تويت
وهم لا يريدون ما اراده المعصوم
لانه باعتقادهم ان ما يريده ولي فقيه فهو ما اراده المعصوم
حتى ولو غير وبدل
لانه باعتقادهم ان ما يريده ولي فقيه فهو ما اراده المعصوم
حتى ولو غير وبدل
-
-
الجماعه الظاهر ينزل عليهم الوحى .من وين عرقتم ان هذه ارادة المعصوم
على العموم هذا يعد من الكذب والفتراء على المعصومين
الحديث يقول( أيها الناس قد كثرت عليّ الكذابة، فمن كذب عليّ متعمداً فليتبوّأ مقعده من النار،)تعليق
-
صدقني أخي العزيزالمشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
لا أعرف أضحك أم أبكي
طيب .. سأسألك سؤال:
أنت تعتقد أن الله يريد العدل فمن أين عرفت ذلك ؟
نحن عرفنا أن هذا ما يريده المعصومون عليهم السلام من خلال أحاديثهم وكلماتهم
فأين الكذب من هذا يا من اتهمتنا بالكذب !
سامحك الله على كل حالتعليق
-
اين الروايات التى تدعو الى شورى الفقهاءتعليق
-
أولا: ما المقصود من شورى الفقهاء حسب الروايات الصحيحة عن أهل البيت عليهم السلام ؟
أنا لا أريد أن أعرف المقصود من شورى الفقهاء لعل المعنى يختلف من عالم إلى عالم
ولكن لنجعل الروايات الصحيحة تتكفل بذلك خذ هذه الرواية عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام:
"انظروا إلى من كان منكم قد روى حديثنا، ونظر في حلالنا وحرامنا، وعرف أحكامنا، فارضوا به حكماً، فانّي قد جعلته عليكم حاكماً، فإذا حكم بحكمنا فلم يقبل منه فانّما بحكم الله استخفّ، وعلينا ردّ، والرادّ علينا رادٌّ على الله وهو في حدّ الشرك بالله"
الإمام عليه السلام يقول في الرواية انظروا .. من يخاطب؟
يخاطب المختصين في هذا الأمر العارفين به القادرين عليه
والأمر هو تحديد الحاكم
وبما أن التحديد من قبل العلماء كلهم فهذا سيلزم الخلوص لنتيجة واحدة يرضى بها الجميع
من دون خلافتعليق
-
هذا الاستدلال بعيد كل البعد عن فكرة شورى الفقهاء فلروايا تقول للذين ذهبو عند الامام الصادق وشتكو له بعد المسافه دلهم على ان يحكم فيه العالم بحديث الائمه وحكمه يكون نافذ عليهم ولاتوجد اشاره لا من قريب ولا بعيد لشورى الفقهاءالمشاركة الأصلية بواسطة الميرزا المواليتعليق
-
صحيح
ولكن يبدو أنك لا تعلم أخي العزيز أن هذه الرواية هي التي استدل بها أصحابك على ولاية الفقيه المطلقة
تأكد من ذلكتعليق
-
نعم الروايه لها علاقه بولاية الفقيه وهذا شى واضح اما الشورى فلا دخل لها تحياتىتعليق
-
على فكرة أخي العزيز ومن باب زيادة الخير خيرينالمشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
يبدو أنك لم تدقق جيدا
الرواية التي جاء فيها:
أن يتحاكموا إلى العالم هي رواية عن الإمام الصادق
وهي المعروفة عند العلماء بـ مقبولة عمر بن حنظلة
فتكون الرواية مقيدة
بينما الرواية التي نقلتها هي عن الإمام الباقر وهي مطلقة ..
تعليق
-
يا صدى الفكر ويا ميرزا الموالي عندي سؤال موجه لكما والى كل مؤيدي فكرة شورى الفقهاء وهو:لماذا تريدون تطبيق هذه النظرية(شورى الفقهاء) في الجمهورية الاسلامية في ايران بالذات,لماذا لاتطبقوها في اي بلد اخر ؟تعليق
-
يذكرني كلامك بكلام السيد كاظم الحائريالمشاركة الأصلية بواسطة علي ابو محمد
لا حول ولا قوة الا بالله
هل تريد ان تبدا ثورة جديدة في مكان جديد لنقوم بانشاء دولة اسلامية جديدة وفق مبدا الشورى؟
ولماذا لا نصحح اسس الدولة في ايران؟
لماذا تبقى منحرفة؟
انت تريد ان تطرد اغلب الفقهاء ما هكذا تورد يا سعد الابلتعليق
-
لا بل هي عين الاستدلال على شروى الفقهاءالمشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
لانه يقول ينظران .. فليرضوا .. فاني جعلته
فجعل الامام للحاكم هو متوقف على رضا الناس به
ولما كان الفقيه الواحد يرضي بعض الناس
ولا يرضي كل الامة الاسلامية
لان امر الحاكمية امر متعلق بكل الامة صغيرهم وكبيرهم
فوجب ان يكون الحكم بما يرضي الجميع
ولن ترضي الجميع الا بشورى الفقهاءتعليق
-
الروايه ليس فيها شورى فقهاء ولا ووجوب الشورى بعد ان يتم تعيين الشخص الذى هند علم الروايه عن المعصومين وهذا واضح لاابسط انسانالمشاركة الأصلية بواسطة يوم الآزفةتعليق
-
و ما أدراك ؟ و ما الضوابط في التحديد؟ و ما مدارك الرواية؟المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
أليس هذه الآيات كافية؟
والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين لمن اراد ان يتم الرضاعة وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف لا تكلف نفس الا وسعها لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده وعلى الوارث مثل ذلك فان ارادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما وان اردتم ان تسترضعوا اولادكم فلا جناح عليكم اذا سلمتم ما اتيتم بالمعروف واتقوا الله واعلموا ان الله بما تعملون بصيرسورة البقرة- - سورة 2 - آية 233
والذين استجابوا لربهم واقاموا الصلاة وامرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون
سورة الشورى - سورة 42 - آية 38
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الامر فاذا عزمت فتوكل على الله ان الله يحب المتوكلين
سورة آل عمران- سورة 3 - آية 159
في البداية وضعت الآية التي فيها شورى حتى عن الرضاعة....!!!!
الآية الثانية: أمر المسلمين و الأمة شورى بينهم- طبعا شورى بين أهل الحل والعقد( الفقهاء المراجع و للفقهاء من غير المراجع ايضا )
الآية الثالثة: تأمر الرسول أن يشاور الأمة و تقرنها برحمة الله و بالاضداد يعرف ان عدم ذلك يوجب نفور المسلمين من الرسول ان كنت فاهما عاقلا راشدا
و إن كنت لا تفهم حتى لغة عربية لكي تعرف معنى الآية على الاقل فانصحك ان تكف لانك ستحمل وزرا ثقيلا و آثاما يوم الدينتعليق
تعليق