إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أنت تسأل و نحن نجيب (علم الحديث)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة al_najm38
    احسنت أختاه ..

    ذكرتم أن الحديث متواتر ..
    وأنـا حسب علمي الصغير صحيح أيضـا ..
    لأن كل الرواة إمامية ثقاة .. والسند متصل بمعصوم ..
    هل معلوماتي خاطئة ؟؟

    سؤال / أيهمـا المفضل : الحديث الصحيح الواحد أم الأحاديث المتواترة واللتي يوجد في بعضهـا علل ؟؟
    نعم أخي ، والحديث المتواتر لاينظر الى سنده حتى لوكانت في أسانيده علل بمجرد التواتر ينجبر الحديث

    بكثرة الطرق كمثال مظلومية الزهراء صلوات الله عليها وردت بشكل متواتر لدينا وكذلك وردت أسماء الأثني

    عشر بشكل متواترأيضآ ولنا أحاديث صحيحة في النص عليهم والحمد لله ، والحديث الصحيح الواحد ينظر

    الى متنه لأن في قبوله نظر ينبغي الحذر منه

    تعليق


    • #47
      ما منزلة الحديث الضعيف عند الامامية ؟
      وشكرا تفي الاجابة بختصار

      تعليق


      • #48
        جزاكم الله خيرا

        تعليق


        • #49
          فقط أضيف للأخت وهج بأن الحديث المتواتر لا بد له من صحة ,

          ولكن في العادة الضعيف أكثر , فإذا صادف الصحيح الضعيف صححه وبكثرة الضعيف الذي صار صحيحاً بالصحيح فإن ضابط الكثرة المؤدية للتواتر تتوفر فيه ,

          لذلك فإن حديث الثقلين متواتر وكذا الغدير وغيرهما مما تسالم عليه القوم من جميع الطوائف ,

          وهذا بإختصار شديد ,

          دمتم سالمين ,

          تعليق


          • #50
            السلام عليكم مجددا

            لدي سؤال : كيف بامكاني معرفة الراوي الثقة والإمامي من غيره ..

            بين يدي حاليـا ( في النت )
            رجال الكشي من 1-6
            رجال ابن داوود 1-2
            فقط
            رجال النجاشي لا يظهر لدي ..
            هل هذا كافي ؟؟
            وهل المذكورين هنـا يشملون أصحاب جميع الأئمة عليهم السلام ؟؟


            اللهم صل على محمد وآل محمد

            تعليق


            • #51
              اللهم صل على محمد وآل محمد

              تعليق


              • #52
                التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 16-07-2010, 01:08 AM.

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                  ما منزلة الحديث الضعيف عند الامامية ؟
                  وشكرا تفي الاجابة بختصار

                  بأختصار : الحديث الضعيف ليس بحجة بالأمور الفقهية - وقد وضحنا حكم العمل به بخلاف ذلك من تاريخ و فضائل - وإذا أردنا أن نقيم للحديث الضعيف أي أعتبار يستدعي ذلك النظر أولاً : في شهرة العمل بالحديث ، وجبرها لضعف سنده. وثانياً : في شهرة الاعراض عنه ، وتوهينها لصحته.

                  بالتفصيل الممل : لكل عالم مبانيه سأستعرضها معك ...
                  اشتهر بين الفقهاء المتأخرين أن الخبر الضعيف السند ينجبر بشهرة العمل له ، أي بفتوى أكثر الفقهاء بمضمونه ، واستنادهم اليه في مقام استنباط الحكم ، فيكون حجة لذلك. كما اشتهر أن الخبر الصحيح السند يوهن بشهرة الاعراض عنه ، أي باعراض أكثر الفقهاء ، وهجرهم له بالفتوى على خلافه.

                  قال الشهيد الثاني : إن جماعة كثيرة أجازوا العمل بالخبر الضعيف اذا اعتضد بشهرة الفتوى بمضمونه في كتب الفقه. بتعليل أن ذلك يوجب قوة الظن بصدق الراوي ، وإن ضعف الطريق ، فان الطريق الضعيف قد يثبت به الخبر مع اشتهار مضمونه.
                  يعني صدق الراوي في خصوص ذلك الحديث الذي اشتهر العمل بمضمونه لا مطلقاً ، وإلا لكان موثقاً ، وزال ضعف الطريق الذي فرض ثبوته. ولذا لا يعامل ذلك الراوي معاملة الثقات في بقية أحاديثه التي لم يشتهر العمل بها. فيكون المراد حصول قوة الظن بصدور ذلك الحديث عن المعصوم (ع).
                  نعم لو اشتهر العمل بجميع أحاديثه ، ولم ينصّوا على ضعفه أمكن القول : بأن منشأ ذلك كونه ثقة لكن يضعّفه احتمال احتفاف أحاديثه لديهم بقرائن أفادتهم وثوقاً بصدورها عن المعصوم (ع).

                  وقال الشيخ المامقاني عندما عدّ الأخبار المعتبرة : « ومنهم من زاد على ذلك الضعيف المنجبر بالشهرة نظراً الى كشفها عن قرينة شاهدة بصدوره
                  من مصدر الحق ، وأن الشهرة القائمة على طبق الخبر لا تقصر في إيراث الوثوق عن التوثيق الرجالي ». يعني كشف الشهرة عن قرينة قائمة لدى أولئك الذين تحققت الشهرة بفتواهم.
                  واختاره المحقق الحلي قائلاً : « والتوسط أصوب. فما قبله الأصحاب أو دلت القرائن على صحته عُمل به. وما أعرض الأصحاب عنه ، أو شذ يجب إطراحه لوجوه الخ ».

                  وقال عند ذكر خبر رفعه محمد بن احمد بن يحيى : « وهذا وإن كان مرسلاً إلا أن فضلاء الأصحاب أفتوا بمضمونه » .
                  كما اختاره المحقق الهمداني بقوله : « ... فلا يكاد يوجد رواية يمكننا إثبات عدالة رواتها على سبيل التحقيق ، لولا البناء على المسامحة في طريقها ، والعمل بظنون غير ثابتة الحجية ، بل المدار على وثاقة الراوي أو الوثوق بصدور الرواية وإن كان بواسطة القرائن الخارجية التي عمدتها كونها مدوّنة في الكتب الأربعة ، أو مأخوذة من الأصول المعتبرة ، مع اعتناء الأصحاب بها ، وعدم إعراضهم عنها ... ولأجل ما تقدمت الاشارة اليه جرت سيرتي على ترك الفحص عن حال الرجال ، والاكتفاء في توصيف الرواية بالصحة كونها موصوفة بها في ألسنة مشايخنا المتقدمين الذين تفحّصوا عن حالهم ».
                  وخالف في ذلك جماعة من المحققين ، وبنوا على أن شهرة العمل بحديث لا تجبر ضعف سنده ، وشهرة الاعراض عنه لا توهن صحته. منهم
                  الشهيد الثاني.

                  فقال : « ووجهه على نحو الايجاز أنا نمنع من كون الشهرة التي ادعوها مؤثرة في جبر الخبر الضعيف ، فان هذا إنما يتم لو كانت الشهرة متحققة قبل زمن الشيخ ، والأمر ليس كذلك ، فان من قبله من العلماء كانوا بين مانع من خبر الواحد مطلقاً ، كالسيد المرتضى. والأكثر على ما نقله جماعة ، وبين جامع للأحاديث من غير التفات ( الى ) تصحيح ما يصح ، ورد ما يرد. وكان البحث عن الفتوى مجردة لغير الفريقين قليلاً جداً ، على من اطلع على حالهم. فالعمل بمضمون الخبر الضعيف قبل زمن الشيخ على وجه يجبر ضعفه ليس بمتحقق. ولما عمل الشيخ بمضمونه في كتبه الفقهية ، جاء مَن بعده من العلماء ، واتبعه منهم عليها الأكثر تقليداً له إلا من شذ منهم. ولم يكن فيهم من يسبر الأحاديث وينقّب عن الأدلة بنفسه سوى الشيخ المحقق ابن إدريس ، وقد كان لا يجيز العمل بخبر الواحد مطلقاً. فجاء المتأخرون بعد ذلك ، ووجدوا الشيخ ، ومن تبعه قد عملوا بمضمون ذلك الخبر الضعيف لأمر ما رأوه في ذلك ، لعل اللّه يعذرهم فيه ، فحسبوا العمل به مشهوراً ، وجعلوا هذه الشهرة جابرة لضعفه ، ولو تأمل المنصف ، وحرر المنقّب لوجد مرجع ذلك كله الى الشيخ ، ومثل هذه الشهرة لا تكفي في جبر الخبر الضعيف ... وممن اطلع على هذه القاعدة التي بينتها ، وحققتها ، ونقبتها من غير تقليد ، الشيخ الفاضل المحقق سديد الدين محمود الحمصي ، والسيد رضي الدين بن طاووس ، وجماعة.

                  قال السيد في كتاب ( البهجة لثمرة المهجة ) : أخبرني جدي الصالح ورّام بن أبي فراس ، أن الحمصي حدّثه أنه لم يبق للامامية مفتي على التحقيق ، بل كلهم حاكٍ. وقال السيد عقيبه : والآن فقد ظهر أن الذي يفتى به ، ويجاب عنه على سبيل ما حفظ من كلام
                  العلماء المتقدمين ».

                  وقال الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني « ... وبأن الشهرة التي تحصل معها قوّة الظن هي الحاصلة قبل زمن الشيخ ـ رحمة اللّه ـ لا الواقعة بعده وأكثر ما يوجد مشهوراً في كلامهم حدث بعد زمان الشيخ ، كما نبه عليه والدي في كتاب ( الرعاية ) الذي ألّفه في دراية الحديث الخ » ثم ساق كلام والده الشهيد ملخصاً.

                  وقال المحقق الأصبهاني في ( شرح الكفاية ) : « نعم الانصاف أن استناد المشهور اذا كشف عن ظفر الكل بموجب الوثوق كان ذلك مفيداً للوثوق نوعاً. لكنه غالباً ليس كذلك ، بل الغالب في تحقق الشهرة تبعية المتأخر للمتقدم في الاستناد الى ما استند اليه لحسن ظنه به واللّه أعلم » واختاره السيد الخوئي - رح -

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة al_najm38
                    السلام عليكم مجددا

                    لدي سؤال : كيف بامكاني معرفة الراوي الثقة والإمامي من غيره ..

                    بين يدي حاليـا ( في النت )
                    رجال الكشي من 1-6
                    رجال ابن داوود 1-2
                    فقط
                    رجال النجاشي لا يظهر لدي ..
                    هل هذا كافي ؟؟
                    وهل المذكورين هنـا يشملون أصحاب جميع الأئمة عليهم السلام ؟؟


                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    يمكن معرفة مذهب الراوي من خلال ترجمته في كتب الحديث أخي العزيز

                    ونعم الرواة و الأصحاب كلهم موجودون في كتب الحديث حتى المجهولون منهم

                    بالنسبة للكتب التى ذكرت
                    أضف عليها كتاباً مهماً جداً و هو معجم رجال الحديث للسيد الخوئي - رض -
                    والفهرست ورجال الطوسي للشيخ الطوسي - رض -
                    كمبتدأ أنصحك بالأعتماد على معجم رجال الحديث للسيد الخوئي ...

                    وستجد الكتاب هنا أضافة إلى كتب أخرى قيمة مفيدة لعلم الرجال :


                    http://www.u-of-islam.net/uofislam/m...ijal/kotob.htm

                    تعليق


                    • #55
                      جزاكم الله خيرا ..

                      تعليق


                      • #56

                        بارك الله فيك
                        دعواتكم ...

                        تعليق


                        • #57
                          مولانا شيخ الطائفة .. بارك الله فيك ..

                          عندي سؤال : هل كتاب عيون أخبار الرضا المتداول بين أيدينا هو نفسه الذي ألفه الشيخ الصدوق ؟؟

                          لأنني على ما اتذكر - سمعت من يشكك في نسبته للصدوق - ؟؟؟

                          وفقك الله لكل خير ..

                          تعليق


                          • #58
                            أخي الكريم ...

                            سؤالك يحتاج إلى "محقق" لمعرفة و تصحيح الكتاب المذكور
                            وليس معرفة في علم الحديث
                            لكن أفضل ما يمكن قوله هو :


                            أولاً : الكتاب منسوب للشيخ الصدوق - رض - بشهادة أربعة من كبار علمائنا ممن ذكر مؤلفات الشيخ ضمن ترجمته :

                            1- العلامة الحلي - رض
                            -
                            في كتابه "خلاصة الأقوال
                            "
                            2- الشيخ أبن شهراشوب - الحافظ الثقة بنص الشيعة و السنة
                            -
                            في كتابه "معالم العلماء
                            "
                            3- الميرزا عبدالله أفندي - تلميذ العلامة المجلسي
                            -
                            في كتابه "رياض العلماء
                            "
                            4- الشيخ أغا بزرك الطهراني - اية الله الأمام الشيخ من كبار
                            أعلام علماء النجف -
                            في كتابه "الذريعة" و "طبقات أعلام الشيعة
                            "

                            وهذا دليل كافى لنسبة الكتاب للشيخ الصدوق - رض -

                            ثانياً : كون النسخة الموجودة الان منسوبة للأمام الرضا - صلوات الله عليه - فيذكر مقدم الكتاب : العلامة الجليل السيد محمد مهدي السيد حسن الموسوي الخرسان - وهو من قدم ثلاثة من كتب الشيخ الصدوق من قبل (التوحيد-إكمال الدين-الأمالي) - في مقدمة الكتاب بعد ذكر ترجمة الشيخ و سبب تأليف الكتاب :

                            طرق رواية الكتاب عن المؤلّف:

                            جاء في نسخة منه توجد بمكتبة بيت الله المسجد الجامع العتيق في شيراز وهي بخطّ نسخ تعليق تاريخها ربيع الأوّل سنة 1050 في اصفهان:
                            1 ـ ابن أبي الحسن عليّ بن أبي طالب بن محمّد بن أبي طالب التميمي، عن أبيه، عن عز الدين سيّد الشرف أبو محمّد شرفشاه بن أبي الفتوح محمّد بن الحسين بن زبارة العلوي الخطيبي النيشابوري في سنة 573 في مشهد عليّ أيّام مجاورته، عن أبي الحسن عليّ بن عبدالصمد في داره في نيشابور في سنة 541، عن أبي البركات الخوزي، عن ابن بابويه.
                            2 ـ الحسن بن محمّد بن يحيى بن عليّ بن الجور، عن النقيب السديد كمال الدين أبي الفتوح حيدر بن محمّد بن زيد بن عبدالله بن الحسن الراوندي، عن شرف السادة المرتضى بن الداعي الحسني، عن أبي عبدالله جعفر بن محمّد بن أحمد بن العباس الدوريستي.
                            3 ـ الحسن بن محمّد بن يحيى بن عليّ بن أبي الجور، عن عماد الدين أبي الرضا أحمد بن عليّ بن الحسن بن أبي دهور الشبلي، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ بن شهرآشوب، عن أبيه، عن أبي نصر بن أبي الجيش، عن أبي جعفر محمّد ابن الحسن الطوسي، عن ابن بابويه.
                            4 ـ عليّ بن موسى بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب كاتب الأصل المنقول كما في آخر الجزء الأوّل، عن أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي الّذي قابله في المدينة بقراءة هبة الله بن دعويدار القمي وسعد بن كميج، عن أبي عبدالله جعفر بن محمّد بن أحمد بن العباس الدوريستي عن محمّد بن أحمد أبيه، عن ابن بابويه.


                            طبعات الكتاب:

                            وقد طبع هذا الكتاب الجليل عيون أخبار الرضا ـ قبل اليوم ـ فيما أعلم أربع مرات كانت الاُولى: في سنة (1275 هـ) بطهران، وهي طبعة حجرية بقطع الوزيري بلا ترقيم لصفحات الكتاب.
                            الثانية: في سنة (1317 هـ) بطهران أيضاً، وهي أيضاً طبعة حجرية بقطع الوزيري، وتعرف بطبعة نجم الدولة وتمتاز عن سابقتها بترقيم الصفحات وتبدأ من ص 67، كلّ صفحة في عمودين.
                            الثالثة: في سنة (1327 هـ) بطهران طبعة حجرية بقطع الوزيري.
                            الرابعة: في سنة (1377 هـ) بقم، طبعة حروفية في مجلدين بقطع الوزيري.
                            ومع تعدد طبعات الكتاب لا تزال نسخته عزيزة الوجود، ونظراً لنفاسة الكتاب، وندرة نسخته ـ تقريباً ـ فقد بادر الأخ الشيخ محمّد كاظم الكتبي سلّمه الله إلى اعادة طبعه لأوّل مرّة في مطبعته الحيدرية الّتي ما زالت تتحف القرّاء بجليل الكتب ونفائس الآثار، فحياه الله وجميع العاملين في خدمة الدين إنّه سميع مجيب.

                            فلا وزن للطعن بنسبة الكتاب الحالي للشيخ الصدوق - رض - إلا إن كان أحدهم حقق بالنسخ القديمة وأتى بدليل كأختلاف النسخ أو الطعن بالطرق وصول الكتاب إلينا
                            ولا يصح لا هذا و لا ذاك

                            التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 29-08-2010, 05:55 AM.

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة هدى السالكين
                              مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَمَّرِ بْنِ خَلَّادٍ قَالَ سَمِعْتُ الرِّضَا ( عليه السلام ) وَ ذَكَرَ شَيْئاً فَقَالَ مَا حَاجَتُكُمْ إِلَى ذَلِكَ هَذَا أَبُو جَعْفَرٍ قَدْ أَجْلَسْتُهُ مَجْلِسِي وَ صَيَّرْتُهُ مَكَانِي وَ قَالَ إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ يَتَوَارَثُ أَصَاغِرُنَا عَنْ أَكَابِرِنَا الْقُذَّةَ بِالْقُذَّةِ .
                              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
                              أحمد بن محمد .. هل يوجد من وثقه قبل الخوئي ؟؟
                              +
                              ممكن اثبات أن جميع الرواة من الإمامية ؟؟

                              حسب كلام شيخ الطائفة حفظه الله الحديث يؤخذ به .. أهم شيء ثقات فيوثق بهم .. هذا كافي لي ..

                              بس لهم ممكن هذا الاثبات جزاكم الله خيرا ..
                              أحمد بن محمد بن عيسى الاشعري القمي :

                              ذكره الشيخ في أصحاب الرضا
                              قال الكشي عن نصر بن الصباح : ما كان أحمد بن محمد بن عيسى يروي
                              عن ابن محبوب ، من أجل أن أصحابنا يتهمون ابن محبوب في روايته ، عن أبي
                              حمزة الثمالي ، ثم تاب ورجع عن هذا القول . قال ابن نوح : وما روى أحمد عن
                              ابن المغيرة ، ولا عن الحسن بن خرزاذ ، وأبوجعفر - رحمه الله - شيخ القميين ، ووجيههم ، وفقيههم غير مدافع ، وكان أيضا الرئيس الذي يلقي السلطان .

                              تعليق


                              • #60
                                هل يوجد كتاب ألكتروني متواجد على النت بخصوص علم الرجال

                                وما هي نصيحتك لي فاني أريد ان أتفقهه في علم الرجال الشيعي

                                ويعطيكم العافيه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X