راح اقولك كتبكم تتهم الأئمة بسباب الناس والمؤمنين والمسلمين دون ذنب اقترفوة
مو انتم بدعاء عاشوراء وغيرة تلعنون بوسنسفيل البشر كلهم وتنسبونة للأئمة وهم براء ولاشك من هذا مثل فقرة والعن انصارهما ومحبيهما يعنى اللهم العن انصار ومحبين ابى بكر وعمر؟ منو هؤلاء؟ هم كل مسلمى العالم
أنتم دائماً هكذا تطرحون شبهة أخرى ولاتدافعون عن عقيدتكم الباطلة .
نبيكم يضرب ويسب الناس ويبول أمام الناس وينسى آيات في القرآن ويصلي أمامه عائشة منبطحة ويغمز لها إذا أراد أن يسجد ويهجر وفي بيته فتيات ويضربون الدف على رأسه ولايهرب منه الشيطان ويجامع نسائه وهن حيض ويصلي من غير وضوء و و و و ...
سيأتي وهابي الآن يقول السب مدح وليس ذم ويختلف عن الشتم .
السب للمؤمن ليس مدح بل هو ذم وفسوق وذلك ما رواه البخاري روى البخاري حديث **أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر** وخرجه في صحيحه في كتاب الايمان باب خوف المؤمن أن يحبط عمله وهو لا يشعر. وفي كتاب الفتن وكتاب الأدب والحديث خرجه مسلم أيضا وغير واحد من الأئمة .
يعني النبي كان يسب المؤمن فهل يكون والعياذ بالله فاسق بحيث يقول :
اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة
أبي لؤلؤة
راح اقولك كتبكم تتهم الأئمة بسباب الناس والمؤمنين والمسلمين دون ذنب اقترفوة
مو انتم بدعاء عاشوراء وغيرة تلعنون بوسنسفيل البشر كلهم وتنسبونة للأئمة وهم براء ولاشك من هذا مثل فقرة والعن انصارهما ومحبيهما يعنى اللهم العن انصار ومحبين ابى بكر وعمر؟ منو هؤلاء؟ هم كل مسلمى العالم
موضوعك لامعنى لة
شكرا
هناك فرق بين اللعن الوارد في زيارة عاشوراء والذي يشمل أشخاص غير مؤمنين وبين أن يسب النبي في البخاري المؤمنين ويقول اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة السب للمؤمن ليس مدح بل هو ذم وفسوق وذلك ما رواه البخاري روى البخاري حديث **أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر** وخرجه في صحيحه في كتاب الايمان باب خوف المؤمن أن يحبط عمله وهو لا يشعر. وفي كتاب الفتن وكتاب الأدب والحديث خرجه مسلم أيضا وغير واحد من الأئمة .
يعني النبي كان يسب المؤمن فهل يكون والعياذ بالله فاسق بحيث يقول :
اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة
أنتم دائماً هكذا تطرحون شبهة أخرى ولاتدافعون عن عقيدتكم الباطلة .
نبيكم يضرب ويسب الناس ويبول أمام الناس وينسى آيات في القرآن ويصلي أمامه عائشة منبطحة ويغمز لها إذا أراد أن يسجد ويهجر وفي بيته فتيات ويضربون الدف على رأسه ولايهرب منه الشيطان ويجامع نسائه وهن حيض ويصلي من غير وضوء و و و و ...
قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك . فكان يجمع الصلاة . فصلى الظهر والعصر جميعا . والمغرب والعشاء جميعا . حتى إذا كان يوما أخر الصلاة . ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعا . ثم دخل ثم خرج بعد ذلك . فصلى المغرب والعشاء جميعا . ثم قال " إنكم ستأتون غدا ، إن شاء الله ، عين تبوك . وإنكم لن تأتوها حتى يضحى النهار . فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئا حتى آتي " فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان . والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء . قال فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم " هل مسستما من مائها شيئا ؟ " قالا : نعم . فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال لهما ما شاء الله أن يقول . قال ثم غرفوا بأيديهم من العين قليلا قليلا . حتى اجتمع في شيء . قال وغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يده ووجهه . ثم أعاده فيها . فجرت العين بماء منهمر . أو قال غزير - شك أبو علي أيهما قال - حتى استقى الناس . ثم قال " يوشك يا معاذ ! إن طالت بك حياة ، أن ترى ما ههنا قد ملئ جنانا " .
الأخ فائق عبد الجليل اعتقد بأن كاتب الموضوع جاهل اقصد صغير سن فلا تتعب نفسك مع هؤلاء لأنهم لاهم لهم الا الطعن وكأنهم في حرب مع مخالفيهم ولا يأتون بدليل صحيح فهم يسبون ولا يعلمون عن انفسهم فدعهم في سباتهم
الأخ فائق عبد الجليل اعتقد بأن كاتب الموضوع جاهل اقصد صغير سن فلا تتعب نفسك مع هؤلاء لأنهم لاهم لهم الا الطعن وكأنهم في حرب مع مخالفيهم ولا يأتون بدليل صحيح فهم يسبون ولا يعلمون عن انفسهم فدعهم في سباتهم
دليل من البخاري عمي صح النوم إقرأ المصدر وراجعه
أبي لؤلؤة
اعتقد بأن كاتب الموضوع جاهل اقصد صغير سن فلا تتعب نفسك مع هؤلاء لأنهم لاهم لهم الا الطعن وكأنهم في حرب مع مخالفيهم ولا يأتون بدليل صحيح فهم يسبون ولا يعلمون عن انفسهم فدعهم في سباتهم
قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام غزوة تبوك . فكان يجمع الصلاة . فصلى الظهر والعصر جميعا . والمغرب والعشاء جميعا . حتى إذا كان يوما أخر الصلاة . ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعا . ثم دخل ثم خرج بعد ذلك . فصلى المغرب والعشاء جميعا . ثم قال " إنكم ستأتون غدا ، إن شاء الله ، عين تبوك . وإنكم لن تأتوها حتى يضحى النهار . فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئا حتى آتي " فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان . والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء . قال فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم " هل مسستما من مائها شيئا ؟ " قالا : نعم . فسبهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال لهما ما شاء الله أن يقول . قال ثم غرفوا بأيديهم من العين قليلا قليلا . حتى اجتمع في شيء . قال وغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يده ووجهه . ثم أعاده فيها . فجرت العين بماء منهمر . أو قال غزير - شك أبو علي أيهما قال - حتى استقى الناس . ثم قال " يوشك يا معاذ ! إن طالت بك حياة ، أن ترى ما ههنا قد ملئ جنانا " .
تعليق