إعـــــــلان

**...الفكر والنسب** · 05-08-2010, 08:19 PM

ياجماعة ..

اولا السلام عليكم ..

ثانيا لم اراجع الاسانيد وصحتها ..

ثالثا : بناءا على روايات الاخ شيخ الطائفة فان الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه .. هوامام منصوص على امامته !!
ولكن على العرب فقط !!!!

هل وصل الامر بكم الى تلجؤا الى مثل تلك الروايات لاثبات الامامة التي عجزتم عن ايجاد اية قرانية واحدة محكمة لاثباتها !!!

الاخ صاحب الموضوع هلا تفضلت غير مأمورا في موضوعي عن الامامة فقط اضغط على الرابط في توقيعي الموضوع الثاني ..

**شيخ الطائفة** · 05-08-2010, 08:32 PM

رد أقل ما يقال عنه أنه سخيف ...

أقول له متواتر يقول لي صحة الأسانيد

ثم يقول أمام على العرب !!!

ومن تطرق لموضوع الأمامة !!!

**...الفكر والنسب** · 05-08-2010, 08:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

رد أقل ما يقال عنه أنه سخيف ...

أقول له متواتر يقول لي صحة الأسانيد

ثم يقول أمام على العرب !!!

ومن تطرق لموضوع الأمامة !!!

طيب اخي الكريم ولا تزعل علي سيد العرب ..
وابي بكر خليفة رسول الله ..
رضي الله عنهم جميعا .. ام لديك اعتراض اخر ..

**محمد علي حسن** · 05-08-2010, 11:57 PM

باسمه تعالى

حياكم الله مولانا شيخ الطائفة ولا نحتاج لغير سند واحد صحيح وقد ثبت

**ناصر الحقاني** · 06-08-2010, 02:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

باسمه تعالى ،،

الذهبي صوفي يا كبير !!

قال في السير 22/377 :ألبسني خرقالتصوف شيخنا المحدث الزاهد ضياء الدين عيسى بن يحيى الأنصاري بالقاهرةوقال ألبسنيها الشيخ شهاب الدين السهروردي بمكة عن عمه أبي النجيب .

لا لا ما تعتقدش يا حبيبي !!

أولا اسم الكتاب ( المنتخب من العلل للخلال) والخلال معاصر لأحمد وسمع منه .

فابن قدامة لم يسمع أحمد لعدم اتحاد الطبقة والزمن بل انتخب هذه الأحاديث من العلل للخلال .

حمل الكتاب من هنا
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=9&book=1279

وأبو عوانة يا عزيزي ولو ضغطت على الرابط وضغطت على اسمه لعرفت أنه هو (الوضاح بن عبد الله اليشكرى أبو عوانة الواسطى البزاز ) وهو من رواة الصحيحين .
أضف إلى ذلك أنه لو دققت بكل الكلام لعرفت أنه رواه غيره عن أبي عوانة ::

1- أحمد بن عبد الملك الحراني ( ثقة بخ ، م ) .
2- ابن الحماني .

فلا تتعجل برد حديث رسول الله (ص)

المتصوف النقشبندي ليس حجة على اهل السنة الا ان تاتي بمن يحتج به وبكتبه عندنا من علماءنا الكبار.

أولا اسم الكتاب ( المنتخب من العلل للخلال) والخلال معاصر لأحمد وسمع منه .

ولاندري كيف تضع الاقوال وتصحح الاقوال من رأسك, وتغير في التاريخ؟؟

فالامام احمد بن حنبل مولده ووفاته (164 هـ ـ 241 هـ)
والامام ابوبكر الخلال كان مولده وفاته ( 235هـ -311هـ)

فلا ندري كيف سمع منه؟؟؟؟؟
ام هناك قصة جديدة تضعها لنا لاثبات الرواية الضعيفة؟

حياكم الله مولانا شيخ الطائفة ولا نحتاج لغير سند واحد صحيح وقد ثبت

بل لا انت ولا لشيخ الطائفة قدرة على اثبات المناكير والضعاف والموضوعات,,,

والحمدلله رب العالمين

**شيخ الطائفة** · 06-08-2010, 02:39 PM

هذا المحاور هو ضحية من ضحايا علماء السوء و الترقيع ...

قلت له أريد كلام علمي موثق و أريد شرط للتواتر لا ينطبق على هذه الروايات فأتاني بشرط عجيب !!!
بمامعناه أنه يجب أن يتواتر عن من نقل التواتر و عند تفحص المصدر وجدنا أنه ينقل من نكرة في موقع سؤال و جواب
وهذا في نظره كلام علمي موثق !!!

عندما أقول أني أريد كلام علمي موثق فهو يكون عن عالم كهؤلاء :

**ناصر الحقاني** · 06-08-2010, 08:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

هذا المحاور هو ضحية من ضحايا علماء السوء و الترقيع ...

قلت له أريد كلام علمي موثق و أريد شرط للتواتر لا ينطبق على هذه الروايات فأتاني بشرط عجيب !!!
بمامعناه أنه يجب أن يتواتر عن من نقل التواتر و عند تفحص المصدر وجدنا أنه ينقل من نكرة في موقع سؤال و جواب
وهذا في نظره كلام علمي موثق !!!

عندما أقول أني أريد كلام علمي موثق فهو يكون عن عالم كهؤلاء

المشكلة انك لا تقرأ
انا نقلت لك من الموقع, واوردت اسم الكتاب الذي نقل منه الموقع ايضا ووضعت رقم الصفحة

وراجع ايضا نزهة النظر كتاب - نزهة النظر في شرح نخبة الفكر - لابن حجر - ص 5
وهناك شروط كثيرة, ومحال ان تنطبق على هذا الحديث.

وهذا رابط الكتاب اذا كنت تقرأ الكتب
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=9&book=415

**ناصر الحقاني** · 06-08-2010, 08:16 PM

**شيخ الطائفة** · 06-08-2010, 11:16 PM

يصيبهم الجنون إن لم يدلسوا !!!

ولماذا لم تكمل بقية كلامه

قلت معني هذا أن الأخبار المتواترة لبد لها من عدة شروط حتى نقول أنها متواترة
1- أن يرويه عدد كثير 2- أن توجد الكثرة في جميع طبقات السند
3- أن تحيل العادة تواطؤهم على الكذب
4- أن يكون مستند خبرهم الحس كقولهك سمعنا أو رأينا أو لمسنا
5- أن يصحب خبرهم إفادة العلم لسامعه .
فهذا هو المتواتر
قال الحافظ في شرح النخبة : وما تختلف إفادة العلم عنه كان مشهورا فقط فكل متواتر مشهور من غير عكس وقد يقال أن الشروط الأربعة إذا حصلت استلزمت حصول العلم وهو كذلك في الغالب ولكن قد تختلف عن البعض لمانع وقد وضح بهذا تعريف المتواتر وخلافه قد يرد بلا حصر أيضا لكن مع فقد بعض الشروط .
واليقين : هو الاعتقاد الجازم المطابق وهذا هو المعتمد أن خبر التواتر يفيد العلم الضروري وهو الذي يضطر الإنسان إليه بحيث لا يمكنه دفعه وقيل لا يفيد العلم إلا نظريا . قلت ( هذا قول الرازي فخر الدين وإمام الحرمين أبو محمد الجويني )
ثم قال الحافظ وليس بشيء لأن العلم بالتواتر حاصل لمن ليس له أهلية النظر كالعامي إذ النظر ترتيب أمور معلومة أو مظنونة يتوصل بها إلى علوم أو ظنون وليس في العامي أهلية ذلد فلو كان نظريا لما حصل لهم . أ هـ من كلام الحافظ في النزهة
ثم بعد ذلك اقول أنواع الحديث المتواتر :
أ- متواتر لفظي ب - متواتر معنوي
أ- المتواتر اللفظي : قال الشيخ أبو معاذ في شرح لغة المحدث ( صـ 95 وما بعدها )
فهو مثل الخبر بخروج النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينه ووفاته بها ودفنه فيها ومسجده وقبره وما روى من تعظيمه الصحابة وموالاتهم وما ورى من عدد الصلوات وركعاتها وأركانها وترتيبها وفرض الزكاة والصوم والحج ونحو ذلك .
يعني أن المتواتر اللفظي هو أن تجيء روايات متعددة كثيرة كما قلنا كل رواية لا يشترط فيها التواتر ولكن اجتماعها يشكل التواتر لانها حيث رويت هذه الروايات من طرق متعددة فقد رواها عدد كثير وقد استحال عادة أن يتواطأ مثل هؤلاء على الكذب فإذا كان هذا الذي تواردوا على نقله واتفقوا على روايته هها قد صرح به في هذه الروايات وكان منصوصا عليه فيها فقد تواتر هذا الذي تواردوا عليه واتفقوا على روايته وإن لم يكونوا جميعا قد جاءوا به بلفظ واحد وإنما يكفي أن يكون هذا المعنى الذي تواردوا عليه قد جاء منصوصا عليه في هذه الروايات كلها فحيئذ يكون هذا من التواتر اللفظي .
وهذا هو تعريف المتواتر للفظي للخطيب البغدادي وهو أولى من تعريف غيره الذين خصوا المتواتر اللفظي بما جاءت رواياته بلفظ واحد فإن هذا فيه تقييد لهذا النوع من أنواع التواتر .
ب - التواتر المعنوي : فهو أن يروي جماعة كثيرون يقع العلم بخبرهم كل واحد منهم حكما غير الذي يرويه صاحبه إلا أن الجميع يتضمن معنى واحد فيمون ذلك المعنى بمنزلة ما تواتر به الخبر لفظا .

وهو كذلك في الغالب !!!
ولا يشترط في كل متواتر هذه الشروط الأربعة

كم مرة قلت لك ألعب على عقول أصحابك و ليس على شيعة علي - صلوات الله عليه -

**ناصر الحقاني** · 07-08-2010, 05:57 AM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

وهو كذلك في الغالب !!!
ولا يشترط في كل متواتر هذه الشروط الأربعة

كم مرة قلت لك ألعب على عقول أصحابك و ليس على شيعة علي - صلوات الله عليه -

وما هو الشرط الذي انطبق والشرط الذي لم ينطبق على هذه الرواية؟
ممكن توضح لنا؟؟؟؟
ام انك ووجدت هذه الكلمة وتريد التعلق بها ولاتدري ما هو وجه الحجة فيها؟؟؟

أن يكون مستند خبرهم الحس كقولهك سمعنا أو رأينا أو لمسنا

غير منطبق

أن يصحب خبرهم إفادة العلم لسامعه .

غير منطبق, بل الكثير من العلماء تسلموه بالانكار وليس بالقبول فلا ينطبق

أن تحيل العادة تواطؤهم على الكذب

لا ينطبق لان فيه المدلس والذي لاندي ممن رواه والوضاع والمجهول والذي قد يكذب

أن توجد الكثرة في جميع طبقات السند

وهذا اصعب الشروط, وهو غير متوفر

وقال متواتر!!!!
فاين التواتر ؟؟؟؟؟؟؟

**محمد علي حسن** · 07-08-2010, 08:23 AM

باسمه تعالى ،،

ناصر صفع عندما علم أن الذهبي صوفي ولا زال مصر على عدم الاحتجاج بهم .

السخاوي صوفي :

ذكر السخاوي في كتابه المقاصد الحسنة أنه لبس الخرقة الصوفية
فبعد أن ذكر أن عدداً من الحفاظ وأعلام الأمة حرصوا على لبس خرقة التصوف
وهم : الدمياطي والذهبي والهكاري وأبي حيان والعلائي ومغلطاي والعراقي وابن الملقن والأنباسي والبرهان الحلبي وابن ناصر ..
ثم ذكر السخاوي أنه هو أيضا لبس خرقة الصوفية
المقاصد الحسنة ص 331
************************************
النووي :

له كتاب اسمه مقاصد التصوف صرح فيه بذلك

***********************************
الذهبي

أسلفنا ذلك بالقول .

*********************************

العز ابن عبدالسلام لبس الخرقة الصوفية
لبس الخرقة على يد الصوفي الكبير شهاب الدين السهروردي.
قال الحافظ السيوطي في ترجمة العز :
((له كرامات كثيرة ولبس خرقة التصوف من الشهاب السهروردي، وكان يحضر عند الشيخ أبي الحسن الشاذلي ، ويسمع كلامه في الحقيقة ويعظمه)). [حسن المحاضرة (1/273) دار الكتب العلمية].

**************************************

على أنني اعلم أن الحجة في الحديث ليس المذهب وإنما العدالة

قول الحافظ الغماري >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

قال الحافظ الغماري في كتابه عن هذا الحديث :

القول المقنع في الرد على الألباني المبتدع

وقول الذهبي: موضوع، غلو غير مقبول. ذلك أن الحديث ورد من غير طريق ابن علوان وعمر الوجيهي، فرواه الطبراني في الأوسط عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال من سيد العرب؟ قالوا: أنت يا رسول الله، فقال: أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب ، قال الحافظ الهيثمي: فيه خاقان بن عبد الله بن الأهتم ضعفه أبو داود. قلت: خاقان ذكره ابن أبي حاتم في الجرح ولم يجرحه، وعبارته: خاقان بن عبد الله بن الأهتم أخو يحيى بن أبي الحجاج المنقري روى عن الحكم بن عتيبة وعلي بن زيد بن جدعان، روى عنه عبد الصمد بن عبد الوارث ومسدد وهشام بن الكلبي. سمعت أبي يقول بعض ذلك، وبعضه من قبلي ا ه‍ وهو بصري، والبصريون أبعد الناس عن التشيع. طريق آخر، روى الحاكم في المستدرك من طريق عمر بن الحسن الراسبي ثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب . قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، وفيه عمر بن الحسن وأرجو أنه صدوق ولولا ذلك لحكمت بصحته على شرط الشيخين ا ه‍ قلت: إسناد الحديث نظيف ليس فيه كذاب ولا متهم، وعمر بن الحسن هو الراسبي، ذكره ابن أبي حاتم في الجر ح والتعديل، فقال ما نصه: عمر بن الحسن الراسبي البصري، روى عن القاسم بن الفضل الحداني وديلم بن غزوان وسكين بن عبد العزيز، روى عنه محمد بن موسى الحرشي ا ه‍ ولم يجرحه بشيء، وبمقتضى القاعدة المقررة يكون تعديل الحاكم له مقبولا، لكن الذهبي يعقب قول الحاكم: أرجو أنه صدوق، فقال: أظن أنه هو الذي وضع هذا، وهو تعنت شديد وقول بالظن، والظن أكذب الحديث. والعجب من الحافظ كيف وافق الذهبي على هذا الحكم المتعنت، وغفل عما تقتضيه القاعدة في هذا المقام؟! والكمال لله تعالى. فالحديث بهذين الطريقين طريق أنس، وطريق عائشة لا يبعد أن يكون من قبيل الحسن لغيره.

**ناصر الحقاني** · 07-08-2010, 10:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

القول المقنع في الرد على الألباني المبتدع

وقول الذهبي: موضوع، غلو غير مقبول. ذلك أن الحديث ورد من غير طريق ابن علوان وعمر الوجيهي، فرواه الطبراني في الأوسط عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال من سيد العرب؟ قالوا: أنت يا رسول الله، فقال: أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب ، قال الحافظ الهيثمي: فيه خاقان بن عبد الله بن الأهتم ضعفه أبو داود. قلت: خاقان ذكره ابن أبي حاتم في الجرح ولم يجرحه، وعبارته: خاقان بن عبد الله بن الأهتم أخو يحيى بن أبي الحجاج المنقري روى عن الحكم بن عتيبة وعلي بن زيد بن جدعان، روى عنه عبد الصمد بن عبد الوارث ومسدد وهشام بن الكلبي. سمعت أبي يقول بعض ذلك، وبعضه من قبلي ا ه‍ وهو بصري، والبصريون أبعد الناس عن التشيع. طريق آخر، روى الحاكم في المستدرك من طريق عمر بن الحسن الراسبي ثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب . قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، وفيه عمر بن الحسن وأرجو أنه صدوق ولولا ذلك لحكمت بصحته على شرط الشيخين ا ه‍ قلت: إسناد الحديث نظيف ليس فيه كذاب ولا متهم، وعمر بن الحسن هو الراسبي، ذكره ابن أبي حاتم في الجر ح والتعديل، فقال ما نصه: عمر بن الحسن الراسبي البصري، روى عن القاسم بن الفضل الحداني وديلم بن غزوان وسكين بن عبد العزيز، روى عنه محمد بن موسى الحرشي ا ه‍ ولم يجرحه بشيء، وبمقتضى القاعدة المقررة يكون تعديل الحاكم له مقبولا، لكن الذهبي يعقب قول الحاكم: أرجو أنه صدوق، فقال: أظن أنه هو الذي وضع هذا، وهو تعنت شديد وقول بالظن، والظن أكذب الحديث. والعجب من الحافظ كيف وافق الذهبي على هذا الحكم المتعنت، وغفل عما تقتضيه القاعدة في هذا المقام؟! والكمال لله تعالى. فالحديث بهذين الطريقين طريق أنس، وطريق عائشة لا يبعد أن يكون من قبيل الحسن لغيره.

صاحب الموضوع (شيخ الطائفة) قد قام بنقل هذا القول في المشاركة رقم 32
وقد تم الرد عليه في المشاركة 33 ومازلنا نناقش ذلك ونطالبه باثبات صحة الروايات.

فراجع ذلك,,,,,

**شيخ الطائفة** · 07-08-2010, 08:13 PM

الروايات متواترة دون ريب ...

الشروط كلها تنطبق

الرواة بالعدد المقبول كما صرح أكثر علمائهم فالحديث مروى عن 7 أو 8 صحابة بل أكثر

غير منطبق, بل الكثير من العلماء تسلموه بالانكار وليس بالقبول فلا ينطبق

بل صححه أكثر من ثلاثة علماء من علمائكم و رده نواصب لا يحبون أن يروى حديث في فضل علي - صلوات الله عليه - والذين لا يجب أن يقبل تتجريحهم في أحاديث فضائل أهل البيت - صلوات الله عليهم - بشهادة باقي علمائكم

أن تحيل العادة تواطؤهم على الكذب

لا ينطبق لان فيه المدلس والذي لاندي ممن رواه والوضاع والمجهول والذي قد يكذب

ياعبقري هذا الشرط يتحقق بعدد من روى الحديث فالبعض أشترط ثلاثة و البعض أسترط اربعة و البعض 7 و البعض 8
لا بحالهم أو وثاقتهم

**ناصر الحقاني** · 07-08-2010, 08:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

الروايات متواترة دون ريب ...

الشروط كلها تنطبق

الرواة بالعدد المقبول كما صرح أكثر علمائهم فالحديث مروى عن 7 أو 8 صحابة بل أكثر

بل صححه أكثر من ثلاثة علماء من علمائكم و رده نواصب لا يحبون أن يروى حديث في فضل علي - صلوات الله عليه - والذين لا يجب أن يقبل تتجريحهم في أحاديث فضائل أهل البيت - صلوات الله عليهم - بشهادة باقي علمائكم

ياعبقري هذا الشرط يتحقق بعدد من روى الحديث فالبعض أشترط ثلاثة و البعض أسترط اربعة و البعض 7 و البعض 8
لا بحالهم أو وثاقتهم

يجب ان يرويه كثير عن كثير عن كثير , وليس واحد عن واحد عن واحد
والكثير اختلفوا في عددهم,,,,, يعني في كل طبقة عن كل راوي منهم.

فمثلا : حديث الحسن بن علي يرويه واحد عن واحد عن واحد, و فيه سلسلة من الضعاف متتابعين, فكيف نسلم لهذا الطريق؟؟؟

فالاحاديث واحد عن واحد عن واحد يجب النظر في اسناد كل واحده, لانه لو كان في الطريق وجل كذاب او وضاع او ضعيف, انتفى القول بعدم تواطئهم على الكذب او الخطأ او الوضع, لان الكثير عن كثير عن كثير في كل طبقة يصعب تواطئهم فيه على الكذب بعكس الواحد عن الواحد عن الواحد, وهنا الفرق

والا لكان اجتمع عشرة كذابين ووضعوا 10 احاديث, وكل حديث بطريق مختلف, ثم تكون متواترة ولاينظر الى الكذابين فيها, فهل هذا يصلح؟

طبعا لاتصلح ابدا, لان شرط الكثرة يجب ان تكون متوفرة في كل طبقة, وهذه الروايات التي احضرتها تفتقد الى اهم شرط. وهي الكثرة في كل طبقة.
وايضا الشرط الاخر عدم تقبل العلماء الذين اخذوها لها, فتصحيح 3 لايساوي شيئا في مسألة التواتر والقول بالتضعيف والوضع لها.

**شيخ الطائفة** · 07-08-2010, 09:00 PM

فمثلا : حديث الحسن بن علي يرويه واحد عن واحد عن واحد, و فيه سلسلة من الضعاف متتابعين, فكيف نسلم لهذا الطريق؟؟؟

1- تصحيح العلماء للحديث

2- بيان بطلان الطعن بالحديث كما بينا بطلان الذهبي في الطعن في الحديث

3- شواهد أخرى : بمعنى حديث اخر بنفس المعنى

فالاحاديث واحد عن واحد عن واحد يجب النظر في اسناد كل واحده, لانه لو كان في الطريق وجل كذاب او وضاع او ضعيف, انتفى القول بعدم تواطئهم على الكذب او الخطأ او الوضع, لان الكثير عن كثير عن كثير في كل طبقة يصعب تواطئهم فيه على الكذب بعكس الواحد عن الواحد عن الواحد, وهنا الفرق

والا لكان اجتمع عشرة كذابين ووضعوا 10 احاديث, وكل حديث بطريق مختلف, ثم تكون متواترة ولاينظر الى الكذابين فيها, فهل هذا يصلح؟

طبعا لاتصلح ابدا, لان شرط الكثرة يجب ان تكون متوفرة في كل طبقة, وهذه الروايات التي احضرتها تفتقد الى اهم شرط. وهي الكثرة في كل طبقة.
وايضا الشرط الاخر عدم تقبل العلماء الذين اخذوها لها, فتصحيح 3 لايساوي شيئا في مسألة التواتر والقول بالتضعيف والوضع لها.

أقول له أبن حجر يقول هذا الشرط لا يفيد الحصر

يأتي و يشرح لي معنى كلام أبن حجر !!!!

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

من هو سيد العرب الواجب عليهم طاعته ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين