يعني ما عندك رواية صحيحة وجاي تريدالحوار
يا اخي انت صاحب الموضوع ولابد انك بنيت موضوعك على رواية صحيحة لان اختلاف الالفاظ من شخص واحد في رواية واحدة يورث الشك بها ويضيع مطلبها
لكن لابد انه بين هذه الروايات هناك رواية هي الاصح بينها
فهاتها وبين كيف اخترتها وجعلتها الاصح لكي نحاورك
فانت صاحب الموضوع فاختر لنا الرواية الاصح لنلزمك بها
يا اخي انت صاحب الموضوع ولابد انك بنيت موضوعك على رواية صحيحة لان اختلاف الالفاظ من شخص واحد في رواية واحدة يورث الشك بها ويضيع مطلبها
لكن لابد انه بين هذه الروايات هناك رواية هي الاصح بينها
فهاتها وبين كيف اخترتها وجعلتها الاصح لكي نحاورك
فانت صاحب الموضوع فاختر لنا الرواية الاصح لنلزمك بها
التواترهو أعلى درجات الصحه يا كمال فأفق
وهذه روايتين من عشرات كحل بها عينيك
الحاكم في المستدرك بسنده عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : سمعت سعد بن مالك - وقال له رجل ، إن عليا يقع فيك أنك تخلفت - فقال سعد : والله إنه لرأي رأيته ، وأخطأ رأيي ، إن علي بن أبي طالب أعطي ثلاثا لأن أكون أعطيت إحداهن،
أحب إلي من الدنيا وما فيها ، لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوم غدير خم ، بعد حمد الله والثناء عليه ، هل تعلمون أني أولى بالمؤمنين ؟ قلنا : نعم ، قال : اللهم من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ،
الإمام أحمد في المسند بسنده عن ميمون أبي عبد الله قال : قال ( زيد بن أرقم - وأنا أسمع - نزلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بواد يقال له وادي خم ، فأمر بالصلاة فصلاها بهجير ، قال : فخطبنا وظلل لرسول الله صلى الله عليه وسلم
، بثوب على شجرة سمرة من الشمس ، فقال : ألستم تعلمون ، أو لستم تشهدون أني أولى بكل مؤمن من نفسه ؟ قالوا : بلى ، قال : فمن كنت مولاه ، فإن عليا مولاه ، اللهم عاد من عاداه ووال من والاه
انا ماقفزت ابدا فانا قلت لك سابقا ان هذا المثال الذي تضربه غير صحيح لانه يحصر ولاية الرسول بالحكم فقط على اهل زمانه هو وليس علينا
مع ان الاية عامة فياهل زمان الرسول وكل زمان حتى بعد وفاة الرسول
وقلت لك ايضا انه فيمثل هذه الامور كان الصحابة يراجعون الرسول في امره ان كان من عند الله انفذوه مباشرة وان كان منه عليه الصلاة والسلام استفهموه عن السبب وضربت لك مثال اختيارارض معركة بدر واضيف كذلك مسألة تابير النخل
مع ان الاية عامة فياهل زمان الرسول وكل زمان حتى بعد وفاة الرسول
وقلت لك ايضا انه فيمثل هذه الامور كان الصحابة يراجعون الرسول في امره ان كان من عند الله انفذوه مباشرة وان كان منه عليه الصلاة والسلام استفهموه عن السبب وضربت لك مثال اختيارارض معركة بدر واضيف كذلك مسألة تابير النخل
قد أسهبت في الرد على هذه النقطه ويمكنك الرجوع لردي السابق حولها
وقلنا لك هب أنك تعيش أو عشت في ذلك الزمان فلم يجدي معك نفعاً
وقلنا لك هب أن أبي بكر هو المتلقي لهذا الأمر فلم يجدي معك نفعاً
وقلنا لك هب أن ((س )) من الناس فلم يجدي معك نفعاً
والآن نقول لك هب أن ((ع)) من الناس هو المتلقي لهذا الأمر
أو ((م)) أو ((ر)) هل سيقول رسول الله يهجر ؟!!!!!!!!
وهنا اقول لك ان كان الامر من الله بواسطة رسول الله فهو نافذ غير قابل للنقاش اما ان كان من رسول الله في امر غير ديني فهو قابل للاستفهام
كلامك هذا لا ينم عن جهل أو غباء
بل هو المكر والدهاء
عموماً أخي الفاضل
الخالق جل جلاله قد قطع الطريق عليك بواو العطف التي أنزهلها ,,
بحرف واحد قطع الطريق عليك وعلى كل شكاك في كلام رسول الله صلى الله عليه وآله فأرنا كيف سيخرجك دهائك من هذه ,
فأستمع لما يوحى
قال تعالى
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبيناسورة الأحزاب آية 36
فواو العطف تُسبغ على المعطوف ما للمعطوف عليه من خصائص ,
النتيجه قضاء رسول الله صلى الله عليه وآله هو قضاء الله جل جلاله بدون تردد أو ريبه أو مسائله
وقضاء الله جل جلاله هو قضاء رسوله صلى الله عليه وآله .
فالشك والريبه في أمر رسول الله هو دليل على عدم الإيمان
فماذا تقول في أبو حفصه الذي لم يشك فقط بل تخطى هذه المرحله للقدح في رسول الله والتشكيك فيه وضرب بهذه الآيه وأخر بينات عرض الجدار لا بل ضرب بكتاب الله عرض الجدار وأدعى كذباً بتبني كتاب الله عندما قال حسبنا كتاب الله وكتاب الله أول المكذبين له
قبلنا
تعليق