إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للـــــشـــــيــــعــــة : ايــــة الـــرجـــــــم بين الحـــــــق الــبـــاطـــــــل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للـــــشـــــيــــعــــة : ايــــة الـــرجـــــــم بين الحـــــــق الــبـــاطـــــــل

    اية الرجم قد وردت عن الامام المعصوم

    والروايات هي :

    علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة540
    14- حدثنا محمد بن الحسن عن الحسن بن الحسن بن أبان عن إسماعيل بن خالد قال : قلت لأبي عبد الله ع : في القرآن الرجم ؟ قال : نعم قال الشيخ : والشيخ إذا زنيا فارجموهما البتة فإنهما قد قضيا الشهوة .
    www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0996.html

    من لا يحضره الفقيه للصدوق (381 هـ) الجزء4 صفحة26
    4998 وروى هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال : " قلت لأبي عبد الله ع : في القرآن رجم ؟ قال : نعم قلت : كيف ؟ قال : " الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة "
    www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0994.html

    تهذيب الأحكام الجزء8 صفحة195 باب8 اللعان
    43 الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله ع قال : إذا قذف الرجل امرأته فإنه لا يلاعنها حتى يقول رأيت بين رجليها رجلا يزني بها وقال: إذا قال الرجل لامرأته لم أجدك عذراء وليس له بينة يجلد الحد ويخلى بينه وبين امرأته وقال : كانت آية الرجم في القرآن (والشيخ والشيخة فارجموهما البتة بما قضيا الشهوة) قال: وسألته عن الملاعنة التي يرميها زوجها وينتفي من ولدها ويلاعنها ويفارقها ثم يقول بعد ذلك الولد ولدي ويكذب نفسه قال : أما المرأة فلا ترجع إليه أبدا وأما الولد فاني أرده إليه إذا ادعاه ولا ادع ولده ليس له ميراث ويرث الابن الأب ولا يرث الأب الابن يكون ميراثه لأخواله وان لم يدعه أبوه فان أخواله يرثونه ولا يرثهم وان دعاه أحد يا بن الزانية جلد الحد
    www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/tahzib-8/a11.html

    الكافي (329 هـ) الجزء7 صفحة177 باب الرجم والجلد ومن يجب عليه ذلك
    3 - وبإسناده عن يونس عن عبد الله سنان قال : قال أبو عبد الله ع : الرجم في القرآن قول الله عز وجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة
    www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-7/08.htm#02


    واما بالنسية الى الصحة, فلا مجالا انكار صحة الاحادبث, وقد صرح الخوئي بصحة رواتين ولم بتكلم عن الاخرى.
    قال الخوئي : وأمّا ما ورد في صحيحة عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله (عليه السلام) «قال : الرجم في القرآن قول الله عزّ وجلّ : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، فإنّهما قضيا الشهوة»ونحوها صحيحة سليمان بن خالد ، قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) : في القرآن رجم ؟ «قال : نعم» قلت : كيف ؟ «قال : الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، فإنّهما قضيا الشهوة»
    ثم قال لردها : ولا شكّ في أ نّهما وردتا مورد التقيّة
    http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=5484


    ولكن شيخ الطائقة لم يعتبرها تقية, بل اعتبرها من القران الكريم, ولكنها نسخت نسخ تلاوة.
    قال شيخ الطائفة الطوسي
    في تفسيره ( التبيان ) (1 / 13) : لا يخلو النسخ في القرآن الكريم من أقسام ثلاثة ، أحدها : نسخ حكمه دون لفظه , الثاني: ما نسخ لفظه دون حكمه كآية الرجم ، فإن وجوب الرجم على المحصنة لا خلاف فيه ، والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلا خلاف وهي قوله (والشيخ والشيخة إذا زنيا).
    ثم قال في موضع اخر :
    (1/ 394) : " وقد أنكر قوم جواز نسخ القرآن ، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم ، وجاءت أخبار متظافرة بأنه كانت أشياء في القرآن نسخت تلاوتها ".

    ومن هنا نستنتج قولين مختلفين للشيعة الامامية:

    الاول : ان الامام المعصوم ادخل الاية في القران تقية
    الثاني :
    ان الامام المعصوم لم يتقي في ذلك, والاية نسخت نسخ تلاوة.


    ودورنا نسأل الشيعة : ما هو الاقرب للحق (الخوئي ام الطوسي):

    - التّقول على الله تقية.
    - كلام المعصوم صحيح و الاية منسوخة نسخ تلاوة.





    طبعا وجة نظر الشيعة الامامية فقط, لانريد كلام اهل السنة, لان قولنا ليس حجة عليكم؟.
    التعديل الأخير تم بواسطة البريكي; الساعة 07-04-2010, 01:17 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
    اية الرجم قد وردت عن الامام المعصوم



    والروايات هي :

    علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة540
    14- حدثنا محمد بن الحسن عن الحسن بن الحسن بن أبان عن إسماعيل بن خالد قال : قلت لأبي عبد الله ع : في القرآن الرجم ؟ قال : نعم قال الشيخ : والشيخ إذا زنيا فارجموهما البتة فإنهما قد قضيا الشهوة .
    www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0996.html

    من لا يحضره الفقيه للصدوق (381 هـ) الجزء4 صفحة26
    4998 وروى هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال : " قلت لأبي عبد الله ع : في القرآن رجم ؟ قال : نعم قلت : كيف ؟ قال : " الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة "
    www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0994.html

    تهذيب الأحكام الجزء8 صفحة195 باب8 اللعان
    43 الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله ع قال : إذا قذف الرجل امرأته فإنه لا يلاعنها حتى يقول رأيت بين رجليها رجلا يزني بها وقال: إذا قال الرجل لامرأته لم أجدك عذراء وليس له بينة يجلد الحد ويخلى بينه وبين امرأته وقال : كانت آية الرجم في القرآن (والشيخ والشيخة فارجموهما البتة بما قضيا الشهوة) قال: وسألته عن الملاعنة التي يرميها زوجها وينتفي من ولدها ويلاعنها ويفارقها ثم يقول بعد ذلك الولد ولدي ويكذب نفسه قال : أما المرأة فلا ترجع إليه أبدا وأما الولد فاني أرده إليه إذا ادعاه ولا ادع ولده ليس له ميراث ويرث الابن الأب ولا يرث الأب الابن يكون ميراثه لأخواله وان لم يدعه أبوه فان أخواله يرثونه ولا يرثهم وان دعاه أحد يا بن الزانية جلد الحد
    www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/tahzib-8/a11.html

    الكافي (329 هـ) الجزء7 صفحة177 باب الرجم والجلد ومن يجب عليه ذلك
    3 - وبإسناده عن يونس عن عبد الله سنان قال : قال أبو عبد الله ع : الرجم في القرآن قول الله عز وجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة
    www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-7/08.htm#02


    واما بالنسية الى الصحة, فلا مجالا انكار صحة الاحادبث, وقد صرح الخوئي بصحة رواتين ولم بتكلم عن الاخرى.
    قال الخوئي : وأمّا ما ورد في صحيحة عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله (عليه السلام) «قال : الرجم في القرآن قول الله عزّ وجلّ : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، فإنّهما قضيا الشهوة»ونحوها صحيحة سليمان بن خالد ، قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) : في القرآن رجم ؟ «قال : نعم» قلت : كيف ؟ «قال : الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة ، فإنّهما قضيا الشهوة»
    ثم قال لردها : ولا شكّ في أ نّهما وردتا مورد التقيّة
    http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=5484


    ولكن شيخ الطائقة لم يعتبرها تقية, بل اعتبرها من القران الكريم, ولكنها نسخت نسخ تلاوة.
    قال شيخ الطائفة الطوسي
    في تفسيره ( التبيان ) (1 / 13) : لا يخلو النسخ في القرآن الكريم من أقسام ثلاثة ، أحدها : نسخ حكمه دون لفظه , الثاني: ما نسخ لفظه دون حكمه كآية الرجم ، فإن وجوب الرجم على المحصنة لا خلاف فيه ، والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلا خلاف وهي قوله (والشيخ والشيخة إذا زنيا).
    ثم قال في موضع اخر :
    (1/ 394) : " وقد أنكر قوم جواز نسخ القرآن ، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم ، وجاءت أخبار متظافرة بأنه كانت أشياء في القرآن نسخت تلاوتها ".

    ومن هنا نستنتج قولين مختلفين للشيعة الامامية:

    الاول : ان الامام المعصوم ادخل الاية في القران تقية
    الثاني :
    ان الامام المعصوم لم يتقي في ذلك, والاية نسخت نسخ تلاوة.


    ودورنا نسأل الشيعة : ما هو الاقرب للحق (الخوئي ام الطوسي):

    - التّقول على الله تقية.
    - كلام المعصوم صحيح و الاية منسوخة نسخ تلاوة.





    طبعا وجة نظر الشيعة الامامية فقط, لانريد كلام اهل السنة, لان قولنا ليس حجة عليكم؟.
    هذا مما وجدته في حاشية كتاب عدة الاصول للشيخ الطوسي الجزء الثاني الصفحة 104
    ) إن حديث آية الرجم ونسخ تلاوتها وبقاء حكمها قد اخرجه الشيعة والسنة في كتبهم الحديثية في أبواب الحدود فقد أخرجه الكليني في " الكافي " والصدوق في " من لا يحضره الفقيه " والشيخ الطوسي في " التهذيب " و " عدة الاصول " وأيضا ورد في " صحيح البخاري " و " صحيح مسلم " و " مسند أحمد " و " موطأ مالك " وغيرها من مسانيد أهل السنة (أنظر: جامع الاصول 4: 116، كنز العمال 5: 418 باختلاف يسير) والاصل في هذه القضية هو تفرد عمر بنقله للآية المنسوخة تلاوتها دون حكمها ولا يبعد أنه لو كان قد عثر على من يشفعه بالشهادة على دعواه الاضافها إلى القرآن، قال السمرقندي (ميزان الاصول 2: 1010): " وفي رواية عن عمر - إنه قال: " لولا أن الناس يقولون أن عمر زاد في كتاب الله تعالى لكتبت على حاشية المصحف (الشيخ والشيخة... الاية) إلا أن الله تعالى صرف قلوب الناس عن حفظها سوى عمر ولا يكون إلا لحكمة بالغة لانقف عليها ! ! " وقد روى الشوكاني في نيل الاوطار (7: 102 ط مصر): " أخرج أحمد والطبراني في الكبير من حديث أبي أمامة بن سهل عن خالته العجماء أن مما انزل الله من القرآن: (الشيخ والشيخة إذا زينا فأرجموهما البتة بما قضيا من اللذة) وأخرجه ابن حبان في صحيحة من حديث أبي بن كعب بلفظ (كانت سورة الاحزاب توازي سورة البقرة) وكان فيها آية الشيخ والشيخة " ! ! والتدقيق في هذه الآية المزعومة ومقارنتها مع سياق بقية الآيات القرآنية ونفسها واسلوبها يؤدي إلى انكار كونها قرانا، هذا فضلا عن أن عليا - عليه السلام - قد أنكر - بالملازمة وليس بالصراحة - كونها آية قرآنية، فإنه - عليه السلام - لما جلد شراحة الهمدانية يوم الخميس ورجمها يوم الجمعة قال: " حددتها بكتاب الله ورجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "

    تعليق


    • #3
      ياصوت الهداية ... لاتاتي بكلام المحقق, فهنا نتكلم عن قول شيخ الطائفة والطوسي والخوئي

      فالاحاديث صحيحة لاغبار في صحتها
      وكلام الخوئي في انها تقية لاغبار على ذلك
      وكلام شيخ الطائفة في كونها نسخت نسخ تلاوة لاغبار عليه.

      فلا تضع كلام المحقق الذي يخالف رأي الطوسي اساسا

      لان هذا الكلام لايغير من رأي الطوئي , فهو كلام المحقق (محمد رضا الانصار) محقق كتاب عدة الاصول..


      فماذا تختار من هؤلاء .... راي الخوئي ام راي الطوسي ...

      - التقية في نسب هذا الكلام الى الله
      - الاية منسوخة نسخ تلاوة والكلام ليس تقية

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
        ياصوت الهداية ... لاتاتي بكلام المحقق, فهنا نتكلم عن قول شيخ الطائفة والطوسي والخوئي

        فالاحاديث صحيحة لاغبار في صحتها
        وكلام الخوئي في انها تقية لاغبار على ذلك
        وكلام شيخ الطائفة في كونها نسخت نسخ تلاوة لاغبار عليه.

        فلا تضع كلام المحقق الذي يخالف رأي الطوسي اساسا

        لان هذا الكلام لايغير من رأي الطوئي , فهو كلام المحقق (محمد رضا الانصار) محقق كتاب عدة الاصول..


        فماذا تختار من هؤلاء .... راي الخوئي ام راي الطوسي ...

        - التقية في نسب هذا الكلام الى الله
        - الاية منسوخة نسخ تلاوة والكلام ليس تقية
        ا

        لشيخ الطوسي لم يقول ان اية الرجم منسوخة بل انه ذكر هذا اثناء تعداده لانواع النسخ عند جميع فرق المسلمين

        واكبر دليل هو قوله ((
        والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلاخلاف))

        فهو يقول ان اية الرجم منسوخة ولايوجد من يخالف في ذلك وهذا ينطبق على اهل السنة

        اما الشيعة فلايقولون ان الاية منسوخة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
          ا

          لشيخ الطوسي لم يقول ان اية الرجم منسوخة بل انه ذكر هذا اثناء تعداده لانواع النسخ عند جميع فرق المسلمين

          واكبر دليل هو قوله ((
          والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلاخلاف))

          فهو يقول ان اية الرجم منسوخة ولايوجد من يخالف في ذلك وهذا ينطبق على اهل السنة

          اما الشيعة فلايقولون ان الاية منسوخة


          اقرأ كلام شيخ الطائفة من كتابه ... فهو يقول بجوازه و وقوعة كذلك ...

          قال :
          المعنى: واختلفوا في كيفية النسخ على أربعة اوجه:
          - قال قوم: يجوز نسخ الحكم والتلاوة من غير افراد واحد منهما عن الآخر. - وقال آخرون: يجوز نسخ الحكم دون التلاوة.
          - وقال آخرون: يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ، كما ينسخ الكتاب من كتاب قبله.
          - وقالت فرقة رابعة: يجوز نسخ التلاوة وحدها، والحكم وحده، ونسخهما معا - وهو الصحيح - وقد دللنا على ذلك، وافسدنا سائر الاقسام في العدة في اصول الفقه.
          وذلك ان سبيل النسخ سبيل سائر ما تعبد الله تعالى به، وشرعه على حسب ما يعلم من المصلحة فيه فإذا زال الوقت الذي تكون المصلحة مقرونة به، زال بزواله. وذلك مشروط بما في المعلوم من المصلحة به، وهذا القدر كاف في ابطال قول من ابى النسخ - جملة - واستيفاؤه في الموضع الذي ذكرناه.وقد انكر قوم جواز نسخ القرآن، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم، وقد جاءت اخبار متظافرة بانه كانت اشياء في القرآن نسخت تلاوتها فمنها ما روي عن ابي موسى: انهم كانوا يقرؤون لو ان لابن آدم واديين من مال لا بتغى اليهما ثالث، لا يملا جوف ابن آدم إلا التراب. ويتوب الله على من تاب. ثم رفع. وروي عن قتادة قال: حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الانصار الذين قتلوا ببئر معونة: - قرأنا فيهم كتابا - بلغوا عنا قومنا انا لقينا ربنا، فرضي عنا وارضانا، ثم ان ذلك رفع. ومنها الشيخ والشيخة - وهي مشهورة.


          اعتقد انه يثبت نسخ التلاوة ويرفض الاقوال الاخرى ...
          ويضرب المثال على نسخ التلاوة , ومنه (اية الرجم)
          وما يؤكد اثباته وقوعها هو قوله :وقد جاءت اخبار متظافرة بانه كانت اشياء في القرآن نسخت تلاوتها, وذكر منها على سبيل المثال (اية الرجم)

          فهو لايمكن ان يقول يجواز وقوعة وبضرب المثال بوقوعه, وبقول كانت هناك اشياء في القران نسخت تلاوة

          الا وهو يثبت النسخ, والا اذا اثبت خلاف ذلك.

          تعليق


          • #6
            وهذا دليل اخر على ان الشيخ الطوسي عندما عدد انواع النسخ فهو يعددها بحسب اقوال الشيعة والسنة وليس الشيعة فقط وان الشيخ لم يتبنى القول ان اية الرجم منسوخة

            التبيان ج1 ص 391
            فالنسخ في الشرع: على ثلاثة اقسام. نسخ الحكم دون اللفظ، ونسخ اللفظ دون الحكم، ونسخهما معا.
            فالاول - كقوله: " يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبون مأتين " إلى قوله: " الآن خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مأة صابرة يغلبون مأتين "(1)، فكان الفرض الاول وجوب ثبات الواحد للعشرة، فنسخ بثبوت الواحد للاثنين، وغير ذلك من الاي المنسوخ، حكمها، وتلاوتها ثابتة، كآية العدة، وآية حبس من يأتي بالفاحشة، وغير ذلك.
            والثاني - كآية الرجم. قيل انها كانت منزلة فرفع لفظها وبقي حكمها.
            والثالث - هو مجوز وان لم يقطع بانه كان.
            وقد روي عن ابي بكر انه كان يقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر(2)

            ///////////////////
            الشيخ يقول ثلاث انواع منها ماروي عن ابي بكر وهذا قول قاله اهل السنة وهنا الاثبات على ان الشيخ ينقل اقوال السنة والشيعة ليس الشيعة فقط

            2- الشيخ يقول ((قيل)) اي ان غيره قال ان اية الرجم منسوخة
            ---

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
              وهذا دليل اخر على ان الشيخ الطوسي عندما عدد انواع النسخ فهو يعددها بحسب اقوال الشيعة والسنة وليس الشيعة فقط وان الشيخ لم يتبنى القول ان اية الرجم منسوخة

              التبيان ج1 ص 391
              فالنسخ في الشرع: على ثلاثة اقسام. نسخ الحكم دون اللفظ، ونسخ اللفظ دون الحكم، ونسخهما معا.
              فالاول - كقوله: " يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبون مأتين " إلى قوله: " الآن خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مأة صابرة يغلبون مأتين "(1)، فكان الفرض الاول وجوب ثبات الواحد للعشرة، فنسخ بثبوت الواحد للاثنين، وغير ذلك من الاي المنسوخ، حكمها، وتلاوتها ثابتة، كآية العدة، وآية حبس من يأتي بالفاحشة، وغير ذلك.
              والثاني - كآية الرجم. قيل انها كانت منزلة فرفع لفظها وبقي حكمها.
              والثالث - هو مجوز وان لم يقطع بانه كان.
              وقد روي عن ابي بكر انه كان يقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر(2)

              ///////////////////
              الشيخ يقول ثلاث انواع منها ماروي عن ابي بكر وهذا قول قاله اهل السنة وهنا الاثبات على ان الشيخ ينقل اقوال السنة والشيعة ليس الشيعة فقط

              2- الشيخ يقول ((قيل)) اي ان غيره قال ان اية الرجم منسوخة
              ---

              - لماذا لم تكمل كلامه كله؟
              - لماذا لم تذكر ما يصححة ويثبته شيخ الطائفة
              - هو نقل الكلام واثبته لاحقا وضرب الامثلة على الاثبات

              يقول الطوسي:
              فالنسخ في الشرع: على ثلاثة اقسام. نسخ الحكم دون اللفظ، ونسخ اللفظ دون الحكم، ونسخهما معا. فالاول - كقوله: " يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبون مأتين " إلى قوله: " الآن خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مأة صابرة يغلبون مأتين " (1)، فكان الفرض الاول وجوب ثبات الواحد للعشرة، فنسخ بثبوت الواحد للاثنين، وغير ذلك من الاي المنسوخ، حكمها، وتلاوتها ثابتة، كآية العدة، واية حبس من يأتي بالفاحشة، وغير ذلك والثاني - كآية الرجم. قيل انها كانت منزلة فرفع لفظها وبقي حكمها. والثالث - هو مجوز وان لم يقطع بانه كان. وقد روي عن ابي بكر انه كان يقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر

              المعنى: واختلفوا في كيفية النسخ على أربعة اوجه:
              - قال قوم: يجوز نسخ الحكم والتلاوة من غير افراد واحد منهما عن الآخر. - وقال آخرون: يجوز نسخ الحكم دون التلاوة.
              - وقال آخرون: يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ، كما ينسخ الكتاب من كتاب قبله.
              - وقالت فرقة رابعة: يجوز نسخ التلاوة وحدها، والحكم وحده، ونسخهما معا - وهو الصحيح - وقد دللنا على ذلك، وافسدنا سائر الاقسام في العدة في اصول الفقه.
              وذلك ان سبيل النسخ سبيل سائر ما تعبد الله تعالى به، وشرعه على حسب ما يعلم من المصلحة فيه فإذا زال الوقت الذي تكون المصلحة مقرونة به، زال بزواله. وذلك مشروط بما في المعلوم من المصلحة به، وهذا القدر كاف في ابطال قول من ابى النسخ - جملة - واستيفاؤه في الموضع الذي ذكرناه.وقد انكر قوم جواز نسخ القرآن، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم، وقد جاءت اخبار متظافرة بانه كانت اشياء في القرآن نسخت تلاوتها فمنها ما روي عن ابي موسى: انهم كانوا يقرؤون لو ان لابن آدم واديين من مال لا بتغى اليهما ثالث، لا يملا جوف ابن آدم إلا التراب. ويتوب الله على من تاب. ثم رفع. وروي عن قتادة قال: حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الانصار الذين قتلوا ببئر معونة: - قرأنا فيهم كتابا - بلغوا عنا قومنا انا لقينا ربنا، فرضي عنا وارضانا، ثم ان ذلك رفع. ومنها الشيخ والشيخة - وهي مشهورة.

              تعليق


              • #8
                لديك الان خياران :

                كلام الخوئي وكلام الطوسي ...والخيارات هي :


                - كلام المعصوم تقية في نسب الاية الى كلام الى الله عزل وجل
                -
                الكلام ليس تقية والاية كانت من القرآن وهي منسوخة نسخ تلاوة


                ولا تدندن على قولك ان الطوسي يجيز النسخ ولا يجيز وقوعه, فهذا من الافتراضات التي لاتقبل الا بدليل, لانه اجازها وضرب المثال عليها, وصرح بذلك.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

                  - لماذا لم تكمل كلامه كله؟
                  - لماذا لم تذكر ما يصححة ويثبته شيخ الطائفة
                  - هو نقل الكلام واثبته لاحقا وضرب الامثلة على الاثبات

                  يقول الطوسي:
                  فالنسخ في الشرع: على ثلاثة اقسام. نسخ الحكم دون اللفظ، ونسخ اللفظ دون الحكم، ونسخهما معا. فالاول - كقوله: " يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبون مأتين " إلى قوله: " الآن خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مأة صابرة يغلبون مأتين " (1)، فكان الفرض الاول وجوب ثبات الواحد للعشرة، فنسخ بثبوت الواحد للاثنين، وغير ذلك من الاي المنسوخ، حكمها، وتلاوتها ثابتة، كآية العدة، واية حبس من يأتي بالفاحشة، وغير ذلك والثاني - كآية الرجم. قيل انها كانت منزلة فرفع لفظها وبقي حكمها. والثالث - هو مجوز وان لم يقطع بانه كان. وقد روي عن ابي بكر انه كان يقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر

                  المعنى: واختلفوا في كيفية النسخ على أربعة اوجه:
                  - قال قوم: يجوز نسخ الحكم والتلاوة من غير افراد واحد منهما عن الآخر. - وقال آخرون: يجوز نسخ الحكم دون التلاوة.
                  - وقال آخرون: يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ، كما ينسخ الكتاب من كتاب قبله.
                  - وقالت فرقة رابعة: يجوز نسخ التلاوة وحدها، والحكم وحده، ونسخهما معا - وهو الصحيح - وقد دللنا على ذلك، وافسدنا سائر الاقسام في العدة في اصول الفقه.
                  وذلك ان سبيل النسخ سبيل سائر ما تعبد الله تعالى به، وشرعه على حسب ما يعلم من المصلحة فيه فإذا زال الوقت الذي تكون المصلحة مقرونة به، زال بزواله. وذلك مشروط بما في المعلوم من المصلحة به، وهذا القدر كاف في ابطال قول من ابى النسخ - جملة - واستيفاؤه في الموضع الذي ذكرناه.وقد انكر قوم جواز نسخ القرآن، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم، وقد جاءت اخبار متظافرة بانه كانت اشياء في القرآن نسخت تلاوتها فمنها ما روي عن ابي موسى: انهم كانوا يقرؤون لو ان لابن آدم واديين من مال لا بتغى اليهما ثالث، لا يملا جوف ابن آدم إلا التراب. ويتوب الله على من تاب. ثم رفع. وروي عن قتادة قال: حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الانصار الذين قتلوا ببئر معونة: - قرأنا فيهم كتابا - بلغوا عنا قومنا انا لقينا ربنا، فرضي عنا وارضانا، ثم ان ذلك رفع. ومنها الشيخ والشيخة - وهي مشهورة.
                  1- انت الذي تدلس وتاخذ جزء من كلام الشيخ وتبتر الباقي \

                  2- نعم الشيخ يعتقد بالنسخ ولكن هذا لايعني انه يعتقد ان نسخ اية الرجم فهو لايعتقد بكل شيء يقولون انه منسوخ انما من حيث المبدا يعتقد


                  وقد اثبتنا ان الشيخ لايقر بنسخ اية الرجم حيث انه يقول ((قيل)) وهذه الصيغة لاتفيد انه هو القائل او المقر

                  وقد اثبتنا ان مانقله عن نسخ اية الرجم هو من اقوال علماء السنة بدليل قوله انها اية منسوخة بلاخلاف اي عند اهل السنة اما عند الشيعة فليس هناك اتفاق على كونها منسوخة


                  3- ان مانقلته لنا من كلام الشيخ عن الروايات المتضافرة للرد على منكر النسخ هو الزام لك وحجة عليك ليس علي لانه يذكر وروايات فيها قتادة عن ان بن مالك وهذا دليل انه نقل هذه الروايات للرد على اهل السنة وليس على الشيعة والا لايوجد عالم شيعي يستشهد على الشيعة بروايات قتادة ههههههههههه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
                    لديك الان خياران :

                    كلام الخوئي وكلام الطوسي ...والخيارات هي :


                    - كلام المعصوم تقية في نسب الاية الى كلام الى الله عزل وجل
                    -
                    الكلام ليس تقية والاية كانت من القرآن وهي منسوخة نسخ تلاوة


                    ولا تدندن على قولك ان الطوسي يجيز النسخ ولا يجيز وقوعه, فهذا من الافتراضات التي لاتقبل الا بدليل, لانه اجازها وضرب المثال عليها, وصرح بذلك.
                    1- الشيخ الطوسي لايقول ان اية الرجم منسوخة فهذه واحدة من اكاذيبك التي لها اول ليس لها اخر

                    2- الشيخ الطوسي يعدد اقوال علماء المسلمين سنة وشيعة في انواع النسخ ومنه قول اهل السنة ان اية الرجم منسوخة والدليل ::

                    -- انه قال ((قيل)) وهذه صيغة لاتفيد الاقرار
                    -- انه قال ان الاية منسوخة بلاخلاف اي ان الاية منسوخة عند اهل السنة لان اهل السنة مجمعين على ان الاية منسوخة اما عند الشيعة ليس هناك اجماع على ان الاية منسوخة

                    3- ان اعتقاد الشيخ انه يجيز النسخ ويجيز وقوعه ايضا لايعني اعتقاده ان اية الرجم بالذات منسوخة فليس هناك دليل على ان الشيخ يقر ان الاية منسوخة لاسيما مع الادلة اعلاه

                    تعليق


                    • #11
                      يا اخ صوت الهداية الاقرار موجود ضمنا في كلام الشيخ الطوسي
                      فهو يقول صراحة ان نسخ التلاوة صحيح ووقع في القران
                      طيب ماهي الايات التي نسخت من القران بالتلاوة؟؟
                      الجواب :
                      هن ايات معدودات واية الرجم اولها ومن يعتقد برجم التلاوة ويصححه فانه لاطريق عنده سوى اثباته عن طريق اية الرجم

                      لكنك تهوى المراوغة ونحن سنقطع عليك ذلك
                      الشيخ الطوسي سعتقد بوقوع نسخ التلاوة بالقران
                      السيد الخوئي يعتقد بعدم وقوع نسخ التلاوة في القران
                      الامام المعصوم يقول ان نسخ التلاوة وقع في القران
                      فايهما موافق لقول الامام الشيخ الطوسي ام الشيخ الخوئي ؟؟؟

                      الخوئي يدعي ان رواية المعصوم لاية الرجم هو من باب التقية
                      وهذه دعوى عريضة لا ضابط لها ابدا ولا دليل للخوئي فيها في هذه الرواية على الاقل لان الامام لم يسأل عن اية الرجم حتى ينحرج ويجيب عليها بمورد التقية
                      الامام سُأل هل الرجم موجود في القران
                      فكان يمكن ان يجيب ويقول: لا...... الرجم غير موجود في القران لكنه موجود في السنة ولايضطر لاستخدام التقية هنا
                      لكن الامام كان يعتقد صراحة ان اية الرجم هي من ايات القران التي نسخت تلاوته فاستشهد بدليل هو غير محتاج للتقية فيه

                      اما عن اية الرجم وقراءة عمر لها على المنبر
                      فهل تعتقد ان عمر اخترع هذه الاية من عنده ؟؟ ولماذا؟؟

                      ===========
                      ملاحظة السيد الخوئي في كتابه البيان في تفسير القران يقول ان من يقول بنسخ التلاوة فانه يقول بتحريف القران
                      فهل السيد الخوئي يتهم الشيخ الطوسي والشيخ الطبرسي وعلم الهدى بانهم يقولون بتحريف القران؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                        يا اخ صوت الهداية الاقرار موجود ضمنا في كلام الشيخ الطوسي
                        فهو يقول صراحة ان نسخ التلاوة صحيح ووقع في القران
                        طيب ماهي الايات التي نسخت من القران بالتلاوة؟؟
                        الجواب :
                        هن ايات معدودات واية الرجم اولها ومن يعتقد برجم التلاوة ويصححه فانه لاطريق عنده سوى اثباته عن طريق اية الرجم

                        لكنك تهوى المراوغة ونحن سنقطع عليك ذلك
                        الشيخ الطوسي سعتقد بوقوع نسخ التلاوة بالقران
                        السيد الخوئي يعتقد بعدم وقوع نسخ التلاوة في القران
                        الامام المعصوم يقول ان نسخ التلاوة وقع في القران
                        فايهما موافق لقول الامام الشيخ الطوسي ام الشيخ الخوئي ؟؟؟

                        الخوئي يدعي ان رواية المعصوم لاية الرجم هو من باب التقية
                        وهذه دعوى عريضة لا ضابط لها ابدا ولا دليل للخوئي فيها في هذه الرواية على الاقل لان الامام لم يسأل عن اية الرجم حتى ينحرج ويجيب عليها بمورد التقية
                        الامام سُأل هل الرجم موجود في القران
                        فكان يمكن ان يجيب ويقول: لا...... الرجم غير موجود في القران لكنه موجود في السنة ولايضطر لاستخدام التقية هنا
                        لكن الامام كان يعتقد صراحة ان اية الرجم هي من ايات القران التي نسخت تلاوته فاستشهد بدليل هو غير محتاج للتقية فيه

                        اما عن اية الرجم وقراءة عمر لها على المنبر
                        فهل تعتقد ان عمر اخترع هذه الاية من عنده ؟؟ ولماذا؟؟

                        ===========
                        ملاحظة السيد الخوئي في كتابه البيان في تفسير القران يقول ان من يقول بنسخ التلاوة فانه يقول بتحريف القران
                        فهل السيد الخوئي يتهم الشيخ الطوسي والشيخ الطبرسي وعلم الهدى بانهم يقولون بتحريف القران؟؟؟
                        \


                        كلامك كله عبارة عن سللسة من الاكاذيب


                        1- الشيخ الطوسي لم يقول ان اية الرجم منسوخة بل قال ((قيل )) ان اية الرجم منسوخة يعني غيره هو الذي قال ليس هو

                        2- ان الشيخ اكد على ان من يقول بنسخ اية الر جم هم اهل السنة فقال ((اية الرجم منسوخة بلاخلاف)) ولو اردنا تطبيق كلامه لما وجدنا مجال للتطبيق غير اهل السنة فهم الذين لاخلاف بينهم على وقوع النسخ في الاية

                        اما الشيعة فلايقولون بذلك

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
                          لديك الان خياران :

                          كلام الخوئي وكلام الطوسي ...والخيارات هي :


                          - كلام المعصوم تقية في نسب الاية الى كلام الى الله عزل وجل
                          -
                          الكلام ليس تقية والاية كانت من القرآن وهي منسوخة نسخ تلاوة


                          ولا تدندن على قولك ان الطوسي يجيز النسخ ولا يجيز وقوعه, فهذا من الافتراضات التي لاتقبل الا بدليل, لانه اجازها وضرب المثال عليها, وصرح بذلك.
                          انت الذي لديك خياران
                          الاول -اما عمر بعد اعترافه باية الرجم -اسقطها من القرءان ويعبر هذا ان القرءان ناقص
                          الثاني- واما عمر ابن صهاك كاذب على الله ورسوله وادعى اية مكذوبة

                          وان كانت ممانسخ من القرءان على حسب زعمكم

                          فأين الاية التي نسختها

                          والله يقول في كتابه العزيز


                          {مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة106

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                            \


                            كلامك كله عبارة عن سللسة من الاكاذيب


                            1- الشيخ الطوسي لم يقول ان اية الرجم منسوخة بل قال ((قيل )) ان اية الرجم منسوخة يعني غيره هو الذي قال ليس هو

                            2- ان الشيخ اكد على ان من يقول بنسخ اية الر جم هم اهل السنة فقال ((اية الرجم منسوخة بلاخلاف)) ولو اردنا تطبيق كلامه لما وجدنا مجال للتطبيق غير اهل السنة فهم الذين لاخلاف بينهم على وقوع النسخ في الاية

                            اما الشيعة فلايقولون بذلك
                            انت لم تجب على تفاصيل المشاركة والاسئلة التي فيها وهذا هروب من الحوار
                            ومع ذلك سأجاريك
                            الشيخ الطوسي يعتقد عقيدة واعتقادا ان القران الثقل الاكبر وقع فيه نسخ التلاوة من الله
                            فهل تنكر هذا ؟؟
                            الجواب : لا يمكنك قطعا انكار ذلك
                            طيب نسألك ماهي الايات التي يعتقد الشيخ الطوسي انها نسخت تلاوتها ويستدل بها على عقيدته بوقوع نسخ التلاوة في الثقل الاكبر القران

                            ننظر منك جوابا ان تعطينا مثالين على هذه الايات التي يؤمن شيخ طائفتكم انها نسخت تلاوتها دون حكمها
                            كما وارجو ان تعود وتعلق بالتفصيل على مشاركتي السابقة لهذه

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                              \



                              2- ان الشيخ اكد على ان من يقول بنسخ اية الر جم هم اهل السنة فقال ((اية الرجم منسوخة بلاخلاف)) ولو اردنا تطبيق كلامه لما وجدنا مجال للتطبيق غير اهل السنة فهم الذين لاخلاف بينهم على وقوع النسخ في الاية

                              اما الشيعة فلايقولون بذلك
                              لما يقول الشيخ الطوسي بلا خلاف ويطلقها هكذا فانه يعني انها منسوخة بلا خلاف في الامة سنة وشيعة
                              اي ان الشيخ الطوسي يقول ان علماء الشيعة المعتد بهم في زمانه لاخلاف بينهم انهم يعقتقدون بنسخ التلاوة وهذه اشارة الى قول المعصوم ان اية التلاوة منسوخة التلاوة
                              فالشيخ الطوسي ليس هو ناطق باسم اهل السنة حتى انه لما يقول بلاخلاف فانه يعني به اهل السنة
                              بل عبارة بلا خلاف لما يستخدمها احد العلماء ويطلقها اطلاق عمومي فانه اما يعني انه لاخلاف بين علماء الامة
                              او انه يعني لاخلاف بين علماء مذهبه في وقته
                              اما ان اراد الشيخ الطوسي بعبارته لاخلاف اراد بها اهل السنة فانه كان يتوجب ان يخصصها بعبارة فيقول لاخلاف بين مخالفينا او لاخلاف بين علماء اهل السنة او لاخلاف بين علمائهم ويعني اهل السنة ..وغرها من العبارت المشابه

                              ولاتنسى ان الشيخ الطوسي الف كتابا سماه الخلاف وهو يريد بهذا العنون عموم الخلاف بين كل الامة السنة والشيعة وليس السنة فقط
                              فلا تعود الى تفسيراتك لكلام العلماء والائمة على هواك الشخصي
                              التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 07-04-2010, 11:49 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X