كم يردد الرافضة هذا الحديث ولم اقف عليه عليه فاريد من الرافضة ان يذكروا الحديث بمصدره
إذن لا نؤخذك بجهلك فـأنتم لا حياة لمن تنادي!!!!!!!!!!!!!!
أليست هذه مصادر يا ظويلم نفسه!!!!!!
* تاريخ اليعقوبي / الجزء الثاني / الصفحة 93
* مختصر تاريخ دمشق الجزء الرابع / الصفحة 248 و 250 / والجزء التاسع / الصفحة 128 و 129
* تاريخ ابن الاثير / الجزء الثاني / الصفحة 5
* تاريخ الطبري / الجزء الثاني / الصفحة 224 و 225
* المغازي للواقدي / الصفحة 1117 و1120
* كنز العمّال / الجزء العاشر / الصفحة 570 و 578
* شرح نهج البلاغة / الجزء الأول / الصفحة 159 و 160 / والجزء السادس / الصفحة 52
* السيرة الحلبية / الجزء الثالث / الصفحة 207
* سيرة زيني دحلان بهامشة / الجزء الثاني / الصفحة 339
* انساب الاشراف / الجزء الثاني / الصفحة 114 و 115
* منتخب الكنز / الجزء الخامس / الصفحة 180 و 183
* أسد الغابة / الجزء الأول / الصفحة 66
* المصنف لابن أبي شيبة / الجزء السادس / الصفحة 395
* الطبقات الكبرى / الجزء الأول / الصفحة 480 و 481 و 521 و 522
* المنتظم في التاريخ / الجزء الرابع / الصفحة 16
ربما يستوعب هذه المصادر إن ترك التعصب عنه جانباً وهتدى للحق!!
لكن ترضاها على نفسك في مواضيع ثانية!!!!!!!!
أتنهى عن شيء وتأتي بمثله عارٌ عليك إذا فعلت عظيمُ
المجلسي الوهابي!!!!!
أتنهى عن شيء وتأتي بمثله====عارٌ عليك إذا فعلت عظيمُ
انت في البداية قاعد تشنع علينا بهذي السالفة رغم إن احنا جيناك بالمصادر في الموضوع الثاني لكن شنقول فيمن ختم الله على قلوبهم!!!!!
اما الوصلة التي وضعتها فتضحك الموتى فضلا عن الثكلى.
شيخك الدمشقية يقول ان الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم والعياذ بالله طلب بأن تحول لعنته إلى رحمة؟
بالله عليك اتقبل هذا؟
لو كان ما يقول الدمشقية صحيح فأن رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم قد ترحم على من لعنهم الله عز وجل.
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ألا لعنة الله على الظالمين.
فهل يخالف رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم القرآن.
الله عز وجل يأمر بالعدل والاحسان, ويلعن الظالمين ثم يأتي رسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم يترحم على من لعنهم الله.
وسأسألك عدة اسئلة ستجعلك تلعن ابا بكر وعمر وعثمان وعبيدة بن الجراح.
وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (روحي وارواح العالمين له فداء).
سرية أسامة بن زيد
(ذكر القائلين بأن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لعن المتخلف عن جيش أسامة)
-- السقيفة وفدك صفحة 75—76
وحدثنا أحمد بن اسحاق بن صالح(3) ، عن أحمد بن سيار ، عن سعيد بن كثير الأنصاري عن رجاله ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، أن رسول الله صلى عليه وآله ، في مرض موتة(4) أمر اسامة بن زيد بن حارثة على جيش فيه جلة المهاجرين والأنصار منهم أبو بكر ، وعمر ، وأبو عبيدة بن الجراح ، وعبد الرحمن بن عوف ، وطلحة ، والزبير ، وأمره أن يغير على مؤتة حيث قتل أبوه زيد ، وأن يغزو داري فلسطين ، فتثاقل اسامة وتثاقل الجيش بتثاقله ، وجعل رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه يثقل ويخف ، ويؤكد القول في تنفيذ ذلك البعث، حتى قال له اسامة :
بأبي انت وأمي ، اتأذن لي أن امكث أياما حتى يشفيك الله تعالى فقال:
اخرج وسر على بركة الله ، فقال : يا رسول الله ، إن أنا خرجت وأنت على هذه الحال خرجت وفي قلبي قرحة منك ، فقال :
سر على النصر والعافية فقال :
يا رسول الله إني أكره أن اسأل عنك الركبان ، فقال :
انفذ لما أمرتك به ، ثم اغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقام اسامة فتجهز للخروج ، فلما أفاق رسول الله صلى الله عليه وآله ، سأل عن اسامة والبعث ، فأخبر أنهم يتجهزون ، فجعل يقول :
انفذوا بعث اسامة ، لعن الله من تخلف عنه ، وكرر ذلك ، فخرج اسامة واللواء على رأسه ، والصحابة بين يديه حتى إذا كان بالجرف(1) نزل ومعه أبو بكر وعمر ، واكثر المهاجرين ، ومن الأنصار اسيد بن حضير ، وبشير بن سعد وغيرهم من الوجوه ، فجاءه رسول ام أيمن يقول له :
ادخل فإن رسول الله يموت ، فقام من فوره فدخل المدينة واللواء معه ، فجاء به حتى ركزه بباب رسول الله ، ورسول الله قد مات في تلك الساعة .
قال : فما كان أبي بكر وعمر يخاطبان أسامة الى أن ماتا إلا بالأمير (2).
--الملل والنحل تأليف أبي الفتح محمد بن عبد الكريم بن أحمد الشهرستاني(548هجرية) المجلد 1 صفحة 23( وكذلك من شبكة المحدث والسي دي)
"والخلاف الثاني في مرضه أنه قال: "جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنه"
"فقال قوم: يجب امتثال آمره, وأسامة قد برز من المدينة,
وقال قوم : قد اشتد مرض الرسول عليه الصلاة والسلام فلا تسع قلوبنا مفارقته, والحالة هذه حتى نبصر أي شيء يكون من أمره"
-- مختصر التحفة الإثنى عشرية ل: أحمد عبد الرحيم الدهلوي صفحة 240
المطاعن الأولى في حق الصديق الاجل:
"ومنها أنه تخلف عن جيش أسامة المجهز للروم مع أنه صلى الله عليه وسلم أكد غاية التأكيد عليه حتى قال: جهزوا جيش أسامة, لعن الله من تخلف.
وجوابه: إن كان الطعن من جهة عدم التجهيز فهذا افتراء صحريح لانه جهز وجيا. وإن كان من جهة التخلف فله عدة أجوبة:
الأولى: أن الرئيس إذا ندب رجلا مع جيش ثم أمره بخدمة من خدمات حضوره فقد استثناه وعزله, والصديق لأمره بالصلاة كذلك, فالذهاب إما ترك الأمر أو ترك الأهم ومحافظة المدينة المنورة من الأعراب.
الثاني: أن الصديق قد انقلب له المنصب بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم, لانه كان من احاد المؤمنين فصار خليفة النبي صلى الله عليه وسلم فانقلبت في حقه الأحكام, ألا ترى كيف انقلبت أحكام الصبي إذا بلغ, والمجنون إذا أفقاق, والمسافر إذا أقام, والمقيم إذا سافر إلى غير ذلك. والنبي صلى الله عليه وسلم لو عاش لما ذهب في جيش أسامة, فالخليفة لكونه قائما مقامه يكون كذلك...... وجملة لعن الله من تخلف مكذوبة لم تثبت في كتب السنة......"
((تعليق:
لا نعلم كيف وصل هذا الرجل إلى أن يقال عنه بأنه عالم. هو يعلم بأن رسول الله جهز الحملة في حياته وامرهم بالذهاب أكثر من مرة فكيف يوحي لنا الكاتب بأن المقصود من كلام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو التجهيز لاحقا. على أنه أعترف في النقطة الثانية أن أبو بكر كان في الحملة. إذا الحملة كانت جاهزة في حياة رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم.
على كل الاحوال:
أولا: الحمد لله على اعتراف الدهلوي بأن أبو بكر كان في حملة أسامة بن زيد.
ثانيا: يبدو من قول الدهلوي أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قد غاب عنه أمر الصلاة والعياذ بالله حين عبأ حملة أسامة بن زيد. إذا يبدو من قول الرجل أنه ليس هناك ناس ليؤموا المصلين. ونسي الدهلوي أن هناك حديث مزعوم يقول بأن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أمر عمر بالصلاة بالناس أول الأمر.
يبدو من الحوادث التاريخية المرتبطة بذلك اليوم أن أبو بكر صلى بالناس يوم الجمعة والسبت والاحد وصباح الاثنين. والمعروف أن أبو بكر كان في الحملة حتى يوم الاثنين.
ثالثا: يحق لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان يفعل ما يشاء فهو مشرع أيضا. فهل أبو بكر مشرع أيضا كي يخالف أمر رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ويسبقي عمر
رابعا: لماذا يطلب أبو بكر من أسامة بن زيد الاذن بإبقاء عمر؟ ألم يقل الدهلوي بأن المسألة انقلبت واصبح ابو بكر هو الخليفة العام والخليفة العام امره مطاع. فلماذا يستأذن؟
-- نهج البلاغة لإبن إبي الحديد المعتزلي المجلد السادس
"قال أبو بكر و حدثنا أحمد بن إسحاق بن صالح عن أحمد بن سيار عن سعيد بن كثير الأنصاري عن رجاله عن عبد الله بن عبد الرحمن أن رسول الله ص في مرض موته أمر أسامة بن زيد بن حارثة على جيش فيه جلة المهاجرين و الأنصار منهم أبو بكر و عمر و أبو عبيدة بن الجراح و عبد الرحمن بن عوف و طلحة و الزبير و أمره أن يغير على مؤتة حيث قتل أبوه زيد و أن يغزو وادي فلسطين فتثاقل أسامة و تثاقل الجيش بتثاقله و جعل رسول الله ص في مرضه يثقل و يخف و يؤكد القول في تنفيذ ذلك البعث حتى قال له أسامة بأبي أنت و أمي أ تأذن لي أن أمكث أياما حتى يشفيك الله تعالى فقال اخرج و سر على بركة الله فقال يا رسول الله إن أنا خرجت و أنت على هذه الحال خرجت و في قلبي قرحة منك فقال سر على النصر و العافية فقال يا رسول الله إني أكره أن أسأل عنك الركبان فقال انفذ لما أمرتك به ثم أغمي على رسول الله ص و قام أسامة فتجهز للخروج فلما أفاق رسول الله ص سأل عن أسامة و البعث فأخبر أنهم يتجهزون فجعل يقول انفذوا بعث أسامة لعن الله من تخلف عنه و كرر ذلك فخرج أسامة و اللواء على رأسه و الصحابة بين يديه حتى إذا كان بالجرف نزل و معه أبو بكر و عمر و أكثر المهاجرين و من الأنصار أسيد بن حضير و بشير بن سعد و غيرهم من الوجوه فجاءه رسول أم أيمن يقول له ادخل فإن رسول الله يموت فقام من فوره فدخل المدينة و اللواء معه فجاء به حتى ركزه بباب رسول الله و رسول الله قد مات في تلك الساعة . قال فما كان أبو بكر و عمر يخاطبان أسامة إلى أن ماتا إلا بالأمير "
بعد ردك سنأتي بالاحاديث التي تذكر أن أبو بكر وعمر كانا في الحملة
تعليق