إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف بدأ الاذان عند اهل السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    خلاصة الكلام
    الآذان الذي عند اهل السنه اليوم
    هو الآذان الذي أذن به بلال الحبشي رضي الله عنه
    اما الزيادات عند اخواننا الشيعه وهي علي ولي الله وغيرها
    فلم يقلها بلال في عصر رسولنا الكريم
    انتهى

    تعليق


    • #47
      غير صحيح بل الآذان أخذه الشيعه من المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وبه أذن بلال
      والزيادات كالصلاة خير من النوم ليست فيه بل مما أدخل فيه ، سبحان الله تأخذون الآذان من حلم !!

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي

        الكذب لا ينفع وحبله قصير الم تعلم بهذا المثل ؟

        ساعطيك مهله الى الف سنه ان تثبت ادعائك هذا وبسند صحيح الى الرسول عليه الصلاه والسلام
        ومن كتبكم فهل انصفتك ؟

        ايها الزميل المحترم
        راجع المشاركة 39 وسوف ترى باننا لم ناخذ الاذان من عمر او حلم لعبد الله بن زيد
        تحياتي

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
          غير صحيح بل الآذان أخذه الشيعه من المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وبه أذن بلال
          والزيادات كالصلاة خير من النوم ليست فيه بل مما أدخل فيه ، سبحان الله تأخذون الآذان من حلم !!

          الاذان اقره رسول الله .
          وما اقره الرسول يعتبر تشريع.
          وما لم يقره الرسول لا يعتبر تشريع.

          واما الرؤية, فان صدقت كان من الله تعالى, ولا يتنافى ذلك مع التشريع.

          تعليق


          • #50
            أخي المحترم ناصر هذا يعني من كلامك أن الصلاة خير من النوم لم يقرها رسول الله صلى الله عليه
            وآله وسلم فليست تشريعآ وعلى كلامك فأنت ملزم بقبول هاتين الروايتين اقرار النبي تشريع مارأيك


            ذكر الشيخ عبد الله المراغي وهو من أعلام علماء السنة في القرن7 الهجري في كتابه ( السلافة في أمر الخلافة )

            روايتين
            الرواية الأولى : مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة، فأنكر ذلك بعض الصحابة ورفعوا الشكوى إلى النبي صلَّى الله عليه وآله، لكنه صلَّى الله عليه وآله لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب وأقرّ لسلمان هذه الزيادة ولم يعترض عليه ذلك.

            الرواية الثانية : إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة وشهد بالولاية لعلي بن أبي طالب عليه السَّلام، فثار جمع ممن سمع الأذان وهرعوا إلى رسول الله صلَّى الله عليه وآله وشكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر، إلا أن الرسول صلَّى الله عليه و آله لم يأبه بهم بل وبّخهم بقوله : " أما وعيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! ". ثم عقّب كلامه صلَّى الله عليه وآله قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟! ".


            ومارأيكم بما جاء في السيرة الحلبية : وعن أبي يوسف (تلميذ أبي حنيفة ) : لا أرى بأسا أن يقول المؤذن السلام عليك أيها الأمير ورحمة الله وبركاته ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، الصلاة يرحمك الله . ولذا كان مؤذن عمر بن عبد العزيز يفعله ويخاطب عمر بن عبد العزيز في الأذان الله أكبر ، الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله ، السلام عليكم يا أيها الأمير ورحمة الله وبركاته حي على الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على الفلاح ، لا أرى بأسا في هذا

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

              الاذان اقره رسول الله .
              وما اقره الرسول يعتبر تشريع.
              وما لم يقره الرسول لا يعتبر تشريع.

              واما الرؤية, فان صدقت كان من الله تعالى, ولا يتنافى ذلك مع التشريع.

              ايها الزميل المحترم
              ان تشريع الأذان ـ بوصفه فعلاً تعبّدياً ـ كان سماوياً وعُلْوياً وليس مناماً وأرضياً ، وهذا القول ينسجم تماماً مع التشريعات السماوية الإلهية ، ومع الاعتقاد بالنبوّة والوحي ، التي هي واسطة في التشريع بين اللَّه تعالى وبين خلقه .
              أمّا القول بأنّه كان عبر منام رآه رجل وأخبر به النبيَّ فإنّه من منفردات بعض أهل السنّة ، والذي أمسى قولاً مشهوراً لديهم فيما بعد . و إزاء اشتهار هذا القول عندهم ، تبرز طائفة من التساؤلات الملِحَّة التي تصدر من الرؤية الإسلاميّة لحقائق الأشياء وعمق التشريع الإلهي . ومن هذه التساؤلات :
              هل يسوغ لهذا القول ـ الذي يُسنِد تشريع الأذان إلى رؤيا أحد الناس ـ أن يتلاءم وأصول الشريعة القائمة على تلقّي النبيّ من اللَّه سبحانه ؟
              وهل يسوغ ـ في منطق الإسلام والوحي ـ أن تؤخذ الشريعة من الأحلام والمنامات والأقاصيص ، أو حتّى من المشاورة كما جاء في بعض أحاديث الأذان ؟
              أوّلاً : إنّ المنام لا يصحّ أن يُستنَد إليه في القضايا الشرعيّة ، ولا يمكن أن يُعتمَد عليه في تشريع الأحكام .. اللهمّ إلّا أن يكون رؤيا رآها رسول اللَّه نفسه ؛ لأنّهاجزء من الوحي .
              إنّ التلّقي عن اللَّه وحصر الأخذ عنه (جلّ وعلا) تنفي كلّ ما عدا الوحي الإلهي في التشريع ، وتؤكّد أنّ هذا الوحي هو وحده المنبع الذي ليس للنبيّ أن يبدّله أو يغيّر فيه من تلقاء نفسه ، كما عرّفنا اللَّه سبحانه ذلك بقوله : (قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) .
              وقال : (قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ) .
              وقال أيضاً : (قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ).
              وقال : (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى) .
              وقال في ملائكته : (بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ * لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) .
              إنّ هذه الآيات الشريفة صريحة في أنّه ليس لرسول اللَّه ولا لملائكته أن يسبقوه بالقول أو أن يُشرِّعوا من قِبَل أنفسهم ، إذ ليس لهم إلّا الاستماع إلى الوحي وانتظاره ، وقد انتظر الرسولُ الوحيَ في تغيير القبلة مدّة ستّة شهر أو سبعة حتّى نزل قوله تعالى : (تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ... ).
              أمّا التشاور فهو أبعدُ ما يكون عن أن يتولّد منه حكم شرعيّ ، ذلك أنّ للَّه الدين الخالص وليس لغيره فيه من شيّ ، كما قال جلّ جلاله : (يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ) . من هنا يكون قول الحقّ تعالى : (وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ) دالّاً على المشاورة في الموضوعات الخارجية وشئون الحياة اليومية ، والمواقف العملية من بعض الحوادث ، كالموقف في الحرب ومواجهة مكائد الأعداء و إمكانيّات سبل السلام ، وما إليها .
              وهذه المشاورة ذات ثمرات صالحة ، منها : أنّها تُشعِر المشاوَرين بالمشاركة في صنع الموقف المسؤول ، ومنها أنّها تَهَبُهم طاقة للاندفاع في سبيل تنفيذ مقرّرات هذه المشاورة وتحمّل نتائجها . ومع ذلك كلّه تظلّ لرسول اللَّه الكلمة الأخيرة في مقرّرات المشاورة ، فهو الذي يحدّد ما ينبغي وما لا ينبغي ، و يكون عزمه في المسألة هو الساري الجارى (فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ) .
              إنّ الشورى ليس لها دخل في الأحكام ، ومتى تدخّلت في الحكم فإنّها تكون قد شاركت الوحيَ في التشريع ، وهَوَّنت من شأن النبوّة والنبيّ ، وفتحت باباً للتقوّل على اللَّه .. ذلك التقوّل الذي هدّد اللَّهُ تعالى باجتراح ولو بعض منه .ثانياً : إنّ الأذان يرتبط ارتباطاً وثيقاً بفريضة الصلاة التي هي (خيرُ موضوع) ، كما يقول رسول اللَّه ، وهي عمود الدين وأساسه الجوهري .. إلى حدّ أن جعل الإمام الهادي الزيدي الأذان من أصول الدين ! كما مرّ بنا سابقاً .
              والأذان مقدّمة للصلاة ، وكلاهما عبادة خالصة للَّه عزّ وجلّ صادرة عن حقيقة وجودية توحيدية عميقة . من هنا يكون من الغفلة الاعتقاد بأنّ اللَّه عزّ وجلّ قد أمر خاتم أنبيائه الكرام بإقامة الصلاة على وجهها الذي شرّعه اللَّه تعالى ، ثمّ ترك شأن تعليم أذان الصلاة و إقامتها لأُناس عاديّين يقولون إنّهم رأوها في المنام ! أو إنّهم قد أضافوا إليها من عندهم ما يكملها ، دون أن يُعلّمها رسولَه الذي هو مبلّغ الوحي وحامل راية الهدى لأجيال البشرية كافّة .
              ثالثاً : تشير بعض النصوص السنيّة التي أوردتها كتب الصحاح والسنن في موضوع الأذان إلى أنّ رسول اللَّه كان في حيرة من أمر الأذان ، ولم يكن يعلم الحكم الإلهيّ فيه أيّاماً ، حتّى شاور الصحابةَ في ذلك ، وأمر بناقوس النصارى ليكون إعلاماً لوقت الصلاة حتّى (كاد ينقس) !
              وفي هذا الرأي من التوهين والتقليل من شأن رسول اللَّه ما لا خفاء فيه ، وهو ممّا يرفضه منطق القرآن الكريم ، و يرفضه المنطق الإيماني على وجه العموم ، ذلك أنّ هذا التوهين يعارض دعوةَ القرآن المسلمين إلى توقير رسول اللَّه وتعظيمه ، و يضادّ نهي الذين آمنوا أن يرفعوا أصواتهم فوق صوت النبيّ ، تعريفاً بتميّزه وعلوّ مقامه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ) اهتماماً بمكانته وشأنه .
              وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الآية نزلت لمّا تنازع أبو بكر وعمر في تعيين مَن يكون موفد الرسول المصطفى إلى بني تميم . فقال أبو بكر : القعقاع بن معبد ، وقال عمر : الأقرع بن حابس ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردتَ إلَّا خلافي ، فقال عمر : ما أردت خلافك ، فتمارَيا حتّى ارتفعت أصواتهما ، فنزلت في ذلك هذه الآيات الحكيمة .
              فإذا كان اللَّه سبحانه لا يرتضي التنازع ورفع الصوت بمحضر النبيِّ في أيّة قضيّة من القضايا احتراماً له وتوقيراً لمقامه ، فكيف يصحّ أن يُنسَب إليه التحيّر في شأن أمر تعبّدي كالأذان حتّى اختار ـ أو كاد أن يختار ـ ناقوس النصارى يُنقس به إعلاماً للصلاة ؟!
              رابعاً : من الثابت عند أهل العلم أنّ رؤيا الأنبياء وحدهم حجّة ، لا رؤيا غيرهم . نعم ، إنّهم صحّحوا هذه الرؤيا والمنامات الأخرى بتطابق الوحي معها .
              قال العسقلانيّ : (وقد استشكل إثبات حكم الأذان برؤيا عبد اللَّه بن زيد ، لأنَّ رؤيا غير الأنبياء لا يُبنى عليها حكم شرعيّ ، وأُجيب باحتمال مقارنة الوحي لذلك ... ) .فتح الباري 2: 65 باب الأذان مثنى
              لكنّ هذا الجواب غير علميّ ولا دقيق ؛ لأنَّ مجرّد احتمال مقارنة الوحي لا يفيد ، إذ لو كان ذلك صحيحاً لذكرته الروايات المعتمدة في الباب ولم تنحصر باجتهادات أمثال ابن حجر .
              تحياتي

              تعليق


              • #52
                أين أخينا المحترم المنيعي طلب حديث عن المعصوم في أن حديثه عن جده وأتيت له بطلبه

                يــــــــــــــرفع للمحترم المنيعي

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                  ايها الزميل المحترم
                  ان تشريع الأذان ـ بوصفه فعلاً تعبّدياً ـ كان سماوياً وعُلْوياً وليس مناماً وأرضياً ، وهذا القول ينسجم تماماً مع التشريعات السماوية الإلهية ، ومع الاعتقاد بالنبوّة والوحي ، التي هي واسطة في التشريع بين اللَّه تعالى وبين خلقه .

                  نحن لانهتم كونه شخص جاءته رؤية صادقة من الله ام لا, بقدر اهمية الاقرار من رسول الله .
                  لان الرؤيا بحذ ذاتها ليست تشريعا, لكن اقرار رسول الله لما جاء فيها هو التشريع المعتمد.
                  فلا تخلط بين مجرد الرؤيا , واقرار رسول الله .


                  فمثلا :لو فعل رجل فعل واقره الرسول عليه, فهل نقول انه هو مصدر هذا الفعل, وكان هو مصدر التشريع؟
                  نريد جواب واضح
                  - نعم هو المصدر
                  - لا , المصدر هو رسول الله

                  تعليق


                  • #54
                    انا اقول معصوم على زعمكم انتم
                    واقول وبكل اعتزاز حاشا احفاد الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنهم ان ارميهم بهذا البهتان العظيم
                    لكنك لم تفهم ان الذين ينقلون يكذبون المعصوم وهي بالالاف من الروايات
                    فان اردت استطيع ان اتيك بها لكني لا اريد للموضوع ان يشتت لهذا طلبت من شيخ الطائفه
                    ان ياتيني بروايه المعصوم عن الرسول
                    وان يثبت ان حديث المعصوم هو حديث جده
                    وهذا ما اريده
                    لهذا انا اعرف جيدا انه لا يستطيع ان ياتيني به


                    ان لم تكن تعتقد بعصمة الامام
                    فنحن نعتقد بعصمته
                    اذاً الإمام لا يكذب لأنه معصوم
                    وارجو يا منيعي ان تلزمنا بما نلزم به انفسنا
                    ولا تفرض قواعدكم علينا
                    لأن من يفرض قواعده على خصمه فهو جاهل بأصول الحوار والإلزام

                    وبما انه ثبت لدينا عصمة الأئمة عليهم السلام فأقوالهم حجة كقول رسول الله صلى الله عليه وآله
                    واي حديث ينسبه الإمام للرسول صلى الله عليه وآله فهو صحيح لأن الإمام معصوم والمعصوم لا يكذب

                    تعليق


                    • #55
                      الأخ ناصر قلت

                      نحن لانهتم كونه شخص جاءته رؤية صادقة من الله ام لا, بقدر اهمية الاقرار من رسول الله .
                      لان الرؤيا بحذ ذاتها ليست تشريعا, لكن اقرار رسول الله لما جاء فيها هو التشريع المعتمد.
                      فلا تخلط بين مجرد الرؤيا , واقرار رسول الله .


                      فمثلا :
                      لو فعل رجل فعل واقره الرسول عليه, فهل نقول انه هو مصدر هذا الفعل, وكان هو مصدر التشريع؟
                      نريد جواب واضح
                      - نعم هو المصدر
                      - لا , المصدر هو رسول الله


                      اجبت زميلك الاحسائي على هذا السؤال ولم يعلق عليه وهذا نص اجابتي في الصفحة الأولى


                      الأمور التي تعنيها هل هي من التشريع ؟
                      مثلا عدد ركعات الصلاة واحكام الصلاة والصيام والحج
                      هل مثل هذه الأمور التشريعية تصدر من الرسول صلى الله عليه وآله أم للصحابة حظ فيها ؟!!
                      ونحن لا ننكر ان رسول الله صلى الله عليه وآله يقر الصحابة في بعض الأمور ولكنها ليست من التشريع الذي انزل به الله جل جلاله ووكل به رسوله صلى الله عليه وآله لتبليغها
                      وإلا فإننا سوف نجعل من الصحابة شركاء في الرسالة مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهذا مرفوض عقلاً وشرعاً

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                        الأخ ناصر قلت



                        الأمور التي تعنيها هل هي من التشريع ؟
                        مثلا عدد ركعات الصلاة واحكام الصلاة والصيام والحج
                        هل مثل هذه الأمور التشريعية تصدر من الرسول صلى الله عليه وآله أم للصحابة حظ فيها ؟!!
                        ونحن لا ننكر ان رسول الله صلى الله عليه وآله يقر الصحابة في بعض الأمور ولكنها ليست من التشريع الذي انزل به الله جل جلاله ووكل به رسوله صلى الله عليه وآله لتبليغها
                        وإلا فإننا سوف نجعل من الصحابة شركاء في الرسالة مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهذا مرفوض عقلاً وشرعاً


                        انا اسأل عن (التشريع) بشكل عام, في كل شيء مشرع ومنزل , لان قول الرسول وفعله وتقريرة يعتبر تشريع, سواء في حكم الحج او في التيمم او حتى في الامور الصغيرة والتي نتبع فيها الرسول والتي نعتبرها تشريعا.

                        لان التشريع هو التشريع.


                        ×
                        فاذا صدر من رجل او مجوعة (اليهود, النصارى) فعل ثم اقره رسول الله بعد ذلك (اعتبر تشريعا باقراره) , فهل نقول ان الرجل هو مصدر هذا التشريع وليس الرسول ؟؟؟





                        .

                        تعليق


                        • #57
                          حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏نافع ‏ ‏أن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏كان يقول ‏

                          ‏كان المسلمون حين قدموا ‏ ‏المدينة ‏ ‏يجتمعون ‏ ‏فيتحينون ‏ ‏الصلاة ليس ينادى لها

                          فتكلموا يوما في ذلك

                          فقال بعضهم اتخذوا ناقوسا مثل ناقوس ‏ ‏النصارى ‏

                          ‏وقال بعضهم بل بوقا مثل قرن ‏ ‏اليهود ‏ ‏

                          فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏أولا تبعثون رجلا ينادي بالصلاة

                          فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يا ‏ ‏بلال ‏ ‏قم فناد بالصلاة ‏


                          أقول: إذا من الذي اقترح أن يكون النداء للصلاة بصوت رجل من المسلمين ؟؟؟ عمر، رضي الله عنه وأرضاه.

                          الشرح:

                          من فتح الباري بشرح صحيح البخاري

                          ‏قوله : ( إن ابن عمر كان يقول ) ‏
                          ‏في رواية مسلم " عن عبد الله بن عمر أنه قال " . ‏

                          ‏قوله : ( حين قدموا المدينة ) ‏
                          ‏أي من مكة في الهجرة . ‏

                          ‏قوله : ( فيتحينون ) ‏
                          ‏بحاء مهملة بعدها مثناة تحتانية ثم نون , أي يقدرون أحيانها ليأتوا إليها , والحين الوقت والزمان . ‏

                          ‏قوله : ( ليس ينادى لها ) ‏
                          ‏بفتح الدال على البناء للمفعول , قال ابن مالك : فيه جواز استعمال ليس حرفا لا اسم لها ولا خبر , وقد أشار إليه سيبويه . ويحتمل أن يكون اسمها ضمير الشأن والجملة بعدها خبر . ‏

                          ‏قلت : ورواية مسلم تؤيد ذلك , فإن لفظه " ليس ينادي بها أحد " . ‏

                          ‏قوله : ( فتكلموا يوما في ذلك , فقال بعضهم اتخذوا ) ‏
                          ‏لم يقع لي تعين المتكلمين في ذلك , واختصر الجواب في هذه الرواية , ووقع لابن ماجه من وجه آخر عن ابن عمر " أن النبي صلى الله عليه وسلم استشار الناس لما يجمعهم إلى الصلاة , فذكروا البوق , فكرهه من أجل اليهود . ثم ذكروا الناقوس , فكرهه من أجل النصارى " وقد تقدمت رواية روح بن عطاء نحوه . وفي الباب عن عبد الله بن زيد عند أبي الشيخ وعند أبي عمير بن أنس عن عمومته عن سعيد بن منصور . ‏

                          ‏قوله : ( بل بوقا ) ‏
                          ‏أي بل اتخذوا بوقا , ووقع في بعض النسخ " بل قرنا " وهي رواية مسلم والنسائي .

                          والبوق والقرن معروفان , والمراد أنه ينفخ فيه فيجتمعون عند سماع صوته , وهو من شعار اليهود , ويسمى أيضا " الشبور " بالشين المعجمة المفتوحة والموحدة المضمومة الثقيلة . ‏

                          ‏قوله : ( فقال عمر أولا )
                          ‏الهمزة للاستفهام والواو للعطف على مقدر كما في نظائره .
                          قال الطيبي : الهمزة إنكار للجملة الأولى , أي المقدرة وتقرير للجملة الثانية . ‏

                          ‏قوله : ( رجلا ) ‏
                          ‏زاد الكشميهني " منكم " . ‏

                          ‏قوله : ( ينادى ) ‏
                          ‏قال القرطبي : يحتمل أن يكون عبد الله بن زيد لما أخبر برؤياه وصدقه النبي صلى الله عليه وسلم بادر عمر فقال : أولا تبعثون رجلا ينادي - أي يؤذن - للرؤيا المذكورة , فقال النبي صلى الله عليه وسلم " قم يا بلال "

                          فعلى هذا فالفاء في سياق حديث ابن عمر هي الفصيحة , والتقدير فافترقوا فرأى عبد الله بن زيد , فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقص عليه فصدقه فقال عمر .

                          قلت : وسياق حديث عبد الله بن زيد يخالف ذلك , فإن فيه أنه لما قص رؤياه على النبي صلى الله عليه وسلم فقال له ألقها على بلال فليؤذن بها , قال فسمع عمر الصوت فخرج فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : لقد رأيت مثل الذي رأى , فدل على أن عمر لم يكن حاضرا لما قص عبد الله بن زيد رؤياه .

                          والظاهر أن إشارة عمر بإرسال رجل ينادي للصلاة كانت عقب المشاورة فيما يفعلونه , وأن رؤيا عبد الله بن زيد كانت بعد ذلك والله أعلم .

                          وقد أخرج أبو داود بسند صحيح إلى أبي عمير بن أنس عن عمومته من الأنصار . قالوا : " اهتم النبي صلى الله عليه وسلم للصلاة كيف يجمع الناس لها , فقال : انصب راية عند حضور وقت الصلاة فإذا رأوها آذن بعضهم بعضا , فلم يعجبه " الحديث .

                          وفيه " ذكروا القنع - بضم القاف وسكون النون يعني البوق - وذكروا الناقوس , فانصرف عبد الله بن زيد وهو مهتم فأري الأذان , فغدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم , قال : وكان عمر رآه قبل ذلك فكتمه عشرين يوما ثم أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " ما منعك أن تخبرنا ؟ قال : سبقني عبد الله بن زيد فاستحييت .

                          فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا بلال قم فانظر ما يأمرك به عبد الله بن زيد فافعله " ترجم له أبو داود " بدء الأذان " وقال أبو عمر بن عبد البر : روى قصة عبد الله ابن زيد جماعة من الصحابة بألفاظ مختلفة ومعان متقاربة وهي من وجوه حسان وهذا أحسنها . ‏

                          ‏قلت : وهذا لا يخالفه ما تقدم أن عبد الله بن زيد لما قص منامه فسمع عمر الأذان فجاء فقال قد رأيت , لأنه يحمل على أنه لم يخبر بذلك عقب إخبار عبد الله بل متراخيا عنه لقوله " ما منعك أن تخبرنا " أي عقب إخبار عبد الله فاعتذر بالاستحياء , فدل على أنه لم يخبر بذلك على الفور , وليس في حديث أبي عمير التصريح بأن عمر كان حاضرا عند قص عبد الله رؤياه , بخلاف ما وقع في روايته التي ذكر بها " فسمع عمر الصوت فخرج فقال " فإنه صريح في أنه لم يكن حاضرا عند قص عبد الله , والله أعلم . ‏

                          ‏قوله : ( فناد بالصلاة ) ‏
                          ‏في رواية الإسماعيلي " فأذن بالصلاة " قال عياض : المراد الإعلام المحض بحضور وقتها لا خصوص الأذان المشروع . وأغرب القاضي أبو بكر بن العربي فحمل قوله " أذن " على الأذان المشروع , وطعن في صحة حديث ابن عمر وقال : عجبا لأبي عيسى كيف صححه . والمعروف أن شرع الأذان إنما كان برؤيا عبد الله بن زيد . انتهى . ولا تدفع الأحاديث الصحيحة بمثل هذا مع إمكان الجمع كما قدمناه , وقد قال ابن منده في حديث ابن عمر : إنه مجمع على صحته . ‏

                          ‏قوله : ( يا بلال قم ) ‏
                          ‏قال عياض وغيره : فيه حجة لشرع الأذان قائما . ‏
                          ‏قلت : وكذا احتج ابن خزيمة وابن المنذر , وتعقبه النووي بأن المراد بقوله " قم " أي اذهب إلى موضع بارز فناد فيه بالصلاة ليسمعك الناس , , قال : وليس فيه تعرض للقيام في حال الأذان . انتهى .

                          وما نفاه ليس ببعيد من ظاهر اللفظ , فإن الصيغة محتملة للأمرين , وإن كان ما قاله أرجح . ونقل عياض أن مذهب العلماء كافة أن الأذان قاعدا لا يجوز , إلا أبا ثور ووافقه أبو الفرج المالكي . وتعقب بأن الخلاف معروف عند الشافعية , وبأن المشهور عند الحنفية كلهم أن القيام سنة , وأنه لو أذن قاعدا صح , والصواب ما قال ابن المنذر أنهم اتفقوا على أن القيام من السنة . ‏

                          ‏( فائدة ) : ‏
                          ‏كان اللفظ الذي ينادي به بلال للصلاة قوله " الصلاة جامعة " أخرجه ابن سعد في الطبقات من مراسيل سعيد بن المسيب .

                          وظن بعضهم أن بلالا حينئذ إنما أمر بالأذان المعهود فذكر مناسبة اختصاص بلال بذاك دون غيره لكونه كان لما عُذِّب ليرجع عن الإسلام فيقول : أحد أحد , فجوزي بولاية الأذان المشتملة على التوحيد في ابتدائه وانتهائه , وهي مناسبة حسنة في اختصاص بلال بالأذان , إلا أن هذا الموضع ليس هو محلها .

                          وفي حديث ابن عمر دليل على مشروعية طلب الأحكام من المعاني المستنبطة دون الاقتصار على الظواهر . قاله ابن العربي , وعلى مراعاة المصالح والعمل بها , وذلك أنه لما شق عليهم التبكير إلى الصلاة فتفوتهم أشغالهم , أو التأخير فيفوتهم وقت الصلاة , نظروا في ذلك .

                          وفيه مشروعية التشاور في الأمور المهمة وأنه لا حرج على أحد من المتشاورين إذا أخبر بما أدى إليه اجتهاده , وفيه منقبة ظاهرة لعمر .

                          وقد استشكل إثبات حكم الأذان برؤيا عبد الله بن زيد لأن رؤيا غير الأنبياء لا ينبني عليها حكم شرعي , وأجيب باحتمال مقارنة الوحي لذلك , أو لأنه صلى الله عليه وسلم أمر بمقتضاها لينظر أيقر على ذلك أم لا , ولا سيما لما رأى نظمها يبعد دخول الوسواس فيه , وهذا ينبني على القول بجواز اجتهاده صلى الله عليه وسلم في الأحكام وهو المنصور في الأصول , ويؤيد الأول ما رواه عبد الرزاق وأبو داود في المراسيل من طريق عبيد بن عمير الليثي أحد كبار التابعين أن عمر لما رأى الأذان جاء ليخبر به النبي صلى الله عليه وسلم فوجد الوحي قد ورد بذلك فما راعه إلا أذان بلال , فقال له النبي صلى الله عليه وسلم " سبقك بذلك الوحي " وهذا أصح مما حكى الداودي عن ابن إسحاق أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم بالأذان قبل أن يخبره عبد الله بن زيد وعمر بثمانية أيام

                          تعليق


                          • #58
                            [quote=ناصر الحقاني]

                            انا اسأل عن (التشريع) بشكل عام, في كل شيء مشرع ومنزل , لان قول الرسول وفعله وتقريرة يعتبر تشريع, سواء في حكم الحج او في التيمم او حتى في الامور الصغيرة والتي نتبع فيها الرسول والتي نعتبرها تشريعا.

                            لان التشريع هو التشريع.


                            × فاذا صدر من رجل او مجوعة (اليهود, النصارى) فعل ثم اقره رسول الله بعد ذلك (اعتبر تشريعا باقراره) , فهل نقول ان الرجل هو مصدر هذا التشريع وليس الرسول ؟؟؟
                            ايها الزميل المجترم
                            التشريع مصدره الله تعالى والنبي والوحي هم الواسطة لايصال هذا التشريع الى خلق الله تعالى
                            فمن المخزي والجهل ان نقول ان مصدر تشريع الاذان جاء من رؤيا لاحد الناس ان هذا القول لايتلائم واصول الشريعة القائمة على تلقي الرسول من الله سبحانه
                            تحياتي


                            تعليق


                            • #59
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين.

                              لقد انتظر الرسولُ الوحيَ في تغيير القبلة مدّة ستّة شهر أو سبعة حتّى نزل قوله تعالى : (تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ... )في حين تشير بعض النصوص السنيّة التي أوردتها كتب الصحاح والسنن في موضوع الأذان إلى أنّ رسول اللَّه كان في حيرة من أمر الأذان ، ولم يكن يعلم الحكم الإلهيّ فيه أيّاماً ، حتّى شاور الصحابةَ في ذلك يعني رسول الله محتار في كيفية المنادات الى الصلاة ولا يخبره الوحي بل يخبره رجل رأى رؤيا
                              الحمد لله على نعمة العقل

                              تعليق


                              • #60
                                [quote=طالب الكناني]
                                المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


                                انا اسأل عن (التشريع) بشكل عام, في كل شيء مشرع ومنزل , لان قول الرسول وفعله وتقريرة يعتبر تشريع, سواء في حكم الحج او في التيمم او حتى في الامور الصغيرة والتي نتبع فيها الرسول والتي نعتبرها تشريعا.

                                لان التشريع هو التشريع.


                                × فاذا صدر من رجل او مجوعة (اليهود, النصارى) فعل ثم اقره رسول الله بعد ذلك (اعتبر تشريعا باقراره) , فهل نقول ان الرجل هو مصدر هذا التشريع وليس الرسول ؟؟؟

                                ايها الزميل المجترم
                                التشريع مصدره الله تعالى والنبي والوحي هم الواسطة لايصال هذا التشريع الى خلق الله تعالى
                                فمن المخزي والجهل ان نقول ان مصدر تشريع الاذان جاء من رؤيا لاحد الناس ان هذا القول لايتلائم واصول الشريعة القائمة على تلقي الرسول من الله سبحانه
                                تحياتي



                                لم تجب على السؤال, ام انه صعب عليك!!!!!
                                انت دائما تفتح مواضيع ولا تستطيع ان تجيب على اسئلة محاوريك
                                مع ان اجابتها

                                نعم او لا

                                3 حروف او حرفين

                                لا تضع نفسك في موقف محرج مرة اخرى.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X