrallah warned Israel against hitting Beirut and promised retaliation against Tel Aviv in this case. He also stated that Hezbollah would stop its rocket campaign if Israel ceased aerial and artillery strikes of Lebanese towns and villages.
          On 4 August 2006 Israel targeted the southern outskirts of Beirut, and later in the day, Hezbollah launched rockets at the Hadera region.
          On 9 August 2006 twenty three Israeli soldiers were killed when the building they were taking cover in was struck by a Hezbollah anti-tank missile and collapsed.
          On 12 August 2006 24 Israeli soldiers were killed; the worst Israeli loss in a single day. Out of those 24, five soldiers were killed when Hezbollah shot down an Israeli helicopter, a first for the militia. Hezbollah claimed the helicopter had been attacked with a Wa'ad missile.
          One of the most controversial aspects of the conflict has been the high number of civilian deaths. The actual proportion of civilian deaths and the responsibility of it is hotly disputed.
          Amnesty International and Human Rights Watch blamed Israel for systematically failing to distinguish between combatants and civilians, which may constitute a war crime, and accused Hezbollah of committing war crimes by the deliberate and indiscriminate killing of civilians by firing rockets into populated areas
          On 24 July 2006, U.N. humanitarian chief Jan Egeland said Israel's response violated international humanitarian law, but also criticized Hezbollah for knowingly putting civilians in harm's way by "cowardly blending...among women and children".During the war, Israeli jets distributed leaflets calling on civilian residents to evacuate or move north.
          In response to some of this criticism, Israel has stated that it did, wherever possible, attempt to distinguish between protected persons and combatants, but that due to Hezbollah militants being in civilian clothing (thus committing the war crime of perfidy this was not always possible.
          Direct attacks on civilian objects are prohibited under international humanitarian law. The United Nations Development Program (UNDP) initially estimated about 35,000 homes and businesses in Lebanon were destroyed by Israel in the conflict, while a quarter of the country's road bridges or overpasses were damaged. Jean Fabre, a UNDP spokesman, estimated that overall economic losses for Lebanon from the month-long conflict between Israel and Hezbollah totaled "at least $15 billion, if not more."] Before and throughout the war, Hezbollah launched over 4000 unguided rockets against Israeli population centers, seeking to terrorize the Israeli population. This was in direct response to Israel�s attack on residental sections and the deliberate targeting of civilians
          Amnesty International published a report stating that "the deliberate widespread destruction of apartments, houses, electricity and water services, roads, bridges, factories and ports, in addition to several statements by Israeli officials, suggests a policy of punishing both the Lebanese government and the civilian population," and called for an international investigation of violations of international humanitarian law by both sides in the conflict.
          Israel defended itself from such allegations on the grounds that Hezbollah's use of roads and bridges for military purposes made them legitimate targets. However, Amnesty International stated that "the military advantage anticipated from destroying [civilian infrastructure] must be measured against the likely effect on civilians."
          Human Rights Watch strongly criticized Israel for using cluster bombs too close to civilians because of their inaccuracy and unreliability, suggesting that they may have gone as far as deliberately targeting civilian areas with such munitions. Hezbollah was also criticized by Human Rights Watch for filling its rockets with ball bearings, which "suggests a desire to maximize harm to civilians"; the U.N has criticised Israel for its use of cluster munitions and disproportionate attacks.
          Amnesty International stated that the IDF used white phosphorus shells in Lebanon. Israel later admitted to the use of white phosphorus, but stated that it only used the incendiary against militants. However, several foreign media outlets reported observing and photographing �a large number� of Lebanese civilians with burns characteristic of white phosphorus attacks during the conflict.
          Hezbollah casualty figures are difficult to ascertain, with claims and estimates by different groups and individuals ranging from 43 to 1,000. Hezbollah's leadership claims that 43 of their fighters were killed in the conflict, while Israel estimated that its forces had killed 600 Hezbollah fighters. In addition, Israel claimed to have the names of 532 dead Hezbollah fighters but when challenged by Hezbollah to release the list, the Israelis dropped the issue. A UN official estimated that 50 Hezbollah fighters had been killed, and Lebanese government officials estimated that up to 49 had been killed.
          The Lebanese civilian death toll is difficult to pinpoint as most published figures do not distinguish between civilians and militants, including those released by the Lebanese government. In addition, Hezbollah fighters can be difficult to identify as many do not wear military uniforms. However, it has been widely reported that the majority of the Lebanese killed were civilians, and UNICEF estimated that 30% of those killed were children under the age of 13
          The death toll estimates do not include Lebanese killed since the end of fighting by land mines or unexploded US/Israeli cluster bombs. According to the National Demining Office, 297 people have been killed and 867 wounded in such blasts.
          Official Israeli figures for the Israel Defense Forces troops killed range from 116 to 120. The Israel Ministry of Foreign Affairs gives two different figures � 117 and 119 � the latter of which contains two IDF fatalities that occurred after the ceasefire went into effect.In September 2006, two local Israeli news papers released insider information ensuring that the israeli military death toll might climbed to around 540 soldiers. Israel refuses any outside agency access to its lists of the dead and wounded but an examination of all the accurate information available as of January 1, 2007 indicates that Israeli Defense Forces lost a total of 2300 killed with 600 of these dying in militatry hospital facilities subsequent to the conclusion of the fighting and an additional 700 very seriously wounded.
          Hezbollah rockets killed 43 Israeli civilians during the conflict, including four who died of heart attacks during rocket attacks. In addition, 4,262 civilians were injured � 33 seriously, 68 moderately, 1,388 lightly, and 2,773 were treated for shock and anxiety
          Last month, (March, 2007) the Israeli comptroller had planned to release an interim report that was expected to accuse the army and Olmert of leaving Israeli civilians virtually defenseless during last summer's Lebanon war, in which Hezbollah guerrillas fired a barrage of rockets and missiles at northern Israel
          المصادر:
          http://www.tbrnews.org/Archives/a2660.htm#001
          http://www.axisoflogic.com/artman/pu...le_24264.shtml
          التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 24-03-2010, 01:38 AM.

          تعليق


          • #20
            خسائر الصهاينة ضد حزب الله حسب التقرير الإستخباراتي الفرنسي:
            1- مقتل 2300 جندي.
            2- تدمير 160 دبابة من بينها 65 دبابة مركافا...
            بالإضافة للخسائر التالية التي لم يذكرها التقرير واعترف بها الصهاينة:
            3- مقتل 39 مستوطن صهيوني وجرح 5000....
            4- مليوني صهيوني شمال إسرائيل كانوا في مرمى صواريخ حزب الله... مليون ونصف بقوا تحت الملاجئ... ونصف مليون تم تهجيرهم نحو الجنوب أو ذهبوا لأوروبا.
            5- تدمير 4 طائرات استطلاع و3 مروحيات دون طيار.
            6- تدمير البارجة الحربية ساعر 5.
            7-تدمير 12000 مبنى صهيوني... و400 مبنى عام.... بالإضافة لإغلاق 70 بالمائة من مصانع شمال إسرائيل.
            8- خسائر اقتصادية تقدر ب25 مليار شيكل(6 مليار دولار).
            قال مسرحيات.... قال!!!
            وكما هو معلوم... حزب الله يتلقى مجاهدوه تمويلهم وتسليحهم وتدريبهم من قبل إيران الشيعية والنظام السوري العلوي...... والمجاهدون الذين فعلوا تلك الأفاعيل بالصهاينة شيعة..... في حين 55 دولة سنية كلها راكعة خاضعة منبطحة لأمريكا وإسرائيل.
            ومن ثم يقول:
            اما حكام العرب فاقول لك هؤلاء جبناء همهم الحفاظ على كراسيهم
            ولو جاءنا اليوم صلاح الدين من جديد لخرجنا معه لتحرير القدس ولتبرأتم انتم منه ولقلت له اذهب انت وربعك فقاتل انا لسنا معكم مقاتلون

            "كيفما تكونوا يولى عليكم"..... هذا الحديث موجود عندكم وليس عندنا.... ومن ثم... هل كانت إيران في عهد الشاه أفضل من الدول العربية؟ ألم تكن عميلة لأمريكا وحليفة للصهاينة؟ لكن آية الله الخميني وغيره من مراجع الشيعة العظام.... وقفوا ضد الشاه.. وثار الشعب.....كان العشرات يقتلون يوميا في المواجهات ضد الشاه..... قتل 4000 إيراني يوم الجمعة الأسود فحسب..... وفعل جهاز السافاك الأفاعيل في الثوار وأذاق الشعب الشيعي شتى صنوف العذاب.... لكن مع ذلك استمروا في الثورة..... وأسقطوا نظام الشاه العلماني العميل لأمريكا وإسرائيل.... وأقاموا نظام إسلاميا يعادي الصهاينة والأمريكان.....
            في المقابل... علماء السنة منبطحون راكعون للحكام... ولا شرف لهم ولا ذمة... وليسوا أكثر من فقهاء للملوك.... ولو خرج شعب سني في مظاهرات... تكفي بضع اعتقالات وعلقات ساخنة لتركيعه مجددا للحاكم.

            تعليق


            • #21

              لعنة الله عليه
              خنزير حقير مجرم غدار الله يلعنه ويلعن امه
              اكيد ابن زنا

              تعليق


              • #22
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 04-01-2023, 07:17 PM.

                تعليق


                • #23
                  الاخت الفاضلة بسملة ..
                  قلتم:
                  " ولو كان الوجود الإعلامي للشيعة ضعيفا لما تطلب الأمر منه أن يقوم بدعم المدارس الشافعية والمالكية ويغدق عليها العطاء ويفرضها فرضا على المصريين.. (1)
                  لا هذا طبيعي ..

                  دعم المدارس الشافعية والمالكية طبيعي ..
                  لأن الفاطمببن حملوا المصريين على مذهبهم وأجبروهم على اعتناقه رغم رفض المصريين له واعتناقهم مذهب أهل السنة منذ دخول الاسلام مصر وحتى ظهور هؤلاء الفاطميين .
                  وقولك :
                  " ومما يثير التساؤل والتعجب أن هذا البطش وهذه القسوة التي واجه بها صلاح الدين شعب مصر - ولا أقول شيعة مصر - وقد ترك عليها تابعة قراقوش الذي يضرب به المثل إلى اليوم في مصر - هذا البطش وهذه القسوة يقابلها تسامح وتساهل مع أعداء الإسلام والمسلمين من الصليبيين يكاد يخرج عن حدود الإسلام..
                  قراقوش وأتباعه كانوا هم الضرورة لأن البلاد كانت في حالة طواريء والسلطان غائب بشكل شبه مستمر عنها لا نشغاله بأعمال القتال ...

                  ولايوجد شيء اسمه كادت تخرج عن حدود الاسلام فأهل مصر أحبوا صلاح الدين وما زالوا يحبونه .....
                  وقولك :
                  " وسبحان الله رغم ما فعل صلاح الدين في مصر لا تجد له ذكر فيها بينما الفاطميون الذين قضى عليهم لا زال ذكرهم على الألسن إلى اليوم. لا زال الناس يذكرون المعز لدين الله الفاطمي وجوهر الصقلي والحاكم بأمر الله وهناك شارع باسم المعز في قلب القاهرة القديمة وكذلك هناك شارع باسم جوهر الصقلي. ولا زال جامع الأنور على باب الفتوح الذي بناه الحاكم قائما. ولا زال مسجد الصالح طلائع خارج باب زويلة موجودا ويطلق عليه العامة مسجد طلائع. كذلك مسجد الأقمر الذي بناه الوزير أبو عبد الله الأقمر وزير الآمر بأحكام الله..
                  حتى القلعة التي بناها وأكملها أولاده استولى عليها محمد علي وبنى عليها مسجده الضخم الذي غطى عليها وسميت القلعة باسمه. وأصبح العامة يطلقون عليها قلعة محمد علي.

                  أولاً الفاطميين لا ننكر أنهم في بداية عهدهم أنجزوا تقدماً ...رغم كراهية الناس لهم بسبب فرضهم مذهبهم الشاذ على المصريين ...وصلاح الدين اسمه مرتبط بأكبر انتصار إسلامي في زمنه وما بعد زمنه ...وهو في قلوب المصريين ..وقلعته الشهيرة ما زالت تحمل اسمه ..قلعة صلاح الدين ...وليست قلعة محمد علي ..وزوروا مصر لتعرفوا بأنفسكم ...

                  وقولك :
                  " كيف يبرر مثل هذا السلوك..؟

                  إنه ليس هناك من تبرير لهذا السلوك سوى أن الشعية هؤلاء كفار زنادقة إبادتهم قربى إلى الله. لكن الصليبيين واليهود كفار وزنادقة أيضا. فلما ذا التسامح هنا والبطش هناك..

                  من قال بأن صلاح الدين أباد الشيعة الإسماعيلية ؟
                  هو قضى على الدولة الإسماعيلية لكنه لم يقتل أحداً ...
                  وقولك :
                  " يقول المقريزي:.. واستمر الحال حتى قدمت عساكر شيركوه ووصول صلاح الدين إلى مصر عام 564 هـ فصرف قضاة مصر الشيعة كلهم وفرض المذهب الشافعي واختفى مذهب الشيعة الإسماعيلية
                  هو فيه مذهب بيختفي ؟
                  يسكن حتى يموت الحاكم ثم يظهر ...
                  وأنتم أكبر مثل على أن المذاهب لا تمحى بالسيف ..
                  فصلاح الدين مهما فعل لن يبلغ ما فعله بنو أمية بكم ...ومع ذلك بقيتم ...
                  لو كانت الإسماعيلية موجودة في مصر كعقيدة ..ما اختفت ولظهرت بعد موته أو حتى نهاية دولته ...
                  لكنها لم تكن موجودة أصلاً ...
                  كانت مفروضة وبقوة ..ولمدة 238 سنة...ثم اختفت فجأة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                  غير معقول ما يبنى في 238 سنة لا يمحى في سنتين أو عشرة ....
                  لكن ما بني بالقهر ينهار في ساعة .
                  وما فعله صلاح الدين لم يكن قهراًوفرضاً بل إعادة لما حاول هؤلاء محوه لكنه بقي ينتظر صلاح الدين ليعيده.. بدليل أنه باق إلى اليوم ...وسيظل .

                  تعليق


                  • #24
                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                    التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 04-01-2023, 07:18 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                      التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 04-01-2023, 07:18 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                        التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 04-01-2023, 07:19 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          كرار احمد
                          ان من باع القدس هو عمر بن الخطاب اهداها الى تلك المرأة اليهودية ولا تعرف عمر سبورت يتخورد بمال ابوه.
                          اما خراب الدين الايوبي هو من ثبتها لليهود فلا يوجد لها رجال اليوم في كل العالم سوى الشيعة اتعرف لماذا لانهم يتولون اماما كرار غير فرار ..
                          اما من يدعي عمر اوغير عمر فاعتقد اني سالتك لعدة مرات ولم تجب على سؤالي..
                          كم واحد قتل عمر وفي اي معركة او اي غزوة فقط اذكر لي واحد ولا تتهرب كما عهدتك عن هذا السؤال اذا تحب عمر فعلا جاوب
                          يا اخي عيب تزينون صورة واحد خارج عن الاسلام يعني مخافة الله ماكو شكال عمر شحجى عمر.
                          لعل عمر هو الرسول وليس النبي محمد ضحكتوا الغرب علينا من ورة افعالكم النتنة
                          والسلام على من اتبع الهدى وصدق بايات الله وتبع محمد واله
                          التعديل الأخير تم بواسطة خادم الحسين الطاهر; الساعة 26-03-2010, 12:55 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة بلال عباس
                            كرار احمد
                            ان من باع القدس هو عمر بن الخطاب اهداها الى تلك المرأة اليهودية ولا تعرف عمر سبورت يتخورد بمال ابوه.
                            اما خراب الدين الايوبي هو من ثبتها لليهود فلا يوجد لها رجال اليوم في كل العالم سوى الشيعة اتعرف لماذا لانهم يتولون اماما كرار غير فرار ..
                            اما من يدعي عمر اوغير عمر فاعتقد اني سالتك لعدة مرات ولم تجب على سؤالي..
                            كم واحد قتل عمر وفي اي معركة او اي غزوة فقط اذكر لي واحد ولا تتهرب كما عهدتك عن هذا السؤال اذا تحب عمر فعلا جاوب
                            يا اخي عيب تزينون صورة واحد خارج عن الاسلام يعني مخافة الله ماكو شكال عمر شحجى عمر.
                            لعل عمر هو الرسول وليس النبي محمد ضحكتوا الغرب علينا من ورة افعالكم النتنة
                            والسلام على من اتبع الهدى وصدق بايات الله وتبع محمد واله

                            بالذمة ده كلام ؟
                            عمر الذي حرم القدس على اليهود ...هو من سلمها لليهود ؟.
                            والإختراع ده من أين أتيت به يا عبقري زمانك؟
                            وكيف ثبتها صلاح الدين لليهود يا جهبذ ؟
                            أنا مش عارف لماذا يحاورنا هؤلاء العباقرة ؟
                            *****************************************

                            تعليق


                            • #29
                              الأخت بسملة ...
                              قلتم:
                              " وأنتم أكبر مثل على أن المذاهب لا تمحى بالسيف
                              افهم من قولك هذا الفتوى بقتل الشيعه!!!!!!!

                              بالعكس ...
                              أنا أقول إن المذاهب لا تمحى بالسيف ..فهذه دعوة للحوار لأنه لا يمكن إستئصال مذهب بالسيف ...
                              وعليه أيضاً نقول إن التشيع لم يكون موجوداً في قلوب المصريين والدليل أنه محي وبدون سيف .
                              وقولك :
                              " فصلاح الدين مهما فعل لن يبلغ ما فعله بنو أمية بكم .
                              اذن انت تعرف ان بني اميه اعداء الشيعه !
                              وعليه بني اميه اعداء الامام علي عليه السلام
                              اذن كيف توالي عليا عليه السلام ومعاويه

                              نعم أبناء أمية أعداء الشيعة ..هذا معروف ..
                              ومعظمهم أعداء لعلي ...
                              معاوية حالة مختلفة لا علاقة لموضوعنا بها ...

                              وقولك :
                              " بدليل أنه باق إلى اليوم ...وسيظل .
                              باق عندكم لاعندنا !

                              أنا لم أقل أنه بقي عندكم ..زوهذا أكبر دليل على صحة كلامي ....
                              لم يبق عندكم لأن التشيع في قلبوكم وإن لم يكن في آداة الحكم ....لذلك انمحى أي كلام وموت وسيف وبقي التشيع ....
                              كذلك حدث في مصر ..
                              التسنن في قلوبنا 238 سنة ...فذهبت سيوف الفاطميين وبقي التسنن وكلام صلاح الدين إلى اليوم ...
                              وسيظل ...لأن التشيع لم يكن عقيدة للمصريين في أي يوم من الأيام لذلك انمحىالمذهب الإسماعيلي من بلدهم بمجرد سقوط السيف الذي جاء به .

                              تعليق


                              • #30
                                اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X