إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل خالفت عائشة أمر الله أم لا ؟نريد تشمير زنود

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النفيس في بيان رزية الخميس ج 1 - ص 235 -


    22 - كلاب الحوأب


    وكذَب الكاتب قصة إتيان طلحة والزبير بخمسين رجلا لعائشة أقسموا بالله أن المكان ليس هو الحوأب .
    نقول : أما القصة فقد ذكرها ابن كثير في ( البداية والنهاية ) قال : " وقد مروا في مسيرهم ليلا بماء يقال له الحوأب ، فنبحتهم كلاب عنده فلما سمعت ذلك عائشة قالت : ما اسم هذا المكان ؟ قالوا : الحوأب فضربت بإحدى يديها على الأخرى وقالت : إنا لله وإنا إليه راجعون ما أظنني إلا راجعة ، قالوا : ولم ؟ قالت : سمعت رسول الله يقول لنسائه : " ليت شعري أيتكن التي تنبحها كلاب الحوأب " ، ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته ، وقالت : ردوني ردوني أنا والله صاحبة ماء الحوأب ، وقال لها عبد الله بن الزبير : إن الذي أخبرك أن هذا ماء الحوأب قد كـذب " (1) .
    وأما شهادة الزور التي قدمت لها فقد ذكرت في عدة مصادر منها المسعودي في تاريخه : " فقالت : ردوني إلى حرم رسول الله (ص) ، لا حاجة لي بالمسير ، فقال الزبير : بالله ما هذا الحوأب ، ولقد غلط فيما أخبرك به ، وكان طلحة في ساقة الناس ، فلحقها فأقسم أن ذلك ليس بالحوأب ، وشهد معهما خمسون رجلا ممن كان معهم ، فكان ذلك أول شهادة زور أقيمت في الإسلام " (2) .


    (1)البداية والنهاية- ج7 ص258


    (2)مروج الذهب - ج1 ص647





    - ج1 ص 236 -

    وذكرها اليعقوبي في تاريخه :
    قالت : " إنا لله وإنا إليه راجعون ردوني … فأتاها القوم بأربعين رجلا فأقسموا بالله أنه ليس بماء الحوأب " (1) .
    وقال ابن قتيبة في ( الإمامة والسياسة ) : " … وأتى عبد الله بن الزبير فحلف لها بالله لقد خلفته أول الليل وأتاها من الأعراب فشهدوا بذلك فزعموا أنها أول شهادة زور شهدت في الإسلام … " (2) .
    وروى الطبري في تاريخه : عن الزهري قال : " فأتاها عبد الله بن الزبير فزعم أنه قال كذب من قال أن هذا الحوأب … " (3) .
    وقال الحموي في ( معجم البلدان ) : " … وهمت بالرجوع فغالطوها وحلفوا لها أنه ليس الحوأب … " (4) .
    ونقل ذلك أبو الفداء في تاريخه (5) .

    (1)تاريخ اليعقوبي- ج2 ص79
    (2)الإمام والسياسة - ج1 ص82
    (3)تاريخ الطبري - ج3 ص486


    (4)معجم البلدان- ج2 ص314
    (5) المختصر في تاريخ البشر- ج1 ص241

    تعليق


    • حديث كلاب الحوأب و اعتراف الألباني بخطأ عائشة



      ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس (1) قال: لما بلغت عائشة بعض مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب عليها، فقالت: أي ماء هذا؟
      قالوا: ماء الحوأب.
      فوقفت فقالت: ما أظنني إلا راجعة.
      فقال لها طلحة والزبير: مهلا رحمك الله، بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم.
      قالت: ما أظنني إلا راجعة، إني سمعت رسول الله (ص) قال لنا ذات يوم: (كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب).
      المصنف ج 8 ص 708

      قال ابن حجر: وأخرج هذا أحمد وأبو يعلى والبزار، وصححه ابن حبان والحاكم، وسنده على شرط الصحيح.
      فتح الباري ج 13 ص 45


      ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس قال: قالت عائشة لما حضرتها الوفاة: ادفنوني مع أزواج النبي عليه السلام فإني كنت أحدثت بعده حدثا.
      المصنف ج 8 ص 708



      هامش:
      .................................
      (1) قال الذهبي:
      5059 ( ع ) قيس بن أبي حازم: ثقة جبل، كاد أن يكون صحابيا، وثقه ابن معين والناس، وقال علي بن عبد الله عن يحيى بن سعيد: منكر الحديث ثم سمى له أحاديث استغربها.
      فما صنع شيئا بل هي ثابتة، منها حديث كلاب الحوأب.
      وقال يعقوب بن شيبة: متقن تكلم فيه أصحابنا ومنهم من جعل الحديث عنه من أصح الأسانيد.
      وقال ابن أبي خالد كان ثبتا وقد كبر حتى جاز المائة وخرف.
      المغني في الضعفاء
      .................................


      قال الألباني في سلسلته الصحيحة: وجملة القول أن الحديث صحيح الإسناد، ولا إشكال في متنه خلافا لظن الأستاذ الأفغاني، فإن غاية ما فيه أن عائشة رضي الله عنها لما علمت بالحوأب كان عليها أن ترجع، والحديث يدل أنها لم ترجع! وهذا مما لا يليق أن ينسب لأم المؤمنين.

      وجوابنا على ذلك: أنه ليس كل ما يقع من الكمل يكون لائقا بهم، إذ لا عصمة إلا لله وحده، والسني لا ينبغي له أن يغالي فيمن يحترمه حتى يرفعه إلى مصاف الأئمة الشيعة المعصومين!

      ولا نشك أن خروج أم المؤمنين كان خطأ من أصله ولذلك همت الرجوع حين علمت بتحقق نبؤة النبي صلى الله عليه وسلم عند الحوأب، ولكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقوله "عسى الله أن يصلح بك بين الناس" ولا نشك أنه كان مخطئا في ذلك أيضا.


      والعقل يقطع بأنه لا مناص من القول بتخطئة إحدى الطائفتين المتقاتلتين اللتين وقع فيهما مئات القتلى ولا شك أن عائشة رضي الله عنها المخطئة لأسباب كثيرة وأدلة واضحة، ومنها ندمها على خروجها، وذلك هو اللائق بفضلها وكمالها، وذلك مما يدل على أن خطأها من الخطأ المغفور بل المأجور. قال الإمام الزيلعي في "نصب الراية" ( 4 / 69 - 70 ) : "وقد أظهرت عائشة الندم، كما أخرجه ابن عبد البر في "كتاب الإستيعاب" عن ابن أبي عتيق وهو عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق قال: قالت عائشة لابن عمر: يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري؟ قال: رأيت رجلا غلب عليك - يعني ابن الزبير - فقالت: أما والله لو نهيتني ما خرجت انتهى".
      ولهذا الأثر طريق أخرى فقال الذهبي في "سير النبلاء" ( 78 - 79 ) : "وروى إسماعيل بن علية عن أبي سفيان بن العلاء المازني عن ابن أبي عتيق قال: قالت عائشة: إذا مر ابن عمر فأرنيه، فلما مر بها قيل لها: هذا ابن عمر، فقالت: يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري؟ قال: رأيت رجلا قد غلب عليك، يعني ابن الزبير".
      وقال أيضا: "إسماعيل بن أبي خالد عن قيس قال: قالت عائشة وكانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها، فقالت: إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثا، ادفنوني مع أزواجه، فدفنت بالبقيع رضي الله عنها. قلت: تعني بالحدث مسيرها يوم الجمل، فإنها ندمت ندامة كلية، وتابت من ذلك. على أنها ما فعلت ذلك إلا متأولة قاصدة للخير، كما اجتهد طلحة بن عبد الله والزبير بن العوام وجماعة من الكبار رضي الله عن الجميع".
      وأخرج البخاري في صحيحه عن أبي وائل قال: ولما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم خطب عمار فقال: إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة، ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها". يعني عائشة، وكانت خطبته قبل وقعة الجمل ليكفهم عن الخروج معها رضي الله عنها.

      انتهى كلام الألباني

      * * * * *


      فالألباني يعترف بأنها كانت مخطئة بخروجها على الإمام عليه السلام، وأنها كانت تعلم بأنها مخطئة، وقد حذرها النبي صلى الله عليه وآله ولكنها خالفت النبي صلى الله عليه وآله وأطاعت الزبير!!!

      وقد حذر الألباني "السني" من الغلو فيمن يحترمه! ولكنه وقع في الغلو من حيث يدري أو لا يدري! فقد رأينا الألباني كيف يستخلص إلى أن عائشة مأجورة بمعصيتها لله ورسوله!!!

      والنتيجة التي كان ينبغي أن يصل إليها – لو لا غلوه – هي أنها استحقت العذاب المضاعف، فقد قال الله تعالى: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ).

      قال ابن الجوزي: قوله تعالى (من يأت منكن بفاحشة مبينة) أي بمعصية ظاهرة، قال ابن عباس: يعني النشوز وسوء الخلق (يضاعف لها العذاب ضعفين) أي يجعل عذاب جرمها في الآخرة كعذاب جرمين كما أنها تؤتى أجرها على الطاعة مرتين، وإنما ضوعف عقابهن لأنهن يشاهدن من الزواجر الرادعة ما لا يشاهد غيرهن فإذا لم يمتنعن استحققن تضعيف العذاب ولأن في معصيتهن أذى لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وجرمُ من آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم أكبر من جرم غيره .
      انتهى

      تعليق


      • عائشة وكلاب الحوأب

        قال المسعودي: «وسار القوم نحو البصرة في ستمائة راكب، فانتهوا في الليل إلى ماء لبني كلاب يعرف بالحوأب، عليه ناس من بني كلاب، فعوت كلابهم على الركب، فقالت عائشة: ما اسم هذا الموضع؟ فقال لها السائق لجملها: الحوأب، فاسترجعت وذكرت ما قيل لها في ذلك، فقالت: ردّوني إلى حرم رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لا حاجة لي في المسير، فقال الزبير: بالله ما هذا الحوأب، ولقد غلط فيما أخبرك به، وكان طلحة في ساقة الناس، فلحقها فاقسم ان ذلك ليس بالحوأب، شهد معها خمسون رجلا ممن كان معهم، فكان ذلك أول شهادة زور أقيمت في الإسلام»(1).
        وروى الهيثمي باسناده عن قيس بن أبي حازم: «ان عائشة لما نزلت على الحوأب سمعت نباح الكلاب، فقالت: ما اظنني الاّ راجعة، سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول لنا: أيتكن ينبح عليها كلاب الحوأب؟ فقال لها الزبير: لا ترجعين عسى الله أن يصلح بك بين الناس، رواه أحمد وأبو يعلى والبزار، ورجال أحمد رجال الصحيح»(2).
        وروي عن ابن عبّاس قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لنسائه: ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب، يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير، ثم تنجو بعد ما كادت»(3).
        روى الخوارزمي باسناده عن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب، قال: «ان أول شهود شهدوا في الإسلام بالزور وأخذوا عليه الرشا: الشهود الذين شهدوا عند عائشة حين مرت بماء الحوأب، فقالت عائشة: ردوني، مرتين، فأتوها بسبعين شيخاً فشهدوا انّه ليس بماء الحوأب»(4).
        وقال ياقوت الحموي: «وفي الحديث: إن عائشة لمّا أرادت المضيّ إلى البصرة في وقعة الجمل، مرّت بهذا الموضع فسمعت نباح الكلاب... وحلفوا لها أنه ليس بالحوأب»(5).
        وقال ابن الأثير: «قال العرني: بينما أنا أسير على جمل اذ عرض لي راكب فقال: أتبيع جملك؟ قلت: نعم. قال: بكم؟ قلت: بألف درهم. قال: أمجنون أنت؟قلت: ولم؟ والله ما طلبت عليه أحداً الاّ أدركته ولا طلبني وأنا عليه أحد الاّ فتّه.قال: لو تعلم لمن نريده، انما نريده لأم المؤمنين عائشة، فقلت: خذه بغير ثمن. قال: بل ترجع معنا إلى الرحل فنعطيك ناقة ودراهم. قال: فرجعت معه فأعطوني ناقة مهرية وأربعمائة درهم أو ستمائة وقالوا لي: يا أخا عرينة هل لك دلالة بالطريق؟ قلت: أنا من أدلُّ الناس، قالوا: فسر معنا. فسرت معهم فلا أمر على واد الاّ سألوني عنه حتى طرقنا الحوأب، وهو ماء فنبحتنا كلابه، فقالوا: اي ماء هذا؟ فقلت: هذا ماء الحوأب. فصرخت عائشة بأعلى صوتها وقالت: انا لله وانا اليه راجعون، انّي لهيه، سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، يقول وعنده نساؤه: «ليت شعري أيتكن تنبحها كلاب الحوأب!» ثم ضربت عضد بعيرها فأناخته وقالت: ردّوني، أنا والله صاحبة ماء الحوأب، فأناخوا حولها يوماً وليلة، فقال لها عبد الله بن الزبير: انه كذب، ولم يزل بها وهي تمتنع، فقال لها: النجاء النجاء! قد ادرككم علي بن أبي طالب فارتحلوا نحو البصرة»(6).
        وقال البلاذري: «وسمعت عائشة في طريقها نباح كلاب فقالت: ما يقال لهذا الماء الذي نحن به؟ قالوا: الحوأب. فقالت: انا لله وانا اليه راجعون، ردوني، ردوني، فاني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: وعنده نساؤه: «ايتكن ينبحها كلاب الحوأب»؟ وعزمت على الرجوع فأتاها عبدالله بن الزبير، فقال: كذب من زعم هذا الماء الحوأب، وجاء بخمسين من بني عامر، فشهدوا وحلفوا على صدق عبد الله»(7).

        (1) مروج الذهب ج2 ص336.
        (2) مجمع الزوائد ج7 ص234.
        (3) المصدر ص234.
        (4) المناقب ص114.
        (5) معجم البلدان ج2 ص314.
        (6) الكامل في التاريخ ج3 ص210.
        (7) انساب الأشراف ج2 ص224.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة سكوفيلد م
          أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها خرجت تريد الإصلاح وظنت أن في خروجها مصلحة للمسلمين .

          لقد قلنا بأن عائشة لا تبغض علياً ولكنها خالفته لا لشيء إنما للطلب بدم عثمان
          ولم تذهب لقتاله بل ذهبت من أجل الإصلاح بين الناس لذلك ذهبت تحت رغبة الناس في محاولة للإصلاح ويذكر ابن العماد في ( شذرات الذهب ) (( وحين وصل علي إلى البصرة، جاء إلى عائشة وقال لها: غفر الله لك، قالت: ولك، ما أردت إلا الإصلاح )) ، ويوضح ابن العربي ذلك بقوله (( وأما خروجها إلى حرب الجمل، فما خرجت لحرب ولكن تعلّق الناس بها وشكوا إليها ما صاروا إليه من عظيم الفتنة، وتهارج الناس ورجوا بركتها في الإصلاح، وطمعوا في الاستحياء منها إذا وقفت إلى الخلق، وظنّت هي ذلك فخرجت عاملة بقول الله تعالى { لا خير في كثير من نجواهم }...الآية، { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما } )) ، ونقل ابن حبان (( أن عائشة كتبت إلى أبي موسى ـ وهو والي الكوفة من قبل عليّ ـ : إنه قد كان من أمر عثمان ما قد علمت، وقد خرجت مصلحة بين الناس، فمر من قبلكم بالقرار في منازلهم والرضا بالعافية حتى يأتيهم ما يحبّون من صلاح أمر المسلمين )).

          فهذا هو سبب خروج عائشة وليس بسبب بغضها لعلي فهذا من الكذب المكشوف الذي لا يستند إلى أي دليل صحيح.

          و قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها زوجته في الجنة كما في المستدرك و قال عمار : والله إنها لزوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدنيا و الآخرة ، كما في الصحيح بهذا المعنى .


          أولا ما معنى القرار في أهل البيت هل هو عدم الخروج بالكلية فإذا كان كذلك فإن جميع أزواج النبي خرجن بعده للحج وكذلك خرجت فاطمة وغيرهن من النساء .
          ولكن القرار في البيت إنما المقصود منه هو عدم الخروج إلا لحاجة والتزام الحشمة . وهذا ما دأبت عليه سائر أمهات وفاطمة وغيرهن من نساء ذلك المجتمع .

          هذا كلام فارغ وتبرير قبيح ليس له سند موثوق في كتب التاريخ

          جميع المؤرخين سنة وشيعة أجمعوا أن خروج عائشة كان لتحريض الناس على قتال الإمام علي (ع)، وبعد أن إنتهت المعركة أعلنت توبتها

          قولك أنها خرجت لطلب الإصلاح يعتبر من جملة المحاولات البائسة التي تقوم بها الوهابية منذ عقدين من الزمن لتلميع صورة أعداء الإمام علي (ع)

          تعليق






          • الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )



            12026- وعن إبن عباس قال قال رسول الله (ص) لنسائه ليت شعرى أيتكن صاحبه الجمل الادبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير ثم تنجو بعد ما كادت ، رواه البزار ورجاله ثقات .



            الرابط:

            http://www.al-eman.com/Islamlib/view...7&SW=12026#SR1


            تعليق


            • إبن حجر - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 45 )



              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد >



              - وعند أحمد فقال لها الزبير تقدمين فذكره ومن طريق عصام بن قدامة عن عكرمة عن بن عباس ان رسول الله (ص) قال لنسائه أيتكن صاحبة الجمل الادبب بهمزة مفتوحة ودال ساكنة ثم موحدتين الاولى مفتوحة تخرج حتى تنبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن شمالها قتلى كثيرة وتنجوا من بعد ما كادت ، وهذا رواه البزار ورجاله ثقات.



              الرابط:

              http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...صاحبة#SR1

              تعليق


              • المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 197 إلى 334 )



                31670 - عن عروة قال : قلت لعائشة : من كان أحب الناس إلى رسول الله (ص) ؟ ، قالت : علي بن أبي طالب ، قلت : أي شئ كان سبب خروجك عليه ؟ ، قالت : لم تزوج أبوك أمك ؟ ، قلت : ذلك من قدر الله ، قالت : وكان ذلك من قدر الله.



                الرابط:

                http://www.al-eman.com/Islamlib/view...1&SW=31670#SR1

                تعليق


                • إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 82 )



                  [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



                  - قال : ولما نزل طلحة والزبير وعائشة بأوطاس ، من أرض خيبر ، أقبل عليهم سعيد بن العاصي على نجيب له ، فأشرف على الناس ، ومعه المغيرة بن شعبة ، فنزل وتوكأ على قوس له سوداء ، فأتى عائشة ، فقال لها : أين تريدين يا أم المؤمنين ؟ ، قالت : أريد البصرة ، قال : وما تصنعين بالبصرة ؟ ، قالت : أطلب بدم عثمان قال : فهؤلاء قتلة عثمان معك ، ثم أقبل على مروان فقال له : وأنت أين تريد أيضاًً ؟ ، قال : البصرة ، قال : وما تصنع بها ؟ ، قال : أطلب قتلة عثمان ، قال : فهؤلاء قتلة عثمان معك ، إن هذين الرجلين قتلاً عثمان طلحة والزبير ، وهما يريدان الأمر لأنفسهما ، فلما غلبا عليه قالا : نغسل الدم بالدم.



                  - ثم قال : المغيرة بن شعبة : أيها الناس ، إن كنتم إنما خرجتم مع أمكم ، فإرجعوا بها خيراًًً لكم ، وإن كنتم غضبتم لعثمان ، فرؤساؤكم قتلوا عثمان ، وإن كنتم نقمتم على علي شيئاًً ، فبينوا ما نقمتم عليه.

                  تعليق


                  • تفسير القرطبي - وقرن في بيوتكنّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى - الأحزاب : ( 33 )



                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



                    - ذكر الثعلبي وغيره : أن عائشة (ر) كانت إذا قرأت هذه الآية تبكي حتى تبل خمارها ، وذكر أن سودة قيل لها : لم لا تحجين ولا تعتمرين كما يفعل أخواتك ؟ ، فقالت : قد حججت وإعتمرت ، وأمرني الله أن أقر في بيتي ، قال الراوي : فوالله ما خرجت من باب حجرتها حتى أخرجت جنازتها رضوان الله عليها.



                    - قال إبن عطية : بكاء عائشة (ر) : أنما كان بسبب سفرها أيام الجمل ، وحينئذ قال لها عمار : إن الله : قد أمرك أن تقري في بيتك.



                    الرابط :

                    http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...OBY&tashkeel=0

                    تعليق


                    • لو كانت بخروجها كما تزعمون تريد فيه الإصلاح

                      فلماذا كانت نادمة وتبكي حتى تبل خمارها

                      تعليق


                      • بسم اللّه الرحمن الرحيم وبه نستعين :-
                        من شك به فقد كفر أنت أتيت بمراجع شيعية وسنية فهناك تناقض فى الروايات فمثل ماقلت لك أهل السنة يرون خروجها للأصلاح وعندما سمعت نباح الكلاب أرادت العودة الا أن الزبير وطلحة قالا لها لعل اللّه يصلح بك القوم فلا ترجعى فسمعت كلامهما وبالفعل كاد الاصلاح ان يحدث لولا فتنة قتلة عثمان بعد ان رأو القرب من أخذ القصاص من سيدنا عليّ رضى اللّه عنه وحدث ماحدث وروايات الشيعة تقول خرجت للحرب وعندما سمعت نبح الكلاب اتوها بشهدآء بان هذا المكان ليس الحوأب وحاربت سيدنا عليّ رضى اللّه عنه فعصت أمام زمانها وهى عاصية واللّه لولا أن يهدى اللّه البعض ليبقى هذا الكلام ليوم القيامة والنتيجة واحدة خلاف فى الروايات ولكن المشكلة فيكم أنتم ياشيعة ماذا تريدون بالتحديد فلو أقتنعنا برواياتكم فماذا تستفيدون لو ان السيدة عائشة رضى اللّه عنها مخالفة ماهو الثواب الذى تنالوه من اللّه بهذا الاِثبات أليس قال اللّه فى كتابه ( من عمل صالحآ فلنفسه ومن أساء فعليها ) ( ولاتزرو وازرة وزرا أخرى ) أليس اللّه يقول ( تلك أمّة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولاتسألون عمّا كانوا يعملون ) طبعآ لاتقول لى أنتم تدافعون عنها وتقولون لم تحارب ولم تقتل وخرجت من غير محرم وووو فأنتم من نبشتم التاريخ وكفّرتم زوجات النبيّ صلى اللّه عليه وسلم فهذا الشىء الذى جعلنا نتكلم ونذكر تاريخهم أم غير هذا فأهل السنة لايخوضون كثيرآ لما حدث مع الصحابة من خلاف فلهم اللّه يحكم بينهم يوم القيامة فأهل السنة يذكرون الناس بالتوحيد والاقتداء بسنّة النبىّ وتطبيق كتاب اللّه ويذكرون فى الشرآئع الأسلامية من فقه وعبادات حتى ينالوا الأجر ويذهبو الى ربهم فائزين ناجين من النار وفائزين بالجنة .

                        ولاتقل هذا كلام عاطفى وماشابه ذلك وهروب من الموضوع فأن أردت الحوار فى هذا الموضوع فنحن لها والحمد لله ربّ العالمين .

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة سكوفيلد م

                          لقد قلنا بأن عائشة لا تبغض علياً ولكنها خالفته لا لشيء.




                          هذه أدلة من مصادر أهل السنة بالروابط تدل على كراهية عائشة لعلي بن أبي طالب


                          كراهية ذكر اسم الإمام علي

                          ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أخبرته قالت ‏
                          ‏أول ما ‏ ‏اشتكى ‏ ‏رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في بيت ‏ ‏ميمونة ‏ ‏فاستأذن أزواجه أن يمرض في بيتها فأذن له فخرج ويد له على ‏ ‏الفضل بن عباس ‏ ‏ويد له على رجل آخر وهو يخط برجليه في الأرض ‏
                          ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فحدثت ‏ ‏به ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏فقال ‏ ‏أتدرون من الرجل الآخر الذي لم تسم ‏ ‏عائشة ‏ ‏هو ‏ ‏علي(((((((‏ ‏ولكن ‏ ‏عائشة ‏ ‏لا تطيب له نفسا ‏)))))))

                          مسند أحمد http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=6&Rec=25896

                          أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : لما ‏ثقل ‏‏النبي (ص) ‏ ‏وإشتد به وجعه ‏ ‏إستأذن أزواجه في أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج النبي ‏ (ص) ‏ ‏بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين ‏ ‏عباس ‏ ‏((ورجل آخر)) ، ‏قال عبيد الله :‏ ‏فأخبرت ‏عبد الله بن عباس ‏فقال : أتدري من الرجل الآخر قلت : لا ، قال : هو ‏(( ‏علي بن أبي طالب)) ‏ ‏(ر) ‏

                          صحيح البخاري - الوضوء - الغسل والوضوء في المخضب والقدح والخشب والحجارة - رقم الحديث : ( 191 )
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=191&doc=0

                          قالت : ‏عائشة ‏لما ثقل النبي ‏ (ص) ‏ ‏وإشتد وجعه إستأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه الأرض وكان بين ‏ ‏العباس ‏ ‏((ورجل آخر)) . ‏قال عبيد الله ‏: فذكرت ذلك ‏ ‏لإبن عباس ‏ ‏ما قالت عائشة ‏ ‏فقال لي : وهل تدري من ((الرجل الذي لم تسم ‏ ‏عائشة ‏)) ‏قلت : لا ، قال : هو ‏ ‏((علي بن أبي طالب. ‏))

                          فتح الباري شرح صحيح البخاري - أبواب صلاة الجماعة والإمامة - القسم كان واجبا عليه




                          قوله ( لما ثقل على النبي - صلى الله عليه وسلم - ) أي اشتد به مرضه ، يقال ثقل في مرضه إذا ركدت أعضاؤه عن خفة الحركة . </SPAN>

                          قوله : ( فأذن له ) بفتح الهمزة وكسر المعجمة وتشديد النون أي الأزواج ، وحكى الكرماني أنه روي بضم الهمزة وكسر الذال وتخفيف النون على البناء للمجهول ، واستدل به على أن القسم كان واجبا عليه - ص 183 - - صلى الله عليه وسلم - كما سيأتي في موضعه إن شاء الله تعالى . وقد تقدم حديث الزهري هذا في " باب الغسل والوضوء من المخضب " وفيه زيادة على الذي هنا ، وسيأتي في رواية ابن أبي عائشة عن عبيد الله شيخ الزهري وسياقه أتم من سياق الزهري .

                          قوله : ( قال هو علي بن أبي طالب ) زاد الإسماعيلي من رواية عبد الرزاق عن معمر " ولكن عائشة لا تطيب نفسا له بخير " ولابن إسحاق في المغازي عن الزهري " ولكنها لا تقدر على أن تذكره بخير " ولم يقف الكرماني على هذه الزيادة فعبر عنها بعبارة شنيعة ،


                          http://hadith.al-islam.com/Loader.aspx?pageid=237&Words=%d9%88%d9%84%d9%83%d9 %86%d9%87%d8%a7+%d9%84%d8%a7+%d8%aa%d9%82%d8%af%d8 %b1+%d8%b9%d9%84%d9%89+%d8%a3%d9%86+%d8%aa%d8%b0%d 9%83%d8%b1%d9%87+%d8%a8%d8%ae%d9%8a%d8%b1&Type=phr ase&Level=exact&ID=146621&Return=http%3a%2f%2fhadi th.al-islam.com%2fPortals%2fal-islam_com%2fLoader.aspx%3fpageid%3d236%26Words%3d% d9%88%d9%84%d9%83%d9%86%d9%87%d8%a7%2b%d9%84%d8%a7 %2b%d8%aa%d9%82%d8%af%d8%b1%2b%d8%b9%d9%84%d9%89%2 b%d8%a3%d9%86%2b%d8%aa%d8%b0%d9%83%d8%b1%d9%87%2b% d8%a8%d8%ae%d9%8a%d8%b1%26Level%3dexact%26Type%3dp hrase%26SectionID%3d2%26Page%3d0

                          صحيح البخاري - حد المريض أن يشهد الجماعة - الأذان - رقم الحديث : ( 625 )
                          شرح وتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري
                          قوله : قال : هو علي بن أبي طالب .
                          ‏زاد الإسماعيلي : من رواية عبد الرزاق ، عن معمر (((((((ولكن عائشة لا تطيب نفساًً له بخير )))))))ولإبن إسحاق في المغازي ، عن الزهري
                          ((((((ولكنها لا تقدر على أن تذكره بخير.)))))
                          الرابط:
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=625&doc=0
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2399&doc=0
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4088&doc=0
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5275&doc=0

                          أن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏قالت : ‏لما ‏ ‏ثقل ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإشتد به وجعه إستأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين ‏ ‏تخط ‏ ‏رجلاه في الأرض بين ‏ ‏عباس بن عبد المطلب ‏ ‏وبين رجل آخر قال عبيد الله :‏ ‏فأخبرت ‏ ‏عبد الله ‏ ‏بالذي قالت عائشة :‏ ‏فقال لي ‏ ‏عبد الله بن عباس :‏ ‏هل تدري من الرجل الآخر الذي لم تسم ‏ ‏عائشة ‏ ‏قال : قلت : لا ، قال إبن عباس ‏: ‏هو ‏ ‏علي.

                          صحيح مسلم - الصلاة - إستخلاف الإمام ... - رقم الحديث : ( 631 )
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=631&doc=1

                          فلما ثقل إستأذنهن أن يكون في بيت ‏ ‏عائشة ‏ ‏وأن يدرن عليه قالت : فدخل علي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو بين رجلين ورجلاه تخطان بالأرض أحدهما ‏ ‏العباس ‏ ‏فحدثت به ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏فقال : ‏ ‏أتدري من الرجل الذي لم تسمه ‏ ‏عائشة ‏ ‏هو ‏ ‏علي بن أبي طالب.

                          سنن إبن ماجه - ما جاء في الجنائز - ما جاء في ذكر ... - رقم الحديث : ( 1607 )
                          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1607&doc=5

                          عن عائشة زوج النبي (ص) ، أن رسول الله (ص) بدأه مرضه الذي مات به في بيت ميمونة (ر) ، فخرج عاصباً رأسه ، فدخل علي بين رجلين تخط رجلاه الأرض ، عن يمينه العباس ، وعن يساره رجل ، قال عبيد الله : أخبرني : إبن عباس ، أن الذي ، عن يساره علي
                          الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين - كتب المغازي والسرايا - رقم الحديث : ( 4385 )
                          http://islamww.com/booksww/pg.php?b=1344&pageID=4582

                          يكفي بخصوص التسمية!!


                          ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

                          فهل لازلتم تقولون بأن أمكم تحب علي ولاتبغضه أو لاتكرهه
                          التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 19-10-2010, 02:06 AM.

                          تعليق



                          • إنشاد السيدة عائشة شعراً فرحاً حين سماعها مقتل علي بن أبي طالب


                            - حدثني : محمد بن الحسين الأشناني قال : ، حدثنا : موسى بن عبد الرحمن المسروقي قال : ، حدثنا : عثمان بن عبد الرحمن قال : ، حدثنا : إسماعيل بن راشد بإسناده قال : لما أتى عائشة نعي علي أمير المؤمنين (ع) تمثلت :

                            فألقت عصاها واستقرت بها النوى * كما قر عيناً بالاياب المسافر

                            ثم قالت : من قتله ؟ فقيل : رجل من مراد ، فقالت :

                            فإن يك نائباًً فلقد بغاه * غلام ليس في فيه التراب

                            فقالت لها زينب بنت أم سلمة : ((((((((((((((((((((((((ألعلي تقولين هذا ؟)))))))))))))))))) ، فقالت : إذا نسيت فذكروني ، قال : ثم تمثلت :

                            ما زال إهداء القصائد بيننا * إسم الصديق وكثرة الألقاب
                            حتى تركت كان قولك فيهم * في كل مجتمع طنين ذباب

                            قال : وكان الذي جاءها بنعيه سفيان بن أبي أمية بن عبد شمس بن أبي وقاص هذا أو نحوه.


                            أبو الفرج الإصفهاني - مقاتل الطالبيين - رقم الصفحة : ( 26 )
                            http://islamww.com/booksww/pg.php?b=4072&pageID=11


                            وذهب بقتل علي (ع) إلى الحجاز سفيان بن أمية بن أبي سفيان بن أمية بن عبد شمس فبلغ ذلك عائشة فقالت :
                            فألقت عصاها وإستقرت بها النوى * كما قر عيناً بالإياب المسافر.
                            إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 40 )
                            http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3646&pageID=909



                            ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

                            فهل لازلتم تقولون بأن أمكم تحب علي ولاتبغضه أو لاتكرهه

                            تعليق


                            • سجود السيدة عائشة حين سماعها مقتل علي بن أبي طالب

                              عن أبي البختري، قال: لما أن جاء عائشة قتل علي عليه السلام (((((سجدت))))). قال أبو مخنف: وقالت أم الهيثم بنت الأسود النخعية ترثي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - عليه السلام - :
                              ألا يا عين ويحك فاسعدينا ... ألا تبكي أمير المؤمنينا
                              رزئنا خير من ركب المطايا ... وخيسها ومن ركب السفينا
                              ومن لبس النعال ومن حذاها ... ومن قرأ المثاني والمئينا
                              وكنا قبل مقتله بخيرٍ ... نرى مولى رسول الله فينا
                              يقيم الدين لا يرتاب فيه ... ويقضي بالفرائض مستبينا
                              ويدعوا للجماعة من عصاه ... وينهك قطع أيدي السارقينا

                              أبو الفرج الإصفهاني - مقاتل الطالبيين - رقم الصفحة : ( 27 )
                              http://islamww.com/booksww/pg.php?b=4072&pageID=11

                              ولما انتهى إلى عائشة قتل علي رضي الله عنه قالت ... فألقت عصاها واستقرت بها النوى ... كما قر عينا بالإياب المسافر ...
                              فمن قتله قيل رجل من مراد فقالت ... فإن يك نائيا فلقد نعاه ... غلام ليس في فيه التراب ...
                              فقالت زينب ابنة أبي سلمة ألعلي تقولين هذا فقالت إني أنسى فإذا نسيت فذكروني وكان الذي ذهب بنعيه سفيان بن عبد شمس بن أبي وقاص الزهري
                              الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 / 5 ) - رقم الصفحة : ( 159 / 150 )
                              http://islamww.com/booksww/pg.php?b=4009&pageID=1424


                              - ولما بلغ عائشة قتل علي قالت :
                              فألقت عصاها وإستقر بها النوى * كما قر عيناً بالإياب المسافر
                              فقالت زينب بنت أبي سلمة : أتقولين هذا لعلي ! فقالت : إنني أنسى فإذا نسيت فذكروني.
                              إبن الأثير - تاريخ إبن الأثير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 438 )
                              http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3972&pageID=603
                              http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3972&pageID=604


                              ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

                              فهل لازلتم تقولون بأن أمكم تحب علي ولاتبغضه أو لاتكرهه

                              تعليق


                              • كلام لا يصدقه عقل ومن صنع أبن سباء وحاشا زوجة المصطفى صلى اللّه عليه وسلم الصدّيقة بنت الصدّيق أن تقول هذا الكلام .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X