إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نفترض (عدم وجود كتب لاهــل السنــة) ..... ســؤال : من قـتــــل عـمـرو بن ود؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
    انت بدأت بالجهالة ونرد على الجاهلين بجهالة اكبر منها حتى تتادب

    السؤال:
    أحسن الله إليكم بعض العلماء عندما يورد قصة من قصص السلف ويكون فيها ضعف فيقول : باب السِيَر نتسامح فيه فما هو الضابط في هذا ؟

    الجواب : الضابط فيها القضايا التاريخية يجب أن يحكم عليها بموازين ومقاييس أهل الحديث , خاصة إذا كانت تتعلق بالصحابة ,تتعلق ببعض العلماء ,تمسّ بمكانتهم فلابدّ فيها من التثبت بدراسة الأسانيد والحكم عليها في ضوء هذه الدراسة , لكن مثل الأحداث ,المعركة الفلانية ,المعركة الفلانية وقع فيها كذا وكذا ,وما فيها- يعني - ما تمسّ الأشخاص هذه تُمَشّى , لكن عند التدقيق و كذا و كذا , إذا سئلت : صحيح أو ليس بصحيح ؟ تقول ما تعرفه من الحقّ ,تدرس و تبيّن .
    أمّا فلان جهمي ,فلان معتزلي – بارك الله فيك – تذكر لك قصّة عن فلان وهو معروف بالسنّة قال: وقع في الاعتزال , وقع في كذا , لابدّ من التثبت , يذكر لك صحابي و يقول لك : حصل له كذا وكذا , لابدّ من التثبت - بارك الله فيكم -.
    أنا أعرف أنّ التأريخ يعني نهض به أهل البدع أكثر من أهل السنّة ,ثم جاء ابن جرير وغيره ينقل عن ابن مخنف وفلان وفلان من الروافض ومن هؤلاء الضالين الكذابين , فيحتاج الأمر إلى التحرّي والتثبت .


    السؤال : هل عدم اشتراط العدالة والضبط يعم رواة التاريخ وما حكم رواية المستشرقين له جزاكم الله خيرا ؟
    الجواب : العدالة والضبط يشترطان في كل نقل ؛في التاريخ ,في السنة ,في أحوال الناس في كل نقل ,ولا نقبل أيّ خبر إلا إذا توفرت شروط العدالة والضبط في النقل .
    أما التاريخ ,خاصة إذا كان يتناول الصحابة أو يتناول علماء الإسلام الذين حرم الله دماءهم وأعراضهم وأموالهم فلا نقبل كلّ ما هبّ ودبّ ,ولا نقبل نقول المستشرقين .
    لكن إذا حققوا لنا كتابا ندرسه وننظر أمانته ؛لأنهم أهل دسٍّ وخبث ,فننظر هل نقلوا من أصول صحيحة ,هل اعتمدوا على أصول صحيحة ,فإذا عرفنا هذا فنقبل هذا الكتاب لا لأنه من مستشرق ,وإنما لأنه كتاب فلان وتوثقنا وتأكدنا أن هذا الكتاب لفلان ,لأن هذه الأصول موجودة عند غير هذا المستشرق - والحمد لله - .
    وبعض الناس يقول : الروايات التاريخية لا يطبق عليها منهج المحدثين ! هذا ليس بصحيح هذا غلط ؛لأن في المؤرخين كذابين ,فيهم روافض ولهم أهداف سيّئة ويلصقون المثالب بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتابعيهم وخيار الناس ,فلا نقبل منهم أبدا إلا بالأسانيد الصحيحة - بارك الله فيكم - .
    الشيخ ربيع بن هادي المدخلي.

    مضحك هذا السلفي

    من هو الشيخ ربيع بن هادي المدخلي !!؟؟

    من هو لتضعه مقابل الذهبي وغيره من علماؤكم ؟

    الم أقل لك بانكم تسقطون وبسهولة ومن اول جولة

    من الجاهل الآن بدينه

    كنا قد ذكرنا بمداخلاتنا السابقة

    سؤالك هو ( من قتل عمرو بن ود ؟ )

    سؤالك يندرج تحت التاريخ


    فهل بالتاريخ والسير والمغازي نحتاج إلى صحة السند ؟!

    تعال إلى الواقدي شيخ التاريخ عند اهل السنة

    الواقدي هو: محمد بن عمر بن واقد الواقدي الأسلمي مولاهم، أبو عبد الله المدني، القاضي، أحد الأعلام ،
    ولد سنة ( 130 هـ )، وتوفي سنة ( 207 هـ )، واتفق أئمة النقد على أنه متروك،
    قال الذهبي: "استقر الإجماع على وهن الواقدي"
    ، وقد عرف عن الواقدي سعة حفظه للأخبار والسير والمغازي والحوادث وأيام الناس،
    ولهذا نجد أن الأئمة الذين كتبوا في التاريخ والمغازي والأخبار احتاجوا إلى ما عند الواقدي،

    فأوردوا شيئاً كثيراً من طريقه، ومن أمثال هؤلاء: الذهبي، وابن كثير، وابن حجر،
    قال ابن كثير: والواقدي - رحمه الله - عنده زيادات حسنة وتأريخ محرر غالباً،
    فإنه من أئمة هذا الشأن الكبار، وهو صدوق في نفسه مكثار".
    وقال الذهبي: "وقد تقرر أن الواقدي ضعيف، يحتاج إليه في الغزوات والتأريخ ".
    وقال في موضع آخر: "الواقدي جمع فأوعى، وخلط الغث بالسمين والخرز بالدر الثمين فاطرحوه لذلك،
    ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي وأيام الصحابة وأخبارهم . " [ ينظر: سير أعلام النبلاء ( 9/454 ) ].


    -----------------

    هل وضحت المسألة

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان

      السؤال:
      أحسن الله إليكم بعض العلماء عندما يورد قصة من قصص السلف ويكون فيها ضعف فيقول : باب السِيَر نتسامح فيه فما هو الضابط في هذا ؟

      الجواب : الضابط فيها القضايا التاريخية يجب أن يحكم عليها بموازين ومقاييس أهل الحديث , خاصة إذا كانت تتعلق بالصحابة ,تتعلق ببعض العلماء ,تمسّ بمكانتهم فلابدّ فيها من التثبت بدراسة الأسانيد والحكم عليها في ضوء هذه الدراسة , لكن مثل الأحداث ,المعركة الفلانية ,المعركة الفلانية وقع فيها كذا وكذا ,وما فيها- يعني - ما تمسّ الأشخاص هذه تُمَشّى , لكن عند التدقيق و كذا و كذا , إذا سئلت : صحيح أو ليس بصحيح ؟ تقول ما تعرفه من الحقّ ,تدرس و تبيّن .
      أمّا فلان جهمي ,فلان معتزلي – بارك الله فيك – تذكر لك قصّة عن فلان وهو معروف بالسنّة قال: وقع في الاعتزال , وقع في كذا , لابدّ من التثبت , يذكر لك صحابي و يقول لك : حصل له كذا وكذا , لابدّ من التثبت - بارك الله فيكم -.
      أنا أعرف أنّ التأريخ يعني نهض به أهل البدع أكثر من أهل السنّة ,ثم جاء ابن جرير وغيره ينقل عن ابن مخنف وفلان وفلان من الروافض ومن هؤلاء الضالين الكذابين , فيحتاج الأمر إلى التحرّي والتثبت .


      السؤال : هل عدم اشتراط العدالة والضبط يعم رواة التاريخ وما حكم رواية المستشرقين له جزاكم الله خيرا ؟
      الجواب : العدالة والضبط يشترطان في كل نقل ؛في التاريخ ,في السنة ,في أحوال الناس في كل نقل ,ولا نقبل أيّ خبر إلا إذا توفرت شروط العدالة والضبط في النقل .
      أما التاريخ ,خاصة إذا كان يتناول الصحابة أو يتناول علماء الإسلام الذين حرم الله دماءهم وأعراضهم وأموالهم فلا نقبل كلّ ما هبّ ودبّ ,ولا نقبل نقول المستشرقين .
      لكن إذا حققوا لنا كتابا ندرسه وننظر أمانته ؛لأنهم أهل دسٍّ وخبث ,فننظر هل نقلوا من أصول صحيحة ,هل اعتمدوا على أصول صحيحة ,فإذا عرفنا هذا فنقبل هذا الكتاب لا لأنه من مستشرق ,وإنما لأنه كتاب فلان وتوثقنا وتأكدنا أن هذا الكتاب لفلان ,لأن هذه الأصول موجودة عند غير هذا المستشرق - والحمد لله - .
      وبعض الناس يقول : الروايات التاريخية لا يطبق عليها منهج المحدثين ! هذا ليس بصحيح هذا غلط ؛لأن في المؤرخين كذابين ,فيهم روافض ولهم أهداف سيّئة ويلصقون المثالب بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتابعيهم وخيار الناس ,فلا نقبل منهم أبدا إلا بالأسانيد الصحيحة - بارك الله فيكم - .
      الشيخ ربيع بن هادي المدخلي.
      هل أفهم من كلامك أن كلام الشيخ ربيع المدخلي مقدم على كلام أحمد بن حنبل؟

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
        مضحك هذا السلفي

        من هو الشيخ ربيع بن هادي المدخلي !!؟؟

        من هو لتضعه مقابل الذهبي وغيره من علماؤكم ؟


        الببغاوات ليس هنا تهريجها, فنحن لسنا في حديقة الحيوانات
        فان كنت جاهلا بالعلماء فاترك الثرثرة
        فكلام العلماء يفسر بعض البعض, وليس نسخ لصق لكلام لاتجهله ولاتفقه من شيئا.فهو ذكر تفسير قبول روايات التاريخ.

        واما سؤالي فهو ليس مخصص بقتل فقط مجدرا من القصة التي وردت فيها, بل هدفه دحض حجتكم في الطعن في الصحابة كونهم جبنوا في الخروج لقتاله, لان هذه القصة اساسا ساقطة.

        فسقطت القصة وسقطت مطاعنكم في الصحابة الكرام.

        فحاول ان تفهم الهدف من الموضوع يا عديم الفهم




        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
          هل أفهم من كلامك أن كلام الشيخ ربيع المدخلي مقدم على كلام أحمد بن حنبل؟
          بل مفسر له وليس مقدما عنه
          فمن بالله يقبل رواية فيها قول الرسول وفعله واحكام ومطاعن على الصحابة باعتبار انها روايات تاريخية؟
          فان كان ذلك مقبولا, فافتح كتب التاريخ فستجدفيها المطاعن على معظم الصحابة بل وحتى الرسول و تجد في سندها كذابين ودجالين وضعاف وقل هي روايات تاريخية نقبلها..... فهذا لايستقيم

          تعليق


          • #35
            كيف عرفت أنه مفسر له؟؟ هل قال ذلك الشيخ ربيع أنه في صدد تفسيره لكلام أحمد بن حنبل أم أنك استنتجت ذلك؟؟

            ثم أريد تعليقك على كلام الخوئي رحمه الله

            تعليق


            • #36
              و أما قولك برد كلام الضعاف في الروايات التاريخيه فأنت مضطر لرد سيرة ابن هشام كلها لأنه نقلها عن محمد بن اسحاق!

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                كيف عرفت أنه مفسر له؟؟ هل قال ذلك الشيخ ربيع أنه في صدد تفسيره لكلام أحمد بن حنبل أم أنك استنتجت ذلك؟؟

                ثم أريد تعليقك على كلام الخوئي رحمه الله
                لان كلام الامام احمد عام , وكلام المدخلي مخصص بتوضيح كيفية قبول الروايات التاريخية, وليس قبول اي رواية تاريخية, فهذا مفسر لهذا, ولا اعني خصوصية كلام الامام احمد, بل خصوصية قبول الروايات التاريخية.

                واما كلام الخوئي, فهو اعتمد على اشياء الان نفندها لك واحدة بعد الاخرى


                فقد رددناعليه بكلام المامقاني بخصوص كلام المفيد في توثيق ابي الجارود
                فلا نكرر
                ************************
                المسألة الاخرى:

                قال الخوئي (
                ولشهادة علي بن إبراهيم في تفسيره بوثاقة كل من وقع في إسناده ، روى عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وروى عنه كثير بن عياش . تفسير القمي : سورة آل عمران ، في تفسير قوله تعالى : ( إذ قلت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم ) . )

                السؤال :السلام عليكم ورحمة الله
                مولانا حسب علمكم هل تغير رأي السيد الخوئي (قده) قبيل وفاته في توثيق كافة الرواة الواردة أسماؤهم في تفسير القمي بحيث أصبح التوثيق مقتصراً على الطبقة الأولى فقط من الرواة كما أفادنا بعض العلماء ؟وعظم الله أجركم بمناسبة ذكرى عاشوراء
                الجواب : بسمه سبحانهاعلم يا بني أن السيد الخوئي رضوان الله عليه كان قد تراجع عن القول بوثاقة جميع الرواة الذين ورد ذكرهم في اسناد كامل الزيارات ، وكان قد أصدر بياناً خاصاً بهذا الخصوص قبل تمامية الطبع الأول لكتاب معجم رجال الحديث ، والتزم باختصاص التوثيق بمشايخ ابن قولويه ، هذا الذي عرفناه منه رضوان الله عليه .


                اعقد تراجعه في اخر عمره يرد التوثيق من هذه الناحية

                ************************

                وهنا :
                قال الخوئي في اثبات رجوعه الى الامامية : (
                ثم إن الشيخ الصدوق قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء ، فعددت اثني عشر ، آخرهم القائم عجل الله تعالى فرجه ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهم السلام .
                وقال :
                ثم قال : حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء فعددت اثني عشر آخرهم القائم عجل الله تعالى فرجه ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهم السلام . العيون : الباب 6 ، الحديث ( 6 7 ) .
                أقول (اي الخوئي): إذا صح سند الروايتين ولم يناقش فيها بعدم ثبوت وثاقة أحمد بن محمد بن يحيى والحسين بن أحمد بن إدريس ، لم يكن بد من الالتزام برجوع أبي الجارود ، من الزيدية إلى الحق ، وذلك فإن رواية الحسن بن محبوب المتولد قريبا من وفاة الصادق عليه السلام عنه ، لامحالة تكون بعد تغيره وبعد اعتناقه مذهب الزيدية بكثير ، فاذا روى أن الاوصياء اثنا عشر ، آخرهم القائم ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام ، كان هذا رجوعا منه إلى الحق ، والله العالم . انتهى كلام الخوئي

                وانا قلت : قد وردت روايات اخرى عن ابي الجارود تثبت اختلافه مع الامامية في ذلك
                الكافي جزء واحد صفحة 232 حديث 9
                9 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبدالله الانصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيهأسماء الاوصياء من ولدها ، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي(1).

                من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 4 - ص 180
                8- وروى الحسن بن محبوب عن أبي الجارود عن أبي جعفر ( عليه السلام ) عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : " دخلت على فاطمة ( عليها السلام ) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت اثنى عشر أحدهم القائم ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم على - عليهم السلام - " .وقد أخرجت الاخبار المسندة الصحيحة في هذا المعنى في كتاب كمال الدين وتمام النعمة


                الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 2 - ص 346
                أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد ، عن محمد بن يعقوب ، عن محمد ابن يحيى ، عن ( محمد بن الحسين ) ( 4 ) ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري " قال : دخلت عل فاطمة بنت رسول الله عليهما السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي "


                قلت : هنا عدد الائمة 13 امام (لانهم 12 من ولد فاطمة + الامام علي = 13) فلا حجة في قوله بالرجوع الى الامامية, لان هذا قول مخالف لعقائد الامامية, فلا وجه للاستدلال, بل على اقل تقدير تسقط الحجة في الروايات السابقة لوجود عارض لها من صنفها بل هي توهنه, لانه ادخل عقائد مخالفة الى الامامية والتي فيها 13 امام.

                فلا حجة في اي سبب للتوثيق الذي قال به الخوئي

                تعليق


                • #38

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
                    لان كلام الامام احمد عام , وكلام المدخلي مخصص بتوضيح كيفية قبول الروايات التاريخية, وليس قبول اي رواية تاريخية, فهذا مفسر لهذا, ولا اعني خصوصية كلام الامام احمد, بل خصوصية قبول الروايات التاريخية.


                    غير صحيح...بل كلام المدخلي يرد على كلام ابن حنبل..

                    ابن حنبل يقول: ثلاثة علوم ليس لها أصل المغازي والملاحم والتفسير


                    أما المدخلي فيقول: الضابط فيها القضايا التاريخية يجب أن يحكم عليها بموازين ومقاييس أهل الحديث


                    فلو طبقنا كلام المدخلي القائل بالالتزام بمقاييس أهل الحديث فعلينا أن نرمي كل كتب المغازي و الملاحم و التفسير في سلة المهملات لأنها لا أصل لها بحسب كلام ابن حنبل!!


                    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان

                    واما كلام الخوئي, فهو اعتمد على اشياء الان نفندها لك واحدة بعد الاخرى


                    فقد رددناعليه بكلام المامقاني بخصوص كلام المفيد في توثيق ابي الجارود
                    فلا نكرر


                    و هل حجة المفيد في توثيق أبي الجارود هي نفسها الحجج التي استند عليها الخوئي حتى يكون كلام المامقاني فيه رد على الخوئي أصلا؟


                    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
                    ************************
                    المسألة الاخرى:

                    قال الخوئي (
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
                    ولشهادة علي بن إبراهيم في تفسيره بوثاقة كل من وقع في إسناده ، روى عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وروى عنه كثير بن عياش . تفسير القمي : سورة آل عمران ، في تفسير قوله تعالى : ( إذ قلت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم ) . )

                    السؤال :السلام عليكم ورحمة الله
                    مولانا حسب علمكم هل تغير رأي السيد الخوئي (قده) قبيل وفاته في توثيق كافة الرواة الواردة أسماؤهم في تفسير القمي بحيث أصبح التوثيق مقتصراً على الطبقة الأولى فقط من الرواة كما أفادنا بعض العلماء ؟وعظم الله أجركم بمناسبة ذكرى عاشوراء
                    الجواب : بسمه سبحانهاعلم يا بني أن السيد الخوئي رضوان الله عليه كان قد تراجع عن القول بوثاقة جميع الرواة الذين ورد ذكرهم في اسناد كامل الزيارات ، وكان قد أصدر بياناً خاصاً بهذا الخصوص قبل تمامية الطبع الأول لكتاب معجم رجال الحديث ، والتزم باختصاص التوثيق بمشايخ ابن قولويه ، هذا الذي عرفناه منه رضوان الله عليه .


                    اعقد تراجعه في اخر عمره يرد التوثيق من هذه الناحية

                    ************************

                    وهنا :
                    قال الخوئي في اثبات رجوعه الى الامامية : (
                    ثم إن الشيخ الصدوق قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء ، فعددت اثني عشر ، آخرهم القائم عجل الله تعالى فرجه ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهم السلام .
                    وقال :
                    ثم قال : حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء فعددت اثني عشر آخرهم القائم عجل الله تعالى فرجه ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهم السلام . العيون : الباب 6 ، الحديث ( 6 7 ) .
                    أقول (اي الخوئي): إذا صح سند الروايتين ولم يناقش فيها بعدم ثبوت وثاقة أحمد بن محمد بن يحيى والحسين بن أحمد بن إدريس ، لم يكن بد من الالتزام برجوع أبي الجارود ، من الزيدية إلى الحق ، وذلك فإن رواية الحسن بن محبوب المتولد قريبا من وفاة الصادق عليه السلام عنه ، لامحالة تكون بعد تغيره وبعد اعتناقه مذهب الزيدية بكثير ، فاذا روى أن الاوصياء اثنا عشر ، آخرهم القائم ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام ، كان هذا رجوعا منه إلى الحق ، والله العالم . انتهى كلام الخوئي

                    وانا قلت : قد وردت روايات اخرى عن ابي الجارود تثبت اختلافه مع الامامية في ذلك
                    الكافي جزء واحد صفحة 232 حديث 9
                    9 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبدالله الانصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيهأسماء الاوصياء من ولدها ، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي(1).

                    من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 4 - ص 180
                    8- وروى الحسن بن محبوب عن أبي الجارود عن أبي جعفر ( عليه السلام ) عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : " دخلت على فاطمة ( عليها السلام ) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت اثنى عشر أحدهم القائم ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم على - عليهم السلام - " .وقد أخرجت الاخبار المسندة الصحيحة في هذا المعنى في كتاب كمال الدين وتمام النعمة


                    الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 2 - ص 346
                    أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد ، عن محمد بن يعقوب ، عن محمد ابن يحيى ، عن ( محمد بن الحسين ) ( 4 ) ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري " قال : دخلت عل فاطمة بنت رسول الله عليهما السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي "


                    قلت : هنا عدد الائمة 13 امام (لانهم 12 من ولد فاطمة + الامام علي = 13) فلا حجة في قوله بالرجوع الى الامامية, لان هذا قول مخالف لعقائد الامامية, فلا وجه للاستدلال, بل على اقل تقدير تسقط الحجة في الروايات السابقة لوجود عارض لها من صنفها بل هي توهنه, لانه ادخل عقائد مخالفة الى الامامية والتي فيها 13 امام.


                    فلا حجة في اي سبب للتوثيق الذي قال به الخوئي

                    أين التفنيد؟؟ ممكن تضعه على شكل نقاط فالقص و اللزق أضاع ما تريد أن تقوله!!

                    تعليق


                    • #40
                      لا بأس لا توضح شيء فقد انتبهت لكلامك..سأعد الرد عليه إن شاء الله

                      تعليق


                      • #41

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
                          المسألة الاخرى:

                          قال الخوئي (
                          ولشهادة علي بن إبراهيم في تفسيره بوثاقة كل من وقع في إسناده ، روى عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وروى عنه كثير بن عياش . تفسير القمي : سورة آل عمران ، في تفسير قوله تعالى : ( إذ قلت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم ) . )

                          السؤال :السلام عليكم ورحمة الله
                          مولانا حسب علمكم هل تغير رأي السيد الخوئي (قده) قبيل وفاته في توثيق كافة الرواة الواردة أسماؤهم في تفسير القمي بحيث أصبح التوثيق مقتصراً على الطبقة الأولى فقط من الرواة كما أفادنا بعض العلماء ؟وعظم الله أجركم بمناسبة ذكرى عاشوراء
                          الجواب : بسمه سبحانهاعلم يا بني أن السيد الخوئي رضوان الله عليه كان قد تراجع عن القول بوثاقة جميع الرواة الذين ورد ذكرهم في اسناد كامل الزيارات ، وكان قد أصدر بياناً خاصاً بهذا الخصوص قبل تمامية الطبع الأول لكتاب معجم رجال الحديث ، والتزم باختصاص التوثيق بمشايخ ابن قولويه ، هذا الذي عرفناه منه رضوان الله عليه .


                          اعقد تراجعه في اخر عمره يرد التوثيق من هذه الناحية



                          جواب من هذا؟؟ و ما الدليل عليه؟؟؟ لأن الكلام الذي أتيتك أنا به من كلام الخوئي رحمه الله بوثاقة رجل ما

                          و أنت الآن تأتيني بكلام غيره يقول عن لسان الخوئي أنه رجع عن توثيق أبي الجارود...

                          و هذا فيه نظر لاحتمال تطرق الاشتباه على المتكلم بلسان الخوئي..

                          فهل عندك من كلام الخوئي ما يفيد أنه تراجع عن توثيق أبي الجارود؟؟



                          المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان

                          ************************

                          وهنا :
                          قال الخوئي في اثبات رجوعه الى الامامية : (
                          المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
                          ثم إن الشيخ الصدوق قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء ، فعددت اثني عشر ، آخرهم القائم عجل الله تعالى فرجه ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهم السلام .
                          وقال :
                          ثم قال : حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء فعددت اثني عشر آخرهم القائم عجل الله تعالى فرجه ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهم السلام . العيون : الباب 6 ، الحديث ( 6 7 ) .
                          أقول (اي الخوئي): إذا صح سند الروايتين ولم يناقش فيها بعدم ثبوت وثاقة أحمد بن محمد بن يحيى والحسين بن أحمد بن إدريس ، لم يكن بد من الالتزام برجوع أبي الجارود ، من الزيدية إلى الحق ، وذلك فإن رواية الحسن بن محبوب المتولد قريبا من وفاة الصادق عليه السلام عنه ، لامحالة تكون بعد تغيره وبعد اعتناقه مذهب الزيدية بكثير ، فاذا روى أن الاوصياء اثنا عشر ، آخرهم القائم ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام ، كان هذا رجوعا منه إلى الحق ، والله العالم . انتهى كلام الخوئي

                          وانا قلت : قد وردت روايات اخرى عن ابي الجارود تثبت اختلافه مع الامامية في ذلك


                          الكافي جزء واحد صفحة 232 حديث 9
                          9 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبدالله الانصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيهأسماء الاوصياء من ولدها ، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي(1).

                          من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 4 - ص 180
                          8- وروى الحسن بن محبوب عن أبي الجارود عن أبي جعفر ( عليه السلام ) عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : " دخلت على فاطمة ( عليها السلام ) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت اثنى عشر أحدهم القائم ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم على - عليهم السلام - " .وقد أخرجت الاخبار المسندة الصحيحة في هذا المعنى في كتاب كمال الدين وتمام النعمة


                          الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 2 - ص 346
                          أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد ، عن محمد بن يعقوب ، عن محمد ابن يحيى ، عن ( محمد بن الحسين ) ( 4 ) ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري " قال : دخلت عل فاطمة بنت رسول الله عليهما السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي "


                          قلت : هنا عدد الائمة 13 امام (لانهم 12 من ولد فاطمة + الامام علي = 13) فلا حجة في قوله بالرجوع الى الامامية, لان هذا قول مخالف لعقائد الامامية, فلا وجه للاستدلال, بل على اقل تقدير تسقط الحجة في الروايات السابقة لوجود عارض لها من صنفها بل هي توهنه, لانه ادخل عقائد مخالفة الى الامامية والتي فيها 13 امام.



                          فلا حجة في اي سبب للتوثيق الذي قال به الخوئي


                          يا استاذ القاعده تقول ما تطرق إلى الإحتمال بطل به الإستدلال!!

                          الروايات تقول أن جابر رضوان الله عليه رأى لوح عند فاطمه عليها السلام فيه أسماء الأوصياء من أولادها..فعد

                          الأسماء و إذا بهم 12..و لم يقل جابر أن الإثناعشر إسما جميعهم أولادها!!

                          أضف إلى ذلك..أن هناك روايات بنفس السند مذكوره في كمال الدين ص311 وص313 و ليس في متنها كلمة "من

                          ولدها" فيتطرق الاحتمال من جديد على أن الزياده هي من سهو الكتّاب!!

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

                            جواب من هذا؟؟ و ما الدليل عليه؟؟؟ لأن الكلام الذي أتيتك أنا به من كلام الخوئي رحمه الله بوثاقة رجل ما
                            و أنت الآن تأتيني بكلام غيره يقول عن لسان الخوئي أنه رجع عن توثيق أبي الجارود...
                            و هذا فيه نظر لاحتمال تطرق الاشتباه على المتكلم بلسان الخوئي..
                            فهل عندك من كلام الخوئي ما يفيد أنه تراجع عن توثيق أبي الجارود؟؟
                            !
                            هذا كلام المرجع بشير النجفي,,,, فلا يمكن ان يتقول على الخوئي كذبا.
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=37401

                            اعتقد الامر واضح هنا لا اشتباه ولاشيء وهو موثق
                            وكلام الخوئي ايضا في تضعيف ابي الجارود موثق في كتبه (بل وصفه بالكافر الكذاب),,, فلا يمكن الجزم بوقت التضعيف ووقت التوثيق.
                            ولكن كلام النجفي يؤكد ماكان عليه الخوئي في اخر ايامه.




                            يا استاذ القاعده تقول ما تطرق إلى الإحتمال بطل به الإستدلال!!
                            الروايات تقول أن جابر رضوان الله عليه رأى لوح عند فاطمه عليها السلام فيه أسماء الأوصياء من أولادها..فعد
                            الأسماء و إذا بهم 12..و لم يقل جابر أن الإثناعشر إسما جميعهم أولادها!!
                            أضف إلى ذلك..أن هناك روايات بنفس السند مذكوره في كمال الدين ص311 وص313 و ليس في متنها كلمة "من
                            ولدها" فيتطرق الاحتمال من جديد على أن الزياده هي من سهو الكتّاب!!


                            جميل ,,,,,
                            ماتطرق به الاحتمال بطل به الاستدلال
                            فلا يمكن الاستدلال على الروايات في ان ابي الجاورد يؤمن بـ 12 امام, لان الاحتمال ايضا يدخل فيها بنفس الاحتمال الذي يقع على الروايات (13 امام).
                            وحتى ان هذه الروايات منتشرة في اكثر من كتاب (13 امام) فاحتمال الخطأ من النساخ شبه مستحيل, لان الكتب لاكثر من عالم.


                            فالنتيجة النهائية ان الرواية التي فيها ابي الجارود الذي وصفه الخوئي (كافر كذاب) ساقطة من الاعتبار

                            وننتظر رواية تثبت قصة مقتل عمرو بن ود,,,,,,
                            التعديل الأخير تم بواسطة علي بن سليمان; الساعة 17-06-2010, 03:55 PM.

                            تعليق


                            • #44
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              أهم الشروط الواجب توافرها في الحوار هي الأخلاق الحميدة فإذا فقدت ضاع الحوار وفقد مصداقيته والفائدة المرجوة منه .
                              لذلك فبعد ما قرانا من مشاركات إستفزازية لا تنم عن أخلاق حميدة نحذّر صاحبها ( علي بن سليمان ) من خطورة تكرارها بما في ذلك طرده مباشلرة .

                              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

                              تعليق


                              • #45
                                لماذا تحذرني ولاتحذر من بدأ بالجهالة علينا؟
                                انما رددنا نرد على الجهالة بمثلها,,,,, لان اسلوب اللين لاينفع مع بعض الناس
                                على اي حال ,,,, شكرا على رفع الموضوع

                                وننتظر من يثبت تلك القصة ,,,,
                                وخرافة الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم



                                .....

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X