إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عن الله من تخلف عن جيش اسامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عن الله من تخلف عن جيش اسامة

    كم يردد الرافضة هذا الحديث ولم اقف عليه فاريد من الرافضة ان يذكروا الحديث بمصدره

  • #2
    حديث (لعن الله من تخلف عن جيش اسامة)

    كم يردد الرافضة هذا الحديث ولم اقف عليه فاريد من الرافضة ان يذكروا الحديث بمصدره

    تعليق


    • #3
      أعطيك هذا الرد من كبار المؤرخين والباحثين

      3_ الصحابة في سرية أسامة
      مجمل هذه القصة : أنه صلى الله عليه وآله ، جهز جيشا لغزو الروم قبل وفاته بيومين ، وأمر على هذه السرية أسامة بن زيد بن حارثة وعمره ثمانية عشر عاما ، وقد عبأ صلى الله عليه وآله في هذه السرية وجوه المهاجرين والانصار كأبي بكر وعمر وأبي عبيدة وغيرهم من كبار الصحابة المشهورين فطعن قوم منهم في تأمير أسامة ، وقالوا : كيف يؤمر علينا شاب لا نبات بعارضيه ، وقد طعنوا من قبل في تأمير أبيه ، وقد قالوا في ذلك وأكثروا النقد ، حتى غضب صلى الله عليه وآله غضبا شديدا مما سمع من طعنهم وانتقادهم ، فخرج صلى الله عليه وآله معصب الرأس محموما ، يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الارض بأبي هو وأمي ، من شدة ما به من لغوب ، فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال :
      « أيها الناس ما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأمير أسامة ، ولئن طعنتم في تأميري أسامة فقد طعنتم في تأميري أبيه من قبله ، وأيم الله إنه كان خليقا
      --------------------------------------------------------------------------------

      ( 101 )
      بالامارة ، وإن ابنه من بعده لخليق بها . . »(1) .
      ثم جعل صلى الله عليه وآله يحضهم على التعجيل وجعل يقول : جهزوا جيش أسامة ، أنفذوا جيش أسامة أرسلوا بعث أسامة ، يكرر ذلك على مسامعهم وهم متثاقلون وعسكروا بالجرف وما كادوا يفعلون .
      إن مثل ذلك يدفعني إلى أن أتسأل : ما هذه الجرأة على الله ورسوله ؟ ! ، وما هذا العقوق في حق الرسول الاكرم الذي هو حريص عليهم بالمؤمنين رؤوف رحيم ؟ لم أكن أتصور كما لا يمكن لاحد أن يتصور تفسيرا مقبولا لهذا العصيان ، وهذه الجرأة .
      وكالعادة ، عند قراءة مثل هذه الاحداث التي تمس كرامة الصحابة من قريب أو بعيد أحاول تكذيب مثل هذه القضايا وتجاهلها ، ولكن لا يمكن تكذيب ما أجمع عليه المؤرخون والمحدثون من علماء السنة والشيعة ، وتجاهل ذلك .
      وقد عاهدت ربي أن أكون منصفا ، فلا أتعصب لمذهبي ولا أقيم وزنا لغير الحق ، والحق هنا مر كما يقال ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : « قل الحق ولو كان على نفسك وقل الحق ولو كان مرا . . . » والحق في هذه القضية : هو أن هؤلاء الصحابة الذين طعنوا في تأمير أسامة قد خالفوا أمر ربهم وخالفوا الصريح من النصوص التي لا تقبل الشك ولا تقبل التأويل ، وليس لهم عذر في ذلك ، إلا ما يلتمسه البعض من أعذار باردة حفاظا على كرامة الصحابة و « السلف الصالح » والعاقل الحر لا يقبل بحال من الاحوال هذه التمحلات . اللهمّ إلا إذا كان من الذين لا يفقهون حديثا ، ولا يعقلون ، أو من الذين أعمت العصبية أعينهم فلم يعودوا يفرقون بين الفرض الواجب طاعته والنهي الواجب تركه ، ولقد فكرت مليا عساني أجد عذرا لهؤلاء مقبولا ، فلم يسعفني تفكيري بطائل ، وقرأت اعتذار أهل السنة على هؤلاء بأنهم كانوا مشايخ قريش وكبراءها ، ولهم
      ____________
      ( 1 ) طبقات ابن سعد ج 2 - ص 190 - تاريخ ابن الاثير ج 2 - ص 317.
      السيرة الحلبية ج 3 - ص 207 - تاريخ الطبري ج 3 - ص 226 .

      --------------------------------------------------------------------------------

      ( 102 )
      الاسبقية في الاسلام بينما أسامة كان حدثا ولم يشارك في المعارك المصيرية لعزة الاسلام ، كمعركة بدر وأحد وحنين ، ولم تكن له سابقة بل كان صغير السن عندما ولاه رسول الله إمارة السرية ، وطبيعة النفوس البشرية تأبى بجبلتها إذا كانت بين كهول وشيوخ أن تنقاد إلى الاحداث وتنفر بطبعها من النزول على حكم الشبان ولذلك طعنوا في تأميره وأرادوا منه صلى الله عليه وآله أن يستبدله بأحد من وجوه الصحابة وكبرائهم .
      إنه اعتذار لا يستند إلى دليل عقلي ولا شرعي ولا يمكن لاي مسلم قرأ القرآن وعرف أحكامه إلا أن يرفض مثل هذا ، لان الله عزوجل يقول :
      ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )(1) ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )(2) .
      فأي عذر بعد هذه النصوص الصريحة يقبله العاقلون وماذا عساني أن أقول في قوم أغضبوا رسول الله وهم يعلمون أن غضب الله في غضبه ، وذلك بعد أن رموه بالهجر وقالوا بحضرته ما قالوا وأكثروا اللغط والاختلاف وهو مريض ، بأبي هو وأمي ، حتى أخرجهم من حجرته ، أو لم يكفهم كل هذا ، وبدلا من أن يثوبوا إلى رشدهم ويتوبوا إلى الله ويستغفروه مما فعلوا ويطلبوا من الرسول أن يستغفر لهم كما علمهم القرآن ، عوضا عن ذلك فقد زادوا في الطين بلة كما يقول المثل الشعبي عندنا ، فطعنوا في تأميره أسامة بعد يومين من رميه بالهجر والجرح لما يندمل ، حتى أجبروه أن يخرج صلى الله عليه وآله بتلك الحالة التي وصفها المؤرخون ، لا يقدر على المشي من شدة المرض وهو يتهادى بين رجلين ، ثم يقسم بالله بأن أسامة خليق بالامارة ، ويزيدنا الرسول بأنهم هم أنفسهم الذين طعنوا في تأميره زيد بن حارثة من قبل ليعلمنا أن هؤلاء لهم معه مواقف سابقة متعددة وسوابق شاهدة على أنهم لم يكونوا من الذين لا يجدون في أنفسهم حرجا مما قضى ويسلمون تسليما ، بل كانوا من الذين جعلوا لانفسهم حق النقد والمعارضة حتى ولو خالفوا بذلك أحكام الله ورسوله .
      ومما يدلنا على المعارضة الصريحة ، أنهم رغم ما شاهدوه من غضب رسول الله ومن عقد اللواء له بيده الشريفة والامر لهم بالاسراع والتعجيل ، تثاقلوا وتباطأوا ، ولم يذهبوا حتى توفي بأبي هو وأمي وفي قلبه حسرة على أمته المنكوبة التي سوف تنقلب على أعقابها وتهوى في النار ولا ينجو منها إلا القليل الذي شبهه رسول الله بهمل النعم .
      وإذا أردنا أن نتمعن في هذه القضية فإننا سنجد الخليفة الثاني من أبرز عناصرها إذ أنه هو الذي جاء بعد وفاة رسول الله إلى الخليفة أبي بكر وطلب منه أن يعزل أسامة ويبدله بغيره فقال له أبو بكر : ثكلتك أمك يا ابن الخطاب ! أتأمرني أن أعزله وقد ولاه رسول الله(1) .
      فأين هو عمر من هذه الحقيقة التي أدركها أبو بكر ، أم أن في الامر سراً آخر خفي عن المؤرخين ، أم أنهم هم الذين أسروه حفاظاً على كرامته كما هي عادتهم وكما أبدلوا عبارة « يهجر » بلفظ « غلبه الوجع » .
      عجبي من هؤلاء الصحابة الذين أغضبوه يوم الخميس واتهموه بالهجر والهذيان وقالوا حسبنا كتاب الله ، وكتاب الله يقول لهم في محكم آياته :
      ( قل إن كنتم تحبون الله ، فاتبعوني يحببكم الله )(2) .
      وكأنهم هم أعلم بكتاب الله وأحكامه من الذي أنزل عليه وها هم بعد يومين فقط من تلك الرزية المؤلمة وقبل يومين فقط من لحوقه بالرفيق الاعلى يغضبونه أكثر فيطعنون في تأميره ولا يطيعون أمره ، وإذا كان في الرزية الاولى مريضا طريح الفراش ، فقد اضطر في الثانية أن يخرج معصب الرأس مدثراً بقطيفة يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الارض وخطب فيهم خطبة كاملة من
      ____________
      ( 1 ) الطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 - ص 190 - تاريخ الطبري ج 3 - ص 226 .
      ( 2 ) سورة آل عمران : آية 31 .

      --------------------------------------------------------------------------------

      ( 104 )
      فوق المنبر بدأها بتوحيد الله والثناء عليه ليشعرهم بذلك بأنه بعيد عن الهجر ثم أعلمهم بما عرفه من طعنهم ، ثم ذكرهم بقضية أخرى طعنوا فيها من قبل أربع سنوات خلت ، أفهل يعتقدون بعد ذلك بأنه يهجر أو أنه غلبه الوجع لدرجة أنه لم يعد يعي ما يقول ؟ .
      سبحانك اللهم وبحمدك كيف يجرؤ هؤلاء على رسولك فلا يرضون بالعقد الذي أبرمه ، ويعارضونه بشدة حتى يأمرهم بالنحر والحلق ثلاث مرات فلا يستجيب منهم أحد ، ومرة أخرى يجذبونه من قميصه ويمنعونه من الصلاة على عبدالله بن اُبي ويقولون له : إن الله قد نهاك أن تصلي على المنافقين ! وكأنهم يعلمونه ما نزل إليه في حين أنك قلت في قرآنك : ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم )(1).
      وقلت أيضا : ( إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله )(2) .
      وقلت وقولك الحق : ( كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون )(3).
      عجبا لهؤلاء القوم ! فمرة لا يمتثلون لامره ومرة يتهمونه بالهجر ويكثرون اللغط بحضرته في غير احترام ولا أدب ، وأخرى يطعنون في تأميره زيد بن حارثة ومن بعده في تأمير ابنه أسامة بن زيد فكيف يبقى بعد كل هذا شك عند الباحثين من أن الشيعة على حق عندما يحيطون مواقف بعض الصحابة بعلامات الاستفهام ويمتعضون منها احتراما وحبا ومودة لصاحب الرسالة وأهل بيته .
      على أني لم أذكر من المخالفات غير أربع أو خمس وذلك للاختصار ولتكون أمثلة فقط ، ولكن علماء الشيعة قد أحصوا مئات الموارد التي خالف فيها الصحابة
      ____________
      ( 1 ) سورة النحل : آية 44 .
      ( 2 ) سورة النساء : آية 105 .
      ( 3 ) سورة البقرة : آية 151 .

      --------------------------------------------------------------------------------

      ( 105 )
      النصوص الصريحة ولم يستدلوا إلا بما أخرجه علماء السنة في صحاحهم ومسانيدهم .
      وإني عندما أستعرض بعض المواقف التي وقفها بعض الصحابة من رسول الله أبقى حائرا مدهوشا ، لا من تصرفات هؤلاء الصحابة فحسب ولكن من موقف علماء السنة والجماعة الذين يصورون لنا الصحابة دوما على حق لا يمكن التعرض لهم بأي نقد ، وبذلك يمنعون الباحث من الوصول إلى الحقيقة ويبقى يتخبط في التناقضات الفكرية .
      وزيادة على ما سبق أسوق بعض الامثلة التي تعطينا صورة حقيقية على هؤلاء الصحابة ونفهم بذلك موقف الشيعة منهم :
      أخرج البخاري في صحيحه ج 4 ص 47 في باب الصبر على الاذى وقول الله تعالى ( إنما يوفى الصابرون أجرهم ) من كتاب الادب ، قال : حدثنا الاعمش قال سمعت شقيقا يقول قال عبدالله : قسم النبي صلى الله عليه وآله قسمة كبعض ما كان يقسم فقال رجل من الانصار والله إنها لقسمة ما أريد بها وجه الله ، قلت أما أني لاقولن للنبي صلى الله عليه وآله فأتيته وهو في أصحابه فساورته فشق ذلك على النبي وتغير وجهه وغضب حتى وددت أني لم أكن أخبرته ثم قال : قد أوذي موسى بأكثر من ذلك فصبر .


      وهذا من الكاتب المؤرخ المستبصر حفظه الله الدكتور التيجاني

      كتاب (ثــــــــــم أهتديت)

      ارجوا ان كل شيئ وضح ولا كلام بعد هذا وإذا أردت المزيد سوف أكمل

      اخوكم عاشـsanabisـق

      تعليق


      • #4
        لا اريد حشوا

        فكثرة الكلام ينسي بعضه بعضا انا اريد الحديث مسندا مع المصدر حيث اني بحثت عنه ولم اقف عليه

        تعليق


        • #5
          الحديث و المصدر جاء في بداية التعقيب.

          تعليق


          • #6
            نعم هذا الرّد الذي ورد فيه لعن من تخلّف عن جيش أسامة
            الملل والنحل، الإصدار 2.02 - لأبي الفتح الشهرستاني
            الجزء الأول >> مقدمات >> المقدمة الرابعة: في بيان أول شبهة وقعت في الملة الإسلامية، وكيفية انشعابها، ومن مصدرها، ومن مُظهِرُها:
            --مزيد-- الخلاف الثاني في مرضه أنه قال: (جهزوا جيش أسامة، لعن الله من تخلف عنه).
            فقال قوم: يجب علينا امتثال أمره، وأسامة قد برز من المدينة.

            منار الحق

            تعليق


            • #7
              لعنة الله على من تخلى عن جيش أسامة

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد

                لعنة الله على من تخلف عن جيش اسامة

                تعليق


                • #9
                  لعن الله من تخلف عن جيش أسامة؛

                  و الملعون مطرود من رحمة الله ؛ حيث سيؤول مصيره الى جهنم و بئس المصير.

                  تعليق


                  • #10
                    أنا لا أعرف المصدر ..

                    ولكنني درسته في مدارس السنة وكنا نحفظه ((أشكره)) وبكل وقاحة عن ظهر قلب .. لا ويينا بالامتحان ونمتحن فيه ..


                    ويقصد به (أبو بكر وعمر) تخلفوا عن الجيش .. لأنهم زعلانين .. شلون small baby يصير قائد على الجيش واحنا مثل الخرفان نتبعه ؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      اختي الحبيبة حجر لازورد والله انتي تحفة

                      حلوة منج هذي small baby وهم مثل الخرفان يتبعونه


                      دمج عسل والله وانتي صراحة تخلين الوهابية يولعون من يقرون ردودج
                      لهذا تشوفينهم من يشوفون اسمج او مواضيعج يقولون

                      *الله المستعــــــــــــــــــــــــــان *

                      تعليق


                      • #12
                        المجلسي الوهابي...لاعذر علينا ان كنت انت جاهل...

                        الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهائمةفي فاطمة


                        وما رأيك في قصة سرية أسامة بن زيد الصحابي؟؟

                        يوم أمارة أسامة بن زيد:
                        خلاصة القصة : أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم هيّأ سريّة لغزو الروم وأَمَّر عليها أسامة ابن زيد ـ وهو لم يبلغ العشرين من عمره ـ وعبّأ النبي صلى الله عليه وآله وسلم في هذه السرية وجوهَ المهاجرين والانصار ، وفيهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص ، فَعقَد النبي صلى الله عليه وآله وسلم لواء أسامة بيده الشريفة ، ثم قال : « اغز باسم الله وفي سبيل الله وقاتِلْ من كفر بالله » ، فخرج وعسكر بالجرف ، ثم تثاقلوا هناك فلم يبرحوا ، وطعن قوم منهم في تأمير أسامة وأكثروا في ذلك ، حتى غضب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فخرج معصّب الرأس مدّثراً بقطيفته محموماً ألماً ، فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : « أيها الناس ، ما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة ، ولئن طعنتم في تأميري أسامة ، لقد طعنتم في تأميري أباه من قبله ، وأيم الله إن كان لخليقاً بالامارة وأن ابنه من بعده لخليق بها » ، وحضَّهم على المبادرة والتعجيل وهم يتثاقلون .
                        ثم ثقل في مرضه ، فجعل يقول : « انفذوا جيش أسامة ، أرسلوا بعث أسامة » ، يكرر ذلك وهم متثاقلون ، حتى قال ـ كما في بعض الروايات ـ : « لعن الله من تخلف عن جيش أسامة » .
                        ثم أمر صلى الله عليه وآله وسلم أسامة بالسير قائلاً له : « اغد على بركة الله تعالى » ، وفي يوم البعدي إذا بأسامة قد رجع ومعه عمر وأبو عبيدة ، من دون أن يسيروا حيث أمرهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فانتهوا إليه وهو يجود بنفسه ، فتوفّي صلوات الله وسلامه عليه وآله

                        والمصادر هي:

                        1 ـ تاريخ اليعقوبي : 2 / 93 ، مختصر تاريخ دمشق : 4 / 248 و 250 و 9 / 128 ـ 129 ، تاريخ ابن الاثير : 2 / 5 ، تاريخ الطبري : 2 / 224 ـ 225 ، المغازي للواقدي : / 1117 ـ 1120 ، كنز العمال : 10 / 570 ـ 578 ح : 30264 ـ 30267 ، شرح نهج البلاغة : 1 / 159 ـ 160 و6 / 52 ، السيرة الحلبية : 3 / 207 ، سيرة زيني دحلان بهامشه : 2 / 339 ، أنساب الاشراف : 2 / 114 ـ 115 ، منتخب الكنز : 4 / 180 ، 183 ، أسد الغابة : 1 / 66 ، المصنف لابن أبي شيبة 6 / 395 ح : 32295 ، الطبقات الكبرى : 1 / 480 ـ 481 و 521 ـ 522 ، المنتظم في التاريخ : 4 / 16 .

                        عليك الرجوع والتأكد من صحتها يا أخمد سمد


                        فإذا كان القرآن يقول ((يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ / عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ))
                        وإذا كان الرسول للعن المخالفين
                        فما ضل لك من قول أو أفتراء غبي تقوله فأنت والحائط واحد لذلك لانحتاج بأن نضرب بقولك عرض الحائط




                        عدوة النواصب الوهابية أخت الشيعة الموالين

                        الهائمـــــــــــــــــــــــــــــة في فاطمـــــــــــــــــــــــــــــة




                        التعديل الأخير تم بواسطة sajeedah; الساعة 28-12-2002, 01:45 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          حبيبتي ساجدة بعد عمري .. يا بعد كلــّـي إنتي ..

                          والله العسولة والقيمر والمربى كله لكم أنتوا يا اهل الحسا ..

                          والقطيف بعد عشان ما يزعلون الربع ..


                          :p

                          :p

                          :p

                          تعليق


                          • #14
                            والله عسل ومربى وبغلاوة و حلوة وكونافة وقيمر انتي يا الوردة:p

                            بس عاد لا تنقطعين عنا ولا تحرمينا من مواضيعج المميزة والتي تثير الوهابية

                            *الله المستعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ....هذا شرك ..بدعة ...الله المستعان *



                            تعليق


                            • #15
                              أين أنت يال المجلسي ؟؟؟

                              لقد أتتك ساجدة بالرد ولم تجيب ما القصة ؟؟؟ هل أقفلت الموضوع ؟؟؟؟

                              سالفة :
                              يقولون أن ابي بكر لما تخلف عن جيش اسامة وعاد إلى المدينة خائفاً أن تطير منه الخلافة فالتقى بطريقه بـ عادل إمام وعرض عليه التمثيل في مسرحية الواد سيد الشغال ، فقبل أبي بكر على أن يأخذ دور :
                              ( شحيبر )
                              التعديل الأخير تم بواسطة السلام عليك يا حسين; الساعة 28-12-2002, 07:53 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X