يرفع للذين لا زالو يعتقدون بخروج بعض الناس من النار .
X
-
الا اذا مانقضوا المقالا *** واعتقدوا في دينهم ضلالا
قمنا نبين الصواب لهم *** ونحسبن ذاك من حقهم
فما رأيته من التحرير *** في كتب التوحيد والتقرير
رد مسائل وحل شبه *** جاء بها من ظل للمنتبه
قمنا نردها ونبدي الحقا *** بجهدنا كيما يضلوا الخلقا
لو سكتوا عنا سكتنا عنهم *** ونكتفي منهم بأن يسلموا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيبالا اذا مانقضوا المقالا *** واعتقدوا في دينهم ضلالا
قمنا نبين الصواب لهم *** ونحسبن ذاك من حقهم
فما رأيته من التحرير *** في كتب التوحيد والتقرير
رد مسائل وحل شبه *** جاء بها من ظل للمنتبه
قمنا نردها ونبدي الحقا *** بجهدنا كيما يضلوا الخلقا
لو سكتوا عنا سكتنا عنهم *** ونكتفي منهم بأن يسلموا
فطرحك فد بدى بطلانه ،،،، فلم ينل من الحق منالا
أنخلد في النار لكبيرة ،،،، كمن ضل عن الدين ضلالا؟!
أنخلد في النار لكبيرة ،،، كمن قاتل المولى قتالا ؟!
أنخلد في النار لكبيرة ،،، كمن جعل الحرام حلالا ؟!
أنخلد في النار لكبيرة ،،، كمن كفر بالله تعالى ؟!
أليس لتوحيد الله قيمةٌ ،،، كي ننال منه الإهمالا ؟!
أليس لتعظيم الله قيمة ،،، كي لا يلق لعملنا بالا ؟!
لكبيرة وقعت للحظة ،،، نُرمى في النيران وبالا !!
أليس ربنا ذوالرحمة ،،، أليس يزن يومها الأعمالا !!
فمن تثقل موازينه ،،، يسعد ولن يبخس المثقالا !!
و من تخفّ موازينه ،،، يشقى و يسأل السؤالا !!
أفيكون المؤمن يومها ،، أسوء من المشرك حالا !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وإنما الطاعات والمعاصي *** لا يجمعان أبدا لعاصي
إذ الكبير يحبطن العملا *** بذلك القرآن حقا نزلا
إن الأذى والمن والرياء *** للصدقات محبطات جاء
كذاك رفع الصوت فوق صوته *** يبطل أعمالا لمن قد يأته
والكل من كبائر الذنوب ..... ونحوه في سنة الحبيب
وقد رووا وإن زنى وإن سرق *** في خبر التبشير ان كان صدق
فأنه وإن زنى أو سرقا *** في الشرك بالاسلام يمحى مطلقا
فذاك معناه إذا ماتابا *** فبالمتاب يرزق الثوابا
أو أنه أراد ان كان فعل *** ذلك في الشرك الذي عنه انتقل
وليس هذا بالقنوط حتما *** لانما التوبه تمحي الإثما
فقوله لا تقنطوا من رحمتي *** حث لهم على نصوح التوبة
وليس اخبارا عن الواقع في *** يوم القيامة من العفو اعرف
لو كان ذلكم لكان أغرا ****** منه لفعل من يصيب الكفرا
كأنه يقول لو أسرفتم *** في الذنب أني أغفرن لكم
هذا لعمر الله باطل ولا *** يقوله من للمعاني عقلا
يهددن مرة وأخرى *** يحثهم له بمعنى الأغرا
لكنه يحث من قد أسرفا *** أن يرجعن للمتاب والوفا
يقول لا يمنعك الاسراف *** عن المتاب فمعي الطاف
فأن يتوبوا غفر الذنوبا *** وأن يصروا أوجب التعذيبا
وقولكم شفاعة النبي *** منها نصيب يعطى للشقي
ليس من الصواب أن الحقا *** ليس شفاعة لمن قد يشقى
جاء بذاك محكم الكتاب *** وسنةالمختار والأصحاب
لا يشفعون أبدا إلا لمن *** قد إرتضى تمنعهم وتحرمن
ووردت صحائح الأخبار *** بمنعها عنهم فلا تمارى
وفي حديث الحوض قال سحقا *** ولم يقل يارب لا يشقى
لكنها تكون للتقي *** ترفعه لمنزل علي
تخرجهم من موقف الحساب *** الى مقام الفضل والثواب
فيدخلونها بفضل الله *** وبشفاعة النبي الأواه
ويعط فوق ماله قد استحق *** من منزل بعمل له سبق
فيشفع المختار حين يشفع *** له فيعطى رتبة ويرفع
فاسأل الكريم منها أعلى *** حظ يناله فتى تعلى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيعى فداء الحسينالاصل فى تعامل الله مع عبادة الرحمه
ورحمته سبقت غضبه
يدخل النار المسلم العاصى فيلاقيه الكافر فيقول له
انا كفرت فدخلت النار وانت قلت لا اله الا الله ولم تشفع لك فيغار الله على الموحد فيخرجه من النا رويدخله
اخى الله سبحانه وتعالى ارحم بنا من امهاتنا
لقد تنبه الإباضية -والحمد لله– لقضية الخلود منذ البداية، واعتقدوا أن من مات من أهل الكبائر بدون توبة فإن مصيره إلى النار خالداً فيها. وقد أخذوا عقيدتهم هذه من تحذير الله سبحانه وتعالى الصريح في القرآن الكريم وفي السنة النبوية الشريفة لذلك نعرضها مع أنها متظافرة في القرآن بكثرة، ولا ينكرها إلا من كان يكابر الحق، والحق واضح وماذا بعد الحق إلا الضلال؟
وإليكم أدلة الإباضية في هذه المسألة، ولنبدأ أولاً في عرض أدلة الكتاب العزيز ثم بعد ذلك الأحاديث النبوية الشريفة :
أولاً: أدلة الكتاب العزيز :
1. قول الله تعالى: ( وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّم خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا)(1).
ووجه الاستدلال أن العصيان هنا عام فلا يقول عاقل إن الزاني ليس بعاص، وأن آكل الربا ليس بعاص، فلذلك وجب عليه الخلود الأبدي كما ذكر في القرآن الكريم, ولا يماري أحد يؤمن بما أنزل الله أن مقارفة الكبيرة معصية لله ولرسوله.
2. قول الله تعالى: ( وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْه نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِين)(2).
ووجه الاستدلال به أنه جاء بعد تبيان أحكام المواريث، والنص على أنها من حدود الله، ووعد من يطيع الله ورسوله بالخلد في جنان تجري من تحتها الأنهار، فثبت من ذلك بأن من جاوز حكماً من أحكام الله صدق عليه هذا الوعيد(3).
وقد تحدث في تفسير هذه الآية كل من الإمام محمد عبده والسيد رشيد رضا بما يؤيد كلامهما السابق.
3. قوله تعالى: ( إِنَّ الأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ ) (الانفطار 14).
«فلو كانوا يخرجون منها لزم أن يغيبوا عنها، والفجور شامل للشرك وغيره))(4).
فلا أحد يقول إن السارق ليس بفاجر وأن شارب الخمر ليس بفاجر، إذن هم لن يغيبوا عن العذاب طرفة عين، ولن يخرجوا منها أبداً.
4. يقول الله تعالى: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِب اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ َ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا). (النساء93).
ووجه الدليل في هذه الآية «أن الله توعد فيهما قاتل المؤمن فيما توعده به بالخلود في النار مع أن القتل كبيرة دون الشرك» واعترض: «أن المراد من قتل مؤمناً على إيمانه ولا يقتل مؤمناً على إيمانه إلا مشرك» ويجاب: أن سياق هذه الآية ينفي هذا التعليل لأنه ذكر أولاً حكم قاتل المؤمن خطأ ثم ذكر حكم قاتله عمداً والمحكوم عليه في كلا الموضعين واحد.
5. يقول سبحانه وتعالى في آكل الربا: (فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَة مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (البقرة 275).
فهذا نص صريح في أن من عاد إلى أكل الربا فهو من أصحاب النار الذين يخلدون فيها فهذه الآية وعيد لأكلة الربا وهم غير مشركين، لأن الآية في معرض التحذير من أكل الربا بعد تحريمه.
الآيات التي مرت معنا سابقاً والتي ردت على اليهود هذا المعتقد بقوله تعالى: (قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللّهِ عَهْدًا فَلَن يُخْلِفَ اللّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) وكذلك قوله تعالى: (ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياماً معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون).
فهذه الآيات قول على أن هذه العقيدة يهودية الأصل، وفيها تحذير للمسلمين من أن يغتروا بدينهم كما فعل اليهود.
** وهناك آيات كثيرة تدل على خلود أهل الكبائر في النار يطول بنا المقام لو بحثناها هنا ونذكر منها:
- قوله تعالى: ( وَالَّذِينَ كَسَبُواْ السَّيِّئَاتِ جَزَاء سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَّا لَهُم مِّنَ اللّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِّنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُون). (يونس27).
- وقوله تعالى: (وَالَّذِينَ يَقُولُون رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً)(1) فإن وصفه بالغرام يدل على عدم انقطاعه.
ويا أخي الكريم هناك أدلة أخرى من القرآن الكريم على الخلود ........ أخواني الفضلاء من لديه آيه من القرآن الكريم على خروج بعض الناس من النار فليأتي بها لنتناقش فيها ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
ويا أخي الكريم هناك أدلة أخرى من القرآن الكريم على الخلود ........ أخواني الفضلاء من لديه آيه من القرآن الكريم على خروج بعض الناس من النار فليأتي بها لنتناقش فيها ...
قال الله تعالى : " إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر مادون ذلك لمن يشاء " ...؟؟؟!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
اختصر على نفسك الطريق ، و بين لنا التفسير الصحيح للآية الكريمة الآتية :
قال الله تعالى : " إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر مادون ذلك لمن يشاء " ...؟؟؟!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977الان بان لماذا طلب الامام علي من ابن عباس رضي الله عنهم ان لا يخاطب الخوارج بالقران وانما يخاطبهم بالسنة
لانه رض كان يعلم انهم يقتطعون ايات الله ويجزؤنها ولايفسرون يعضها ببعهض كما يفعل هذا المسيب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
ليس من المشركين ...
هيا أجب على سؤالي فقد أجبت على سؤالك ..
إذن ماهو الفهم السليم للآية الكريمة //
علمنا كيف أن ذلك الفهم للآية الكريمة لا يستقيم مع بقية آيات القرآن الكريم والسنة المطهرة ومفاهيم السلف الصالح وقبل بيان المعنى الصحيح للآية الكريمة أقول لقد وضع القرآن الكريم قاعدة متينة لفهمه وذلك حينما قال{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء/82]،وإن مما يؤدي إلى اتهام القرآن بوقوع الاختلاف فيه أن تجتزأ آية منه دون أن تعرض على أخواتها من الآيات التي تدور في فلكها وتتحدث عن موضوعها،فتفهم فهما ظاهريا مجردا فيقع بذلك الاختلاف ،فالقاعدة التي يضعها لنا القرآن لنفهمه فهما جيدا هي عرض الآيات بعضها على بعض لاستتمام المعنى المراد واستجلائه ولنبعد عن الاختلاف..
وهذه الآية لو جنحنا بها نحو ما يريد هؤلاء فهمها به لأوقعنا القرآن في التناقض والاختلاف الذي نزه الله القرآن عنه،فهذه الآية إن كانت تخبرنا عن مغفرته تعالى للذنوب جميعا إلا الشرك – حسب فهم القوم – فهناك آيات أخرى تخبرنا أن الله يغفر كل الذنوب بلا استثناء لا للشرك ولا لغيره ومنها قوله تعالى{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر/53]،فالله يخبرنا هنا أنه يغفر جميع الذنوب ،بينما يقسم في آية أخرى الذنوب إلى صغائر وكبائر ويجعل اجتناب الكبائر هو المكفر للصغائر فيقول{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا} [النساء/31].
والفهم الصحيح هو أن يقال أن الآيات التي تخبرنا عن مغفرة الله للذنوب يكمل بعضها بعضا ولا يمكن فهم آية منها بمعزل عن الآيات الأخرى وإلا لوقعنا في إشكال عظيم ،فقوله تعالى {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} المعنى الشرك أعظم الذنوب ولا طهارة منه إلا بالدخول في الإسلام وليس كذلك ذنوب من دخل في الإسلام وإنما يغفرها الله لمن شاء،والمشيئة المبهمة هنا بينتها آيات أخرى كقوله تعالى{ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى }[طه/82]،{ إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآَنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا} [النساء/17، 18] وأوضحها في هذا الباب بيانا قوله سبحانه{ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} [الفرقان/68-70].
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق