إعـــــــلان

**أنا الحقيقة** · 08-09-2010, 01:03 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء

إذا كنت ترى أن موقع (حسبنا كتاب الله)

هنا صحيح للأختلاف بالسنة

هل قالها صاحبها لعنة الله عليه أيضاً للأختلافه

في السنة أم هناك تبرير آخر منكم يفتقر للدليل؟؟[/center]

سيدنا امير المؤمنين عمر بن الخطاب صلوات ربي وسلامه عليه يدرك ويعلم علم اليقين بأن هذا القران لا يغادر كبيرة ولا صغيرة الا احصاها..

فالقرآن امرنا بالرجوع الى كتاب الله وسنة الرسول..وهذا يغني عن كل شئ..

إذ قال الله تعالى((يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ))..

فالقران امرنا ان نرجع الى الكتاب والسنة..

فمقولة سيدنا عمر صلى الله عليه وسلم ((حسبنا كتاب الله)) كانت مقولة عظيمة وفي محلها لأن القرآن تبيان لكل شئ..

أما نحن الان مختلفين في "السنة" أذا انتم عطلتوا سنة الرسول ولا تؤمنون بها لأنها أتت عن طريق الصحابة , والصحابة عندكم كفار وليسوا عدول وليسوا ثقات وكذابين ومنافقين ومرتدين ,, فلذلك لا تأخذن من سنة الرسول شيئاً ,,فقط تأخذون بأقوال جعفر الصادق وباقي الائمة رضوان الله تعالى عليهم..

بينما نحن أهل السنة والجماعة نؤمن بسنة الرسول التي اوصلوها لنا الصحابة رضوان الله تعالى عليهم..

فلذلك نحن مختلفين بالسنة وكل منا لا يؤمن بسنة الاخر..

بينما الصحابة لم يكونوا مختلفين بسنة الرسول صلى الله عليه و وعلى آله وصحبه,,بل كانوا متفقين ويعملون بالسنة النبوية الشريفة..

**ترابي77** · 08-09-2010, 01:47 AM

اذا لم يكن ابا بكر في النار.....فبماذا يأجج الله سبحانه
جهنم الا اذا كان يجوز لعمر شغل منصبين في ان واحد
منصب الحطب ومنصب الزيت

**نوريعتمدعليه** · 08-09-2010, 01:59 AM

تقول الآية الكريمة ( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (التوبة : 100 )

تفيد الآية الكريمة بأن هناك رضى متبادل بين طرفين ووعد بالجنة،

الان السؤال المبسط ..لكي تفهم يا سيد كمال ومن معك .

وفي صحيح ابن أبي حاتم عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت } وفي الترمذي عن أم سلمة قالت } وقال الترمذي حديث حسن

السؤال :
إذا استمرت المراه على هذا الحديث ..5 سنين ثم توقفت عن الصلاة و الصيام و طاعة الزوج ... هل يبقى رضى الله قائم ؟

**ترابي77** · 08-09-2010, 02:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أنا الحقيقة

سيدنا امير المؤمنين عمر بن الخطاب صلوات ربي وسلامه عليه يدرك ويعلم علم اليقين بأن هذا القران لا يغادر كبيرة ولا صغيرة الا احصاها..

فالقرآن امرنا بالرجوع الى كتاب الله وسنة الرسول..وهذا يغني عن كل شئ..

إذ قال الله تعالى((يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ))..

فالقران امرنا ان نرجع الى الكتاب والسنة..

فمقولة سيدنا عمر صلى الله عليه وسلم ((حسبنا كتاب الله)) كانت مقولة عظيمة وفي محلها

(فردوه الى الله والرسول)فأين امرك الى الكتاب والسنه؟؟
الا اذا كان عندكم الله هو نفس الكتاب فماذا يكون الرسول؟؟
ثم قل لي هل لعمر كتاب يرجع اليه وهو لم يجمعه عثمان
بعد؟؟؟؟؟

**نوريعتمدعليه** · 08-09-2010, 02:10 AM

كيف رضى الله ليس ثابت..!؟

رجعنا لموضوع ال 10 المبشرين ب الجنه ..
حيث قتل بعضهم بعض ..ومع ذلك في فكر السنه مبشرين ب الجنه ..

و الرسول ص يقول

عن أبي عبــــــــــد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنـه قــــــــال: حدثنــــارسول الله _صلى الله عليه وآله وسلم_ وهـــــــــو الصادق المصدوق:

( إن أحدكم يجمع في بطن أمـــــــه أربعين يومــــــــاً نطفة، ثم يكون علقـــة مثل ذلك، ثم يكون مضغـــــــــة مثل ذلك ،ثم يرسل إليه الملك،فينفخ فيــــــــــه الروح، ويؤمر بــــــــــأربع كلمات بكتب رزقه، وأجــــــــله، وعملـــــــــه، وشقي أم سعيد، فو الله الذي لا إلــــــــــــه غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنـــــــــة حتى ما يكون بينـــــــه وبينهـــــــا ذراع فيسبق عليه الكتــــــــــــاب فيعمل بعمـــــــــل أهل النار فيدخلهــــــــــا، وإن أحـــــــــــدكم ليعمل بعمل أهـــــــــــل النارحتى مــــــــــا يكون بينه وبينهــــــــا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلهـــــــــــا)).رواه البخاري،

القرأن .يحتاج الى مفسر و المفسر هو الرسول ص و العتره الطاهره .

ولكنكم لا تعلمون

**الممرض** · 08-09-2010, 02:32 AM

الاخوان المحترمون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابي بكر هو عبد الله و قيل عبد الكعبة . وقد ذكر اهل النسب واكثر المحدثين ان اسمه عتيق .. وعلى اية حال فهو ابن ابي قحافة عثمان بن عامر بن عمر بن كعب بن سعد بن تميم .. هناك روايات وردت في كتب اهل السنة تشير إلى انه اول من اسلم , و لكن العلماء المحققين ردّوا هذه الدعوى بالتحقيق والبيّنات ، ويمكنكم مراجعة كتاب (الغدير) للعلامة الأميني في الجزء الخامس عن أبي بكر واسلامه وفضائله لتتابعون هذه التحقيقات بدقة وشمولية .. وأيضا يمكنكم في الجزء المذكور ان تتابعون التحقيق حول فرية الفضائل المنسوبة اليه , وادراك البعض السياسي لتدوينها وتسويد الوريقات من أجلها وفي رواياتنا انه اسلم طمعاً بعد ان اخبره كهان الجزيرة , بان محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) سيظهر على كل العرب , و خير دليل على ذلك ما فعله بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فمن المعلوم ان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان قد بعثه مع سريه اسامة قبل وفاته و أمره وجمع من كبار الصحابة بالخروج من المدينة للقتال مع اسامة بن زيد , ولكنه تخلف عن السرية وبقي في المدينة ولم يمتثل لأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حتى بلغ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ذلك فقال قولته المشهورة:لعن الله من تخلف عن اسامة (راجع الملل والنحل للشهرستاني , حيث أرسلها إرسال المسلمات في إحدى مقدماته) ..

وهناك إحداث جليلة جرت بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في عقد البيعة له من قبل عمر بن الخطاب في سقيفة بني ساعدة من دون نص من النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أو مشورة للصحابة الكبار كعلي (عليه السلام) والعباس عم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وسلمان وعمار وأبي ذر والمقداد والزبير وغيرهم ممن تخلفوا عن هذه البيعة ولم يشهدوها ... وأيضا أخذه لـ (فدك) نحلة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) للزهراء (عليه السلام) حتى توفيت الزهراء وهي واجدة (غاضبة) عليه (كما يذكر البخاري في صحيحه) , و قد قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في حديث معروف:أن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها .. ومخالفاته الكثيرة للكتاب والسنة كمنعه لتدوين الحيث وقتله مانعي الزكاة وتركه اقامة الحدود...

إلى غير ذلك من الحقائق والوقائع التي تجعل الرجل في مقام المؤاخذة والسؤال ، وإلى درجة أن عمر و هو أول من بايعه قد استنكر مبايعته أو دعا لقتل من عاد إلى مثل تلك البيعة كما يذكر البخاري عنه:ان بيعة ابي بكر فلته وقى الله شرها ..

و في رواية:فمن عاد لمثلها اقتلوه

**ابن الريف** · 08-09-2010, 03:05 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

وهذا ابو بكر امام الصحابة جميعهم امام عمر وامام عثمان وامام علي وامام الصحابة كلهم له تابعين

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته واهل الارض والسماء والحل والحرم
هذا الذي بعد الانبياء هو خير البرية وخير الال والاصحاب كلهم
هذا الذي صدق النبي اذ كذبه اهل الشرك كلهم
هذا الذي يعجز عن حصر فضائله الحبر والقرطاس والقلم

ههههههههههههههه
قال النبي الأعظم سلمان منا أهل البيت صدق رسول الله .........
وهذا تصريح واضح وصريح من النبي صلى الله عليه وسلم لأحد أصحابه وهو الوحيد الذي قال له هذا القول أي اننا نفهم ان سلمان الفارسي هو افضل الصحابة عند رسول الله وليس ابا بكر ويكفينا هذا لمن اراد الهداية
اما بلنسبة للابيات الي قلتهم الا تخجل على حالك تسرق قصيدة معروفة قالها الفزدق ارتجاليا امام الناس جميعا في حق امامنا علي زين العابدين السجاد في الحج شو حبيبي شو مفكر عقول الناس صغيرة لتضحك عليهم يعني يا جماعة انا ماني فاضي حدا يحط قصدية الفرزدق هون ويكسب ثواب والحادثة المعروفة الي قالها فيها

**ابن الريف** · 08-09-2010, 03:19 AM

اذكان ابو بكر في الجنة او النار ليك اكيد انا ما بعرف لاني ما بعرفو لابو بكر
بس بعرف شغلة ولكلام الك يا كنة وسمعي يا جارة
كل شي الو معنى وما في شي بلا معنى
نحنا لما منروح علحج منرمي الجمرات الثلاثة ومنلعن ابليس هلق لو نحنا منرمي جمرة واحدة كنت قلتلك انو في شيطان واحد ويكفي ان نرميه بحجرة بس الظاهر في ثلاثة شياطين ثلاثة ابالسة ليش ؟
لان الشيطان بتكفيه جمرة ولعنة وحدة ليش تلت جمرات يعني !!!!!!!!!!!!

**الكمال977** · 08-09-2010, 12:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة روحي تحبك يا علي

أنا الحقيقة أراك تصل على أبن صهاك الملعون هل لديك الدليل على وجوب الصلاة عليه سحقاً لأبن آكلة الذبان

قد صلى امامك المعصوم السجاد رضي الله عنه على الصحابة وعمر على راسهم بعد الصديق
فراجع الصحيفة السجادية التي تسمونها زبور ال محمد

الصحيفة السجادية الكاملة - الإمام زين العابدين (ع) - ص 38
( 4 ) وكان من دعائه عليه السلام في الصلاة على أتباع الرسل ومصدقيهم اللهم وأتباع الرسل ومصدقوهم من أهل الأرض بالغيب عند معارضة المعاندين لهم بالتكذيب ، والاشتياق إلى المرسلين بحقائق الإيمان ، في كل دهر وزمان ، أرسلت فيه رسولا وأقمت لأهله دليلا من لدن آدم إلى محمد - صلى الله عليه وآله - من أئمة الهدى ، وقادة أهل التقى على جميعهم السلام ، فاذكرهم منك بمغفرة ورضوان اللهم وأصحاب محمد خاصة الذين أحسنوا الصحابة والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره ، وكانفوه ، وأسرعوا إلى وفادته ، وسابقوا إلى دعوته ، واستجابوا له حيث أسمعهم حجة رسالاته ، وفارقوا الأزواج والأولاد في إظهار كلمته ، وقاتلوا الآباء والأبناء في تثبيت نبوته وانتصروا به ، و من كانوا منطوين على محبته يرجون تجارة لن تبور في مودته ، والذين هجرتهم العشائر إذ تعلقوا بعروته ، وانتفت منهم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته ، فلا تنس لهم اللهم ما تركوا لك وفيك ، وارضهم من رضوانك ، وبما حاشوا الخلق عليك ، وكانوا مع رسولك دعاة لك إليك ، واشكرهم على هجرهم فيك ديار قومهم ، وخروجهم من سعة المعاش إلى ضيقه و من كثرت في إعزاز دينك من مظلومهم ، اللهم وأوصل إلى التابعين لهم بإحسان ، الذين يقولون : ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالإيمان خير جزائك ، الذين قصدوا سمتهم ، وتحروا وجهتهم ، ومضوا على شاكلتهم ، لم يثنهم ريب في بصيرتهم ، و لم يختلجهم شك في قفو آثارهم والايتمام بهداية منارهم ، مكانفين وموازرين لهم ، يدينون بدينهم ، ويهتدون بهديهم ، يتفقون عليهم ، ولا يتهمونهم فيما أدوا إليهم ، اللهم وصل على التابعين من يومنا هذا إلى يوم الدين وعلى أزواجهم وعلى ذرياتهم وعلى من أطاعك منهم ، صلاة تعصمهم بها من معصيتك ، وتفسح لهم في رياض جنتك ، وتمنعهم بها من كيد الشيطان ، وتعينهم بها على ما استعانوك عليه من بر ، وتقيهم طوارق الليل والنهار إلا طارقا يطرق بخير ، وتبعثهم بها على اعتقاد حسن الرجاء لك ، والطمع فيما عندك ، و ترك التهمة فيما تحويه أيدي العباد ، لتردهم إلى الرغبة إليك والرهبة منك ، وتزهدهم في سعة العاجل ، وتحبب إليهم العمل للآجل ، والاستعداد لما بعد الموت ، وتهون عليهم كل كرب يحل بهم يوم خروج الأنفس من أبدانها ، وتعافيهم مما تقع به الفتنة من محذوراتها ، وكبة النار وطول الخلود فيها ، وتصيرهم إلى أمن من مقيل المتقين .

وانظرقوله رضي الله عنه كيف استسقاه من ايات كتاب الله المجيد

((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100

((لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ{8} وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{9} وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)) سورة الحشر

**حبيب الاسدي** · 08-09-2010, 12:49 PM

بدون ما اقرا اي شي ابصم بالعشرة ابو بكر كافر

**الكمال977** · 08-09-2010, 01:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الاسدي

بدون ما اقرا اي شي ابصم بالعشرة ابو بكر كافر

لانك مقلد لغيرك لا تقرأ ولاتفكر لتحكم انما حكمك تابع لحكم غيرك
فلا تكن مثل اصحاب امير المؤمنين علي الذين قال عنهم خلف كل ناعق ينعقون
بل كن من الذين يفكرون ويتدبرون ثم يحكمون

**كرار أحمد** · 08-09-2010, 01:15 PM

يعني يا أخي الممرض ...
الله عز وجل يقول :" {لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رحيم "
ألم يكن الصديق من المتبعين في ساعة العسرة .. بل هو مخن دعا عثمان الذي جهز جيش العسرة ... يا جماعة الخير الله يقول تبت عليهم وأنتم تقولون في النار ؟
الله يقول :" َالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }الأنفال74
الله يقول هم المؤمنون حقا ... لهم مغفرة ورزق كريم .. وتقولون في النار ؟
ما هذا يا شباب ؟

**أميري حسين-5** · 08-09-2010, 01:48 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

يعني يا أخي الممرض ...
الله عز وجل يقول :" {لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رحيم "
ألم يكن الصديق من المتبعين في ساعة العسرة .. بل هو مخن دعا عثمان الذي جهز جيش العسرة ... يا جماعة الخير الله يقول تبت عليهم وأنتم تقولون في النار ؟
الله يقول :" َالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }الأنفال74
الله يقول هم المؤمنون حقا ... لهم مغفرة ورزق كريم .. وتقولون في النار ؟
ما هذا يا شباب ؟

صحيح يا الممرض
الى متى تبقون لاتأخذون لا بكتاب الله وبلا صحبة رسول الله
الله يقول لكم تبت عليهم وانتم تقولون في النار
الله يتوب وأنتم لاتقبلون توبته
لماذا يارافضة

فهل كان أبو بكر واحد من اللذين أرادوا إغتيال النبي وتنفير ناقته
فلماذا لاتقبلون توبته ها
ولماذا تناولنون من عثمان هذا الذي بذل كل أمواله في سبيل الله وسبيل جيش العسرة
فلولاه ما كان جيش يسمى
جيش العسرة يا جيشنا على عثمان حسرتنا
فلماذا تبقون تنالون من الخلص
صدقوني لو
أقول لـــــــــــــــــــو
كان بقي من أمول عثمان شيئا لصرفها على أهل الصفة فقراء الانصار والمهاجرين والمغتربين وعلى رأسهم أبو هريرة الذي كان يتضور جوعا ويشد الحجر على بطنه
وعثمان يبكي يقول له إصبر يا أبو هرهور لما أحصل على مال سوف أنفقه عليك وعلى من معك
الذين تعششوا في الصفة سنوات لامعيل لهم إلا النبي وبعض الناس
لماذا يارافضة
لا تصدقون هذه الحقائق المزيفة وتحكمون على أبي بكر وغيره كونهم من أهل النار
لماذا
هل أبو بكر
من العصبة الذين جائوا بالإفك
هل أبو بكر
أحد اللذين تأمروا على النبي فبات كاذبا آثما غادرا خائنا
هل أبو بكر
أحد اللذين إشتركوا بإغتيال النبي يوم العقبة
فلماذا لاتقبلون توبة الله عليه وعوض ذلك تدخلونه النار
لماذا

**الممرض** · 08-09-2010, 02:26 PM

الاخوان المحترمون .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

وبعد ؛ نحن نعتقد أنّ حديث العشرة المبشرة هو من الموضوعات المختلقة على عهد بني أميّة , وضعوه على لسان بعض الصحابة .

وممّا يثبت القول ببطلان حديث تبشير العشرة بالجنة ما رواه الشيخان والنسائي عن سعد بن أبي وقّاص , قال:ما سمعت النبي « صلى الله عليه وآله وسلم » يقول لأحد يمشي على وجه الأرض إنّه من أهل الجنّة إلاّ لعبد الله بن سلاّم .

فهذا سعد ـ وهو أحّد العشرة المذكورين في حديث التبشير ـ قد شهد بأنه لم يسمع النبي « صلى الله عليه وآله وسلم » يبشّر أحداً بالجنة سوى عبد الله بن سلاّم .

لكنّا نعلم أن قوله هذا لا يصح على اطلاقه , اذ قد استفاضت النقول بتبشير جماعة من خيار الصحابة بالجنة , إلاّ ان القدر المتيقّن من كلامه انه لم تقع البشارة من النبي « صلى الله عليه وآله وسلم » لجميع اولئك العشرة لا سيما على النحو المذكور في حديث العشرة , وان قطعنا بوقوعه لبعضهم في موطن آخر كتبشير النبي « عليه السلام » أمير المؤمنين علياً « عليه السلام » وأهل بيته الكرام بالجنة , واخباره بانّه ساقي الحوض وصاحبه عليه , وان الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنّة وغير ذلك .

فتبين ان حديث العشرة المبشرة والشهادة لهم بالجنة لم يكن يعلم به أحد من المبشرين أنفسهم , وانّما هو ـ كما قلنا ـ من الموضوعات المختلقة .

ويدل على هذا أيضاً :

1 ـ أن دليل العقل يمنع من القطع بالجنة والأمان من النار لمن تجوز منه مواقعة قبائح الاعمال , ومن ليس بمعصوم من الزلل والضلال , فلا يجوز أن يعلم الله تعالى مكلّفاً كهذا بأن عاقبته الجنة , لانّ ذلك يغريه بالقبيح , ولا خلاف أن التسعة لم يكونوا معصومين من الذنوب , وقد واقع بعضهم ـ على مذهب أكثر مخالفينا ـ كبائر ـ وان ادّعوا انهم تابوا منها ـ فثبت ان الحديث باطل مختلق .

2 ـ انّ ممّا يبيّن بطلان الخبر أنّ أبا بكر لم يحتج به لنفسه , ولا احتجّ به له في مواطن دفع فيها الى الاحتجاج به ـ ان كان حقاً ـ لمّا حوصر وطولب بخلع نفسه وهمّوا بقتله , وما منعه من التعلّق به لدفعهم عن نفسه ؟ بل تشبّث بأشياء تجري مجرى الفضائل والمناقب , وذكر القطع بالجنة اولى منها واحرى .

فلو كان الأمر على ما ظنّه القوم من صحّة هذا الحديث عن النبيّ « صلى الله عليه وآله وسلم » , أو روايته في وقت عثمان لاحتجّ به على حاصريه في يوم الدار في استحلال دمه , وقد ثبت في الشرع حظر دماء أهل الجِنان ـ الإفصاح:73 , تلخيص الشافي 3 / 241 ـ .

ثمّ ما الذي ثبّط سعيد بن زيد ـ راوي الحديث ـ والطلحتَين الناكثَين وسائر الأحياء من العشرة يومذاك عن نجدة وليّهم بحديث التبشير بالجنّة ؟! ولِمَ ضنّ به أُولئك الرهط ـ لو كان ـ على صاحبهم , مع أنّه من أنجع ما يُدرأ به الشرّ وتحسم به مادّة النزاع ؟!

وعلامَ نبذوا ابن عفّان بعد مقتله ثلاثة أيّام ملقىً على المزبلة حتّى خرج به ناس يسير من أهله إلى حائط بالمدينة يقال له:« حشّ كوكب » كانت اليهود تدفن فيه موتاهم , فرجم المسلمون سريره ومنعوا الصلاة عليه , إلى غير ذلك ممّا هو مسطور في كتب السِيَر والتواريخ في قصّة قتل عثمان ـ تاريخ الطبري 5 / 143 ـ 144 , الاستيعاب ـ ترجمة عثمان ـ .

بل روى ابن عبد ربّه الأندلسي في « العقد الفريد » ـ 3 / 84 ـ عن العتبي , قال:قال رجل من بني سليم:قدمت المدينة فلقيت سعد بن أبي وقّاص فقلت:يا أبا إسحاق , من الذي قتل عثمان ؟ قال:قتله سيف عائشة وشحذه طلحة وسمّه عليّ , قلت:فما حال الزبير ؟ قال:أشار بيده وصمت بلسانه . انتهى .

فلو أنّ شيئاً من تبشير عثمان بالجنّة كان قد ثبت عند الصحابة لَما ألّبوا عليه ولا كتبوا إلى الناس يستدعونهم لجهاده، والمنصف المتأمّل لذلك يجزم بأنّ حديث التبشير لم يكن له إذ ذاك عين ولا أثر , وإنّما اختُلق في دولة بني أُميّة .

الثالث:قد علم البرّ والفاجر , والمؤمن والكافر , ما وقع من أكثر هؤلاء المبشّرين من المخالفات للإمام عليٍّ «عليه السلام » وبين طلحة والزبير من المباينة في الدين والتخطئة من بعضهم لبعض والتضليل والحرب وسفك الدم على الاستحلال به دون التحريم , وخروج الجميع من الدنيا على ظاهر التديّن بذلك دون الرجوع عنه بما يوجب العلم واليقين، فكيف يكون كلّ من الفريقين على الحقّ والصواب ـ مع ماذكرناه ـ الإفصاح:73 ـ 74 , الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف:522 ـ ؟! وكيف يحكم للجميع بالأمان من عذاب الجحيم والفوز بجنّات النعيم , والحقّ مع عليٍّ يدور معه حيث دار ـ راجع 2 / 122 ـ 126 من كتاب « فضائل الخمسة من الصحاح الستّة » تجد الحديث بألفاظه المختلفة ؟!

الرابع:لو كان الحديث صحيحاً ـ كما زعموا ـ لكان الأمان من عذاب الله لأبي بكر وعمر وعثمان به حاصلاً ولَما جزعوا عند احتضارهم من لقاء الله تعالى واضطربوا من قدومهم على أعمالهم مع اعتقادهم أنّها مُرضية الله سبحانه، ولا شكّوا بالظفر بثواب الله عزّ وجلّ , ولجَرَوا في الطمأنينة لعفو الله تعالى ـ لثقتهم بخبر الرسول « صلى الله عليه وآله وسلم » ـ مجرى أمير المؤمنين « عليه السلام » في التضرّع إلى الله عزّ وجلّ في حياته أن يقبضه الله تعالى إليه ويعجِّل له السعادة بما وعده من الشهادة , وعند احتضاره أظهر من سروره بقرب لقائه برسول الله « صلى الله عليه وآله وسلم » واستبشاره بالقدوم على الله عزّ وجلّ لمعرفته بمكانه ومحلّه من ثوابه , كيف ؟! ومن أطاع الله أحبّ لقائه ومن عصاه كره لقاءه .

قال المفيد رحمه الله تعالى في « الإفصاح » ـ ص73 :والخبر الظاهر أنّ أبا بكر جعل يدعو بالويل والثبور عند احتضاره , وأنّ عمر تمنّى أن يكون تراباً عند وفاته , وودَّ لو أنّ أُمّه لم تلده , وأنّه نجا من أعماله كفاف , لا له ولا عليه , وما ظهر من جزع عثمان بن عفان عند حصر القوم له , وتيقّنه بهلاكه ـ راجع كتاب « السبعة من السلف من الصحاح الستّة »:16 , 43 , 114 ـ دليل على أنّ القوم لم يعرفوا من رسول الله « صلى الله عليه وآله وسلم » ما تضمّنه الخبر من استحقاقهم الجنّة على كلّ حال , ولا أمِنوا من عذاب الله سبحانه لقبيح ماوقع منهم من الأعمال . انتهى .

وممّا قرّرنا ينكشف لكم أنّ حديث تبشير العشرة بالجنّة زخرف من القول , ليس له أصل , فلا تغرّنكم كثرة طرقه , ولا تهولنّكم وفرة أسانيده وشهرته , فلرُبّ مشهور لا أصل له .

ومن هنا اتضح ان أبا بكر وعمر وعثمان ليسا من المبشرين بالجنة , وعليه لا يرد على معتقدات الشيعة شيء .

**الكمال977** · 08-09-2010, 02:27 PM

الزميل اميري حسين 5 تضاربت عنده التواريخ فكان يظن ان اهل الصفة بعد فتح مكة بقوا على حالهم قبل فتح مكة
فالصحابة بعد صلح الحديبية وبعد فتح مكة تغيرت احوالهم المادية لان الله اثابهم فتحا كبيرا واصبحوا يستطيعون المتاجرة والصفق بالاسواق والكسب بعد ان كانوا لايستطعيون بسبب حصار العرب لهم
فمشكلة العضو اميري حسين 5 انه دائما يتكلم بما يجهله ولايعرفه ظن منه انه يعرفه

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

هل بإعتقادكم بأن مصير أبو بكر بن أبي قحافة في :( الجنة ) أم في (النار ) ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين