هذا امر من الله بالتبليغ فلا مقارنة بينها وبين قوله : ( ان الذين يبايعونك انما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم فمن نكث فانما ينكث على نفسه ومن اوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه اجرا عظيما ) الفتح (آية:10)
اخي الكريم لا اعرف كيف تقارن الايات بعضها البعض ..
هذه الاية تدل على ان الرسول صلى الله عليه وآله لم يتقول على الله ولو تقول لحدث ما حدث , اي ان الامر انتهى ..
بينما الاية المستشهد بها من قبلي لم يمضي شرطها و الشرط ما زال قائما ...
اي الذي ينكث البيعة بعد المبايعة فإن الرضى سيزول .....
لا تلزمونا بما ليس عندنا والا لالزمناكم بما ليس عندكم ...
هل الموضوع موجه الى السنة ام الى الامامية؟
اذا كان الى السنة فروايات السنة ملزمه
وان كان موجه الى الامامية فلا داعي لوجودنا في هذا الموضوع
روايات السنة أكدت أنه تراجع استمر لدقائق من بداية الهجمة وحتى نداء العباس بن عبد المطلب الذي نادى فيه أهل البيعة فقدموا كلهم بأسلحتهم وقاتلوا ...فتولية الأدبار هنا ليست بمعنى الهروب ..لأن الهارب لا يعود إلى الميدان مرة ثانية ...
موضوعنا لا شأن له بالإمامة فلا تشتتونا يا سادة .....
الروايات تقول بأن كل المسلمين تراجعوا عدا 10 رجال لمدة دقائق من بداية الهجوم الكافر وحتى نداء العباس بن عبد المطلب في أهل البيعة فعادوا يقاتلون من فورهم ودون إبطاء وهذا يؤكد أنهم لم يكونوا قد فروا . والروايات صحيحة لا تقبل المناقشة .
الاخوان اسود السنه البريكي والكرار والناصر جزاكم الله خيرا فقد احسنتم وكفيتم الرد حاججتموهم بالقران فلم يقبلوا واخذوا يفسرون كلام الله على هواهم اسال الله ان يغفر لهم جهلهم الزميل pain
هل انت مستعد ان تحاسب عند رب العباد على كلامك هذا ام انت من الذين ينسخ ويلصق احذرك من اخ مشفق لك من الله تعالى يوم القيامه يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم فهؤلاء الذين تتكلم عنهم وانا اعني الصحابه امرناالله تعالى باتباعهم باحسان الى يوم الدين ولم يامرنا باتباع غيرهم في البدايه لجانا الى القول ان ابا ذر والمقداد وسلمان رضوان الله عليهم والقول انهم لم يثبتوا لعل وعسى تسكتون عن الصحابه وتقرون بخطئكم فهل الله لن يغفر لهم حاشاهم وحاشا جميع الصحابه من هذا البهتان العظيم الله اعلم ما في نفوسهم اذ هو القائل (فعلم ما في قلوبهم) يعني خلاص لا مجال في الخوض في كلامه وان الله سيغفر لهم مهما كانت ذنوبهم فهل نرد كلامه وهنا انت تقول
الخلاصة : هناك من الصحابة من هو مرتد عن بيعة الشجرة ولم يرضى الله عنه.
حتى يطمئن قلبك هات اسم صحابي واحد وبسند صحيح ممن بايع تحت الشجره ارتد ولم يرضى الله عنه
أحمد يقول أنه لم يكن هروب القرآن رسول الله صلى الله عليه وسلم أي عباس : ناد أصحاب السمرة ، فقال عباس - وكان رجلا صيتا - فقلت بأعلى صوتي : أين أصحاب السمرة ؟ قال : فوالله لكأن عطفتهم حين سمعوا صوتي عطفة البقر على أولادها ، فقالوا : يا لبيك يا لبيك ، قال : فاقتتلوا والكفار ، والدعوة في الأنصار يقولون : يا معشر الأنصار يا معشر الأنصار ، ثم قصرت الدعوة على بني الحارث بن الخزرج، فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته كالمتطاول عليها إلى قتالهم ، فقال : هذا حين حمي الوطيس ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم حصيات فرمى بهن وجوه الكفار ، ثم قال : انهزموا ورب محمد ، فذهبت أنظر فإذا القتال على هيئته فيما أرى ، قال : فوالله ما هو إلا أن رماهم بحصياته فما زلت أرى حدهم كليلا وأمرهم مدبرا .
.
شوف عزيزي يعني الدعوه في الانصار مو بالكل بس الانصار الي رجعوا ووقفوا مع بني هاشم فهمت يا احمد
تعليق