إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مـــــــا هـــــــو الــــبــــــداء ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
    لاحظ انت تريد ان تفر ض رايك
    انا اخبرتك الم يخبرهم ان العذاب واقع عليهم ام لا لكنهم دعو الله فرفع الله عنهم العذاب
    لكن ماذا نفعل معكم
    ان لا تريد ان تفهم
    المعصوم اخبر لكن المعصوم عدل للقران والله يقول في كتابه يمحو الله _الاية
    والسلام
    قصة قوم يونس تختلف, فقد انذر يونس قومه ان العذاب سوف ياتيهم اذا لم يؤمنوا, وكل رسول ينذر قومه بذلك, ولكن اصحاب يونس امنوا به قبل نزول العذاب, فلم يعذبهم الله, لانه لو كان اخبار نبوءات فسوف يقع العذاب, مثل اخبار الله تعالى بان ابولهب سوف يعذب في النار وابولهب مازال على قيد الحياة, فلا يقول قائل لو اسلم ابولهب لما عذبه الله, لان الله اخبر بان العذاب واقع لامحاله اي ان ابولهب سيموت على الكفر.

    فحاول ان تفرق بين التحذير من وقوع العذاب وبين اخبار بالنبوءات التي لاشك انها تقع.

    وهذا ما نتحث عنه, ان النبوءات التي اخبر بها المعصومين قد لاتقع ويحصل فيها البداء الذي يؤدي الى التشكيك في اقوالهم.

    تعليق


    • #62
      ناصر الحقاني ،،
      أعتذر عن التأخر في الرد ، فأنا اعرف أنك عطشان لمعرفة الحقيقة ، فلذلك سارعت في رفع الإلتاس الذي وقع عليكم ..رغم ضيق الوقت وكثرة المشاغل .

      أقول مستعينا بالله .

      أخي الكريم :
      كل الإشكال قائم على أهل أن إخبار المعصوم بالأمر ، ومن ثم تغير وهكذا .. يضعف عقيدة الناس بأقواله ؟

      نقول :
      أولا : الرواية التي ذكرتموها من تفسير العياشي مرسلة ، وأنتم تعرفون أن المراسيل من أقسام الضعيف .. فهل تحتج علينا بالضيف يا سامحك الله ؟؟
      طبعا هذا على فرض وجود إشكال .

      قلت في كلامي المزبور الذكر جوابا حليا وجوابا نقيضا .
      فعقبت على الجواب النقضي قائلا :
      [QUOTE] لايوجد رد للاشكال, لانك ادخلت موضوع الرسول
      والنبي عيسى عليه السلام ولاتوجد روايات بهذا الصدد عنهم عندنا فلا يوجد تشكيك. فان كانت الروايات ايضا عندكم, فهذا اشكال يضاف للاشكال الموجود, ولكني لم اطلع الى هذه الروايات من قبل حتى اصرح بهذا الاشكال, فهل تنقل لنا روايات عن ذلك؟
      [/QUOTE]

      طبعا جوابك كان على الجواب الذي نقضته ـ أنا عطر الشام ـ عليك ، قائلا : إن كانت رتى في الأمر إشكالا ، فهو عليك ، لكون حصول نفسه الحادثة مع الانبياء السابقين كـ رسول الله (ص) و عيسى(ع) .... ((( إخبار قومهم وعدم تحقق الامر )))

      ثانيا :أقول :
      سأعيد الجواب الحلّي على حضرة جنابكم ، ولكن
      ولكن بأسلوب سلس وبسيط لكي تفهمها .. ولا تلقي اللوم عليَّ يوم القيامة بأن ( عطر الشام ) لم يفهمك الموضوع بشكل جيد ، ومن ثم أعقب على كلامكم أعلاه ، أوكي ؟

      أقول :
      وبما أننا علمنا أن الإمام معصوم وإخباره صحيح ، ومن ناحية أخرى أن البداء ثابت ، ولكن
      ولكن حصول التغيير في كلام المعصوم ، ماذا يعني ؟
      الجواب :
      حصول التغيير ، يدل على حصول البداء في قولهم ، لأنهم معصومون .

      وإن كان الشك وعدمه هو المِلاك في صحة البداء ؟
      فكلام الله أولى بالشك فيه ، لأنه يُخبِر عن أمرٍ ومن ثم يتغير . كما سيوافيك
      تقول : الله منزه
      نقول : كذلك الإمام المعصوم .
      بل
      بل إخبار الإمام الإمام (ع) عن أمر ولم يحصل ، هو بحد ذاته إمتحان لأصحابه ، هل أنهم سَيُسَلِمون لكلام المعصوم أم لا ؟
      وتذكّر أن الروايتين فيهما ذكر قوله تعالى :
      (( يمحو الله ما يشاء وعنده أم الكتاب ))
      فالإمام عندما أخبر عن الخبر ، ذكر مقدماً أن هذا الإخبار قابل للتغير .. وفعلاً القضاء تَغَيَرَ بِتَغير القدر .
      توضيح ذلك :
      فالقضاء كان بالفرج بعد 70 عاما .. ولكن تغير ، لماذا ؟
      لأنهم قتلوا الحسين(ع) ، والإمام اخبر بذلك .

      وسيتغير القضاء بتغير القدر .

      وهذا فضل من الله علينا يا اخي الكريم ، كيف ؟
      لأنه يفتح أمام العاصي لله تعالى بصيص أملٍ للتوبة ، فإنه إن لم يكون هناك بداء ، فسيقول الزاني أو السارق أن الله حكم عليَّ بالقضاء ، فلماذا أتوب ؟
      إذن :
      البداء ... يفتح باب التوبة .... هذا بالنسبة للجواب الحلي الذي لم تعقّب عليه.

      أما الجواب النقضي الذي أوردتَ رأيكَ فيهِ ، فأقول :
      هل تلتزم بما قلته ؟؟
      لا أظن ....
      لماذا ؟
      1/ لأنك نفيته بالأساس لعدم وجود هكذا أخبار .
      2/ وقلت : إن وُجِدَتْ فإنه إشكال آخر عليك ـ يعني عطر الشام ـ .

      اقول : الرد على (1) :
      ولأنك تريد أن تبعد الإلزام الذي الزمتك به عن نفسك ن فنفيت وجود هكذا أخبار .
      نقول :
      الدر المنثور :
      أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في تفسير الآية: انّ موسى قال لقومه: انّ ربّي وعدني ثلاثين ليلة أن ألقاه وأخلف هارون فيكم، فلمّا فصل موسى إلى ربّه زاده اللّه عشراً، فكانت فتنتهم في العشر التي زاده اللّه) .
      فالنبي موسى (ع) أخبر قومه أن مدة الميقاة ثلاثين يوما ، ولكنه عندما ذهب زاده الله عشرا ، فأصبح أربعين في حال أنه أخبر قومه بـ 30 ... فهل يرد الإشكال الذي طرحته على النبي موسى أم لا ؟؟

      وكذلك النبي يونس (ع) / ففي الدر المنثور :
      وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس قال: لمّا بعث اللّه يونس(عليه السلام) إلى أهل قريته، فردوا عليه ما جاءهم به، فامتنعوا منه، فلمّا فعلوا ذلك أوحى اللّه إليه إنّي مرسل عليهم العذاب في يوم كذا وكذا، فأخرج من بين أظهرهم، فأعلم قومه الذي وعد اللّه من عذابه إيّاهم، فقالوا: ارمقوه فإن هو خرج من بين أظهركم فهو واللّه كائن ما وعدكم، فلمّا كانت الليلة التي وُعِدُوا العذاب في صبيحتها، أدلج فرآه القوم، فحذروا فخرجوا من القرية إلى براز من أرضهم وفرقوا بين كلّ دابة وولدها، ثمّ عجّوا إلى اللّه وأنابوا واستقالوا فأقالهم، وانتظر يونس عليه خبر القرية وأهلها، حتّى مرّ مارّ فقال: ما فعل أهل القرية؟ قال:فعلوا أنّ نبيهم لمّا خرج من بين أظهرهم عرفوا أنّه قد صدقهم ما وعدهم من العذاب، فخرجوا من قريتهم إلى براز من الأرض، ثمّ فرقوا بين كلّ ذات ولد وولدها، ثمّ عجُّوا إلى اللّه، وتابوا إليه فقُبِل منهم وأخّر عنهم العذاب .

      فهل تلتزم بما الزمت به نفسك ؟!

      أقول : في الرد على (2) :
      هلْ تَلتزم بِما سطَّرتُهُ لَكَ ، أم سَتُذْعِنْ للحقيقة ؟!!

      ملاحظة :
      لم ابحث في موضوع حصول البداء على عصر عيسى(ع) وسول الله (ص) ، على أنهم اخبروا قومهم بالخبر ومن ثم تغير ... ولكن جلبنا لك مثالا على ذلك والقرآن خير شاهد على ما قلناه .. فراجع


      ...

      تعليق


      • #63
        قلت :
        انا لا اسأل عن العلم بل اسأل عن الاخبار؟

        ومن قو الذي سأل عن هذه الأخبار في الماركة رقم 42 ؟؟! وهذه هي :

        الاشكال رقم 2:المعصوم اللاحقيعلم اكثر من المعصوم السابق في هذه المسألة, وهذا يناقض القول ان العلممتوارث.

        فأجبناك :
        الجواب:
        الإمام هو يجيبك .
        ففي بحار الأنوار : عن يونسبن عبد الرحمنعن بعض أصحابه عن أبي عبد اللله (ع)قال : (( سمعته يقول : ليس شيئ يخرج من الله حتىيبدأ برسول الله صلى الله عليه وآله ثم بأمير المؤمنين ثم واحدا بعد واحد لكيلايكون آخرنا أعلم من أولنا .

        أقول :
        فحصول البداء فيخبر الإمام السابق وإخبار الإمام التالي عنه ، فهذا لا يعني أن الإمام السابق لايعرف به ، لأن حصول علم الإماماللاحقبالبداءيمربرسول الله (ص)ومن ثمبالإمام علي(ع)و..و..ومن ثمإلى إمام ذلك الزمان . فتنبه يا رحمكالله

        وأشار الإمام الصادق (ع) إلى هذا المعنى أيضا ، ففيالبحار .
        عن أبي الصنعاني عن أبي عبد الله (ع) قال : (( قال يا ابا يحيى إن لنا في ليالي الجمعة لشأنا من الشأن .
        قال : قلت له : جعلت فداك وما ذلك الشأن ؟قال : يؤذن لأرواح الأنبياءالموتىوأرواح الأوصياءالموتىوروح الوصيّ الذي بين ظهرانيكم يعرج بهاإلى السماء حتى توافي عرش ربّها فتطوف بها أسبوعا وتصلّي عند كل قائمة من قوائمالعرش ركعتين ثم تردّ إلى الأبدان التي كانت فيها فتصبح الأنبياء والأوصياء قدملئوا وأعطوا سرورا ، ويصبح الوصي الذي بين ظهرانيكم فقد زيد في علمه مثل جمّالغفير ))


        فأنكرت السؤال من الأساس ، لماذا يا هل ترى ؟؟

        ..

        تعليق


        • #64
          وبقيت الأسئلة الأخيرة

          نقول :
          قبل أن نرد على هذه الاسئلة نضع الرواية ومن ثم نضع الأسئلة ، ومن ثم نجيب عنها لكي يتوضح وجه الإلتباس عليك :
          تفسير العياشي \ جزء 2 \ ص 217
          عن عمرو بن الحمق قال: دخلت على أمير المؤمنينعليه السلام حين ضرب على قرنه، فقال لى: يا عمرو انى مفارقكم، ثم قال:سنة [ إلى ] السبعين فيها بلاءقالها ثلثا، فقلت: فهل بعدالبلاء رخاء ؟ فلم يجبنى وأغمى عليه، فبكت ام كلثوم فأفاق فقال: يا ام كلثوم لاتؤذيني فانك لو قد ترين ما أرى لم تبكى، ان الملئكة في السموات السبع بعضهم خلفبعضهم، والنبيون خلفهم، وهذا محمد صلى الله عليه وآله اخذ بيدى ويقول: انطلق يا علىفما امامك خير لك مما أنت فيه، فقلت: بأبى وامى قلت لى: إلىالسبعين بلاء فهل بعد السبعين رخاء ؟ فقال: نعم يا عمرو،وان بعد البلاء رخاء، ويمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده امالكتاب.

          قال أبو حمزة: فقلت لابي جعفر: ان عليا كان يقول إلى السبعين بلاءوبعد السبعين رخاء وقد مضت السبعون ولم يروا رخاءا ؟ فقال لى أبو جعفر: يا ثابت ان الله كان قد وقت هذا الامر في السبعين، فلما قتل الحسينصلوات الله عليه اشتد غضب الله على أهل الارض، فاخره إلى أربعين ومائةسنة، فحدثناكم فأذعتم الحديث، وكشفتم قناع الستر فأخره الله ولم يجعللذلك عندنا وقتا ثم قال يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده امالكتاب

          وقولك :

          ماذا اخبر رسول الله الناس عن الفرج؟
          1- هل اخبر رسول الله الناس مثل ما اخبر الامام علي ( اي ان الفرج سياتي سنة 70)
          2-
          هل اخبر رسول الله الناس مثل ما اخبر المعصوم اللاحق (اي ان الفرج سياتي سنة 140)
          3-
          هل اخبر رسول الله الناس الخبر الاخير (اخفاء تاريخ الفرج)
          4-
          ام لم يخبر الناس باي خبر؟
          أخبرهم بجميع الأخبار عدا الأخيرة ، والدليل على ذلك :
          راجع الكلام الذي ذكرته لك آنفا في علم الائمة ، هو ان علمهم من مصدر واحد ، فالعلم عند أي إمام (ع) يمر اولا بالنبي(ص) ومن ثم بالأئمة الذين قبله ومن ثم إمام ذلك الزمان .. وبذلك تنتفي كل إشكالاتك ، وإن شاء الله إرتفع الإلتباس عنكم ؟؟


          ..

          تعليق


          • #65
            وبقيت الأسئلة الأخيرة

            نقول :
            قبل أن نرد على هذه الاسئلة نضع الرواية ومن ثم نضع الأسئلة ، ومن ثم نجيب عنها لكي يتوضح وجه الإلتباس عليك :
            تفسير العياشي \ جزء 2 \ ص 217
            عن عمرو بن الحمق قال: دخلت على أمير المؤمنينعليه السلام حين ضرب على قرنه، فقال لى: يا عمرو انى مفارقكم، ثم قال:سنة [ إلى ] السبعين فيها بلاءقالها ثلثا، فقلت: فهل بعدالبلاء رخاء ؟ فلم يجبنى وأغمى عليه، فبكت ام كلثوم فأفاق فقال: يا ام كلثوم لاتؤذيني فانك لو قد ترين ما أرى لم تبكى، ان الملئكة في السموات السبع بعضهم خلفبعضهم، والنبيون خلفهم، وهذا محمد صلى الله عليه وآله اخذ بيدى ويقول: انطلق يا علىفما امامك خير لك مما أنت فيه، فقلت: بأبى وامى قلت لى: إلىالسبعين بلاء فهل بعد السبعين رخاء ؟ فقال: نعم يا عمرو،وان بعد البلاء رخاء، ويمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده امالكتاب.

            قال أبو حمزة: فقلت لابي جعفر: ان عليا كان يقول إلى السبعين بلاءوبعد السبعين رخاء وقد مضت السبعون ولم يروا رخاءا ؟ فقال لى أبو جعفر: يا ثابت ان الله كان قد وقت هذا الامر في السبعين، فلما قتل الحسينصلوات الله عليه اشتد غضب الله على أهل الارض، فاخره إلى أربعين ومائةسنة، فحدثناكم فأذعتم الحديث، وكشفتم قناع الستر فأخره الله ولم يجعللذلك عندنا وقتا ثم قال يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده امالكتاب

            وقولك :

            ماذا اخبر رسول الله الناس عن الفرج؟
            1- هل اخبر رسول الله الناس مثل ما اخبر الامام علي ( اي ان الفرج سياتي سنة 70)
            2-
            هل اخبر رسول الله الناس مثل ما اخبر المعصوم اللاحق (اي ان الفرج سياتي سنة 140)
            3-
            هل اخبر رسول الله الناس الخبر الاخير (اخفاء تاريخ الفرج)
            4-
            ام لم يخبر الناس باي خبر؟
            أخبرهم بجميع الأخبار عدا الأخيرة ، والدليل على ذلك :
            راجع الكلام الذي ذكرته لك آنفا في علم الائمة ، هو ان علمهم من مصدر واحد ، فالعلم عند أي إمام (ع) يمر اولا بالنبي(ص) ومن ثم بالأئمة الذين قبله ومن ثم إمام ذلك الزمان .. وبذلك تنتفي كل إشكالاتك ، وإن شاء الله إرتفع الإلتباس عنكم ؟؟


            ..

            تعليق


            • #66
              قولك :
              قصة قوم يونس تختلف, فقد انذر يونس قومه ان العذاب سوف ياتيهم اذا لم يؤمنوا, وكل رسول ينذر قومه بذلك, ولكن اصحاب يونس امنوا به قبل نزول العذاب, فلم يعذبهم الله, لانه لو كان اخبار نبوءات فسوف يقع العذاب, مثل اخبار الله تعالى بان ابولهب سوف يعذب في النار وابولهب مازال على قيد الحياة, فلا يقول قائل لو اسلم ابولهب لما عذبه الله, لان الله اخبر بان العذاب واقع لامحاله اي ان ابولهب سيموت على الكفر.

              فحاول ان تفرق بين التحذير من وقوع العذاب وبين اخبار بالنبوءات التي لاشك انها تقع.

              وهذا ما نتحث عنه, ان النبوءات التي اخبر بها المعصومين قد لاتقع ويحصل فيها البداء الذي يؤدي الى التشكيك في اقوالهم.
              الجواب على الكلام البنفسجي وخصوصا الذي تحته خط ، نقول :
              ففي الدر المنثور :
              وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس قال: لمّا بعث اللّه يونس(عليه السلام) إلى أهل قريته، فردوا عليه ما جاءهم به، فامتنعوا منه، فلمّا فعلوا ذلك أوحى اللّه إليه إنّي مرسل عليهم العذاب في يوم كذا وكذا، فأخرج من بين أظهرهم، فأعلم قومه الذي وعد اللّه من عذابه إيّاهم، فقالوا: ارمقوه فإن هو خرج من بين أظهركم فهو واللّه كائن ما وعدكم، فلمّا كانت الليلة التي وُعِدُوا العذاب في صبيحتها، أدلج فرآه القوم، فحذروا فخرجوا من القرية إلى براز من أرضهم وفرقوا بين كلّ دابة وولدها، ثمّ عجّوا إلى اللّه وأنابوا واستقالوا فأقالهم، وانتظر يونس عليه خبر القرية وأهلها، حتّى مرّ مارّ فقال: ما فعل أهل القرية؟ قال:فعلوا أنّ نبيهم لمّا خرج من بين أظهرهم عرفوا أنّه قد صدقهم ما وعدهم من العذاب، فخرجوا من قريتهم إلى براز من الأرض، ثمّ فرقوا بين كلّ ذات ولد وولدها، ثمّ عجُّوا إلى اللّه، وتابوا إليه فقُبِل منهم وأخّر عنهم العذاب .

              أين إشترط النبي يونس(ع) الإيمان في عدم نزول العذاب ؟؟؟؟



              الرد على الكلام الملون بالأزرق ، نقول :
              الكلام الذي قاله الإمام ولم يحصل هو لوح المحو والإثبات ، والدليل على ذلك قولهم بعد هذا الإخبار : ((((( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ))))) وكذلك الإمام وضحح سبب عدم تحقق الإخبار الأول والثاني . ... . فتنبه

              ..

              تعليق


              • #67

                تَذَكَّرْ : أَنَّ الرِواية مُرْسَلَةْ .

                نَعْتَذِرْ إِذا لَمْ نَرُدْ عَلَى مَوضُوعِكُمْ ثانِيَةً ، بسبب :
                1/ ضيق الوقت .
                2/ وضعك في الصورة بشكل جيد .

                ..

                تعليق


                • #68
                  [size=2]
                  المشاركة الأصلية بواسطة عطر الشام[/SIZE
                  ]
                  أخي الكريم :

                  كل الإشكال قائم على أهل أن إخبار المعصوم بالأمر ، ومن ثم تغير وهكذا .. يضعف عقيدة الناس بأقواله ؟

                  نقول :

                  أولا :
                  الرواية التي ذكرتموها من تفسير العياشي مرسلة ، وأنتم تعرفون أن المراسيل من أقسام الضعيف .. فهل تحتج علينا بالضيف يا سامحك الله ؟؟
                  طبعا هذا على فرض وجود إشكال .

                  معظم الروايات تفسير العياشي مرسلة

                  هل تضعفها كلها ويسقط معظم التفسير؟

                  ولكن هناك في كتاب الغيبة للطوسي (ص428):

                  - وعنه - اي الفضل بن شاذان- ، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: إن عليا عليه السلام كان يقول: " إلى السبعين بلاء " وكان يقول: " بعد البلاء رخاء " وقد مضت السبعون ولم نر رخاء !. فقال أبو جعفر عليه السلام: يا ثابت إن الله تعالى كان وقت هذا الامر في السبعين، فلما قتل الحسين عليه السلام إشتد غضب الله على أهل الارض، فأخره إلى أربعين ومائة سنة، فحدثناكم فأذعتم الحديث، وكشفتم قناع السر ، فأخره الله ولم يجعل له بعد ذلك عندنا وقتا، و * (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب)
                  - وروى الفضل، عن محمد بن إسماعيل ، عن محمد بن سنان عن أبي يحيى التمتام السلمي، عن عثمان النوا قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان هذا الامر في فأخره الله ويفعل بعد في ذريتي ما يشاء.




                  قلت في كلامي المزبور الذكر جوابا حليا وجوابا نقيضا .
                  فعقبت على الجواب النقضي قائلا :
                  لايوجد رد للاشكال, لانك ادخلت موضوع الرسول
                  والنبي عيسى عليه السلام ولاتوجد روايات بهذا الصدد عنهم عندنا فلا يوجد تشكيك. فان كانت الروايات ايضا عندكم, فهذا اشكال يضاف للاشكال الموجود, ولكني لم اطلع الى هذه الروايات من قبل حتى اصرح بهذا الاشكال, فهل تنقل لنا روايات عن ذلك؟
                  طبعا جوابك كان على الجواب الذي نقضته ـ أنا عطر الشام ـ عليك ، قائلا : إن كانت رتى في الأمر إشكالا ، فهو عليك ، لكون حصول نفسه الحادثة مع الانبياء السابقين كـ رسول الله (ص) و عيسى(ع) .... ((( إخبار قومهم وعدم تحقق الامر )))
                  لم تضع مثالا على ذلك سابقا بروايات صحيحة, حتى تحتج به.


                  أقول :
                  وبما أننا علمنا أن الإمام معصوم وإخباره صحيح ، ومن ناحية أخرى أن البداء ثابت ، ولكن
                  ولكن حصول التغيير في كلام المعصوم ، ماذا يعني ؟
                  الجواب :
                  حصول التغيير ، يدل على حصول البداء في قولهم ، لأنهم معصومون .
                  لكن هذا اخبار نبوءات, فهذا الاشكال الحاصل, لان اخبار النبوءات لايكون فيه بداء.





                  وإن كان الشك وعدمه هو المِلاك في صحة البداء ؟
                  فكلام الله أولى بالشك فيه ، لأنه يُخبِر عن أمرٍ ومن ثم يتغير . كما سيوافيك
                  تقول : الله منزه
                  نقول : كذلك الإمام المعصوم .
                  بل
                  بل إخبار الإمام الإمام (ع) عن أمر ولم يحصل ، هو بحد ذاته إمتحان لأصحابه ، هل أنهم سَيُسَلِمون لكلام المعصوم أم لا ؟
                  وتذكّر أن الروايتين فيهما ذكر قوله تعالى :
                  (( يمحو الله ما يشاء وعنده أم الكتاب ))
                  فالإمام عندما أخبر عن الخبر ، ذكر مقدماً أن هذا الإخبار قابل للتغير .. وفعلاً القضاء تَغَيَرَ بِتَغير القدر .
                  توضيح ذلك :
                  فالقضاء كان بالفرج بعد 70 عاما .. ولكن تغير ، لماذا ؟
                  لأنهم قتلوا الحسين(ع) ، والإمام اخبر بذلك
                  لأنهم قتلوا الحسين(ع) ، والإمام اخبر بذلك .

                  وسيتغير القضاء بتغير القدر .
                  .
                  هذا الترقيع غير مقبول لان الاشكال مازال قائما فيه

                  فلو قال قائل, لو ان المهدي خرج ولم يتبعه احد, فانه قد يحصل البداء ولايستطيع ان يقيم دولة عقابا للذين خذلوه.

                  فهل في النبوءات المقطوعة يحصل بداء, وكيف تفرق بين ذلك وذلك.
                  لانك جعلت النبوءات ليست ثابته, فقد تتغير بتغير الزمن.
                  حتى بعد وفاة المخبر بها.


                  وهذا فضل من الله علينا يا اخي الكريم ، كيف ؟
                  لأنه يفتح أمام العاصي لله تعالى بصيص أملٍ للتوبة ، فإنه إن لم يكون هناك بداء ، فسيقول الزاني أو السارق أن الله حكم عليَّ بالقضاء ، فلماذا أتوب ؟
                  إذن :
                  البداء ... يفتح باب التوبة .... هذا بالنسبة للجواب الحلي الذي لم تعقّب عليه.

                  هذا ليس بداء, فلا تخلط الحابل بالنابل, وراجع تعريف صاحبك في المشاركة رقم 10
                  http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=10




                  أما الجواب النقضي الذي أوردتَ رأيكَ فيهِ ، فأقول :
                  هل تلتزم بما قلته ؟؟
                  لا أظن ....
                  لماذا ؟
                  1/ لأنك نفيته بالأساس لعدم وجود هكذا أخبار .
                  2/ وقلت : إن وُجِدَتْ فإنه إشكال آخر عليك ـ يعني عطر الشام ـ .

                  اقول : الرد على (1) :
                  ولأنك تريد أن تبعد الإلزام الذي الزمتك به عن نفسك ن فنفيت وجود هكذا أخبار .
                  نقول :
                  الدر المنثور :
                  أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في تفسير الآية: انّ موسى قال لقومه: انّ ربّي وعدني ثلاثين ليلة أن ألقاه وأخلف هارون فيكم، فلمّا فصل موسى إلى ربّه زاده اللّه عشراً، فكانت فتنتهم في العشر التي زاده اللّه) .
                  فالنبي موسى (ع) أخبر قومه أن مدة الميقاة ثلاثين يوما ، ولكنه عندما ذهب زاده الله عشرا ، فأصبح أربعين في حال أنه أخبر قومه بـ 30 ... فهل يرد الإشكال الذي طرحته على النبي موسى أم لا ؟؟
                  هذا قول ابن عباس وليس قول رسول الله , وقد ذكر ابن كثير على رواية (الفتون).
                  فقال : (وأخرجه أبو جعفر بن جرير وابن أبي حاتم في تفسيريهما كلهم من حديث يزيد بن هارون به وهو موقوف من كلام ابن عباس وليس فيه مرفوع إلا قليل منه وكأنه تلقاه ابن عباس رضي الله عنهما مما أبيح نقله من الاسرائيليات عن كعب الاحبار أو غيره والله أعلم وسمعت شيخنا الحافظ أبا الحجاج المزي يقول ذلك أيضا)

                  وقال ذكر القرطبي في تفسير الاية : والفائدة في قوله : (فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقد علم أن ثلاثين وعشرة أربعون ، لئلا يتوهم أن المراد أتممنا الثلاثين بعشر منها ; فبين أن العشر سوى الثلاثين . فإن قيل : فقد قال في البقرة أربعين وقال هنا ثلاثين ; فيكون ذلك من البداء . قيل : ليس كذلك ; فقد قال : وأتممناها بعشر والأربعون ، والثلاثون والعشرة قول واحد ليس بمختلف . وإنما قال القولين على تفصيل وتأليف ; قال أربعين في قول مؤلف ، وقال ثلاثين ، يعني شهرا متتابعا وعشرا . وكل ذلك أربعون ; كما قال الشاعر : عشر وأربع. . . يعني أربع عشرة ، ليلة البدر . وهذا جائز في كلام العرب .)

                  وقال ايضا : ( والأربعون في قول أكثر المفسرين ذو القعدة وعشرة من ذي الحجة ، وكان ذلك بعد أن جاوز البحر وسأله قومه أن يأتيهم بكتاب من عند الله فخرج إلى الطور في سبعين من خيار بني إسرائيل وصعدوا الجبل وواعدهم إلى تمام أربعين ليلة فعدوا فيما ذكر المفسرون عشرين يوما وعشرين ليلة وقالوا قد أخلفنا موعده فاتخذوا العجل)

                  وهو اضح في قول الله تعالى : ( وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون)

                  فلا بداء ولا يحزنون.


                  ويتبع انشاء الله الرد على البقية.

                  تعليق


                  • #69
                    يا ناصر انت لا تفهم او لا تريد ان تفهم

                    اقول لكم

                    سلاماً سلاماً سلاماً

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة عطر الشام

                      وكذلك النبي يونس (ع) / ففي الدر المنثور :
                      وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس قال: لمّا بعث اللّه يونس(عليه السلام) إلى أهل قريته، فردوا عليه ما جاءهم به، فامتنعوا منه، فلمّا فعلوا ذلك أوحى اللّه إليه إنّي مرسل عليهم العذاب في يوم كذا وكذا، فأخرج من بين أظهرهم، فأعلم قومه الذي وعد اللّه من عذابه إيّاهم، فقالوا: ارمقوه فإن هو خرج من بين أظهركم فهو واللّه كائن ما وعدكم، فلمّا كانت الليلة التي وُعِدُوا العذاب في صبيحتها، أدلج فرآه القوم، فحذروا فخرجوا من القرية إلى براز من أرضهم وفرقوا بين كلّ دابة وولدها، ثمّ عجّوا إلى اللّه وأنابوا واستقالوا فأقالهم، وانتظر يونس عليه خبر القرية وأهلها، حتّى مرّ مارّ فقال: ما فعل أهل القرية؟ قال:فعلوا أنّ نبيهم لمّا خرج من بين أظهرهم عرفوا أنّه قد صدقهم ما وعدهم من العذاب، فخرجوا من قريتهم إلى براز من الأرض، ثمّ فرقوا بين كلّ ذات ولد وولدها، ثمّ عجُّوا إلى اللّه، وتابوا إليه فقُبِل منهم وأخّر عنهم العذاب .


                      الرواية من تاريخ ابن جرير:
                      حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن اسحاق عن يزيد بن زياد عن عبد الله بن أبى سلمة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال بعثه الله تعالى يعنى يونس إلى أهل قريته فردوا عليه ما جاءهم به وامتنعوا منه فلما فعلوا ذلك أوحى الله إليه انى مرسل عليهم العذاب في يوم كذا وكذا فاخرج من بين أظهرهم فأعلم قومه الذى وعدهم الله من عذابه إياهم فقالوا ارمقوه فإن هو خرج من بين أظهركم فهو والله كائن ما وعدكم فلما كانت الليلة التى وعدو العذاب في صبيحتها أدلج وراءه القوم فحذروا فخرجوا من القرية إلى براز من أرضهم وفرقوا بين كل دابة وولدها ثم عجوا إلى الله واستقالوه وأقالهم وتنظر يونس الخبر عن القرية وأهلها حتى مر به مار فقال ما فعل أهل القرية فقال فعلوا أن نبيهم لما خرج من بين أظهرهم عرفوا أنه صدقهم ما وعدهم من العذاب فخرجوا من قريتهم إلى براز من الارض وفرقوا بين كل ذات ولد وولدها ثم عجوا إلى الله وتابوا إليه فقبل منهم وأخر عنهم العذاب قال فقال يونس عند ذلك وغضب والله لا أرجع إليهم كذابا أبدا وعدتهم العذاب في يوم ثم رد عنهم ومضى وجهه مغاضبا لربه فاستزله الشيطان

                      ترجمة ابن حميد:

                      محمد بن حميد الرازي حافظ لكن اتهمه اهل بلده , رغم ثناء احمد و ابن معين عليه , قال يعقوب بن شيبة السدوسى : محمد بن حميد الرازى كثير المناكير .
                      و قال البخارى : حديثه فيه نظر .
                      و قال النسائى : ليس بثقة .
                      و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : ردىء المذهب غير ثقة .
                      و قال فضلك الرازى : عندى عن ابن حميد خمسون آلف حديث لا أحدث عنه بحرف .
                      و قال أبو العباس أحمد بن محمد الأزهرى : سمعت إسحاق بن منصور يقول : أشهد على محمد بن حميد و عبيد بن إسحاق العطار بين يدى الله أنهما كذابان .
                      و قال صالح بن محمد الأسدى الحافظ : كان كل ما بلغه من حديث سفيان يحيله على مهران ، و ما بلغه من حديث منصور يحيله على عمرو بن أبى قيس ، و ما بلغه من حديث الأعمش يحيله على مثل هؤلاء ، و على عنبسة ، ثم قال : كل شىء كان يحدثنا ابن حميد كنا نتهمه فيه .
                      و قال فى موضع آخر : كان أحاديثه تزيد و ما رأيت أحدا أجرأ على الله منه ، كان يأخذ أحاديث الناس فيقلب بعضه على بعض .
                      و قال فى موضع آخر : ما رأيت أحدا جبلة ، بالكذب من رجلين : سليمان الشاذكونى ، و محمد بن حميد الرازى ، كان يحفظ حديثه كله ، و كان حديثه كل يوم يزيد ! .
                      و قال جعفر بن محمد بن حماد العطار : سمعت محمد بن عيسى الدامغانى يقول : لما مات هارون بن المغيرة سألت محمد بن حميد أن يخرج إلى جميع ما سمع منه فأخرج إلى جزازات ، فأحصيت جميع ما فيه ثلاث مئة و نيفا و ستين حديثا .
                      قال جعفر : و أخرج ابن حميد عن هارون بعد ، بضعة عشر ألف حديث .
                      و قال أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد الكريم الرازى ابن أخى أبى زرعة : سألت أبا زرعة عن محمد بن حميد فأومأ بأصبعه إلى فمه . فقلت له : كان يكذب ؟ فقال برأسه ، نعم . فقلت له : كان قد شاخ لعله كان يعمل عليه و يدلس عليه ؟
                      فقال : لا يا بنى كان يتعمد .


                      اعتقد ان هذا كافي لاسقاط الرواية من الاعتبار.

                      نصيحة : لا تنقل من موقع السبحاني, لانه يورد الضعيف والمتهالك من كتب السنة والاسرائيليات, ويعتمد عليها لاثبات عقيدته واهل السنة براء من ذلك.

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة عطر الشام
                        قلت :

                        ومن قو الذي سأل عن هذه الأخبار في الماركة رقم 42 ؟؟! وهذه هي :

                        فأجبناك :


                        فأنكرت السؤال من الأساس ، لماذا يا هل ترى ؟؟

                        ..

                        انا سألت في المشاركة رقم 42:
                        وتمت الاجابة عليها بعد عناء, في المشاركة رقم 47 من قبل العضو (انصار الصدر)

                        ثم سألت عن


                        انتم تقولون ان المعصوم يخبر بما اخبر به الرسول , فماذا كان اخبار الرسول للناس؟؟؟
                        1- هل هو قول الامام علي (الفرج سنة 70)
                        2- ام قول المعصوم اللاحق (الفرج سنة 140)
                        3- ام الخبر الاخير (اخفاء تاريخ الفرج)
                        4-
                        ام لم يخبر الناس باي خبر؟
                        وحضرتك قفزت الى السؤال الذي تمت الاجابة عليه سابقا في مشاركتك المرقمة (51) , لذلك انا انكرت عليك ذلك, لان اصحابك قد اجابوا عليه وانت قفزت من على السؤال المطروح الذي لم نجد له جواب الى الان.
                        فلا ادري لماذا؟

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة عطر الشام
                          وبقيت الأسئلة الأخيرة

                          ماذا اخبر رسول الله الناس عن الفرج؟
                          1- هل اخبر رسول الله الناس مثل ما اخبر الامام علي ( اي ان الفرج سياتي سنة 70)
                          2-
                          هل اخبر رسول الله الناس مثل ما اخبر المعصوم اللاحق (اي ان الفرج سياتي سنة 140)
                          3-
                          هل اخبر رسول الله الناس الخبر الاخير (اخفاء تاريخ الفرج)
                          4-
                          ام لم يخبر الناس باي خبر؟
                          نقول :
                          قبل أن نرد على هذه الاسئلة نضع الرواية ومن ثم نضع الأسئلة ، ومن ثم نجيب عنها لكي يتوضح وجه الإلتباس عليك :

                          وقولك :


                          أخبرهم بجميع الأخبار عدا الأخيرة ، والدليل على ذلك :
                          راجع الكلام الذي ذكرته لك آنفا في علم الائمة ، هو ان علمهم من مصدر واحد ، فالعلم عند أي إمام (ع) يمر اولا بالنبي(ص) ومن ثم بالأئمة الذين قبله ومن ثم إمام ذلك الزمان .. وبذلك تنتفي كل إشكالاتك ، وإن شاء الله إرتفع الإلتباس عنكم ؟؟


                          ..

                          سبحان الله, هذا ليس جواب, فكيف يخبر رسول الله الناس بكل هذا؟

                          هل يقول لهم : ان الفرج عام 70
                          ثم يقول لهم : ان الفرج عام 140
                          ثم يقول لهم : ان الفرج غير معروف الوقت.

                          انا اسألك عن اخبار الرسول للناس, وليس اخبار الرسول للائمة, فحاول ان تركز على السؤال.

                          تعليق


                          • #73
                            يرفع..... لعلنا نجد ردا

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X