تويت
علي الأمين الملقّب بالعلاّمة ...علامة واضحة في النفاق
بسم الله الرحمن الرحيم
"يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ"
متجلببٌ بجلباب الدّين ..... ويجاهر أنه من شيعة امير المؤمنين ..... ولكنه في نفس الوقت , ينكر ولاية اهل البيت عليهم السلام بعد رسول الله على المسلمين... وبالاخص ولاية الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام امير المؤمنين ....
ينفي عصمة الأئمة .... يخالف علماء المذهب الجعفري في كل ما قالوه بحق الخلفاء الثلاثة....ويعتبر انّ الخلفاء عاشوا المودّة مع علي عليه السلام وأهل البيت وبالاخص فاطمة عليها السلام ولم يقربوهم بأي أذى..........
كان كادرا في حزب الله ومشرفا على حوزة في منطقة "الصفير" في الضاحية الجنوبيّة... سارع ليكون امينا عاما بعد استشهاد السيّد عباس الموسوي رحمه الله ...ولكن شورى حزب الله ارتأت ان يكون الامين العام سماحة القائد السيّد حسن نصرالله ...فثارت ثائرته وانتفض على مبادئه ومنها ولاية الفقيه التي كان يقول بها.....فبال على نفسه انتقاما من الطهارة .....
ترك حزب الله والتحق بحركة امل ظنّا منه ان الرئيس نبيه بري قد يقرّبه ويجعل منه قائدا بارزا ....ولكن الرئيس برّي ادرك غايات واهداف علي الامين ...فجعله مقيّدا وفق قاعدة الرئيس برّي المشهورة "البطلّع الحمار عالمأذنة بنزلو" ..وبقي علي الامين على هذه الحال ليعطى منصب الافتاء في صور وجبل عامل حتّى وفاة الحريري ...حيث انتفض بعدها وعاد لمرضه "حب الرياسة والمنصب" الذي ما فتئ يداعب مخيلته منذ طفولته ... فبدأ بمناغاة جماعة 14 آذار و ابناء الطلقاء... مرّددا ما يُطربهم من تطاول على قيادتي امل وحزب الله ومراجع الشيعة العظام .... فأقيل من منصبه ....ليتّحول بعدها ولاءه بالمطلق الى السعوديّة ......
وها هو الآن , نراه تارة يهاجم الفكر الجعفري على قنوات الوهابية .... وطورا يداعب ابناء الصهاينة "القوات اللبنانية" ويلقي محاضرات لطلابها حول ولاية الفقيه وما شابه....ليكون حاله حال بعض احفاد الرسول الاعظم صلوات الله وسلامه عليه وآله ... الذين كانوا اشدّ عداوه للرسول واهل البيت عليهم السلام .
"يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ"
متجلببٌ بجلباب الدّين ..... ويجاهر أنه من شيعة امير المؤمنين ..... ولكنه في نفس الوقت , ينكر ولاية اهل البيت عليهم السلام بعد رسول الله على المسلمين... وبالاخص ولاية الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام امير المؤمنين ....
ينفي عصمة الأئمة .... يخالف علماء المذهب الجعفري في كل ما قالوه بحق الخلفاء الثلاثة....ويعتبر انّ الخلفاء عاشوا المودّة مع علي عليه السلام وأهل البيت وبالاخص فاطمة عليها السلام ولم يقربوهم بأي أذى..........
كان كادرا في حزب الله ومشرفا على حوزة في منطقة "الصفير" في الضاحية الجنوبيّة... سارع ليكون امينا عاما بعد استشهاد السيّد عباس الموسوي رحمه الله ...ولكن شورى حزب الله ارتأت ان يكون الامين العام سماحة القائد السيّد حسن نصرالله ...فثارت ثائرته وانتفض على مبادئه ومنها ولاية الفقيه التي كان يقول بها.....فبال على نفسه انتقاما من الطهارة .....
ترك حزب الله والتحق بحركة امل ظنّا منه ان الرئيس نبيه بري قد يقرّبه ويجعل منه قائدا بارزا ....ولكن الرئيس برّي ادرك غايات واهداف علي الامين ...فجعله مقيّدا وفق قاعدة الرئيس برّي المشهورة "البطلّع الحمار عالمأذنة بنزلو" ..وبقي علي الامين على هذه الحال ليعطى منصب الافتاء في صور وجبل عامل حتّى وفاة الحريري ...حيث انتفض بعدها وعاد لمرضه "حب الرياسة والمنصب" الذي ما فتئ يداعب مخيلته منذ طفولته ... فبدأ بمناغاة جماعة 14 آذار و ابناء الطلقاء... مرّددا ما يُطربهم من تطاول على قيادتي امل وحزب الله ومراجع الشيعة العظام .... فأقيل من منصبه ....ليتّحول بعدها ولاءه بالمطلق الى السعوديّة ......
وها هو الآن , نراه تارة يهاجم الفكر الجعفري على قنوات الوهابية .... وطورا يداعب ابناء الصهاينة "القوات اللبنانية" ويلقي محاضرات لطلابها حول ولاية الفقيه وما شابه....ليكون حاله حال بعض احفاد الرسول الاعظم صلوات الله وسلامه عليه وآله ... الذين كانوا اشدّ عداوه للرسول واهل البيت عليهم السلام .
تعليق