أخبرنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن أيوب عن بن سيرين

نحو هذا فبلغ ذلك معاوية فقال ما بال أقوام يحدثون بأحاديث قد كنا

مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فلم نسمعها فقال عبادة نحدث


بما سمعنا من رسول الله صلى الله عليه و سلم وإن رغم أنف


معاوية

__________________________________________


المصدر كتاب مصنف عبد الرزاق


كتاب البيوع باب الطعام مثل بمثل


برقم 14196او - 14194


الرابط من هنا


http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=1660&BkNo=17&KNo=17&startno=1 5

وقال الزهري عن سالم عن بن عمر قال معمر وأخبرني بن

طاووس عن عكرمة بن خالد عن بن عمر قال

فقام معاوية عشية فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فمن

كان متكلما في هذا الأمر فليطلع لي قرنه فوالله لايطلع فيه أحد إلا

كنت أحق به منه ومن أبيه قال يعرض بعبدالله بن عمر قال عبد الله

بن عمر فأطلقت حبوتي فأردت أن أقوم إليه فأقول يتكلم فيه رجال

قاتلوك وأباك على الاسلام
___________________________

ماشاء الله على القوم معاوية يقول نحن احق بالامر من ابن عمر

ومن عمر وابن عمر يقول الذي احق منه هو من قاتلك واباك على

الاسلام بالله عليكم يا مسلمين اقراو وانصفو واحكمو بالحق هل

معاوية حقيقة كان همه نشر دين الله ام همه السلطة كل هذه

اجتهادات اليست هذه حرب على السلطة

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

أخبرني يحيى بن أيوب عن يحيى بن سعيد

قال

_______________________________
المصدر كتاب

الجامع في الحديث للامام عبد الله بن وهب برقم 327

________________________

و اين معاوية من هذا الحديث

سباب المسلم فسوق وقتاله كفر

المصدر كتاب صحيح الجامع الصغير للشيخ الالباني

الجزء الاول صفحة 673 برقم 3595

وهذا الحديث الاخر

ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذي

______________________
المصدر كتاب

صحيح الجامع الصغير للشيخ الالباني

الجزء الثاني صفحة 949 برقم 5381

________________________

بالنسبة لصاحب الكتاب هو

الإِمَامُ، شَيْخُ الإِسْلاَمِ، أَبُو مُحَمَّدٍ الفِهْرِيُّ مَوْلاَهُمْ، المِصْرِيُّ، الحَافِظُ

لَقِيَ بَعْضَ صِغَارِ التَّابِعِيْنَ وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ، وَمِنْ كُنُوْزِ العَمَلِ


___________________
راجع سير اعلام النبلاء للذهبي

الجزء التاسع صفحة 224

استهتار معاوية وصلح الامام الحسن عليه السلام ودعاء الرسول (ص) عليه

حسين مجيد عيدي

ان ما تنازل عنه أئمة أهل البيت الكرام صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين إنما هو الكرسي الذي طمعوا فيه
بني اميه واتباعهم واستشرفوا له أو قل الخلافة التي قال أمير المؤمنين أنها عنده أهون من عفطة عنز . أما الامامة التي هي المنصب الالهي الرباني المنوط به إخراج من تبعهم عليه من الضلال الى الهدي والرشاد فإنهم صلوات الله عليهم قد قاموا بواجبهم على أكمل وجه وبلغوا رسالة جدهم الى القاصي والداني وتبعهم شيعتهم ومواليهم وخالفهم الناصبي والجاهل. وهناك من اراد تشويه الحقائق وجعل قدسيه لمعاويه تفوق ماقبله وبعده بحيث اعطوه من الفضائل والمكارم المكذوبه حتى وصل بالبعض من هؤلاء المنافقين ان يقولوا فيه(من ابغض معاويه سحبته الزبانيه الى جهنم الهاويه!!!وهم يدركوا جيدا ان معاويه قد احدث مااحدث في السنه النبويه وكان هدفه تدمير الشريعه الاسلاميه فكان يتاجر بالخمر ويعمل بالربا
فقد ذكر المستدرك على الصحيحين الجزء 3 الصفحة 520 رقم الحديث 5935
أخبرني أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن أيوب ثنا أبو حاتم الرازي ثنا إبراهيم بن موسى ثنا محمد بن أنس ثنا الأعمش عن الحكم عن مقسم أن أبا أيوب أتى معاوية فذكر له حاجة قال : ألست صاحب عثمان ؟ قال : أما أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أخبرنا أنه سيصيبنا الظلم و ما أمركم ؟ قال : أمرنا أن نصبر حتى نرد عليه الحوض قال : فاصبروا بعد أثرة فغضب أبو
أيوب و حلف أن لا يكلمه أبدا
وهذا يعني ان معاوية لم يقيم وزنا لحديث رسول الله الذي اخبر فيه الانصار انهم سيتعرضون الى الظلم وقبل ان يكون هو من الظالمين لهم وهذا استهتار بحديث رسول الله وانه استهان بالصحابي الجليل ابو ايوب رضي الله عنه واذله واهان كرامته بحيث انه غضب عليه واقسم ان يهجره الى ان يموت
فلو كان معاوية صحابيا فأين الرحمة بين الصحابة التي يتحدث عنها القران فيقول
محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم
سير اعلام النبلاء ج 3 ص 271
عن هوذة عن عوف عن محمد قال: لما ورد معاوية الكوفة واجتمع عليه الناس قال له عمرو بن العاص إن الحسن مرتفع في الانفس لقرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنه حديث السن فأمره ان يخطب فإنه سيعيى فيسقط من أنفس الناس فأبى فلم يزالوا به حتى أمره فقام على المنبر دون معاوية فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: لو ابتغيتم بين جابلق وجابرس رجلا جده نبي غيري وغير أخي لم تجدوه
وإنا قد أعطينا معاوية بيعتنا،ورأينا أن حقن الدماء خير (وما أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ) وأشار بيده إلى معاوية فغضب معاوية فخطب بعده خطبة عيية فاحشة ثم نزل وقال:-
ما أردت بقولك: فتنة لكم ومتاع ؟ قال: أردت بها ما أراد الله به
1- الامام لم يقول انه بايع معاوية لانه الخليفة الشرعي او انه الاحق بالخلافة او انه المؤمن التقي الواجب الطاعة بل صالحه حفظا للدماء وهو يصفه انه الفتنه الفتنه
2- فهل هذا كلام شخص يحب معاوية
3- الامام يتكلم بحسرة عن ظلم الناس له فيقول ((لايوجد على وجه الارض ابن نبي غيره )) ومع هذا حاربه معاوية واستهتر بقرابته من رسول الله كما استهتر بوصية النبي للانصار واهان الصحابي ابو ايوب رضي الله عنه

فتح الباري ج 20 ص115
ذَكَرَ مُحَمَّد بْن قُدَامَةَ فِي كِتَاب الْخَوَارِج بِسَنَدٍ قَوِيّ إِلَى أَبِي بَصْرَة أَنَّهُ سَمِع الْحَسَن بْن عَلِيّ َ يَقُول فِي خُطْبَته عِنْدَ مُعَاوِيَة إِنِّي اِشْتَرَطْت عَلَى
مُعَاوِيَة لِنَفْسِي الْخِلَافَة بَعْدَهُ
وَ أَخْرَجَ
يَعْقُوب بْن سُفْيَان بِسَنَدٍ صَحِيح إِلَى الزُّهْرِيّ قَالَ :كاتب الحسن بْن عَلِيّ مُعَاوِيَة وَاشْتَرَطَ لِنَفْسِهِ فَوَصَلَتْ الصَّحِيفَة لِمُعَاوِيَةَ وَقَدْ أَرْسَلَ إِلَى
الْحَسَن يَسْأَلهُ الصُّلْح وَمَعَ الرَّسُول صَحِيفَة َبيْضَاء مَخْتُوم عَلَى أَسْفَلهَا وَكَتَبَ إِلَيْهِ أَنْ اِشْتَرِطْ مَا شِئْت فَهُولك . لكن معاويه لم يَنْفُذ لِلْحَسَنِ مِنْ الشَّرْطَِ شَيْء اذن ان الامام الحسن لم يتنازل مطلقا بل تنازل عن الخلافة مؤقتا واشترط على معاوية ان تكون الخلافة له بعد موت معاويه
ولو اراد التنازل الكامل لما اشترط الخلافة لنفسه بعد هلاك معاوية
فالامام الحسن (ع) كان تنازله مؤقت واشترط عودة الخلافة اليه بعد هلاك معاوية
فدماء معاويه واشياعه غير محفوظة اما الدماء التي حقنها الامام الحسن فهي دماء المسلمين فالامام الحسن لم يصالح معاويه لانه هو الاصلح لمنصب الخلافة ولم يقول انه صالحه لانه الخليفة الشرعي انما صالحه من اجل حفظ الدماء . يعني باختصار لم يصالحه رغبة او حبا انما صالحه اضطرارا من اجل المصلحة العامة والا فهو لايستحق اما عن الغرض من الصلح فكلام الامام الحسن انه لايوجد شخص على وجه الارض ابن بنت نبي غيره فيه اشارة واضحة على احقية الامام الحسن للخلافة ولكن من اجل الحفاظ على الدماء اضطر الامام للمهادنة
وهذا كلام مهم من الامام يعني ان معاوية لايهتم بدماء المسلمين ومستعد لسفك الدماء



دعاء الرسول (ص): ((لا اشبع الله بطنه)) على معاوية
عن ابن عباس قال :جاء الرسول (ص) وقال لي اذهب وادعوا لي معاوية فذهبت فوجدت معاوية منشغلا بالاكل فقال لي اذهب وقل له انه ياكل فرجعت الى الرسول(ص) وقلت له انه ياكل فقال الرسول (ًص)اذهب وادعوا معاوية ثم ذهبت ورجعت الى الرسول وقلت انه ياكل .وكررها ثلاث مرات فدعا عليه الرسول (ص) ((لا اشبع الله بطنه ))
ان عدم تلبية معاوية دعوة الرسول(ص) هي سبب في دعاء النبي عليه حيث ان الله تعالى يقول ((يا ايها الذين امنوا استجيبوا لله ورسوله اذا دعاكم )) وقوله تعالى ((ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوه)) وقد استجاب الله جل علاه دعوة الرسول وجعل معاوية ياكل ولا يشبع وافقده لذة الاكل حتى ياكل في اليوم يبع مرات بلحم حتي يعيى عليه الى ان مات
وهذا يعني ان معاويه كان بعيدا عن رضى الله ورسوله وكان يخالف كل مانهى عنه الرسول فكان يلبس الذهب والحرير وجلود السباع او الركوب عليها وكان يعتبر موت الامام الحسن ليست ذات قيمه او مصيبه والحسن ريحانة الرسول وسيد شباب اهل الجنه . فاليسمع من يسموه ( كاتب الوحي) من اصحاب النهج الاموي اللذين يكذبون ويضعفون بعض احاديث الرسول(ص) انه ليس من كتاب الوحي بل كان يجبي من المسلمين ويكتب بعض حاجاتهم

المصادر
1-صحيح مسلم ج4 ص387 حديث رقم 2604
2-الامام النوري ج 15,16 ص 370.371
3-القاضي عياض في كتاب ((اكمال المعلم في فوائد مسلم)) ج8 ص75
4-كتاب سبل الهدى في سيرة خير العباد للشامي ج10 ص205
5-دلائل النبوه للبيهقي ج6 ص243
6-في البدايه والنهايه لابن كثير ج9 ص86

جاء عن ابن عاليه في المجلد التاسع عشر حديث رقم 37027
عن ابو ذر سمعت رسول الله يقول ((اول من يبدل سنتي رجل من بني اميه)) اسناده حسن
ان النص واضحج ويشير الى ان شخص من بني اميه يترك ويبدل سنة الرسول ولو ان النص لايشير الى احد لكن من المؤكد ان المقصود هو معاويه لانه كان يصرح بانه مخالف للسنه وبطرق ملتويه

ليسمع اتباع النهج الاموي والذين يسمون معاويه بانه كاتب الوحي بان معاويه كان يخاف القران والسنه في تعاطيه للربا .
فقد جاء في كتاب الاضواء الاثريه ص207
عن ابن يسار ان معاويهقد باع سقايه من ذهب واوراق باكثر من وزنها فقال ابو الدرداء سمعت رسول الله (ص) ينهى عن مثل هذا الا مثل بمثل فقال معاويه (( مأرى بهذا بأسا )) مخالف للقران والسنه ثم قدم ابو الدرداء الى عمر فكتب الى معاويه لاتبع ذالك الا وزن بوزن .
كما جاء في كتاب السنن الكبرى للبيهقي مجلد5 ص607 حديث رقم 10494 بان معاويه باع سقايه من ذهب اوورق يكثر من وزنها (السند صحيح )وجاء في مسند احمد ابن حنبل يؤكد نفس الروايه في مجلد 45 ص520 حديث رقم 27531

كما جاء في كتاب سير اعلام النبلاء ج2 ص10
ان عباده ابن الصامت مرت عليه قطاره (ابل تسير على نسق واحد) وهو في الشام تحمل الخمر فقال الصحابي عباده ماهذا؟ فقيل خمر يباع لفلان. وكان حينها ابو هريره في الشام فاتى الى عباده وقال :- ياعباده مالك وفلان وفلان ولكنه عبر في الثالثه بمعاويه فقال له ابو هريره (ذره وماحمل ) فقال عباده الا تامر بالمعروف وان لاتاخذنا في الله لومة لائم .
اذن الروايه صحيح هان خمرا يباع الى فلان أي يتاجر في الخمر أي معاويه
فالخلاصه
ان معاويه كان كافرا ومصرحا بالكفر ثم اصبح راس النفاق في زمانه وكان يبغض عليا ويخالف الرسول (ص)

عن

علي قال‏‏ عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتال الناكثين والقاسطين والمارقين‏


وفي رواية‏‏ أمرت بقتال الناكثين فذكره رواه البزار والطبراني في الأوسط وأحد إسنادي

البزار رجاله رجال الصحيح غير الربيع بن سعيد ووثقه ابن حبان‏

____________________________




الرابط من هنا

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...272&CID=107#s1




ما يؤكد صحة هذا الخبر ما ذكر ابن حجر العسقلاني

________________________________

فائدة كانت وقعة الجمل في سنة ست وثلاثين وكانت وقعة صفين في ربيع

حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بن يَحْيَى السَّاجِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن بَشَّارٍ بندَارٌ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ

بن الصَّبَّاحِ الْمِسْمَعِيُّ ، حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بن حُدَيْرٍ ، أَظُنُّهُ عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ ، قَالَ :

قَالَ عَمْرُو بن الْعَاصِ وَالْمُغِيرَةُ بن شُعْبَةَ لِمُعَاوِيَةَ : إِنَّ الْحَسَنَ بن عَلِيٍّ عَيِيُّ ، وَإِنَّ

لَهُ كَلامًا وَرَأَيًا ، وَإِنَّهُ قَدْ عَلِمْنَا كَلامَهُ ، فَيَتَكَلَّمُ كَلامًا فَلا يَجِدُ كَلامًا ، فَقَالَ : لا

تَفْعَلُوا ، فَأَبَوْا عَلَيْهِ ، فَصَعِدَ عَمْرٌو الْمِنْبَرَ ، فَذَكَرَ عَلِيًّا وَوَقَعَ فِيهِ ، ثُمَّ صَعِدَ الْمُغِيرَةُ

بن شُعْبَةَ ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ، ثُمَّ وَقَعَ فِي عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ ، ثُمَّ قِيلَ

لِلْحَسَنِ بن عَلِيٍّ : اصْعَدْ ، فَقَالَ : لا أَصْعَدُ وَلا أَتَكَلَّمُ حَتَّى تُعْطُونِي إِنْ قُلْتُ حَقًّا

أَنْ تُصَدِّقُونِي ، وَإِنْ قُلْتُ بَاطِلا أَنْ تُكَذِّبُونِي ، فَأَعْطَوْهُ ، فَصَعِدَ الْمِنْبَرَ ، فَحَمِدَ

اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ، فَقَالَ : بِاللَّهِ يَا عَمْرُو وَأَنْتَ يَا مُغِيرَةُ تَعْلَمَانِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى

اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " لَعَنَ اللَّهُ السَّائِقَ وَالرَّاكِبَ " ، أَحَدُهُمَا فُلانٌ ؟ قالا :

اللهم نعم بلى ، قال : أنشدك الله يا معاوِية ويا مغيرة ، أتعلمانِ أَنَّ رسول الله

صلى الله عليه وسلم " لعن عمرًا بكل قافية قالها لعنةً " ؟ قَالا : اللهم بلى ، قال :

أنشدك الله يا عمرو وأنت يا معاوية بن أبي سفيان ، أتعلمانِ أن رسول الله صلى

الله عليه وسلم لعن قوم هذا ؟ قالا : بلى ، قال الحسن : فَإِني أحمد الله الذي

وقعتم فيمن تبرّأ من هذا ، وذكر الحديث

اما فلان فهو معاوية

المصدر المعجم الكبير للطبراني

ورجال هذا الحديث ثقات عن اخرهم

وَحَدَّثَنِي إِسْحَاقُ ، وَبَكْرُ بْنُ الْهَيْثَمِ ، قَالا : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّازِقِ بْنُ هَمَّامٍ ، أَنْبَأَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : " يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ مِنْ هَذَا الْفَجِّ رَجُلٌ يَمُوتُ عَلَى غَيْرِ مِلَّتِي . قَالَ : وَكُنْتُ تَرَكْتُ أَبِي قَدْ وُضِعَ لَهُ وَضُوءٌ ، فَكُنْتُ كَحَابِسِ الْبَوْلِ مَخَافَةَ أَنْ يَجِيءَ . قَالَ : فَطَلَعَ مُعَاوِيَةُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هُوَ هَذَا " .

انساب الاشراف للبلاذري

http://library.islamweb.net/hadith/d...516&pid=125101

رجال السند كلهم ثقات عن اخرهم و إسحاق بن أبى إسرائيل

وثقه يحيى ابن معين و الدارقطني وابو القاسم البغوي وذكره ابن حبان في الثقات وايضاً احمد بن حمبل وقال عنه الساجي صدوق وايضاً محمد بن صالح الحافظ

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=206145

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=145182