أن كان السيد عند الله تعالى وبعلمه مخطئا فلن يغني عنه مجرد سطور هنا وهناك وبمكان أخر وأنما ستظل مشاعر وعواطف بعيدا عن المكابده ومفصوله ومغايره كما بين السماء والارض بين مؤيديه وبينه فهو بعالم أخر وحيث تتجلى الحقائق بلا مؤاربه وحيث لاأنساب بينهم ولا يتسألون وحيث عالم البرزخ وتحقق الوعد وبيان نصوع جثوم الحق على
الصدر والبصر ومعاينته / وأن كان عند ربه الرحيم غير مخطيء بعلمه بحيث تعمد قلبه ذلك فأيضا لن تعني الكتابات شيئا تجاهه / أنتم ونحن اليوم نكتب بعضا بمشاعره
وشعوره وبعضا ما يراها مباديء وحقائق وثوابت لايغني ويسعف مجرد القول لا شيء ثابت لجعلها وكأنها لم تكن فالتاريخ لايزيف وللغير أيضا حق الاجتهاد المعاكس وبسم نفس المدعى التجديد ولكن تجديد يدور بمنحى الثابت والتأصيل للثابت والمرتكز الذي تم أنتشاله من متون ما أوصل له
حديثيا روائيا وكلما رد هذا هنا كان من حق المقابل الرد هناك فليست الحقيقه محكوره ومعلمه بهذا عن ذاك والا لصار المذهب فضفاضا مخترقا وبألف طريقه وطريقه تبدل مرتكزاته ويعبث بطرائقه بسم التجديد وبسم الاجتهاد وبسم مواكبته مع العصر وكأنه
قطار ياباني / أن الحقائق والمثل والمباديء والقيم أغلى من أي فرد لاءنها هي من صنعت ذلك الفرد وبذهابها وبتضييعها يتلاشى الحق والعدل / على المؤيدين عدم الاستغراق العاطفي بعيدا عن العقلانيه والحقانيه وعلى المهاجمين عدم التشنج والتجريح والشتيمه وجعل نصب أعينهم أن أهل البيت عليهم السلام
لم يتطرفوا تجاه من ناوئهم وظلمهم / وليس معناه أن كان شيئا من تمييع الحق لهم فمعناه مبارزته لهم كالنصب مهما كان فالرجل أجتهد ولقد تناهي لي مؤخرا أن الرجل كان غافلا عن بعض التأصيلات التي أرشدها له بعضا من أصاطين أهل مذهبنا وهذا ليس
مجرد سماع عادي فلا يوجد معصوما اليوم بالارض غير صاحب العصر والزمان أرواحنا له الفداء لامن مراجع ولا مجتهدين مهما بلغ أحدهم من العلم والمعرفه والدرايه والتخصص والا لبلغ مرتبتهم عليهم السلام بوجه من الاوجه / وليس معناه كون شخصا أجتهد فهو مبرر له بسم الاجتهاد وسيغفر له وسيؤجر لا أبدا ولكن كلا سيحاسب والا لو كان الاجتهاد حائلا عن المحاسبه فالانبياء أولى بذلك وربنا يخبر عنهم بكتابه سيسألون فلسنا
أتباع مدرسة الاجر والاجرين فالانبياء سيسألون عن أممهم وكتبهم فكيف بالادنى مرتبه منهم / علينا أن لانبالغ من الجانبين ولا نجزم الامر وليكون كتبادل رؤى وأفكار بدل مجرد عواطف وأضغان / ثم بالبرزخ حيث معاينة العلم بعين البصيره لا العلم النظري والقائم على التحصيل والقناعه الخاصه بالشخص النابعه من مدى أحاطته ودرايته
وأدواته المستعمله بالتنقيب عن الحقائق / كلها مغايره وبعيده عن ذاك العالم حيث تجلي الحق وحصول العلم اليقيني ومعاينة الامور بمجسماتها الملكوتيه الماثله لا التصوريه الاعتقاديه التي من بين طياتها يعلم عدم اليقين والقطع ولا يدعيها أصحابها أصلا / ومع ذلك فهل نملك العقاب والفصل والحساب نحن ونشق عن قلب الرجل ونصيره ناصبا جافيا ظالما
للال عليهم السلام محاربا رافعا لعلامة العداوه والمقاتله وهو من فنى وبلى على أحياء أمرهم / أولا وم أهل رد المعروف للمسيء سيتركوا العبد الفقير المحتاج المصحر في غياهب البرزخ وحيدا وهو يستغيث بهم ليس عنده بعد الله غيرهم / لانجعل الشخص
كالحامل لسيف النصب ولا نجعله ونعفيه من كل ما أستغله أهل النصب فهاهم يطيروا فرحا بوفاته ويقولوا مات الرافضي المتقي الكذاب المتلون ويا ليتك يسيد تعاين بعد تمحورك حول خيار الوحده المذهبيه كيف تطعن من خلالها من القوم وتتهم بعد كل ضناك وتعبك وخيارك / مجرد خاطره وضعتها لا غير بأمان الله نسألكم الدعاء لحين رجوعي وأنتم جميعا بأفضل حال .
الصدر والبصر ومعاينته / وأن كان عند ربه الرحيم غير مخطيء بعلمه بحيث تعمد قلبه ذلك فأيضا لن تعني الكتابات شيئا تجاهه / أنتم ونحن اليوم نكتب بعضا بمشاعره
وشعوره وبعضا ما يراها مباديء وحقائق وثوابت لايغني ويسعف مجرد القول لا شيء ثابت لجعلها وكأنها لم تكن فالتاريخ لايزيف وللغير أيضا حق الاجتهاد المعاكس وبسم نفس المدعى التجديد ولكن تجديد يدور بمنحى الثابت والتأصيل للثابت والمرتكز الذي تم أنتشاله من متون ما أوصل له
حديثيا روائيا وكلما رد هذا هنا كان من حق المقابل الرد هناك فليست الحقيقه محكوره ومعلمه بهذا عن ذاك والا لصار المذهب فضفاضا مخترقا وبألف طريقه وطريقه تبدل مرتكزاته ويعبث بطرائقه بسم التجديد وبسم الاجتهاد وبسم مواكبته مع العصر وكأنه
قطار ياباني / أن الحقائق والمثل والمباديء والقيم أغلى من أي فرد لاءنها هي من صنعت ذلك الفرد وبذهابها وبتضييعها يتلاشى الحق والعدل / على المؤيدين عدم الاستغراق العاطفي بعيدا عن العقلانيه والحقانيه وعلى المهاجمين عدم التشنج والتجريح والشتيمه وجعل نصب أعينهم أن أهل البيت عليهم السلام
لم يتطرفوا تجاه من ناوئهم وظلمهم / وليس معناه أن كان شيئا من تمييع الحق لهم فمعناه مبارزته لهم كالنصب مهما كان فالرجل أجتهد ولقد تناهي لي مؤخرا أن الرجل كان غافلا عن بعض التأصيلات التي أرشدها له بعضا من أصاطين أهل مذهبنا وهذا ليس
مجرد سماع عادي فلا يوجد معصوما اليوم بالارض غير صاحب العصر والزمان أرواحنا له الفداء لامن مراجع ولا مجتهدين مهما بلغ أحدهم من العلم والمعرفه والدرايه والتخصص والا لبلغ مرتبتهم عليهم السلام بوجه من الاوجه / وليس معناه كون شخصا أجتهد فهو مبرر له بسم الاجتهاد وسيغفر له وسيؤجر لا أبدا ولكن كلا سيحاسب والا لو كان الاجتهاد حائلا عن المحاسبه فالانبياء أولى بذلك وربنا يخبر عنهم بكتابه سيسألون فلسنا
أتباع مدرسة الاجر والاجرين فالانبياء سيسألون عن أممهم وكتبهم فكيف بالادنى مرتبه منهم / علينا أن لانبالغ من الجانبين ولا نجزم الامر وليكون كتبادل رؤى وأفكار بدل مجرد عواطف وأضغان / ثم بالبرزخ حيث معاينة العلم بعين البصيره لا العلم النظري والقائم على التحصيل والقناعه الخاصه بالشخص النابعه من مدى أحاطته ودرايته
وأدواته المستعمله بالتنقيب عن الحقائق / كلها مغايره وبعيده عن ذاك العالم حيث تجلي الحق وحصول العلم اليقيني ومعاينة الامور بمجسماتها الملكوتيه الماثله لا التصوريه الاعتقاديه التي من بين طياتها يعلم عدم اليقين والقطع ولا يدعيها أصحابها أصلا / ومع ذلك فهل نملك العقاب والفصل والحساب نحن ونشق عن قلب الرجل ونصيره ناصبا جافيا ظالما
للال عليهم السلام محاربا رافعا لعلامة العداوه والمقاتله وهو من فنى وبلى على أحياء أمرهم / أولا وم أهل رد المعروف للمسيء سيتركوا العبد الفقير المحتاج المصحر في غياهب البرزخ وحيدا وهو يستغيث بهم ليس عنده بعد الله غيرهم / لانجعل الشخص
كالحامل لسيف النصب ولا نجعله ونعفيه من كل ما أستغله أهل النصب فهاهم يطيروا فرحا بوفاته ويقولوا مات الرافضي المتقي الكذاب المتلون ويا ليتك يسيد تعاين بعد تمحورك حول خيار الوحده المذهبيه كيف تطعن من خلالها من القوم وتتهم بعد كل ضناك وتعبك وخيارك / مجرد خاطره وضعتها لا غير بأمان الله نسألكم الدعاء لحين رجوعي وأنتم جميعا بأفضل حال .
تعليق